قصة أشعب واللوز والفسدق

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 16. 06. 2024
  • أشعب مولى عبدالله بن الزبير، تربى في بيت عثمان بن عفان على يد عائشة ابنته، عرف بالذكاء وسرعة البديهة والرد والظرف، حتى أنه كان يضحك كل من حوله، وعلى الرغم من ذلك كانت شهرته التي لازمته حتى الممات هي أشعب الطماع حتى أنه ضرب به المثل في الطمع ” أطمع من شعيب ” وقيل لأشعب: هل رأيت أطمع منك؟ قال: نعم، شاة كانت لي على سطح فنظرت إلى قوس قزح فظنته حبل قت فأهوت إليه واثبة من السطح فاندق عنقها.

Komentáře •