الدكتور عدنان ابراهيم في ضيافة العلامة أحمد الخليلي المفتي العام لسلطنة عمان
Vložit
- čas přidán 4. 03. 2017
- الدكتور عدنان إبراهيم في ضيافة الوالد سماحة العلامة أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام لسلطنة عمان في بيته العامر ومكتبته العامرة
لمتابعة جديد الدكتور عدنان ابراهيم إشترك على صفحاته الرسمية:
الفايسبوك: / dr.ibrahimadnan
تويتر: / dradnanibrahim
أو قم بزيارة الموقع الرسمي: www.adnanibrahim.net/
انا من السعودية قسم بالله اذا فيه عالم من علماء المسلمين في هذا الزمان احب ان التقيه واقبل رأسه فهو العالم الفاضل سماحة مفتى عمان احمد الخليلي. اشهد الله على حبي لهذا الرجل العظيم.
بارك الله فيك وعسى الله أن يرزقك ما تمنيت وان يؤجرك على حبك لهذا العالم
ايش عالم وهو يقرر عقيدة المعتزلة والطوائف الضالة
وقد حذر منهم كبار العلماء ابن باز والألباني رحمه الله
ياسين سليم
اخرس يا حشوي يا مبتدع
loui badji
الضال انت واشكالك
@@Baqer_alshaibani خسئت
إقرأ وتعلم دينك
كم اتمنى ان أزور هذا البلد الشقيق وربما ستتحقق يوما ما .
khaled houacine
أهلا وسهلا بك .. الدار دارك
رغم الاختلاف الا اننا نظل اخوه ( سنه و اباضيه)) وكلنا مع سماحه شيخنا الجليل ومفتينا احمد الخليلي نفعنا الله بعلمك وجزاك الله عنا خير الجزاء وجعل عاقبتك الجنه اللهم امين
هؤلاء أهل عمان من صفاتهم الكرم والضيافة والحب ولا يحملون الحقد والغيض والكراهية في قلوبهم 😍
لا يولد الحقد الا الحقد ..وكم من رحمة تجذب القلوب وترققها
وهل سأنجذب ما يقول بالكفر
زيارة هادئة ويبدو أن الشيخ الخليلي يتقن حسن الضيافة وضيفه يتقن حسن الإصغاء
الله ما اجمل عمان وشعبها والله إني احبهم بالله لطيبتهم وتعايشهم ورحمتهم بالناس انشاء الله ازور هذا البلد العظيم يوماً ما
ادعو لي ولهذا البلد الطيب ان يزيده الله خيرات وان ازور هذا البلد
شكرا🌷
solomon farhani مرحب فيك ارضك وبين اهلك باي وقت
الله يحفظك
ssha al ka حبيبي الله يخليك
مرحبا بك ببلدك عمان اهل عمان يرحبو بك باي وقت ولنا شرف الضيافه
تفضل يا ابن الكرام تشريف
**إن شاء الله
قلوبهم بيضاء مثل لباسهم ... ألم تلاحظ الدكتور عدنان ؟
بالرغم من كل الفروقات الفكرية بين الدول الإسلامية علينا ان نتخذ من سلطنة عمان مثالا في تقبل الاخر ناخذ منه ما يسمو بديننا وندع ما يشيبه ونناقش بحضارية كل ما نختلف عليه
انتقلت طاقة الحب ما بيننا وحبيبنا عدنان وفاضت حتى صرنا معشر متابعيه يحب بعضنا بعضا
هذا هو معلمي الذي به رضيت ( صوت بعقلي يقول لي )
اخوكم من السودان بكل الحب يشكركم
ن و نحن محظوظو هذا العصر به
الغريب الحسين صح الله لساااانك
عمان هي التاريخ كل علماء عمان هم علماء اللغة العربية الفصحى وهم علماء اللغة والتفسير والشعر العربي تاريخية ..عمان
شكرا شهاده نعتز بها ☺️
أهل عمان أهل الخير و البركة تحياتي لكم من المغرب
بعيد عن المذاهب الإسلامية وعن الفتنة القبيحة والقتل والتفرقة والجهل أقول بكامل عقلي أنني من أهل السنة والجماعة والحمدالله ولكن أقسم بالله العظيم ياكم أحب سماحة المفتي سيدي احمد الخليلي أطال الله في عمره وياكم أحب علماء المسلمين وخاصة اخواني الايباضية الله يطول أعمارهم في طاعة الله
قول بعض علماء إخواننا أهل السنة والجماعة في الإباضية ♥️❤️♥️👇
1 ـ العلامة الجليل عز الدين التنوخي : مقدمة (خلاصة الوسائل في ترتيب المسائل ) ص ح ، ط1 المطبعة العمومية بدمشق .
عضو المجمع العلمي بدمشق سابقاً ، الذي سجل بيراعه المنصف صفحات مشرقة بفضائل أهل الاستقامة ، حتى قال في متهميهم بالزيغ : ( كل من يتهم الإباضي بالزيغ والضلال فهو ممن فرَّقوا دينهم وكانوا شيعاً ، ومن الظالمين الجهَّال ) .
2 ـ العلاّمة الكبير السيد عبد الحافظ عبد ربّه : - الاباضية مذهب وسلوك ،ط1 القاهرة 18/11/85 ص 22/23
من علماء الأزهر الشريف ، جاء في كلامه عن الإباضية : ( لقد استنبطوا مذهبهم من القرآن الكريم ، واقتبسوه من السنة المطهرة ، وسلكوا في مسيرتهم إلى عبادة الله نفس الطريق التي سلكها الصحابة ، وارتضاها الإجماع ، وحرصوا كل الحرص على أن تكون خطواتهم على ذات الدرب ، وفي نفس الطريق ، وفوق " إفريز " الشارع ، ومع السبيل التي قطعها الرسول صلوات الله وسلامه عليه في مشواره الطويل وشوطه البعيد جيئة وذهابا ، على مدى مسيرته المباركة ، ورسالته الميمونة عبر الثلاثة والعشرين عاماً ، ومع تحريهم الصدق ، وحتمية الحق ، ومجاهدة النفس ، وريادة المعاناة ، والرياضة والترويض على المشقة والمقاساة حتى استبان لهم الأمر ، ووضح أمامهم الطريق ، وتبيَّن للعَالم أجمع - أو المخلصين المنصفين
- أن هؤلاء هم ( أهل الاستقامة ) أو هم في الواقع - وعلى الحقيقة (الفرقة الناجية )التي أخبر عنها الصادق المعصوم ، والتي أمر الله رسولَه أن يختارها وينتهجها سبيلاً يوصل إلى عبادته ومرضاته في قوله تعالى : ( قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ) يوسف 108 .
والمذهب الإباضي ليس عجيباً في الدنيا ولا غريباً عن الحياة ، وإنما هو العملة الصحيحة التي يجب تداولها وتناولها ، والتعامل بها في شتى الأنحاء ، وفي جميع المناخات والأجواء ، وهي بعون الله عملة لا ينالها التزييف أو التلبيس ، ولا يطولها الوضع أو التدليس ، ولا يجوز في منطقها العمل بين بين ، ولا التنكر في وجهين ، ولا المشي على الحبلين ، فالحق عندها واحد لا يتجزأ ، وكل لا يتوزع )(2) .
وقال أيضاً : ( وعموماً - وبعد استقصاء واستحصاء ، ودرس وبحث ، وتحليل وتعليل - تبيّن أن الإباضية هي الطريقة المثلى في الأداء الإسلامي ، وفي تعاطي الحياة ، وفي التعامل مع الناس ... وأئمتها ودعاتها هم الذين واجهوا مواكب النفاق ، وناهضوا أعاصير الشرك وعواصف الإلحاد ، وتحدوا - بكل صرامة وشدة وبأس - تلك الأفاعيل الهوجاء النكراء التي تتبدّى في سلوك المبطلين أو المستهترين من الحكام والباطشين سواء على المستوى الديني أو التعامل الدنيوي بين أفراد وجماعات الأمم والشعوب تمشيا مع منطق الدين ، واستجابة لدعاءاته ، ونداءاته ، ومتطلباته .
وما أحوج الدنيا اليوم إلى هذا اللون المتميز في الفقه الإسلامي .
وما أحوج الدنيا إلى دعاة الإباضية وأئمتها الذين من مهمتهم - ومن أولى وظائفهم إصلاح المسار الديني ، ومؤاخذة التسيّب والقبض بشدة على خناق الاستهتار والانحراف واللا أخلاقيات ، وإعادة الانضباط في شتى السلوكيات إلى هذه الحياة )(3).
وقال أيضاً : ( فالإباضية أصبحوا في الواقع - وفي نفس الأمر - وعلى الحقيقة هم اللغة الصحيحة - الفصيحة ، والصيغة المشرقة الوضاءة بين الله والناس ، والغُدَّةِ النشطة السليمة التي تُفرز للدنيا ماهيات الدين ، وتُقدم على موائد الإنسانية ما لذ وطاب من طعوم الحق ، وطيّبات اليقين ، فهم الفرقة الناجية التي أخبر عنها النبي صلى الله عليه وسلم في كل أحاديثه ومروياته ، وكان وجود هذا الصِّنف - أو النوع - من البشر ضرورة ملحة أو حتمية مقتضية استقطبت رحمة الله بعباده ، واستوجبت منهم مقابلة هذه الرحمة بألوان شتى من العبادات والقربات ، وأولها الشكر الخاص ، والعبودية الصافية ، والاحتفاء بنعم الله ، والاحتفال بآلائه ، وترجمة ذلك كله إلى السلوك الذي يحبه الله ورسوله ، وكان من مظاهر رحمة الله الفياَضة الحانية إنه لم يترك عباده هكذا - في هذه الدنيا - ضياعاً أوزاعاً ، أو هملاً ، أو كميات هابطة ساقطة تحت ركامات الشك ، وأنقاض الفتنة ، وخرائب التيه ، وأطلال الحيرة والقلق ، والتخبط والاضطراب.
ولما كان من حتمية الوجود الإنساني - لتتأكد فاعليته وينمو وجوده وتستمر معه الحياة - أن يعبر الطريق ، ويجتاز الجسر من الحاضر إلى الماضي ، ويصاحب التاريخ ، ويرافقه في كل خطواته ، ومع أبرز العناصر التي أثرت في الإيجاب والسلب ، والثبوت والنفي ، كان حتما مقضيا أن يصطحب الإنسان مع التاريخ تلك الفئة الهادئة المهدية التي حملت أرواحها على راحاتها ، وحياتها على أسلحتها ، وهبّت وقت الفزع والروع مطالبة بإنسانية الإنسان ، وكينونته البشرية في نطاق ما شرع الله ، وفي الإطار الذي خطته يد القدرة ، وحبك نسيجه الشرع ، وتكفلت به عناية الإسلام ، وعمل على ترجمته وتطبيقه سلوك محمد - عليه الصلاة والسلام - .
وهل هناك من هو أتقى وأنقى ، وأبرّ وأوفى ، في تأدية هذا الدور العظيم ، والقيام بهذه الرسالة الكبيرة الخطيرة غير الإباضيين ؟ .
@@user-ki5jn7xe8e
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من أين انت ؟؟؟
شكرا للدكتور الفاضل عدنان ابراهيم
بالفعل اثبت العالم الاسلامي بوجود أمل للتقارب بين الشعوب وعمان الحبيبه اقرب مثال للتعايش وتقبّل الاخر . حفظ الله الشيخ الخليلي
حفظ الله شيخنا أحمد الخليلي،ونفع ومتع الله بعلمه به الأمة الأسلامية
وستفترق هذه الأمة .... كلها في النار إلا واحدة ...
تحية إكبار واجلال وحب خالص للشيخين حفظهما الله ..
نشكر الجنود المجهولون الذين رتبوا لهذه الزيارة ..ونتمنى ان تتكرر في بلدان اخرى ..
اخوكم من السعودية
بارك الله فيك
جزيت خيرا
قول بعض علماء إخواننا أهل السنة والجماعة في الإباضية ♥️❤️♥️👇
1 ـ العلامة الجليل عز الدين التنوخي : مقدمة (خلاصة الوسائل في ترتيب المسائل ) ص ح ، ط1 المطبعة العمومية بدمشق .
عضو المجمع العلمي بدمشق سابقاً ، الذي سجل بيراعه المنصف صفحات مشرقة بفضائل أهل الاستقامة ، حتى قال في متهميهم بالزيغ : ( كل من يتهم الإباضي بالزيغ والضلال فهو ممن فرَّقوا دينهم وكانوا شيعاً ، ومن الظالمين الجهَّال ) .
2 ـ العلاّمة الكبير السيد عبد الحافظ عبد ربّه : - الاباضية مذهب وسلوك ،ط1 القاهرة 18/11/85 ص 22/23
من علماء الأزهر الشريف ، جاء في كلامه عن الإباضية : ( لقد استنبطوا مذهبهم من القرآن الكريم ، واقتبسوه من السنة المطهرة ، وسلكوا في مسيرتهم إلى عبادة الله نفس الطريق التي سلكها الصحابة ، وارتضاها الإجماع ، وحرصوا كل الحرص على أن تكون خطواتهم على ذات الدرب ، وفي نفس الطريق ، وفوق " إفريز " الشارع ، ومع السبيل التي قطعها الرسول صلوات الله وسلامه عليه في مشواره الطويل وشوطه البعيد جيئة وذهابا ، على مدى مسيرته المباركة ، ورسالته الميمونة عبر الثلاثة والعشرين عاماً ، ومع تحريهم الصدق ، وحتمية الحق ، ومجاهدة النفس ، وريادة المعاناة ، والرياضة والترويض على المشقة والمقاساة حتى استبان لهم الأمر ، ووضح أمامهم الطريق ، وتبيَّن للعَالم أجمع - أو المخلصين المنصفين
- أن هؤلاء هم ( أهل الاستقامة ) أو هم في الواقع - وعلى الحقيقة (الفرقة الناجية )التي أخبر عنها الصادق المعصوم ، والتي أمر الله رسولَه أن يختارها وينتهجها سبيلاً يوصل إلى عبادته ومرضاته في قوله تعالى : ( قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ) يوسف 108 .
والمذهب الإباضي ليس عجيباً في الدنيا ولا غريباً عن الحياة ، وإنما هو العملة الصحيحة التي يجب تداولها وتناولها ، والتعامل بها في شتى الأنحاء ، وفي جميع المناخات والأجواء ، وهي بعون الله عملة لا ينالها التزييف أو التلبيس ، ولا يطولها الوضع أو التدليس ، ولا يجوز في منطقها العمل بين بين ، ولا التنكر في وجهين ، ولا المشي على الحبلين ، فالحق عندها واحد لا يتجزأ ، وكل لا يتوزع )(2) .
وقال أيضاً : ( وعموماً - وبعد استقصاء واستحصاء ، ودرس وبحث ، وتحليل وتعليل - تبيّن أن الإباضية هي الطريقة المثلى في الأداء الإسلامي ، وفي تعاطي الحياة ، وفي التعامل مع الناس ... وأئمتها ودعاتها هم الذين واجهوا مواكب النفاق ، وناهضوا أعاصير الشرك وعواصف الإلحاد ، وتحدوا - بكل صرامة وشدة وبأس - تلك الأفاعيل الهوجاء النكراء التي تتبدّى في سلوك المبطلين أو المستهترين من الحكام والباطشين سواء على المستوى الديني أو التعامل الدنيوي بين أفراد وجماعات الأمم والشعوب تمشيا مع منطق الدين ، واستجابة لدعاءاته ، ونداءاته ، ومتطلباته .
وما أحوج الدنيا اليوم إلى هذا اللون المتميز في الفقه الإسلامي .
وما أحوج الدنيا إلى دعاة الإباضية وأئمتها الذين من مهمتهم - ومن أولى وظائفهم إصلاح المسار الديني ، ومؤاخذة التسيّب والقبض بشدة على خناق الاستهتار والانحراف واللا أخلاقيات ، وإعادة الانضباط في شتى السلوكيات إلى هذه الحياة )(3).
وقال أيضاً : ( فالإباضية أصبحوا في الواقع - وفي نفس الأمر - وعلى الحقيقة هم اللغة الصحيحة - الفصيحة ، والصيغة المشرقة الوضاءة بين الله والناس ، والغُدَّةِ النشطة السليمة التي تُفرز للدنيا ماهيات الدين ، وتُقدم على موائد الإنسانية ما لذ وطاب من طعوم الحق ، وطيّبات اليقين ، فهم الفرقة الناجية التي أخبر عنها النبي صلى الله عليه وسلم في كل أحاديثه ومروياته ، وكان وجود هذا الصِّنف - أو النوع - من البشر ضرورة ملحة أو حتمية مقتضية استقطبت رحمة الله بعباده ، واستوجبت منهم مقابلة هذه الرحمة بألوان شتى من العبادات والقربات ، وأولها الشكر الخاص ، والعبودية الصافية ، والاحتفاء بنعم الله ، والاحتفال بآلائه ، وترجمة ذلك كله إلى السلوك الذي يحبه الله ورسوله ، وكان من مظاهر رحمة الله الفياَضة الحانية إنه لم يترك عباده هكذا - في هذه الدنيا - ضياعاً أوزاعاً ، أو هملاً ، أو كميات هابطة ساقطة تحت ركامات الشك ، وأنقاض الفتنة ، وخرائب التيه ، وأطلال الحيرة والقلق ، والتخبط والاضطراب.
ولما كان من حتمية الوجود الإنساني - لتتأكد فاعليته وينمو وجوده وتستمر معه الحياة - أن يعبر الطريق ، ويجتاز الجسر من الحاضر إلى الماضي ، ويصاحب التاريخ ، ويرافقه في كل خطواته ، ومع أبرز العناصر التي أثرت في الإيجاب والسلب ، والثبوت والنفي ، كان حتما مقضيا أن يصطحب الإنسان مع التاريخ تلك الفئة الهادئة المهدية التي حملت أرواحها على راحاتها ، وحياتها على أسلحتها ، وهبّت وقت الفزع والروع مطالبة بإنسانية الإنسان ، وكينونته البشرية في نطاق ما شرع الله ، وفي الإطار الذي خطته يد القدرة ، وحبك نسيجه الشرع ، وتكفلت به عناية الإسلام ، وعمل على ترجمته وتطبيقه سلوك محمد - عليه الصلاة والسلام - .
وهل هناك من هو أتقى وأنقى ، وأبرّ وأوفى ، في تأدية هذا الدور العظيم ، والقيام بهذه الرسالة الكبيرة الخطيرة غير الإباضيين ؟ .
يا الله على الدكتور كم هو لطيف و خجول ههه نحن نحبك كثيرا يا دكتور عدنان
حفظ الله الشيخان
عدنان ابراهيم خجووووول مره الله يسعده
احلى مشهد في المكتبة بتحس الدكتور مثل طفل ماشي في محل العاب للاطفال من حبه للكتاب ههههه,نفسه يترك الحاضرين ويبدأ يلتهم في الكتب
mman2022 ههههههههههههه ايه حتى هم لاحظوه
لا تبالغوا في المدح
جيمي
احبك في الله شيخي ومولاي عدنان. اسال الله ان يجمعني معاك بجنات الفردوس
جيمي عفوا اخوي المنبوذ القذر تكلمنا؟
mman2022 ما أجمل الكتب
آحد أكبر أمنياتي هي أن أقابل معلمي وأستاذي د. عدنان ابراهيم 💖
شكرا على القائمين على هذه القناة المباركة
حفظ الله الشيخين الجليلين
الشيخ أحمد والدكتور عدنان
ونفع بهما أمة محمد صلى الله عليه وسلم
اتحدى الوهابية ان يحاوروا الشيخ الفاضل احمد الخليلي ...تحية لسلطنة عمان من المغرب
قول بعض علماء إخواننا أهل السنة والجماعة في الإباضية ♥️❤️♥️👇
1 ـ العلامة الجليل عز الدين التنوخي : مقدمة (خلاصة الوسائل في ترتيب المسائل ) ص ح ، ط1 المطبعة العمومية بدمشق .
عضو المجمع العلمي بدمشق سابقاً ، الذي سجل بيراعه المنصف صفحات مشرقة بفضائل أهل الاستقامة ، حتى قال في متهميهم بالزيغ : ( كل من يتهم الإباضي بالزيغ والضلال فهو ممن فرَّقوا دينهم وكانوا شيعاً ، ومن الظالمين الجهَّال ) .
2 ـ العلاّمة الكبير السيد عبد الحافظ عبد ربّه : - الاباضية مذهب وسلوك ،ط1 القاهرة 18/11/85 ص 22/23
من علماء الأزهر الشريف ، جاء في كلامه عن الإباضية : ( لقد استنبطوا مذهبهم من القرآن الكريم ، واقتبسوه من السنة المطهرة ، وسلكوا في مسيرتهم إلى عبادة الله نفس الطريق التي سلكها الصحابة ، وارتضاها الإجماع ، وحرصوا كل الحرص على أن تكون خطواتهم على ذات الدرب ، وفي نفس الطريق ، وفوق " إفريز " الشارع ، ومع السبيل التي قطعها الرسول صلوات الله وسلامه عليه في مشواره الطويل وشوطه البعيد جيئة وذهابا ، على مدى مسيرته المباركة ، ورسالته الميمونة عبر الثلاثة والعشرين عاماً ، ومع تحريهم الصدق ، وحتمية الحق ، ومجاهدة النفس ، وريادة المعاناة ، والرياضة والترويض على المشقة والمقاساة حتى استبان لهم الأمر ، ووضح أمامهم الطريق ، وتبيَّن للعَالم أجمع - أو المخلصين المنصفين
- أن هؤلاء هم ( أهل الاستقامة ) أو هم في الواقع - وعلى الحقيقة (الفرقة الناجية )التي أخبر عنها الصادق المعصوم ، والتي أمر الله رسولَه أن يختارها وينتهجها سبيلاً يوصل إلى عبادته ومرضاته في قوله تعالى : ( قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ) يوسف 108 .
والمذهب الإباضي ليس عجيباً في الدنيا ولا غريباً عن الحياة ، وإنما هو العملة الصحيحة التي يجب تداولها وتناولها ، والتعامل بها في شتى الأنحاء ، وفي جميع المناخات والأجواء ، وهي بعون الله عملة لا ينالها التزييف أو التلبيس ، ولا يطولها الوضع أو التدليس ، ولا يجوز في منطقها العمل بين بين ، ولا التنكر في وجهين ، ولا المشي على الحبلين ، فالحق عندها واحد لا يتجزأ ، وكل لا يتوزع )(2) .
وقال أيضاً : ( وعموماً - وبعد استقصاء واستحصاء ، ودرس وبحث ، وتحليل وتعليل - تبيّن أن الإباضية هي الطريقة المثلى في الأداء الإسلامي ، وفي تعاطي الحياة ، وفي التعامل مع الناس ... وأئمتها ودعاتها هم الذين واجهوا مواكب النفاق ، وناهضوا أعاصير الشرك وعواصف الإلحاد ، وتحدوا - بكل صرامة وشدة وبأس - تلك الأفاعيل الهوجاء النكراء التي تتبدّى في سلوك المبطلين أو المستهترين من الحكام والباطشين سواء على المستوى الديني أو التعامل الدنيوي بين أفراد وجماعات الأمم والشعوب تمشيا مع منطق الدين ، واستجابة لدعاءاته ، ونداءاته ، ومتطلباته .
وما أحوج الدنيا اليوم إلى هذا اللون المتميز في الفقه الإسلامي .
وما أحوج الدنيا إلى دعاة الإباضية وأئمتها الذين من مهمتهم - ومن أولى وظائفهم إصلاح المسار الديني ، ومؤاخذة التسيّب والقبض بشدة على خناق الاستهتار والانحراف واللا أخلاقيات ، وإعادة الانضباط في شتى السلوكيات إلى هذه الحياة )(3).
وقال أيضاً : ( فالإباضية أصبحوا في الواقع - وفي نفس الأمر - وعلى الحقيقة هم اللغة الصحيحة - الفصيحة ، والصيغة المشرقة الوضاءة بين الله والناس ، والغُدَّةِ النشطة السليمة التي تُفرز للدنيا ماهيات الدين ، وتُقدم على موائد الإنسانية ما لذ وطاب من طعوم الحق ، وطيّبات اليقين ، فهم الفرقة الناجية التي أخبر عنها النبي صلى الله عليه وسلم في كل أحاديثه ومروياته ، وكان وجود هذا الصِّنف - أو النوع - من البشر ضرورة ملحة أو حتمية مقتضية استقطبت رحمة الله بعباده ، واستوجبت منهم مقابلة هذه الرحمة بألوان شتى من العبادات والقربات ، وأولها الشكر الخاص ، والعبودية الصافية ، والاحتفاء بنعم الله ، والاحتفال بآلائه ، وترجمة ذلك كله إلى السلوك الذي يحبه الله ورسوله ، وكان من مظاهر رحمة الله الفياَضة الحانية إنه لم يترك عباده هكذا - في هذه الدنيا - ضياعاً أوزاعاً ، أو هملاً ، أو كميات هابطة ساقطة تحت ركامات الشك ، وأنقاض الفتنة ، وخرائب التيه ، وأطلال الحيرة والقلق ، والتخبط والاضطراب.
ولما كان من حتمية الوجود الإنساني - لتتأكد فاعليته وينمو وجوده وتستمر معه الحياة - أن يعبر الطريق ، ويجتاز الجسر من الحاضر إلى الماضي ، ويصاحب التاريخ ، ويرافقه في كل خطواته ، ومع أبرز العناصر التي أثرت في الإيجاب والسلب ، والثبوت والنفي ، كان حتما مقضيا أن يصطحب الإنسان مع التاريخ تلك الفئة الهادئة المهدية التي حملت أرواحها على راحاتها ، وحياتها على أسلحتها ، وهبّت وقت الفزع والروع مطالبة بإنسانية الإنسان ، وكينونته البشرية في نطاق ما شرع الله ، وفي الإطار الذي خطته يد القدرة ، وحبك نسيجه الشرع ، وتكفلت به عناية الإسلام ، وعمل على ترجمته وتطبيقه سلوك محمد - عليه الصلاة والسلام - .
وهل هناك من هو أتقى وأنقى ، وأبرّ وأوفى ، في تأدية هذا الدور العظيم ، والقيام بهذه الرسالة الكبيرة الخطيرة غير الإباضيين ؟ .
احسد اهل عمان
مازلنا كمغاربة ننتظرك دكتور عدنان
ولو لي ندوة لا تتجاوز النصف الساعة رجاءا حاول ونحن ننتظرك
ياليت عندنا مثل هذا الفكر الإسلامي الإباضي
@M Mmm لا تفتري على ناس لم يطعنوا في أم المؤمنين و لم يكفروا علي و عثمان بل يترضون عليهم و يسموا أولادهم عليهم .
و أنت تسمع من الناس و لا تسمع منهم أتق الله في نفسك و كفاكم فتنة و أنت و فكرك سبب في تشتيت الأمه الأسلامية.
قول بعض علماء إخواننا أهل السنة والجماعة في الإباضية ♥️❤️♥️👇
1 ـ العلامة الجليل عز الدين التنوخي : مقدمة (خلاصة الوسائل في ترتيب المسائل ) ص ح ، ط1 المطبعة العمومية بدمشق .
عضو المجمع العلمي بدمشق سابقاً ، الذي سجل بيراعه المنصف صفحات مشرقة بفضائل أهل الاستقامة ، حتى قال في متهميهم بالزيغ : ( كل من يتهم الإباضي بالزيغ والضلال فهو ممن فرَّقوا دينهم وكانوا شيعاً ، ومن الظالمين الجهَّال ) .
2 ـ العلاّمة الكبير السيد عبد الحافظ عبد ربّه : - الاباضية مذهب وسلوك ،ط1 القاهرة 18/11/85 ص 22/23
من علماء الأزهر الشريف ، جاء في كلامه عن الإباضية : ( لقد استنبطوا مذهبهم من القرآن الكريم ، واقتبسوه من السنة المطهرة ، وسلكوا في مسيرتهم إلى عبادة الله نفس الطريق التي سلكها الصحابة ، وارتضاها الإجماع ، وحرصوا كل الحرص على أن تكون خطواتهم على ذات الدرب ، وفي نفس الطريق ، وفوق " إفريز " الشارع ، ومع السبيل التي قطعها الرسول صلوات الله وسلامه عليه في مشواره الطويل وشوطه البعيد جيئة وذهابا ، على مدى مسيرته المباركة ، ورسالته الميمونة عبر الثلاثة والعشرين عاماً ، ومع تحريهم الصدق ، وحتمية الحق ، ومجاهدة النفس ، وريادة المعاناة ، والرياضة والترويض على المشقة والمقاساة حتى استبان لهم الأمر ، ووضح أمامهم الطريق ، وتبيَّن للعَالم أجمع - أو المخلصين المنصفين
- أن هؤلاء هم ( أهل الاستقامة ) أو هم في الواقع - وعلى الحقيقة (الفرقة الناجية )التي أخبر عنها الصادق المعصوم ، والتي أمر الله رسولَه أن يختارها وينتهجها سبيلاً يوصل إلى عبادته ومرضاته في قوله تعالى : ( قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ) يوسف 108 .
والمذهب الإباضي ليس عجيباً في الدنيا ولا غريباً عن الحياة ، وإنما هو العملة الصحيحة التي يجب تداولها وتناولها ، والتعامل بها في شتى الأنحاء ، وفي جميع المناخات والأجواء ، وهي بعون الله عملة لا ينالها التزييف أو التلبيس ، ولا يطولها الوضع أو التدليس ، ولا يجوز في منطقها العمل بين بين ، ولا التنكر في وجهين ، ولا المشي على الحبلين ، فالحق عندها واحد لا يتجزأ ، وكل لا يتوزع )(2) .
وقال أيضاً : ( وعموماً - وبعد استقصاء واستحصاء ، ودرس وبحث ، وتحليل وتعليل - تبيّن أن الإباضية هي الطريقة المثلى في الأداء الإسلامي ، وفي تعاطي الحياة ، وفي التعامل مع الناس ... وأئمتها ودعاتها هم الذين واجهوا مواكب النفاق ، وناهضوا أعاصير الشرك وعواصف الإلحاد ، وتحدوا - بكل صرامة وشدة وبأس - تلك الأفاعيل الهوجاء النكراء التي تتبدّى في سلوك المبطلين أو المستهترين من الحكام والباطشين سواء على المستوى الديني أو التعامل الدنيوي بين أفراد وجماعات الأمم والشعوب تمشيا مع منطق الدين ، واستجابة لدعاءاته ، ونداءاته ، ومتطلباته .
وما أحوج الدنيا اليوم إلى هذا اللون المتميز في الفقه الإسلامي .
وما أحوج الدنيا إلى دعاة الإباضية وأئمتها الذين من مهمتهم - ومن أولى وظائفهم إصلاح المسار الديني ، ومؤاخذة التسيّب والقبض بشدة على خناق الاستهتار والانحراف واللا أخلاقيات ، وإعادة الانضباط في شتى السلوكيات إلى هذه الحياة )(3).
وقال أيضاً : ( فالإباضية أصبحوا في الواقع - وفي نفس الأمر - وعلى الحقيقة هم اللغة الصحيحة - الفصيحة ، والصيغة المشرقة الوضاءة بين الله والناس ، والغُدَّةِ النشطة السليمة التي تُفرز للدنيا ماهيات الدين ، وتُقدم على موائد الإنسانية ما لذ وطاب من طعوم الحق ، وطيّبات اليقين ، فهم الفرقة الناجية التي أخبر عنها النبي صلى الله عليه وسلم في كل أحاديثه ومروياته ، وكان وجود هذا الصِّنف - أو النوع - من البشر ضرورة ملحة أو حتمية مقتضية استقطبت رحمة الله بعباده ، واستوجبت منهم مقابلة هذه الرحمة بألوان شتى من العبادات والقربات ، وأولها الشكر الخاص ، والعبودية الصافية ، والاحتفاء بنعم الله ، والاحتفال بآلائه ، وترجمة ذلك كله إلى السلوك الذي يحبه الله ورسوله ، وكان من مظاهر رحمة الله الفياَضة الحانية إنه لم يترك عباده هكذا - في هذه الدنيا - ضياعاً أوزاعاً ، أو هملاً ، أو كميات هابطة ساقطة تحت ركامات الشك ، وأنقاض الفتنة ، وخرائب التيه ، وأطلال الحيرة والقلق ، والتخبط والاضطراب.
ولما كان من حتمية الوجود الإنساني - لتتأكد فاعليته وينمو وجوده وتستمر معه الحياة - أن يعبر الطريق ، ويجتاز الجسر من الحاضر إلى الماضي ، ويصاحب التاريخ ، ويرافقه في كل خطواته ، ومع أبرز العناصر التي أثرت في الإيجاب والسلب ، والثبوت والنفي ، كان حتما مقضيا أن يصطحب الإنسان مع التاريخ تلك الفئة الهادئة المهدية التي حملت أرواحها على راحاتها ، وحياتها على أسلحتها ، وهبّت وقت الفزع والروع مطالبة بإنسانية الإنسان ، وكينونته البشرية في نطاق ما شرع الله ، وفي الإطار الذي خطته يد القدرة ، وحبك نسيجه الشرع ، وتكفلت به عناية الإسلام ، وعمل على ترجمته وتطبيقه سلوك محمد - عليه الصلاة والسلام - .
وهل هناك من هو أتقى وأنقى ، وأبرّ وأوفى ، في تأدية هذا الدور العظيم ، والقيام بهذه الرسالة الكبيرة الخطيرة غير الإباضيين ؟ .
@@user-ki5jn7xe8e ً
ياليت كل علماء المسلمين زي احمد الخليلي
قول بعض علماء إخواننا أهل السنة والجماعة في الإباضية ♥️❤️♥️👇
1 ـ العلامة الجليل عز الدين التنوخي : مقدمة (خلاصة الوسائل في ترتيب المسائل ) ص ح ، ط1 المطبعة العمومية بدمشق .
عضو المجمع العلمي بدمشق سابقاً ، الذي سجل بيراعه المنصف صفحات مشرقة بفضائل أهل الاستقامة ، حتى قال في متهميهم بالزيغ : ( كل من يتهم الإباضي بالزيغ والضلال فهو ممن فرَّقوا دينهم وكانوا شيعاً ، ومن الظالمين الجهَّال ) .
2 ـ العلاّمة الكبير السيد عبد الحافظ عبد ربّه : - الاباضية مذهب وسلوك ،ط1 القاهرة 18/11/85 ص 22/23
من علماء الأزهر الشريف ، جاء في كلامه عن الإباضية : ( لقد استنبطوا مذهبهم من القرآن الكريم ، واقتبسوه من السنة المطهرة ، وسلكوا في مسيرتهم إلى عبادة الله نفس الطريق التي سلكها الصحابة ، وارتضاها الإجماع ، وحرصوا كل الحرص على أن تكون خطواتهم على ذات الدرب ، وفي نفس الطريق ، وفوق " إفريز " الشارع ، ومع السبيل التي قطعها الرسول صلوات الله وسلامه عليه في مشواره الطويل وشوطه البعيد جيئة وذهابا ، على مدى مسيرته المباركة ، ورسالته الميمونة عبر الثلاثة والعشرين عاماً ، ومع تحريهم الصدق ، وحتمية الحق ، ومجاهدة النفس ، وريادة المعاناة ، والرياضة والترويض على المشقة والمقاساة حتى استبان لهم الأمر ، ووضح أمامهم الطريق ، وتبيَّن للعَالم أجمع - أو المخلصين المنصفين
- أن هؤلاء هم ( أهل الاستقامة ) أو هم في الواقع - وعلى الحقيقة (الفرقة الناجية )التي أخبر عنها الصادق المعصوم ، والتي أمر الله رسولَه أن يختارها وينتهجها سبيلاً يوصل إلى عبادته ومرضاته في قوله تعالى : ( قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ) يوسف 108 .
والمذهب الإباضي ليس عجيباً في الدنيا ولا غريباً عن الحياة ، وإنما هو العملة الصحيحة التي يجب تداولها وتناولها ، والتعامل بها في شتى الأنحاء ، وفي جميع المناخات والأجواء ، وهي بعون الله عملة لا ينالها التزييف أو التلبيس ، ولا يطولها الوضع أو التدليس ، ولا يجوز في منطقها العمل بين بين ، ولا التنكر في وجهين ، ولا المشي على الحبلين ، فالحق عندها واحد لا يتجزأ ، وكل لا يتوزع )(2) .
وقال أيضاً : ( وعموماً - وبعد استقصاء واستحصاء ، ودرس وبحث ، وتحليل وتعليل - تبيّن أن الإباضية هي الطريقة المثلى في الأداء الإسلامي ، وفي تعاطي الحياة ، وفي التعامل مع الناس ... وأئمتها ودعاتها هم الذين واجهوا مواكب النفاق ، وناهضوا أعاصير الشرك وعواصف الإلحاد ، وتحدوا - بكل صرامة وشدة وبأس - تلك الأفاعيل الهوجاء النكراء التي تتبدّى في سلوك المبطلين أو المستهترين من الحكام والباطشين سواء على المستوى الديني أو التعامل الدنيوي بين أفراد وجماعات الأمم والشعوب تمشيا مع منطق الدين ، واستجابة لدعاءاته ، ونداءاته ، ومتطلباته .
وما أحوج الدنيا اليوم إلى هذا اللون المتميز في الفقه الإسلامي .
وما أحوج الدنيا إلى دعاة الإباضية وأئمتها الذين من مهمتهم - ومن أولى وظائفهم إصلاح المسار الديني ، ومؤاخذة التسيّب والقبض بشدة على خناق الاستهتار والانحراف واللا أخلاقيات ، وإعادة الانضباط في شتى السلوكيات إلى هذه الحياة )(3).
وقال أيضاً : ( فالإباضية أصبحوا في الواقع - وفي نفس الأمر - وعلى الحقيقة هم اللغة الصحيحة - الفصيحة ، والصيغة المشرقة الوضاءة بين الله والناس ، والغُدَّةِ النشطة السليمة التي تُفرز للدنيا ماهيات الدين ، وتُقدم على موائد الإنسانية ما لذ وطاب من طعوم الحق ، وطيّبات اليقين ، فهم الفرقة الناجية التي أخبر عنها النبي صلى الله عليه وسلم في كل أحاديثه ومروياته ، وكان وجود هذا الصِّنف - أو النوع - من البشر ضرورة ملحة أو حتمية مقتضية استقطبت رحمة الله بعباده ، واستوجبت منهم مقابلة هذه الرحمة بألوان شتى من العبادات والقربات ، وأولها الشكر الخاص ، والعبودية الصافية ، والاحتفاء بنعم الله ، والاحتفال بآلائه ، وترجمة ذلك كله إلى السلوك الذي يحبه الله ورسوله ، وكان من مظاهر رحمة الله الفياَضة الحانية إنه لم يترك عباده هكذا - في هذه الدنيا - ضياعاً أوزاعاً ، أو هملاً ، أو كميات هابطة ساقطة تحت ركامات الشك ، وأنقاض الفتنة ، وخرائب التيه ، وأطلال الحيرة والقلق ، والتخبط والاضطراب.
ولما كان من حتمية الوجود الإنساني - لتتأكد فاعليته وينمو وجوده وتستمر معه الحياة - أن يعبر الطريق ، ويجتاز الجسر من الحاضر إلى الماضي ، ويصاحب التاريخ ، ويرافقه في كل خطواته ، ومع أبرز العناصر التي أثرت في الإيجاب والسلب ، والثبوت والنفي ، كان حتما مقضيا أن يصطحب الإنسان مع التاريخ تلك الفئة الهادئة المهدية التي حملت أرواحها على راحاتها ، وحياتها على أسلحتها ، وهبّت وقت الفزع والروع مطالبة بإنسانية الإنسان ، وكينونته البشرية في نطاق ما شرع الله ، وفي الإطار الذي خطته يد القدرة ، وحبك نسيجه الشرع ، وتكفلت به عناية الإسلام ، وعمل على ترجمته وتطبيقه سلوك محمد - عليه الصلاة والسلام - .
وهل هناك من هو أتقى وأنقى ، وأبرّ وأوفى ، في تأدية هذا الدور العظيم ، والقيام بهذه الرسالة الكبيرة الخطيرة غير الإباضيين ؟ .
مشهد علمائي جميل .. جمع الله صفوف المسلمين بإذنه
حفظ الله عمان
ناس أفاضل الله يحفظهم ويبارك فيهم جميعاً...
كم احب الشيخ الخليلي حفظه الله ونفعنا بعلومه وكم احب الشعب العماني العظيم وكم تمنيت لو يتفضل أحد من الإخوة العمانيين بالتواصل معي حتى اتعرف على ثقافة هذا البلد المجيد وحتى تكون لي صداقة مع أحد العمانيين .
سما بهم العرفان أعلى المراتب
ونالوا مقاماً فيه فتح المواهب
عدنان ابراهيم اسلوب فيه حياء كبير وتواضع ويعجبني الإنصات اللي فيه، وهذا موجود فيه وملاحظ فيه لما يكون قي ضيافة احد او في برنامج بعكس لما يكون في خطبه أو محاضره
اللهم يارب يحفظ الشيخ العلامة الجليل أحمد بن حمد الخليلي
يااازين المستحي يانااااس😄❤
هذا الشيخ العلامه في غاية التواضع والزهد ربي يحفظهم شيوخ عمان والدكتور العلامه عدنان
اللهم نوّر حياة د.عدنان إبراهيم و حياتي و حياة المشاهدين الكرام 🌸
الدكتور عدنان إبراهيم حجة الإسلام في عصرنا هذا
نفع الله به الأمة الإسلامية
يا الله 🤲🏻
الخجل الطبيعي نوع من الجمال
ما شاء الله .. جلسة تضم عمالقة
سماحة الشيخ الخليلي
الدكتور عدنان إبراهيم
الشيخ كهلان الخروصي
الشيخ داود بو سنان
أي عمالقة عمالقة في الزيع نسأل الله العافية.
@@user-zw5to2zq2x وإذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة لي بأني كامل
عندما تنبح الكلاب أو تنعق الحمير في الأفاضل فإنهم لا يضرهم نبيحها ولا نعيقها
@@user-zw5to2zq2x أخي الكريم الزائغ هو من يقتل المسلمين ويستحل أموالهم 😨👇
فضائع الوهابية السلفية من كتبهم 👇😨
قال المؤرخ الوهابي عثمان ابن بشر في ترجمة شيخه ابن عبد الوهاب [كان هو الذي يجهِّز الجيوش، ويبعث السرايا، ويكاتب أهل البلدان ويكاتبونه، والوفود إليه والضيوف عنده، والداخل والخارج من عنده] عنوان المجد، 1/91..
أين كانت توجه هذه الجيوش والسرايا والغزوات كما يطلقون عليها!! هل كانت توجه لدحر أعداء الإسلام الذين كانوا يسعون بكل قوة لتدمير الإسلام وإبادة المسلمين.؟
حسبنا الله ونعم الوكيل
- يقول مؤرخ الوهابية عثمان بن بشر النجدي [ثم أمر الشيخ بالجهاد وحضهم عليه فامتثلوا، فأول جيش غزا سبع ركايب، فلما ركبوها وأعجلت بهم النجائب في سيرها سقطوا من أكوارها لأنهم لم يعتادوا ركوبها، فأغاروا أظنه على بعض الأعراب فغنموا ورجعوا سالمين]. عنوان المجد، ج1 ص 14-15
- جاء في الصفحة (97 تاريخ نجد) نقله الشيخ حسين بن غنام عن رسائل محمد بن عبد الوهاب.يقول محمد بن عبد الوهاب [إن عثمان بن معمَّر - حاكم بلد عيينة - مشركٌ كافر ، فلما تحقق المسلمون من ذلك تعاهدوا على قتله بعد انتهائه من صلاة الجمعة، وقتلناه وهو في مصلاه بالمسجد في رجب 1163 هـ]
هكذا يقتلون المسلمين في المساجد في يوم الجمعة وكيف يكون حاكم العيينة هذا مشركا كافراً وهو المقتول غيلةً في مصلاه بالمسجد يوم الجمعة ؟! إن الجاهل من المسلمين يعلم أن المتهم بالردة عن الإسلام لا يقتل غيلة بل يستتاب
- يقول ابن بشر فيما سبق [فلما سلَّم من الصلاة قام إليه من ذكرنا فقتلوه.] عنوان المجد 1/23
- يقول ابن بشر في عنوان المجدفي أحداث سنة 1187هـ [وفيها سار عبد العزيز بالجنود المنصورة وقصد الرياض ونازل أهلها أياما عديدة وضيّق عليهم واستولى على بعض بروجهم وهدمها المسلمون وهدموا المرقب وقتَل على أهلها رجالاً كثيرا..]
ثم ينقل خبر فرار أهل الرياض منها وفعل جنود الوهابية بهم قائلاً [ففر أهل الرياض في ساقته - أي في ساقه حاكمها - الرجال والنساء والأطفال لا يلوي أحد على أحد، هربوا على وجوههم إلى البرية السهباء قاصدين الخرج وذلك في فصل الصيف، فهلك منهم خلق كثير جوعاً وعطشا..] إلى أن قال [فساروا في إثرهم يقتلون ويغنمون، ثم إن عبدالعزيز جعل في البيوت ضباطاً يحفظون ما فيها، وحاز جميع ما في البلد من الأموال والسلاح والطعام والأمتاع وغير ذلك؛ وملك بيوتها ونخيلها إلا قليلها..]
- يقول مؤرخ الوهابية في أحداث سنة 1176هـ [وفيها سار عبد العزيز رحمه الله بالجيوش المنصورة إلى الإحساء وأناخ بالموضع المعروف بالمطريفي في الإحساء وقتل منهم رجالا كثيرا نحو السبعين رجلاً وأخذ أموالاً كثيرة، ثم أغار على المبرز فقتل من أهلها رجالا..]عنوان المجد 1/46
ونقول: من ينهب أموال المسلمين ما حكمه في شرع الله؟ ومن يستبيح دماء الموحدين ما جزاؤه في الحياة الدنيا والآخرة؟؟
شيخنا الفاضل عدنان ابراهيم. رجل بأمة. يجمع ولايفرق يحب ولايكره. يتعلم. ليعلم. ولا يريد إلا الله
والله يادكتور عدنان أحسدك على مقابلة سماحة الشيخ الجليل المبارك احمد الخليلي يعلم الله ان القلب يتفطر شوقا للقياه وسقيا الحب من عيناه
أسئل الله يحفظكم ويبارك لنا وللأمة المحمدية بكم وأن يجمعنا بكم جميعاً وأنتم بموفور الحب والعافية
قول بعض علماء إخواننا أهل السنة والجماعة في الإباضية ♥️❤️♥️👇
1 ـ العلامة الجليل عز الدين التنوخي : مقدمة (خلاصة الوسائل في ترتيب المسائل ) ص ح ، ط1 المطبعة العمومية بدمشق .
عضو المجمع العلمي بدمشق سابقاً ، الذي سجل بيراعه المنصف صفحات مشرقة بفضائل أهل الاستقامة ، حتى قال في متهميهم بالزيغ : ( كل من يتهم الإباضي بالزيغ والضلال فهو ممن فرَّقوا دينهم وكانوا شيعاً ، ومن الظالمين الجهَّال ) .
2 ـ العلاّمة الكبير السيد عبد الحافظ عبد ربّه : - الاباضية مذهب وسلوك ،ط1 القاهرة 18/11/85 ص 22/23
من علماء الأزهر الشريف ، جاء في كلامه عن الإباضية : ( لقد استنبطوا مذهبهم من القرآن الكريم ، واقتبسوه من السنة المطهرة ، وسلكوا في مسيرتهم إلى عبادة الله نفس الطريق التي سلكها الصحابة ، وارتضاها الإجماع ، وحرصوا كل الحرص على أن تكون خطواتهم على ذات الدرب ، وفي نفس الطريق ، وفوق " إفريز " الشارع ، ومع السبيل التي قطعها الرسول صلوات الله وسلامه عليه في مشواره الطويل وشوطه البعيد جيئة وذهابا ، على مدى مسيرته المباركة ، ورسالته الميمونة عبر الثلاثة والعشرين عاماً ، ومع تحريهم الصدق ، وحتمية الحق ، ومجاهدة النفس ، وريادة المعاناة ، والرياضة والترويض على المشقة والمقاساة حتى استبان لهم الأمر ، ووضح أمامهم الطريق ، وتبيَّن للعَالم أجمع - أو المخلصين المنصفين
- أن هؤلاء هم ( أهل الاستقامة ) أو هم في الواقع - وعلى الحقيقة (الفرقة الناجية )التي أخبر عنها الصادق المعصوم ، والتي أمر الله رسولَه أن يختارها وينتهجها سبيلاً يوصل إلى عبادته ومرضاته في قوله تعالى : ( قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ) يوسف 108 .
والمذهب الإباضي ليس عجيباً في الدنيا ولا غريباً عن الحياة ، وإنما هو العملة الصحيحة التي يجب تداولها وتناولها ، والتعامل بها في شتى الأنحاء ، وفي جميع المناخات والأجواء ، وهي بعون الله عملة لا ينالها التزييف أو التلبيس ، ولا يطولها الوضع أو التدليس ، ولا يجوز في منطقها العمل بين بين ، ولا التنكر في وجهين ، ولا المشي على الحبلين ، فالحق عندها واحد لا يتجزأ ، وكل لا يتوزع )(2) .
وقال أيضاً : ( وعموماً - وبعد استقصاء واستحصاء ، ودرس وبحث ، وتحليل وتعليل - تبيّن أن الإباضية هي الطريقة المثلى في الأداء الإسلامي ، وفي تعاطي الحياة ، وفي التعامل مع الناس ... وأئمتها ودعاتها هم الذين واجهوا مواكب النفاق ، وناهضوا أعاصير الشرك وعواصف الإلحاد ، وتحدوا - بكل صرامة وشدة وبأس - تلك الأفاعيل الهوجاء النكراء التي تتبدّى في سلوك المبطلين أو المستهترين من الحكام والباطشين سواء على المستوى الديني أو التعامل الدنيوي بين أفراد وجماعات الأمم والشعوب تمشيا مع منطق الدين ، واستجابة لدعاءاته ، ونداءاته ، ومتطلباته .
وما أحوج الدنيا اليوم إلى هذا اللون المتميز في الفقه الإسلامي .
وما أحوج الدنيا إلى دعاة الإباضية وأئمتها الذين من مهمتهم - ومن أولى وظائفهم إصلاح المسار الديني ، ومؤاخذة التسيّب والقبض بشدة على خناق الاستهتار والانحراف واللا أخلاقيات ، وإعادة الانضباط في شتى السلوكيات إلى هذه الحياة )(3).
وقال أيضاً : ( فالإباضية أصبحوا في الواقع - وفي نفس الأمر - وعلى الحقيقة هم اللغة الصحيحة - الفصيحة ، والصيغة المشرقة الوضاءة بين الله والناس ، والغُدَّةِ النشطة السليمة التي تُفرز للدنيا ماهيات الدين ، وتُقدم على موائد الإنسانية ما لذ وطاب من طعوم الحق ، وطيّبات اليقين ، فهم الفرقة الناجية التي أخبر عنها النبي صلى الله عليه وسلم في كل أحاديثه ومروياته ، وكان وجود هذا الصِّنف - أو النوع - من البشر ضرورة ملحة أو حتمية مقتضية استقطبت رحمة الله بعباده ، واستوجبت منهم مقابلة هذه الرحمة بألوان شتى من العبادات والقربات ، وأولها الشكر الخاص ، والعبودية الصافية ، والاحتفاء بنعم الله ، والاحتفال بآلائه ، وترجمة ذلك كله إلى السلوك الذي يحبه الله ورسوله ، وكان من مظاهر رحمة الله الفياَضة الحانية إنه لم يترك عباده هكذا - في هذه الدنيا - ضياعاً أوزاعاً ، أو هملاً ، أو كميات هابطة ساقطة تحت ركامات الشك ، وأنقاض الفتنة ، وخرائب التيه ، وأطلال الحيرة والقلق ، والتخبط والاضطراب.
ولما كان من حتمية الوجود الإنساني - لتتأكد فاعليته وينمو وجوده وتستمر معه الحياة - أن يعبر الطريق ، ويجتاز الجسر من الحاضر إلى الماضي ، ويصاحب التاريخ ، ويرافقه في كل خطواته ، ومع أبرز العناصر التي أثرت في الإيجاب والسلب ، والثبوت والنفي ، كان حتما مقضيا أن يصطحب الإنسان مع التاريخ تلك الفئة الهادئة المهدية التي حملت أرواحها على راحاتها ، وحياتها على أسلحتها ، وهبّت وقت الفزع والروع مطالبة بإنسانية الإنسان ، وكينونته البشرية في نطاق ما شرع الله ، وفي الإطار الذي خطته يد القدرة ، وحبك نسيجه الشرع ، وتكفلت به عناية الإسلام ، وعمل على ترجمته وتطبيقه سلوك محمد - عليه الصلاة والسلام - .
وهل هناك من هو أتقى وأنقى ، وأبرّ وأوفى ، في تأدية هذا الدور العظيم ، والقيام بهذه الرسالة الكبيرة الخطيرة غير الإباضيين ؟ .
بارك الله فيك شيخنا
كم اعاني حقيقة من المجتمع لتعلقي في افكارك استمر زدنا من علمك ..
د عدنان ابراهيم جبل شامخ ماشاء الله...
يعلم الله كم احبك...
اخوك احمد يحيى من العراق
لو أن 10 % من مسلمي كل دولة إسلامية مؤمنين مفكرين مخلصين صادقين في بحثهم عن حقائق الكون و الإنسان و الإسلام مثل الدكتور / عدنان ابراهيم لتغير مصير هذه الدول و لقادت العالم كله .
الله يحفظك يا دكتور عدنان نفتخر فيك اشد الافتخار منور قلبا وقالبا اخوانك من المغرب
الله يحفظ مفتي سلطنة عمان مش مثل علماء السلطان يقول الحق و لا يخشى لومة لائم
نتمنى أن تُعمم التجربة العمانية على كافة الدول العربية .
بارك الله فيهم وخصوصا الدكتور عدنان ابراهيم احبه في الله
شوف التواضع والاخلاق من سماحة الشيخ احمد الخليلي والشيخ كهلان سبحان الله كسبتوا حب الناس لكم
قول بعض علماء إخواننا أهل السنة والجماعة في الإباضية ♥️❤️♥️👇
1 ـ العلامة الجليل عز الدين التنوخي : مقدمة (خلاصة الوسائل في ترتيب المسائل ) ص ح ، ط1 المطبعة العمومية بدمشق .
عضو المجمع العلمي بدمشق سابقاً ، الذي سجل بيراعه المنصف صفحات مشرقة بفضائل أهل الاستقامة ، حتى قال في متهميهم بالزيغ : ( كل من يتهم الإباضي بالزيغ والضلال فهو ممن فرَّقوا دينهم وكانوا شيعاً ، ومن الظالمين الجهَّال ) .
2 ـ العلاّمة الكبير السيد عبد الحافظ عبد ربّه : - الاباضية مذهب وسلوك ،ط1 القاهرة 18/11/85 ص 22/23
من علماء الأزهر الشريف ، جاء في كلامه عن الإباضية : ( لقد استنبطوا مذهبهم من القرآن الكريم ، واقتبسوه من السنة المطهرة ، وسلكوا في مسيرتهم إلى عبادة الله نفس الطريق التي سلكها الصحابة ، وارتضاها الإجماع ، وحرصوا كل الحرص على أن تكون خطواتهم على ذات الدرب ، وفي نفس الطريق ، وفوق " إفريز " الشارع ، ومع السبيل التي قطعها الرسول صلوات الله وسلامه عليه في مشواره الطويل وشوطه البعيد جيئة وذهابا ، على مدى مسيرته المباركة ، ورسالته الميمونة عبر الثلاثة والعشرين عاماً ، ومع تحريهم الصدق ، وحتمية الحق ، ومجاهدة النفس ، وريادة المعاناة ، والرياضة والترويض على المشقة والمقاساة حتى استبان لهم الأمر ، ووضح أمامهم الطريق ، وتبيَّن للعَالم أجمع - أو المخلصين المنصفين
- أن هؤلاء هم ( أهل الاستقامة ) أو هم في الواقع - وعلى الحقيقة (الفرقة الناجية )التي أخبر عنها الصادق المعصوم ، والتي أمر الله رسولَه أن يختارها وينتهجها سبيلاً يوصل إلى عبادته ومرضاته في قوله تعالى : ( قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ) يوسف 108 .
والمذهب الإباضي ليس عجيباً في الدنيا ولا غريباً عن الحياة ، وإنما هو العملة الصحيحة التي يجب تداولها وتناولها ، والتعامل بها في شتى الأنحاء ، وفي جميع المناخات والأجواء ، وهي بعون الله عملة لا ينالها التزييف أو التلبيس ، ولا يطولها الوضع أو التدليس ، ولا يجوز في منطقها العمل بين بين ، ولا التنكر في وجهين ، ولا المشي على الحبلين ، فالحق عندها واحد لا يتجزأ ، وكل لا يتوزع )(2) .
وقال أيضاً : ( وعموماً - وبعد استقصاء واستحصاء ، ودرس وبحث ، وتحليل وتعليل - تبيّن أن الإباضية هي الطريقة المثلى في الأداء الإسلامي ، وفي تعاطي الحياة ، وفي التعامل مع الناس ... وأئمتها ودعاتها هم الذين واجهوا مواكب النفاق ، وناهضوا أعاصير الشرك وعواصف الإلحاد ، وتحدوا - بكل صرامة وشدة وبأس - تلك الأفاعيل الهوجاء النكراء التي تتبدّى في سلوك المبطلين أو المستهترين من الحكام والباطشين سواء على المستوى الديني أو التعامل الدنيوي بين أفراد وجماعات الأمم والشعوب تمشيا مع منطق الدين ، واستجابة لدعاءاته ، ونداءاته ، ومتطلباته .
وما أحوج الدنيا اليوم إلى هذا اللون المتميز في الفقه الإسلامي .
وما أحوج الدنيا إلى دعاة الإباضية وأئمتها الذين من مهمتهم - ومن أولى وظائفهم إصلاح المسار الديني ، ومؤاخذة التسيّب والقبض بشدة على خناق الاستهتار والانحراف واللا أخلاقيات ، وإعادة الانضباط في شتى السلوكيات إلى هذه الحياة )(3).
وقال أيضاً : ( فالإباضية أصبحوا في الواقع - وفي نفس الأمر - وعلى الحقيقة هم اللغة الصحيحة - الفصيحة ، والصيغة المشرقة الوضاءة بين الله والناس ، والغُدَّةِ النشطة السليمة التي تُفرز للدنيا ماهيات الدين ، وتُقدم على موائد الإنسانية ما لذ وطاب من طعوم الحق ، وطيّبات اليقين ، فهم الفرقة الناجية التي أخبر عنها النبي صلى الله عليه وسلم في كل أحاديثه ومروياته ، وكان وجود هذا الصِّنف - أو النوع - من البشر ضرورة ملحة أو حتمية مقتضية استقطبت رحمة الله بعباده ، واستوجبت منهم مقابلة هذه الرحمة بألوان شتى من العبادات والقربات ، وأولها الشكر الخاص ، والعبودية الصافية ، والاحتفاء بنعم الله ، والاحتفال بآلائه ، وترجمة ذلك كله إلى السلوك الذي يحبه الله ورسوله ، وكان من مظاهر رحمة الله الفياَضة الحانية إنه لم يترك عباده هكذا - في هذه الدنيا - ضياعاً أوزاعاً ، أو هملاً ، أو كميات هابطة ساقطة تحت ركامات الشك ، وأنقاض الفتنة ، وخرائب التيه ، وأطلال الحيرة والقلق ، والتخبط والاضطراب.
ولما كان من حتمية الوجود الإنساني - لتتأكد فاعليته وينمو وجوده وتستمر معه الحياة - أن يعبر الطريق ، ويجتاز الجسر من الحاضر إلى الماضي ، ويصاحب التاريخ ، ويرافقه في كل خطواته ، ومع أبرز العناصر التي أثرت في الإيجاب والسلب ، والثبوت والنفي ، كان حتما مقضيا أن يصطحب الإنسان مع التاريخ تلك الفئة الهادئة المهدية التي حملت أرواحها على راحاتها ، وحياتها على أسلحتها ، وهبّت وقت الفزع والروع مطالبة بإنسانية الإنسان ، وكينونته البشرية في نطاق ما شرع الله ، وفي الإطار الذي خطته يد القدرة ، وحبك نسيجه الشرع ، وتكفلت به عناية الإسلام ، وعمل على ترجمته وتطبيقه سلوك محمد - عليه الصلاة والسلام - .
وهل هناك من هو أتقى وأنقى ، وأبرّ وأوفى ، في تأدية هذا الدور العظيم ، والقيام بهذه الرسالة الكبيرة الخطيرة غير الإباضيين ؟ .
أسأل الله أن يحفظ الشيخ العلامه و أن يبارك لي و لكم في دعائه اللهم آمين.
والله العظيم من صورة الدكتور عدنان احببته
التواضع واﻻنصات والاحترام بان في وجهه
رجل ﻻ أستطيع مدحه....
وفقك الله لما فيه خير للاسﻻم والمسلمين
إحذر من هذا الزنديق يكفر الصحابة رضوان الله عليهم ويتم الله بالجهل قاتله الله .
صراحة المذهبين الزيدي والاباضي من أجمل المذاهب الاسلاميه واقوى المذاهب حجة وهم أهل الاعتدال والوسطية في الإسلام يحرجوا الشخص بتواضعهم وأخلاقهم السمحة وبساطتهم في الحياة فقد صدق رسولنا الكريم صلى الله عليه واله وسلم عندما قال الإيمان يماني والحكمة يمانية .
كلامك هذا باطل هذا منهج خبيث فهم من أهل الأهواء نسأل الله العافية يكفرون الصحابة رضوان الله عليهم ويقول القران مخلوق وتقول مذهب وسط صح النوم؟
كلا المذهبين باطلة فأحذر منهما وتابع قناة د مشقية وابوعمر الباحث قناة مكافح الشبهات ود إياد قنيبي فقد فضحو هذه الدعاوى الباطلة.
@@user-zw5to2zq2x ههههههههههههه تضحك بارك الله فيك
فيه عندك نكت ثانية ؟؟
@@user-zw5to2zq2x كيف يكفرون الصحابة و هم يسمون أولادهم بأسماء الصحابة
قول بعض علماء إخواننا أهل السنة والجماعة في الإباضية ♥️❤️♥️👇
1 ـ العلامة الجليل عز الدين التنوخي : مقدمة (خلاصة الوسائل في ترتيب المسائل ) ص ح ، ط1 المطبعة العمومية بدمشق .
عضو المجمع العلمي بدمشق سابقاً ، الذي سجل بيراعه المنصف صفحات مشرقة بفضائل أهل الاستقامة ، حتى قال في متهميهم بالزيغ : ( كل من يتهم الإباضي بالزيغ والضلال فهو ممن فرَّقوا دينهم وكانوا شيعاً ، ومن الظالمين الجهَّال ) .
2 ـ العلاّمة الكبير السيد عبد الحافظ عبد ربّه : - الاباضية مذهب وسلوك ،ط1 القاهرة 18/11/85 ص 22/23
من علماء الأزهر الشريف ، جاء في كلامه عن الإباضية : ( لقد استنبطوا مذهبهم من القرآن الكريم ، واقتبسوه من السنة المطهرة ، وسلكوا في مسيرتهم إلى عبادة الله نفس الطريق التي سلكها الصحابة ، وارتضاها الإجماع ، وحرصوا كل الحرص على أن تكون خطواتهم على ذات الدرب ، وفي نفس الطريق ، وفوق " إفريز " الشارع ، ومع السبيل التي قطعها الرسول صلوات الله وسلامه عليه في مشواره الطويل وشوطه البعيد جيئة وذهابا ، على مدى مسيرته المباركة ، ورسالته الميمونة عبر الثلاثة والعشرين عاماً ، ومع تحريهم الصدق ، وحتمية الحق ، ومجاهدة النفس ، وريادة المعاناة ، والرياضة والترويض على المشقة والمقاساة حتى استبان لهم الأمر ، ووضح أمامهم الطريق ، وتبيَّن للعَالم أجمع - أو المخلصين المنصفين
- أن هؤلاء هم ( أهل الاستقامة ) أو هم في الواقع - وعلى الحقيقة (الفرقة الناجية )التي أخبر عنها الصادق المعصوم ، والتي أمر الله رسولَه أن يختارها وينتهجها سبيلاً يوصل إلى عبادته ومرضاته في قوله تعالى : ( قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ) يوسف 108 .
والمذهب الإباضي ليس عجيباً في الدنيا ولا غريباً عن الحياة ، وإنما هو العملة الصحيحة التي يجب تداولها وتناولها ، والتعامل بها في شتى الأنحاء ، وفي جميع المناخات والأجواء ، وهي بعون الله عملة لا ينالها التزييف أو التلبيس ، ولا يطولها الوضع أو التدليس ، ولا يجوز في منطقها العمل بين بين ، ولا التنكر في وجهين ، ولا المشي على الحبلين ، فالحق عندها واحد لا يتجزأ ، وكل لا يتوزع )(2) .
وقال أيضاً : ( وعموماً - وبعد استقصاء واستحصاء ، ودرس وبحث ، وتحليل وتعليل - تبيّن أن الإباضية هي الطريقة المثلى في الأداء الإسلامي ، وفي تعاطي الحياة ، وفي التعامل مع الناس ... وأئمتها ودعاتها هم الذين واجهوا مواكب النفاق ، وناهضوا أعاصير الشرك وعواصف الإلحاد ، وتحدوا - بكل صرامة وشدة وبأس - تلك الأفاعيل الهوجاء النكراء التي تتبدّى في سلوك المبطلين أو المستهترين من الحكام والباطشين سواء على المستوى الديني أو التعامل الدنيوي بين أفراد وجماعات الأمم والشعوب تمشيا مع منطق الدين ، واستجابة لدعاءاته ، ونداءاته ، ومتطلباته .
وما أحوج الدنيا اليوم إلى هذا اللون المتميز في الفقه الإسلامي .
وما أحوج الدنيا إلى دعاة الإباضية وأئمتها الذين من مهمتهم - ومن أولى وظائفهم إصلاح المسار الديني ، ومؤاخذة التسيّب والقبض بشدة على خناق الاستهتار والانحراف واللا أخلاقيات ، وإعادة الانضباط في شتى السلوكيات إلى هذه الحياة )(3).
وقال أيضاً : ( فالإباضية أصبحوا في الواقع - وفي نفس الأمر - وعلى الحقيقة هم اللغة الصحيحة - الفصيحة ، والصيغة المشرقة الوضاءة بين الله والناس ، والغُدَّةِ النشطة السليمة التي تُفرز للدنيا ماهيات الدين ، وتُقدم على موائد الإنسانية ما لذ وطاب من طعوم الحق ، وطيّبات اليقين ، فهم الفرقة الناجية التي أخبر عنها النبي صلى الله عليه وسلم في كل أحاديثه ومروياته ، وكان وجود هذا الصِّنف - أو النوع - من البشر ضرورة ملحة أو حتمية مقتضية استقطبت رحمة الله بعباده ، واستوجبت منهم مقابلة هذه الرحمة بألوان شتى من العبادات والقربات ، وأولها الشكر الخاص ، والعبودية الصافية ، والاحتفاء بنعم الله ، والاحتفال بآلائه ، وترجمة ذلك كله إلى السلوك الذي يحبه الله ورسوله ، وكان من مظاهر رحمة الله الفياَضة الحانية إنه لم يترك عباده هكذا - في هذه الدنيا - ضياعاً أوزاعاً ، أو هملاً ، أو كميات هابطة ساقطة تحت ركامات الشك ، وأنقاض الفتنة ، وخرائب التيه ، وأطلال الحيرة والقلق ، والتخبط والاضطراب.
ولما كان من حتمية الوجود الإنساني - لتتأكد فاعليته وينمو وجوده وتستمر معه الحياة - أن يعبر الطريق ، ويجتاز الجسر من الحاضر إلى الماضي ، ويصاحب التاريخ ، ويرافقه في كل خطواته ، ومع أبرز العناصر التي أثرت في الإيجاب والسلب ، والثبوت والنفي ، كان حتما مقضيا أن يصطحب الإنسان مع التاريخ تلك الفئة الهادئة المهدية التي حملت أرواحها على راحاتها ، وحياتها على أسلحتها ، وهبّت وقت الفزع والروع مطالبة بإنسانية الإنسان ، وكينونته البشرية في نطاق ما شرع الله ، وفي الإطار الذي خطته يد القدرة ، وحبك نسيجه الشرع ، وتكفلت به عناية الإسلام ، وعمل على ترجمته وتطبيقه سلوك محمد - عليه الصلاة والسلام - .
وهل هناك من هو أتقى وأنقى ، وأبرّ وأوفى ، في تأدية هذا الدور العظيم ، والقيام بهذه الرسالة الكبيرة الخطيرة غير الإباضيين ؟ .
الله اكبر… الله اكبر… الله اكبر
ما شاء الله نورتنا وشرفت البلد الأستاذ الدكتور عدنان إبراهيم
للّٰهِ درُّكـُم يا لآلِئُّ هٰذا العصر، نسأل اللّٰه أن يحفظكم ويثبِّتكُم على طريق الحق وينفع بـِكـُم أمـّة المـُسلمين ويرفع بـِكـُم رآية الأسلام
ما شاء الله عليه د عدنان خجول وذو خلق في كلامه ومشيته مع اخوانه العلماء
بارك الله فيك وزاد من امثالك ان شاء الله
لقاء أكثر من رائع .. نتمنالك الموفقية دكتور
حفظه الله ورعاه، الشيخ عدنان إبراهيم.
حفظكم الله
الله يحفظهم ويطيل في أعمارهم احبهم فالله
هناك مذهب يسمى السلفية أو الوهابية الذي يدعي انه من طائفة المسلمين المعتدلين وهو مذهب في حقيقته هدفه تفكيك وتمزيق المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها وتكذيبه واتهامهم بالخوارج والمشركين ويجيز قتل المخالفين له ويستبيح أموالهم واعراضهم مثل ما يفعل بالمسلمين اليوم من ذبحهم وقتلهم وتشريدهم و...إلخ
فلا شي يقلق المسلمين غير هذه الطائفة التي تبث سمومها ليل نهار وتنشر بذور الفتنه والشقاق..فحكموا عقولكم يا اخوة العرب فلا شي أغلى من الأهل والأوطان إن ذهبت فلا حول لكم ولا قوة إلا بالله
اين الذين يقولون ان عمان ليس عندهم طائفيه ويحترمون كل المذاهب .. هذا مثال بسيط من أمثله كثيره
رائعين دائماً
الحمد لله اللهم وحد صفوف المسلمين
لهم الشكر وطيله العمر باذن الله بارك الله لهم وفيهم
من اجمل مقاطع اليوتيوب .
الله يحفظك ويحميك شيخنا أحمد بن حمد الخليلي جزاك الله خير الجزاء والله يحفظ جميع علماء المسلمين الذين يوحدون الأمه الإسلامية والله يبعد عنا المتخاذلين الذين ينشرو الفساد والملحدين
الله يجزاهم خير شيخان فضيلان
ما شاء الله ما شاء الله
نورت سلطنة عُمان يا دكتور
حفظهما الله
تعرف المسلم من خلقه وأهل عمان اهل خلق عالي وهذا الذي قال الرسول صلى الله عليه وسلم
امما بعثت لتتم مكارم الأخلاق
والله اتمنى لقاء مع هذا الشيخ الكريم انا في افريقيا
الله يحفظك شيخنا الخليلي
المذهب الاباضي هو اول مذهب في الاسلام أسسه جابر بن زيد وتوفى قبل ميلاد باقي أئمة المذاهب وهم ليسو خوارج كلها شائعات ولاصحة منها
ذهب ذهب هذا فكر اهل عمان اجمعين و ليس نحن الإباضية فقط.
Ibraheem Al hadede أجمل رد اشهد بالله صدقت😘
والله اني أحب أهل عمان أخي ذهب عماني انا اريد ان اتي أل عمان اتمنا منك أن تتواصل معي اوابعثلي رقم واتساب أو فيس فضلن وليس أمرن
ربي يحفظ مشايخنا
ههههههه الشيخ الخروصي كأنه أشغل الدكتور عدنان عن الكتب! حفظ الله هذه الوجوه النيرة بالعلم وحفظ أرض عمان الطاهرة وأدام الله المحبة بين المسلمين.
لله يحفضهوم
ماشاءالله ايه الجمال دا
شيخان جليلان في مجلس جليل مبارك كله نور.
والله نورتنا يا دكتور. أتمنى أن تعيد الزيارة مره اخرا
احله شخصيه هو دكتور عدنان
صلوا على سيدنا محمد 🌹
اللهم صل وسلم وبارك على حبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين
شعب عمان بارك الله فيه طيب فما بالك بعلمائه.
مشاء الله. _❤❤❤
اللهم احشر عبدك عدنان إبراهيم معه الأنبياء والمرسلين و صادقين وسيدنا محمد عليه ازكه الصلاه والسلام وعلى آله الطيبين الطاهرين❤❤❤إلى يوم الدين.اللهم آمين يارب العالمين 😊
يطعن في الصحابة بل يطعن في الله هذا زنديق عامله الله بما يستحق تابع د دمشقية وابوعمر الباحث قناة مكافح الشبهات ود إياد قنيبي فقد فضحو هذا الجاهل وبينو حقيقة مذهب الإباضية تحرر من التقليد الأعمى وعليك بمذهب أهل السنة والجماعة المبني على الكتاب والسنة وفهم سلف الأمة بالدليل .
@@user-zw5to2zq2x الله يهديك وينور طريقك إلى الحق
اللّهُمّ آمين بِحقّ لا إله إلّا اللّٰه ،فضيلة الشيخ الدكتور عدنان أبراهيم سرٌّ من أسرارِ هٰذا الزمن الغابر
ما شاء الله
حفظه الله للإسلام والمسلمين
الله اكبر . من الله علينا ان يرينا هؤلاء الجحاجح الشُم . نفع الله بعلمكم ودافع عنكم ودفع بكم
انصحكم بأن يكون لكم قدوات وليس قدوة واحدة لأنه حتما سيأتي يوماً تكتشفون كم كنتم توابع لا تفكرون بعقولكم .
اني شيعي واحب عدنان ابراهيم على راسي🌹🌹 انسان يعرف الحق ويتكلم الحق افضل من كثير من هل لسنه
استغفرالله العلي العظيم و اتوب اليه 🍃
انصحكم تابعو الدكتور عدنان ابراهيم 🕊
عبارات انشرها منذ سنين ساهم معي
(اكتب+ انسخ +الصق)= صدقه جاريه لكم باذن الله
وجوه خيره الله يمد بأعمارهم
تحيه لأهل عمان على العين والراس يا احبابنا العمانيين
منور المجلس يا دكتور عدنان :)
لماذا أشعر بخشوع و سكينة عجيبة .... مع أنني لست ذلك الشخص الجيد يعني .. تفهمون قصدي
لديك فرصة بأن تكون
بفضل من الله أنني من أهل السنة والجماعة بكامل عقلي من أهل السنة والجماعة والحمدالله ولكن ياكم أحب فضيلة الشيخ أحمد الخليلي في الله أسأل الله أن يطول عمره ياكم أحب أخواني الايباضية في الله
احبك الله
تحب من يكفر مرتكب الكبيرة ويكفر الصحابة ويقول القرأن مخلوق؟ إحذر منهم ألف مرة وعليك بأهل الحق أهل السنة والجماعة خاصة علماء بلاد الحرمين حرسها الله.
@@user-zw5to2zq2x و هل هذه من شروط الايمان ؟! .. و حاول لا تتلفظ ب الحماقات
قول بعض علماء إخواننا أهل السنة والجماعة في الإباضية ♥️❤️♥️👇
1 ـ العلامة الجليل عز الدين التنوخي : مقدمة (خلاصة الوسائل في ترتيب المسائل ) ص ح ، ط1 المطبعة العمومية بدمشق .
عضو المجمع العلمي بدمشق سابقاً ، الذي سجل بيراعه المنصف صفحات مشرقة بفضائل أهل الاستقامة ، حتى قال في متهميهم بالزيغ : ( كل من يتهم الإباضي بالزيغ والضلال فهو ممن فرَّقوا دينهم وكانوا شيعاً ، ومن الظالمين الجهَّال ) .
2 ـ العلاّمة الكبير السيد عبد الحافظ عبد ربّه : - الاباضية مذهب وسلوك ،ط1 القاهرة 18/11/85 ص 22/23
من علماء الأزهر الشريف ، جاء في كلامه عن الإباضية : ( لقد استنبطوا مذهبهم من القرآن الكريم ، واقتبسوه من السنة المطهرة ، وسلكوا في مسيرتهم إلى عبادة الله نفس الطريق التي سلكها الصحابة ، وارتضاها الإجماع ، وحرصوا كل الحرص على أن تكون خطواتهم على ذات الدرب ، وفي نفس الطريق ، وفوق " إفريز " الشارع ، ومع السبيل التي قطعها الرسول صلوات الله وسلامه عليه في مشواره الطويل وشوطه البعيد جيئة وذهابا ، على مدى مسيرته المباركة ، ورسالته الميمونة عبر الثلاثة والعشرين عاماً ، ومع تحريهم الصدق ، وحتمية الحق ، ومجاهدة النفس ، وريادة المعاناة ، والرياضة والترويض على المشقة والمقاساة حتى استبان لهم الأمر ، ووضح أمامهم الطريق ، وتبيَّن للعَالم أجمع - أو المخلصين المنصفين
- أن هؤلاء هم ( أهل الاستقامة ) أو هم في الواقع - وعلى الحقيقة (الفرقة الناجية )التي أخبر عنها الصادق المعصوم ، والتي أمر الله رسولَه أن يختارها وينتهجها سبيلاً يوصل إلى عبادته ومرضاته في قوله تعالى : ( قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ) يوسف 108 .
والمذهب الإباضي ليس عجيباً في الدنيا ولا غريباً عن الحياة ، وإنما هو العملة الصحيحة التي يجب تداولها وتناولها ، والتعامل بها في شتى الأنحاء ، وفي جميع المناخات والأجواء ، وهي بعون الله عملة لا ينالها التزييف أو التلبيس ، ولا يطولها الوضع أو التدليس ، ولا يجوز في منطقها العمل بين بين ، ولا التنكر في وجهين ، ولا المشي على الحبلين ، فالحق عندها واحد لا يتجزأ ، وكل لا يتوزع )(2) .
وقال أيضاً : ( وعموماً - وبعد استقصاء واستحصاء ، ودرس وبحث ، وتحليل وتعليل - تبيّن أن الإباضية هي الطريقة المثلى في الأداء الإسلامي ، وفي تعاطي الحياة ، وفي التعامل مع الناس ... وأئمتها ودعاتها هم الذين واجهوا مواكب النفاق ، وناهضوا أعاصير الشرك وعواصف الإلحاد ، وتحدوا - بكل صرامة وشدة وبأس - تلك الأفاعيل الهوجاء النكراء التي تتبدّى في سلوك المبطلين أو المستهترين من الحكام والباطشين سواء على المستوى الديني أو التعامل الدنيوي بين أفراد وجماعات الأمم والشعوب تمشيا مع منطق الدين ، واستجابة لدعاءاته ، ونداءاته ، ومتطلباته .
وما أحوج الدنيا اليوم إلى هذا اللون المتميز في الفقه الإسلامي .
وما أحوج الدنيا إلى دعاة الإباضية وأئمتها الذين من مهمتهم - ومن أولى وظائفهم إصلاح المسار الديني ، ومؤاخذة التسيّب والقبض بشدة على خناق الاستهتار والانحراف واللا أخلاقيات ، وإعادة الانضباط في شتى السلوكيات إلى هذه الحياة )(3).
وقال أيضاً : ( فالإباضية أصبحوا في الواقع - وفي نفس الأمر - وعلى الحقيقة هم اللغة الصحيحة - الفصيحة ، والصيغة المشرقة الوضاءة بين الله والناس ، والغُدَّةِ النشطة السليمة التي تُفرز للدنيا ماهيات الدين ، وتُقدم على موائد الإنسانية ما لذ وطاب من طعوم الحق ، وطيّبات اليقين ، فهم الفرقة الناجية التي أخبر عنها النبي صلى الله عليه وسلم في كل أحاديثه ومروياته ، وكان وجود هذا الصِّنف - أو النوع - من البشر ضرورة ملحة أو حتمية مقتضية استقطبت رحمة الله بعباده ، واستوجبت منهم مقابلة هذه الرحمة بألوان شتى من العبادات والقربات ، وأولها الشكر الخاص ، والعبودية الصافية ، والاحتفاء بنعم الله ، والاحتفال بآلائه ، وترجمة ذلك كله إلى السلوك الذي يحبه الله ورسوله ، وكان من مظاهر رحمة الله الفياَضة الحانية إنه لم يترك عباده هكذا - في هذه الدنيا - ضياعاً أوزاعاً ، أو هملاً ، أو كميات هابطة ساقطة تحت ركامات الشك ، وأنقاض الفتنة ، وخرائب التيه ، وأطلال الحيرة والقلق ، والتخبط والاضطراب.
ولما كان من حتمية الوجود الإنساني - لتتأكد فاعليته وينمو وجوده وتستمر معه الحياة - أن يعبر الطريق ، ويجتاز الجسر من الحاضر إلى الماضي ، ويصاحب التاريخ ، ويرافقه في كل خطواته ، ومع أبرز العناصر التي أثرت في الإيجاب والسلب ، والثبوت والنفي ، كان حتما مقضيا أن يصطحب الإنسان مع التاريخ تلك الفئة الهادئة المهدية التي حملت أرواحها على راحاتها ، وحياتها على أسلحتها ، وهبّت وقت الفزع والروع مطالبة بإنسانية الإنسان ، وكينونته البشرية في نطاق ما شرع الله ، وفي الإطار الذي خطته يد القدرة ، وحبك نسيجه الشرع ، وتكفلت به عناية الإسلام ، وعمل على ترجمته وتطبيقه سلوك محمد - عليه الصلاة والسلام - .
وهل هناك من هو أتقى وأنقى ، وأبرّ وأوفى ، في تأدية هذا الدور العظيم ، والقيام بهذه الرسالة الكبيرة الخطيرة غير الإباضيين ؟ .
التسامح الديني هو الذي سينتصر رغما عن جهلة المتطرفين والارهابيين
عدنان ابراهيم وكهلان 😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍😍
د عدنان إبراهيم والشيخ كهلان
من شك في حرف من هذا الكتاب كما أنكر القران
حفظكما الله 🌿
صَوْتُ صَارِخٍ فِي الْبَرِّيَّةِ: «أَعِدُّوا طَرِيقَ الرَّبِّ. قَوِّمُوا فِي الْقَفْرِ سَبِيلاً لإِلَهِنَا "
ممتاز
الله يحفضك ويبارك في عمرك يا دكتور