هكذا أعيش مهندساً : (التمنيخ وتوسيع دوائر تأثير فريق العمل) |الحلقة الثالثة والأربعين

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 27. 08. 2024

Komentáře • 5

  • @KhaledAshour-rr9cy
    @KhaledAshour-rr9cy Před 2 měsíci +1

    التمنيخ وتوسيع دوائر تأثير فريق العمل من أهم مسؤوليات القائد الناجح ، فعلي القائد اختيار الفريق المتجانس الفعال المناسب لتنفيذ هذا المشروع والتعامل مع أطرافه وممثليهم وتحقيق أهداف المشروع ثم عليه توفير التمنيخ أو مناخ العمل المناسب بحسن اختيار أعضاء فريق العمل بحيث يكون متجانسا، وبث روح التعاون وفهم الآخر فيه ، وتخفيض حدة التوتر سواء بينه وبين أفراد شركته أو بينه وبين أفراد الملك وممثليه، وإزالة الحواجز التنظيمية وبناء الثقة فيهم ، وقبول الأعذار مادامت غير متكررة ، فمن يعمل لابد أن يخطيء
    هذا هو التمنيخ اللازم لنجاح أي مشروع يضاف إليه توسيع دوائر تأثير فريق العمل مادام الفريق قد تم اختياره اختيارا سليما ، فهذا الفريق هو الذي يجب أن يتحمل المسئولية بعد إعطائه الصلاحيات المناسبة لإنجاز مهامه وتحقيق أهدافه
    وهذا هو دور قائد المشروع أما المدراء فهم مسؤلون عن تحقيق المستهدفات في مواعيدها الزمنية المخططة، فعيونهم علي البرامج الزمنية الموضوعة وعلي تحقيقها في مواعيدها
    القائد لا يتقيد بأمور يجب أن تنفذ يجودة معينة وفي زمن محدد ، إنما المدراء هم المسئولون عن ذلك ، أما القائد فهو مسئول عن الرؤية ببعد نظر ومسؤول عن إدارة التغيير لتحقيق رؤية الشركة

  • @kamelhamdy9459
    @kamelhamdy9459 Před 2 měsíci

    التمنيخ ,, مصطلخ بسيط تعلمناه منكم م/ خالد ولكنه فى الحقيقة اسلوب حياه اصبح يلازمنا على مستوى القيادة الخادمة بحق .. فالقائد الخادم هو سر نجاح المؤسسة المتعلمة التى تخطو للامام بخطوات واثقة وثابتة وايضا كل عضو فيها يعلم جيدا مسئولياته ويقوم بتحديد دائرة اهتماماته ,, اختصار كل هذه النجاحات فى كلمة (التمنيخ)

    • @KhaledAshour-rr9cy
      @KhaledAshour-rr9cy Před 2 měsíci

      جميل أن يعرف الإنسان دائرة اهتمامه ودائرة تأثيره ، لكن الأجمل أن يشترك مع قادته في توسيع دائرة تأثيره لتغطي دائرة اهتمامه وزيادة ، فالهدف الذي يجب أن نسعي إليه دائما هو التصعيد والترقي والتحسن المستمر

  • @user-yc8qc8ph3o
    @user-yc8qc8ph3o Před 2 měsíci

    شىء طيب أن يكون تنفيذ مشروع بأيدى هؤلاء الفتنة من شباب المقاولون العرب وشىء ردىء أن يكون للعلاقات الشخصية بين الأفراد أثرا على سير العمل فالعلاقلت المتوترة بين حسنى مبارك رأس النظام وقتها وعثمان إحمد عثمان الرئيس الروحى للمقاولون العرب فى كل الأوقات ما أسوأ أن تؤدى تلك العلاقات المتوترة أن يصدر حسنى مبارك ذلك القرار الجمهورى المعوق للعمل فى ألا يكون للمقاولون العرب حق فى شراء أى أصل ثابت - كالطلمبة لنزح المياه كما كان الواقع وقتها - إلا بعد موافقة مجلس الوزراء بأكمله

    • @KhaledAshour-rr9cy
      @KhaledAshour-rr9cy Před 2 měsíci +1

      للأسف الشديد فإن الرئيس هنا كان يسعي إلي التقليل من مساحة تأثير شركة المقاولون العرب ككل لأسباب شخصية عنده ، وكان علي الشركة ككل وعلي المشروع طبعا - باعتباره جزءا من الشركة - أن يوسع دائرة تأثيره حتي تغطي هذه الدائرة كل مساحة دائرة اهتمامه المستهدف منه تغطيتها، فيصبح قادرا علي إنجاز النتائج المطلوبة منه
      للأسف الشديد كان الرئيس - في هذه الحالة - كمدير عام مديرية الصحة الذي تحدثنا عنه ، ويهمنا أن نتذكره دائما كنموذج للتحول السلبي للتواصل ، لذلك فقد انتهي تواصل الرئيس مع شركة المقاولون العرب إلي تحول سلبي عدواني كان من الممكن أن يوصل المشروع إلي تحقيق أسوأ النتائج ، فيجعل ١ + ١ = -١ ، -١٠ ، -١٠٠ إلخ، لولا أن تداركنا الأمر لنجعل التأثير السلبي أقل ما يمكن ، بل ونحوله إلي صفقة ، أو إلي بديل تكاتفي، وهذا هو ما سعينا إليه فعلا .... فلابد من توسيع دوائر التأثير لمسئولي الشركة ولأفراد المشروع المؤثرين حتي تغطي هذه الدوائر مساحات دوائر الاهتمام فتتحقق الأهداف المطلوب منا تحقيقها
      توسيع دوائر التأثير بإحداث التغيير المطلوب من داخلنا هو طريق التحول الإيجابي ليصبح ١ + ١ = ٣ ، ١٠ وأكثر
      تذكروا دائما نموذج " مدير عام مديرية الصحة " فهو نموذج التحول السلبي القبيح الذي يجب أن نتجنب الوصول إليه حتي نستطيع أن نصل إلي الفوز في علاقاتنا مع الأطراف الأخري ، وحتي نحقق دائما أفضل النتائج الممكنة