المسلمون يعانون أزمة قيادة .. وليس أزمة فكرية .. قبل اكثر من ١٤٠٠ عام .. والحلال بين والحرام بين .. وما بين البين .. يتسلل من يحاول ان يشكك في الأمرين .. لذا ما ينقص الأمة هو القيادة الرشيدة التي تعي كلمة الجهاد في سبيل الله ودفع الاذى عن المسلمين .. وتراهن على النصر والشهادة معاً .. لحماية المسلمين لممارسة دينهم ودعوتهم .. حينها تخف المحن وتنتهي الفتن ويهرب في الظهر من طعن
هذا غير صحيح، انظر إلى حال الناس في عصرنا، تقول له حرام ويأتيك يقول لك من اين قلت حرام ياخي الله غفور رحيم وتقول لهم قال الله تعالى وقال رسوله صلى الله عليه وسلم يعرضون ويتبعون الهوى ولم يزالوا تأتهم المصائب والنوازل ويصرون على المعاصي وكأن الله لا يراهم! هذه مشكلة فكر لا شك
السيد الدكتور الضيف جد متمكن ..جزاه الله احسن الجزاء في تبسيطه للموضوع وفضحه لهؤلاء الزنادقة الحداثيين....سعو ويسعون الى تحطيم ومحاربة الدين بخبث ...عليهم من الله ما يستحقون....
@@aka3z أين العجب ؟ صدعوا روسنا ب نحن فقط السلف الصالح الذي يأمر بالمعروف وينهي عن المنكر . . فالثلاثة المذكورين يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف كما ترى مهرجانات الرياض وحفلات المكسيكي . . .
أم الكورارث أن بعض جامعاتنا العربية تفرض تعلم الإسلام والعربية في الجامعات الغربية على طالبي الإعادة في الجامعات ليعودوا اساتذة ، هؤلاء سيعودون بسموم المستشرقين . لو كان القرار بيدي لوضعت مدراء الجامعات العربية في السجن فكيف تتعلم دينك ولغتك وحضارتك من اعداءك !
عن سَمُرة بن جُنْدَب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أحب الكلام إلى الله أربع لا يَضُرُّك بِأَيِّهِنَّ بدأت: سُبْحَانَ الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر». [صحيح] - [رواه مسلم]
الرواية الإصلاحية البادسية السلفية المكتوب باللغة الفرنسية في الجزائر 1919-1939 Le roman réformiste musulman d’expression française en Algérie dans l’entre-deux-guerres 1919-1939, Heritage, Paris, 2021.
أعتقد المُضيف له مقال قد كتبه في متراس حول كون لحظة الطوفان لحظة نماذجية تفتقد إلى خطاب ديني وسياسي يليق بعظمتها وأن من هم متصدرون للمشهد الدعوى لا يزالون عالقين في سياق قديم ولم يلحقوا على المستوى اللغوى والطرح الدعوى بسياق الطوفان... نرجو أن يقوم المضيف بجعل عنوان هذا المقال مركزية لحلقة أو اثنين ويستضيف فيها من هم جديرون بمناقشة هذا الأمر، وإن كنت أعتبر حلقة الشيخ أحمد السيد تندرج تحت موضوع المقال الذي ناقشه الأستاذ فتوح .. والضيف في الختام إنسان جميل ومحترم ومعظم للقرآن والسنة
نصيحة فقط، استخدموا كلمات مفتاحية مناسبة من أجل عنوان كل فيديو..مثلا عنوان هذه الحلقة غريب ولو استخدمت خانة البحث لأجده لن استطيع ولن يظهر في الخيارات ربما
أبو إسحاق الشاطبي ليس مؤسسا المقاصد وإنما هو أول من صنف فيها، تماما كما أن الشافعي ليس مؤسس أصول الفقه وإنما أول من صنف فيها.. فالمقاصد والأصول وكل ما هو متعلق بملتنا الحنيفة أسسها رب العالمين وبينها رسول الله صلى الله عليه وسلم (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا)
@Zaid_ibn_Hani اخي الكريم الدكتور يرد على محاولات من ينتقدهم. اولا لا نستطيع الغاء فكر كامل وخاصة المخالف . ثانيا صديقي هناك خلط من الطرفين المتنازعين حول تحديد نقاط النازعات. فالعبادات والمحرمات يكاد ينعدم الخلاف حولها ولا تتجاوز الايات فيها ٢٥٠ آية من اصل ٦٣٣٦ آية في القرآن التي تتناول تاريخ الخلق واخذ العبر منه هناك ايات تتناول الكون والفلك هذه تخضع للعلم والمعرف ولا مجال للتدين فيها ومثلها النظر في الانفس وهذا يعطينا مصداقية صلاحية القرآن لكل زمان ومكان. اما ذكرك لحديث الافتراق الاصل فيه غير متفق على صحته. وان صح لا يطبق على ما يتناول الدكتور لانه سيزيد الخلاف شرخا فكيف بالتكفير لانه يشير ٧٢ في النار و واحدة في الجنة ولو عدنا لما كان عليه الرسول ص واصحابه تجد العجب العجاب في الفقه وفهمه
ابن تيمية في باب التكفير يتكلم حساب المقام ، فهو حين يتكلم في سياق الرد يختلف عن سياق المعاملة ، وحسن ستكلم في سياق النقاش السني أمام البدعي يختلف عن النقاش الإسلامي أمام الكفري ، لا أنه كان تكفيريا ثم تراجع ، والله أعلم
والله يا استاذ لم تزيدنا إلا حيرة تتكلم بشكل عام مدافعا عن منهج وكأنه واضح بينما اذهب الى اختلاف المذاهب بل في داخل المذهب الواحد تجد العجب العجاب . وقبل ان يأتي من تنتقدهم اين ذاهبة الامة
أنك تريد للخلاف أن يندثر تماما هذا لا يكون والنبي صلى الله عليه وسلم أخبر بذلك وأنه ستفترق الأمة بقي عليك أن تتمسك بالأصل وما كان عليه السلف وما اختلف فيه السلف من مسائل الفقه والاجتهاد ففيه متسع
هرب من الجواب على قطع يدي السارق .هل الخالق إلى هذا الحد قاسي على خلقه ؟يريد ان ان يرى مجتمعنا الإسلامي بدون أيادي ؟جل مجتمعاتنا العربية تعاني من الفقر هل نقطع أيادي نصف الشعوب ؟.ام نقدي على الفقر ونوفر لجميع الشعوب حق العيش بكرامة حتى لا يفكر اي كان من السرقة
كلامكم دعوه الى التراث رغم قولكم لا ندعوا الى التراث ومحور ثاني انتم تخلطو بين الحديث والسنه اما عن الشحرور قبل 30 سنه من الربيع العربي هو يكتب عن القرءان
ما هي مشكلة التراث ، ألم ينقله صحابة ثقات هم نفسهم حفظة القرآن و كتبته ، شحرور أبعد ما يكون عن القرآن وهديه وأوامره و نواهيه ، تتقبلون الشحرور و ترفضون البخاري ! سبحان الله .
السُّنُّة الشريفة الكريمة هي من أعطت القرأن تفسيره وشرحه ومعرفته والمُحدِّثين وشُرَّاح الحديث هم أعرفُ النَّاس بالقرأن وبتفسير معانيه لذلك من أدعى أنه قرأني فهو أكذب النَّاس وأضلَّهم سبيلا. فالقرأن وحي الله الذي أنزله الله على رسوله عليه الصلاة والسلام وكذلك أفعال وأقوال وسُنَّة الرسول عليه الصلاة والسلام هي وحيٌ من الله. لأنَّ الله تعالى قال في القرأن: ومايَنْطِقُ عَنِ الهوى إنْ هُوَ إلاَّ وحْيٌ يُوحى.
من الافضل على صاحب القناة ذكر اسم الضيف ووضعه بالعنوان وارجو ان يقوم بذلك لان مثل هؤلاء الضيوف يستحقون ان يكونوا علماً للأمة
المسلمون يعانون أزمة قيادة .. وليس أزمة فكرية .. قبل اكثر من ١٤٠٠ عام .. والحلال بين والحرام بين .. وما بين البين .. يتسلل من يحاول ان يشكك في الأمرين .. لذا ما ينقص الأمة هو القيادة الرشيدة التي تعي كلمة الجهاد في سبيل الله ودفع الاذى عن المسلمين .. وتراهن على النصر والشهادة معاً .. لحماية المسلمين لممارسة دينهم ودعوتهم .. حينها تخف المحن وتنتهي الفتن ويهرب في الظهر من طعن
بل هم أعداء بعض ينكرون المعروف
هذا غير صحيح، انظر إلى حال الناس في عصرنا، تقول له حرام ويأتيك يقول لك من اين قلت حرام ياخي الله غفور رحيم وتقول لهم قال الله تعالى وقال رسوله صلى الله عليه وسلم يعرضون ويتبعون الهوى ولم يزالوا تأتهم المصائب والنوازل ويصرون على المعاصي وكأن الله لا يراهم! هذه مشكلة فكر لا شك
@@Saif-uc6vw اتباع الهوى ليست مشكلة فكر
اوفقك بأن الزعامة مهمة. زعامة لا تسمح لجهة تفرض عليها محتوى منهج دارسي. زعامة تتحكم بالانترنت و تبسط العدل.
@@Saif-uc6vw
صحيح لأن الحكومة ضعيفة او متأمرة سمحت للأفكار الشاذة بالانتشار.
السيد الدكتور الضيف جد متمكن ..جزاه الله احسن الجزاء في تبسيطه للموضوع وفضحه لهؤلاء الزنادقة الحداثيين....سعو ويسعون الى تحطيم ومحاربة الدين بخبث ...عليهم من الله ما يستحقون....
الاسلام الصحيح هو الاسلام السلفي و اصله القران و السنة و فهم الصحابة و التابعين و خير القرون للدين و اصوله صلبة شديد الصلابة
أين هم السلفيون من بن سلمان في السعوديه والسيسي في مصر وبن زايد في أبوظبي و و و . . .
كل ما مضى فهو سلف. الكل يجتهد و يرى انه على صواب. خلونا مسلمين متفقين. التسميات تفرق و نحن في زمن الفتن نحتاج للوحده.
الرابط العجيب @@Haan-l3b
@@aka3z أين العجب ؟
صدعوا روسنا ب نحن فقط السلف الصالح الذي يأمر بالمعروف وينهي عن المنكر . . فالثلاثة المذكورين يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف كما ترى مهرجانات الرياض وحفلات المكسيكي . . .
أم الكورارث أن بعض جامعاتنا العربية تفرض تعلم الإسلام والعربية في الجامعات الغربية على طالبي الإعادة في الجامعات ليعودوا اساتذة ، هؤلاء سيعودون بسموم المستشرقين .
لو كان القرار بيدي لوضعت مدراء الجامعات العربية في السجن فكيف تتعلم دينك ولغتك وحضارتك من اعداءك !
هذه الحلقة تحسُن مشاهدتُها بعد قراءة التأويل الحداثي للتراث -إبراهيم السكران-
عن سَمُرة بن جُنْدَب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «أحب الكلام إلى الله أربع لا يَضُرُّك بِأَيِّهِنَّ بدأت: سُبْحَانَ الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر».
[صحيح] - [رواه مسلم]
لا تنس استضافة الشيخ حسين عبد الرازق
روعة في مجال القراءة والمدارسة والنهضة في الجيل
( ذَم الْمَنْطِقُ الْيُونَانِيُّ ) : وَلِهَذَا كَانَ الْعُقَلَاءُ الْعَارِفُونَ يَصِفُونَ مَنْطِقَهُمْ بِأَنَّهُ ( أَمْرٌ اصْطِلَاحِيٌّ ) وَضَعَهُ رَجُلٌ مِنْ ( الْيُونَانِ ) لَا يَحْتَاجُ إلَيْهِ الْعُقَلَاءُ وَلَا طَلَبُ الْعُقَلَاءِ لِلْعِلْمِ مَوْقُوفًا عَلَيْهِ كَمَا لَيْسَ مَوْقُوفًا عَلَى التَّعْبِيرِ بِلُغَاتِهِمْ مِثْلَ : ( فيلاسوفيا ) ؛ و ( سوفسطيقا ) و ( أنولوطيقا ) و ( أثولوجيا ) و ( قاطيغورياس) وَ ( نَحْوِ ذَلِكَ مِنْ لُغَاتِهِمْ الَّتِي يُعَبِّرُونَ بِهَا عَنْ مَعَانِيهِمْ ) فَلَا يَقُولُ أَحَدٌ إنَّ سَائِرَ الْعُقَلَاءِ مُحْتَاجُونَ إلَى هَذِهِ ( اللُّغَةِ ) لَا سِيَّمَا مَنْ كَرَّمَهُ اللَّهُ ( بِأَشْرَفِ اللُّغَاتِ الْجَامِعَةِ ) لِأَكْمَلِ مَرَاتِبِ الْبَيَانِ الْمُبَيِّنَةِ لِمَا تَتَصَوَّرُهُ الْأَذْهَانُ بِأَوْجَزِ لَفْظٍ وَأَكْمَلِ تَعْرِيفٍ وَأَنَّ الْحَاجَةَ إنَّمَا تَدْعُو إلَى ( تَعَلُّمِ الْعَرَبِيَّةِ ) ؛ لِأَنَّ الْمَعَانِيَ فِطْرِيَّةٌ عَقْلِيَّةٌ لَا تَحْتَاجُ إلَى اصْطِلَاحٍ خَاصٍّ بِخِلَافِ اللُّغَةِ الْمُتَقَدِّمَةِ الَّتِي يُحْتَاجُ إلَيْهَا فِي مَعْرِفَةِ مَا يَجِبُ مَعْرِفَتُهُ مِنْ الْمَعَانِي فَإِنَّهُ لَا بُدَّ فِيهَا مِنْ التَّعَلُّمِ ؛ وَلِهَذَا كَانَ ( تَعَلُّمُ الْعَرَبِيَّةِ ) الَّتِي يَتَوَقَّفُ فَهْمُ ( الْقُرْآنِ ) وَ ( الْحَدِيثِ ) عَلَيْهَا فَرْضًا عَلَى الْكِفَايَةِ بِخِلَافِ ( الْمَنْطِقِ ) وَمَنْ قَالَ مِنْ الْمُتَأَخِّرِينَ : إنَّ تَعَلُّمَ ( الْمَنْطِقِ ) فَرْضٌ عَلَى الْكِفَايَةِ أَوْ إنَّهُ مِنْ شُرُوطِ الِاجْتِهَادِ فَإِنَّهُ يَدُلُّ عَلَى ( جَهْلِهِ بِالشَّرْعِ ) وَ ( جَهْلِهِ بِفَائِدَةِ الْمَنْطِقِ ) وَفَسَادُ هَذَا الْقَوْلِ مَعْلُومٌ بِالِاضْطِرَارِ مِنْ دِينِ الْإِسْلَامِ فَإِنَّ أَفْضَلَ هَذِهِ الْأُمَّةِ مِنْ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانِ وَأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ عَرَفُوا مَا يَجِبُ عَلَيْهِمْ وَيُكْمِلُ عِلْمَهُمْ وَإِيمَانَهُمْ قَبْلَ أَنْ يُعْرَفَ ( الْمَنْطِقُ الْيُونَانِيُّ ) فَكَيْفَ يُقَالُ : إنَّهُ لَا يُوثَقُ بِالْعِلْمِ إنْ لَمْ يُوزَنْ بِهِ أَوْ يُقَالُ إنَّ فِطَرَ بَنِي آدَمَ فِي الْغَالِبِ لَمْ تَسْتَقِمْ إلَّا بِهِ !!! فَمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَلَا مِنْ غَيْرِهِمْ يُصَنِّفُ كَلَامًا إلَّا وَلَا بُدَّ أَنْ يَتَضَمَّنَ مَا هُوَ حَقٌّ فَمَعَ ( الْيَهُودِ ) وَ ( النَّصَارَى ) مِنْ الْحَقِّ بِالنِّسْبَةِ إلَى مَجْمُوعِ مَا مَعَهُمْ أَكْثَرُ مِمَّا مَعَ هَؤُلَاءِ مِنْ الْحَقِّ بَلْ وَمَعَ ( الْمُشْرِكِينَ عُبَّادِ الْأَصْنَامِ مِنْ الْعَرَبِ وَنَحْوِهِمْ ) مِنْ الْحَقِّ أَكْثَرُ مِمَّا مَعَ هَؤُلَاءِ بِالنِّسْبَةِ إلَى مَا مَعَهُمْ فِي ( مَجْمُوعِ فَلْسَفَتِهِمْ النَّظَرِيَّةِ وَالْعَمَلِيَّةِ لِلْأَخْلَاقِ وَالْمَنَازِلِ وَالْمَدَائِنِ ) وَلِهَذَا كَانَ ( الْيُونَانُ ) مُشْرِكِينَ كُفَّارًا يَعْبُدُونَ الْكَوَاكِبَ وَالْأَصْنَامَ شَرًّا مِنْ ( الْيَهُودِ ) وَ ( النَّصَارَى ) بَعْدَ النَّسْخِ وَالتَّبْدِيلِ بِكَثِيرِ وَلَوْلَا أَنَّ اللَّهَ مَنَّ عَلَيْهِمْ بِدُخُولِ دِينِ الْمَسِيحِ إلَيْهِمْ فَحَصَلَ لَهُمْ مِنْ الْهُدَى وَالتَّوْحِيدِ مَا اسْتَفَادُوهُ مِنْ دِينِ الْمَسِيحِ مَا دَامُوا مُتَمَسِّكِينَ بِشَرِيعَتِهِ قَبْلَ النَّسْخِ وَالتَّبْدِيلِ لَكَانُوا مِنْ جِنْسِ أَمْثَالِهِمْ مِنْ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمَّا غُيِّرَتْ مِلَّةُ الْمَسِيحِ صَارُوا فِي دِينٍ مُرَكَّبٍ مِنْ حَنِيفِيَّةٍ وَشِرْكٍ : بَعْضُهُ حَقٌّ وَبَعْضُهُ بَاطِلٌ وَهُوَ خَيْرٌ مِنْ الدِّينِ الَّذِي كَانَ عَلَيْهِ أَسْلَافُهُمْ وَكَلَامُنَا هُنَا فِي بَيَانِ ضَلَالِ هَؤُلَاءِ ( الْمُتَفَلْسِفَةِ ) الَّذِينَ يَبْنُونَ ضَلَالَهُمْ بِضَلَالِ غَيْرِهِمْ فَيَتَعَلَّقُونَ بِالْكَذِبِ فِي الْمَنْقُولَاتِ وَبِالْجَهْلِ فِي الْمَعْقُولَاتِ كَقَوْلِهِمْ : إنَّ أَرِسْطُو وَزِيرُ ذِي الْقَرْنَيْنِ الْمَذْكُورِ فِي الْقُرْآنِ ؛ لِأَنَّهُمْ سَمِعُوا أَنَّهُ كَانَ وَزِيرَ الْإِسْكَنْدَرِ وَذُو الْقَرْنَيْنِ يُقَالُ لَهُ الْإِسْكَنْدَرُ وَهَذَا مِنْ جَهْلِهِمْ ؛ فَإِنَّ الْإِسْكَنْدَرَ الَّذِي وُزِرَ لَهُ ( أَرِسْطُو ) هُوَ ابْنُ فَيَلْبَس الْمَقْدُونِيِّ الَّذِي يُؤَرَّخُ لَهُ تَارِيخُ الرُّومِ الْمَعْرُوفِ عِنْدَ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى وَهُوَ إنَّمَا ذَهَبَ إلَى ( أَرْضِ الْقُدْسِ ) لَمْ يَصِلْ إلَى السَّدِّ عِنْدَ مَنْ يَعْرِفُ أَخْبَارَهُ وَكَانَ مُشْرِكًا يَعْبُدُ الْأَصْنَامَ وَكَذَلِكَ ( أَرِسْطُو ) وَقَوْمُهُ كَانُوا مُشْرِكِينَ يَعْبُدُونَ الْأَصْنَامَ وَذُو الْقَرْنَيْنِ كَانَ مُوَحِّدًا مُؤْمِنًا بِاَللَّهِ وَكَانَ مُتَقَدِّمًا عَلَى هَذَا وَمَنْ يُسَمِّيهِ الْإِسْكَنْدَرَ يَقُولُ : هُوَ الْإِسْكَنْدَرُ بْنُ دَارًا وَلِهَذَا كَانَ ( هَؤُلَاءِ الْمُتَفَلْسِفَةُ ) إنَّمَا رَاجُو عَلَى أَبْعَدِ النَّاسِ عَنْ الْعَقْلِ وَالدِّينِ ( كَالْقَرَامِطَةِ ) وَ ( الْبَاطِنِيَّةِ ) الَّذِينَ رَكَّبُوا مَذْهَبَهُمْ مِنْ ( فَلْسَفَةِ الْيُونَانِ ) وَ ( دِينِ الْمَجُوس ) وَأَظْهَرُوا ( الرَّفْضَ ) وَ ( كَجُهَّالِ الْمُتَصَوِّفَةِ ) وَ ( أَهْلِ الْكَلَامِ ) وَإِنَّمَا ينفقون فِي ( دَوْلَةٍ جَاهِلِيَّةٍ ) بَعِيدَةٍ عَنْ ( الْعِلْمِ ) وَ ( الْإِيمَانِ ) إمَّا ( كُفَّارًا ) وَإِمَّا ( مُنَافِقِينَ ) كَمَا نَفَّقَ مَنْ نَفَّقَ مِنْهُمْ عَلَى الْمُنَافِقِينَ الْمَلَاحِدَةِ ثُمَّ نَفَّقَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ ( التُّرْكُ ) وَكَذَلِكَ إنَّمَا ينفقون دَائِمًا عَلَى أَعْدَاءِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ مِنْ الْكُفَّارِ وَالْمُنَافِقِينَ .
احسنت
الرواية الإصلاحية البادسية السلفية المكتوب باللغة الفرنسية في الجزائر 1919-1939
Le roman réformiste musulman d’expression française en Algérie dans l’entre-deux-guerres 1919-1939, Heritage, Paris, 2021.
أطلب لقاء للدكتور إياد قنيبي وعبدالرحمان ذاكر الهاشمي
لثقتي بالدكتور أحمد ولطرحه أزعم أن الحلقة مميزة ومفيدة
رضي الله عنك دكتور أحمد ونفع بك
#إستمع_وع_وآنشر_وشارك
الظاهر أنه حوار رائع ومبدع وتحياتي واحتراماتي وتقديري لكم ....شكرا لكم على امل الاستماه احواركم هذا ....
أعتقد المُضيف له مقال قد كتبه في متراس حول كون لحظة الطوفان لحظة نماذجية تفتقد إلى خطاب ديني وسياسي يليق بعظمتها وأن من هم متصدرون للمشهد الدعوى لا يزالون عالقين في سياق قديم ولم يلحقوا على المستوى اللغوى والطرح الدعوى بسياق الطوفان... نرجو أن يقوم المضيف بجعل عنوان هذا المقال مركزية لحلقة أو اثنين ويستضيف فيها من هم جديرون بمناقشة هذا الأمر، وإن كنت أعتبر حلقة الشيخ أحمد السيد تندرج تحت موضوع المقال الذي ناقشه الأستاذ فتوح .. والضيف في الختام إنسان جميل ومحترم ومعظم للقرآن والسنة
نصيحة فقط، استخدموا كلمات مفتاحية مناسبة من أجل عنوان كل فيديو..مثلا عنوان هذه الحلقة غريب ولو استخدمت خانة البحث لأجده لن استطيع ولن يظهر في الخيارات ربما
جميل جداً هذا الطرح العميق لجذور الحداثة
موضوع مهم جدا شكرا عليه.
من يريد مصادر اخرى عن الحداثة، يسمع ل وائل حلاق له كذلك كتب في هذا الموضوع.
Bravo, merci à ton invité
استاذى الدكتور متمكن وله اطروحات بالفكر االاسلامى المعاصر
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
أبو إسحاق الشاطبي ليس مؤسسا المقاصد وإنما هو أول من صنف فيها، تماما كما أن الشافعي ليس مؤسس أصول الفقه وإنما أول من صنف فيها.. فالمقاصد والأصول وكل ما هو متعلق بملتنا الحنيفة أسسها رب العالمين وبينها رسول الله صلى الله عليه وسلم (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا)
البروف الدغشي قامة فكرية أصيلة
بارك الله فيك دكتورنا
وشكرا جزيلا لطرحك الجميل والرائع
اقرؤو مخطط مؤسسة راند ضد الإسلام وبتفهمون كل شيء من تحريف وتبديل للدين وكل شيء وتحريف الأحاديث ومعاني السور
حسن حنفي يعتبر من الذين أطلق عليهم في ما بعد اليسار الاسلامي أو الاسلام الحداثي
@Zaid_ibn_Hani
اخي الكريم الدكتور يرد على محاولات من ينتقدهم.
اولا لا نستطيع الغاء فكر كامل وخاصة المخالف .
ثانيا صديقي هناك خلط من الطرفين المتنازعين حول تحديد نقاط النازعات.
فالعبادات والمحرمات يكاد ينعدم الخلاف حولها ولا تتجاوز الايات فيها ٢٥٠ آية من اصل ٦٣٣٦ آية في القرآن التي تتناول تاريخ الخلق واخذ العبر منه هناك ايات تتناول الكون والفلك هذه تخضع للعلم والمعرف ولا مجال للتدين فيها ومثلها النظر في الانفس وهذا يعطينا مصداقية صلاحية القرآن لكل زمان ومكان.
اما ذكرك لحديث الافتراق الاصل فيه غير متفق على صحته.
وان صح لا يطبق على ما يتناول الدكتور لانه سيزيد الخلاف شرخا فكيف بالتكفير لانه يشير ٧٢ في النار و واحدة في الجنة ولو عدنا لما كان عليه الرسول ص واصحابه تجد العجب العجاب في الفقه وفهمه
ابن تيمية في باب التكفير يتكلم حساب المقام ، فهو حين يتكلم في سياق الرد يختلف عن سياق المعاملة ، وحسن ستكلم في سياق النقاش السني أمام البدعي يختلف عن النقاش الإسلامي أمام الكفري ، لا أنه كان تكفيريا ثم تراجع ، والله أعلم
Up
يريدون اطفاء وطمس الدين ونشر الفكر الداعر العلماني ( الحداثي)
لغه عربيه ايها المذيع فضلا.
✅️
والله يا استاذ لم تزيدنا إلا حيرة تتكلم بشكل عام مدافعا عن منهج وكأنه واضح بينما اذهب الى اختلاف المذاهب بل في داخل المذهب الواحد تجد العجب العجاب .
وقبل ان يأتي من تنتقدهم اين ذاهبة الامة
أنك تريد للخلاف أن يندثر تماما هذا لا يكون
والنبي صلى الله عليه وسلم أخبر بذلك وأنه ستفترق الأمة
بقي عليك أن تتمسك بالأصل وما كان عليه السلف
وما اختلف فيه السلف من مسائل الفقه والاجتهاد ففيه متسع
الخطيئة أنني استمعت ل ٤٢ دقيقة فلم أجد الا اتهامات و دخول في نيات بدون نقد اي فكرة .
ربما بعد ال ٤٢ دقيقة لكن بصراحة قرفت
هرب من الجواب على قطع يدي السارق .هل الخالق إلى هذا الحد قاسي على خلقه ؟يريد ان ان يرى مجتمعنا الإسلامي بدون أيادي ؟جل مجتمعاتنا العربية تعاني من الفقر هل نقطع أيادي نصف الشعوب ؟.ام نقدي على الفقر ونوفر لجميع الشعوب حق العيش بكرامة حتى لا يفكر اي كان من السرقة
كلامكم دعوه الى التراث رغم قولكم لا ندعوا الى التراث ومحور ثاني انتم تخلطو بين الحديث والسنه اما عن الشحرور قبل 30 سنه من الربيع العربي هو يكتب عن القرءان
ما هي مشكلة التراث ، ألم ينقله صحابة ثقات هم نفسهم حفظة القرآن و كتبته ، شحرور أبعد ما يكون عن القرآن وهديه وأوامره و نواهيه ، تتقبلون الشحرور و ترفضون البخاري ! سبحان الله .
شحرور كان يكتب عن القرآن من منظار المستشرقين ولا دراية له بعلوم الآلة والعلوم الشرعية هو مجرد افاك يجرأ على النظر في القرآن
لا أحد منكم أعطى القرأن قدره. لا الحداثيين، ولا المذهبين
من اعطى لكن ؟
ومن أعطاه اشخاص مثل يضيعون أوقاتهم في الألعاب
الصحابة أعطوه قدره ؟
بجواب هذا السؤال تنتهي المسألة
انت اعطيت القرآن حقه ؟؟؟؟؟؟؟؟
السُّنُّة الشريفة الكريمة هي من أعطت القرأن تفسيره وشرحه ومعرفته
والمُحدِّثين وشُرَّاح الحديث هم أعرفُ النَّاس بالقرأن وبتفسير معانيه
لذلك من أدعى أنه قرأني فهو أكذب النَّاس وأضلَّهم سبيلا.
فالقرأن وحي الله الذي أنزله الله على رسوله عليه الصلاة والسلام
وكذلك أفعال وأقوال وسُنَّة الرسول عليه الصلاة والسلام هي وحيٌ من الله.
لأنَّ الله تعالى قال في القرأن:
ومايَنْطِقُ عَنِ الهوى إنْ هُوَ إلاَّ وحْيٌ يُوحى.