الاستاذ رشيد هذه الحلقه رائعه كما عودنا دائما والاستاذ محمد رجل عظيم حتى فى شرحه عن الاب والابن والروح القدس ودائما فى الصلاه الربانيه نقول بعدهم الله واحد امين وياريت هذه الحلقه تستمر دائما ولا يشيلها احد وخاصه من مصر وبرافو عليك عنك عملت معه هذا الحديث . ورب المجد معكم دائما ويعطيكم كل خير وصحه ويحافظ عليكم من كل شر امين
As a Christian, I’m so humbled and intrigued by their born again experience. I need to learn and refresh my belief in Christ. Thanks 🙏 for your courageous stands.
Praise God! Your testimony is very inspiring brother Mohammed. "Our Father which art in Heaven, Hallowed be thy name" Mattew 6:9-13👍🙏 12:52-13:58 😃😃 Thanks alot brother Rachid for this blessed program🙏
ليك الشكر و الحمد يارب لانك بتظهر ذاتك للذين يطلبوك يارب كن مع الأخوه والاخوات اللي بيتركوا كل شيء ويتبعوك احميهم واحفظهم بين ايديك واحميهم من كل شر وسدد كل احتياجاتهم
الف مبروك للاستاذ محمد الرب يكون معك وشكرا للاخ رشيد الرب يكون معك ايضا الله على العرش استوى وتحمله ثمانية مشلول الاههم لايقدر ان يمشي ومسكين المسلم بينظر بعين واحدة الثالوث عندكم بسم الله الرحمن الرحيم اليس ثالوث
الاسلام العظيم والسنه النبويه الشريفه هما أعظم منظومه أخلاقية ومجتمعية متكاملة وتعايش سلمي بين الشعوب وإقامة العدل والمساواة والأمان والاستقرار والرخاء والازدهار الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والحياة الكريمة
اسلوب تقديم البرنامج صعيف يسالك مسلم عن الثالوث تقول انه اساله لغرض السخريه وانه اساله مستهلكه وتساله انت بدورك عن كيف ستواء لله على العرش هذ ه هي عقيدة المسيح ومعتفداتهم ماذ يسالك غير هذ الاساله انتم المسيح انفسكم مختلفين في تفسير معنه الثالوث
بيعداً عن هذا الكذب والتمثيل الرخيص، فإن (المسيحية) هي من نتاج وتفريخات ذهنيةٍ عنصريةٍ يرى صاحبها أنه أكبرُ من أن يُملي عليه أحدٌ شيئاً، أو يتدخّل في طريقة حياته، فيقول له إفعل ولا تفعل، كُلْ أو إشربْ هذا ولا تأكل أو تشرب ذاك. طاعةُ الآخر مرفوضةٌ لدى صاحب هذه النفسية المستكبرة، حتى وإن كان هذا الآخر هو {الله سبحانه وتعالى}. وهكذا فإن صاحب هذه النفسية المتمردةُ والمستكبرةُ قد وضّف عقيدة {عيسى عليه السلام} وحرّفتها من كونها رسالةً إرشادية من {الله تعالى} وفيها الأمرُ والنهي، إلى عقيدةٍ مُبتكرةٍ يكون فيها (الإله) هو الذي يحمل وزر ما يفعله صاحب هذه العقيدة وعنصرهُ المميز، فلا يكونُ هذا العنصرُ هو التابعُ والطائع {لله سبحانه وتعالى}، وإنما هو المتبوع!. عقيدةٌ يكون فيها هذا العنصرُ هو الذي يختارُ لنفسه وحياته ما يريد، و(الإله) هو الذي يضع خطط وإليات تحقيق هذه الإختيارات. فلا طاعة في هذه البدعة المُختلقة، لا {لله تعالى} ولا لإحدٍ أو شيءٍ. وهكذا فإن العنصرية والتعالي على الآخرين هو من صُلب هذه العقيدة، ومتجذّرٌ فيها، فلا يُمكن بحالٍ أن يُرجى من ورائها خيرٌ، سواءٌ لمن يعتنقها أو للآخرين. إن هذه العقيدة لا تُعطي للإنسان معنى لوجوده في هذه الحياةُ، كما أنها تُشكّلُ المرادف التام، والشكل المتلوّن والمتخفّي للفكر الإلحادي، الذي لا يُريدُ أن يكون هنالك من يُملي على صاحبه شيئاً في حياته، وإن تظاهرت هذه العقيدة مع هذا الفكر الإلحادي بالتناقض. وهذا هو السرُّ من وراء جميع الكوارث التي إفتعلها ويفتعلها الإنسانُ، والتي حلّت وتحلُّ بالبشرية. ولهذا فإن هذا الإنسان الذي يحمل هذه العقيدة، يضلُّ ينظر حتى إلى الذين أغواهم أو أجبرهم عليها من غير عنصره، بعين الإستهزاء والسخرية، وعلى أنهُم من المستوى الدوني، وخاصة الإنسانُ الأسود الذي يراهُ على أنهُ يمثّل النقيض لعنصره الذي يعتبرهُ أنه يميّزه ويرفعه على الآخرين. ولا يُمكن أن يوجد حقدٌ وكراهيةٌ لأي مُعتقدٍ آخر لدى صاحب هذه العقيدة مثلما هو تجاه المسلمين، وذلك لأن الإسلام هو النقيضُ التامّ لفكرة العنصرية، حيث يتساوى فيه البشر كلهم جميعاً، ولا فرق فيه بينهم إلاّ بما يفعله الإنسان من سلوكيات، وتكريم هذا الإنسان يكون فيه من خلال ما يحلمه ويقدّمه للآخرين من خير وصلاح، وليس العكسُ مثلما هو موجودٌ ومشهودٌ لدى غيره من المعتقدات الضالة الباطلة. ولا ينسجمُ الإنسانُ المُسلم مع غيره من البشر فحسبٌ وإنما ينسجمُ كذلك مع جميع الكائنات، وذلك لأنها تُمثّل عندهُ أنها خلقٌ مثل خلقه، وهذا الخلقُ يعودُ إلى {خالق واحد سبحانه وتعالى}. والشواهد على هذا القول كثيرةٌ، سواءٌ في تأريخ الإنسان أو في الحياة الراهنة. وكذلك فإن حامل هذه (العقيدة) فإنهُ يعلمُ في قرارة نفسه بأن عقيدته هذه هي عقيدةٌ زائفةٌ وباطلةٌ ومناقضةٌ للعقل والمنطق والواقع، ولكنه لا يستطيعُ في الوقت نفسه تركها والتنازل عنها، حرصاً منهُ على عنصريتهُ التي يريدُ أن يحقق وجودهُ فيها وبها ومن خلالها، وليس في أي شيءٍ آخر. كما أن الشخص (المسيحي) لا يتّخذُ من تعريف عقيدته وسيلةً لإثباتها بقدر ما يتّخذُ من التهجّم على الإسلام، ولا شيء غير الإسلام، وسيلةً لمحاولة الإثبات هذه، فهو أدرى بزيفها من غيره. ولكن يأبى {الله تعالى} إلاّ أن يجعل في عمل المسيحي هذا وسيلة للتعريف بالإسلام ونشره، على يد هذا المسيحي نفسهُ، وهو لا يشعُر، وإن شعر فلصلفه فإنهُ لا يتوقّف عن تهجمه وإفتراءه، وذلك أن الذي يسمعُ أو يرى ما يفعلهُ هذا المسيحي ضد الإسلام من الكذب والإفتراء المفضوح، فإن ذلك يجعلهُ يُبادر إلى التعرّف على الإسلام والميل نحوه كرد فعلٍ طبيعي وعفوي. قال {تعالى}: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ* لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ}. ولا يوجدُ في أيٍّ من المعتقدات الأخرى غير (المسيحية) ما يُعرّي ويكشفُ زيف وبطلان هذه العقيدة سوى دين الحق {الإسلام الحنيف} الذي يُعتبرُ بمثابة المرآة التي تعكسُ لأصحاب هذه العقيدة أو لغيرهم عُقدتهم وإعتقادهم الباطل. قال {تعالى}: {لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لاَ يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ إِلاَّ كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلاَلٍ}. ولهذا فإن الذي يُسلم {لله تعالى} من المسيحيين، فإنه لا يتخلّى عن (عقيدة الثالوث) وحسب، وإنما يتخلى عن شعوره بالعنصرية والتميّز عن الآخرين كذلك. إن العالم اليوم بما فيه من معتقداتٍ ضالّةٍ، سواءٌ المسيحية أو اليهودية المُحرّفة أو البوذية أو الهندوسية أو الإلحادية أو اللاأدرية أو اللادينية، فإنها وإن تظاهرت بالإختلاف فإنها في واقع وحقيقة الأمر إنما تُشكل عقيدة وعقدة وجبهة واحدة أمام الإيمان والإسلام والمسلمين. ويمكن لأي نظرة منصفة وموضوعية أن ترى تجسّد هذه الحقيقة بكل وضوح، إذ لا يوجدُ تضاربٌ فكري وعقدي بين بعض هذه المعتقدات وبعض، فعلى الرغم [على سبيل المثال] من إدّعاء الإلحاد بأنه (يحارب الدين) بإعتباره شيءٌ واحدٌ لدى جميع (المتديّنين) فإننا لم ولن نشهد في كل ما يقوله أو يكتبه الملحدون وجود مقالة أو كتاباً أو مناظرة بعنوان: (الإلحاد أم البوذية) أو (الإلحاد أو المسيحية) أو (الإلحاد أو الهندوسية)!، فحتى المناظرات التي تجري بين الملحدين والمسيحين فإنها لا تكون بين الإلحاد والثالوث الذي فيها وإنما تكون في موضوع {الإله الواحد الذي لا إله إلاّ هو سبحانه وتعالى}، مستغلّةً خطأ المسيحية في مفهوم {الإله}. ولستُ أدري ما الذي وجدهُ أو إنسجم معه الإنسانُ العربيُ من المعتنقين لهذه العقيدة العنصرية، وأصبحوا مطيّةً بيد هذا العنصري المميِّز لنفسه، وفقدوا معنى حياتهم ووجودهم، وأفسدوا حياتهم، وضيّعوا رجاء خير الدار الآخرة؟!.
وكالعادة ظهر له المسيج وانا ولله اشهر ادخل الكنائس واحضر صلوات المسيح وحتى حضرة في بعص الاجيان تقديم القربان وهو الخبز والنبيذ الذي يمثل دم المسيح وقراة الكتاب المقدس ولله مازدني غير يقينان بان الاسلام خير دين وهو دين التوحيد عيب عليكم ترددون هذ الاكذيب ظهر الي المسيح وكلمني اذا كان هكذ يظهر للكل ويصبح الكل مسيح
قصة الطفل رهيب لاتختلفون عن الروافض في تاليف القصص الدين لايحتاج لكي تثبت انك على حق ان تالف قصص خياليه ياخي افهمو ادعو بستخدام حقائق وليس مجرد قصص خياليه والمسيح ابونا وهو فدانا ارسل ابنه الوحيد من اجلنا ومع هذ هو ليس له ابن هو نفسه الابن يعني بالبلدي 1 في 3 ياخي لله اعطاكم عقل ولهذ يخاسبنا لله من دون مخلوقات عن الايمان لانه به يفرق الحق من البطال
الكلمة التي ترددونه على اساس انه كلام الكتاب المفدس كلامات لايمكن ان تكون من لله لان اي شخص يمكن بكل سهول ان يالف احسن منها بعكس كلام القران التي تحمل معاني كبيره ومعجزته الى يوم القيامه لايمكن لبشر ان ياتي بمثلها
اخي العزيز الكلام في الكتاب المقدس هو مترجم شي طبيعي مابي بلاغة اللغة الام مثل القران ولا صدى للاذن مثل السجع والجناس والطباق والبلاغة معروفة عند شبه الجزيرة العربية ليست بغريبة ...
الاستاذ رشيد هذه الحلقه رائعه كما عودنا دائما والاستاذ محمد رجل عظيم حتى فى شرحه عن الاب والابن والروح القدس ودائما فى الصلاه الربانيه نقول بعدهم الله واحد امين وياريت هذه الحلقه تستمر دائما ولا يشيلها احد وخاصه من مصر وبرافو عليك عنك عملت معه هذا الحديث . ورب المجد معكم دائما ويعطيكم كل خير وصحه ويحافظ عليكم من كل شر امين
As a Christian, I’m so humbled and intrigued by their born again experience. I need to learn and refresh my belief in Christ.
Thanks 🙏 for your courageous stands.
سلام المسيح انا من اسراءيل من الديانه الدرزيه وقبلت ربي يسوع المخلص لهه كل المجد واطلب الصلاه ليه
❤ مبروك عليك النعمة
الف مبروك عليك النعمه
عظيم إيمانك يا استاذ محمد الرب. يبارك فيكم مع الاستاذ رشيد مع المؤمنين الرب يصنع المعجزات
Praise God! Your testimony is very inspiring brother Mohammed. "Our Father which art in Heaven, Hallowed be thy name"
Mattew 6:9-13👍🙏
12:52-13:58 😃😃
Thanks alot brother Rachid for this blessed program🙏
اخ محمد اختبارك وشرحك بسيط وسهل الفهم حلقة جميلة جدا الرب يباركك اخ رشيد ويحميك
ليك الشكر و الحمد يارب لانك بتظهر ذاتك للذين يطلبوك
يارب كن مع الأخوه والاخوات اللي بيتركوا كل شيء ويتبعوك احميهم واحفظهم بين ايديك واحميهم من كل شر وسدد كل احتياجاتهم
ربنا يبارككم ويحفظكم...
اختبار جميل
الرب يسوع القدوس يبارككم ويحميكم ويوفقكم ويحفظ أولادكم يا اخوتي رشيد ومحمد
تبارك اسمك يا رب٠ربنا وحبيبنا يسوع المسيح على نعمتك٠وربنا يحرسك وينجيك وينصرك ويفرح قلبك٠ماتخفيش فاللة اللى خلقك لن ينساك ابدااا فسلام ربنا معاك وقلوبنا تخشع لربنا ان يسندك وينجيك٠ربنا معاك اخى فى ربنا نحن نصلى للجميع مسلمين ومسيحيين٠
طيب هو انت عدوا طيب ما لازم ادعي عليك
الرب يبارككم. اختبار جميل
ارجوا من البشر يسمعوا الكلام ده هوه نعمه الروح القدس التى تدخل للبشر تهز والمشاعر والوجدان بالفرح لدخول الملكوت
اما ايضا كنت مسلم و الان عابر مؤمن بالرب يسوع الرب يبارك حياتنا
لبليل
@@armaniousd184 ايمان عقلي بسبب اقتناع اول شي ، ثاني شي بسبب تغير العديد من الاشياء في حياتي الى الافضل
الف مبروك عليك
اخي رشيد واخي محمد ربنا يباركم ويحافظ عليكم
امين 🙏
مبارك الله ابونا
الف مبروك للاستاذ محمد الرب يكون معك وشكرا للاخ رشيد الرب يكون معك ايضا
الله على العرش استوى وتحمله ثمانية مشلول الاههم لايقدر ان يمشي ومسكين المسلم بينظر بعين واحدة الثالوث عندكم بسم الله الرحمن الرحيم اليس ثالوث
الرب يباركك اخ محمد ومبروك قبولك المسيح
ده مبروك علي الاسلام خروج منافق جديد
هليلويا مجدي للرب❤
الرب ياربكك اخ رامي كلامك جميل
مبروك مبروك مبروك
سلام خاص قسيس دانيال انا ورافت زغيب نهديك السلام ولعائلتك الكريمة ✝️🌷❤️
قال يسوع لي خراف ليس من هذه الحظيرة لابد انت اتي به ايضا" لتكون راعية واحدة وراعي واحد
رسالتك اخ رامي جميلة جدا و مبروك الخلاصة
مبروك خلاصك
الف مبروك عليك خروجك من الظلمه وقبولك الي نور للمسيح المسيح يتمجد في حياتك
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
حينما كانت البشرية فى بداياتها تتمرن على الشقاء لم يتصور أحد أنها ستقدر يوما على انتاجه فى شكل مسلسل"
- إميل سيوران
liyatamajad esm el rab yasou3 el masih . HALLELUJAH
AMEN AMEN AMEN
❤❤❤❤
....حق.الرد.مكفول.للجميع.......
.....ياجريدة.اليوم.السابع.........
محمدكم.اسلم.الشيطان.
١.ماذا.قال.الشيطان.
٢.ماذا.قال.الله.
٣.ماذا.قال.جبريل.
٤.ماذا.قال.محمد.
منتظرين.الاجابه.والنشر....في.
جريدتكم...............تحياتي.....
محبات لكل عابر
ايه موضوع ارضاع الكبير
لا الاه الا الله والمسيح هو الله
هل هذا تمثيل ام حقيقة 😅😅😊😂😂
الحمدلله على نعمه الاسلام
الحمدلله رب العالمين علي نعمة الاسلام وكفى بها نعمة الاسلام العظيم نعمة عظيمة فيه سعادة الدنيا والآخرة
Osama Abdl hady صفوان بن المعطل اخد عائشه ورا مصنع الكراسى
المكرمات تطفى الروح فى الاختبار
ههههه لك حبوشي ع اساس ماعد عندا نيت كيف وصلت الرسالة منا
الحمدلله علي نعمة الاسلام
ألا يستحي هؤلاء من الكذب؟!، وصدق القائل: إذا لم تستحيي فإصنع ما شئت.
المكلملات مفسده للنعمه. الى طالعه من الاخطبار
الله رب العالمين لم يلد ولم يولد ولم يصلب ولم يضرب ولا يوضع الشوق فوق راسة إلهكم لا يستطيع أن يخلص نفسه كيف يخلص البشر
الاسلام العظيم والسنه النبويه الشريفه هما الحياة الكريمه استجيبي لله يا معشر البشر اسلموا لله يا معشر البشر اسلموا لله رب العالمين
لا أدري ما يفعل بي ولا بكم
الاسلام العظيم أسرع الأديان انتشاراً في العالم وأوربا وامريكا والغرب المسيحي لأنه دين يخاطب العقل والفطرة السليمه والحياة الكريمة والسعادة الحقيقية
الاسلام العظيم والسنه النبويه الشريفه هما أعظم منظومه أخلاقية ومجتمعية متكاملة وتعايش سلمي بين الشعوب وإقامة العدل والمساواة والأمان والاستقرار والرخاء والازدهار الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والحياة الكريمة
المسلم غلابان لا يعرف شمالو متفعل يمينو غصب عنهم الله ينور عنيهم
هههههه في الإعدادية...... اسكندريه ههههههه مصيبه
الأخت رشيدة دمها خفيف شربات هههههههههههه صوتك نسونجي الظاهر حد من الرهبان والقساوسه اخذك وري مصنع الكراسي في الكنيسة هههههههههههه
برنامج كاذب بيجيب ناس اصلا مسيحية وبيخترعو قصص
اسلوب تقديم البرنامج صعيف يسالك مسلم عن الثالوث تقول انه اساله لغرض السخريه وانه اساله مستهلكه وتساله انت بدورك عن كيف ستواء لله على العرش هذ ه هي عقيدة المسيح ومعتفداتهم ماذ يسالك غير هذ الاساله انتم المسيح انفسكم مختلفين في تفسير معنه الثالوث
اخي لا يوجد مسيحي علي الارض يختلف في معني الثلاوث المسيحي موحد دا كلام شيوخ الكذب وابو الكذب الله الواحد ينور عينك وعيون كل المسلمين
مفيش حد بيتسجن من المسلمين المرتدين او بيقتلو رغم وجود حد الرده
انما فيه وفاء قسطنطين الأقباط قتلوها وغير المسجنون اللي بيموتو كل يوم في السجون
المغرب : المدلول الرعوانى الديوتي ولاكن المنافقون لايفقهون
انتاء عايش في وهم يابني فوك من السكر الطويل الرب ينور عينك
بيعداً عن هذا الكذب والتمثيل الرخيص، فإن (المسيحية) هي من نتاج وتفريخات ذهنيةٍ عنصريةٍ يرى صاحبها أنه أكبرُ من أن يُملي عليه أحدٌ شيئاً، أو يتدخّل في طريقة حياته، فيقول له إفعل ولا تفعل، كُلْ أو إشربْ هذا ولا تأكل أو تشرب ذاك. طاعةُ الآخر مرفوضةٌ لدى صاحب هذه النفسية المستكبرة، حتى وإن كان هذا الآخر هو {الله سبحانه وتعالى}. وهكذا فإن صاحب هذه النفسية المتمردةُ والمستكبرةُ قد وضّف عقيدة {عيسى عليه السلام} وحرّفتها من كونها رسالةً إرشادية من {الله تعالى} وفيها الأمرُ والنهي، إلى عقيدةٍ مُبتكرةٍ يكون فيها (الإله) هو الذي يحمل وزر ما يفعله صاحب هذه العقيدة وعنصرهُ المميز، فلا يكونُ هذا العنصرُ هو التابعُ والطائع {لله سبحانه وتعالى}، وإنما هو المتبوع!. عقيدةٌ يكون فيها هذا العنصرُ هو الذي يختارُ لنفسه وحياته ما يريد، و(الإله) هو الذي يضع خطط وإليات تحقيق هذه الإختيارات. فلا طاعة في هذه البدعة المُختلقة، لا {لله تعالى} ولا لإحدٍ أو شيءٍ.
وهكذا فإن العنصرية والتعالي على الآخرين هو من صُلب هذه العقيدة، ومتجذّرٌ فيها، فلا يُمكن بحالٍ أن يُرجى من ورائها خيرٌ، سواءٌ لمن يعتنقها أو للآخرين. إن هذه العقيدة لا تُعطي للإنسان معنى لوجوده في هذه الحياةُ، كما أنها تُشكّلُ المرادف التام، والشكل المتلوّن والمتخفّي للفكر الإلحادي، الذي لا يُريدُ أن يكون هنالك من يُملي على صاحبه شيئاً في حياته، وإن تظاهرت هذه العقيدة مع هذا الفكر الإلحادي بالتناقض. وهذا هو السرُّ من وراء جميع الكوارث التي إفتعلها ويفتعلها الإنسانُ، والتي حلّت وتحلُّ بالبشرية.
ولهذا فإن هذا الإنسان الذي يحمل هذه العقيدة، يضلُّ ينظر حتى إلى الذين أغواهم أو أجبرهم عليها من غير عنصره، بعين الإستهزاء والسخرية، وعلى أنهُم من المستوى الدوني، وخاصة الإنسانُ الأسود الذي يراهُ على أنهُ يمثّل النقيض لعنصره الذي يعتبرهُ أنه يميّزه ويرفعه على الآخرين. ولا يُمكن أن يوجد حقدٌ وكراهيةٌ لأي مُعتقدٍ آخر لدى صاحب هذه العقيدة مثلما هو تجاه المسلمين، وذلك لأن الإسلام هو النقيضُ التامّ لفكرة العنصرية، حيث يتساوى فيه البشر كلهم جميعاً، ولا فرق فيه بينهم إلاّ بما يفعله الإنسان من سلوكيات، وتكريم هذا الإنسان يكون فيه من خلال ما يحلمه ويقدّمه للآخرين من خير وصلاح، وليس العكسُ مثلما هو موجودٌ ومشهودٌ لدى غيره من المعتقدات الضالة الباطلة. ولا ينسجمُ الإنسانُ المُسلم مع غيره من البشر فحسبٌ وإنما ينسجمُ كذلك مع جميع الكائنات، وذلك لأنها تُمثّل عندهُ أنها خلقٌ مثل خلقه، وهذا الخلقُ يعودُ إلى {خالق واحد سبحانه وتعالى}. والشواهد على هذا القول كثيرةٌ، سواءٌ في تأريخ الإنسان أو في الحياة الراهنة.
وكذلك فإن حامل هذه (العقيدة) فإنهُ يعلمُ في قرارة نفسه بأن عقيدته هذه هي عقيدةٌ زائفةٌ وباطلةٌ ومناقضةٌ للعقل والمنطق والواقع، ولكنه لا يستطيعُ في الوقت نفسه تركها والتنازل عنها، حرصاً منهُ على عنصريتهُ التي يريدُ أن يحقق وجودهُ فيها وبها ومن خلالها، وليس في أي شيءٍ آخر. كما أن الشخص (المسيحي) لا يتّخذُ من تعريف عقيدته وسيلةً لإثباتها بقدر ما يتّخذُ من التهجّم على الإسلام، ولا شيء غير الإسلام، وسيلةً لمحاولة الإثبات هذه، فهو أدرى بزيفها من غيره. ولكن يأبى {الله تعالى} إلاّ أن يجعل في عمل المسيحي هذا وسيلة للتعريف بالإسلام ونشره، على يد هذا المسيحي نفسهُ، وهو لا يشعُر، وإن شعر فلصلفه فإنهُ لا يتوقّف عن تهجمه وإفتراءه، وذلك أن الذي يسمعُ أو يرى ما يفعلهُ هذا المسيحي ضد الإسلام من الكذب والإفتراء المفضوح، فإن ذلك يجعلهُ يُبادر إلى التعرّف على الإسلام والميل نحوه كرد فعلٍ طبيعي وعفوي. قال {تعالى}: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ* لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ}.
ولا يوجدُ في أيٍّ من المعتقدات الأخرى غير (المسيحية) ما يُعرّي ويكشفُ زيف وبطلان هذه العقيدة سوى دين الحق {الإسلام الحنيف} الذي يُعتبرُ بمثابة المرآة التي تعكسُ لأصحاب هذه العقيدة أو لغيرهم عُقدتهم وإعتقادهم الباطل.
قال {تعالى}: {لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لاَ يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ إِلاَّ كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلاَلٍ}.
ولهذا فإن الذي يُسلم {لله تعالى} من المسيحيين، فإنه لا يتخلّى عن (عقيدة الثالوث) وحسب، وإنما يتخلى عن شعوره بالعنصرية والتميّز عن الآخرين كذلك.
إن العالم اليوم بما فيه من معتقداتٍ ضالّةٍ، سواءٌ المسيحية أو اليهودية المُحرّفة أو البوذية أو الهندوسية أو الإلحادية أو اللاأدرية أو اللادينية، فإنها وإن تظاهرت بالإختلاف فإنها في واقع وحقيقة الأمر إنما تُشكل عقيدة وعقدة وجبهة واحدة أمام الإيمان والإسلام والمسلمين. ويمكن لأي نظرة منصفة وموضوعية أن ترى تجسّد هذه الحقيقة بكل وضوح، إذ لا يوجدُ تضاربٌ فكري وعقدي بين بعض هذه المعتقدات وبعض، فعلى الرغم [على سبيل المثال] من إدّعاء الإلحاد بأنه (يحارب الدين) بإعتباره شيءٌ واحدٌ لدى جميع (المتديّنين) فإننا لم ولن نشهد في كل ما يقوله أو يكتبه الملحدون وجود مقالة أو كتاباً أو مناظرة بعنوان: (الإلحاد أم البوذية) أو (الإلحاد أو المسيحية) أو (الإلحاد أو الهندوسية)!، فحتى المناظرات التي تجري بين الملحدين والمسيحين فإنها لا تكون بين الإلحاد والثالوث الذي فيها وإنما تكون في موضوع {الإله الواحد الذي لا إله إلاّ هو سبحانه وتعالى}، مستغلّةً خطأ المسيحية في مفهوم {الإله}.
ولستُ أدري ما الذي وجدهُ أو إنسجم معه الإنسانُ العربيُ من المعتنقين لهذه العقيدة العنصرية، وأصبحوا مطيّةً بيد هذا العنصري المميِّز لنفسه، وفقدوا معنى حياتهم ووجودهم، وأفسدوا حياتهم، وضيّعوا رجاء خير الدار الآخرة؟!.
مووووووووووووووووووووووووووووت بعيظك ىاخنزير
دا مسيحي اصلا
يابني ابليس بيضحك عليك الخداع والوهم متلكش في المسيحيه دي عند الاسلام الله ينور عيونك وتعرف الحقيكه وتدوك النعمه
وكالعادة ظهر له المسيج وانا ولله اشهر ادخل الكنائس واحضر صلوات المسيح وحتى حضرة في بعص الاجيان تقديم القربان وهو الخبز والنبيذ الذي يمثل دم المسيح وقراة الكتاب المقدس ولله مازدني غير يقينان بان الاسلام خير دين وهو دين التوحيد عيب عليكم ترددون هذ الاكذيب ظهر الي المسيح وكلمني اذا كان هكذ يظهر للكل ويصبح الكل مسيح
المسيح لايظهر الا للذين يؤمنون به وليس لغير المؤمنين هذا هو السبب
رويدة برهاني ولكن المعروف عندكم ان المسيح ظهر حتى للذينا لايامنون به
نعم اذا كان هناك فائدة من ظهوره لهم وانهم سيكونون مؤمنين بعد ذلك
اتظن ان اليهوديه و المسيحيه ديانات غير موحده ؟ لا تجعل الشيوخ يضللوك
انت بس قعد لحالك وحط قلبك بين يدين الله وقول له من كل قلبك ومن كل فكرك يا الله الحق فرجيني حالك وهوي راح يفتح قلبك وعينك على الحقيقة
من يصدقهم فهو مغفل هههه باينه جدا انكو بتمثلو وهشام حموده وباب الخلق ي راجل قول كلام غير ده
ول_د كسول اصحى من نومك قبل فوات الاوان
شغل عقلك وفكر وحاول أن
نفهم ما تقرأ و تتدبر و لا
داعى أن تحفظ وتردد كالبغبغان والعياذ بالله
تحزيرات مهمه جدا ابعدوا اطفالكم عن القساوسة والراهبات والرهبان لأنهم مرضي بامراض معدية نتيجة انتشار للشذوذ الجنسي والزنا والدعاره واغتصاب الاطفال والنساء في الكنيسة ومدراس الكنيسه وقدم بابا الفاتيكان اعتزار رسمي
قصة الطفل رهيب لاتختلفون عن الروافض في تاليف القصص الدين لايحتاج لكي تثبت انك على حق ان تالف قصص خياليه
ياخي افهمو ادعو بستخدام حقائق وليس مجرد قصص خياليه والمسيح ابونا وهو فدانا ارسل ابنه الوحيد من اجلنا ومع هذ هو ليس له ابن هو نفسه الابن يعني بالبلدي 1 في 3 ياخي لله اعطاكم عقل ولهذ يخاسبنا لله من دون مخلوقات عن الايمان لانه به يفرق الحق من البطال
رووووووووووووح نام جنب ماما
الكلمة التي ترددونه على اساس انه كلام الكتاب المفدس كلامات لايمكن ان تكون من لله لان اي شخص يمكن بكل سهول ان يالف احسن منها بعكس كلام القران التي تحمل معاني كبيره ومعجزته الى يوم القيامه لايمكن لبشر ان ياتي بمثلها
رووووووووووووووووووح نام جنب ماما
اخي العزيز الكلام في الكتاب المقدس هو مترجم شي طبيعي مابي بلاغة اللغة الام مثل القران ولا صدى للاذن مثل السجع والجناس والطباق والبلاغة معروفة عند شبه الجزيرة العربية ليست بغريبة ...
أرجوكم احترموا عقول الناس كفايه