ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم | د.احمد الوائلي

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 11. 09. 2024

Komentáře • 11

  • @السعدي-و4ه
    @السعدي-و4ه Před měsícem +6

    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وارحمنا بهم يا كريم
    رضوان الله على الشيخ الوائلي

  • @hussiensabah1417
    @hussiensabah1417 Před měsícem +6

    اللهم صل على محمد وال محمد

  • @mohammedjawad7740
    @mohammedjawad7740 Před měsícem +5

    رحم الله الشيخ العميد الدكتور أحمد الوائلي 💚

  • @السعادهتدقالروح

    الله يرحمه

  • @AliStarrr-w3u
    @AliStarrr-w3u Před 20 dny +1

    الله يرحمك شيخنا الجليل

  • @hanan9307
    @hanan9307 Před měsícem +3

    شكرا لكم ❤❤❤❤❤❤❤❤❤

  • @user-ne6ho5ii5j
    @user-ne6ho5ii5j Před měsícem +3

    الله يرحمه برحمته الواسعة واسكنه فسيح جناته. الفاتحه

  • @aliali-f3f4x
    @aliali-f3f4x Před měsícem +3

    اللهم صلِ على محمد وآل محمد

  • @abdullahahmad566
    @abdullahahmad566 Před 12 dny

    بارك الله بيكم على النشر

  • @user-sl5ug2hz6b
    @user-sl5ug2hz6b Před měsícem +3

  • @user-jj7hh6ib8t
    @user-jj7hh6ib8t Před 14 dny +2

    تمرّ السّنون، ويبقى الكبار كباراً في قلوبنا وعقولنا، وفي الحياة التي زرعوها كلماً طيّباً ونافعاً يؤتي أكله كلّ حين. إنها ذكرى رحيل كبير من كبار الإنسانيّة والعلم، الدكتور الشّيخ أحمد الوائلي، الذي لايزال حاضراً في أسماع الواعين والمؤمنين، بما تركه من توجيه ووعظ، ودعوة لله بكلّ إخلاص، وبما أسّس لمنبر حسيني أراده منبراً للعلم والمعرفة في وجه الجهل والتخلف، وأراده منبراً يليق بالإمام الحسين(ع) ونهضته المباركه، وأراده منبراً للثقافة الإسلامية الأصيلة في زمن الترهات والسخافات وزمن انتشار الضّلالات.