يقين| المفكر حسن حنفى : الخطاب الدينى منذ 1000عام كان سياسياً للدفاع عن السلطة"

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 8. 02. 2015
  • شبكة يقين الإخبارية .. الأخبار من قلب الحدث
    يمكنكم متابعة شبكة يقين الإخبارية على CZcams " " ليصلكم كل جديد من قلب الحدث بالضغط على الرابط
    czcams.com/users/yqeennew...
    كما يمكنكم مراسلتنا دوما على الميل التالي
    info@yqeen.com
    ومتابعة صفحتنا على الفيس بوك ليصلك آخر الأخبار أولا بأول
    / y.n.n.official
    وكذلك حسابنا على تويتر
    / yqeennews

Komentáře • 10

  • @user-ss2xf1yu3j
    @user-ss2xf1yu3j Před 5 lety +4

    ربنا يديك الصحه يا دكتور

  • @eyaddassouki
    @eyaddassouki Před 2 lety +1

    الثوابت لا تجدد

  • @user-ii4eu4rq6j
    @user-ii4eu4rq6j Před 2 lety +1

    كان ملحدا يدعي الاسلام مثل سيد القمني و هيكل

  • @MrNATURALXX
    @MrNATURALXX Před 4 lety +1

    حسن حنفي من أتباع المدرسة الفرانكفونية وينظر للحياة بعدسة هذة المدرسة ،لذلك يحشر نفسه في علوم ليس له علم ولاخبرة بها فهو استاذ فلسفة ويكفي هذا.

    • @juntoscontraailusao1667
      @juntoscontraailusao1667 Před 4 lety

      طبيعي جداً
      من هم لديهم خبرة؟ شيوخ البترودولار$ ؟

  • @user-yp1sn8ek3e
    @user-yp1sn8ek3e Před 4 lety +1

    يجب على الامة ان تحترم المفكرين مثل الدكتور حسن حنفي لانهم يحررون الافكار المتطرفة والمنغلق

    • @user-hc4mq9hz5c
      @user-hc4mq9hz5c Před 2 lety

      كيف يُحترم دعيّ الفكر والعقل مثلُ هذا؟! كيف وقد دعا إلى إلغاء اسم (الله) واستعمال مصطلح (المطلق) كما فعل الفيلسوف الإلحاديّ هيغل؟! قل لي كيف؟!

    • @sheekaa698
      @sheekaa698 Před 2 lety

      يوم القيامه ستعرف حكمك وكلامك امام
      الملك العظيم سبحانه والذى أجرى فى
      حلقك النفس هذا المدعو حسن حنفي
      احترم العبيد وتنكر لمن خلقه وتعدى بألفاظه
      البشعه فى حقه وشكلك ليس لديك إلمام بما
      يخذرف هذا الكائن من تعدي ... ولكن إذا
      رفع الأعداء بدعايه وموقع
      لمن يسب الدين تهافتت عليه اقلام من غمض
      عينه وهو تبع .. وداعش صناعة الأعداء وهو
      ينسبهم للإسلام
      بما يملون عليه اسياده ... كل همه الطعن
      فى الدين بكل شكل ولون ... وإذا مات
      الإنسان لن يدخل معه احد قبره بل عمله
      الذى سيحمله والعاقل يُحسن الإختيار
      لنفسه قبل خروجه من دنيا الإمتحان .