حافظ الأسد اعتقل الأكراد واتخذ موقف العداء من القضية الفلسطينية | الذاكرة السورية
Vložit
- čas přidán 18. 04. 2021
- #تلفزيون_سوريا #الذاكرة_السورية
يستضيف الزميل شعبان عبود في هذه الحلقة برنامج الذاكرة السورية السيد صلاح بدر الدين، الأمين العام لحزب الاتحاد الشعبي الكردي سابقا، ولد بدر الدين في مدينة القامشلي، وانتسب إلى "الحزب الديموقراطي الكردستاني" في سوريا، ودرس الحقوق، واعتقل وأمضى سنة واحدة في سجن القلعة بدمشق..
التقى ضيفنا بالراحل الملا مصطفى البارزاني عام 1967 في العراق، كما أسّس في لبنان رابطة كاوا للثقافة الكردية عام1975، وترأس الرابطة في كردستان العراق في العام 1999، وشارك في إقامة عدد من جمعيات الصداقة بين الكرد والعرب، وهو رئيس "جمعية الصداقة الكردية - العربية".
أقام بدر الدين علاقات وطيدة مع حركة التحرر العربية، وخصوصًا الحركة الوطنية اللبنانية، وقوى منظمة التحرير الفلسطينية، وقلده الرئيس الراحل ياسر عرفات درع الثورة الفلسطينية،
صدر له عدد كبير من المؤلفات، نذكر منها: «الكرد والحركة التحررية الكردية»، و«الأكراد شعبًا وقضية» و«الحركة القومية الكردية في سورية.. رؤية نقدية من الداخل».. ومن منفاه التقيناه وسجلنا معه هذا الحوار للذاكرة..
||
يمكنكم متابعة تلفزيون سوريا عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
فيسبوك: / syrtelevision
تويتر: / syr_television
إنستجرام: / syr_television
تيلغرام: t.me/TelevisionSyria
يمكنك متابعتنا عبر الترددات التالية |
مدار نايل سات SD
H 10971
معدل الترميز 27500
معامل التصحيح 4\3
مدار نايل سات HD
H 11258
معدل الترميز 27500
معامل التصحيح 6\5
هوتبيرد HD
V 12520
معدل الترميز 27500
معامل التصحيح 6\5 - Zábava
تحياتي للجميع طباخنا جعيص لذلك شبعنا المرقة
ما هو موقف صلاح بدر الدين من تشكيل القيادة المرحلية بقيادة دهامه ميرو وهل كان قيادات اليمين واليسار ضمن تشكيلات القيادة المرحلية
تلفزيون سوريا مع الأسف يصيد في المياه العكرة مثل أورينت لكن بحلة جديدة
وكيف يصيد في المياه العكرة
اسوء شيئ بهذا البرنامج هو تلك الفقرة الموسيقية بنص سرد الفكرة .
حتى يعلقون فشلهم على حزب العمال الكردستاني فعلا شي مو طبيعي انتم
جحش على اخر قال والله قاسم سلماني اسس حزب عمال كوردستاني
حتى الان انت عم تخبص ، بس يلا عم نتابعك ونشوف
ههههههههه هذا اكثر واحد كذبا ويحكي قصص من خياله وكان صعلوك للفلسطينيين
عاش كورد كوردستان تحية لأستاذ صلاح بدر الدين
ولو احكم سوريه لأحل القضيه الكرديه من جذورها نسيأ منسيأ
الله خليك اشرحلي والله بحب اعرف عن اكراد
عنوان الحلقة ضعيف وركيك للغاية.. حافظ الأسد وأنظمة البعث منذ انقلاب آذار 1963 وحتى بشار لم يعتقلوا الأكراد فقط بل تم اضهادهم مرتين مرة قوميا ومرة سوريا فجرى لهم كما جرى للبالع الموس على الحدين !!!
هل قرئ و مدن الجزيرة 1965 كانت كردية هذا أفتراء.
اهداف مشروعه حول الكورد في المنطقة الكوردية في سوريا
أصدر الملازم محمد طالب هلال دراسة عن محافظة الحسكة ذات الغالبية الكوردية من النواحي القومية، الاجتماعية، السياسية " والذي تضمن توصيات خطيرة جداً حول كيفية تذويب الكرد وتهجيرهم...[2]
مقترحات الملازم اول محمد طلب هلال بشأن القضية الكوردية في سوريا
1ـ أن تعمد الدولة إلى عمليات التهجير إلى الداخل، مع التوزيع في الداخل، ومع ملاحظة عناصر الخطر أولاً فأول ولابأس أن تكون الخطة ثنائية وثلاثية السنين ، تبدأ بالعناصر ألخطرة لتنتهي إلى العناصر الأقل خطورة… وهكذا.
2ـ سياسة التجهيل: أي عدم إنشاء مدارس، أو معاهد علمية في المنطلقة لأن هذا أثبت عكس المطلوب بشكل صارخ وقوي.
3ـ إن الأكثرية الساحقة من الأكراد المقيمين في الجزيرة، يتمتعون بالجنسية التركية. فلابدّ لتصحيح السجلات المدنية، وهذا يجري الآن، إنما نطلب أن يترتب على ذلك إجلاء كل من لم تثبت جنسيته، وتسليمه إلى الدولة التابع لها. أضف إلى ذلك يجب أن يدرس من تثبت جنسيته دراسة معقولة، وملاحظة كيفية كسب الجنسية، لأن الجنسية لا تكسب إلا بمرسوم جمهوري. فكل جنسية ليست بمرسوم، يجب أن تناقش، تبقي من تبقي، أي الأقل خطراً، وتنزع من تنزع عنه الجنسية، لنعيده بالتالي إلى وطنه. ثم هناك تنازع الجنسيات، فانك تجد أحدهم يحمل جنسيتين في آن واحد، أو قل ثلاث جنسيات، فلابد والحالة هذه أن يُعاد إلى جنسيته الأولى وعلى كل حال، فالمهم مايترتب على ذلك الإحصاء والتدقيق من أعمال حيث يجب أن تقوم فوراً عمليات الإجلاء.
4ـ سد باب العمل لابدّ لنا أيضاً مساهمة في الخطة من سدِّ أبواب العمل أمام ألأكراد حتى نجعلهم في وضع، أولاً غير قادر على التحرك، وثانياً في وضع غير المستقر المستعد للرحيل في أية لحظة، وهذا يجب أن يأخذ به الإصلاح الزراعي، أولاً في الجزيرة، بأن لايؤجر، ولا يملك الأكراد، والعناصر العربية كثيرة وموفورة بحمد الله.
5ـ شن حملة من الدعاية الواسعة بين العناصر العربية ومركّزة على الأكراد، بتهيئة العناصر العربية أولاً لحساب ما، وخلخلة وضع الأكراد ثانياً، بحيث يجعلهم في وضع غير مستقر.
6ـ نزع الصفة الدينية عن مشايخ الدين عند الأكراد، وإرسال مشايخ بخطة مرسومة عرباً أقحاحاً، أو نقلهم إلى الداخل، بدلاً من غيرهم، لأن مجالسهم، ليست مجالس دينية أبداً، بل وبدقة العبارة مجالس كردية، فهم لدى دعوتنا إياهم، لا يرسلون برقيات ضد البرزاني، إنما يرسلون ضد سفك دماء المسلمين، وأي قول هذا القول!
7ـ ضرب الأكراد في بعضهم، وهذا سهل، وقد يكون ميسوراً بإثارة من يدّعون منهم بأنهم من أصول عربية، على العناصر الخطرة منهم، كما يكشف هذا العمل أوراق من يدّعون بأنهم عرباً.
8ـ إسكان عناصر عربية وقومية في المناطق الكردية على الحدود، فهم حصن المستقبل، ورقابة بنفس الوقت على الأكراد، ريثما يتم تهجيرهم، ونقترح أن تكونَ هذه من “شَمّر” لأنهم أولاً من أفقر القبائل بالأرض، وثانياً مضمونين قومياً مئة بالمئة.
9ـ جعل الشريط الشمالي للجزيرة منطقة عسكرية كمنطقة الجبهة، بحيث توضع فيها قطعات عسكرية مهمتها إسكان العرب، وإجلاء الأكراد، وفق ماترسم الدولة من خطة.
10ـ إنشاء مزارع جماعية للعرب الذين تسكنهم الدولة في الشريط الشمالي، على أن تكون هذه المزارع مدربة ومسلحة عسكرياً كالمستعمرات اليهودية على الحدود تماماً.
11ـ عدم السماح لمن لايتكلم اللغة العربية بأن يمارس حق الانتخاب والترشيح في المناطق المذكورة.
12ـ منع إعطاء الجنسية السورية مطلقاً لمن يريد السكن في تلك المنطقة، مهما كانت جنسيته الأصلية (عدا الجنسية العربية)…إلخ. هذا، وإن هذه المقترحات ليست كافية، بل أردنا منها إثارة المسؤولين بحسب خبرتنا، لتكون تباشير مشروع خطة جذرية شاملة، لتؤخذ للذكرى بعين الاعتبار.
الملازم أول محمد طلب هلال رئيس الشعبة السياسية الحسكة، في 12/11/ 1962
.
ما هو مشروع الحزام العربي في سوريا؟
الحزام العربيالحزام العربي 1974
الحزام العربي، هو مشروع قررته الحكومة السورية في عام 1965، يهدف إلى تفريغ منطقة الجزيرة أو محافظة الحسكة من السكان الكرد الأصليين وتوطين أسر عربية بدلاً عنهم.
يصاف اليوم الذكرى 44 على تطبيق مشروع الحازم العربي في شمال الجزيرة السورية، وهو مشروع قررته الحكومة السورية في عام 1965، يهدف إلى تفريغ منطقة الجزيرة أو محافظة الحسكة من السكان الكرد الأصليين وتوطين أسر عربية بدلاً عنهم.
يعود هذا المشروع بملامحه الأولى إلى الملازم أول محمد طلب هلال رئيس الشعبة السياسية في الحسكة الذي أصدر كراساً في عهد الانفصال (بعد الوحدة مع مصر) عام 1962، بعنوان: «دراسة عن محافظة الجزيرة من النواحي القومية، الاجتماعية، السياسية». ويعطي هذه الكراس توصيات تتلخص في الدعوة إلى تجريد الأكراد من أراضيهم ومن جنسيتهم السورية وممارسة سياسة التعريب والتهجير والتجويع والتجهيل بحقهم، وإقامة مستوطنات على شكل الكيبوتزات الإسرائيلية
فقد إتخذ المؤتمر القطري الثالث لحزب البعث العربي الإشتاركي عام 1966 أخطر القرارات بحق الشعب الكردي في سوريا وحسب الفقرة الخامسة من توصياته، والمتضمن ما نصه :”اعادة النظر بملكية الأراضي الواقعة على الحدود السورية التركية، وعلى امتداد 353 كم وبعمق 13-15 كم ، واعتبارىا ملكا للدولة، وتطبق فيها أنظمة الاستثمار الملائمة بما يحقق أمن الدولة”.
ونفذ مشروع الحزام العربي في عام 1974 وامتد الحزام بطول 300 كيلو متر وعرض 10-15 كيلو متر، من الحدود العراقية في الشرق إلى رأس العين في الغرب.
واغتنمت السلطات فرصة بناء سد الفرات ومشروع إعادة توزيع الأراضي الزراعية كي تستولي على أراضي الفلاحين الكرد لإقامة مزارع نموذجية مزودة بالمياه والمدارس والحماية الأمنية وتمليكها لفلاحين عرب غمرت مياه السد قراهم، وبالفعل تم توطين أكثر من أربعة آلاف أسرة عربية في الشريط الحدودي وتوزيع أكثر من 700 ألف دونم من الأراضي المصادرة عليهم.
رافق ما سبق سياسة ممنهجة تهدف إلى طمس الهوية الكردية وصهر الكرد كأفراد في بوتقة القومية العربية، تجلت في قمع الحركة السياسية الكردية واعتقال نشطائها وتغيير الأسماء الكردية التاريخية لمئات القرى والبلدات والتلال والمواقع واستبدالها بأسماء عربية، وحرمان الأكراد من التحدث بلغتهم الخاصة ومنع الموسيقى والأغاني الكردية.
وبذلك تم مصادرة حوالي 5250 كم2 من أراض شمال الجزيرة السورية الخصبة، وجعلها ملكاً حصريا للدولة بهدف تحويلها إلى مزارع فمستوطنات زارعية تستوعب العنصر العربي فقط، ولطمس معالم وهوية المجتمع الكردي المحلي المستمد من واقع الغالبية المطلقة لسكانيا.
وفيما يلي الهييكل العام لمشروع الحازم العربي في مناطق “كردستان سوريا” بحسب دراسة مفصلة “باسم الحزام العربي في الجزيرة السورية”
عدد القرى الاستيطانية
المرحلة الأولى التجريبية : 1959-1963
وهي عشر قرى قديمة جلب إليها مستوطنون من محافظات: درعا، السويداء، حماه، ادلب، و القرى هي:
( العريشة، المناجير، األىراس، العامر، األربعين، ليالن، أم الخير) في حوض الخابورمستوطنة(قسرك) في منطقة درباسية، وأخيرا مستوطنتي (الزىيرية والأحمدية) على نهر دجلة.
-المرحلة الثانية الكبرى: 1974-1975
مشروع الحزام العربي، و ىو جغرافيا بطول 275 كم، وعمق يتراوح 10-15 كم، استوعب عدد من العائلات المستقدمة، والتي وثقت رقميا بحوالي (4000)أربعة آلف عائلة من ريف الرقة، بعدد سكان إجمالي يقدر بأربعين ألف نسمة، أما مجموع القرى الكوردية المتضررة داخل مشروع الحزام بلغ (335 ) قرية، بتعداد سكاني تجاوز حينه (150) مائة وخمسون ألف نسمة.
وشيدت في هذا المشروع عدد من مستوطنات (قرى الغمر) بلغ عددها (36) ست وثلاثون، موزعين على الشكل الآتي:
-منطقة ديريك - المالكية، تسعة قرى من الشرق، أي من ضفاف نهر دجلة نحو الغرب وهي: (عين الخضراء، تل الصدق، الصحية، المصطفاوية، تل أعور، تل عمو، الحمراء، توكل، معشوق).
2 -مستوطنات منطقة القامشلي، وهي إثنتا عشرة، موزعين من الشرق نحو الغرب، وهي: (المناذرة، الحرمون، القحطانية، حموة، التنورية، أم الفرسان، ىيمو، الثورة، الحاتمية، أم الربيع، بييرة، الجابرية).
3 - مستوطنات منطقة سري كانيه - رأس العين عددها خمسة عشرة، وهي: (تل تشرين، القنيطرة،القيروان، ظير العر ب، األسدية، برقة، تل الحضارة، تل الأرقم، المتنبي، أم عظام، المثنى، العنادية، الراوية، الدهماء، الهنادي)
.
لا أخي بل الجزيرة بكاملها جغرافياً وسكانياً وتاريخياً إقليم عربي
صلاح بدر الدين سياسي مناضل
القضية الكُردستانية في سوريا قضية أرض و شعب و تاريخ و جغرافية ، ما يُسمى بشمال سوريا هو جنوب كُردستان شاء من شاء و أبى من أبى
كردستان المصطنعة في زمن العثمانيين
لايوجد قضية كردية بل يوجد أناس يطالبون باراضي سرقوها بأسم الإسلام وبأسم العثمانيين واطلقوا عليها كردستان وقبل العثمانيين الكل يعرف حقيقة ان كردستان في إيران
شو دخل ال pkk اذا من قرن انتو كل اسبوع عم تفرخوا حزب ؟؟؟؟؟
القوة الفاعلة الوحيدة كانت ولا زالت ال pkk وعملاء المفارز الامنية هم نفسهم الى اليوم من باركوا احتلال عفرين وتشريد سكانها .
عفرين ليست محتلة بل تم تحريرها من عصابات الاحتلال الكردي
الكرد ليسوا سكان عفرين بل مستوطنين
@@user-op6ew3se7t فشرت وستين فشرت عفرين كردية
@@user-ty1ro3mb2k فشرت بنص عينك ولاك
عفرين مدينة عربية لأنها مبنية على اراضي عربية ياغجري يا إيراني
مات حافظ ومات وصدام كذلك هو مصير المجرم الابن
وبقي الشعب الكوردي وبقيت قضيته العادلة
ليست قضية عادلة بل هي استعمار واحتلال وخيانة للأمة
عندما يقوم عنصر دخيل ويطالب بدولة على اراضي ليست له هو دخيل فيها بأسم الإسلام والمواطنة الإسلامية
فهذه خيانة وليست قضية عادلة
@@user-op6ew3se7t وليش للعرب لهم ٢٣ دولة عربية وللكرد مافي بعدين نحن عم ننشأ دولتنا على مدننا بين سوريا والعراق وتركيا
@@user-ty1ro3mb2k العرب عندهم دول على أراضيهم وليس على اراضي الاخريين
@@user-ty1ro3mb2k طبعاً للكورد مافي لأنكم من بقايا العهد العثماني الاقطاعي
اما ماتسميها مدنكم في المنطقة
فهذه ليست مدنكم بل مدن للعرب ومنها للارمن ومنها للاشوريين
اول تعليق🙂
والله يا صلاحو ماشفت اكذب منك استحي شوي بس الخق على القناة اللي استضافوك يخرب بيتك كنت مسؤل مكتب منظمة التحرير في لبنان ماعدى علاقاتك الوثيقة مع صدام وكنت مطلوب من المرحوم البرزاني بسبب علاقتك مع صدام وتاريخك لا يشرف الكرد
دخيلك اشرحلي بانو رح جن جنوني
خرررراط
نازل كذب و نفاق و تلفيق
استاذ صلاح انت على حافة قبرك وليتك تعترف قبل لقاء الله هل الحكومة السورية سحبت الجنسية من اي مواطن سوري ام انها لم تمنح الجنسية للقادمين من الاكراد الهاربين من ويلات الحكم التركي واستضافتهم سوريا خير ضيافه وعاشو دون معاملتهم كلاجئين وهل الشعب العربي السوري عاملكم معاملة عنصرية في يوم من الايام ..
Да конечно без гражданства !
ما هو مشروع الحزام العربي في سوريا؟
الحزام العربيالحزام العربي 1974
الحزام العربي، هو مشروع قررته الحكومة السورية في عام 1965، يهدف إلى تفريغ منطقة الجزيرة أو محافظة الحسكة من السكان الكرد الأصليين وتوطين أسر عربية بدلاً عنهم.
يصاف اليوم الذكرى 44 على تطبيق مشروع الحازم العربي في شمال الجزيرة السورية، وهو مشروع قررته الحكومة السورية في عام 1965، يهدف إلى تفريغ منطقة الجزيرة أو محافظة الحسكة من السكان الكرد الأصليين وتوطين أسر عربية بدلاً عنهم.
يعود هذا المشروع بملامحه الأولى إلى الملازم أول محمد طلب هلال رئيس الشعبة السياسية في الحسكة الذي أصدر كراساً في عهد الانفصال (بعد الوحدة مع مصر) عام 1962، بعنوان: «دراسة عن محافظة الجزيرة من النواحي القومية، الاجتماعية، السياسية». ويعطي هذه الكراس توصيات تتلخص في الدعوة إلى تجريد الأكراد من أراضيهم ومن جنسيتهم السورية وممارسة سياسة التعريب والتهجير والتجويع والتجهيل بحقهم، وإقامة مستوطنات على شكل الكيبوتزات الإسرائيلية
فقد إتخذ المؤتمر القطري الثالث لحزب البعث العربي الإشتاركي عام 1966 أخطر القرارات بحق الشعب الكردي في سوريا وحسب الفقرة الخامسة من توصياته، والمتضمن ما نصه :”اعادة النظر بملكية الأراضي الواقعة على الحدود السورية التركية، وعلى امتداد 353 كم وبعمق 13-15 كم ، واعتبارىا ملكا للدولة، وتطبق فيها أنظمة الاستثمار الملائمة بما يحقق أمن الدولة”.
ونفذ مشروع الحزام العربي في عام 1974 وامتد الحزام بطول 300 كيلو متر وعرض 10-15 كيلو متر، من الحدود العراقية في الشرق إلى رأس العين في الغرب.
واغتنمت السلطات فرصة بناء سد الفرات ومشروع إعادة توزيع الأراضي الزراعية كي تستولي على أراضي الفلاحين الكرد لإقامة مزارع نموذجية مزودة بالمياه والمدارس والحماية الأمنية وتمليكها لفلاحين عرب غمرت مياه السد قراهم، وبالفعل تم توطين أكثر من أربعة آلاف أسرة عربية في الشريط الحدودي وتوزيع أكثر من 700 ألف دونم من الأراضي المصادرة عليهم.
رافق ما سبق سياسة ممنهجة تهدف إلى طمس الهوية الكردية وصهر الكرد كأفراد في بوتقة القومية العربية، تجلت في قمع الحركة السياسية الكردية واعتقال نشطائها وتغيير الأسماء الكردية التاريخية لمئات القرى والبلدات والتلال والمواقع واستبدالها بأسماء عربية، وحرمان الأكراد من التحدث بلغتهم الخاصة ومنع الموسيقى والأغاني الكردية.
وبذلك تم مصادرة حوالي 5250 كم2 من أراض شمال الجزيرة السورية الخصبة، وجعلها ملكاً حصريا للدولة بهدف تحويلها إلى مزارع فمستوطنات زارعية تستوعب العنصر العربي فقط، ولطمس معالم وهوية المجتمع الكردي المحلي المستمد من واقع الغالبية المطلقة لسكانيا.
وفيما يلي الهييكل العام لمشروع الحازم العربي في مناطق “كردستان سوريا” بحسب دراسة مفصلة “باسم الحزام العربي في الجزيرة السورية”
عدد القرى الاستيطانية
المرحلة الأولى التجريبية : 1959-1963
وهي عشر قرى قديمة جلب إليها مستوطنون من محافظات: درعا، السويداء، حماه، ادلب، و القرى هي:
( العريشة، المناجير، األىراس، العامر، األربعين، ليالن، أم الخير) في حوض الخابورمستوطنة(قسرك) في منطقة درباسية، وأخيرا مستوطنتي (الزىيرية والأحمدية) على نهر دجلة.
-المرحلة الثانية الكبرى: 1974-1975
مشروع الحزام العربي، و ىو جغرافيا بطول 275 كم، وعمق يتراوح 10-15 كم، استوعب عدد من العائلات المستقدمة، والتي وثقت رقميا بحوالي (4000)أربعة آلف عائلة من ريف الرقة، بعدد سكان إجمالي يقدر بأربعين ألف نسمة، أما مجموع القرى الكوردية المتضررة داخل مشروع الحزام بلغ (335 ) قرية، بتعداد سكاني تجاوز حينه (150) مائة وخمسون ألف نسمة.
وشيدت في هذا المشروع عدد من مستوطنات (قرى الغمر) بلغ عددها (36) ست وثلاثون، موزعين على الشكل الآتي:
-منطقة ديريك - المالكية، تسعة قرى من الشرق، أي من ضفاف نهر دجلة نحو الغرب وهي: (عين الخضراء، تل الصدق، الصحية، المصطفاوية، تل أعور، تل عمو، الحمراء، توكل، معشوق).
2 -مستوطنات منطقة القامشلي، وهي إثنتا عشرة، موزعين من الشرق نحو الغرب، وهي: (المناذرة، الحرمون، القحطانية، حموة، التنورية، أم الفرسان، ىيمو، الثورة، الحاتمية، أم الربيع، بييرة، الجابرية).
3 - مستوطنات منطقة سري كانيه - رأس العين عددها خمسة عشرة، وهي: (تل تشرين، القنيطرة،القيروان، ظير العر ب، األسدية، برقة، تل الحضارة، تل الأرقم، المتنبي، أم عظام، المثنى، العنادية، الراوية، الدهماء، الهنادي)
اهداف مشروعه حول الكورد في المنطقة الكوردية في سوريا
أصدر الملازم محمد طالب هلال دراسة عن محافظة الحسكة ذات الغالبية الكوردية من النواحي القومية، الاجتماعية، السياسية " والذي تضمن توصيات خطيرة جداً حول كيفية تذويب الكرد وتهجيرهم...[2]
مقترحات الملازم اول محمد طلب هلال بشأن القضية الكوردية في سوريا
1ـ أن تعمد الدولة إلى عمليات التهجير إلى الداخل، مع التوزيع في الداخل، ومع ملاحظة عناصر الخطر أولاً فأول ولابأس أن تكون الخطة ثنائية وثلاثية السنين ، تبدأ بالعناصر ألخطرة لتنتهي إلى العناصر الأقل خطورة… وهكذا.
2ـ سياسة التجهيل: أي عدم إنشاء مدارس، أو معاهد علمية في المنطلقة لأن هذا أثبت عكس المطلوب بشكل صارخ وقوي.
3ـ إن الأكثرية الساحقة من الأكراد المقيمين في الجزيرة، يتمتعون بالجنسية التركية. فلابدّ لتصحيح السجلات المدنية، وهذا يجري الآن، إنما نطلب أن يترتب على ذلك إجلاء كل من لم تثبت جنسيته، وتسليمه إلى الدولة التابع لها. أضف إلى ذلك يجب أن يدرس من تثبت جنسيته دراسة معقولة، وملاحظة كيفية كسب الجنسية، لأن الجنسية لا تكسب إلا بمرسوم جمهوري. فكل جنسية ليست بمرسوم، يجب أن تناقش، تبقي من تبقي، أي الأقل خطراً، وتنزع من تنزع عنه الجنسية، لنعيده بالتالي إلى وطنه. ثم هناك تنازع الجنسيات، فانك تجد أحدهم يحمل جنسيتين في آن واحد، أو قل ثلاث جنسيات، فلابد والحالة هذه أن يُعاد إلى جنسيته الأولى وعلى كل حال، فالمهم مايترتب على ذلك الإحصاء والتدقيق من أعمال حيث يجب أن تقوم فوراً عمليات الإجلاء.
4ـ سد باب العمل لابدّ لنا أيضاً مساهمة في الخطة من سدِّ أبواب العمل أمام ألأكراد حتى نجعلهم في وضع، أولاً غير قادر على التحرك، وثانياً في وضع غير المستقر المستعد للرحيل في أية لحظة، وهذا يجب أن يأخذ به الإصلاح الزراعي، أولاً في الجزيرة، بأن لايؤجر، ولا يملك الأكراد، والعناصر العربية كثيرة وموفورة بحمد الله.
5ـ شن حملة من الدعاية الواسعة بين العناصر العربية ومركّزة على الأكراد، بتهيئة العناصر العربية أولاً لحساب ما، وخلخلة وضع الأكراد ثانياً، بحيث يجعلهم في وضع غير مستقر.
6ـ نزع الصفة الدينية عن مشايخ الدين عند الأكراد، وإرسال مشايخ بخطة مرسومة عرباً أقحاحاً، أو نقلهم إلى الداخل، بدلاً من غيرهم، لأن مجالسهم، ليست مجالس دينية أبداً، بل وبدقة العبارة مجالس كردية، فهم لدى دعوتنا إياهم، لا يرسلون برقيات ضد البرزاني، إنما يرسلون ضد سفك دماء المسلمين، وأي قول هذا القول!
7ـ ضرب الأكراد في بعضهم، وهذا سهل، وقد يكون ميسوراً بإثارة من يدّعون منهم بأنهم من أصول عربية، على العناصر الخطرة منهم، كما يكشف هذا العمل أوراق من يدّعون بأنهم عرباً.
8ـ إسكان عناصر عربية وقومية في المناطق الكردية على الحدود، فهم حصن المستقبل، ورقابة بنفس الوقت على الأكراد، ريثما يتم تهجيرهم، ونقترح أن تكونَ هذه من “شَمّر” لأنهم أولاً من أفقر القبائل بالأرض، وثانياً مضمونين قومياً مئة بالمئة.
9ـ جعل الشريط الشمالي للجزيرة منطقة عسكرية كمنطقة الجبهة، بحيث توضع فيها قطعات عسكرية مهمتها إسكان العرب، وإجلاء الأكراد، وفق ماترسم الدولة من خطة.
10ـ إنشاء مزارع جماعية للعرب الذين تسكنهم الدولة في الشريط الشمالي، على أن تكون هذه المزارع مدربة ومسلحة عسكرياً كالمستعمرات اليهودية على الحدود تماماً.
11ـ عدم السماح لمن لايتكلم اللغة العربية بأن يمارس حق الانتخاب والترشيح في المناطق المذكورة.
12ـ منع إعطاء الجنسية السورية مطلقاً لمن يريد السكن في تلك المنطقة، مهما كانت جنسيته الأصلية (عدا الجنسية العربية)…إلخ. هذا، وإن هذه المقترحات ليست كافية، بل أردنا منها إثارة المسؤولين بحسب خبرتنا، لتكون تباشير مشروع خطة جذرية شاملة، لتؤخذ للذكرى بعين الاعتبار.
الملازم أول محمد طلب هلال رئيس الشعبة السياسية الحسكة، في 12/11/ 1962
.
هناك مثل ينطبق عليك(ضربني..وبكا...سبقني,,واشتكا)..... وصدق من قال ألي أختشوا ماتو..الآعراب جائوا لاجئيين الى سوريا من موطنكم الآصلي في شبه الجزيرة العربية ومطالبتكم بالحقوق الشرعية تكون في موطنكم الاصل وهي شبة الجزيرة العربية وهى الان سعوية واليمن وان هذه المطاب القومية لكم في سوريا هى مجرد أوهام وحلام قد عفى عليه الزمن وانتهى الى أبد الئابدين
ان الجمهورية العربية(السورية) هو دولة مصطنعة قد أسسها وأنشها الآستعمار البريطاني الفرنسي بعد الحرب العالمية الآولى مابين سنوات (1920 الى 1925) بأتفاقية (سايكس) و (بيكو) من قبل الضابطين السياسين الذين وضعوا خريطة المنطقة وذلك تقسيم التركةو الميراث الدولة التركية العثمانية على الدول المنتصرة وهكذا تأسست سوريا من والكورد والعرب الشركس والسوريان والآشور الذين كانوا يحملون الجنسية التركية العثمانية الى ذلك الحين وعندما اسس سوريا أعطى الجنسية الجديدة بدل الجنسية التركية العثمانية الى الآكثرية العربية ومن أدعى انهم العرب وحرموا الغالبية الكوردية من الجنسية السورية الجديدة, من قبل السلطة الغاشمة العنصرية المتسلطة على مقاليد الحكم في سوريا الجديدة من قبل القوميين العروبيين والبعثيين الفاشست حتى أنهار سوريا عن بكرة أبيها نتيجة الممارسات السلطة الغاشمة تجاه الشعب العربي السوري عموما وأتجاه الشعب الكوردي السوري خصوصا.
والعرب من اين اتو الى شرق الاوسط وهل تم شرق اوسطيين ام هنود الجنوبية واتو عبرا بحار هءا جواب سؤالك يا الين خليل وايضا الكرد كورمنج لم يدخلو اي بلد غير بلده وارضه على ٤ بحاااار بحر خليج كردي كورمنجي وبحر قزوين وبحر الاسود وبحر المتوسط فلا تقولي كورد خرجو من تركيا مثلا عفرين شعبها كورمنج قبل ٤ الف سنة على ارضها وهناك مقابر كورمنج حتى الان .. تعلمي تاريخ الكورمنج وارضه جيداااااا .....
الاكراد جاؤو لأجئين الئ سوريه ومطالبتكم بحقوقكم الشرعيه تكون في موطنكم الاصل وهي ايران او تركيا ليخلو عواكم يوصل لقبرص
كول هوه ولك لما كان جدي يحارب فرنسيين وين كنتو انتو لسه. تحت خيم ياعكروت
وانتم من وين اصلكم وفصلكم جاين من جزيره العربيه من اليمن هاي اصلكم
نحن لاجيئن ياول نحن اكرادحاربناالصليبين والعثمانيين والفرنسيين وامثالك هربو
اخ اخ الله كريم بجي اليوم ونخلص من امثالكم
ما هو مشروع الحزام العربي في سوريا؟
الحزام العربيالحزام العربي 1974
الحزام العربي، هو مشروع قررته الحكومة السورية في عام 1965، يهدف إلى تفريغ منطقة الجزيرة أو محافظة الحسكة من السكان الكرد الأصليين وتوطين أسر عربية بدلاً عنهم.
يصاف اليوم الذكرى 44 على تطبيق مشروع الحازم العربي في شمال الجزيرة السورية، وهو مشروع قررته الحكومة السورية في عام 1965، يهدف إلى تفريغ منطقة الجزيرة أو محافظة الحسكة من السكان الكرد الأصليين وتوطين أسر عربية بدلاً عنهم.
يعود هذا المشروع بملامحه الأولى إلى الملازم أول محمد طلب هلال رئيس الشعبة السياسية في الحسكة الذي أصدر كراساً في عهد الانفصال (بعد الوحدة مع مصر) عام 1962، بعنوان: «دراسة عن محافظة الجزيرة من النواحي القومية، الاجتماعية، السياسية». ويعطي هذه الكراس توصيات تتلخص في الدعوة إلى تجريد الأكراد من أراضيهم ومن جنسيتهم السورية وممارسة سياسة التعريب والتهجير والتجويع والتجهيل بحقهم، وإقامة مستوطنات على شكل الكيبوتزات الإسرائيلية
فقد إتخذ المؤتمر القطري الثالث لحزب البعث العربي الإشتاركي عام 1966 أخطر القرارات بحق الشعب الكردي في سوريا وحسب الفقرة الخامسة من توصياته، والمتضمن ما نصه :”اعادة النظر بملكية الأراضي الواقعة على الحدود السورية التركية، وعلى امتداد 353 كم وبعمق 13-15 كم ، واعتبارىا ملكا للدولة، وتطبق فيها أنظمة الاستثمار الملائمة بما يحقق أمن الدولة”.
ونفذ مشروع الحزام العربي في عام 1974 وامتد الحزام بطول 300 كيلو متر وعرض 10-15 كيلو متر، من الحدود العراقية في الشرق إلى رأس العين في الغرب.
واغتنمت السلطات فرصة بناء سد الفرات ومشروع إعادة توزيع الأراضي الزراعية كي تستولي على أراضي الفلاحين الكرد لإقامة مزارع نموذجية مزودة بالمياه والمدارس والحماية الأمنية وتمليكها لفلاحين عرب غمرت مياه السد قراهم، وبالفعل تم توطين أكثر من أربعة آلاف أسرة عربية في الشريط الحدودي وتوزيع أكثر من 700 ألف دونم من الأراضي المصادرة عليهم.
رافق ما سبق سياسة ممنهجة تهدف إلى طمس الهوية الكردية وصهر الكرد كأفراد في بوتقة القومية العربية، تجلت في قمع الحركة السياسية الكردية واعتقال نشطائها وتغيير الأسماء الكردية التاريخية لمئات القرى والبلدات والتلال والمواقع واستبدالها بأسماء عربية، وحرمان الأكراد من التحدث بلغتهم الخاصة ومنع الموسيقى والأغاني الكردية.
وبذلك تم مصادرة حوالي 5250 كم2 من أراض شمال الجزيرة السورية الخصبة، وجعلها ملكاً حصريا للدولة بهدف تحويلها إلى مزارع فمستوطنات زارعية تستوعب العنصر العربي فقط، ولطمس معالم وهوية المجتمع الكردي المحلي المستمد من واقع الغالبية المطلقة لسكانيا.
وفيما يلي الهييكل العام لمشروع الحازم العربي في مناطق “كردستان سوريا” بحسب دراسة مفصلة “باسم الحزام العربي في الجزيرة السورية”
عدد القرى الاستيطانية
المرحلة الأولى التجريبية : 1959-1963
وهي عشر قرى قديمة جلب إليها مستوطنون من محافظات: درعا، السويداء، حماه، ادلب، و القرى هي:
( العريشة، المناجير، األىراس، العامر، األربعين، ليالن، أم الخير) في حوض الخابورمستوطنة(قسرك) في منطقة درباسية، وأخيرا مستوطنتي (الزىيرية والأحمدية) على نهر دجلة.
-المرحلة الثانية الكبرى: 1974-1975
مشروع الحزام العربي، و ىو جغرافيا بطول 275 كم، وعمق يتراوح 10-15 كم، استوعب عدد من العائلات المستقدمة، والتي وثقت رقميا بحوالي (4000)أربعة آلف عائلة من ريف الرقة، بعدد سكان إجمالي يقدر بأربعين ألف نسمة، أما مجموع القرى الكوردية المتضررة داخل مشروع الحزام بلغ (335 ) قرية، بتعداد سكاني تجاوز حينه (150) مائة وخمسون ألف نسمة.
وشيدت في هذا المشروع عدد من مستوطنات (قرى الغمر) بلغ عددها (36) ست وثلاثون، موزعين على الشكل الآتي:
-منطقة ديريك - المالكية، تسعة قرى من الشرق، أي من ضفاف نهر دجلة نحو الغرب وهي: (عين الخضراء، تل الصدق، الصحية، المصطفاوية، تل أعور، تل عمو، الحمراء، توكل، معشوق).
2 -مستوطنات منطقة القامشلي، وهي إثنتا عشرة، موزعين من الشرق نحو الغرب، وهي: (المناذرة، الحرمون، القحطانية، حموة، التنورية، أم الفرسان، ىيمو، الثورة، الحاتمية، أم الربيع، بييرة، الجابرية).
3 - مستوطنات منطقة سري كانيه - رأس العين عددها خمسة عشرة، وهي: (تل تشرين، القنيطرة،القيروان، ظير العر ب، األسدية، برقة، تل الحضارة، تل الأرقم، المتنبي، أم عظام، المثنى، العنادية، الراوية، الدهماء، الهنادي)
.