لاحول ولا قوة إلا بالله عمل غير لائق إذا تصرف بعض الأتراك أصحاب سوابق بتصرف معادي مع السورين اللاجئين لإنهم فاشلين وحسد بنجاح السورين في أعمالهم لماذا يتصرف السورين داخل سوريةبهاذا الشكل حتى تزيدوا الحقد على اللاجئين السوريين في تركيا
قضية ما وصلت إليه الأمة ليست نتاج هذا العصر فقط, نتاج زلات وأخطاء قديمة جداً جداً جاءت من بعد الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) بدؤها من يوم السقيفة، بدؤها من يوم السقيفة، لم يثقوا بالله لم يثقوا برسوله, لم يعرفوا كتاب الله المعرفة المطلوبة حتى عندما يأتي القرآن الكريم ليقول: يقول الله سبحانه وتعالى {مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ}(الأنعام: من الآية38) يقول المفسرون: أي من الأشياء التي تناولها؛ لأنهم يستبعدون أن يكون هذا القرآن قد هدى الأمة إلى كل شيء في هذه الحياة، وهداها إلى كيف تكون بمستوى المواجهة لأي خصم من خصومها. أهل السنة جعلوا هذا القرآن عبارة عن كتاب يُتلى ويُردد، يتناول القضايا العبادية الأخلاقية في صورة محدودة، ويحكي قصص الماضين لمجرد العبرة التي يفهمونها بفهمٍ قاصر, أو يُعرضون عنها. الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) جردوه من شخصيته, لم يعطوه المكانة اللائقة به حتى في أيام حياته (صلوات الله عليه وعلى آله), وعرض لنا القرآن الكريم صورة من تلك الصور التي تدل على أن كثيراً ممن كانوا في حياة النبي (صلوات الله عليه وعلى آله), لم يعرفوا ذلك الرجل العظيم من هو؟ من هو؟ فيجلّوه ويقدسوه ويعزروه ويوقروه - كما قال الله سبحانه وتعالى - عندما كان يخطب ألم يخرجوا من عنده؟! {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِماً}(الجمعة: من الآية11) حكى الله عنهم هذه في المدينة, في آخر أيام النبوة في المدينة! هل حدثت في مكة؟ لا. حدثت في المدينة {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِما} لم يعرفوا الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) وهناك حديث ولا أستبعد صحة معناه يقول الرسول: (صلوات الله عليه وعلى آله): ((يا علي لا يعرف الله إلا أنا وأنت، ولا يعرفني إلا الله وأنت، ولا يعرفك إلا الله وأنا)) لم يعرف المسلمون الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) من ذلك اليوم إلى الآن المعرفة والفهم الصحيح الذي ينبغي أن يكونوا عليه. لم يفهموه حتى كقائد عسكري محنك وقدير وحكيم، لم يفهموه بهذا الشكل, جردوه من شخصيته وحولوه إلى مجموعة كتب ملئت بالكذب عليه: [فرسول الله يعني: سنته، سنته تعني: المجاميع الحديثية المعينة التي جمعها فلان، وفلان، وفلان، وفلان هذا هو النبي!] تعال إلى النبي تراه هنا يقول النبي: [حدثوا عن اليهود ولا حرج!]. أليس هذا مما يجعل الأمة في وضعية مختلفة عن ما يريد الله لها في هذا القرآن الكريم أن تكون عليه في مواجهة اليهود؟ [حدثوا عن اليهود ولا حرج!] فكانوا يحدثون عن اليهود فملئوا كتب التفسير [بالإسرائيليات] بالقصص الغربية، ملئوا كتب الحديث بالأحاديث الدخيلة التي صنعها يهود تمظهروا بالإسلام, واندسوا في أوساط المسلمين، ثم أصبحت هي من معتقدات المسلمين، ثم أصبحت هي تصنع رؤية المسلمين وتوجههم؛ لأنهم لم يرتبطوا بالرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) شخصياً، ولم يدرسوا حياته، ويتفهموا حياته كإنسانٍ حكيم وقدير وإنسانٍ كامل. لو يرجع المسلمون في مواجهتهم للغرب ولليهود إلى [غزوة تبوك] وحدها في السيرة, وإلى [سورة التوبة] التي توجهت نحو هذه الغزوة لكانت وحدها كافية لأن يأخذ المسلمون منها دروساً كافية في معرفة مواجهة اليهود, ودول الغرب بكلها. لكنهم متى ما تحدثوا عن غزوة تبوك منشغلين بأن عثمان أعطى مبلغاً كبيراً لتمويل هذه الغزوة! هذا هو المهم عندما يعرضوه في المناهج الدراسية، وعندما يتحدث أحد من الكتاب في السيرة أهم شيء أن يتحدث عن ما أعطاه عثمان من تمويل لهذه الغزوة الذي هو معرضٌ للشك وعدم الواقعية في أنه أعطى فعلاً. لم يستوحوا من موقف الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) في هذه الغزوة المهمة، التي أعطتها سورة التوبة أهمية كبرى، مع أنها في علم الله لن تحصل مواجهة، يستنفر كل المسلمين في هذه الغزوة حتى المنافقين حتى المنافقين يُستنفروا للخروج في هذه الغزوة مع علم الله بأنها لن تكون مواجهات.. فيها دروس مهمة جداً، ولكن كل من يتعرض لسيرة الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) من أهل السنة - وهم القطاع الأكبر في هذه الأمة - يكون همه ما عمله عثمان من تمويل لهذه الغزوة! وما عمله الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) أو دراسة حقيقية لهذه لا يهتمون بها. حتى في هجرة الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) من مكة إلى المدينة يتحدثون في كتب السيرة عن [صلحه مع اليهود] يتحدثون عن صلح وقع منه مع اليهود!. وعندما ترجع أنت لتقرأ الوثيقة التي صاغها الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) بعد أن وصل المدينة المنورة بسرعةٍ صاغها, وذكر فيها كل بطون سكان المدينة, كل بيوتات القبائل الساكنة في المدينة وحولها, وثيقة ليست بصدد الصلح مع اليهود, ولا حول الصلح مع اليهود. اليهود كانوا حول المدينة حلفاء لبيوت أو أشخاص من الأوس والخزرج داخل المدينة, حلفاء لهم مرتبطين بمعاهدات معهم كأتباع لهم. الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) عندما اتجه من مكة إلى المدينة مهاجراً، اتجه ليبني قاعدةً ينطلق منها للجهاد, وإعلان دولته، وإعلان دعوته؛ لينطلق منها للجهاد ضد كل المعارضين لدعوته التي بعث بها, فعمل على أن يجعل المدينة قاعدةً مستقرة. اقرءوا هذه الوثيقة لن تجدوا فيها مصالحة مع اليهود، إنما باعتبارهم حلفاء لمن داخل المدينة من أوس أو خزرج أو أشخاص من كبارهم يسري على اليهود ما يسري على حلفائهم. وهذا شيء طبيعي في المواثيق وفي المعاهدات العربية أنه يسري على الأولياء - الذين يسمونهم وَلِي آل فلان أو حليف آل فلان - يسري عليهم ما يسري على من هو في حلفه, أو في ولائه, أو في معاهدةٍ معه.
بالفعل معك حق امي نزلت زيارة عند بنت خالتي في تركيا المخربين يكسرو في ممتلكات السوريين والشرطة تتبعهم لحتى ماحدا يتعرضلون بعيونها شافت امي. كل والمضايقات لأنهم ماعد ياخدوا مصاري من اوروبا
تركيا محتلة أراضي سورية مثل لواء إسكندرون وغازي عنتاب وغيرها، ومن حق السوريين البقاء فيها لأنها في الأساس هي أرضهم . بالإضافة إلى ذلك، لم ترَ كيف يتعامل الأتراك مع السوريين؟ كيف يدخلون إلى بيوتهم ويحرقونها، وكيف يكسرون سياراتهم ومحلاتهم. خليك ساكت إذا مش فاهم شي بكون احسن
عيب انت كدا هتخلي التركيي اللي كان متعاطف معاك يندم الاتراك متعصبين ووطنين لبلدهم ومعارض وغير معارض بيحب علم بلادهم معندهمش خرفان زينا ليل ونهار سب في بلده حتي لو معترض
قضية ما وصلت إليه الأمة ليست نتاج هذا العصر فقط, نتاج زلات وأخطاء قديمة جداً جداً جاءت من بعد الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) بدؤها من يوم السقيفة، بدؤها من يوم السقيفة، لم يثقوا بالله لم يثقوا برسوله, لم يعرفوا كتاب الله المعرفة المطلوبة حتى عندما يأتي القرآن الكريم ليقول: يقول الله سبحانه وتعالى {مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ}(الأنعام: من الآية38) يقول المفسرون: أي من الأشياء التي تناولها؛ لأنهم يستبعدون أن يكون هذا القرآن قد هدى الأمة إلى كل شيء في هذه الحياة، وهداها إلى كيف تكون بمستوى المواجهة لأي خصم من خصومها. أهل السنة جعلوا هذا القرآن عبارة عن كتاب يُتلى ويُردد، يتناول القضايا العبادية الأخلاقية في صورة محدودة، ويحكي قصص الماضين لمجرد العبرة التي يفهمونها بفهمٍ قاصر, أو يُعرضون عنها. الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) جردوه من شخصيته, لم يعطوه المكانة اللائقة به حتى في أيام حياته (صلوات الله عليه وعلى آله), وعرض لنا القرآن الكريم صورة من تلك الصور التي تدل على أن كثيراً ممن كانوا في حياة النبي (صلوات الله عليه وعلى آله), لم يعرفوا ذلك الرجل العظيم من هو؟ من هو؟ فيجلّوه ويقدسوه ويعزروه ويوقروه - كما قال الله سبحانه وتعالى - عندما كان يخطب ألم يخرجوا من عنده؟! {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِماً}(الجمعة: من الآية11) حكى الله عنهم هذه في المدينة, في آخر أيام النبوة في المدينة! هل حدثت في مكة؟ لا. حدثت في المدينة {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِما} لم يعرفوا الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) وهناك حديث ولا أستبعد صحة معناه يقول الرسول: (صلوات الله عليه وعلى آله): ((يا علي لا يعرف الله إلا أنا وأنت، ولا يعرفني إلا الله وأنت، ولا يعرفك إلا الله وأنا)) لم يعرف المسلمون الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) من ذلك اليوم إلى الآن المعرفة والفهم الصحيح الذي ينبغي أن يكونوا عليه. لم يفهموه حتى كقائد عسكري محنك وقدير وحكيم، لم يفهموه بهذا الشكل, جردوه من شخصيته وحولوه إلى مجموعة كتب ملئت بالكذب عليه: [فرسول الله يعني: سنته، سنته تعني: المجاميع الحديثية المعينة التي جمعها فلان، وفلان، وفلان، وفلان هذا هو النبي!] تعال إلى النبي تراه هنا يقول النبي: [حدثوا عن اليهود ولا حرج!]. أليس هذا مما يجعل الأمة في وضعية مختلفة عن ما يريد الله لها في هذا القرآن الكريم أن تكون عليه في مواجهة اليهود؟ [حدثوا عن اليهود ولا حرج!] فكانوا يحدثون عن اليهود فملئوا كتب التفسير [بالإسرائيليات] بالقصص الغربية، ملئوا كتب الحديث بالأحاديث الدخيلة التي صنعها يهود تمظهروا بالإسلام, واندسوا في أوساط المسلمين، ثم أصبحت هي من معتقدات المسلمين، ثم أصبحت هي تصنع رؤية المسلمين وتوجههم؛ لأنهم لم يرتبطوا بالرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) شخصياً، ولم يدرسوا حياته، ويتفهموا حياته كإنسانٍ حكيم وقدير وإنسانٍ كامل. لو يرجع المسلمون في مواجهتهم للغرب ولليهود إلى [غزوة تبوك] وحدها في السيرة, وإلى [سورة التوبة] التي توجهت نحو هذه الغزوة لكانت وحدها كافية لأن يأخذ المسلمون منها دروساً كافية في معرفة مواجهة اليهود, ودول الغرب بكلها. لكنهم متى ما تحدثوا عن غزوة تبوك منشغلين بأن عثمان أعطى مبلغاً كبيراً لتمويل هذه الغزوة! هذا هو المهم عندما يعرضوه في المناهج الدراسية، وعندما يتحدث أحد من الكتاب في السيرة أهم شيء أن يتحدث عن ما أعطاه عثمان من تمويل لهذه الغزوة الذي هو معرضٌ للشك وعدم الواقعية في أنه أعطى فعلاً. لم يستوحوا من موقف الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) في هذه الغزوة المهمة، التي أعطتها سورة التوبة أهمية كبرى، مع أنها في علم الله لن تحصل مواجهة، يستنفر كل المسلمين في هذه الغزوة حتى المنافقين حتى المنافقين يُستنفروا للخروج في هذه الغزوة مع علم الله بأنها لن تكون مواجهات.. فيها دروس مهمة جداً، ولكن كل من يتعرض لسيرة الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) من أهل السنة - وهم القطاع الأكبر في هذه الأمة - يكون همه ما عمله عثمان من تمويل لهذه الغزوة! وما عمله الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) أو دراسة حقيقية لهذه لا يهتمون بها. حتى في هجرة الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) من مكة إلى المدينة يتحدثون في كتب السيرة عن [صلحه مع اليهود] يتحدثون عن صلح وقع منه مع اليهود!. وعندما ترجع أنت لتقرأ الوثيقة التي صاغها الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) بعد أن وصل المدينة المنورة بسرعةٍ صاغها, وذكر فيها كل بطون سكان المدينة, كل بيوتات القبائل الساكنة في المدينة وحولها, وثيقة ليست بصدد الصلح مع اليهود, ولا حول الصلح مع اليهود. اليهود كانوا حول المدينة حلفاء لبيوت أو أشخاص من الأوس والخزرج داخل المدينة, حلفاء لهم مرتبطين بمعاهدات معهم كأتباع لهم. الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) عندما اتجه من مكة إلى المدينة مهاجراً، اتجه ليبني قاعدةً ينطلق منها للجهاد, وإعلان دولته، وإعلان دعوته؛ لينطلق منها للجهاد ضد كل المعارضين لدعوته التي بعث بها, فعمل على أن يجعل المدينة قاعدةً مستقرة. اقرءوا هذه الوثيقة لن تجدوا فيها مصالحة مع اليهود، إنما باعتبارهم حلفاء لمن داخل المدينة من أوس أو خزرج أو أشخاص من كبارهم يسري على اليهود ما يسري على حلفائهم. وهذا شيء طبيعي في المواثيق وفي المعاهدات العربية أنه يسري على الأولياء - الذين يسمونهم وَلِي آل فلان أو حليف آل فلان - يسري عليهم ما يسري على من هو في حلفه, أو في ولائه, أو في معاهدةٍ معه.
الخيانه هي تاريخ العرب والاسلام صحاهم وجعلهم امه مجيده والان العرب تركوا الاسلام وعادوا للخيانه وعادوا ليخونوا الشعب التركي الذي احتضنهم واعانهم على بلواهم من حكام عرب ارادوا لهم الخراب والجوع والتشرد
كلامك صح حتى مافيهم عرق عربي لهم اسم عائله من جدين التالت مايعرفه هدوا كانو يشتغلون عند الاغوات نسميم مرابعين اتو من تركيا كانو عبيد عند الدوله العثمانيه هم من فتحو الابواب لتركيا واليوم لما شاف حالو راح يسألونهم اش عملتوا وقتلتو وسرقتو وعند الدوله مالهم سجلات انهم عرب من قباىل العربيه يعتبرونهم غجر أو غرباط أو مثل الأرمن وبدون
ما قصروا ما اجانا من تركيا غير الخذلان والذل
انتو اذلاء شو دخل تركيا والله ليوصل عواكم لقبرص ماسمعتو قردوغاز شو قال
Ben Türkiye'den yazıyorum dualarımız sizinle kardeşim, kışkırtmaya gelmeyin
لماذا الكل يضع الحروب والمذله والمشاكل اللي تصير معاهم على العرب😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂 كأنهم هم سبب المشاكل 😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
لأنهم مبعو^^^صين من العرب و تاريخهم
😮لأننا الأضعف ويعرفون اننا لن نرد لهدا اليوم نحن كبش فداء لجميع الأمم😂
@@fatimaz-f592 لحالك كبش و تيس و مُهان يا غجري لاتتكلم ب اسم العرب
لأننا صرنا كغثاء السيل الأتراك مايحبون العرب إلا من الناحية المادية فقط
لاحول ولا قوة إلا بالله
عمل غير لائق
إذا تصرف بعض الأتراك أصحاب سوابق بتصرف معادي مع السورين اللاجئين
لإنهم فاشلين وحسد بنجاح السورين في أعمالهم
لماذا يتصرف السورين داخل سوريةبهاذا الشكل
حتى تزيدوا الحقد على اللاجئين السوريين في تركيا
Türkiye li olarak Suriyeli din kardeşlerimizi seviyoruz
لانه الاتراك كمان لازم يطلعون من سوريا @user
تركيا ما فيه يوم أحبت العرب ولولا المصاري مابتستقبل عرب افيقوا
قضية ما وصلت إليه الأمة ليست نتاج هذا العصر فقط, نتاج زلات وأخطاء قديمة جداً جداً جاءت من بعد الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) بدؤها من يوم السقيفة، بدؤها من يوم السقيفة، لم يثقوا بالله لم يثقوا برسوله, لم يعرفوا كتاب الله المعرفة المطلوبة حتى عندما يأتي القرآن الكريم ليقول: يقول الله سبحانه وتعالى {مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ}(الأنعام: من الآية38) يقول المفسرون: أي من الأشياء التي تناولها؛ لأنهم يستبعدون أن يكون هذا القرآن قد هدى الأمة إلى كل شيء في هذه الحياة، وهداها إلى كيف تكون بمستوى المواجهة لأي خصم من خصومها.
أهل السنة جعلوا هذا القرآن عبارة عن كتاب يُتلى ويُردد، يتناول القضايا العبادية الأخلاقية في صورة محدودة، ويحكي قصص الماضين لمجرد العبرة التي يفهمونها بفهمٍ قاصر, أو يُعرضون عنها.
الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) جردوه من شخصيته, لم يعطوه المكانة اللائقة به حتى في أيام حياته (صلوات الله عليه وعلى آله), وعرض لنا القرآن الكريم صورة من تلك الصور التي تدل على أن كثيراً ممن كانوا في حياة النبي (صلوات الله عليه وعلى آله), لم يعرفوا ذلك الرجل العظيم من هو؟ من هو؟ فيجلّوه ويقدسوه ويعزروه ويوقروه - كما قال الله سبحانه وتعالى -
عندما كان يخطب ألم يخرجوا من عنده؟! {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِماً}(الجمعة: من الآية11) حكى الله عنهم هذه في المدينة, في آخر أيام النبوة في المدينة! هل حدثت في مكة؟ لا. حدثت في المدينة {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِما} لم يعرفوا الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) وهناك حديث ولا أستبعد صحة معناه يقول الرسول: (صلوات الله عليه وعلى آله): ((يا علي لا يعرف الله إلا أنا وأنت، ولا يعرفني إلا الله وأنت، ولا يعرفك إلا الله وأنا)) لم يعرف المسلمون الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) من ذلك اليوم إلى الآن المعرفة والفهم الصحيح الذي ينبغي أن يكونوا عليه.
لم يفهموه حتى كقائد عسكري محنك وقدير وحكيم، لم يفهموه بهذا الشكل, جردوه من شخصيته وحولوه إلى مجموعة كتب ملئت بالكذب عليه: [فرسول الله يعني: سنته، سنته تعني: المجاميع الحديثية المعينة التي جمعها فلان، وفلان، وفلان، وفلان هذا هو النبي!] تعال إلى النبي تراه هنا يقول النبي: [حدثوا عن اليهود ولا حرج!].
أليس هذا مما يجعل الأمة في وضعية مختلفة عن ما يريد الله لها في هذا القرآن الكريم أن تكون عليه في مواجهة اليهود؟ [حدثوا عن اليهود ولا حرج!] فكانوا يحدثون عن اليهود فملئوا كتب التفسير [بالإسرائيليات] بالقصص الغربية، ملئوا كتب الحديث بالأحاديث الدخيلة التي صنعها يهود تمظهروا بالإسلام, واندسوا في أوساط المسلمين، ثم أصبحت هي من معتقدات المسلمين، ثم أصبحت هي تصنع رؤية المسلمين وتوجههم؛ لأنهم لم يرتبطوا بالرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) شخصياً، ولم يدرسوا حياته، ويتفهموا حياته كإنسانٍ حكيم وقدير وإنسانٍ كامل.
لو يرجع المسلمون في مواجهتهم للغرب ولليهود إلى [غزوة تبوك] وحدها في السيرة, وإلى [سورة التوبة] التي توجهت نحو هذه الغزوة لكانت وحدها كافية لأن يأخذ المسلمون منها دروساً كافية في معرفة مواجهة اليهود, ودول الغرب بكلها.
لكنهم متى ما تحدثوا عن غزوة تبوك منشغلين بأن عثمان أعطى مبلغاً كبيراً لتمويل هذه الغزوة! هذا هو المهم عندما يعرضوه في المناهج الدراسية، وعندما يتحدث أحد من الكتاب في السيرة أهم شيء أن يتحدث عن ما أعطاه عثمان من تمويل لهذه الغزوة الذي هو معرضٌ للشك وعدم الواقعية في أنه أعطى فعلاً.
لم يستوحوا من موقف الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) في هذه الغزوة المهمة، التي أعطتها سورة التوبة أهمية كبرى، مع أنها في علم الله لن تحصل مواجهة، يستنفر كل المسلمين في هذه الغزوة حتى المنافقين حتى المنافقين يُستنفروا للخروج في هذه الغزوة مع علم الله بأنها لن تكون مواجهات.. فيها دروس مهمة جداً، ولكن كل من يتعرض لسيرة الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) من أهل السنة - وهم القطاع الأكبر في هذه الأمة - يكون همه ما عمله عثمان من تمويل لهذه الغزوة! وما عمله الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) أو دراسة حقيقية لهذه لا يهتمون بها.
حتى في هجرة الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) من مكة إلى المدينة يتحدثون في كتب السيرة عن [صلحه مع اليهود] يتحدثون عن صلح وقع منه مع اليهود!. وعندما ترجع أنت لتقرأ الوثيقة التي صاغها الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) بعد أن وصل المدينة المنورة بسرعةٍ صاغها, وذكر فيها كل بطون سكان المدينة, كل بيوتات القبائل الساكنة في المدينة وحولها, وثيقة ليست بصدد الصلح مع اليهود, ولا حول الصلح مع اليهود.
اليهود كانوا حول المدينة حلفاء لبيوت أو أشخاص من الأوس والخزرج داخل المدينة, حلفاء لهم مرتبطين بمعاهدات معهم كأتباع لهم. الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) عندما اتجه من مكة إلى المدينة مهاجراً، اتجه ليبني قاعدةً ينطلق منها للجهاد, وإعلان دولته، وإعلان دعوته؛ لينطلق منها للجهاد ضد كل المعارضين لدعوته التي بعث بها, فعمل على أن يجعل المدينة قاعدةً مستقرة.
اقرءوا هذه الوثيقة لن تجدوا فيها مصالحة مع اليهود، إنما باعتبارهم حلفاء لمن داخل المدينة من أوس أو خزرج أو أشخاص من كبارهم يسري على اليهود ما يسري على حلفائهم. وهذا شيء طبيعي في المواثيق وفي المعاهدات العربية أنه يسري على الأولياء - الذين يسمونهم وَلِي آل فلان أو حليف آل فلان - يسري عليهم ما يسري على من هو في حلفه, أو في ولائه, أو في معاهدةٍ معه.
@@user-bt8ut9ww4p كلام عاري عن الصحه وكلام فيه الكثير من الكذب والتدليس بواقع 99 بالمئه ✌️
والله العثمانيين أشد بطش ونفاق من اليهود والنصارى وعلا رأسهم الخنزير أردوغان إلا من رحم ربي
Hayır arapları seviyoruz peygamber (sav) efendimiz arabdı sahabeler Arap
بالفعل معك حق امي نزلت زيارة عند بنت خالتي في تركيا المخربين يكسرو في ممتلكات السوريين والشرطة تتبعهم لحتى ماحدا يتعرضلون بعيونها شافت امي.
كل والمضايقات لأنهم ماعد ياخدوا مصاري من اوروبا
الحين تركيا استقبلتكم أيام الحرب ويوم أنتهت الحرب رجعتكم تسوون كذا ناكرين الجميل والله
شكلك تحت تنام على بطنك للاتراك
لا تحكم هيك بدون ما تتأكد ..
الأتراك كانوا يتهجمون على السوريين ، ويكسرون محلاتهم ويعتدون عليهم بالسب والشتم ، وماتبغاهم يسووا كذا ؟؟
تركيا محتلة أراضي سورية مثل لواء إسكندرون وغازي عنتاب وغيرها، ومن حق السوريين البقاء فيها لأنها في الأساس هي أرضهم . بالإضافة إلى ذلك، لم ترَ كيف يتعامل الأتراك مع السوريين؟ كيف يدخلون إلى بيوتهم ويحرقونها، وكيف يكسرون سياراتهم ومحلاتهم. خليك ساكت إذا مش فاهم شي بكون احسن
👍🏻
عيب انت كدا هتخلي التركيي اللي كان متعاطف معاك يندم الاتراك متعصبين ووطنين لبلدهم ومعارض وغير معارض بيحب علم بلادهم معندهمش خرفان زينا ليل ونهار سب في بلده حتي لو معترض
روحي عيشي عندهم و هتعرفي السبب
كلامك صحيح 👍🏻
اذا هو متعاطف معهم فلازم يعرف انها ارض سوريه ولازم ترجع لأهلها. اما ما نراه من مقاطع لا نعلم صدقهم من كذبهم.
@@Sal-vy3buالثوار السورين هما اللي سلمو الاراضي السوريه لتركيا
@@Usernam744 اللي سلمها هو النظام .
اتقوا الله في الخلق حتي لا تقفون مثل موقفهم ولا تجدون من ينصركم وقت الحاجه.
خربو بلادهم بأيديهم ...يستاهل البرد من ضيع دفاه
بالله شو.سمعان بالكرامة شي
كرامة!!!!!
هربتم.
@@abouchamlib
@@user-wh1cy4kp3jحسبي الله ونعم الوكيل فيكم يلي مابيعرف ظروف غيرو لا يتكلم رجاء
انا مابعرف من وين انت بس ان شاء الله كل مين ماحس فينا واتمسخر علينا يدوق نفس الشي
@@user-um8nh5qe9h
عشنا ظروف لا يعلم بها إلا الله ولا زلنا والله ييسر الأمور.
كفو السوريين الله حيهم
يعني لانو رجعكون عبلدكون عم تعملوا هيك،،،،ماا انتوا كنتوا تقولوا تركيا ونشفت الموي
😂😢😮😅
لا حول ولا قوه بالله رجاء ماحدى يفتح تمو ويحكي بدون مايشوف الاخبار
هل حقا العرب يغضبون فما بالكم، بأهل غزه اين الغيره والنخوه العربيه 🎉
احتمال.تركيا.تعلمت.ان.جيرانها.السلام.معهم.في.صالحها.
للحفاظ.على.وحدة.تركيا.
والدول.المجاورة.
غلط هذا غلط تركيا وقفت مع الشمال السوري بوقت العالم تخلى عن الشمال السوري
وشو يعمل العلم التركي في ريف حلب ؟!! ما كان لازم يوصل من الاساس
Halepte ingiliz ve amerikan bayrağından rahatsız olmayan köpekler Türk bayrağına salya akıtıyorlar.
تصرف غير لائق تركيا اكتر بلد استضاف السوريين
للاسف فيه ناس تتصرف خطأ وتصرفاتها لا تنعكس الا علي الأبرياء.....اتمني ان تلك التصرفات العشوائية لاتنعكس علي السوريين المقيمين في تركيا.......
@@salwaelyamani1008 يتسببون على بعضهم لان الخطأ يعم الجميع مفروض الواحد يحترم المكان اللي عايشين فيه بغض النظر عن اسائة بعض الاتراك
بس تنويه نحنا صحيح ضدد الأتراك العنصريين بس في منهم مسلمين متلنا منشان هيك حرق العلم بجوز ماينفع وتكون فتنة رغم انو بعض الأتراك فظعو باهلنا السوررين
اتقوا الله ما هذا
الفتنة اشد من القتل
والله ما بعرف بس احس السوريين مش مزبوطين مش كلهم
ههههههه صدقت إرجع لتاريخهم تلاقيهم قوادين ومصارعين وهنالك أكثر من مدرج للمصارعة في سوريا
كلامك صحيح
ليش مين قال انو بس بسوريا في طالحين. بكل بلد في ياه او بلى مانحكي
هذا بحسب القانون التركي عمل مخالف يجرمه القانون التركي جريمه على أساس هذا الفعل اللذي مرفوض بشده
😂😂😂😂
Diline salık
@@hasanylmaz4584 🤣🤣🤣🤣🤣
@@dadabazen Neye guluyon onun bunun cocugu
✌✌✌❤
العرب سبب الذل لي عايشين فيه لأنهم شجاعتهم بس لبعضهم مو لأوروبا ويهود
قضية ما وصلت إليه الأمة ليست نتاج هذا العصر فقط, نتاج زلات وأخطاء قديمة جداً جداً جاءت من بعد الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) بدؤها من يوم السقيفة، بدؤها من يوم السقيفة، لم يثقوا بالله لم يثقوا برسوله, لم يعرفوا كتاب الله المعرفة المطلوبة حتى عندما يأتي القرآن الكريم ليقول: يقول الله سبحانه وتعالى {مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ}(الأنعام: من الآية38) يقول المفسرون: أي من الأشياء التي تناولها؛ لأنهم يستبعدون أن يكون هذا القرآن قد هدى الأمة إلى كل شيء في هذه الحياة، وهداها إلى كيف تكون بمستوى المواجهة لأي خصم من خصومها.
أهل السنة جعلوا هذا القرآن عبارة عن كتاب يُتلى ويُردد، يتناول القضايا العبادية الأخلاقية في صورة محدودة، ويحكي قصص الماضين لمجرد العبرة التي يفهمونها بفهمٍ قاصر, أو يُعرضون عنها.
الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) جردوه من شخصيته, لم يعطوه المكانة اللائقة به حتى في أيام حياته (صلوات الله عليه وعلى آله), وعرض لنا القرآن الكريم صورة من تلك الصور التي تدل على أن كثيراً ممن كانوا في حياة النبي (صلوات الله عليه وعلى آله), لم يعرفوا ذلك الرجل العظيم من هو؟ من هو؟ فيجلّوه ويقدسوه ويعزروه ويوقروه - كما قال الله سبحانه وتعالى -
عندما كان يخطب ألم يخرجوا من عنده؟! {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِماً}(الجمعة: من الآية11) حكى الله عنهم هذه في المدينة, في آخر أيام النبوة في المدينة! هل حدثت في مكة؟ لا. حدثت في المدينة {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِما} لم يعرفوا الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) وهناك حديث ولا أستبعد صحة معناه يقول الرسول: (صلوات الله عليه وعلى آله): ((يا علي لا يعرف الله إلا أنا وأنت، ولا يعرفني إلا الله وأنت، ولا يعرفك إلا الله وأنا)) لم يعرف المسلمون الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) من ذلك اليوم إلى الآن المعرفة والفهم الصحيح الذي ينبغي أن يكونوا عليه.
لم يفهموه حتى كقائد عسكري محنك وقدير وحكيم، لم يفهموه بهذا الشكل, جردوه من شخصيته وحولوه إلى مجموعة كتب ملئت بالكذب عليه: [فرسول الله يعني: سنته، سنته تعني: المجاميع الحديثية المعينة التي جمعها فلان، وفلان، وفلان، وفلان هذا هو النبي!] تعال إلى النبي تراه هنا يقول النبي: [حدثوا عن اليهود ولا حرج!].
أليس هذا مما يجعل الأمة في وضعية مختلفة عن ما يريد الله لها في هذا القرآن الكريم أن تكون عليه في مواجهة اليهود؟ [حدثوا عن اليهود ولا حرج!] فكانوا يحدثون عن اليهود فملئوا كتب التفسير [بالإسرائيليات] بالقصص الغربية، ملئوا كتب الحديث بالأحاديث الدخيلة التي صنعها يهود تمظهروا بالإسلام, واندسوا في أوساط المسلمين، ثم أصبحت هي من معتقدات المسلمين، ثم أصبحت هي تصنع رؤية المسلمين وتوجههم؛ لأنهم لم يرتبطوا بالرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) شخصياً، ولم يدرسوا حياته، ويتفهموا حياته كإنسانٍ حكيم وقدير وإنسانٍ كامل.
لو يرجع المسلمون في مواجهتهم للغرب ولليهود إلى [غزوة تبوك] وحدها في السيرة, وإلى [سورة التوبة] التي توجهت نحو هذه الغزوة لكانت وحدها كافية لأن يأخذ المسلمون منها دروساً كافية في معرفة مواجهة اليهود, ودول الغرب بكلها.
لكنهم متى ما تحدثوا عن غزوة تبوك منشغلين بأن عثمان أعطى مبلغاً كبيراً لتمويل هذه الغزوة! هذا هو المهم عندما يعرضوه في المناهج الدراسية، وعندما يتحدث أحد من الكتاب في السيرة أهم شيء أن يتحدث عن ما أعطاه عثمان من تمويل لهذه الغزوة الذي هو معرضٌ للشك وعدم الواقعية في أنه أعطى فعلاً.
لم يستوحوا من موقف الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) في هذه الغزوة المهمة، التي أعطتها سورة التوبة أهمية كبرى، مع أنها في علم الله لن تحصل مواجهة، يستنفر كل المسلمين في هذه الغزوة حتى المنافقين حتى المنافقين يُستنفروا للخروج في هذه الغزوة مع علم الله بأنها لن تكون مواجهات.. فيها دروس مهمة جداً، ولكن كل من يتعرض لسيرة الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) من أهل السنة - وهم القطاع الأكبر في هذه الأمة - يكون همه ما عمله عثمان من تمويل لهذه الغزوة! وما عمله الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) أو دراسة حقيقية لهذه لا يهتمون بها.
حتى في هجرة الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) من مكة إلى المدينة يتحدثون في كتب السيرة عن [صلحه مع اليهود] يتحدثون عن صلح وقع منه مع اليهود!. وعندما ترجع أنت لتقرأ الوثيقة التي صاغها الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) بعد أن وصل المدينة المنورة بسرعةٍ صاغها, وذكر فيها كل بطون سكان المدينة, كل بيوتات القبائل الساكنة في المدينة وحولها, وثيقة ليست بصدد الصلح مع اليهود, ولا حول الصلح مع اليهود.
اليهود كانوا حول المدينة حلفاء لبيوت أو أشخاص من الأوس والخزرج داخل المدينة, حلفاء لهم مرتبطين بمعاهدات معهم كأتباع لهم. الرسول (صلوات الله عليه وعلى آله) عندما اتجه من مكة إلى المدينة مهاجراً، اتجه ليبني قاعدةً ينطلق منها للجهاد, وإعلان دولته، وإعلان دعوته؛ لينطلق منها للجهاد ضد كل المعارضين لدعوته التي بعث بها, فعمل على أن يجعل المدينة قاعدةً مستقرة.
اقرءوا هذه الوثيقة لن تجدوا فيها مصالحة مع اليهود، إنما باعتبارهم حلفاء لمن داخل المدينة من أوس أو خزرج أو أشخاص من كبارهم يسري على اليهود ما يسري على حلفائهم. وهذا شيء طبيعي في المواثيق وفي المعاهدات العربية أنه يسري على الأولياء - الذين يسمونهم وَلِي آل فلان أو حليف آل فلان - يسري عليهم ما يسري على من هو في حلفه, أو في ولائه, أو في معاهدةٍ معه.
لهلق عم تكبرو الله واكبر
روحو نضبو ونقلعو ع بلدكن
هنن قاعدين ببلدهم بقا سكر تمك وشغل راسك
بس نكون قاعدين بيبلدك قول روحوا مانا اكلين من رزقك ولا من شغلك لهيك ضب تمك وخراس
😂
انت من فئة الغيوريين من السوريين
مهنن ببلدهك عشان ما تتفلسفو على الفاضي
شعب بدو فعس بلصرماي
استغفر الله العظيم😂😂😂😂😂😂😂
بشرط الصرماية تكون قديمة😂😂😂😂😂
على مين قصدك
الخيانه هي تاريخ العرب والاسلام صحاهم وجعلهم امه مجيده والان العرب تركوا الاسلام وعادوا للخيانه وعادوا ليخونوا الشعب التركي الذي احتضنهم واعانهم على بلواهم من حكام عرب ارادوا لهم الخراب والجوع والتشرد
انت مافي كويس
تركيا ليست ضد السوريين فقط وانما العرب كافه لايحترمون احد يرون انفسهم فوق البشر كما المانيا واليهود
Geri zekalı, Türkiyede 10 milyondan fazla suriyeli mülteci yaşıyor. Senin arap dostlarının sana vermediği değeri Türkiye veriyor
ابطال باب الحارة😂😂😂
عم تتمسخر ياه....
Allho akber 3alihom il kofar
تركيا مادا استفادت مم النيتو ؟!
يسقط الاحتلال التركي الذي دمر سوريا
لما الجهل ينجح تكون نتيجة وخيمة
حولوا.الربيع.العربي.في.تونس.الى.خريف.سلفي.في.
العراق.وسوريا.باءسم.داعش.
عمي هذوله يهود الي اسوي ابالاجأ يعني دجيل علي بلدك ماكن ماتستقبله هجي اسوي بي
أين قناة الجزيرة ومحلليها الإستراتيجيين؟
ALLAHU AKBER 🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲
يسلم ايدكم ياابطال
هم يذبحونكم وانتم تنزلون علم دولتهم هههههه
يا جماعه ايش تعملوا لايك في تركيا في علامه التركيين لاني نحن هلا ساكنين في تركيا وما عم ابقى
تركيا❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
اوروبا.اتفقت.مع.تركيا.تنضم.
الى.الاتحاد.الاءوربي.على.اءن.تكون.ترانزيت.للاءرهاب.الى.سوريا.ثم.دخلوا.الى.الموصل.
الله يحها بينكم
تعلو شوفو تركيه شمسويه بالعراق طأرات تقصف الشمال عمك اخرس اطرش
قناة الصرف الصحي 😂
معناها ليش عم تشاهدها يا......
لوولا الاتراك لكنتو بسترما و كفتة
روحو اتشاطرو بلادكم يلي بعتوها
مهدول ببلدهم بلا فلسفه اقرائو الموقع مكتوب على الشاشه
يمكن الثورة ترجع لمسارها الصحيح
العربيه العبريه
يعني هم ماهم عرب اللي يتكلمون اها😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂هجين
كلامك صح حتى مافيهم عرق عربي لهم اسم عائله من جدين التالت مايعرفه هدوا كانو يشتغلون عند الاغوات نسميم مرابعين اتو من تركيا كانو عبيد عند الدوله العثمانيه هم من فتحو الابواب لتركيا واليوم لما شاف حالو راح يسألونهم اش عملتوا وقتلتو وسرقتو وعند الدوله مالهم سجلات انهم عرب من قباىل العربيه يعتبرونهم غجر أو غرباط أو مثل الأرمن وبدون
علم تركيا مغروس بدم الابرياء
كفو والله اهل سوريا❤❤❤❤
سخافات
😳
الله أكبر عليكن
😂😂😂😂😂😂😂😂🎉🎉🎉🎉🎉🎉
قناة الفتن