صحيح أخي الكريم إن الدّين عند الله هو الإسلام لاوجود لكلمة أديان بصيغة الجمع في القران الكريم والإسلام هو الإيمان بالله وباليوم الاخر والعمل الصالح والدليل في قوله تعالى "﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾ [ البقرة: 62]. صدق الله العظيم الآية واضحة والله سبحانه وتعالى امر كل الناس ان تتدبّر القرآن الكريم ولا وجود لعلماء دين فيه اصلا.
تحياتي لحضرتك وجزاك الله خيرا هو الذي يصلى عليكم وملائكته ليخرجكم من الضلمات إلى النور وتسليم الله عليه هو رسالته والروح الملقاة على الرسول فالرسول يعلمه الله تأويل الكتاب ويستمع لوحى الله وهذا هو التسليم فكل مرة يتلقى فيها الرسول العلم والقرآن هى سلام من الله على الرسول تحيتهم يوم يلقونه سلاما. ولم دار السلام عند ربهم سلام الله عليكم صلاة الله عليكم وسلامه آل البيت الطاهر المطمئن بذكر الله
جزاك الله خير بس عندي كذا سؤال سوال الاول ما معنى كلمة غيب في القران هل هو علم المستقبل ام هو عكس الشهاده قال الله سبحانه وتعالى ﴿هُوَ اللَّهُ الَّذي لا إِلهَ إِلّا هُوَ عالِمُ الغَيبِ وَالشَّهادَةِ هُوَ الرَّحمنُ الرَّحيمُ﴾ [Al-Ḥashr: 22] السوال الثاني هل الله يعلم المستقبل هناك ايات كثيرة (ليعلم الله) (لاعلم) هل الله يعلم او سوف يعلم بعد الاختبار للشخص؟؟؟ قال الله سبحانه وتعالى ﴿إِن يَمسَسكُم قَرحٌ فَقَد مَسَّ القَومَ قَرحٌ مِثلُهُ وَتِلكَ الأَيّامُ نُداوِلُها بَينَ النّاسِ وَلِيَعلَمَ اللَّهُ الَّذينَ آمَنوا وَيَتَّخِذَ مِنكُم شُهَداءَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الظّالِمينَ﴾ [Āli ‘Imrān: 140] السؤال الثالث الشرك على حسب تدبرك هو أعظم ذنب او خطيئة ماذا عن الشخص الذي لا يومن بوجود الله هل هو أقل ذنب عن الشرك ؟؟؟؟ وشكرا
ياأخي الكريم في قصة يوسف أخبرنا الله عز وجل أن سيدنا يوسف كان ينبأ صاحبيه في السجن وقد أول رؤيتيهما وماقام بتأويله حدث بحدافره وفسر رؤية ملك مصر التي عجز الكهنة عن تفسيرها فكيف علم أن أحد صاحبيه في السجن سيصلب وستأكل الطير من رأسه والآخر سيسقي سيده خمرا وكيف علم بسنين الجفاف ألم ينبأه الله ويعطه من أنباء الغيب؟؟؟؟
الامر أكبر من ماتتخيل أخي الكريم قال الله اطيعو الله واطيعو ألرسول ألرسول تعني الرساله القرآن ولم يقول اطيعو الله واطيعو النبي لان النبي من ينبا بالرسالة والجنه لمن يعمل صالحا من المومنين وليس المسلمين يدخلهم جنات خالدين فيها( ابدا إلى الأبد المومنين لاحظ كلمه أبدا والتي لم تومن متاسلمه قالت الاعراب امنا قل لم تومنوا ولاكن قولو اسلمنا ولم يدخل الايمن في قلوبكم إلى آخر الآيه يدخلون الجنة ماقال إبداء موقت قال ثم يتوفى الله الأنفس التي لم تومنوا يتوفها الموته الثانيه يتوفى الأنفس وليس البدن يعني خلاص الى الابد لن ينفع احد اظلونا كهنه الدين التراثي شيوخالخصيتين ونتف الابط مدلسين اظلو الامه حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
ما الفرق بين الآيتين (أَطيعُوا اللَّهَ وَأَطيعُوا الرَّسولَ) وجود طاعتين و ﴿وَأَطيعُوا اللَّهَ وَالرَّسولَ﴾ وجود طاعة واحدة قال الله تعالى ﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا أَطيعُوا اللَّهَ وَأَطيعُوا الرَّسولَ وَأُولِي الأَمرِ مِنكُم فَإِن تَنازَعتُم في شَيءٍ فَرُدّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسولِ إِن كُنتُم تُؤمِنونَ بِاللَّهِ وَاليَومِ الآخِرِ ذلِكَ خَيرٌ وَأَحسَنُ تَأويلًا﴾ [An-Nisâ': 59] ﴿وَأَطيعُوا اللَّهَ وَالرَّسولَ لَعَلَّكُم تُرحَمونَ﴾ [Âl-'Imrân: 132] اولا شرح مختصر: وبخصوص الاية اللي فيها طاعتين الله وضح معنى اطيعوا الرسول في هذه الاية و مش لازم الله تعالى يكررها كل مره فعلى فهمي أن طاعة الله تختلف عن طاعة الرسول في هذه الاية والسبب في أن طاعة الرسول كشخص في هذه الآية تأتي مع من هم في السلطة. فنحن نعلم أن محمد كان رسولًا وحاكمًا / سلطة ، وكحاكم هناك تشريعات دنيوية/مدنية مثل المرأة لا تستطيع السفر بمفردها ولكن هذه التشريعات يمكن ان تتغير تعتمد على الوضع العام للدوله . واية اطيعوا الله والرسول (الرسول في هذه الاية بمعنى الرسالة القران الكريم ) تاتي في القران بالتفاصيل ولا يمكنك إضافة أي شيء إليها في أي وقت.اي التشريعات في القران. ابحث عن الآيات ولاحظ الاختلاف في الموضوع: اطيعوا الله والرسول - اطيعوا الله وأطيعوا الرسول. ثانيا شرح اعمق و بالتفاصيل: اولا لازم نفهم دلالة كلمة الرسول في الخطاب القرءاني أتت كلمة الرسول في القرءان إلى خمسة أنواع : الأول: تأت كلمة الرسول بمعنى حامل الرسالة(الشخص ممكن يكون محمد أو أحد الملائكة او اي شخص على حسب سياق الآيات) مثال قال الله تعالى ﴿ما عَلَى الرَّسولِ إِلَّا البَلاغُ وَاللَّهُ يَعلَمُ ما تُبدونَ وَما تَكتُمونَ﴾ [Al-Mâ'idah: 99] ﴿أَم حَسِبتُم أَن تَدخُلُوا الجَنَّةَ وَلَمّا يَأتِكُم مَثَلُ الَّذينَ خَلَوا مِن قَبلِكُم مَسَّتهُمُ البَأساءُ وَالضَّرّاءُ وَزُلزِلوا حَتّى يَقولَ الرَّسولُ وَالَّذينَ آمَنوا مَعَهُ مَتى نَصرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصرَ اللَّهِ قَريبٌ﴾ [Al-Baqarah: 214] (أَطيعُوا اللَّهَ وَأَطيعُوا الرَّسولَ) الثاني: تأت كلمة الرسول بمعنى الرسالة ذاتها( القران الكريم ). مثال قال الله تعالى ﴿وَيَومَ يَعَضُّ الظّالِمُ عَلى يَدَيهِ يَقولُ يا لَيتَنِي اتَّخَذتُ مَعَ الرَّسولِ سَبيلًا﴾ [Al-Furqân: 27] ﴿وَمَن يَعصِ اللَّهَ وَرَسولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدودَهُ يُدخِلهُ نارًا خالِدًا فيها وَلَهُ عَذابٌ مُهينٌ﴾ [An-Nisâ': 14] ﴿مَن يُطِعِ الرَّسولَ فَقَد أَطاعَ اللَّهَ وَمَن تَوَلّى فَما أَرسَلناكَ عَلَيهِم حَفيظًا﴾ [An-Nisâ': 80] ﴿وَأَطيعُوا اللَّهَ وَالرَّسولَ لَعَلَّكُم تُرحَمونَ﴾ [Âl-'Imrân: 132] ﴿قُل أَطيعُوا اللَّهَ وَالرَّسولَ فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الكافِرينَ﴾ [Âl-'Imrân: 32] كلمة (يطع) وكلمة ( اطيعوا ) فعل مضارع وهذا يدل على استمرار فعل الطاعة إلى يوم القيامة، ويدل على حياة أو وجود جهة الطاعة حتى تتعلق بها الطاعة، لان الطاعة لا تكون إلا لحي أو جهة موجودة، وهذا متحقق بوجود الله الحي القيوم، وبوجود رسالته المحفوظة. وايضا قال الله تعالى ﴿لِتُؤمِنوا بِاللَّهِ وَرَسولِهِ وَتُعَزِّروهُ وَتُوَقِّروهُ وَتُسَبِّحوهُ بُكرَةً وَأَصيلًا﴾ [Al-Fath: 9] الإيمان بالرسول بالنسبة للناس بعد وفاة النبي تكون متعلقة بالرسالة التي راسلها الله إلى الناس، والتعزير والتوقير هما للرسالة وليسا إلى شخص الرسول البشري المتوفى، والتسبيح بكرة وأصيلاً يكون لله عزوجل. ﴿لِتُؤمِنوا بِاللَّهِ وَرَسولِهِ وَتُعَزِّروهُ وَتُوَقِّروهُ وَتُسَبِّحوهُ بُكرَةً وَأَصيلًا﴾ [Al-Fath: 9] الثالث: تأت كلمة الرسول بمعنى الرسالة وحاملها معاً. مثال قال الله تعالى ﴿وَكَذلِكَ جَعَلناكُم أُمَّةً وَسَطًا لِتَكونوا شُهَداءَ عَلَى النّاسِ وَيَكونَ الرَّسولُ عَلَيكُم شَهيدًا وَما جَعَلنَا القِبلَةَ الَّتي كُنتَ عَلَيها إِلّا لِنَعلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلى عَقِبَيهِ وَإِن كانَت لَكَبيرَةً إِلّا عَلَى الَّذينَ هَدَى اللَّهُ وَما كانَ اللَّهُ لِيُضيعَ إيمانَكُم إِنَّ اللَّهَ بِالنّاسِ لَرَءوفٌ رَحيمٌ﴾ [Al-Baqarah: 143] الرابع: رسل الناس لبعضهم بعضاً. مثال قال الله تعالى ﴿يا بَني آدَمَ إِمّا يَأتِيَنَّكُم رُسُلٌ مِنكُم يَقُصّونَ عَلَيكُم آياتي فَمَنِ اتَّقى وَأَصلَحَ فَلا خَوفٌ عَلَيهِم وَلا هُم يَحزَنونَ﴾ [Al-A'râf: 35] الخامس: الرسل من الملائكة. مثال قال الله تعالى وا بِهِ فَقَبَضتُ قَبضَةً مِن أَثَرِ الرَّسولِ فَنَبَذتُها وَكَذلِكَ سَوَّلَت لي نَفسي﴾ [Tâ-Hâ: 96] و ﴿قُل أَطيعُوا اللَّهَ وَأَطيعُوا الرَّسولَ فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّما عَلَيهِ ما حُمِّلَ وَعَلَيكُم ما حُمِّلتُم وَإِن تُطيعوهُ تَهتَدوا وَما عَلَى الرَّسولِ إِلَّا البَلاغُ المُبينُ﴾ [An-Nūr: 54] هذه مجموعة من النصوص - وهي ليست للحصر - يمكن للقارئ أن يقرأها ويأخذ فكرة جيدة عن عملية الفرز كيف تتم ليقوم بنفسه في فرز النصوص الأخرى، ويفرق بين دلالات كلمة الرسول في الخطاب القرءاني أي متعلقة بالرسول كحامل للرسالة أو بالرسول بمعنى الرسالة ذاتها، أم بكليهما معاً، مع العلم أن القيمة الحقيقية هي للرسالة ذاتها، وهي المستمرة بالحفظ، وهي محل الطاعة من قبل الناس في آيتنا موضوع البحث هناك طاعتان وليس طاعة واحده ما الفرق بين طاعة الله و طاعة الرسول واولي الامر؟ الطاعة الاولى :طاعةالله مطلقه وهو في القران الكريم
و الطاعة الثانية:تجمع بين الرسول وأولي الامر منكم اي طاعة الرسول كشخص واولى الامر غير مطلقه هي عباره عن تشريعات مدنية ضمن حدود الله وفق الظروف الزمانية والمكانية السائدة حوله ويمكن ان تتغير اذا لم يخالف كتاب الله اي (فَإِن تَنازَعتُم في شَيءٍ فَرُدّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسولِ ) اي كلام الله وهو القران والرسول ايضا في هذه الاية ممكن يكون اي شخص يبلغ الرسالة القران الكريم و تفسيره والحكم في النهايه بالادله من القرآن الكريم هذا والله اعلم ................... بس بخصوص الايات اللتي فيها طاعتين بعطيك مثال عنها من القران لتوضيح المعنى الله تكلم عن الخمر والميسر واعطانا معلومات عنهما ولم يحرمهما قال ان اثمهما اكبر من نفعهما و الاثم بمعنى الضرر وليس بمعنى الخطيئة. وفي 5:91 ذكر الله الخمر والميسر ثم في 5:92 قال الله تعالى (وأطاعوا الله وأطيعوا الرسول ... ..) أي أن الله قد وضع بعض المعلومات في القرآن عن الخمر والقمار وسمح للرسول (محمد كحاكم وولي امر) أن يتخذ التشريعات و القوانين المناسبة فيما يتعلق بالكحول والقمار. وهذة التشريعات و القوانين تتغير بحسب تغير ولي الامر و الزمان و المكان. هذا و الله اعلم
حدد الله الذين يشفعون من بعد إذن الله لهم وهم الذين يشهدون علينا ويكتبون اعمالنا وهم شهود علينا ليوم الدين هذا عمل كونى خاص بمنظومة الحكم والامر ليس لرسولا ولا نبي شأن بهذا
شكرا جزيلا
لاكلام بعد كلام الله عز وجل
الله ينصرك على اعداءك ويرفع قدرك ويزيدك علما تنفع به الناس
ان ينصركم الله فلا غالب لكم والحمد لله رب العالمين 💚🙏
Merci
جزاك الله خيرا
الله ينور عليك واطال الله عمرك ❤❤❤
ربي يحفظك من الجزائر شكرا على الموضوع الرائع
صحيح أخي الكريم إن الدّين عند الله هو الإسلام لاوجود لكلمة أديان بصيغة الجمع في القران الكريم والإسلام هو
الإيمان بالله وباليوم الاخر والعمل الصالح والدليل في قوله تعالى
"﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾
[ البقرة: 62]. صدق الله العظيم
الآية واضحة والله سبحانه وتعالى امر كل الناس ان تتدبّر القرآن الكريم ولا وجود لعلماء دين فيه اصلا.
وقال الرسول "ياربي إن قومي اتخذوا
هذا القرآن مهجورا" يعني قوم محمد
وليس الاقوام الاخرى. الاية واضحة وضوح الشمس، صدق الله العظيم
ليس في شخص البخاري الذين زوروا التاريخ باسم البخاري
جزاك الله خيرا.
بالنسبة لعبارة 'صلى الله عليه وسلم ' أظن أنها لاتصح لأن الخالق سبحانه لم يسلم و إنما صلى فقط على رسول الله.
شكرا
تحياتي لحضرتك وجزاك الله خيرا
هو الذي يصلى عليكم وملائكته ليخرجكم من الضلمات إلى النور
وتسليم الله عليه هو رسالته والروح الملقاة على الرسول
فالرسول يعلمه الله تأويل الكتاب ويستمع لوحى الله وهذا هو التسليم
فكل مرة يتلقى فيها الرسول العلم والقرآن هى سلام من الله على الرسول
تحيتهم يوم يلقونه سلاما. ولم دار السلام عند ربهم
سلام الله عليكم صلاة الله عليكم وسلامه آل البيت الطاهر المطمئن بذكر الله
@@user-ch-miraclesofalah شكرا جزيلا
@@therightway23 تحياتي لحضرتك
وشكر الله سعيكم وهدانا وهداكم ❤️❤️❤️
جزاك الله خير
بس عندي كذا سؤال
سوال الاول
ما معنى كلمة غيب في القران هل هو علم المستقبل ام هو عكس الشهاده
قال الله سبحانه وتعالى
﴿هُوَ اللَّهُ الَّذي لا إِلهَ إِلّا هُوَ عالِمُ الغَيبِ وَالشَّهادَةِ هُوَ الرَّحمنُ الرَّحيمُ﴾ [Al-Ḥashr: 22]
السوال الثاني
هل الله يعلم المستقبل
هناك ايات كثيرة
(ليعلم الله)
(لاعلم)
هل الله يعلم او سوف يعلم بعد الاختبار للشخص؟؟؟
قال الله سبحانه وتعالى
﴿إِن يَمسَسكُم قَرحٌ فَقَد مَسَّ القَومَ قَرحٌ مِثلُهُ وَتِلكَ الأَيّامُ نُداوِلُها بَينَ النّاسِ وَلِيَعلَمَ اللَّهُ الَّذينَ آمَنوا وَيَتَّخِذَ مِنكُم شُهَداءَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الظّالِمينَ﴾ [Āli ‘Imrān: 140]
السؤال الثالث
الشرك على حسب تدبرك هو أعظم ذنب او خطيئة
ماذا عن الشخص الذي لا يومن بوجود الله هل هو أقل ذنب عن الشرك ؟؟؟؟
وشكرا
من فضلك يا اخي الكريم ان تذكر اسم السور للايات التي تتليها ، لكي نتمكن مراجعة الدرس جيدا .
En vous remerciant
ياأخي الكريم في قصة يوسف أخبرنا الله عز وجل أن سيدنا يوسف كان ينبأ صاحبيه في السجن وقد أول رؤيتيهما وماقام بتأويله حدث بحدافره وفسر رؤية ملك مصر التي عجز الكهنة عن تفسيرها فكيف علم أن أحد صاحبيه في السجن سيصلب وستأكل الطير من رأسه والآخر سيسقي سيده خمرا وكيف علم بسنين الجفاف ألم ينبأه الله ويعطه من أنباء الغيب؟؟؟؟
تدبر جميل جدا. وإن شاء الله هقدم فيديو يبين لكم كثيرا من هذه القصة وبالأيات. لأن المعنى الحقيقي خفى تظهره أيات أخرى
نعم نبأه الله وعلمه تأويل الاحاديث واخبرنا فى الكتاب ولم يخبرنا بنبى اخر علمه الله تأويل الاحاديث هذا علم خاص ليوسف عليه السلام
@@nadiamahmoud4496 نعم أعلم وله إختصاصات كتيرة نحن هنا نتكلم عن الغيب لا عن تأويل الأحاديث
@@nadiamahmoud4496 ولا ننسى أن الخضر أيضا علم الغيب وهدا واضح في سورة الكهف
الامر أكبر من ماتتخيل أخي الكريم
قال الله
اطيعو الله واطيعو ألرسول
ألرسول تعني الرساله القرآن
ولم يقول اطيعو الله واطيعو النبي لان النبي من ينبا بالرسالة
والجنه لمن يعمل صالحا من المومنين وليس المسلمين
يدخلهم جنات خالدين فيها( ابدا إلى الأبد المومنين
لاحظ كلمه أبدا والتي لم تومن متاسلمه قالت الاعراب امنا قل لم تومنوا ولاكن قولو اسلمنا ولم يدخل الايمن في قلوبكم إلى آخر الآيه يدخلون الجنة ماقال إبداء
موقت قال ثم يتوفى الله الأنفس التي لم تومنوا يتوفها الموته الثانيه يتوفى الأنفس وليس البدن يعني خلاص الى الابد لن ينفع احد اظلونا كهنه الدين التراثي شيوخالخصيتين ونتف الابط مدلسين اظلو الامه حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
ما الفرق بين الآيتين
(أَطيعُوا اللَّهَ وَأَطيعُوا الرَّسولَ)
وجود طاعتين
و
﴿وَأَطيعُوا اللَّهَ وَالرَّسولَ﴾
وجود طاعة واحدة
قال الله تعالى ﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا أَطيعُوا اللَّهَ وَأَطيعُوا الرَّسولَ وَأُولِي الأَمرِ مِنكُم فَإِن تَنازَعتُم في شَيءٍ فَرُدّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسولِ إِن كُنتُم تُؤمِنونَ بِاللَّهِ وَاليَومِ الآخِرِ ذلِكَ خَيرٌ وَأَحسَنُ تَأويلًا﴾
[An-Nisâ': 59]
﴿وَأَطيعُوا اللَّهَ وَالرَّسولَ لَعَلَّكُم تُرحَمونَ﴾
[Âl-'Imrân: 132]
اولا شرح مختصر:
وبخصوص الاية اللي فيها طاعتين الله وضح معنى اطيعوا الرسول في هذه الاية و مش لازم الله تعالى يكررها كل مره
فعلى فهمي أن طاعة الله تختلف عن طاعة الرسول في هذه الاية والسبب في أن طاعة الرسول كشخص في هذه الآية تأتي مع من هم في السلطة. فنحن نعلم أن محمد كان رسولًا وحاكمًا / سلطة ، وكحاكم هناك تشريعات دنيوية/مدنية مثل المرأة لا تستطيع السفر بمفردها ولكن هذه التشريعات يمكن ان تتغير تعتمد على الوضع العام للدوله .
واية اطيعوا الله والرسول (الرسول في هذه الاية بمعنى الرسالة القران الكريم ) تاتي في القران بالتفاصيل ولا يمكنك إضافة أي شيء إليها في أي وقت.اي التشريعات في القران.
ابحث عن الآيات ولاحظ الاختلاف في الموضوع: اطيعوا الله والرسول - اطيعوا الله وأطيعوا الرسول.
ثانيا شرح اعمق و بالتفاصيل:
اولا
لازم نفهم دلالة كلمة الرسول في الخطاب القرءاني
أتت كلمة الرسول في القرءان إلى خمسة أنواع :
الأول: تأت كلمة الرسول بمعنى حامل الرسالة(الشخص ممكن يكون محمد أو أحد الملائكة او اي شخص على حسب سياق الآيات)
مثال قال الله تعالى
﴿ما عَلَى الرَّسولِ إِلَّا البَلاغُ وَاللَّهُ يَعلَمُ ما تُبدونَ وَما تَكتُمونَ﴾
[Al-Mâ'idah: 99]
﴿أَم حَسِبتُم أَن تَدخُلُوا الجَنَّةَ وَلَمّا يَأتِكُم مَثَلُ الَّذينَ خَلَوا مِن قَبلِكُم مَسَّتهُمُ البَأساءُ وَالضَّرّاءُ وَزُلزِلوا حَتّى يَقولَ الرَّسولُ وَالَّذينَ آمَنوا مَعَهُ مَتى نَصرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصرَ اللَّهِ قَريبٌ﴾
[Al-Baqarah: 214]
(أَطيعُوا اللَّهَ وَأَطيعُوا الرَّسولَ)
الثاني: تأت كلمة الرسول بمعنى
الرسالة ذاتها( القران الكريم ).
مثال قال الله تعالى
﴿وَيَومَ يَعَضُّ الظّالِمُ عَلى يَدَيهِ يَقولُ يا لَيتَنِي اتَّخَذتُ مَعَ الرَّسولِ سَبيلًا﴾
[Al-Furqân: 27]
﴿وَمَن يَعصِ اللَّهَ وَرَسولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدودَهُ يُدخِلهُ نارًا خالِدًا فيها وَلَهُ عَذابٌ مُهينٌ﴾
[An-Nisâ': 14]
﴿مَن يُطِعِ الرَّسولَ فَقَد أَطاعَ اللَّهَ وَمَن تَوَلّى فَما أَرسَلناكَ عَلَيهِم حَفيظًا﴾
[An-Nisâ': 80]
﴿وَأَطيعُوا اللَّهَ وَالرَّسولَ لَعَلَّكُم تُرحَمونَ﴾
[Âl-'Imrân: 132]
﴿قُل أَطيعُوا اللَّهَ وَالرَّسولَ فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الكافِرينَ﴾
[Âl-'Imrân: 32]
كلمة (يطع) وكلمة ( اطيعوا ) فعل مضارع وهذا يدل على استمرار فعل الطاعة إلى يوم القيامة، ويدل على حياة أو وجود جهة الطاعة حتى تتعلق بها الطاعة، لان الطاعة لا تكون إلا لحي أو جهة موجودة، وهذا متحقق بوجود الله الحي القيوم، وبوجود رسالته المحفوظة.
وايضا قال الله تعالى
﴿لِتُؤمِنوا بِاللَّهِ وَرَسولِهِ وَتُعَزِّروهُ وَتُوَقِّروهُ وَتُسَبِّحوهُ بُكرَةً وَأَصيلًا﴾
[Al-Fath: 9]
الإيمان بالرسول بالنسبة للناس بعد وفاة النبي تكون متعلقة بالرسالة التي راسلها الله إلى الناس، والتعزير والتوقير هما للرسالة وليسا إلى شخص الرسول البشري المتوفى، والتسبيح بكرة وأصيلاً
يكون لله عزوجل.
﴿لِتُؤمِنوا بِاللَّهِ وَرَسولِهِ وَتُعَزِّروهُ وَتُوَقِّروهُ وَتُسَبِّحوهُ بُكرَةً وَأَصيلًا﴾ [Al-Fath: 9]
الثالث: تأت كلمة الرسول بمعنى الرسالة وحاملها معاً.
مثال قال الله تعالى
﴿وَكَذلِكَ جَعَلناكُم أُمَّةً وَسَطًا لِتَكونوا شُهَداءَ عَلَى النّاسِ وَيَكونَ الرَّسولُ عَلَيكُم شَهيدًا وَما جَعَلنَا القِبلَةَ الَّتي كُنتَ عَلَيها إِلّا لِنَعلَمَ مَن يَتَّبِعُ الرَّسولَ مِمَّن يَنقَلِبُ عَلى عَقِبَيهِ وَإِن كانَت لَكَبيرَةً إِلّا عَلَى الَّذينَ هَدَى اللَّهُ وَما كانَ اللَّهُ لِيُضيعَ إيمانَكُم إِنَّ اللَّهَ بِالنّاسِ لَرَءوفٌ رَحيمٌ﴾
[Al-Baqarah: 143]
الرابع: رسل الناس لبعضهم بعضاً.
مثال قال الله تعالى
﴿يا بَني آدَمَ إِمّا يَأتِيَنَّكُم رُسُلٌ مِنكُم يَقُصّونَ عَلَيكُم آياتي فَمَنِ اتَّقى وَأَصلَحَ فَلا خَوفٌ عَلَيهِم وَلا هُم يَحزَنونَ﴾
[Al-A'râf: 35]
الخامس: الرسل من الملائكة.
مثال قال الله تعالى
وا بِهِ فَقَبَضتُ قَبضَةً مِن أَثَرِ الرَّسولِ فَنَبَذتُها وَكَذلِكَ سَوَّلَت لي نَفسي﴾
[Tâ-Hâ: 96]
و ﴿قُل أَطيعُوا اللَّهَ وَأَطيعُوا الرَّسولَ فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّما عَلَيهِ ما حُمِّلَ وَعَلَيكُم ما حُمِّلتُم وَإِن تُطيعوهُ تَهتَدوا وَما عَلَى الرَّسولِ إِلَّا البَلاغُ المُبينُ﴾ [An-Nūr: 54]
هذه مجموعة من النصوص - وهي ليست للحصر - يمكن للقارئ أن يقرأها ويأخذ فكرة جيدة عن عملية الفرز كيف تتم ليقوم بنفسه في فرز النصوص الأخرى، ويفرق بين دلالات كلمة الرسول في الخطاب القرءاني أي متعلقة بالرسول كحامل للرسالة أو بالرسول بمعنى الرسالة ذاتها، أم بكليهما معاً، مع العلم أن القيمة الحقيقية هي للرسالة ذاتها، وهي المستمرة بالحفظ، وهي محل الطاعة من قبل الناس
في آيتنا موضوع البحث هناك طاعتان وليس طاعة واحده
ما الفرق بين طاعة الله و طاعة الرسول واولي الامر؟
الطاعة الاولى :طاعةالله مطلقه وهو في القران الكريم
و الطاعة الثانية:تجمع بين الرسول وأولي الامر منكم اي طاعة الرسول كشخص واولى الامر غير مطلقه هي عباره عن تشريعات مدنية ضمن حدود الله وفق الظروف الزمانية والمكانية السائدة حوله ويمكن ان تتغير اذا لم يخالف كتاب الله اي (فَإِن تَنازَعتُم في شَيءٍ فَرُدّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسولِ ) اي كلام الله وهو القران
والرسول ايضا في هذه الاية ممكن يكون اي شخص يبلغ الرسالة القران الكريم و تفسيره
والحكم في النهايه بالادله من القرآن الكريم
هذا والله اعلم
...................
بس بخصوص الايات اللتي فيها طاعتين بعطيك مثال عنها من القران لتوضيح المعنى
الله تكلم عن الخمر والميسر واعطانا معلومات عنهما ولم يحرمهما
قال ان اثمهما اكبر من نفعهما و الاثم بمعنى الضرر وليس بمعنى الخطيئة.
وفي 5:91 ذكر الله الخمر والميسر ثم في 5:92 قال الله تعالى (وأطاعوا الله وأطيعوا الرسول ... ..) أي أن الله قد وضع بعض المعلومات في القرآن عن الخمر والقمار
وسمح للرسول (محمد كحاكم وولي امر) أن يتخذ التشريعات و
القوانين المناسبة فيما يتعلق بالكحول والقمار.
وهذة التشريعات و القوانين تتغير بحسب تغير ولي الامر و الزمان و المكان.
هذا و الله اعلم
يقول الله تعالى ( ما من شفيع إلا من بعد إذنه )
أرأيت و إن اذن الله بالشفاعه أيكون هذا شركا؟!
روح اتعلم و بطل هبد
حدد الله الذين يشفعون من بعد إذن الله لهم وهم الذين يشهدون علينا ويكتبون اعمالنا وهم شهود علينا ليوم الدين هذا عمل كونى خاص بمنظومة الحكم والامر ليس لرسولا ولا نبي شأن بهذا
@@nadiamahmoud4496
لم يتم الاجابه عن سؤالي
أرأيت و إن اذن الله لرسوله بالشفاعه أيكون هذا شرك؟!
انت اكبر مشرك