غالب الشابندر يكشف أسرار خطيرة حول الأهداف الحقيقية لحزب الدعوة
Vložit
- čas přidán 21. 08. 2024
- شهادات خاصة .. ليس على طريقة قال الراوي .. ولا بأسلوب كان يا ما كان .. ولا حكايا غابرة .. هو استنطاق للشهود .. والاحاطة بالحدث من اجل تاريخ خال من الدس والتدليس .. تاريخ يكتب بحبر الحقيقة لا رياء فيه ولا افتراء
من تقديم الدكتور حميد عبدالله
بشرفكم الانحراف في المجتمع العراقي بلغ ذروته في زمان حكم حزب الدعوه
اسكت احسلك باجاهل
حزب الدعوه اعدمه نوري المالكي
وفشلهرفي كله شي واللصوصيه هدف وتسيل العابهم للماده
والكذب عجيب اقتصادها وفلسفتا
دراسات مريضه ليس لهارواقع
@@user-rh1zp5hq3v الحقيقه مره هذا ماكشفه الواقع بالعراق
@@user-ju3tr9yx2e سبب سنه هم سبب
كلامك صحيح بس ابو خميني ماينطق الحقيقه امره مو بيده
كل الأحزاب فاشلة وسبب دمار العراق
المعارضة قبل ٢٠٠٣ بالعراق..كانت معارضة للدولة وليس ضد الطاغية صدام..
فالاحزاب الكردية مع الانفصال عن العراق..
الشيعة معارضة لتمجيد وتنفيذ مشروع الخميني ..ويجهرون بها..وعارضوا الدولة ليس لان صدام طاغية ولكن لأنهم يعتبرون الخميني الزعيم الإيراني هو الحاكم الشرعي على العراق...والخميني ووريثة الخامنئي. القائد العام للقوات المسلحة الإيرانية خدحسب الدستور الإيراني نفسه..
والاسلاميين السنة كانو اخوانية لا يؤمنون بالدولة العراقية بل بدولة الخلافة العابرة للحدود كالقاعدة وداعش..
غالب الشابند ينتقد الصدريين لتقديسهم الاعمى وصنميتهم لمقتدى الصدر...ولكنه مصاب بنفس الوباء بتقديسه لصنمه الصدر الاول...الذيل لايران الذي قال لو امرني الخميني ان اكون امام باصغر حسينية بضواحي طهران لقبلت..ودعى لتشريع الخيانة للاوطان بدعوته للولاء لايران واعتبار الخميني زعيم ايران.. هو الحاكم ودعى للذوبان فيه..اي الغاء العراق كدولة والحاقه بايران..
السموم الثلاث على مائدة السياسة العراقية...(القوميين والاسلاميين والشيوعيين)...دمروا العراق وطغوا فيه وفسدوا به...ونكلوا بشعب الرافدين...
والعراق لن ينهض الا بكنس العراق من هذه السموم الثلاث ورميهم باقرب مزبلة...
زمن صدام...كان العراق جهنم...واسقاطه..فتح باب الجحيم...
امريكا اعتقدت ان العراق فيه شعب...واكتشفت ان العراق شعوب متنافرة لا يجمعها جامع ولا يوحدها موحد...
وتبين لها ان ازمة العراق ليس بلد موحد يراد تقسيمه بل مقسم يراد توحيده قسرا....
واكتشفت بان دول الجوار تشعر بالخطر من العراق لاغلبيته الكردية والشيعة.. وكذلك اكتشفت بان دول المحيط الاقليمي لا تؤمن بالعراق دولة...بل سلة مالية لخزائنهم ...وسوق للعمالة الفائضة بدولهم ترسل للعراق.. من مصريين وغيرهم..وتبين لها بان إيران تنظر للعراق حديقة خلفية لها..ويجب ضمه لطهران..
وكذلك اكتشفت بان العراقيين ينظرون للعراق ليس،وطنا ودولة...فالاكراد كانوا يعتبرون العراق احتلال لارضهم...كوردستان..
والسنة بالعراق كانوا يعتبرون العراق ليس دولة بل جزء او قطر تابع لوطن وهمي اسموه الوطن العربي..فمرة ارادوه جزء من مصر تحت الجمهورية العربية المتحده اي العراق تحت حكم عاصمة اجنبية القاهرة...ومره جزء،من سوريا بأسم الوحده البعثية....ومرة جزء من الاردن تحت المملكة الهاشمية.. وهناك من السنة لا يؤمنون العراق كدولة أيضا بل ولاية من دولة وهميه دينية باسم الخلافة الإسلامية العابرة للحدود..فاستغلت سوريا وايران ذلك...فدعموا الإرهاب بعنوانه السني...فدعمت سوريا وايران الإرهاب وعلى رأسهم القاعدة.. باعتراف رجل إيران المالكي ووزير الدفاع السابق عبد القادر العبيدي...الذين اتهموا سوريا وايران بدعم الإرهاب بالعراق..
والشيعة ارد منهم ان يجعلون العراق جزء من ايران تحت الجمهورية الإسلامية الإيرانية...والشيعة بين ذيول لايران ..او ..قطيع للصدر..
فشيعة أرادوا العراقيين لا يرتبطون بدولة..بل بفتوى...فأصبح العراق لادولة..
علما امريكا ادت الذي عليها وانقذت العراق من الدكتوتورية ولكن العراقيين فشلوا بحكم العراق بسبب انتخابهم باصابعهم البنفسجية..اراذل القوم وفاسديهم العملاء الخونة..
انا مهندس و اتفق مع فكرة استاذ غالب انه الاحزاب الدينية تستطيع اختراق مجتمعات الهندسة و الطب اكثر من مجتمعات الدراسات الاجتماعية
طبعاً لأن غير ممتلئين فكرياً
المعارضة قبل ٢٠٠٣ بالعراق..كانت معارضة للدولة وليس ضد الطاغية صدام..
فالاحزاب الكردية مع الانفصال عن العراق..
الشيعة معارضة لتمجيد وتنفيذ مشروع الخميني ..ويجهرون بها..وعارضوا الدولة ليس لان صدام طاغية ولكن لأنهم يعتبرون الخميني الزعيم الإيراني هو الحاكم الشرعي على العراق...والخميني ووريثة الخامنئي. القائد العام للقوات المسلحة الإيرانية خدحسب الدستور الإيراني نفسه..
والاسلاميين السنة كانو اخوانية لا يؤمنون بالدولة العراقية بل بدولة الخلافة العابرة للحدود كالقاعدة وداعش..
غالب الشابند ينتقد الصدريين لتقديسهم الاعمى وصنميتهم لمقتدى الصدر...ولكنه مصاب بنفس الوباء بتقديسه لصنمه الصدر الاول...الذيل لايران الذي قال لو امرني الخميني ان اكون امام باصغر حسينية بضواحي طهران لقبلت..ودعى لتشريع الخيانة للاوطان بدعوته للولاء لايران واعتبار الخميني زعيم ايران.. هو الحاكم ودعى للذوبان فيه..اي الغاء العراق كدولة والحاقه بايران..
السموم الثلاث على مائدة السياسة العراقية...(القوميين والاسلاميين والشيوعيين)...دمروا العراق وطغوا فيه وفسدوا به...ونكلوا بشعب الرافدين...
والعراق لن ينهض الا بكنس العراق من هذه السموم الثلاث ورميهم باقرب مزبلة...
زمن صدام...كان العراق جهنم...واسقاطه..فتح باب الجحيم...
امريكا اعتقدت ان العراق فيه شعب...واكتشفت ان العراق شعوب متنافرة لا يجمعها جامع ولا يوحدها موحد...
وتبين لها ان ازمة العراق ليس بلد موحد يراد تقسيمه بل مقسم يراد توحيده قسرا....
واكتشفت بان دول الجوار تشعر بالخطر من العراق لاغلبيته الكردية والشيعة.. وكذلك اكتشفت بان دول المحيط الاقليمي لا تؤمن بالعراق دولة...بل سلة مالية لخزائنهم ...وسوق للعمالة الفائضة بدولهم ترسل للعراق.. من مصريين وغيرهم..وتبين لها بان إيران تنظر للعراق حديقة خلفية لها..ويجب ضمه لطهران..
وكذلك اكتشفت بان العراقيين ينظرون للعراق ليس،وطنا ودولة...فالاكراد كانوا يعتبرون العراق احتلال لارضهم...كوردستان..
والسنة بالعراق كانوا يعتبرون العراق ليس دولة بل جزء او قطر تابع لوطن وهمي اسموه الوطن العربي..فمرة ارادوه جزء من مصر تحت الجمهورية العربية المتحده اي العراق تحت حكم عاصمة اجنبية القاهرة...ومره جزء،من سوريا بأسم الوحده البعثية....ومرة جزء من الاردن تحت المملكة الهاشمية.. وهناك من السنة لا يؤمنون العراق كدولة أيضا بل ولاية من دولة وهميه دينية باسم الخلافة الإسلامية العابرة للحدود..فاستغلت سوريا وايران ذلك...فدعموا الإرهاب بعنوانه السني...فدعمت سوريا وايران الإرهاب وعلى رأسهم القاعدة.. باعتراف رجل إيران المالكي ووزير الدفاع السابق عبد القادر العبيدي...الذين اتهموا سوريا وايران بدعم الإرهاب بالعراق..
والشيعة ارد منهم ان يجعلون العراق جزء من ايران تحت الجمهورية الإسلامية الإيرانية...والشيعة بين ذيول لايران ..او ..قطيع للصدر..
فشيعة أرادوا العراقيين لا يرتبطون بدولة..بل بفتوى...فأصبح العراق لادولة..
علما امريكا ادت الذي عليها وانقذت العراق من الدكتوتورية ولكن العراقيين فشلوا بحكم العراق بسبب انتخابهم باصابعهم البنفسجية..اراذل القوم وفاسديهم العملاء الخونة..
مهندس ودكتور وعالم ذره يلطم ويركض بطويريج
إنهم مغسسولي المخ بببول الفكر الخمينونازي...وشيعة الجعفريه العربيه براؤون من هذه الجيفه العجمييه الإيرانيه: المجوسيه الصفويه الخمينونازيه
جا هسه مو حزب الدعوة يحكم
يعني الشيوعيون افهم منكم وإنا لاانتمي لاي حزب واتشرف باستقلاليتي لاكن انت اعترفت بعدين الشيوعيون والعلمانيون لايسرقون ولايحملون السلاح
دائما ما نجد مع الاسف اصحاب الشهادات العلمية في الطب والهندسة وغيرها. يجلسون تحت منبر يرتقيه جاهل ويسرد لهم الخرافات. اما من هم مهتمين الادب والاجتماع والفلسفة صعب جدا ان ينخرطوا باحزاب اسلامية او على الاقل يهضمون الخرافة.
من قرأ ل كانت او سبينوزا او دوستويفسكي وغيرهم. من باب اولى ان يسخروا من الدين بشكل عام.
غالب الشابند ينتقد الصدريين لتقديسهم الاعمى وصنميتهم لمقتدى الصدر...ولكنه مصاب بنفس الوباء بتقديسه لصنمه الصدر الاول...الذيل لايران الذي قال لو امرني الخميني ان اكون امام باصغر حسينية بضواحي طهران لقبلت..ودعى لتشريع الخيانة للاوطان بدعوته للولاء لايران واعتبار الخميني زعيم ايران.. هو الحاكم ودعى للذوبان فيه..اي الغاء العراق كدولة والحاقه بايران..
زمن صدام...كان العراق جهنم...واسقاطه..فتح باب الجحيم...
امريكا اعتقدت ان العراق فيه شعب...واكتشفت ان العراق شعوب متنافرة لا يجمعها جامع ولا يوحدها موحد...
وتبين لها ان ازمة العراق ليس بلد موحد يراد تقسيمه بل مقسم يراد توحيده قسرا....
واكتشفت بان دول الجوار تشعر بالخطر من العراق لاغلبيته الكردية والشيعة.. وكذلك اكتشفت بان دول المحيط الاقليمي لا تؤمن بالعراق دولة...بل سلة مالية لخزائنهم ...وسوق للعمالة الفائضة بدولهم ترسل للعراق.. من مصريين وغيرهم..وتبين لها بان إيران تنظر للعراق حديقة خلفية لها..ويجب ضمه لطهران..
وكذلك اكتشفت بان العراقيين ينظرون للعراق ليس،وطنا ودولة...فالاكراد كانوا يعتبرون العراق احتلال لارضهم...كوردستان..
والسنة بالعراق كانوا يعتبرون العراق ليس دولة بل جزء او قطر تابع لوطن وهمي اسموه الوطن العربي..فمرة ارادوه جزء من مصر تحت الجمهورية العربية المتحده اي العراق تحت حكم عاصمة اجنبية القاهرة...ومره جزء،من سوريا بأسم الوحده البعثية....ومرة جزء من الاردن تحت المملكة الهاشمية.. وهناك من السنة لا يؤمنون العراق كدولة أيضا بل ولاية من دولة وهميه دينية باسم الخلافة الإسلامية العابرة للحدود..فاستغلت سوريا وايران ذلك...فدعموا الإرهاب بعنوانه السني...فدعمت سوريا وايران الإرهاب وعلى رأسهم القاعدة.. باعتراف رجل إيران المالكي ووزير الدفاع السابق عبد القادر العبيدي...الذين اتهموا سوريا وايران بدعم الإرهاب بالعراق..
والشيعة ارد منهم ان يجعلون العراق جزء من ايران تحت الجمهورية الإسلامية الإيرانية...والشيعة بين ذيول لايران ..او ..قطيع للصدر..
فشيعة أرادوا العراقيين لا يرتبطون بدولة..بل بفتوى...فأصبح العراق لادولة..
علما امريكا ادت الذي عليها وانقذت العراق من الدكتوتورية ولكن العراقيين فشلوا بحكم العراق بسبب انتخابهم باصابعهم البنفسجية..اراذل القوم وفاسديهم العملاء الخونة..
المعارضة قبل ٢٠٠٣ بالعراق..كانت معارضة للدولة وليس ضد الطاغية صدام..
فالاحزاب الكردية مع الانفصال عن العراق..
الشيعة معارضة لتمجيد وتنفيذ مشروع الخميني ..ويجهرون بها..وعارضوا الدولة ليس لان صدام طاغية ولكن لأنهم يعتبرون الخميني الزعيم الإيراني هو الحاكم الشرعي على العراق...والخميني ووريثة الخامنئي. القائد العام للقوات المسلحة الإيرانية خدحسب الدستور الإيراني نفسه..
والاسلاميين السنة كانو اخوانية لا يؤمنون بالدولة العراقية بل بدولة الخلافة العابرة للحدود كالقاعدة وداعش..
السموم الثلاث على مائدة السياسة العراقية...(القوميين والاسلاميين والشيوعيين)...دمروا العراق وطغوا فيه وفسدوا به...ونكلوا بشعب الرافدين...
والعراق لن ينهض الا بكنس العراق من هذه السموم الثلاث ورميهم باقرب مزبلة...
دستويفسكي مسيحي متدين ودمر اراء الملحدين في كثير من كتاباته
غالب الشابندر اكشف اهداف مباراه برشلونه وفالنسيا افضل لان انت مسودن
ليش ؟
الكل قبل المنصب عملهم جاد وعندما يتمكنون تساقطت المبادء الجاده
غالب الشابند ينتقد الصدريين لتقديسهم الاعمى وصنميتهم لمقتدى الصدر...ولكنه مصاب بنفس الوباء بتقديسه لصنمه الصدر الاول...الذيل لايران الذي قال لو امرني الخميني ان اكون امام باصغر حسينية بضواحي طهران لقبلت..ودعى لتشريع الخيانة للاوطان بدعوته للولاء لايران واعتبار الخميني زعيم ايران.. هو الحاكم ودعى للذوبان فيه..اي الغاء العراق كدولة والحاقه بايران..
كلام أستاذ غالب واقعي جدا
دكتورنا العزيز وين تكملت لجنة ابو رغيف
استاذ ابو عمار انسان راقي
ظهور حزب الدعوة كان كارثة على الشعب العراقي
بحيث استغل النظام الصدامي ذلك وبدء بإعداد الالاف من العراقين بتهمة التعاون او الانتماء للدعوة
والاعلام جعل منهم قوة بحيث اغلبهم هربوا الى سوريا وايران ولم يكون لهم اي دور مسلح داخل العراق ولا توجد لهم اي تنظيفات بشمال العراق مثل الحزب الشرعي والاكراد
سوى لديهم عدة مقرات قرب الحدود الإيرانية
بإشراف الايرانين
ليس لهم اي دور داخل العراق
والنظام السابق استفاد من ظهورهم واعدم ا الالاف من العراقين الأبرياء
ومن عاش تلك الفترة كلن شاهد على ذلك
حزب الدعوة جلبوا الدمار والخراب للعراق سابقا وحاليا وليس لهم ولاء للعراق مثل الاحزاب الاسلامية الاخرى
لقاء رائع جدا
الدين أفيون الشعوب واذا اردنا بلد نظيف وطبقة واعيه علينا ابعاد الدين والعمايم ان الدوله وادارتها
هذا هو الجهل المركب
لابد من العلمانية و اللائكية
الاحزاب تولد لخدمة الشعب وليس لتغيير او فرض مبدأ فكري مبني على التفرقة منذ ولادته. لهذا الاحزاب الدينية والقومية تفشل في استقطاب من ليس بإمكانه تغيير دينه او قوميته او لونه. الموضوع يكرس التفرقة من اساسه.وإللا فكيف للسني او الكردي ان ينتمي لحزب شيعي دون أن يغير فكره العقائدي ويتحول للتشيع؟ وكذلك الاحزاب الكردية والسنية وغيرها. وهذا دليل قطعي على أن النضج الفكري لكل هذه الاحزاب يحتاج وقتا ويحتاج أن يبني روح المواطنة والخروج بأحزاب جامعة وغير تفريقية تهدف لبناء وطن قوي ومجتمع لا يؤمن بالتفرقة. كلما كثرت الرايات كثر السجال. أرجو إعادة النظر والتصرف بحكمة.
من هو مؤسس حزب الدعوه افيدونا
سيد صدر
السيد محمد صادق الصدر
السيد الشهيد الصدر الاول الذي تم. اعدامه عام ١٩٧٩
الحزب انحرف بعد اعدام السيد الصدر رحمه الله
@@mahmoodabbas8361 باقر الصدر
كثيرون ممن يقودون حزب الدعوة في الوقت الراهن هم من الذين يهدمون أركان هذا الحزب الإسلامي، ولكن أكثرهم تهديماً هو نوري المالكي.
فالحقيقة التي يجب أن يعلمها الجميع هي أن نوري المالكي بالنسبة لحزب الدعوة كصدام بالنسبة لحزب البعث.
على اساس علي الأديب وموفق الربيعي وباقي شلة الدعوه شرفاء مو
هذا اتهام خطير يا غالب اتق الله وارجع الى عقلك واعتقد حان وقت راحتك والتفرغ للاستغفار والابتعاد عن الفضائيات التي تصب الزيت على النار وهذا منهجهم انته يا غالب
زمن صدام...كان العراق جهنم...واسقاطه..فتح باب الجحيم...
امريكا اعتقدت ان العراق فيه شعب...واكتشفت ان العراق شعوب متنافرة لا يجمعها جامع ولا يوحدها موحد...
وتبين لها ان ازمة العراق ليس بلد موحد يراد تقسيمه بل مقسم يراد توحيده قسرا....
واكتشفت بان دول الجوار تشعر بالخطر من العراق لاغلبيته الكردية والشيعة.. وكذلك اكتشفت بان دول المحيط الاقليمي لا تؤمن بالعراق دولة...بل سلة مالية لخزائنهم ...وسوق للعمالة الفائضة بدولهم ترسل للعراق.. من مصريين وغيرهم..وتبين لها بان إيران تنظر للعراق حديقة خلفية لها..ويجب ضمه لطهران..
وكذلك اكتشفت بان العراقيين ينظرون للعراق ليس،وطنا ودولة...فالاكراد كانوا يعتبرون العراق احتلال لارضهم...كوردستان..
والسنة بالعراق كانوا يعتبرون العراق ليس دولة بل جزء او قطر تابع لوطن وهمي اسموه الوطن العربي..فمرة ارادوه جزء من مصر تحت الجمهورية العربية المتحده اي العراق تحت حكم عاصمة اجنبية القاهرة...ومره جزء،من سوريا بأسم الوحده البعثية....ومرة جزء من الاردن تحت المملكة الهاشمية.. وهناك من السنة لا يؤمنون العراق كدولة أيضا بل ولاية من دولة وهميه دينية باسم الخلافة الإسلامية العابرة للحدود..فاستغلت سوريا وايران ذلك...فدعموا الإرهاب بعنوانه السني...فدعمت سوريا وايران الإرهاب وعلى رأسهم القاعدة.. باعتراف رجل إيران المالكي ووزير الدفاع السابق عبد القادر العبيدي...الذين اتهموا سوريا وايران بدعم الإرهاب بالعراق..
والشيعة ارد منهم ان يجعلون العراق جزء من ايران تحت الجمهورية الإسلامية الإيرانية...والشيعة بين ذيول لايران ..او ..قطيع للصدر..
فشيعة أرادوا العراقيين لا يرتبطون بدولة..بل بفتوى...فأصبح العراق لادولة..
علما امريكا ادت الذي عليها وانقذت العراق من الدكتوتورية ولكن العراقيين فشلوا بحكم العراق بسبب انتخابهم باصابعهم البنفسجية..اراذل القوم وفاسديهم العملاء الخونة..
السموم الثلاث على مائدة السياسة العراقية...(القوميين والاسلاميين والشيوعيين)...دمروا العراق وطغوا فيه وفسدوا به...ونكلوا بشعب الرافدين...
والعراق لن ينهض الا بكنس العراق من هذه السموم الثلاث ورميهم باقرب مزبلة...
المعارضة قبل ٢٠٠٣ بالعراق..كانت معارضة للدولة وليس ضد الطاغية صدام..
فالاحزاب الكردية مع الانفصال عن العراق..
الشيعة معارضة لتمجيد وتنفيذ مشروع الخميني ..ويجهرون بها..وعارضوا الدولة ليس لان صدام طاغية ولكن لأنهم يعتبرون الخميني الزعيم الإيراني هو الحاكم الشرعي على العراق...والخميني ووريثة الخامنئي. القائد العام للقوات المسلحة الإيرانية خدحسب الدستور الإيراني نفسه..
والاسلاميين السنة كانو اخوانية لا يؤمنون بالدولة العراقية بل بدولة الخلافة العابرة للحدود كالقاعدة وداعش..
غالب الشابند ينتقد الصدريين لتقديسهم الاعمى وصنميتهم لمقتدى الصدر...ولكنه مصاب بنفس الوباء بتقديسه لصنمه الصدر الاول...الذيل لايران الذي قال لو امرني الخميني ان اكون امام باصغر حسينية بضواحي طهران لقبلت..ودعى لتشريع الخيانة للاوطان بدعوته للولاء لايران واعتبار الخميني زعيم ايران.. هو الحاكم ودعى للذوبان فيه..اي الغاء العراق كدولة والحاقه بايران..
الله مجرد خرافة كخرافة اللات
الاحزاب الدينية محاربون من جميع الاحزاب العلمانية واليسارية وكانوا (مدعومون خارجيا) داخليا ،
الاحزاب الإسلامية كانوا محاربون من جميع الدول المؤثرة على القرارات خارجيا ،
مختصر مفيد الحركات الإسلامية تحت المطرقة ممنوع (داخليا وخارجيا) حتى وزارة أوقاف الحكومات كانوا يحاربون التنظيمات الإسلامية
لان مجرمين وقتله وعماله
أخوي أنت مينلك هاي المعلومات
لو انفتحت على الغرب وغضت الطرف عن إسرائيل لنجحت نجاحا باهرا ولكسبت التأييد الخارجي والداخلي على السواء ٠
غالب الشابند ينتقد الصدريين لتقديسهم الاعمى وصنميتهم لمقتدى الصدر...ولكنه مصاب بنفس الوباء بتقديسه لصنمه الصدر الاول...الذيل لايران الذي قال لو امرني الخميني ان اكون امام باصغر حسينية بضواحي طهران لقبلت..ودعى لتشريع الخيانة للاوطان بدعوته للولاء لايران واعتبار الخميني زعيم ايران.. هو الحاكم ودعى للذوبان فيه..اي الغاء العراق كدولة والحاقه بايران..
زمن صدام...كان العراق جهنم...واسقاطه..فتح باب الجحيم...
امريكا اعتقدت ان العراق فيه شعب...واكتشفت ان العراق شعوب متنافرة لا يجمعها جامع ولا يوحدها موحد...
وتبين لها ان ازمة العراق ليس بلد موحد يراد تقسيمه بل مقسم يراد توحيده قسرا....
واكتشفت بان دول الجوار تشعر بالخطر من العراق لاغلبيته الكردية والشيعة.. وكذلك اكتشفت بان دول المحيط الاقليمي لا تؤمن بالعراق دولة...بل سلة مالية لخزائنهم ...وسوق للعمالة الفائضة بدولهم ترسل للعراق.. من مصريين وغيرهم..وتبين لها بان إيران تنظر للعراق حديقة خلفية لها..ويجب ضمه لطهران..
وكذلك اكتشفت بان العراقيين ينظرون للعراق ليس،وطنا ودولة...فالاكراد كانوا يعتبرون العراق احتلال لارضهم...كوردستان..
والسنة بالعراق كانوا يعتبرون العراق ليس دولة بل جزء او قطر تابع لوطن وهمي اسموه الوطن العربي..فمرة ارادوه جزء من مصر تحت الجمهورية العربية المتحده اي العراق تحت حكم عاصمة اجنبية القاهرة...ومره جزء،من سوريا بأسم الوحده البعثية....ومرة جزء من الاردن تحت المملكة الهاشمية.. وهناك من السنة لا يؤمنون العراق كدولة أيضا بل ولاية من دولة وهميه دينية باسم الخلافة الإسلامية العابرة للحدود..فاستغلت سوريا وايران ذلك...فدعموا الإرهاب بعنوانه السني...فدعمت سوريا وايران الإرهاب وعلى رأسهم القاعدة.. باعتراف رجل إيران المالكي ووزير الدفاع السابق عبد القادر العبيدي...الذين اتهموا سوريا وايران بدعم الإرهاب بالعراق..
والشيعة ارد منهم ان يجعلون العراق جزء من ايران تحت الجمهورية الإسلامية الإيرانية...والشيعة بين ذيول لايران ..او ..قطيع للصدر..
فشيعة أرادوا العراقيين لا يرتبطون بدولة..بل بفتوى...فأصبح العراق لادولة..
علما امريكا ادت الذي عليها وانقذت العراق من الدكتوتورية ولكن العراقيين فشلوا بحكم العراق بسبب انتخابهم باصابعهم البنفسجية..اراذل القوم وفاسديهم العملاء الخونة..