شكرا لك اخ سامر حبذا لو تلقي الضوء في تدبرك على الآية ٣١ في نفس السورة في قوله تعالى إذ عرض عليه في العشي الصافنات الجياد إلى الآية ٣٥ الايات عن سليمان ابن داود عليهما السلام وهنا نلاحظ أن سليمان أيضا فتن ودعا واستغفر ليغفر الله له .
السلام عليكم ورحمة الله بسم الله الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله بعض المعلقين يقولون ان التفسير منطقي وعقلاني والعقل والمنطق لا يشترط ان يتوافق مع التفسير لأن اهم شيء ماورد عن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يعني النقل وليس العقل والله أعلم وجزاكم الله خير الجزاء والحمدلله رب العالمين
فهمك ممتاز اخي سامر ولكن لو تركت النعجة نعجة المتعارف عليها وان الحكم كان خاطا لانه لم يسمع الطرف الثاني وتعامل عاطفيا دون الحصول على راي الطرف الاخر فهنا كان حكما غير عادل ولكن تبقى مشكلة تفسبؤ ( تسور المحراب ) عالقا
ربما يكون مصدر المياه التي تسقى منها الأراضي جميعها موجود في قطعة الأرض تلك التابعة للاخ الأول. وربما امتنع الاخ الأول عن تقديم المياه لاراضي الاخ الثاني وبذلك لن يستفيد الأخ الثاني من اراضيه التسعة وتسعون
اقسم بالله العظيم من شي شهر كنت مابعرف هي الآية ابدآ وكنت عم اتناقش مع ابي بموضوع التراث بالدين والبخاري وهالسلبات قام ابي بعتلي هي الآية وكمان صار يقلي شغلة نسوان ومدري شو قمت انا قرأتها وماشفت فيها شي من النسوان وفسرت الآية تمامآ على انها نعجة او اي غرض تاني ولكن ليست مرأة لعمى شعبنا العربي من الكبت بيعمل من كلشي مابيفهمو نسوان وجنس😂
اللسان العربي حتى يبقى مبين لابد فيه من أربعة أشياء: أحدها: أن ذلك اللفظ مستعمل بالمعنى المجازي؛ لأن الكتاب والسنة وكلام السلف جاء باللسان العربي، ولا يجوز أن يراد بشيء منه خلاف لسان العرب، أو خلاف الألسنة كلها، فلا أن يكون ذلك المعنى المجازي مما يراد به اللفظ، وإلا فيمكن كل مبطل أن يفسر أي لفظ بأي معنى سنح له، وإن لم يكن له أصل في اللغة. الثاني: أن يكون معه دليل يوجب صرف اللفظ عن حقيقته إلى مجازه، وإلا فإذا كان يستعمل في معنى بطريق الحقيقة، وفي معنى بطريق المجاز، لم يجز حمله على المجاز بغير دليل يوجب الصرف بإجماع العقلاء، ثم إن ادعى وجوب صرفه عن الحقيقة فلابد له من دليل قاطع عقلي أو سمعي يوجب الصرف، وإن ادعى ظهور صرفه عن الحقيقة فلابد من دليل مرجح للحمل على المجاز. الثالث: أنه لابد من أن يسلم ذلك الدليل - الصارف - عن معارض، وإلا فإذا قام دليل قرآني, أو إيماني يبين أن الحقيقة مرادة امتنع تركها، ثم إن كان هذا الدليل نصاً قاطعاً لم يلتفت إلى نقيضه، وإن كان ظاهراً فلابد من الترجيح. الرابع: أن الرسول صلى الله عليه وسلم إذا تكلم بكلام، وأراد به خلاف ظاهره, وضد حقيقته فلابد أن يبيَّن للأمَّة أنه لم يرد حقيقته، وأنه أراد مجازه سواء عيَّنَه، أو لم يعيِّنْه، لا سيما في الخطاب العلمي الذي أريد منهم فيه الاعتقاد والعلم، دون عمل الجوارح؛ فإنه سبحانه وتعالى جعل القرآن نوراً, وهدى, وبياناً للناس, وشفاء لما في الصدور، وأرسل الرسل ليبيَّن للنَّاس ما نزل إليهم، وليحكم بين النَّاس فيما اختلفوا فيه، ولئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل.
لا يهم في كل الأحوال أن كان الأمر فدانا أو شاة مع وجود الأرقام 99 و 1 فلنطلق عليها " س" يبقى المعنى واحد أن صاحب التسعة والتسعين ظالم ثم أن البحث تغافل فعل " تسوروا " أليس لمقر داوود أبواب وحجاب ؟ لماذا تسوروا ولم يأتوا البيت من بابه ؟ وأرى أن ما تذهب إليه الأحمدية هو الأقرب للصواب حيث أن القلاقل والفتن بدأت مع داوود في مملكته وكان اليهود قد أداعوا أن امرأة عسكري مالت قلب داوود وأراد أن يضيفها لنعاجه وحين تسوروا المحراب كانوا ينوون قتله ولما فاجئهم ارتبكوا ولمحوا لما يشاع عنه ..
لماذا القرآن ياحدث بالألغاز لماذا لم يقل إن هذا أخي له تسع و تسعون أرض و لي أرض واحدة ؟ أم أن القرآن يتحدث إلى نوع آخر من المخلوقات و ليس لنا نحن الحيوانات البشرية أم أنه لغة الجن أم ماذا
نزل القرءان بلسان عربي مبين واستخدم من اللسان العربي كلمات عربية ولم يأت بكلمات أعجمية ، وكلمة النعجة في اللسان العربي تطلق حسب ماسمعت في الفيدو إن سمعته، أما شيوع فهم واستخدام بين الناس فهو ليس برهانا ولاقيمة له والمشكلة بفهم المتلقي وليس بالقرءان وإن لم تفهم شيء تجاوزه واتركه لغيرك
@@Samerislamboli تجاوزته و تركته و إن حاسبني ربي يوم القيامة فالإثم على الذين فسروه لنا بالخطأ أو لم يستطيعوا تفسيره أو أضاعوا التفاسير الصحيحة سواء وهابيين أو عباسيين أو أعراب متخلفين و على من شاكلتهم ، يكفيني أن أعرف الله ولا أشرك به و الباقي لن ينفعني ولن يضرني ،
استاذنا اولا أري ان الخصمان ومن معهم من الملائكه والدليل ١- كيف تسوروا المحراب علي داود ذا الأيد والذي شددنا له ملكه دون أن يشعر ٢- فزع منهم ٣- قولهم له لا تخف وهو القاضي بالنسبة لهم ٤- قولهم ولا تشطط فيه جرأه لا يقدر عليها من يطلب العدل من القاضي ثانيا من الطبيعي ان يطلب صاحب النعجة الواحده يطلب الشراكه مع صاحب ال٩٩ نعجه وليس العكس ولذلك رأي داود ان ذلك طمع وبغي وجشع من صاحب ال٩٩ ولذلك كان حكمه صائبا ولكن من حكمة داود شعر أو ظن انه تسرع وكان عليه ان ينتظر حتي يتكلم الآخر فعاتب نفسه وتاب وعلم ان هذا ابتلاء واختبار من الله ولذلك غفر الله له لأنه تدارك الموقف رغم صحة حكمه هذا ما أراه ثالثا لا أتفق معك في موضوع ن صوت ستر واختفاء ع صوت يعني عنق وبعد ج جهد وقوة ثم ندخلهم الخلاط ليخرج لنا حركة مستورة بعمق ويظهر منها قوة وجهد كي تنطبق علي نعجه والمرأه وأرض ويمكن أيضا سحاب أو وصية أب مكتوبه لا تظهر الا بعد موته وهكذا يمكن إيجاد أي معني تريده ويتماهي أو يتماشى مع أي تفسير نريده بحجة لسان عربي مبين هذا ما عندي وأشكرك علي رؤيتك واجتهادك وتقبل تحياتي
من أتعس ماسمعتُ لك من تفسير. أستغربُ من كثرة تناقضاتك، تقول في الدقيقة 17 و25 ثانية ان من عد ان القصة ان يدخل فيها الملائكة فهذا باطل لان الخطاب القرآني ليس فيه مجاز وعبث وهزل وتورية ، ثم تأتي في الدقيقة 24 وثلاثين ثانية فتقول ان النعجة بمعنى قطعة ارض فانتقلتَ من المعنى الحقيقي للنعجة الى المعنى المجازي (المُختلق) : قطعة الارض الصالحة للزراعة ، ثم تختلق قصة ادارة الارض من قِبل احد الخصمين وان الفدان لاحد الخصمين هي في داخل او ضمن منطقة اراضي الاخر وسيناريو من تأليفك لاأساس له إلا من خيالك. انكارك للمجاز يعني انك تثبت مثلا اليد والعين والساق لله اي اصبحتَ من المجسمة ولاتذهب الى المعنى المجازي من القوة والتدبير والرحمة او مايوالم المعنى في السياق، وهذا مالايقول به من يحترم عقله من غير الحشوية والمجسمة، فالمجاز حق في القرآن ، والقصة كانت حقيقية ان الملائكة ارادوا من إظهار حالة الخصومة الوصول الى غاية وهي تعليم نبي الله داوود ان لايستعجل في الحكم من قبل ان يسمع من الخصمين كل منهما حجته، فهذه عبرة القصة، وبغض النظر إن كانت هذه هي القصة وجاءت في سياق الملائكة او كانت في سياق خصمين بشريين فلاإشكال بأي منهما لاان تُبطل احداهما بدعوى ان لامجاز في القرآن ، فإن من يدعي ان لامجاز في القرآن جدير بالتجاهل وأن لايُكترث بعد لاقواله. الخطاب القرآني صادق حتى وإن لم يكن له واقع خارجي مادام يؤدي الى الغاية منه ، قال تعالى: - إِذۡ يُرِيكَهُمُ ٱللَّهُ فِي مَنَامِكَ قَلِيلٗاۖ وَلَوۡ أَرَىٰكَهُمۡ كَثِيرٗا لَّفَشِلۡتُمۡ وَلَتَنَٰزَعۡتُمۡ فِي ٱلۡأَمۡرِ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ سَلَّمَۚ إِنَّهُۥ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ (٤٣) وَإِذۡ يُرِيكُمُوهُمۡ إِذِ ٱلۡتَقَيۡتُمۡ فِيٓ أَعۡيُنِكُمۡ قَلِيلٗا وَيُقَلِّلُكُمۡ فِيٓ أَعۡيُنِهِمۡ لِيَقۡضِيَ ٱللَّهُ أَمۡرٗا كَانَ مَفۡعُولٗاۗ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ {الأَنفَالِ :٤٤} فالواقع الخارجي واحد لكن الإختلاف بالإراءة، إراءة قليلة او إراءة كثيرة، والشريعة تتحرك في خط الاسلوب الواقعي الذي يحقق المصلحة العليا بعيدا عن الجمود في فهم الخطاب القرآني والاشتباه انه يتقاطع مع مثاليات الاخلاق. لم تكن بالمستوى الذي عرفتك فيه اول مرة او ربما كان الجيد هو الاستثناء.
@@MohammedIbrahim-cn5cy انت لستَ مضطر للنقاش او الدفاع عنه، لكنك ادعيتَ اني لم افهم مايقصد، وهذه الدعوى لايصح إطلاقها إلا بعد ان وجدتَ في كلماتي مايشير اني لم افهم قصده كما فهمته انت، فبما انك قد فهمتَ قصده على الصواب على خلاف مافهمته انا (بحسب زعمك) فأطلبُ منك متفضلاً ان تورِد فهمك الصحيح له وتورد فهمي الخاطيء له وتشير الى موضع التعارض .
@@user-kj6st8pp9l الفكر الحر يا سيدي هو الفكر الذي ينساق مع العقلانية والمنطق وكل ما قاله الرجل اجتهاذ لفهم آيات الذكر الحكيم . اما اذا كان فكرك الحر منغمس في ترهات وخزعبلات السلف وتفاسيرهم الأسطورية فأنت فعلا حر في مستنقعات الجهل والتخلف.
هذا المفهوم مقبول ويقبله العقل والمنطق
افضل تفسير و منطقي يعطيك الصحة، بصمة جزائري .
très logiques et bonne continuation
هذا هو التفسير الذي يقبله العقل السليم المنفتح والذي يتفق مع التنزيل الحكيم للناس كافة ولجميع الأزمان.
جزاك الله خيرا الأرجح والمناسب لهذا التأويل
بارك الله فيك على هذا التفسير المنطقي
تدبير رائع ،بارك الله جهودكم
شكرا استاذنا الفاضل تدبر يليق بقوة وعالمية النص القراني
تفسير منطقي وعقلاني.. بارك الله فيك.
روعة عقل بمساحة أخرى للإدراك جزاكم الله خير و شرح صدرك
كلام منطقي وبارك الله في عمرك وعلمك استاذ سامر..
جزاك الله عنا كل خير
رقي في التدبر
سلام لله عليك اخي. متعنا لله بامتالك. جزاك لله خيرآ على خير.. وبعد رأي بعد علم لله، ان صاحب النعاج بالفعل هم نعاج وصاحب النعجة الواحدة يعنى بها الأرض
👍
شكرا جزيلا
بار ك الله فيك
Assalamualaikum
..could you please add English subtitles
هذا التأويل يطبق في كل بلدان العالم وهو الإنتزاع بفائدة المصلحة العامة .
قصه المرأه العاريه ذكرت في كتاب اليهود المقدس (التوراة) طعنا في النبي داوود
شكرا لك اخ سامر حبذا لو تلقي الضوء في تدبرك على الآية ٣١ في نفس السورة في قوله تعالى إذ عرض عليه في العشي الصافنات الجياد إلى الآية ٣٥ الايات عن سليمان ابن داود عليهما السلام وهنا نلاحظ أن سليمان أيضا فتن ودعا واستغفر ليغفر الله له .
👍👍👍👍
دامك الله لنا مصباح غالينا
او يكون فيه نبعه ماء
في بعض من مفاصل تدبر المصحف إن لم يكن عند المتلقن عقل بمساحة أخرى للإدراك يستعصى عليه الفهم
عندنا بلده اسمها نعجان واقلاب نعج نجع
أو ربما كلمة ﴿نعجة﴾ وحدة قياس في ذلك الزمن
وممكن ان يكون مصدر المياه موجود في هذه الارض او يمر فيها فيصعب على صاحب الارض الحصول على الماء
تفسير منطقي
المحراب مكان عمل
السلام عليكم ورحمة الله بسم الله الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله بعض المعلقين يقولون ان التفسير منطقي وعقلاني والعقل والمنطق لا يشترط ان يتوافق مع التفسير لأن اهم شيء ماورد عن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يعني النقل وليس العقل والله أعلم وجزاكم الله خير الجزاء والحمدلله رب العالمين
لماذا استغفر داود ربه
وما معنى اعزنى فى الخطاب
فهمك ممتاز اخي سامر ولكن لو تركت النعجة نعجة المتعارف عليها وان الحكم كان خاطا لانه لم يسمع الطرف الثاني وتعامل عاطفيا دون الحصول على راي الطرف الاخر فهنا كان حكما غير عادل ولكن تبقى مشكلة تفسبؤ ( تسور المحراب ) عالقا
تصوروا المحراب
اي قفزوا فوق الصور
ربما يكون مصدر المياه التي تسقى منها الأراضي جميعها موجود في قطعة الأرض تلك التابعة للاخ الأول. وربما امتنع الاخ الأول عن تقديم المياه لاراضي الاخ الثاني وبذلك لن يستفيد الأخ الثاني من اراضيه التسعة وتسعون
اقسم بالله العظيم من شي شهر كنت مابعرف هي الآية ابدآ وكنت عم اتناقش مع ابي بموضوع التراث بالدين والبخاري وهالسلبات قام ابي بعتلي هي الآية وكمان صار يقلي شغلة نسوان ومدري شو قمت انا قرأتها وماشفت فيها شي من النسوان وفسرت الآية تمامآ على انها نعجة او اي غرض تاني ولكن ليست مرأة
لعمى شعبنا العربي من الكبت بيعمل من كلشي مابيفهمو نسوان وجنس😂
اللسان العربي حتى يبقى مبين
لابد فيه من أربعة أشياء:
أحدها: أن ذلك اللفظ مستعمل بالمعنى المجازي؛ لأن الكتاب والسنة وكلام السلف جاء باللسان العربي، ولا يجوز أن يراد بشيء منه خلاف لسان العرب، أو خلاف الألسنة كلها، فلا أن يكون ذلك المعنى المجازي مما يراد به اللفظ، وإلا فيمكن كل مبطل أن يفسر أي لفظ بأي معنى سنح له، وإن لم يكن له أصل في اللغة.
الثاني: أن يكون معه دليل يوجب صرف اللفظ عن حقيقته إلى مجازه، وإلا فإذا كان يستعمل في معنى بطريق الحقيقة، وفي معنى بطريق المجاز، لم يجز حمله على المجاز بغير دليل يوجب الصرف بإجماع العقلاء، ثم إن ادعى وجوب صرفه عن الحقيقة فلابد له من دليل قاطع عقلي أو سمعي يوجب الصرف، وإن ادعى ظهور صرفه عن الحقيقة فلابد من دليل مرجح للحمل على المجاز.
الثالث: أنه لابد من أن يسلم ذلك الدليل - الصارف - عن معارض، وإلا فإذا قام دليل قرآني, أو إيماني يبين أن الحقيقة مرادة امتنع تركها، ثم إن كان هذا الدليل نصاً قاطعاً لم يلتفت إلى نقيضه، وإن كان ظاهراً فلابد من الترجيح.
الرابع: أن الرسول صلى الله عليه وسلم إذا تكلم بكلام، وأراد به خلاف ظاهره, وضد حقيقته فلابد أن يبيَّن للأمَّة أنه لم يرد حقيقته، وأنه أراد مجازه سواء عيَّنَه، أو لم يعيِّنْه، لا سيما في الخطاب العلمي الذي أريد منهم فيه الاعتقاد والعلم، دون عمل الجوارح؛ فإنه سبحانه وتعالى جعل القرآن نوراً, وهدى, وبياناً للناس, وشفاء لما في الصدور، وأرسل الرسل ليبيَّن للنَّاس ما نزل إليهم، وليحكم بين النَّاس فيما اختلفوا فيه، ولئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل.
حتى في الأمازيغية نقول تكروين وهي تطلق على الفتيات الصغار
ولكن الخلطاء هم رعات الأغنام عندما يرعون مع بعض ولايزال هذا الاسم موجود
لا يهم في كل الأحوال أن كان الأمر فدانا أو شاة مع وجود الأرقام 99 و 1 فلنطلق عليها " س" يبقى المعنى واحد أن صاحب التسعة والتسعين ظالم ثم أن البحث تغافل فعل " تسوروا " أليس لمقر داوود أبواب وحجاب ؟ لماذا تسوروا ولم يأتوا البيت من بابه ؟ وأرى أن ما تذهب إليه الأحمدية هو الأقرب للصواب حيث أن القلاقل والفتن بدأت مع داوود في مملكته وكان اليهود قد أداعوا أن امرأة عسكري مالت قلب داوود وأراد أن يضيفها لنعاجه وحين تسوروا المحراب كانوا ينوون قتله ولما فاجئهم ارتبكوا ولمحوا لما يشاع عنه ..
تفسير النعجة بالمرأة كلام فارغ واعتباطي
النعجة عند المغاربة هي زوجة الكبش
لماذا القرآن ياحدث بالألغاز لماذا لم يقل إن هذا أخي له تسع و تسعون أرض و لي أرض واحدة ؟ أم أن القرآن يتحدث إلى نوع آخر من المخلوقات و ليس لنا نحن الحيوانات البشرية أم أنه لغة الجن أم ماذا
نزل القرءان بلسان عربي مبين واستخدم من اللسان العربي كلمات عربية ولم يأت بكلمات أعجمية ، وكلمة النعجة في اللسان العربي تطلق حسب ماسمعت في الفيدو إن سمعته، أما شيوع فهم واستخدام بين الناس فهو ليس برهانا ولاقيمة له والمشكلة بفهم المتلقي وليس بالقرءان وإن لم تفهم شيء تجاوزه واتركه لغيرك
@@Samerislamboli تجاوزته و تركته و إن حاسبني ربي يوم القيامة فالإثم على الذين فسروه لنا بالخطأ أو لم يستطيعوا تفسيره أو أضاعوا التفاسير الصحيحة سواء وهابيين أو عباسيين أو أعراب متخلفين و على من شاكلتهم ، يكفيني أن أعرف الله ولا أشرك به و الباقي لن ينفعني ولن يضرني ،
أركان الإسلام ثلاثة الإيمان بالله واليوم الآخر والعمل الصالح وهذا تحت متناول كل الناس ولايحتاج لذكاء وهو المطلوب قل آمنت بالله ثم استقم كما أمرت
سيناريو خارج دلالات النص وتحميل واضح
استاذنا اولا أري ان الخصمان ومن معهم من الملائكه والدليل ١- كيف تسوروا المحراب علي داود ذا الأيد والذي شددنا له ملكه دون أن يشعر ٢- فزع منهم ٣- قولهم له لا تخف وهو القاضي بالنسبة لهم ٤- قولهم ولا تشطط فيه جرأه لا يقدر عليها من يطلب العدل من القاضي ثانيا من الطبيعي ان يطلب صاحب النعجة الواحده يطلب الشراكه مع صاحب ال٩٩ نعجه وليس العكس ولذلك رأي داود ان ذلك طمع وبغي وجشع من صاحب ال٩٩ ولذلك كان حكمه صائبا ولكن من حكمة داود شعر أو ظن انه تسرع وكان عليه ان ينتظر حتي يتكلم الآخر فعاتب نفسه وتاب وعلم ان هذا ابتلاء واختبار من الله ولذلك غفر الله له لأنه تدارك الموقف رغم صحة حكمه هذا ما أراه ثالثا لا أتفق معك في موضوع ن صوت ستر واختفاء ع صوت يعني عنق وبعد ج جهد وقوة ثم ندخلهم الخلاط ليخرج لنا حركة مستورة بعمق ويظهر منها قوة وجهد كي تنطبق علي نعجه والمرأه وأرض ويمكن أيضا سحاب أو وصية أب مكتوبه لا تظهر الا بعد موته وهكذا يمكن إيجاد أي معني تريده ويتماهي أو يتماشى مع أي تفسير نريده بحجة لسان عربي مبين هذا ما عندي وأشكرك علي رؤيتك واجتهادك وتقبل تحياتي
شكرا على تعليقك ولكن لم أجد فيه ما نقطة منطقية يمكن أن أرد عليها هو مجرد خواطر وهذه لاتناقش
@@Samerislamboli هي ليست خواطر استاذنا انها كلمات موجوده بالآيه تعطي مؤشر واضح انهم ملائكه كما قال أغلب السلف الصالح وأشكرك ولك تحياتي
الصوت ضعيف
محمد شحرور اخر....النعجه هي النعجة وهي المرأة..وهي الأرض ففي الأمر سعه
انت ا الفدان .يعني اول مرة رن الواتس قلنا مو منتبه انت وعم تسجل مابتعرف تحطو صامت انت وعم تسجل .بغض النظر عن الترقيع والهبل
النعجة هي أنثى الخروف و ما سواه يعتبر تأويل و التدبر ليس هو التأويل
من أتعس ماسمعتُ لك من تفسير. أستغربُ من كثرة تناقضاتك، تقول في الدقيقة 17 و25 ثانية ان من عد ان القصة ان يدخل فيها الملائكة فهذا باطل لان الخطاب القرآني ليس فيه مجاز وعبث وهزل وتورية ، ثم تأتي في الدقيقة 24 وثلاثين ثانية فتقول ان النعجة بمعنى قطعة ارض فانتقلتَ من المعنى الحقيقي للنعجة الى المعنى المجازي (المُختلق) : قطعة الارض الصالحة للزراعة ، ثم تختلق قصة ادارة الارض من قِبل احد الخصمين وان الفدان لاحد الخصمين هي في داخل او ضمن منطقة اراضي الاخر وسيناريو من تأليفك لاأساس له إلا من خيالك.
انكارك للمجاز يعني انك تثبت مثلا اليد والعين والساق لله اي اصبحتَ من المجسمة ولاتذهب الى المعنى المجازي من القوة والتدبير والرحمة او مايوالم المعنى في السياق، وهذا مالايقول به من يحترم عقله من غير الحشوية والمجسمة، فالمجاز حق في القرآن ، والقصة كانت حقيقية ان الملائكة ارادوا من إظهار حالة الخصومة الوصول الى غاية وهي تعليم نبي الله داوود ان لايستعجل في الحكم من قبل ان يسمع من الخصمين كل منهما حجته، فهذه عبرة القصة، وبغض النظر إن كانت هذه هي القصة وجاءت في سياق الملائكة او كانت في سياق خصمين بشريين فلاإشكال بأي منهما لاان تُبطل احداهما بدعوى ان لامجاز في القرآن ، فإن من يدعي ان لامجاز في القرآن جدير بالتجاهل وأن لايُكترث بعد لاقواله.
الخطاب القرآني صادق حتى وإن لم يكن له واقع خارجي مادام يؤدي الى الغاية منه ، قال تعالى:
- إِذۡ يُرِيكَهُمُ ٱللَّهُ فِي مَنَامِكَ قَلِيلٗاۖ وَلَوۡ أَرَىٰكَهُمۡ كَثِيرٗا لَّفَشِلۡتُمۡ وَلَتَنَٰزَعۡتُمۡ فِي ٱلۡأَمۡرِ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ سَلَّمَۚ إِنَّهُۥ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ (٤٣) وَإِذۡ يُرِيكُمُوهُمۡ إِذِ ٱلۡتَقَيۡتُمۡ فِيٓ أَعۡيُنِكُمۡ قَلِيلٗا وَيُقَلِّلُكُمۡ فِيٓ أَعۡيُنِهِمۡ لِيَقۡضِيَ ٱللَّهُ أَمۡرٗا كَانَ مَفۡعُولٗاۗ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ {الأَنفَالِ :٤٤}
فالواقع الخارجي واحد لكن الإختلاف بالإراءة، إراءة قليلة او إراءة كثيرة، والشريعة تتحرك في خط الاسلوب الواقعي الذي يحقق المصلحة العليا بعيدا عن الجمود في فهم الخطاب القرآني والاشتباه انه يتقاطع مع مثاليات الاخلاق.
لم تكن بالمستوى الذي عرفتك فيه اول مرة او ربما كان الجيد هو الاستثناء.
لم تفهم كلامه هذل ما يظهر من تعليقك
والله أعلم
@@MohammedIbrahim-cn5cy
كلامه واضح ومفهوم ، وإن كان لك رأي مختلف فتفضّل وبيّن موضع الاشتباه او عدم الفهم، ولن تجد.
@@user-kj6st8pp9l
عموما انا لا أريد أن أناقش ولا أدافع عنه
وإذا أنت كنت حريص على معرفة الحق إبحث واسمع مرة ثانية وركز في كلامه
@@MohammedIbrahim-cn5cy
انت لستَ مضطر للنقاش او الدفاع عنه، لكنك ادعيتَ اني لم افهم مايقصد، وهذه الدعوى لايصح إطلاقها إلا بعد ان وجدتَ في كلماتي مايشير اني لم افهم قصده كما فهمته انت، فبما انك قد فهمتَ قصده على الصواب على خلاف مافهمته انا (بحسب زعمك) فأطلبُ منك متفضلاً ان تورِد فهمك الصحيح له وتورد فهمي الخاطيء له وتشير الى موضع التعارض .
@@user-kj6st8pp9l
الفكر الحر يا سيدي هو الفكر الذي ينساق مع العقلانية والمنطق وكل ما قاله الرجل اجتهاذ لفهم آيات الذكر الحكيم .
اما اذا كان فكرك الحر منغمس في ترهات وخزعبلات السلف وتفاسيرهم الأسطورية فأنت فعلا حر في مستنقعات الجهل والتخلف.
نفسي اعرف اين العقل والمنطق في هكذا تأويل
لقد اخرجتم الشباب من الاسلام
هذا المفهوم مقبول ويقبله العقل والمنطق