مقتطفات من كلام اهل العلم في بدعة الانكار العلني : ✅الشيخ عبد المحس العباد : قال الشيخ العلّامة عبد المحسن العبّاد -حفظه الله- في كتابه: «قطف الجنى الدّاني شرح رسالة مقدمة أبي زيد القيرواني» (ص 173)[1] : " ثمّ إنّ النّصيحة لولاة الأمور وغيرهم تكون سرّا وبرفق ولين، ويدلّ لذلك قول الله عز وجل لموسى وهارون: {اذهبا إلى فرعون إنه طغى فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى}. وعن عائشة رضي الله عنها عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم قال: "إنّ الرّفق لا يكون في شيء إلّا زانه، ولا ينزع من شيء إلّا شانه"رواه مسلم (2594). وفي صحيح البخاري (3267) ومسلم (2989)، واللفظ لمسلم، عن أبي وائل شقيق بن سلمة قال: قيل لأسامة: "ألا تدخل على عثمان فتكلّمه؟ فقال: أترون أنّي لا أكلّمه إلّا أُسمعكم؟ والله! لقد كلّمته فيما بيني وبينه ما دون أن أفتح أمرا لا أحبّ أن أكون أوّل من فتحه" الحديث. قال الحافظ ابن حجر في الفتح (13/51): "أي كلّمته فيما أشرتم إليه، لكن على سبيل المصلحة والأدب في السّر بغير أن يكون في كلامي ما يثير فتنة أو نحوها". وعن عياض بن غنم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من أراد أن ينصح السّلطان بأمر فلا يبد له علانية، ولكن ليأخذ بيده فيخلو به، فإن قبل منه فذاك، وإلّا كان قد أدّى الذي عليه له" رواه أحمد (15333) والحاكم (3/290) وابن أبي عاصم في السنة (1096 1098) ، قال الألباني في تخريجه (2/523) : "فالحديث صحيح بمجموع طرقه". وإذا خلا النّصح من الرّفق واللّين وكان علانية فإنّه يضرّ ولا ينفع، ومن المعلوم أنّ أيّ إنسان إذا كان عنده نقص يحبّ أن ينصح برفق ولين، وأن يكون ذلك سرّا، فعليه أن يعامل النّاس بمثل ما يحبّ أن يعاملوه به، ففي صحيح مسلم (1844) في حديث طويل عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أنّ النّبيّ صلى الله عليه وسلم قال: "فمن أحبّ أن يُزحزح عن النّار ويُدخل الجنّة فلتأته منيّته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر، وليأت إلى النّاس الذي يحبّ أن يؤتى إليه"." انتهى. * * * ـــــــــــــــــــــــــــــــــ [1] وهي من الكتب المعتمدة في تقرير عقيدة أهل السّنّة والجماعة. ✅العلامة ابن باز رحمه الله : ليس من منهج السلف نقد الولاة من فوق المنابر ... !! س: هل من منهج السلف نقد الولاة من فوق المنابر؟ وما منهج السلف في نصح الولاة؟ ج: ليس من منهج السلف التشهير بعيوب الولاة، وذكر ذلك على المنابر؛ لأن ذلك يفضي إلى الفوضى وعدم السمع والطاعة في المعروف، ويفضي إلى الخوض الذي يضر ولا ينفع، ولكن الطريقة المتبعة عند السلف: النصيحة فيما بينهم وبين السلطان، والكتابة إليه، أو الاتصال بالعلماء الذين يتصلون به حتى يوجه إلى الخير. أما إنكار المنكر بدون ذكر الفاعل: فينكر الزنا، وينكر الخمر، وينكر الربا من دون ذكر من فعله، فذلك واجب؛ لعموم الأدلة. ويكفي إنكار المعاصي والتحذير منها من غير أن يذكر من فعلها لا حاكما ولا غير حاكم. ولما وقعت الفتنة في عهد عثمان رضي الله عنه: قال بعض الناس لأسامة بن زيد رضي الله عنه : ألا تكلم عثمان؟! فقال: إنكم ترون أني لا أكلمه، إلا أسمعكم؟ إني أكلمه فيما بيني وبينه دون أن أفتتح أمرًا لا أحب أن أكون أول من افتتحه. ولما فتح الخوارج الجهال باب الشر في زمان عثمان رضي الله عنه وأنكروا على عثمان علنا عظمت الفتنة والقتال والفساد الذي لا يزال الناس في آثاره إلى اليوم، حتى حصلت الفتنة بين علي ومعاوية، وقتل عثمان وعلي رضي الله عنهما بأسباب ذلك، وقتل جمع كثير من الصحابة وغيرهم بأسباب الإنكار العلني، وذكر العيوب علنا، حتى أبغض الكثيرون من الناس ولي أمرهم وقتلوه، وقد روى عياض بن غنم الأشعري، أن رسول الله ﷺ قال: من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية، ولكن يأخذ بيده فيخلو به فإن قبل منه فذاك، وإلا كان قد أدى الذي عليه. نسأل الله العافية والسلامة لنا ولإخواننا المسلمين من كل شر، إنه سميع مجيب. وصلى الله وسلم على سيدنا محمد، وآله وصحبه" [مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز :٨/٢١٠]. k.top4top.io/m_24774ga810.mp3 ✅ الشيخ عبد السلام بن برجس والذي انصح بقراءة كتابه معاملة الحكام في ضوء الكتاب والسنة : ▪قال الشيخ عبد السلام بن برجس رحمه الله تعالى : "وفي القصة التي دارت بين الصحابيين الجليلين هشام بن حكيم بن حِزام وعياض بن غَنم أبلغ رد على من استدل بإنكار هشام بن حكيم علانية على السلطان، أو بإنكار غيره من الصحابة، إذ أن عياض بن غنم أنكر عليهم ذلك، وساق النص القاطع للنزاع الصريح في الدلالة، وهو قوله صلى الله عليه وسلم: «من أراد أن ينصح لذي سلطان؛ فلا يبده علانية»، فما كان من هشام بن حكيم - رضي الله عنه - إلا التسليم والقبول لهذا الحديث الذي هو غاية في الدلالة على المقصود. والحُجَّة إنما هي في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لا في قول أو فعل أحد من الناس، مهما كان. [معاملة الحكام في ضوء الكتاب والسنة: ١٢٤] 🔹 للمزيد والمزيد اضغط على الرابط : facebook.com/100009558670608/posts/3351242905204299/?app=fbl ✅ جمعه الاخ : ابو الحارث عماد الجزائري
قال الشيخ العلامة عبد السلام بن برجس رحمه الله تعالى: "وفي القصة التي دارت بين الصحابيين الجليلين هشام بن حكيم بن حِزام وعياض بن غَنم أبلغ رد على من استدل بإنكار هشام بن حكيم علانية على السلطان، أو بإنكار غيره من الصحابة، إذ أن عياض بن غنم أنكر عليهم ذلك، وساق النص القاطع للنزاع الصريح في الدلالة، وهو قوله صلى الله عليه وسلم: «من أراد أن ينصح لذي سلطان؛ فلا يبده علانية»، فما كان من هشام بن حكيم - رضي الله عنه - إلا التسليم والقبول لهذا الحديث الذي هو غاية في الدلالة على المقصود. والحُجَّة إنما هي في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لا في قول أو فعل أحد من الناس، مهما كان. [معاملة الحكام في ضوء الكتاب والسنة: ١٢٤]
اذا ارادو اعداء الدين معرفة علماء السلف اشدهم علما يتهمون ويتطاولون على الاسلام ليعرفوا من الذي سوف يرد والعالم الذي يرد يقومون باستهدافه هذه خطة واضحة وخبيثة للنيل من علماء الاسلام وطلابهم فالمسألة ليس فقط هذا يتهم وهذا يدافع المسألة اكبر من كذا يريدون التخلص من العلماء السلف وطلابهم في زماننا هذا اتمنى تكثرون من اللايك للتعليق حتى يراه صاحب القناة ويصل لمشايخنا
لكن فركوسك من اجاز الانكار العلني على ولي الأمر والاخطر انه اجازه في غيبته والاشنع بتره لاثر ابن عباس رضي الله عنهما وكذبه على المشايخ الالباني والعثيمين وابن باز رحمهم لتمرير ضوابطه السرورية فتنبه بارك الله فيك
اخي أحبني في أقرب وقت أنا أحتاجك لو سمحت أريد ان أجمع بعض الأدلة علي ان فركوس أجاز الإنكار و شعرة انك تصتطيع مساعدتي في حاجتي هاده و بارك الله فيك أخي @@djelloulallel8686
والله غير حرنا الم ينكر علنا و على المنبر الشيخ ابن باز و الشيخ ربيع و الشيخ صالح اللحيدان و الشيخ الالباني و الشيخ مقبل الوادعي وغيرهم على صدام حسين و القذافي و حافظ الاسد و غيرهم ألم ينكر علنا الشيخ الالباني على الحكومة السعودية في فتنة الاستعانة بالأمريكان الكفار والله الواحد راه حاير وكلامهم موجود مسجل ألم يكفر الشيخ صالح ال الشيخ الحكومة الجزائرية و هي مسلمة ولله الحمد اريد جوابا شافيا
قال الشيخ عبيد الجابري رحمه الله تعالى: ".. من أجاز الإنكار العلني علىٰ ولاة الأمر إذا لم تكن فتنة فهذا تقييد ليس عليه دليل من كتاب ولا سنة ولا هو قول إمام معتبر من أئمة أهل السنة، بل هو نهج الخوارج القعدة " [ إمداد المسلم من شرح مختصر المنذري على صحيح الإمام مسلم ]
![جديد [ الرد على منشور المصعفقة بنجاة محمد بن هادي من القذف ] - الشيخ | منير السعدي](http://i.ytimg.com/vi/3-InGLkg-SM/mqdefault.jpg)
حفظ الله الشيخ العلامة محمد بن هادي المدخلي
وبارك الله فيكم
العالم الرباني يلقي الموعظة بالدليل بارك الله في الشيخ محمد بن هادي المدخلي..اللهم اهد ضالنا و فقهنا في الدين.
حفظ الله الشيخ محمد بن هادي المدخلي
مقتطفات من كلام اهل العلم في بدعة الانكار العلني :
✅الشيخ عبد المحس العباد :
قال الشيخ العلّامة عبد المحسن العبّاد -حفظه الله- في كتابه: «قطف الجنى الدّاني شرح رسالة مقدمة أبي زيد القيرواني» (ص 173)[1] :
" ثمّ إنّ النّصيحة لولاة الأمور وغيرهم تكون سرّا وبرفق ولين، ويدلّ لذلك قول الله عز وجل لموسى وهارون: {اذهبا إلى فرعون إنه طغى فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى}.
وعن عائشة رضي الله عنها عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم قال: "إنّ الرّفق لا يكون في شيء إلّا زانه، ولا ينزع من شيء إلّا شانه"رواه مسلم (2594).
وفي صحيح البخاري (3267) ومسلم (2989)، واللفظ لمسلم، عن أبي وائل شقيق بن سلمة قال: قيل لأسامة: "ألا تدخل على عثمان فتكلّمه؟ فقال: أترون أنّي لا أكلّمه إلّا أُسمعكم؟ والله! لقد كلّمته فيما بيني وبينه ما دون أن أفتح أمرا لا أحبّ أن أكون أوّل من فتحه" الحديث.
قال الحافظ ابن حجر في الفتح (13/51): "أي كلّمته فيما أشرتم إليه، لكن على سبيل المصلحة والأدب في السّر بغير أن يكون في كلامي ما يثير فتنة أو نحوها".
وعن عياض بن غنم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من أراد أن ينصح السّلطان بأمر فلا يبد له علانية، ولكن ليأخذ بيده فيخلو به، فإن قبل منه فذاك، وإلّا كان قد أدّى الذي عليه له"
رواه أحمد (15333) والحاكم (3/290) وابن أبي عاصم في السنة (1096 1098) ، قال الألباني في تخريجه (2/523) : "فالحديث صحيح بمجموع طرقه".
وإذا خلا النّصح من الرّفق واللّين وكان علانية فإنّه يضرّ ولا ينفع، ومن المعلوم أنّ أيّ إنسان إذا كان عنده نقص يحبّ أن ينصح برفق ولين، وأن يكون ذلك سرّا، فعليه أن يعامل النّاس بمثل ما يحبّ أن يعاملوه به، ففي صحيح مسلم (1844) في حديث طويل عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أنّ النّبيّ صلى الله عليه وسلم قال: "فمن أحبّ أن يُزحزح عن النّار ويُدخل الجنّة فلتأته منيّته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر، وليأت إلى النّاس الذي يحبّ أن يؤتى إليه"."
انتهى.
* * *
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
[1] وهي من الكتب المعتمدة في تقرير عقيدة أهل السّنّة والجماعة.
✅العلامة ابن باز رحمه الله :
ليس من منهج السلف نقد الولاة من فوق المنابر ... !!
س: هل من منهج السلف نقد الولاة من فوق المنابر؟ وما منهج السلف في نصح الولاة؟
ج: ليس من منهج السلف التشهير بعيوب الولاة، وذكر ذلك على المنابر؛ لأن ذلك يفضي إلى الفوضى وعدم السمع والطاعة في المعروف، ويفضي إلى الخوض الذي يضر ولا ينفع، ولكن الطريقة المتبعة عند السلف: النصيحة فيما بينهم وبين السلطان، والكتابة إليه، أو الاتصال بالعلماء الذين يتصلون به حتى يوجه إلى الخير.
أما إنكار المنكر بدون ذكر الفاعل: فينكر الزنا، وينكر الخمر، وينكر الربا من دون ذكر من فعله، فذلك واجب؛ لعموم الأدلة.
ويكفي إنكار المعاصي والتحذير منها من غير أن يذكر من فعلها لا حاكما ولا غير حاكم.
ولما وقعت الفتنة في عهد عثمان رضي الله عنه: قال بعض الناس لأسامة بن زيد رضي الله عنه : ألا تكلم عثمان؟!
فقال: إنكم ترون أني لا أكلمه، إلا أسمعكم؟
إني أكلمه فيما بيني وبينه دون أن أفتتح أمرًا لا أحب أن أكون أول من افتتحه.
ولما فتح الخوارج الجهال باب الشر في زمان عثمان رضي الله عنه وأنكروا على عثمان علنا عظمت الفتنة والقتال والفساد الذي لا يزال الناس في آثاره إلى اليوم، حتى حصلت الفتنة بين علي ومعاوية، وقتل عثمان وعلي رضي الله عنهما بأسباب ذلك، وقتل جمع كثير من الصحابة وغيرهم بأسباب الإنكار العلني، وذكر العيوب علنا، حتى أبغض الكثيرون من الناس ولي أمرهم وقتلوه، وقد روى عياض بن غنم الأشعري، أن رسول الله ﷺ قال: من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية، ولكن يأخذ بيده فيخلو به فإن قبل منه فذاك، وإلا كان قد أدى الذي عليه.
نسأل الله العافية والسلامة لنا ولإخواننا المسلمين من كل شر، إنه سميع مجيب.
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد، وآله وصحبه"
[مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز :٨/٢١٠].
k.top4top.io/m_24774ga810.mp3
✅ الشيخ عبد السلام بن برجس والذي انصح بقراءة كتابه معاملة الحكام في ضوء الكتاب والسنة :
▪قال الشيخ عبد السلام بن برجس رحمه الله تعالى :
"وفي القصة التي دارت بين الصحابيين الجليلين هشام بن حكيم بن حِزام وعياض بن غَنم أبلغ رد على من استدل بإنكار هشام بن حكيم علانية على السلطان، أو بإنكار غيره من الصحابة، إذ أن عياض بن غنم أنكر عليهم ذلك، وساق النص القاطع للنزاع الصريح في الدلالة، وهو قوله صلى الله عليه وسلم: «من أراد أن ينصح لذي سلطان؛ فلا يبده علانية»، فما كان من هشام بن حكيم - رضي الله عنه - إلا التسليم والقبول لهذا الحديث الذي هو غاية في الدلالة على المقصود.
والحُجَّة إنما هي في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لا في قول أو فعل أحد من الناس، مهما كان.
[معاملة الحكام في ضوء الكتاب والسنة: ١٢٤]
🔹 للمزيد والمزيد اضغط على الرابط :
facebook.com/100009558670608/posts/3351242905204299/?app=fbl
✅ جمعه الاخ :
ابو الحارث عماد الجزائري
كاين شيء ناس ينشر من اجل الفتنة اولحاجة في نفسه ربي يهدينا للخير نقعد عامي مسلم خير من طالب علم مؤجج للفتنة
اللهم احفظ جميع علمائنا
قال الشيخ العلامة عبد السلام بن برجس
رحمه الله تعالى:
"وفي القصة التي دارت بين الصحابيين الجليلين هشام بن حكيم بن حِزام وعياض بن غَنم أبلغ رد على من استدل بإنكار هشام بن حكيم علانية على السلطان، أو بإنكار غيره من الصحابة، إذ أن عياض بن غنم أنكر عليهم ذلك، وساق النص القاطع للنزاع الصريح في الدلالة، وهو قوله صلى الله عليه وسلم: «من أراد أن ينصح لذي سلطان؛ فلا يبده علانية»، فما كان من هشام بن حكيم - رضي الله عنه - إلا التسليم والقبول لهذا الحديث الذي هو غاية في الدلالة على المقصود.
والحُجَّة إنما هي في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لا في قول أو فعل أحد من الناس، مهما كان.
[معاملة الحكام في ضوء الكتاب والسنة: ١٢٤]
شكرا على هاد لإفادة و نسأل الله ثبات لنا و لبعض المشايخ الذين تساهلو في هاد الموضوع الخطير
حفظ الله الشيخ فركوس عالم الجزائر والشيخ محمد بن هادي المدخلي عالم السعودية
تريد الجمع بين الحق والباطل
هذا هو المنهج الحق . فلا تبده علانية
الانكار العلني في غيبة الحاكم فلم يقل بها أحد من السلف قديما ولا حديثا إلا الخوارج والسرورية
جزاكم الله خيرا
الانكار العلني في غيبة الحاكم فلم يقل بها أحد من السلف قديما ولا حديثا إلا الخوارج والسرورية ..أما الامام مقبل فقد تراجع عن فتواه في آخر عمره
السلام عليكم الاخ اريد مصدر تراجع الشيخ
اذا ارادو اعداء الدين معرفة علماء السلف اشدهم علما يتهمون ويتطاولون على الاسلام ليعرفوا من الذي سوف يرد
والعالم الذي يرد يقومون باستهدافه
هذه خطة واضحة وخبيثة للنيل من علماء الاسلام وطلابهم
فالمسألة ليس فقط هذا يتهم وهذا يدافع
المسألة اكبر من كذا
يريدون التخلص من العلماء السلف وطلابهم في زماننا هذا
اتمنى تكثرون من اللايك للتعليق حتى يراه صاحب القناة ويصل لمشايخنا
حفظ الله الشيخ محمد بن هادي وحفظ شيخنا محمد علي فركوس من كيد الكاءدين
لكن فركوسك من اجاز الانكار العلني على ولي الأمر والاخطر انه اجازه في غيبته والاشنع بتره لاثر ابن عباس رضي الله عنهما وكذبه على المشايخ الالباني والعثيمين وابن باز رحمهم لتمرير ضوابطه السرورية فتنبه بارك الله فيك
أين عقل تقول حفظ فركوس مقدس الله المستعان
أصبح فركوس سرورى ههههههه
اخي أحبني في أقرب وقت أنا أحتاجك لو سمحت أريد ان أجمع بعض الأدلة علي ان فركوس أجاز الإنكار و شعرة انك تصتطيع مساعدتي في حاجتي هاده و بارك الله فيك أخي @@djelloulallel8686
يأخي شيخكم فركوس سروري يقول انكار علي حكام فيقو يالمقدسة هدكم الله
الحديث ضعفه الشيخ مقبل.
على كل حال لو كان الرد مفصلا ومقارعة الحجة بالحجة كما كان يرد العلماء على بعضهم البعض لاستفدنا كثيرا
المسئلة فيها حديث واضح و لا اجتهاد مع النص .و لا يوجد اي قول لبشر فوق قول النبي صلى الله عليه وسلم
@@maamarbekkouche4060 على كل حال لو كان الرد مفصلا ومقارعة الحجة بالحجة كما كان يرد العلماء على بعضهم البعض لاستفدنا كثيرا
والله غير حرنا
الم ينكر علنا و على المنبر الشيخ ابن باز و الشيخ ربيع و الشيخ صالح اللحيدان و الشيخ الالباني و الشيخ مقبل الوادعي وغيرهم على صدام حسين و القذافي و حافظ الاسد و غيرهم
ألم ينكر علنا الشيخ الالباني على الحكومة السعودية في فتنة الاستعانة بالأمريكان الكفار
والله الواحد راه حاير
وكلامهم موجود مسجل
ألم يكفر الشيخ صالح ال الشيخ الحكومة الجزائرية و هي مسلمة ولله الحمد
اريد جوابا شافيا
هذا كذب
سلسلة حكم الانكار العلني على ولاة الامر ⬇️
czcams.com/play/PLEVFRE_nHIQqvcQ7RzsIttrcbRe6YjvM0.html
ماذا نقول في انكار ابن عمر على خالد ابن الوليد في غيبته؟؟
الحديث فيصل في المسألة هذه وقاءع أعيان وقد يجتهد الصحابي ويخطئ ولكن قول النبي صلى الله عليه وسلم وحي منزه عن الخطأ .. حذاري من اتباع الهوى
قال الشيخ عبيد الجابري رحمه الله تعالى:
".. من أجاز الإنكار العلني علىٰ ولاة الأمر إذا لم تكن فتنة فهذا تقييد ليس عليه دليل من كتاب ولا سنة ولا هو قول إمام معتبر من أئمة أهل السنة، بل هو نهج الخوارج القعدة "
[ إمداد المسلم من شرح مختصر المنذري على صحيح الإمام مسلم ]
الحديث ضعيف 😅. وضعفه مقبل من قبل 😂
لا بأس، لكني لن أسكت عن ما يفعله محمد ين سلمان وغيره من أصحاب الفتن والشياطين.
ابدا.
حفظ الله شيخنا محمد بن هادي المدخلي
الانكار العلني في غيبة الحاكم فلم يقل بها أحد من السلف قديما ولا حديثا إلا الخوارج والسرورية ..أما الامام مقبل فقد تراجع عن فتواه في آخر عمره