بارك الله فيكم ، هذه الأغنية فيها مخالفات شرعية كبيرة دعاء غير الله!! والعياذ بالله ، لا يجوز طلب المدد إلا من الله وقد أجمع علماء المذاهب الأربعة وغيرهم على أن دعاء غير الله شرك أكبر مخرج من ملة الإسلام ، وقد نصوا على ذلك في كتاب حكم المرتد في جميع كتب المذاهب ، وعلى أن إفراد الله بالعبادة عموماً ، والدعاء خصوصاً من ضروريات الاسلام ، ولم يخالف في ذلك واحد منهم ، وإجماع المسلمين حجة شرعية كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم : إن الله تعالى لا يجمع أمتي على ضلالة ، ويد الله على الجماعة . أما كلام الحنفية ؛ فقال الشيخ قاسم في « شرح درر البحار » : النذر الذي يقع من أكثر العوام ، بأن يأتي إلى قبر بعض الصلحاء قائلاً : يا سيدي ؛ إن رُدّ غائبي ، أو عُوفي مريضي ، أو قُضيت حاجتي ؛ فلك من الذهب أو الطعام أو الشمع كذا وكذا ؛ باطلٌ إجماعاً ، لوجوه منها : أن النذر للمخلوق لا يجوز . وأما كلام الشافعية ؛ فقال ابن حجر الشافعي في « شرح الأربعين النووية » : من دعا غير الله فهو كافر .[ وأما كلام المالكية ؛ فقال أبو بكر الطرطوشي في كـتاب « الحوادث والبدع » لما ذكر حديث الشجرة المسماة بذات أنواط : فانظروا رحمكم الله أينما وجدتم سدرة أو شجرة يقصدها الناس ، ويُعظمون من شأنها ، ويرجون البُـرء والشفاء لمرضاهم من قِـبَلِها ؛ وينوطون بها المسامير والخرق ؛ فهي ذات أنواط ، فاقطعوها. قال ابنُ تَيميَّةَ: (لا يجوزُ لأحَدٍ أن يستغيثَ بأحَدٍ من المشايخِ الغائبينَ ولا الميِّتين، مثلُ أن يقولَ: يا سَيِّدي فلانًا، أغِثْني وانصُرْني وادفَعْ عنِّي، أو أنا في حَسْبِك. ونحو ذلك. بل كُلُّ هذا من الشِّركِ الذي حَرَّم اللهُ ورسولُه، وتحريمُه ممَّا يُعلَمُ بالاضطرارِ مِن دينِ الإسلامِ، . منقول بتصرف . ﴿إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ﴾ [فَاطِرٍ ١٤].
هل هذا من دين الله؟ الرسول وهو خي خلق الله لا يملك لنفسه نفعا ولاضر { قل لا أملك لنفسي نفعا ولا ضرا إلا ما شاء الله ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير وما مسني السوء إن أنا إلا نذير وبشير لقوم يؤمنون (188) } اﻷعراف[ 188 ]
مدد مدد من غير عدد يا سيده
شيء لله يا ستنا نظره ومدد يا أمنا
يا كريمه يا أخت الحسنين نظره لمحسوبك بالعين
مدد يا سيدة
بارك الله فيكم ، هذه الأغنية فيها مخالفات شرعية كبيرة دعاء غير الله!! والعياذ بالله ، لا يجوز طلب المدد إلا من الله
وقد أجمع علماء المذاهب الأربعة وغيرهم على أن دعاء غير الله شرك أكبر مخرج من ملة الإسلام ، وقد نصوا على ذلك في كتاب حكم المرتد في جميع كتب المذاهب ، وعلى أن إفراد الله بالعبادة عموماً ، والدعاء خصوصاً من ضروريات الاسلام ، ولم يخالف في ذلك واحد منهم ، وإجماع المسلمين حجة شرعية كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم : إن الله تعالى لا يجمع أمتي على ضلالة ، ويد الله على الجماعة .
أما كلام الحنفية ؛ فقال الشيخ قاسم في « شرح درر البحار » : النذر الذي يقع من أكثر العوام ، بأن يأتي إلى قبر بعض الصلحاء قائلاً : يا سيدي ؛ إن رُدّ غائبي ، أو عُوفي مريضي ، أو قُضيت حاجتي ؛ فلك من الذهب أو الطعام أو الشمع كذا وكذا ؛ باطلٌ إجماعاً ، لوجوه منها :
أن النذر للمخلوق لا يجوز .
وأما كلام الشافعية ؛ فقال ابن حجر الشافعي في « شرح الأربعين النووية » : من دعا غير الله فهو كافر .[
وأما كلام المالكية ؛ فقال أبو بكر الطرطوشي في كـتاب « الحوادث والبدع » لما ذكر حديث الشجرة المسماة بذات أنواط : فانظروا رحمكم الله أينما وجدتم سدرة أو شجرة يقصدها الناس ، ويُعظمون من شأنها ، ويرجون البُـرء والشفاء لمرضاهم من قِـبَلِها ؛ وينوطون بها المسامير والخرق ؛ فهي ذات أنواط ، فاقطعوها.
قال ابنُ تَيميَّةَ: (لا يجوزُ لأحَدٍ أن يستغيثَ بأحَدٍ من المشايخِ الغائبينَ ولا الميِّتين، مثلُ أن يقولَ: يا سَيِّدي فلانًا، أغِثْني وانصُرْني وادفَعْ عنِّي، أو أنا في حَسْبِك. ونحو ذلك. بل كُلُّ هذا من الشِّركِ الذي حَرَّم اللهُ ورسولُه، وتحريمُه ممَّا يُعلَمُ بالاضطرارِ مِن دينِ الإسلامِ، .
منقول بتصرف .
﴿إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ﴾ [فَاطِرٍ ١٤].
قال ابن حجر الشافعي من دعا غير الله فهو كافر
بارك الله فيكم أخي الكريم احذر من هذا
اللھ
مدد..يماااااامااااا الكريمه
الله الله...الحب هوة الست
نضرة..ومدد...يماااامااااا الكريمه
الله الله
هل هذا من دين الله؟
الرسول وهو خي خلق الله لا يملك لنفسه نفعا ولاضر
{ قل لا أملك لنفسي نفعا ولا ضرا إلا ما شاء الله ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير وما مسني السوء إن أنا إلا نذير وبشير لقوم يؤمنون (188) }
اﻷعراف[ 188 ]
الله المستعان
اتقوا الله ، ولا تشركوا به