التدليس مصيبة لديكم عقدة الصغر وتريدون باي طريقة ان تعيشوا وهما لترتاح نفسيتكم فكرتني بالبطولة العالمية للذكاء الاصطناعي وبالسباح الكذاب 😂 اين وصل الامر باحتفاء حكومي واعلامي بجائزة دولية غير موجودة 😂 الادعاء المتداول قبل عام عن فوز فريق (اطال حفوز التونسي) بالبطولة العالمية للذكاء الاصطناعي في هيوستن والذي كان خبر مضلل وغير صحيح اذ لم تفز تونس بالبطولة العالمية First lego league بل حازت على جائزة للتحفيز فيها ( جائزة التشجيع على المشاركة ) لا غير (على المشاركة) و First lego league مسابقة روبوتيك وليست مسابقة للذكاء الاصطناعي اصلا وهناك فرق وهي بطولة تشرف عليها منظمة FIRST وهي ( مجتمع روبوتي ) يعد الشباب للمستقبل من خلال مجموعة من البرامج الروبوتية الشاملة والقائمة على الفرق للاعمار من 4-18 سنة (من الروضة الى الثانوية) وتونس لم تكن موجودة في قائمة جوائز مسابقة البطولة 2023 وذكرت منظمة First في بيان نشرته ان بطولة الروبوتات التي استمرت لمدة اربعة ايام في مركز جورج براون للمؤتمرات في هيوستن الاميركية انتهت بمنافسة فرق الروبوتات في المباريات النهائية امام آلاف المشجعين وااوضحت ان حوالي 974 فريقا طلابيا من 59 دولة شاركوا وعرضوا اعمالهم في اصناف البطولة المختلفة وحصل العديد منهم على جوائز التميز في التصميم والمنافسة والابحاث وخطط العمل والابداع والعمل الجماعي و قائمة الجوائز التي تم الاعلان عنها بعد اختتام منافسة First lego league مقسمة الى اصناف ولم يعلن فيها عن فوز الوفد التونسي على اي جائزة😂 امر يثير السخرية فعلا يضاف الى كذبة القرن للسباح التونسي وهو في السبعين من عمره الذي كان يسبح وهو نائم والطامة ان هناك قنوات واذاعات احتفت بالكذبة المهزلة السباح الهولندي ( مارتن فان دير ) رغم شبابه وخفت وزنه وصحته الجيدة ورغم ارتداءه اللباس الواقي بعد سباحة دامت 42 ساعة لمسافة 102 كلم خرج من الماء تحت تأثير الصدمة مما سبب له انهيار بدني وعصبي واعراض شديدة على الجلد وانكمشات وغيرها مما اضطر المسعفين لنقله الى المستشفى بصفة عاجلة !!! نعرف واحد تونسي قطع البحر الابيض المتوسط (بالك_____ط 4xL ) خرج للشط وكأنه كان فالدوش وموراها ديراكت دار ندوة صحفية 😂😂🤣🤣 والتدليس الآخر هو ما تتداولونه زورا وكذبا وجهلا اولا : اليونيسكو تدرج اي شئ متعلق بالتراث المادي اواللا مادي بملف مكتمل وبعد دراسة وقبل ذلك بطلب رسمي من الجهة المعنية وهناك كثير من المناطق او الاثار او التراث المادي والغير مادي الذي لم يلقى الاهتمام من اصحابه فلم يعملوا لا على الحفاظ عليه ودراسته ولا على طلب ادراجه والحضارة العاترية استمدت اصولها من الموسترية التي سبقتها اعتمادا على التشابه الموجود بينهما وتعتبر الحضارة العاترية من اقدم حضارات الانسان العاقل حيث شغلت الفترة ما بين 45,000 الى حوالي 20,000 سنة قبل الميلاد وكانت بيئة هذه المنطقة الجغرافية في تلك الفترة تميزها الغابات المطيرة الكثيفة الاشجار وكثرة الانهار والينابيع التي كانت تتخللها وكذا بعض الانواع الحيوانية وقد وفر هذا الطابع المناخي الظروف المناسبة لصناع الحضارة العاترية وهم اشباه (النياندرتاليين) حسب ما خلصت اليه الدراسات للاستقرار بها و(النياندرتاليين) هو الانسان البدائي وهو احد انواع جنس (هومو) الذي استوطن اروبا واجزاء من غرب آسيا وآسيا الوسطى ونظرا للتميز الكبير لصناعات الادوات الحجرية القديمة في المنطقة فان الباحثين يعتبرون ان( الحضارة العاترية ) هي اقدم انموذج على التنوع التكنولوجي الاقليمي. فبالاضافة الى انتشارها الواسع فهم يرجحون ان تكون عدة فروع حضارية صغيرة كالوهرانية والقفصية قد انبثقت عنها حيث بدات دائرتها تتوسع لتشمل اول الامر كامل البلدان المغاربية ثم توسعت حدودها لتغطي المجال الجغرافي الممتد من المحيط الاطلسي غربا الى نهر النيل شرقا ومن شواطئ البحر الابيض المتوسط شمالا الى شمال النيجر والتشاد جنوبا وقد تنوعت البقايا الحضارية التي عثر عليها في موقع بئر العاتر بتبسة شرق الجزائر بين ادوات حجرية كالصوان وبقايا رسوم ملونة على جدران الكهوف كما تركت هذه الحضارة عددا من شواهد القبور المزينة بالرسوم وتشير الدراسات الى ان الإنسان العاتري اعتمد في غذائه في هذه المنطقة على الحيوانات وبعض انواع الصدفيات والنباتات واستعملها ايضا كوسيلة للتداوي ووظف اخشاب غاباتها في بناء المساكن وصناعة الادوات التي احتاج اليها في حياته اليومية ومع هذا التطور الذي احرزته الحضارة العاترية الى انها لم يكتب لها البقاء طويلا اذ سرعان ما اضمحلت وقد ارجعت المصادر هذا الاضمحلال الى تغير الظروف المناخية حيث اعقب فترة ازدهارها مناخ جاف مس هذه المنطقة خاصة والصحراء الافريقية عامة مما دفع اصحاب هذه الحضارة الذين يعتمدون في حياتهم على الصيد والزراعة الى الهجرة الى مناطق اخرى بحثا عن ظروف الحياة منها الصحراء وبلاد الساحل وبعض مناطق افريقيا الاستوائية وربما يكون العاتريون قد واصلوا زحفهم جنوبا الى غرب افريقيا فوصلوا الى موريتانيا والسنغال وقد استمرت الحضارة العاترية في الوجود حتي العصر الحجري الحديث حيث توقفت وحلت محلها الحضارة القفصية فالحضارة القفصية ابثقت عن العاترية ويستخلص من عديد التحاليل الفيزيوكيميائية ان الحضارة القفصية ظهرت بعد الحضارة الوهرانية 📛ثانيا (الحضارة القفصية) سميت بهذا الاسم ( نسبة الى مدينة قفصة التي تقع ضمن الاراضي التونسية اليوم ) وسميت بهذا الاسم (القفصية) لان اول الحفريات حول هذه الحضارة واكبرها قامت قرب هذه المدينة وهذا لا يعني انها (تونسية) فالحضارة القفصية كانت اقل انتشارا في الزمان و المكان في (تونس) اذ لم تتجاوز المناطق الداخلية الغربية لتونس لكن امتدادها الاكبر كان بالجزائر فامتدت شرقا من تبسة الى وادي سوف الى جهة سطيف و قسنطينة ووسطا لمنطقة بوسعادة اين تم تسجيل هذه الحضارة وفي منطقة ولاد جلال ومسعد بالجلفة الى الغرب الجزائري بتيارت فالدراسات الاثرية تبين الانتشار الواسع لمواقع الحضارة القفصية بالجزائر وخص هذا الانتشار المناطق الداخلية دون المنطق الساحلية عكس واقع الحضارة الإيبرومغربية (الوهرانية ) التي تسبقها زمنيا وازيدكم شعرا : في تعليق له على ما تم تداوله قال (عادل اللطيفي) وهو استاذ تونسي مختص في التاريخ ان المعلومة الدقيقة ان موقع (المقطع) القريب من سيدي عيش شمال قفصة هو ما تم تسجيله على لائحة مواقع اليونيسكو بفضل البعثة التي قدمت الطلب في 2021 و ليس تسجيل حضارة كاملة او الاعتراف بها كما يدعي المدلسون على الفضاءات المفتوحة ..الاعتراف بالحضارة من مهام العلماء انتهى
التدليس مصيبة اليونيسكوا تدرج اي شئ متعلق بالتراث المادي اواللا مادي بملف مكتمل وبعد دراسة وقبل ذلك بطلب رسمي من الجهة المعنية وهناك كثير من المناطق او الاثار او التراث المادي والغير مادي الذي لم يلقى الاهتمام من اصحابه فلم يعملوا لا على الحفاظ عليه ودراسته ولا على طلب ادراجه والحضارة العاترية استمدت اصولها من الموسترية التي سبقتها اعتمادا على التشابه الموجود بينهما وتعتبر الحضارة العاترية من اقدم حضارات الانسان العاقل حيث شغلت الفترة ما بين 45,000 الى حوالي 20,000 سنة قبل الميلاد وكانت بيئة هذه المنطقة الجغرافية في تلك الفترة تميزها الغابات المطيرة الكثيفة الاشجار وكثرة الانهار والينابيع التي كانت تتخللها وكذا بعض الانواع الحيوانية وقد وفر هذا الطابع المناخي الظروف المناسبة لصناع الحضارة العاترية وهم اشباه (النياندرتاليين) حسب ما خلصت اليه الدراسات للاستقرار بها و(النياندرتاليين) هو الانسان البدائي وهو احد انواع جنس (هومو) الذي استوطن اروبا واجزاء من غرب آسيا وآسيا الوسطى ونظرا للتميز الكبير لصناعات الادوات الحجرية القديمة في المنطقة فان الباحثين يعتبرون ان( الحضارة العاترية ) هي اقدم انموذج على التنوع التكنولوجي الاقليمي. فبالاضافة الى انتشارها الواسع فهم يرجحون ان تكون عدة فروع حضارية صغيرة كالوهرانية والقفصية قد انبثقت عنها حيث بدات دائرتها تتوسع لتشمل اول الامر كامل البلدان المغاربية ثم توسعت حدودها لتغطي المجال الجغرافي الممتد من المحيط الاطلسي غربا الى نهر النيل شرقا ومن شواطئ البحر الابيض المتوسط شمالا الى شمال النيجر والتشاد جنوبا وقد تنوعت البقايا الحضارية التي عثر عليها في موقع بئر العاتر بتبسة شرق الجزائر بين ادوات حجرية كالصوان وبقايا رسوم ملونة على جدران الكهوف كما تركت هذه الحضارة عددا من شواهد القبور المزينة بالرسوم وتشير الدراسات الى ان الإنسان العاتري اعتمد في غذائه في هذه المنطقة على الحيوانات وبعض انواع الصدفيات والنباتات واستعملها ايضا كوسيلة للتداوي ووظف اخشاب غاباتها في بناء المساكن وصناعة الادوات التي احتاج اليها في حياته اليومية ومع هذا التطور الذي احرزته الحضارة العاترية الى انها لم يكتب لها البقاء طويلا اذ سرعان ما اضمحلت وقد ارجعت المصادر هذا الاضمحلال الى تغير الظروف المناخية حيث اعقب فترة ازدهارها مناخ جاف مس هذه المنطقة خاصة والصحراء الافريقية عامة مما دفع اصحاب هذه الحضارة الذين يعتمدون في حياتهم على الصيد والزراعة الى الهجرة الى مناطق اخرى بحثا عن ظروف الحياة منها الصحراء وبلاد الساحل وبعض مناطق افريقيا الاستوائية وربما يكون العاتريون قد واصلوا زحفهم جنوبا الى غرب افريقيا فوصلوا الى موريتانيا والسنغال وقد استمرت الحضارة العاترية في الوجود حتي العصر الحجري الحديث حيث توقفت وحلت محلها الحضارة القفصية فالحضارة القفصية ابثقت عن العاترية ويستخلص من عديد التحاليل الفيزيوكيميائية ان الحضارة القفصية ظهرت بعد الحضارة الوهرانية 📛ثانيا (الحضارة القفصية) سميت بهذا الاسم ( نسبة الى مدينة قفصة التي تقع ضمن الاراضي التونسية اليوم ) وسميت بهذا الاسم (القفصية) لان اول الحفريات حول هذه الحضارة واكبرها قامت قرب هذه المدينة وهذا لا يعني انها (تونسية) فالحضارة القفصية كانت اقل انتشارا في الزمان و المكان في (تونس) اذ لم تتجاوز المناطق الداخلية الغربية لتونس لكن امتدادها الاكبر كان بالجزائر فامتدت شرقا من تبسة الى وادي سوف الى جهة سطيف و قسنطينة ووسطا لمنطقة بوسعادة اين تم تسجيل هذه الحضارة وفي منطقة ولاد جلال ومسعد بالجلفة الى الغرب الجزائري بتيارت فالدراسات الاثرية تبين الانتشار الواسع لمواقع الحضارة القفصية بالجزائر وخص هذا الانتشار المناطق الداخلية دون المنطق الساحلية عكس واقع الحضارة الإيبرومغربية (الوهرانية ) التي تسبقها زمنيا وازيدكم شعرا : في تعليق له على ما تم تداوله قال (عادل اللطيفي) وهو استاذ تونسي مختص في التاريخ ان المعلومة الدقيقة ان موقع (المقطع) القريب من سيدي عيش شمال قفصة هو ما تم تسجيله على لائحة مواقع اليونيسكو بفضل البعثة التي قدمت الطلب في 2021 و ليس تسجيل حضارة كاملة او الاعتراف بها كما يدعي المدلسون على الفضاءات المفتوحة ..الاعتراف بالحضارة من مهام العلماء انتهى
Lotfi inti men jili wena ne3tabrek sfir tounis el koumiedia ..bel7a9 mat3tana kima mata3na el3a9rbi fil koura ..ou tounes walleda yer7am el weldin wel thourouf elli 5al9et mennek hal cha5siya ..bravo wasel ❤❤👍👍👍
التدليس مصيبة اليونيسكوا تدرج اي شئ متعلق بالتراث المادي اواللا مادي بملف مكتمل وبعد دراسة وقبل ذلك بطلب رسمي من الجهة المعنية وهناك كثير من المناطق او الاثار او التراث المادي والغير مادي الذي لم يلقى الاهتمام من اصحابه فلم يعملوا لا على الحفاظ عليه ودراسته ولا على طلب ادراجه والحضارة العاترية استمدت اصولها من الموسترية التي سبقتها اعتمادا على التشابه الموجود بينهما وتعتبر الحضارة العاترية من اقدم حضارات الانسان العاقل حيث شغلت الفترة ما بين 45,000 الى حوالي 20,000 سنة قبل الميلاد وكانت بيئة هذه المنطقة الجغرافية في تلك الفترة تميزها الغابات المطيرة الكثيفة الاشجار وكثرة الانهار والينابيع التي كانت تتخللها وكذا بعض الانواع الحيوانية وقد وفر هذا الطابع المناخي الظروف المناسبة لصناع الحضارة العاترية وهم اشباه (النياندرتاليين) حسب ما خلصت اليه الدراسات للاستقرار بها و(النياندرتاليين) هو الانسان البدائي وهو احد انواع جنس (هومو) الذي استوطن اروبا واجزاء من غرب آسيا وآسيا الوسطى ونظرا للتميز الكبير لصناعات الادوات الحجرية القديمة في المنطقة فان الباحثين يعتبرون ان( الحضارة العاترية ) هي اقدم انموذج على التنوع التكنولوجي الاقليمي. فبالاضافة الى انتشارها الواسع فهم يرجحون ان تكون عدة فروع حضارية صغيرة كالوهرانية والقفصية قد انبثقت عنها حيث بدات دائرتها تتوسع لتشمل اول الامر كامل البلدان المغاربية ثم توسعت حدودها لتغطي المجال الجغرافي الممتد من المحيط الاطلسي غربا الى نهر النيل شرقا ومن شواطئ البحر الابيض المتوسط شمالا الى شمال النيجر والتشاد جنوبا وقد تنوعت البقايا الحضارية التي عثر عليها في موقع بئر العاتر بتبسة شرق الجزائر بين ادوات حجرية كالصوان وبقايا رسوم ملونة على جدران الكهوف كما تركت هذه الحضارة عددا من شواهد القبور المزينة بالرسوم وتشير الدراسات الى ان الإنسان العاتري اعتمد في غذائه في هذه المنطقة على الحيوانات وبعض انواع الصدفيات والنباتات واستعملها ايضا كوسيلة للتداوي ووظف اخشاب غاباتها في بناء المساكن وصناعة الادوات التي احتاج اليها في حياته اليومية ومع هذا التطور الذي احرزته الحضارة العاترية الى انها لم يكتب لها البقاء طويلا اذ سرعان ما اضمحلت وقد ارجعت المصادر هذا الاضمحلال الى تغير الظروف المناخية حيث اعقب فترة ازدهارها مناخ جاف مس هذه المنطقة خاصة والصحراء الافريقية عامة مما دفع اصحاب هذه الحضارة الذين يعتمدون في حياتهم على الصيد والزراعة الى الهجرة الى مناطق اخرى بحثا عن ظروف الحياة منها الصحراء وبلاد الساحل وبعض مناطق افريقيا الاستوائية وربما يكون العاتريون قد واصلوا زحفهم جنوبا الى غرب افريقيا فوصلوا الى موريتانيا والسنغال وقد استمرت الحضارة العاترية في الوجود حتي العصر الحجري الحديث حيث توقفت وحلت محلها الحضارة القفصية فالحضارة القفصية ابثقت عن العاترية ويستخلص من عديد التحاليل الفيزيوكيميائية ان الحضارة القفصية ظهرت بعد الحضارة الوهرانية 📛ثانيا (الحضارة القفصية) سميت بهذا الاسم ( نسبة الى مدينة قفصة التي تقع ضمن الاراضي التونسية اليوم ) وسميت بهذا الاسم (القفصية) لان اول الحفريات حول هذه الحضارة واكبرها قامت قرب هذه المدينة وهذا لا يعني انها (تونسية) فالحضارة القفصية كانت اقل انتشارا في الزمان و المكان في (تونس) اذ لم تتجاوز المناطق الداخلية الغربية لتونس لكن امتدادها الاكبر كان بالجزائر فامتدت شرقا من تبسة الى وادي سوف الى جهة سطيف و قسنطينة ووسطا لمنطقة بوسعادة اين تم تسجيل هذه الحضارة وفي منطقة ولاد جلال ومسعد بالجلفة الى الغرب الجزائري بتيارت فالدراسات الاثرية تبين الانتشار الواسع لمواقع الحضارة القفصية بالجزائر وخص هذا الانتشار المناطق الداخلية دون المنطق الساحلية عكس واقع الحضارة الإيبرومغربية (الوهرانية ) التي تسبقها زمنيا وازيدكم شعرا : في تعليق له على ما تم تداوله قال (عادل اللطيفي) وهو استاذ تونسي مختص في التاريخ ان المعلومة الدقيقة ان موقع (المقطع) القريب من سيدي عيش شمال قفصة هو ما تم تسجيله على لائحة مواقع اليونيسكو بفضل البعثة التي قدمت الطلب في 2021 و ليس تسجيل حضارة كاملة او الاعتراف بها كما يدعي المدلسون على الفضاءات المفتوحة ..الاعتراف بالحضارة من مهام العلماء انتهى
التدليس مصيبة اليونيسكوا تدرج اي شئ متعلق بالتراث المادي اواللا مادي بملف مكتمل وبعد دراسة وقبل ذلك بطلب رسمي من الجهة المعنية وهناك كثير من المناطق او الاثار او التراث المادي والغير مادي الذي لم يلقى الاهتمام من اصحابه فلم يعملوا لا على الحفاظ عليه ودراسته ولا على طلب ادراجه والحضارة العاترية استمدت اصولها من الموسترية التي سبقتها اعتمادا على التشابه الموجود بينهما وتعتبر الحضارة العاترية من اقدم حضارات الانسان العاقل حيث شغلت الفترة ما بين 45,000 الى حوالي 20,000 سنة قبل الميلاد وكانت بيئة هذه المنطقة الجغرافية في تلك الفترة تميزها الغابات المطيرة الكثيفة الاشجار وكثرة الانهار والينابيع التي كانت تتخللها وكذا بعض الانواع الحيوانية وقد وفر هذا الطابع المناخي الظروف المناسبة لصناع الحضارة العاترية وهم اشباه (النياندرتاليين) حسب ما خلصت اليه الدراسات للاستقرار بها و(النياندرتاليين) هو الانسان البدائي وهو احد انواع جنس (هومو) الذي استوطن اروبا واجزاء من غرب آسيا وآسيا الوسطى ونظرا للتميز الكبير لصناعات الادوات الحجرية القديمة في المنطقة فان الباحثين يعتبرون ان( الحضارة العاترية ) هي اقدم انموذج على التنوع التكنولوجي الاقليمي. فبالاضافة الى انتشارها الواسع فهم يرجحون ان تكون عدة فروع حضارية صغيرة كالوهرانية والقفصية قد انبثقت عنها حيث بدات دائرتها تتوسع لتشمل اول الامر كامل البلدان المغاربية ثم توسعت حدودها لتغطي المجال الجغرافي الممتد من المحيط الاطلسي غربا الى نهر النيل شرقا ومن شواطئ البحر الابيض المتوسط شمالا الى شمال النيجر والتشاد جنوبا وقد تنوعت البقايا الحضارية التي عثر عليها في موقع بئر العاتر بتبسة شرق الجزائر بين ادوات حجرية كالصوان وبقايا رسوم ملونة على جدران الكهوف كما تركت هذه الحضارة عددا من شواهد القبور المزينة بالرسوم وتشير الدراسات الى ان الإنسان العاتري اعتمد في غذائه في هذه المنطقة على الحيوانات وبعض انواع الصدفيات والنباتات واستعملها ايضا كوسيلة للتداوي ووظف اخشاب غاباتها في بناء المساكن وصناعة الادوات التي احتاج اليها في حياته اليومية ومع هذا التطور الذي احرزته الحضارة العاترية الى انها لم يكتب لها البقاء طويلا اذ سرعان ما اضمحلت وقد ارجعت المصادر هذا الاضمحلال الى تغير الظروف المناخية حيث اعقب فترة ازدهارها مناخ جاف مس هذه المنطقة خاصة والصحراء الافريقية عامة مما دفع اصحاب هذه الحضارة الذين يعتمدون في حياتهم على الصيد والزراعة الى الهجرة الى مناطق اخرى بحثا عن ظروف الحياة منها الصحراء وبلاد الساحل وبعض مناطق افريقيا الاستوائية وربما يكون العاتريون قد واصلوا زحفهم جنوبا الى غرب افريقيا فوصلوا الى موريتانيا والسنغال وقد استمرت الحضارة العاترية في الوجود حتي العصر الحجري الحديث حيث توقفت وحلت محلها الحضارة القفصية فالحضارة القفصية ابثقت عن العاترية ويستخلص من عديد التحاليل الفيزيوكيميائية ان الحضارة القفصية ظهرت بعد الحضارة الوهرانية 📛ثانيا (الحضارة القفصية) سميت بهذا الاسم ( نسبة الى مدينة قفصة التي تقع ضمن الاراضي التونسية اليوم ) وسميت بهذا الاسم (القفصية) لان اول الحفريات حول هذه الحضارة واكبرها قامت قرب هذه المدينة وهذا لا يعني انها (تونسية) فالحضارة القفصية كانت اقل انتشارا في الزمان و المكان في (تونس) اذ لم تتجاوز المناطق الداخلية الغربية لتونس لكن امتدادها الاكبر كان بالجزائر فامتدت شرقا من تبسة الى وادي سوف الى جهة سطيف و قسنطينة ووسطا لمنطقة بوسعادة اين تم تسجيل هذه الحضارة وفي منطقة ولاد جلال ومسعد بالجلفة الى الغرب الجزائري بتيارت فالدراسات الاثرية تبين الانتشار الواسع لمواقع الحضارة القفصية بالجزائر وخص هذا الانتشار المناطق الداخلية دون المنطق الساحلية عكس واقع الحضارة الإيبرومغربية (الوهرانية ) التي تسبقها زمنيا وازيدكم شعرا : في تعليق له على ما تم تداوله قال (عادل اللطيفي) وهو استاذ تونسي مختص في التاريخ ان المعلومة الدقيقة ان موقع (المقطع) القريب من سيدي عيش شمال قفصة هو ما تم تسجيله على لائحة مواقع اليونيسكو بفضل البعثة التي قدمت الطلب في 2021 و ليس تسجيل حضارة كاملة او الاعتراف بها كما يدعي المدلسون على الفضاءات المفتوحة ..الاعتراف بالحضارة من مهام العلماء انتهى
تونس ابو الدنيا بلحق
التدليس مصيبة لديكم عقدة الصغر وتريدون باي طريقة ان تعيشوا وهما لترتاح نفسيتكم
فكرتني بالبطولة العالمية للذكاء الاصطناعي وبالسباح الكذاب 😂
اين وصل الامر باحتفاء حكومي واعلامي بجائزة دولية غير موجودة 😂
الادعاء المتداول قبل عام عن فوز فريق (اطال حفوز التونسي) بالبطولة العالمية للذكاء الاصطناعي في هيوستن والذي كان خبر مضلل وغير صحيح
اذ لم تفز تونس بالبطولة العالمية
First lego league
بل حازت على جائزة للتحفيز فيها ( جائزة التشجيع على المشاركة ) لا غير (على المشاركة)
و First lego league
مسابقة روبوتيك وليست مسابقة للذكاء الاصطناعي اصلا وهناك فرق
وهي بطولة تشرف عليها منظمة
FIRST
وهي ( مجتمع روبوتي ) يعد الشباب للمستقبل من خلال مجموعة من البرامج الروبوتية الشاملة والقائمة على الفرق للاعمار من 4-18 سنة (من الروضة الى الثانوية)
وتونس لم تكن موجودة في قائمة جوائز مسابقة البطولة 2023
وذكرت منظمة First
في بيان نشرته ان بطولة الروبوتات التي استمرت لمدة اربعة ايام في مركز جورج براون للمؤتمرات في هيوستن الاميركية انتهت بمنافسة فرق الروبوتات في المباريات النهائية امام آلاف المشجعين وااوضحت ان حوالي 974 فريقا طلابيا من 59 دولة شاركوا وعرضوا اعمالهم في اصناف البطولة المختلفة وحصل العديد منهم على جوائز التميز في التصميم والمنافسة والابحاث وخطط العمل والابداع والعمل الجماعي
و قائمة الجوائز التي تم الاعلان عنها بعد اختتام منافسة First lego league
مقسمة الى اصناف ولم يعلن فيها عن فوز الوفد التونسي على اي جائزة😂
امر يثير السخرية فعلا يضاف الى كذبة القرن للسباح التونسي وهو في السبعين من عمره الذي كان يسبح وهو نائم والطامة ان هناك قنوات واذاعات احتفت بالكذبة المهزلة
السباح الهولندي ( مارتن فان دير ) رغم شبابه وخفت وزنه وصحته الجيدة ورغم ارتداءه اللباس الواقي بعد سباحة دامت 42 ساعة لمسافة 102 كلم خرج من الماء تحت تأثير الصدمة مما سبب له انهيار بدني وعصبي واعراض شديدة على الجلد وانكمشات وغيرها مما اضطر المسعفين لنقله الى المستشفى بصفة عاجلة !!!
نعرف واحد تونسي قطع البحر الابيض المتوسط (بالك_____ط 4xL ) خرج للشط وكأنه كان فالدوش وموراها ديراكت دار ندوة صحفية 😂😂🤣🤣
والتدليس الآخر هو ما تتداولونه زورا وكذبا وجهلا
اولا : اليونيسكو تدرج اي شئ متعلق بالتراث المادي اواللا مادي بملف مكتمل وبعد دراسة وقبل ذلك بطلب رسمي من الجهة المعنية وهناك كثير من المناطق او الاثار او التراث المادي والغير مادي الذي لم يلقى الاهتمام من اصحابه فلم يعملوا لا على الحفاظ عليه ودراسته ولا على طلب ادراجه
والحضارة العاترية استمدت اصولها من الموسترية التي سبقتها اعتمادا على التشابه الموجود بينهما وتعتبر الحضارة العاترية من اقدم حضارات الانسان العاقل حيث شغلت الفترة ما بين 45,000 الى حوالي 20,000 سنة قبل الميلاد
وكانت بيئة هذه المنطقة الجغرافية في تلك الفترة تميزها الغابات المطيرة الكثيفة الاشجار وكثرة الانهار والينابيع التي كانت تتخللها وكذا بعض الانواع الحيوانية وقد وفر هذا الطابع المناخي الظروف المناسبة لصناع الحضارة العاترية وهم اشباه (النياندرتاليين) حسب ما خلصت اليه الدراسات للاستقرار بها
و(النياندرتاليين) هو الانسان البدائي وهو احد انواع جنس (هومو) الذي استوطن اروبا واجزاء من غرب آسيا وآسيا الوسطى
ونظرا للتميز الكبير لصناعات الادوات الحجرية القديمة في المنطقة فان الباحثين يعتبرون ان( الحضارة العاترية ) هي اقدم انموذج على التنوع التكنولوجي الاقليمي. فبالاضافة الى انتشارها الواسع فهم يرجحون ان تكون عدة فروع حضارية صغيرة كالوهرانية والقفصية قد انبثقت عنها
حيث بدات دائرتها تتوسع لتشمل اول الامر كامل البلدان المغاربية ثم توسعت حدودها لتغطي المجال الجغرافي الممتد من المحيط الاطلسي غربا الى نهر النيل شرقا ومن شواطئ البحر الابيض المتوسط شمالا الى شمال النيجر والتشاد جنوبا وقد تنوعت البقايا الحضارية التي عثر عليها في موقع بئر العاتر بتبسة شرق الجزائر بين ادوات حجرية كالصوان وبقايا رسوم ملونة على جدران الكهوف كما تركت هذه الحضارة عددا من شواهد القبور المزينة بالرسوم وتشير الدراسات الى ان الإنسان العاتري اعتمد في غذائه في هذه المنطقة على الحيوانات وبعض انواع الصدفيات والنباتات واستعملها ايضا كوسيلة للتداوي ووظف اخشاب غاباتها في بناء المساكن وصناعة الادوات التي احتاج اليها في حياته اليومية ومع هذا التطور الذي احرزته الحضارة العاترية الى انها لم يكتب لها البقاء طويلا اذ سرعان ما اضمحلت وقد ارجعت المصادر هذا الاضمحلال الى تغير الظروف المناخية حيث اعقب فترة ازدهارها مناخ جاف مس هذه المنطقة خاصة والصحراء الافريقية عامة مما دفع اصحاب هذه الحضارة الذين يعتمدون في حياتهم على الصيد والزراعة الى الهجرة الى مناطق اخرى بحثا عن ظروف الحياة منها الصحراء وبلاد الساحل وبعض مناطق افريقيا الاستوائية وربما يكون العاتريون قد واصلوا زحفهم جنوبا الى غرب افريقيا فوصلوا الى موريتانيا والسنغال
وقد استمرت الحضارة العاترية في الوجود حتي العصر الحجري الحديث حيث توقفت وحلت محلها الحضارة القفصية
فالحضارة القفصية ابثقت عن العاترية ويستخلص من عديد التحاليل الفيزيوكيميائية ان الحضارة القفصية ظهرت بعد الحضارة الوهرانية
📛ثانيا
(الحضارة القفصية)
سميت بهذا الاسم ( نسبة الى مدينة قفصة التي تقع ضمن الاراضي التونسية اليوم ) وسميت بهذا الاسم (القفصية) لان اول الحفريات حول هذه الحضارة واكبرها قامت قرب هذه المدينة وهذا لا يعني انها (تونسية)
فالحضارة القفصية كانت اقل انتشارا في الزمان و المكان في (تونس) اذ لم تتجاوز المناطق الداخلية الغربية لتونس
لكن امتدادها الاكبر كان بالجزائر فامتدت شرقا من تبسة الى وادي سوف الى جهة سطيف و قسنطينة ووسطا لمنطقة بوسعادة اين تم تسجيل هذه الحضارة وفي منطقة ولاد جلال ومسعد بالجلفة الى الغرب الجزائري بتيارت
فالدراسات الاثرية تبين الانتشار الواسع لمواقع الحضارة القفصية بالجزائر وخص هذا الانتشار المناطق الداخلية دون المنطق الساحلية عكس واقع الحضارة الإيبرومغربية (الوهرانية ) التي تسبقها زمنيا
وازيدكم شعرا :
في تعليق له على ما تم تداوله قال (عادل اللطيفي) وهو استاذ تونسي مختص في التاريخ ان المعلومة الدقيقة ان موقع (المقطع) القريب من سيدي عيش شمال قفصة هو ما تم تسجيله على لائحة مواقع اليونيسكو بفضل البعثة التي قدمت الطلب في 2021 و ليس تسجيل حضارة كاملة او الاعتراف بها كما يدعي المدلسون على الفضاءات المفتوحة ..الاعتراف بالحضارة من مهام العلماء
انتهى
صحيح الحضارة القبصية .وشهرت باسم مدينة قفصة بالجنوب التونسي💟
التدليس مصيبة
اليونيسكوا تدرج اي شئ متعلق بالتراث المادي اواللا مادي بملف مكتمل وبعد دراسة وقبل ذلك بطلب رسمي من الجهة المعنية وهناك كثير من المناطق او الاثار او التراث المادي والغير مادي الذي لم يلقى الاهتمام من اصحابه فلم يعملوا لا على الحفاظ عليه ودراسته ولا على طلب ادراجه
والحضارة العاترية استمدت اصولها من الموسترية التي سبقتها اعتمادا على التشابه الموجود بينهما وتعتبر الحضارة العاترية من اقدم حضارات الانسان العاقل حيث شغلت الفترة ما بين 45,000 الى حوالي 20,000 سنة قبل الميلاد
وكانت بيئة هذه المنطقة الجغرافية في تلك الفترة تميزها الغابات المطيرة الكثيفة الاشجار وكثرة الانهار والينابيع التي كانت تتخللها وكذا بعض الانواع الحيوانية وقد وفر هذا الطابع المناخي الظروف المناسبة لصناع الحضارة العاترية وهم اشباه (النياندرتاليين) حسب ما خلصت اليه الدراسات للاستقرار بها
و(النياندرتاليين) هو الانسان البدائي وهو احد انواع جنس (هومو) الذي استوطن اروبا واجزاء من غرب آسيا وآسيا الوسطى
ونظرا للتميز الكبير لصناعات الادوات الحجرية القديمة في المنطقة فان الباحثين يعتبرون ان( الحضارة العاترية ) هي اقدم انموذج على التنوع التكنولوجي الاقليمي. فبالاضافة الى انتشارها الواسع فهم يرجحون ان تكون عدة فروع حضارية صغيرة كالوهرانية والقفصية قد انبثقت عنها
حيث بدات دائرتها تتوسع لتشمل اول الامر كامل البلدان المغاربية ثم توسعت حدودها لتغطي المجال الجغرافي الممتد من المحيط الاطلسي غربا الى نهر النيل شرقا ومن شواطئ البحر الابيض المتوسط شمالا الى شمال النيجر والتشاد جنوبا وقد تنوعت البقايا الحضارية التي عثر عليها في موقع بئر العاتر بتبسة شرق الجزائر بين ادوات حجرية كالصوان وبقايا رسوم ملونة على جدران الكهوف كما تركت هذه الحضارة عددا من شواهد القبور المزينة بالرسوم وتشير الدراسات الى ان الإنسان العاتري اعتمد في غذائه في هذه المنطقة على الحيوانات وبعض انواع الصدفيات والنباتات واستعملها ايضا كوسيلة للتداوي ووظف اخشاب غاباتها في بناء المساكن وصناعة الادوات التي احتاج اليها في حياته اليومية ومع هذا التطور الذي احرزته الحضارة العاترية الى انها لم يكتب لها البقاء طويلا اذ سرعان ما اضمحلت وقد ارجعت المصادر هذا الاضمحلال الى تغير الظروف المناخية حيث اعقب فترة ازدهارها مناخ جاف مس هذه المنطقة خاصة والصحراء الافريقية عامة مما دفع اصحاب هذه الحضارة الذين يعتمدون في حياتهم على الصيد والزراعة الى الهجرة الى مناطق اخرى بحثا عن ظروف الحياة منها الصحراء وبلاد الساحل وبعض مناطق افريقيا الاستوائية وربما يكون العاتريون قد واصلوا زحفهم جنوبا الى غرب افريقيا فوصلوا الى موريتانيا والسنغال
وقد استمرت الحضارة العاترية في الوجود حتي العصر الحجري الحديث حيث توقفت وحلت محلها الحضارة القفصية
فالحضارة القفصية ابثقت عن العاترية ويستخلص من عديد التحاليل الفيزيوكيميائية ان الحضارة القفصية ظهرت بعد الحضارة الوهرانية
📛ثانيا
(الحضارة القفصية)
سميت بهذا الاسم ( نسبة الى مدينة قفصة التي تقع ضمن الاراضي التونسية اليوم ) وسميت بهذا الاسم (القفصية) لان اول الحفريات حول هذه الحضارة واكبرها قامت قرب هذه المدينة وهذا لا يعني انها (تونسية)
فالحضارة القفصية كانت اقل انتشارا في الزمان و المكان في (تونس) اذ لم تتجاوز المناطق الداخلية الغربية لتونس
لكن امتدادها الاكبر كان بالجزائر فامتدت شرقا من تبسة الى وادي سوف الى جهة سطيف و قسنطينة ووسطا لمنطقة بوسعادة اين تم تسجيل هذه الحضارة وفي منطقة ولاد جلال ومسعد بالجلفة الى الغرب الجزائري بتيارت
فالدراسات الاثرية تبين الانتشار الواسع لمواقع الحضارة القفصية بالجزائر وخص هذا الانتشار المناطق الداخلية دون المنطق الساحلية عكس واقع الحضارة الإيبرومغربية (الوهرانية ) التي تسبقها زمنيا
وازيدكم شعرا :
في تعليق له على ما تم تداوله قال (عادل اللطيفي) وهو استاذ تونسي مختص في التاريخ ان المعلومة الدقيقة ان موقع (المقطع) القريب من سيدي عيش شمال قفصة هو ما تم تسجيله على لائحة مواقع اليونيسكو بفضل البعثة التي قدمت الطلب في 2021 و ليس تسجيل حضارة كاملة او الاعتراف بها كما يدعي المدلسون على الفضاءات المفتوحة ..الاعتراف بالحضارة من مهام العلماء
انتهى
@@DZ-Fighter ماتعبت من الكتابة🤣🤣🤣🤣
@@DZ-Fighter ابقي انبح تونس اقدم حضارة
Malla lotfi ❤❤❤
طلعت صحيح يا لطفي 🤣🤣
Lotfi inti men jili wena ne3tabrek sfir tounis el koumiedia ..bel7a9 mat3tana kima mata3na el3a9rbi fil koura ..ou tounes walleda yer7am el weldin wel thourouf elli 5al9et mennek hal cha5siya ..bravo wasel ❤❤👍👍👍
نعم طلعنا ابوها فعلا😂
التدليس مصيبة
اليونيسكوا تدرج اي شئ متعلق بالتراث المادي اواللا مادي بملف مكتمل وبعد دراسة وقبل ذلك بطلب رسمي من الجهة المعنية وهناك كثير من المناطق او الاثار او التراث المادي والغير مادي الذي لم يلقى الاهتمام من اصحابه فلم يعملوا لا على الحفاظ عليه ودراسته ولا على طلب ادراجه
والحضارة العاترية استمدت اصولها من الموسترية التي سبقتها اعتمادا على التشابه الموجود بينهما وتعتبر الحضارة العاترية من اقدم حضارات الانسان العاقل حيث شغلت الفترة ما بين 45,000 الى حوالي 20,000 سنة قبل الميلاد
وكانت بيئة هذه المنطقة الجغرافية في تلك الفترة تميزها الغابات المطيرة الكثيفة الاشجار وكثرة الانهار والينابيع التي كانت تتخللها وكذا بعض الانواع الحيوانية وقد وفر هذا الطابع المناخي الظروف المناسبة لصناع الحضارة العاترية وهم اشباه (النياندرتاليين) حسب ما خلصت اليه الدراسات للاستقرار بها
و(النياندرتاليين) هو الانسان البدائي وهو احد انواع جنس (هومو) الذي استوطن اروبا واجزاء من غرب آسيا وآسيا الوسطى
ونظرا للتميز الكبير لصناعات الادوات الحجرية القديمة في المنطقة فان الباحثين يعتبرون ان( الحضارة العاترية ) هي اقدم انموذج على التنوع التكنولوجي الاقليمي. فبالاضافة الى انتشارها الواسع فهم يرجحون ان تكون عدة فروع حضارية صغيرة كالوهرانية والقفصية قد انبثقت عنها
حيث بدات دائرتها تتوسع لتشمل اول الامر كامل البلدان المغاربية ثم توسعت حدودها لتغطي المجال الجغرافي الممتد من المحيط الاطلسي غربا الى نهر النيل شرقا ومن شواطئ البحر الابيض المتوسط شمالا الى شمال النيجر والتشاد جنوبا وقد تنوعت البقايا الحضارية التي عثر عليها في موقع بئر العاتر بتبسة شرق الجزائر بين ادوات حجرية كالصوان وبقايا رسوم ملونة على جدران الكهوف كما تركت هذه الحضارة عددا من شواهد القبور المزينة بالرسوم وتشير الدراسات الى ان الإنسان العاتري اعتمد في غذائه في هذه المنطقة على الحيوانات وبعض انواع الصدفيات والنباتات واستعملها ايضا كوسيلة للتداوي ووظف اخشاب غاباتها في بناء المساكن وصناعة الادوات التي احتاج اليها في حياته اليومية ومع هذا التطور الذي احرزته الحضارة العاترية الى انها لم يكتب لها البقاء طويلا اذ سرعان ما اضمحلت وقد ارجعت المصادر هذا الاضمحلال الى تغير الظروف المناخية حيث اعقب فترة ازدهارها مناخ جاف مس هذه المنطقة خاصة والصحراء الافريقية عامة مما دفع اصحاب هذه الحضارة الذين يعتمدون في حياتهم على الصيد والزراعة الى الهجرة الى مناطق اخرى بحثا عن ظروف الحياة منها الصحراء وبلاد الساحل وبعض مناطق افريقيا الاستوائية وربما يكون العاتريون قد واصلوا زحفهم جنوبا الى غرب افريقيا فوصلوا الى موريتانيا والسنغال
وقد استمرت الحضارة العاترية في الوجود حتي العصر الحجري الحديث حيث توقفت وحلت محلها الحضارة القفصية
فالحضارة القفصية ابثقت عن العاترية ويستخلص من عديد التحاليل الفيزيوكيميائية ان الحضارة القفصية ظهرت بعد الحضارة الوهرانية
📛ثانيا
(الحضارة القفصية)
سميت بهذا الاسم ( نسبة الى مدينة قفصة التي تقع ضمن الاراضي التونسية اليوم ) وسميت بهذا الاسم (القفصية) لان اول الحفريات حول هذه الحضارة واكبرها قامت قرب هذه المدينة وهذا لا يعني انها (تونسية)
فالحضارة القفصية كانت اقل انتشارا في الزمان و المكان في (تونس) اذ لم تتجاوز المناطق الداخلية الغربية لتونس
لكن امتدادها الاكبر كان بالجزائر فامتدت شرقا من تبسة الى وادي سوف الى جهة سطيف و قسنطينة ووسطا لمنطقة بوسعادة اين تم تسجيل هذه الحضارة وفي منطقة ولاد جلال ومسعد بالجلفة الى الغرب الجزائري بتيارت
فالدراسات الاثرية تبين الانتشار الواسع لمواقع الحضارة القفصية بالجزائر وخص هذا الانتشار المناطق الداخلية دون المنطق الساحلية عكس واقع الحضارة الإيبرومغربية (الوهرانية ) التي تسبقها زمنيا
وازيدكم شعرا :
في تعليق له على ما تم تداوله قال (عادل اللطيفي) وهو استاذ تونسي مختص في التاريخ ان المعلومة الدقيقة ان موقع (المقطع) القريب من سيدي عيش شمال قفصة هو ما تم تسجيله على لائحة مواقع اليونيسكو بفضل البعثة التي قدمت الطلب في 2021 و ليس تسجيل حضارة كاملة او الاعتراف بها كما يدعي المدلسون على الفضاءات المفتوحة ..الاعتراف بالحضارة من مهام العلماء
انتهى
@@DZ-Fighter دزيري بلا تاريخ هوية حال يعمل تاريخ على حسابنا نحن التوانسة روح روح لاجدك الفرنساوي افضل لك
❤❤
مصر طلعة الزو جة الرا بعة😂😂😂😂
التدليس مصيبة
اليونيسكوا تدرج اي شئ متعلق بالتراث المادي اواللا مادي بملف مكتمل وبعد دراسة وقبل ذلك بطلب رسمي من الجهة المعنية وهناك كثير من المناطق او الاثار او التراث المادي والغير مادي الذي لم يلقى الاهتمام من اصحابه فلم يعملوا لا على الحفاظ عليه ودراسته ولا على طلب ادراجه
والحضارة العاترية استمدت اصولها من الموسترية التي سبقتها اعتمادا على التشابه الموجود بينهما وتعتبر الحضارة العاترية من اقدم حضارات الانسان العاقل حيث شغلت الفترة ما بين 45,000 الى حوالي 20,000 سنة قبل الميلاد
وكانت بيئة هذه المنطقة الجغرافية في تلك الفترة تميزها الغابات المطيرة الكثيفة الاشجار وكثرة الانهار والينابيع التي كانت تتخللها وكذا بعض الانواع الحيوانية وقد وفر هذا الطابع المناخي الظروف المناسبة لصناع الحضارة العاترية وهم اشباه (النياندرتاليين) حسب ما خلصت اليه الدراسات للاستقرار بها
و(النياندرتاليين) هو الانسان البدائي وهو احد انواع جنس (هومو) الذي استوطن اروبا واجزاء من غرب آسيا وآسيا الوسطى
ونظرا للتميز الكبير لصناعات الادوات الحجرية القديمة في المنطقة فان الباحثين يعتبرون ان( الحضارة العاترية ) هي اقدم انموذج على التنوع التكنولوجي الاقليمي. فبالاضافة الى انتشارها الواسع فهم يرجحون ان تكون عدة فروع حضارية صغيرة كالوهرانية والقفصية قد انبثقت عنها
حيث بدات دائرتها تتوسع لتشمل اول الامر كامل البلدان المغاربية ثم توسعت حدودها لتغطي المجال الجغرافي الممتد من المحيط الاطلسي غربا الى نهر النيل شرقا ومن شواطئ البحر الابيض المتوسط شمالا الى شمال النيجر والتشاد جنوبا وقد تنوعت البقايا الحضارية التي عثر عليها في موقع بئر العاتر بتبسة شرق الجزائر بين ادوات حجرية كالصوان وبقايا رسوم ملونة على جدران الكهوف كما تركت هذه الحضارة عددا من شواهد القبور المزينة بالرسوم وتشير الدراسات الى ان الإنسان العاتري اعتمد في غذائه في هذه المنطقة على الحيوانات وبعض انواع الصدفيات والنباتات واستعملها ايضا كوسيلة للتداوي ووظف اخشاب غاباتها في بناء المساكن وصناعة الادوات التي احتاج اليها في حياته اليومية ومع هذا التطور الذي احرزته الحضارة العاترية الى انها لم يكتب لها البقاء طويلا اذ سرعان ما اضمحلت وقد ارجعت المصادر هذا الاضمحلال الى تغير الظروف المناخية حيث اعقب فترة ازدهارها مناخ جاف مس هذه المنطقة خاصة والصحراء الافريقية عامة مما دفع اصحاب هذه الحضارة الذين يعتمدون في حياتهم على الصيد والزراعة الى الهجرة الى مناطق اخرى بحثا عن ظروف الحياة منها الصحراء وبلاد الساحل وبعض مناطق افريقيا الاستوائية وربما يكون العاتريون قد واصلوا زحفهم جنوبا الى غرب افريقيا فوصلوا الى موريتانيا والسنغال
وقد استمرت الحضارة العاترية في الوجود حتي العصر الحجري الحديث حيث توقفت وحلت محلها الحضارة القفصية
فالحضارة القفصية ابثقت عن العاترية ويستخلص من عديد التحاليل الفيزيوكيميائية ان الحضارة القفصية ظهرت بعد الحضارة الوهرانية
📛ثانيا
(الحضارة القفصية)
سميت بهذا الاسم ( نسبة الى مدينة قفصة التي تقع ضمن الاراضي التونسية اليوم ) وسميت بهذا الاسم (القفصية) لان اول الحفريات حول هذه الحضارة واكبرها قامت قرب هذه المدينة وهذا لا يعني انها (تونسية)
فالحضارة القفصية كانت اقل انتشارا في الزمان و المكان في (تونس) اذ لم تتجاوز المناطق الداخلية الغربية لتونس
لكن امتدادها الاكبر كان بالجزائر فامتدت شرقا من تبسة الى وادي سوف الى جهة سطيف و قسنطينة ووسطا لمنطقة بوسعادة اين تم تسجيل هذه الحضارة وفي منطقة ولاد جلال ومسعد بالجلفة الى الغرب الجزائري بتيارت
فالدراسات الاثرية تبين الانتشار الواسع لمواقع الحضارة القفصية بالجزائر وخص هذا الانتشار المناطق الداخلية دون المنطق الساحلية عكس واقع الحضارة الإيبرومغربية (الوهرانية ) التي تسبقها زمنيا
وازيدكم شعرا :
في تعليق له على ما تم تداوله قال (عادل اللطيفي) وهو استاذ تونسي مختص في التاريخ ان المعلومة الدقيقة ان موقع (المقطع) القريب من سيدي عيش شمال قفصة هو ما تم تسجيله على لائحة مواقع اليونيسكو بفضل البعثة التي قدمت الطلب في 2021 و ليس تسجيل حضارة كاملة او الاعتراف بها كما يدعي المدلسون على الفضاءات المفتوحة ..الاعتراف بالحضارة من مهام العلماء
انتهى