عزيزيتي المرأة انتي اخت فالله بغيت ازكرش لو أنني لم اكن من اهل الكتابة ولاحتى كنت اعلق ولكن لما اشوف شي يغظب الله اعلق وعندي َمن الاتجارب الذي عشتها انا مع نفسي و الااخرين واليوم مافي احد جاهل والحمد لله ولكن زكرا والذي عرفت وحققت فيه ان المرأة اليوم تهاونت في معصية الله وحللت الي نفسها ما تريد ولااحد يستطيع أن يردها عن ما أرادت واستقوت على الرجل وتريد كلمتها هي الذي تمشي وهاذا خلاف الفطرة لان المرأة أوجب الله عليهاطاعة الزوج حتى في زمن النبي عن المراة الذي كان ابوها سوف يموت قالو لها خل تجي عند ابوها وكان زوجها امسافر لم يزن النبي لها ذلك والذي اشوفه ان ان النساء قبل سنيين كانت احسن لماكان يضغطون عليهن كثير من الااب والزوج خل ننظر لي قبل لما كانت المرأة مضغوطه كيف خرجت من الاجيال وكيف كانت في ستر وحياء واليوم لما تركوها وقالو حرام المرأة لها حرية اشوف هل حرية افسدت البنات لنها لاتنفع ان تكون حره لو كان ينفع لها الحرية الأامر النبي لها بل حرية ولكن النبي صلى الله عليه وسلم قيدها وقد حدد الله لها الحدود الذي تمشي مع فطرتها وامرها ان تسكن في البيت وتخدم الااهل والزوج واليوم لما المرأة تركت البيت مسكت اشيه تضر دينها من كثرة ما هي فاضيه تسوي اشيه ما تليق بيها ولابي دنينها من الشي الغلط التبرج ولبس البنطلون وهو من أكبر الامحرمات المخلة بي حياء المرأة وهو من التبرج اقول لنفسي اولا وفي حديث ام سلمة عن الأسبال الرجل عنهما أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ خُيَلَاءَ لَمْ يَنْظُرِ اللهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فقالت أم سلمة رضي الله عنها فكيف تصنع النساء بذيولهن قال يرخين شبرا قالت إذًا تنكشف أقدامهن قال فيرخينه ذراعًا ولا يزدن عليه إذا تبين ان وجب عليكي طول الثياب كانت أم سلمة حريصة على أن لا اتنكشف القدم فاكيف به العورات النساء اليوم انكشفت وبعدها خدمت اهلكي و َزوجك كما كانت فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وسلم وهي سيدة نساء العالمين تخدم أهلها ولو كان ان في خدمت المرأة لبيتهافيه ننقص لها لما أمرها النبي صلى الله عليه وسلم ابنتة به وهي الكاملة من النساء رضي الله عنها الاشي الااخر الذي باقول لش ليش توصلين الشعر وقد عرفتي ان كل واصلة ملعونه وليش تقصين الخشم هذا من تغيير خلق الله من لم يعجبها شكلها لان يستريح قلبها مهما سوت من تجميل الجمال الذي أعطانا الله لو قليل افضل لنا لانه مافي لعن من الله من التجارب الذي وصلت لها ان مافي شي يريح الاانسان ولاحتى الاامول والقصور لوكنتي غنيه لاالتقرب الي الله في كل أمر وانا شخصيا لما ريت أنني انتصرت على أمور الحياة لايهمني أمرها صرت به فضل الله و كنني اعيش فيه الجنه من كثرة الرضا الداخلي قلت ازكركن بالله كي تسعدين في الدنيا ولااخرة لأنني كل ماريت وحده بعيدة عن امر الله احسها مثل بنتي لازم انبها لان َ ما نهون على وكما نعلم ان التبرج نهانا عنه النبي صلى الله عليه وسلم وقال الحديث ان من شر نسائكم المتبرجات المتخيلات وهن المنافقات لا يدخل الجنة منهن إلا مثل الغراب الأعصم انته ونحن اليوم اي عزة نطلبها بعد أن عصينا الله ورسول واي حرية نريدها بعد أن اتبعنا الشيطان والهوا سوف تقولين أن الله سوف يغفر لي لانني بصلي ابروح الحج سوف تمحي زنوبي لاشك في ذلك والكن الااهم كيف ننصر دين الله ونحارب الشيطان ونطيع الااب والاام لنهم لما يربون بناتهم بالستر والحجاب مع الله ترتاح نفوسهم وتفرح فراح لايقدر بسمن لكن عند ما يرون الابنات في مَعصية الله َيحزنون حزنا ليس لهو علاج عندنا احنه هيج بعد الحياة انتو ما اعرف كيف عندكم ليش تخلين احد من اهلش يتألم سبب الشيطان الذي يفرح الي معصيت المؤمن لو قلتي لي ما اقدراقلع عن المعصيه اقول لش واستغفري في الااسحار وتصدقي كثير وصومي لان النبي صلى الله عليه وسلم امر أهل الشهوات بالصيام وسوف ينصرش الله عندنا نحن المرأة للحين مضغوط بس أكثر حرية من قبل ١٠ سنين بس اخاف ان هاي الحريحه الذي مشهور توصل إلى عندنالاقدر الله الله يصلح الجميع وندعو الي الله ومن خيرة النساء هي خدمت وبيوتهن لان فيه معزة لنهن جاءت امرأة الي النبي صلى عليه وسلم فقالت يارسول الله انا وافدة النساء إليك الله رب الرجال ورب النساء وبعثك الله عزوجل الي الرجال والي النساء فالرجال إذا خرجوفي سبيل الله فقتلوا فهم احياءعند ربهم يرزقون واذا خرجوافلهم من الااجر ماقد علمت ونحن َنخدمهم ونحبس أنفسنا عليهم فا ماذا فما ذا لنا من الااجر فقال لها رسرول الله صلى الله عليه وسلم اقرائي النساء مني السلاام وقولي لهن ان طاعةالزوج تعد ما هنالك وقليل منكن تفعله انته أيتها المرأة لاتظن ان من ينصحك لايحبك وانا اقول لكي ان لا ينصحني لامن احترق قلبه على وصحيح ان في كلامي شدة ولكن من محبتي للمرأة اريد سعادتها ولااريد احد آن ينتقدها ولما ريت ان الشيطان دخل على الااسلام من طرفها زين لها المعاصي مع ان المرأة تخاف من ابرة ثم جعلها تقطع نفسها في العمليات بدون خوف كي يزيين لها معصية الله وانا لاافرظ كلامي على احدكل احد حر في نفسه و لكن اقول لك ان في المعاصي لان تراتاحي ابدا اريد ان أخبرك ان في الدنيا يوجد جنه صحيح اننا كلنا عانينا وفقدنا ولكن ان نصل إلى هاذيه الاطمنينه والثقه القوية بنفس ونحن في الدنيا هاذا شيا كلنا نتمنا وأن الاانسان من الاواجب عليه ان يتواضع لله ويعلم هدفه ولماذا خلقنا الله وماذا ارده منا وان يعرف الاانسان عدوه الأكبر هو الشيطان سوف تقولين لي أن قلبي نضيف انا هم اقول لش ان قلب المرأة ابيض مافيه شي تشعر ان كل رجال العالم اخوانها ولكن امر الله ورسول لازم نطيع ونحن لانعلم لماذا حرم الله علينا هل اشيه ولكن هو يعلم الذي يريح كل امرأة انا قبل كنت مثلكن اريد التبرج والحرية ولكن رحمة الله سبقت بعد أن كتبت هزيه الرسالة بعد يومين ريت في الحلم كنه احد يكلمني عن فاطمة الزهراء وكنه كان في حوار بيني وبين احد ا هي رضي الله عنها لكن لم ارها فقط كلام في شي يخصها لااستطيع أن أقول ان هي كلمتني لأنني يمكن اكون كازبه لاني أشك من كان يكلمني وكنت اقول فاطمة فاطمة وكنها بنت النبي في خيالي لما قمت من النوم كنت اتزكر مادار من حوار بيننا ولكن الصبح نسيت ما ريت وانا أشعر أن هاذا الذي كتبت كان يرضى الله فاريت اسم فاطمة في الحلم لأنني تزكرت هاذا الذي كتبه من استيقظت وكل ما نريده جميعا هو رضا الله الي جميع الخلق
Sooo nice story hahahahahaha ❤❤❤ you
عزيزيتي المرأة انتي اخت فالله بغيت ازكرش لو أنني لم اكن من اهل الكتابة ولاحتى كنت اعلق ولكن لما اشوف شي يغظب الله اعلق وعندي َمن الاتجارب الذي عشتها انا مع نفسي و الااخرين واليوم مافي احد جاهل والحمد لله ولكن زكرا والذي عرفت وحققت فيه ان المرأة اليوم تهاونت في معصية الله وحللت الي نفسها ما تريد ولااحد يستطيع أن يردها عن ما أرادت واستقوت على الرجل وتريد كلمتها هي الذي تمشي وهاذا خلاف الفطرة لان المرأة أوجب الله عليهاطاعة الزوج حتى في زمن النبي عن المراة الذي كان ابوها سوف يموت قالو لها خل تجي عند ابوها وكان زوجها امسافر لم يزن النبي لها ذلك والذي اشوفه ان ان النساء قبل سنيين كانت احسن لماكان يضغطون عليهن كثير من الااب والزوج خل ننظر لي قبل لما كانت المرأة مضغوطه كيف خرجت من الاجيال وكيف كانت في ستر وحياء واليوم لما تركوها وقالو حرام المرأة لها حرية اشوف هل حرية افسدت البنات لنها لاتنفع ان تكون حره لو كان ينفع لها الحرية الأامر النبي لها بل حرية ولكن النبي صلى الله عليه وسلم قيدها وقد حدد الله لها الحدود الذي تمشي مع فطرتها وامرها ان تسكن في البيت وتخدم الااهل والزوج واليوم لما المرأة تركت البيت مسكت اشيه تضر دينها من كثرة ما هي فاضيه تسوي اشيه ما تليق بيها ولابي دنينها من الشي الغلط التبرج ولبس البنطلون وهو من أكبر الامحرمات المخلة بي حياء المرأة وهو من التبرج اقول لنفسي اولا وفي حديث ام سلمة عن الأسبال الرجل عنهما أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ خُيَلَاءَ لَمْ يَنْظُرِ اللهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فقالت أم سلمة رضي الله عنها فكيف تصنع النساء بذيولهن قال يرخين شبرا قالت إذًا تنكشف أقدامهن قال فيرخينه ذراعًا ولا يزدن عليه إذا تبين ان وجب عليكي طول الثياب كانت أم سلمة حريصة على أن لا اتنكشف القدم فاكيف به العورات النساء اليوم انكشفت وبعدها خدمت اهلكي و َزوجك كما كانت فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وسلم وهي سيدة نساء العالمين
تخدم أهلها ولو كان ان في خدمت المرأة لبيتهافيه ننقص لها لما أمرها النبي صلى الله عليه وسلم ابنتة به وهي الكاملة من النساء رضي الله عنها
الاشي الااخر الذي باقول لش ليش توصلين الشعر وقد عرفتي ان كل واصلة ملعونه وليش تقصين الخشم هذا من تغيير خلق الله من لم يعجبها شكلها لان يستريح قلبها مهما سوت من تجميل الجمال الذي أعطانا الله لو قليل افضل لنا لانه مافي لعن من الله من التجارب الذي وصلت لها ان مافي شي يريح الاانسان ولاحتى الاامول والقصور لوكنتي غنيه لاالتقرب الي الله في كل أمر وانا شخصيا لما ريت أنني انتصرت على أمور الحياة لايهمني أمرها صرت به فضل الله و كنني اعيش فيه الجنه من كثرة الرضا الداخلي قلت ازكركن بالله كي تسعدين في الدنيا ولااخرة لأنني كل ماريت وحده بعيدة عن امر الله احسها مثل بنتي لازم انبها لان َ ما نهون على وكما نعلم ان التبرج نهانا عنه النبي صلى الله عليه وسلم وقال الحديث ان من شر نسائكم المتبرجات المتخيلات وهن المنافقات لا يدخل الجنة منهن إلا مثل الغراب الأعصم انته ونحن اليوم اي عزة نطلبها بعد أن عصينا الله ورسول واي حرية نريدها بعد أن اتبعنا الشيطان والهوا سوف
تقولين أن الله سوف يغفر لي لانني بصلي ابروح الحج سوف تمحي زنوبي لاشك في ذلك والكن الااهم كيف ننصر دين الله ونحارب الشيطان ونطيع الااب والاام لنهم لما يربون بناتهم بالستر والحجاب مع الله ترتاح نفوسهم وتفرح فراح لايقدر بسمن لكن عند ما يرون الابنات في مَعصية الله َيحزنون حزنا ليس لهو علاج عندنا احنه هيج بعد الحياة انتو ما اعرف كيف عندكم ليش تخلين احد من اهلش يتألم سبب الشيطان الذي يفرح الي معصيت المؤمن لو قلتي لي ما اقدراقلع عن المعصيه اقول لش واستغفري في الااسحار وتصدقي كثير وصومي لان النبي صلى الله عليه وسلم امر أهل الشهوات بالصيام وسوف ينصرش الله عندنا نحن المرأة للحين مضغوط بس أكثر حرية من قبل ١٠ سنين بس اخاف ان هاي الحريحه الذي مشهور توصل إلى عندنالاقدر الله الله يصلح الجميع وندعو الي الله ومن خيرة النساء هي خدمت وبيوتهن لان فيه معزة لنهن
جاءت امرأة الي النبي صلى عليه وسلم فقالت يارسول الله انا وافدة النساء إليك الله رب الرجال ورب النساء وبعثك الله عزوجل الي الرجال والي النساء فالرجال
إذا خرجوفي سبيل الله فقتلوا فهم احياءعند ربهم يرزقون واذا خرجوافلهم
من الااجر ماقد علمت ونحن َنخدمهم ونحبس أنفسنا عليهم فا ماذا فما ذا لنا من الااجر فقال لها رسرول الله
صلى الله عليه وسلم اقرائي النساء
مني السلاام وقولي لهن ان طاعةالزوج تعد ما هنالك وقليل منكن تفعله انته أيتها المرأة لاتظن ان من ينصحك لايحبك وانا اقول لكي ان لا ينصحني لامن احترق قلبه على وصحيح ان في كلامي شدة ولكن من محبتي للمرأة اريد سعادتها ولااريد احد آن ينتقدها ولما ريت ان الشيطان دخل على الااسلام من طرفها زين لها المعاصي مع ان المرأة تخاف من ابرة ثم جعلها تقطع نفسها في العمليات بدون خوف كي يزيين لها معصية الله
وانا لاافرظ كلامي على احدكل احد حر في نفسه و لكن اقول لك ان في المعاصي لان تراتاحي ابدا اريد ان أخبرك ان في الدنيا يوجد جنه صحيح اننا كلنا عانينا وفقدنا ولكن ان نصل إلى هاذيه الاطمنينه والثقه القوية بنفس ونحن في الدنيا هاذا شيا كلنا نتمنا
وأن الاانسان من الاواجب عليه ان يتواضع لله ويعلم هدفه ولماذا خلقنا الله
وماذا ارده منا وان يعرف الاانسان عدوه الأكبر هو الشيطان سوف تقولين لي أن قلبي نضيف انا هم اقول لش ان قلب المرأة ابيض مافيه شي تشعر ان كل رجال العالم اخوانها ولكن امر الله ورسول لازم نطيع ونحن لانعلم لماذا حرم الله علينا هل اشيه ولكن هو يعلم الذي يريح كل امرأة انا قبل كنت مثلكن اريد التبرج والحرية ولكن رحمة الله سبقت بعد أن كتبت هزيه الرسالة بعد يومين ريت في الحلم كنه احد يكلمني عن فاطمة الزهراء وكنه كان في حوار بيني وبين احد ا هي رضي الله عنها لكن لم ارها فقط كلام في شي يخصها لااستطيع أن أقول ان هي كلمتني لأنني يمكن اكون كازبه لاني أشك من كان يكلمني وكنت اقول فاطمة فاطمة وكنها بنت النبي في خيالي لما قمت من النوم كنت اتزكر مادار من حوار بيننا ولكن الصبح نسيت ما ريت وانا أشعر أن هاذا الذي كتبت كان يرضى الله فاريت اسم فاطمة في الحلم لأنني تزكرت هاذا الذي كتبه من استيقظت وكل ما نريده جميعا هو رضا الله الي جميع الخلق