برنامج كل الكتاب | انجيل لوقا - الحلقة 28 - اصحاح 23: 33- 56 | الأخ/ عياد ظريف والأخ/ يوسف رياض

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 27. 08. 2024

Komentáře • 14

  • @avoj6797
    @avoj6797 Před 2 lety +1

    أمين يا حبيبي يا يسوع لأنك خلصتني إلى الأبد أمين 🙇‍♂️♥️♥️♥️

  • @madjidsoula8135
    @madjidsoula8135 Před 11 měsíci +1

    Merci pour l'enseignement gloire à Dieu Alléluia

  • @madjidsoula8135
    @madjidsoula8135 Před 11 měsíci +1

    Merci pour l'enseignement gloire à Dieu

  • @pierrezaya5831
    @pierrezaya5831 Před 3 lety +1

    آمين

  • @josephkobersy
    @josephkobersy Před 8 měsíci

    Amen🙏

  • @evaboktor8298
    @evaboktor8298 Před 2 lety +1

    الرب يبارككم ويستخدمكم لمجد إسمه

  • @user-tz5lj4vt1x
    @user-tz5lj4vt1x Před 4 lety +1

    الرب يباركم ويبارك خدمتكم

  • @sadeersam8626
    @sadeersam8626 Před rokem

    الرب يبارك حياتكم

  • @Christian_discipleship
    @Christian_discipleship Před 2 lety +1

    في الدقيقة 20:00 الى نهاية شرح كيف انشق الحجاب من الوسط او من الاعلى الى الاسفل تفسير ممتاز ويذهل العقل مما يدل على روعة الكتاب المقدس الرب يبارككم

  • @abhmd4481
    @abhmd4481 Před 3 lety +1

    1:54
    هل فعلا قال المسيح جملة "يا أبتاه، إغفر لهم، لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون" ؟
    هذه الجملة غير موجودة في P75 من القرن الثاني الميلادي و التي تعتبر أقدم نسخة لهذا الإصحاح، و وجدت أول مرة في المخطوطة السينائية في القرن الرابع الميلادي.

  • @evaboktor8298
    @evaboktor8298 Před 2 lety

    اتمنى أجد إجابة من حضراتكم لهذا السؤال :
    هل كلمة السيد المسيح للمصلوب التائًب( اليوم تكون معى في الفردوس ) تعنى اليوم نفسه كان في الفردوس مع يسوع ... كثيربن يسألون هل المسيح قبل قيامته ذهب مع اللص إلى الفردوس.

    • @evaboktor8298
      @evaboktor8298 Před 2 lety

      آسفة ..اللص التائًب

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  Před 2 lety

      لوقا ٢٣: ٤٣
      كافأ يسوع إيمان اللص التائب إذ وعده بأنّهما (الربّ يسوع واللص التائب) في ذلك اليوم عينه سيكونان معًا في الفردوس. والفردوس هو نفسه السماء الثالثة (2كو12: 2، 4)، وهو يشير إلى مسكن الله.
      اليوم - يا لها من سرعة. معي - يا لها من رفقة. في الفردوس - يا لها من سعادة.
      تعلن لنا هذه الواقعة حقيقة أن الخلاص يرتكز على التوبة والإيمان. إلاّ إنها تحوي أيضًا رسائل هامة أخرى. فهي تُظهر أن الخلاص مستقلّ عن ”الأسرار المقدسة“. فهذا اللص لم يسبق له قط أن اعتمد ولا اشترك في عشاء الرب... لكنه في الواقع اعترف جهارًا بإيمانه، وذلك في محضر جمهورٍ مُعادٍ، وفي وسط توبيخات الرؤساء والجنود الساخرة. وهكذا اختبر الخلاص من دون الحاجة إلى ممارسة أي شكل من أشكال الطقوس الرسمية. كذلك من الواضح أيضًا أن الخلاص مستقل عن أية أعمال صالحة... كما نرى أن ليس هناك ما يسمّى ”رقاد النفس“. فالجسد يرقد، لكن ثمة وعي بعد الموت. ويتّضح لنا أيضًا أن لا وجود ”للمَطْهَر“. ذلك لأن هذا اللص التائب انتقل من حياة الخطية والعار مباشرة إلى حالة من السعادة. ومن جهة أخرى، بإمكاننا ملاحظة أن الخلاص ليس عامًا ولا شاملاً. لقد كان هناك لصان، ولم يخلص سوى واحد منهما فقط. وأخيرًا نرى أن الشركة الشخصية مع المسيح هي التي تقف وراء فرحنا بعد الموت. فلُبّ الوعد الذي قطعه الرب للص المائت كان: «تكون معي». وهذا هو يقيننا المبارك أننا «سنكون مع المسيح» بعد انطلاقنا من هذا العالم، وذاك «أفضل جدًّا».
      كان هناك لصان إلى جانبَي يسوع المصلوب. فمن جهة، مضى أحدهما إلى السماء، ومن جهة أخرى، ذهب الآخر إلى الجحيم. ففي أية جهة من الصليب تقف أنت؟