نص شفاعتي لأهلي الكبائر من أمتي #خط_الثلث #الخط_العربي #خط_الثلث الجلي بقلم سامي أفندي رحمه الله حساب الاستاذ نبراس الموسوي على إنستاگرام www.instagram....
@@Taieb.elmourabite الأدلة من كتاب الله كثيرة " ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه .. " والقاتل مرتكب كبيرة إلا إذا تاب قال تعالى " ولا يشفعون إلا لمن ارتضى " والله لا يرتضي إلا المؤمنين أما العاصي المصر على المعصية فلا شفاعة له عند الله الشفاعة للمؤمنين فقط الأدلة كثيرة جدا والمقام لايسع لذكرها هنا القرآن الكريم والسنة النبوية والعقل يبطل معتقدكم انظر إلى كتاب الشفاعة للدكتور مصطفى محمود إذا صدقكم الناس في هذا الحديث لا ريب أنه سيزني ويلوط ويسرق ويفعل الفواحش والكبائر على أنه يصلي ويصوم ووو ، ثم يقول : سيشفع لي رسول الله يوم القيامة . وردا على هذا الذي يقول إن الله غفور رحيم. نعم الله غفور ورحيم ولكن لمن تاب وآمن وعمل صالحا قال تعالى : { ۞ وَٱكۡتُبۡ لَنَا فِی هَـٰذِهِ ٱلدُّنۡیَا حَسَنَةࣰ وَفِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ إِنَّا هُدۡنَاۤ إِلَیۡكَۚ قَالَ عَذَابِیۤ أُصِیبُ بِهِۦ مَنۡ أَشَاۤءُۖ وَرَحۡمَتِی وَسِعَتۡ كُلَّ شَیۡءࣲۚ فَسَأَكۡتُبُهَا لِلَّذِینَ یَتَّقُونَ وَیُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلَّذِینَ هُم بِـَٔایَـٰتِنَا یُؤۡمِنُونَ } [سُورَةُ الأَعۡرَافِ: ١٥٦]
@@Taieb.elmourabite قال تعالى:" ولا يشفعون إلا لمن ارتضى.. " والله لا يرتضي إلا المؤمنين أما العاصي المصر على المعصية فلا شفاعة له ، إنما الشفاعة خاصة بالمؤمنين قال تعالى: ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه... " والقاتل مرتكب كبيرة إلا إذا تاب قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : لا يدخل الجنة نمام " وقال: " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر " فأنى له الشفاعة ثانيا،: لو صدقكم الناس في هذا الحديث لا ريب أنه سيزني ويلوط ويسرق ويفعل الفواحش والكبائر على أنه يصلي ويصوم ووو ، ثم يقول سيشفع لي رسول الله يوم القيامة الأدلة كثيرة والمقام لايسع لذكرها هنا ، القرآن الكريم والسنة النبوية والعقل يبطل معتقدكم انظر إلى كتاب الشفاعة للدكتور مصطفى محمود وردا على من قال أن الله غفور رحيم ، نعم الله غفور رحيم ولكن لمن تاب وآمن وعمل صالحا { ۞ وَرَحۡمَتِی وَسِعَتۡ كُلَّ شَیۡءࣲۚ فَسَأَكۡتُبُهَا لِلَّذِینَ یَتَّقُونَ وَیُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلَّذِینَ هُم بِـَٔایَـٰتِنَا یُؤۡمِنُونَ } [سُورَةُ الأَعۡرَافِ: ١٥٦]
@@Taieb.elmourabite للأسف بعد هذا كله ولم تقتنع القرآن الكريم الجميع متفق أنه قطعي وصحيح فإذا كان الحديث يعارض القرآن الكريم ولم يوافقه فهو مكذوب على رسول الله ولم يقله . ولو قلنا بصحة الحديث تنازلا فيأول هذا الحديث فنقول : بأن شفاعته لأهل الكبائر من أمته إن تابوا ولم يصروا هلى ما فعلوا { وَٱلَّذِینَ إِذَا فَعَلُوا۟ فَـٰحِشَةً أَوۡ ظَلَمُوۤا۟ أَنفُسَهُمۡ ذَكَرُوا۟ ٱللَّهَ فَٱسۡتَغۡفَرُوا۟ لِذُنُوبِهِمۡ وَمَن یَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ إِلَّا ٱللَّهُ وَلَمۡ یُصِرُّوا۟ عَلَىٰ مَا فَعَلُوا۟ وَهُمۡ یَعۡلَمُونَ } [سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ١٣٥] وان كانت الآية تتحدث عن شرط توبة التائب إلا أن هذا قانون من عند الله بأن لا يُتقبل إلا من المتقين في الدنيا أو الاخرة ولا يرتضي عمل العاصي . أعطيك دليل عقلي لو تقدم رجل لخطبة ابنتك يريد الزواج بها ولكن هذا الرجل تعرفه قطعا بأنه سكير وسارق وكاذب وفاجر لايخاف الله وأتى معه رجل صديق لك مثل أخيك أو أشد يشفع له بأن توافق له في الزواج من ابنتك ، فما موقفك ؟ وهل ستوافق ؟
اتقوا الله والله إنكم كذبتم وافتريتم على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقلتم زورا وبهتانا ، الله ورسوله يدعون إلى توحيد الله والتحذير من الشرك واقتراف المعاصي مثل الزنا والسرقة والقتل واللواط والكذب وقول الزور والظلم والربا ووووو وأنزل الكتاب وهدد وأنذر وبشر وحذر وبكل بساطة تفترون على رسول الله وتجعلون الشفاعة لأهل الكبائر . أليس في هذا إغراء بالمعصية ؟! لاتجعلوا الله أهون الناظرين . صدق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ' سيكذب علي كما كذب على الأنبياء من بعدي "
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، الأحاديث لا ترد بهذه الطريقة، يعقل وما يعقل، هذا الحديث صحيح رواه الترمذي وأبو داود عن أنس رضي الله عنه، وطريقتك هذه أولى أن نرد بها آيات المغفرة لأنها كذب على الله الذي حرم الكبائر ووعدنا بالمغفرة برحمته، إنتبه لما تقول بارك الله فيك
اللَّهمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وعَلَى آلِ مَحَمَّدٍ
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهَيمَ وَعَلَى آلِ إِبرَاهِيم إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ اللَّهمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمَيدٌ مَجِيدٌ رحمه الله رحمة واسعة
إبداع، ماشاء الله
قال الحبيب صلى الله عليه وسلم"شفاعتي لأهل الكبائر من أمتى"
صحيح رواه أبو داود والترمذي
عفوا
تعديل
* كما كذب على الانبياء من قبلي .."
هل ردك من الكتاب والسنة أم من بنات أفكارك؟ فكر في ذاك جيدا وابحث وتيقن ومحص قبل الرد...
@@Taieb.elmourabite
الأدلة من كتاب الله كثيرة
" ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه .. "
والقاتل مرتكب كبيرة إلا إذا تاب
قال تعالى " ولا يشفعون إلا لمن ارتضى "
والله لا يرتضي إلا المؤمنين أما العاصي المصر على المعصية فلا شفاعة له عند الله
الشفاعة للمؤمنين فقط
الأدلة كثيرة جدا والمقام لايسع لذكرها هنا
القرآن الكريم والسنة النبوية والعقل يبطل معتقدكم
انظر إلى كتاب الشفاعة للدكتور مصطفى محمود
إذا صدقكم الناس في هذا الحديث لا ريب أنه سيزني ويلوط ويسرق ويفعل الفواحش والكبائر على أنه يصلي ويصوم ووو ، ثم يقول : سيشفع لي رسول الله يوم القيامة .
وردا على هذا الذي يقول إن الله غفور رحيم.
نعم الله غفور ورحيم ولكن لمن تاب وآمن وعمل صالحا قال تعالى : { ۞ وَٱكۡتُبۡ لَنَا فِی هَـٰذِهِ ٱلدُّنۡیَا حَسَنَةࣰ وَفِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ إِنَّا هُدۡنَاۤ إِلَیۡكَۚ قَالَ عَذَابِیۤ أُصِیبُ بِهِۦ مَنۡ أَشَاۤءُۖ وَرَحۡمَتِی وَسِعَتۡ كُلَّ شَیۡءࣲۚ فَسَأَكۡتُبُهَا لِلَّذِینَ یَتَّقُونَ وَیُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلَّذِینَ هُم بِـَٔایَـٰتِنَا یُؤۡمِنُونَ }
[سُورَةُ الأَعۡرَافِ: ١٥٦]
@@Taieb.elmourabite
قال تعالى:" ولا يشفعون إلا لمن ارتضى.. "
والله لا يرتضي إلا المؤمنين أما العاصي المصر على المعصية فلا شفاعة له ، إنما الشفاعة خاصة بالمؤمنين
قال تعالى: ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه... "
والقاتل مرتكب كبيرة إلا إذا تاب
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : لا يدخل الجنة نمام " وقال: " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر "
فأنى له الشفاعة
ثانيا،: لو صدقكم الناس في هذا الحديث لا ريب أنه سيزني ويلوط ويسرق ويفعل الفواحش والكبائر على أنه يصلي ويصوم ووو ، ثم يقول سيشفع لي رسول الله يوم القيامة
الأدلة كثيرة والمقام لايسع لذكرها هنا ، القرآن الكريم والسنة النبوية والعقل يبطل معتقدكم انظر إلى كتاب الشفاعة للدكتور مصطفى محمود
وردا على من قال أن الله غفور رحيم ، نعم الله غفور رحيم ولكن لمن تاب وآمن وعمل صالحا
{ ۞ وَرَحۡمَتِی وَسِعَتۡ كُلَّ شَیۡءࣲۚ فَسَأَكۡتُبُهَا لِلَّذِینَ یَتَّقُونَ وَیُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلَّذِینَ هُم بِـَٔایَـٰتِنَا یُؤۡمِنُونَ }
[سُورَةُ الأَعۡرَافِ: ١٥٦]
كل هذا من بنات أفكارك ومن تحليلك رغم أنك لم تتحر صحة الحديث أولا بل فسرته بفهمك الخاص وهذا خطير جدا وأخطر مما تحاول اتهامنا به
@@Taieb.elmourabite
للأسف بعد هذا كله ولم تقتنع
القرآن الكريم الجميع متفق أنه قطعي وصحيح
فإذا كان الحديث يعارض القرآن الكريم ولم يوافقه فهو مكذوب على رسول الله ولم يقله .
ولو قلنا بصحة الحديث تنازلا فيأول هذا الحديث فنقول : بأن شفاعته لأهل الكبائر من أمته إن تابوا ولم يصروا هلى ما فعلوا { وَٱلَّذِینَ إِذَا فَعَلُوا۟ فَـٰحِشَةً أَوۡ ظَلَمُوۤا۟ أَنفُسَهُمۡ ذَكَرُوا۟ ٱللَّهَ فَٱسۡتَغۡفَرُوا۟ لِذُنُوبِهِمۡ وَمَن یَغۡفِرُ ٱلذُّنُوبَ إِلَّا ٱللَّهُ وَلَمۡ یُصِرُّوا۟ عَلَىٰ مَا فَعَلُوا۟ وَهُمۡ یَعۡلَمُونَ }
[سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ١٣٥]
وان كانت الآية تتحدث عن شرط توبة التائب إلا أن هذا قانون من عند الله بأن لا يُتقبل إلا من المتقين في الدنيا أو الاخرة ولا يرتضي عمل العاصي .
أعطيك دليل عقلي
لو تقدم رجل لخطبة ابنتك يريد الزواج بها ولكن هذا الرجل تعرفه قطعا بأنه سكير وسارق وكاذب وفاجر لايخاف الله وأتى معه رجل صديق لك مثل أخيك أو أشد يشفع له بأن توافق له في الزواج من ابنتك ، فما موقفك ؟ وهل ستوافق ؟
اتقوا الله
والله إنكم كذبتم وافتريتم على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقلتم زورا وبهتانا ، الله ورسوله يدعون إلى توحيد الله والتحذير من الشرك واقتراف المعاصي مثل الزنا والسرقة والقتل واللواط والكذب وقول الزور والظلم والربا ووووو وأنزل الكتاب وهدد وأنذر وبشر وحذر وبكل بساطة تفترون على رسول الله وتجعلون الشفاعة لأهل الكبائر . أليس في هذا إغراء بالمعصية ؟!
لاتجعلوا الله أهون الناظرين .
صدق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ' سيكذب علي كما كذب على الأنبياء من بعدي "
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، الأحاديث لا ترد بهذه الطريقة، يعقل وما يعقل، هذا الحديث صحيح رواه الترمذي وأبو داود عن أنس رضي الله عنه، وطريقتك هذه أولى أن نرد بها آيات المغفرة لأنها كذب على الله الذي حرم الكبائر ووعدنا بالمغفرة برحمته، إنتبه لما تقول بارك الله فيك
على مهلك...
@@Romanovhyki
{ ۞ وَٱكۡتُبۡ لَنَا فِی هَـٰذِهِ ٱلدُّنۡیَا حَسَنَةࣰ وَفِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ إِنَّا هُدۡنَاۤ إِلَیۡكَۚ قَالَ عَذَابِیۤ أُصِیبُ بِهِۦ مَنۡ أَشَاۤءُۖ وَرَحۡمَتِی وَسِعَتۡ كُلَّ شَیۡءࣲۚ فَسَأَكۡتُبُهَا لِلَّذِینَ یَتَّقُونَ وَیُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلَّذِینَ هُم بِـَٔایَـٰتِنَا یُؤۡمِنُونَ }
[سُورَةُ الأَعۡرَافِ: ١٥٦]