محمد الشعراوي | الرد علي نظرية داروين وإثبات ان الانسان ليس اصله قرد

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 13. 09. 2024
  • أهلًا بكم في قناة [خطوات]
    في هذه القناة نعرض لكم مجموعة من القصص الدينية التي وردت في الكتاب و السنة لنصل إلى فهم ديننا بالطريقة الصحيحة
    اشترك في قناة خطوات ليصلك كل جديد:
    bit.ly/4aS2HME
    اغني رجل في التاريخ الذي خسف الله به الارض، قصة قارون كاملة مع الشيخ بدر المشاري
    • أغني رجل في التاريخ ال...
    --------------------------------
    #الشعراوي
    #الإنسان

Komentáře • 5

  • @Katawat-zc3oe
    @Katawat-zc3oe  Před měsícem +5

    اشترك في قناة خطوات ليصلك كل جديد:
    bit.ly/4aS2HME

  • @abdallahalahdal7036
    @abdallahalahdal7036 Před 13 dny

    اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

  • @user-li2dl9ez8p
    @user-li2dl9ez8p Před měsícem +1

    تم الاشتراك وتفعيل الجرس والمشاركه احسنت على هاذا المحتوى

  • @khaledkordy1177
    @khaledkordy1177 Před 23 dny

    ❤اللهم صلي علي سيدنا محمد ، صلاة تدخلني بها حصن ( لا اله الا الله ، محمد رسول الله ) ، ونشاهد بها وجه نبينا محمد ( صلي الله عليه وسلم ) وتلهمني بها التوفيق الي طاعتك و طاعته ، وترزقنا بها الرضا بقضائك والتفويض لأمرك ، والتوكل عليك والتسليم بحكمك ، واجعل صلاتنا عليه ذخرا" لنا ولأولادنا ، وأحفادنا ، وذريتنا، وأحبابنا نعمة منك ورحمة ، وارزقنا شفاعته يوم الحساب ، واجعل لنا عندك زلفي وحسن مآب

  • @ChibaBolal
    @ChibaBolal Před měsícem +1

    الله لم يخلق الإنسان قردًا في العصور القديمة وأعدوا بالله.
    يقول الله تعالى: "من آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر فقد اهتدى إلى صراط مستقيم". هذه العبارة تتحدث عن أهم أركان الإيمان في الدين الإسلامي وتؤكد على أهمية الإيمان الكامل بكل ما يتعلق بالله تعالى وملائكته وكتبه ورسله.
    وفي الدين الإسلامي، يُعتبر الإنسان مخلوقًا خاصًا من صنع الله تعالى، وقد خلقه الله من طين. في القرآن الكريم، يُذكر في عدة سور كيفية خلق الإنسان، مثل قوله تعالى: "وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِن طِينٍ، ثُمَّ إِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ. (الصافات: 71-72).
    إن البحث عن الحقائق الدينية هو دعوة لنا لفهم دورنا في هذا الكون. فالإيمان بالله ورسالاته ينير الطريق أمامنا لنعيش حياة مليئة بالمعنى والقيم. كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى." وهذا يذكرنا بأن نعيش بصدق ونسعى لتحقيق الخير في أنفسنا وفي مجتمعاتنا.
    إذن، نحن مطالبون بتقدير هذه النعمة العظيمة التي أكرمنا الله بها، والعمل على تحقيق الرؤية السامية التي أرادها لنا. ومن هنا تنشأ مسؤولياتنا تجاه أنفسنا وتجاه الله، لنسهم في نهضة مجتمعنا ونضج إنسانيتنا.
    سأختمها بآية كريمة.
    "وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا" (الإسراء: 70).