24 ساعة في حياة امرأة.. ستيفن زفايج Stefan Zweig (سلسلة روايات عالمية العدد 110) (رومانسية)
Vložit
- čas přidán 9. 09. 2024
- تلخيص القصة
رواية أربعة وعشرون ساعة من حياة إمراه.. 24h de la vie d'une femme ستيفان زفايغ. تدور حول السيدة هنرييت، وهي امرأة متزوجة وأم لشابتين، هادئة جدا ومتماسكة إلى أقصى الدرجات، تهرب مع شاب جذاب وساحر، لم يمض على تعرفها إليه أكثر من 24 ساعة، وقد التقت به في بنسيون في منطقة الريفييرا الفرنسية.
هروب، شكّل - من دون أدنى شك - فضيحة كبرى في هذا المجتمع الأرستقراطي، حيث تكاثرت الأقاويل السيئة، التي حاولت أن تقدم تفسيراتها المختلفة.
وحده الراوي من دافع عن هذه المرأة، واختلف مع جميع رفاقه حولها، إلا مع هذه السيدة الانكليزية التي قررت أن تروي له هذا الفصل من حياتها، والذي يتحدد بأربع وعشرين ساعة، ونقع فيه على «لعبة» أخرى. فإذا كنا، في الرواية السابقة، اكتشفنا لاعب الشطرنج، فإننا نكتشف هنا لعبة الميسر، وما تتركه من آثار مختلفة في حياة الكائن البشري.
أشرنا إلى تيمة الشغف الحاضرة في غالبية كتابات زفايج، الشغف هنا مزدوج: شغف الميسر وشغف الحب، وفي كلتا الحالتين ثمة حيوات تنقلب رأسا على عقب في خلال مدة وجيزة. فشغف الحب، يأتي في لحظة ليكون أعنف من أي علاقة، ويأخذنا مع حالة نفسية خاصة نجد فيها أن المحبوب يجتاحنا بكل التفاصيل، ويأخذنا ربما إلى أقصى الجنون.
أما شغف اللعب، فيصبح كإدمان لا نستطيع التخلص منه بسهولة، نغرق فيه لدرجة أننا نفقد حتى خيالنا. يبدأ الأمر بمثابة لهو، ليصبح عادة قاسية تقودنا إلى الهلاك. هل بهذا المعنى، يرغب زفايج في أن يقول لنا أيضا إن الحب ليس سوى مقامرة، وأن الميسر ليس سوى علاقة عاطفية مرعبة؟
ثمة الكثير من العوالم المدهشة، التي نجدها في هذا الكتاب. عوالم جعلت من زفايج أحد أبرز كتّاب المنتصف الأول من القرن العشرين. كاتب ذو نزعة إنسانية وإنسانوية، عرف جيدا كيف يصف أوروبا، بكل تفاصيلها، لكن أوروبا هذه خانته، وأنجبت أكثر الأنظمة دموية، ما دفعه إلى الانتحار بعد يأس أنساه كل الشغف الذي بحث عنه.
الكلمات المفتاحية
ستيفان زفايج, 24 ساعة من حياة امرأة, كتاب مسموع, أحمد معتوق, روايات عالمية, أدب نمساوي, روايات مترجمة, مونتكارلو, نادي للقمار, هروب الزوجة, عشيق, , إدمان الميسر, رواية رومانسية, Stefan Zweig, 24 h de la vie d'une femme,
#كتاب_مسموع
#رواية_مسموعة
#أحمد_معتوق
يهودي بالمصادفة هكذا كان يقول هذا الاديب المفكر الحساس عن نفسه.توقع ماسيحصل لأوروبا من قبل هتلر ،فأنها حياته بطريقة مأساوية..وعطفا على قصة يوم في حياة امرأة يقولحين يقامر المرء بحياته من أجل شيء، فذلك لن يجني منه إلا المرارة والخيبة، وهو ما حدث لهذه السيدة لما قامرت بحياتها من أجل ذلك الغريب، فلم تجني غير الألم..حقا وجه المقامر شمعي لا تقرأ له ملامح.للاستاذ معتوق كل الامتنان لما يتحفنا به.
أشكرك عى تعليقك الرائع
واضح من البدايات انها رواية مشوقة جذابة ؛؛ تزيد متعتها سلاسة الترجمة وانسيابها ؛؛ وأداؤكم العذب كالمعتاد ؛؛ تحياتى استاذى الفاضل ؛؛ وشكرا للإختيار الجميل
أشكرك صديقي الدائم والداعم للقناة دائما
شكرا أستاذ أحمد ❤❤❤
رواية رائعة وإلقاء أروع، لك مني كل التحية والتقدير🥀🌷🌹♥️
اشكرك حضرتك جزيل الشكر
أسلوب رائع بالقراءة انتظر دائما جديدك وأتابعك ايضاً على قناة الإرشاد السياحي شكرا لك
اشكرك جزيل الشكر
شكراً لك انت ألف شكر ❤❤❤
جزاك الله كل خير
احسنت النشر 🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
أشكرك صديقي العزيز
شكرا لتسجيل هذه الرواية أستاذ أحمد كعادتك تبهرنا بسعة اطلاعك وتنوع الكتب التي تقرأها فقط أريد أن أسألك هل حذفت كتاب نفحة من الإيمان ليوسف السباعي لأنني بحثت عنه في قناتك ولم أجده تحياتي
فيه كتاب اسمه " قالت له " للكاتب محمد زكي عبد الباقي بيتكلم عن نفسية المراة في التعاملات مع الراجل . ياريت يكون متوافر علي القناة
أنا عندي تقريبا كل كتب الأديب محمد زكي عبد القادر وقد نشرت له من قبل بعض القصص على القناة ولكني سأبحث عن هذا الكتاب .. وهذا الأديب من أفضل من تكلم عن النفس البشرية .. وسوف انشر له كتاب هذا الاسبوع .
@@Ahmed_m3tuk-audiobook وفقك الله والله
انا لسه متعرف علي هذا الكاتب الكبير من خلال إشارة لكتابه هذا ( قالت له ) بواسطة دكتور عمار علي حسن الكاتب والمفكر المعروف ، فاقلت انه طالما كاتب كببر ورصين مثل دكتور عمار أشار الي هذا الكاتب وكتابه ذلك فلابد وانه كناب مفيد ولا يخلو من امتاع 🌹🌹🌹
🌸🌸🌸