فرنسا: ماذا نعرف عن سياسات الهجرة والتجنيس لدى حزب التجمع الوطني المتشدد؟

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 1. 07. 2024
  • نحاور د. بيير لوي ريمون، أستاذ العلاقات الدولية، والسيدة سارة تمرابط، التي تعيش في فرنسا منذ سنوات ولا تحمل جنسيتها، حول الانتخابات التشريعية الفرنسية وفوز حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف بقيادة جوردان بارديلا في الجولة الأولى.
    الفوز الكبير لأقصى اليمين في هذه الجولة ، أثار تساؤلات ومخاوف حول مستقبل المهاجرين والمقيمين من المسلمين وغيرهم من الأقليات في فرنسا.
    ومع اقتراب الجولة الثانية من الانتخابات المقرر إجراؤها يوم الأحد 7 يوليو، يترقب الفرنسيون والعالم نتائج هذه الانتخابات ، التي قد تحمل مفاجآت غير متوقعة ، ستؤثر على المشهد السياسي حول العالم ، ولكن أكثر من ستؤثر فيهم هم أولئك المقيمون على الأرض الفرنسية .
    فكيف ستؤثر نتائج هذه الانتخابات على مستقبل المهاجرين والمقيمين من المسلمين في فرنسا؟
    استمعوا إلى بودكاست يستحق الانتباه على جميع منصات البودكاست المفضلة لكم، وعلى موقعنا bbcarabic.com، وعلى قناة بي بي سي نيوز عربي على CZcams. نسعد بآرائكم واقتراحاتكم.
    شاركوا حلقاتنا مع من تحبون، علِّقوا عليها، ولا تنسوا الإعجاب بها وأخبروا أصدقاءكم أن هذا البودكاست يستحق الانتباه.
    أعد هذه الحلقة كريم إمام بمساعدة محمد حمودة في المونتاج، نفذتها آميتا بيريك وآبي موروتشينسكا، وفي إدارة التحرير كريمة كواح. قدمها محمود الشيخ.
    #بي_بي_سي #بي_بي_سي #بودكاست #يستحق_الانتباه #بودكاست_يستحق_الانتباه
    ---------------------------------------------------------------------------------------------------
    هذه القناة الرسمية لبي بي سي نيوز عربي على يوتيوب.
    👈 زوروا موقعنا الرسمي: www.bbc.com/arabic

Komentáře • 17

  • @user-zf3in6ct5k
    @user-zf3in6ct5k Před měsícem

    يقاتل ويعالج. ويموت ولا يدفن. الا الأباطيل

  • @user-fb7hw7jd8u
    @user-fb7hw7jd8u Před měsícem

    Caption please

  • @brazabdelkader
    @brazabdelkader Před měsícem

    أظن أن فرنسا على حافة الهاوية إدا تصدر اليمين المتطرف الحكم
    مسالة المهاجرين وهي مسالة ديموغرافية واقتصاد ية وكذلك اجتماعية
    تهديد الاتحاد الاوروبي بالتفكك
    منح الريادضة لالمانيّا ة

  • @Casanova0526
    @Casanova0526 Před měsícem +1

    ههه العلمانية الجزاىر

  • @alasad7357
    @alasad7357 Před měsícem +1

    ارجعوا إلى بلدانكم للأسف فرنسا استعمرت بلدانكم وقتلت الملايين من شعوبكم وفي الآخر مثل هذه المرأه تقول أنا فرنسيه وأريد الإنتماء لفرنسا وهي جزائريه ربنا هو الي خلقك وهو إلى يرزقك مش فرنسا الي نهبت بلدانكم راح تموتوا والدنيا مش راح تنفعكم إلا من حافظ على دينه وعمل لاخرته الدنيا دار فناء وليست دار بقاء

    • @esprit-labelle
      @esprit-labelle Před měsícem

      @@alasad7357
      Elle a bien parlé, bravo à elle.

  • @esprit-labelle
    @esprit-labelle Před měsícem

    Bravo Sarah! Bien dit.. Tu as tout mon soutien !

  • @tatagharous1185
    @tatagharous1185 Před měsícem

    الجنسية الفرنسية ضرورية للعمل في التدريس..

    • @esprit-labelle
      @esprit-labelle Před měsícem

      Non pas du tout, on peut travailler comme enseignant mais le salaire ne sera pas le même qu'un enseignant français.

    • @tatagharous1185
      @tatagharous1185 Před měsícem

      @@esprit-labelle a l'enseignement la nationalité française ou européenne est requise

    • @esprit-labelle
      @esprit-labelle Před měsícem

      @@tatagharous1185
      Non ! je connais personnellement des enseignants de nationalité étrangère.

    • @tatagharous1185
      @tatagharous1185 Před měsícem

      @@esprit-labelle en fonction publique la nationalité est obligatoire.. J'ai connais une portugaise qui n'a pas pus travailler a l'Ecole

    • @esprit-labelle
      @esprit-labelle Před měsícem

      @@tatagharous1185
      Pourtant c'est très simple de savoir que j'ai vraiment raison.
      Tu peux aller vérifier sur le site officiel de service publique et tu va trouver que c'est possible dans le cadre de :
      Professeur assimilé.
      Professeur en contractuel et suppléant.
      Dans ces cas là, oui c'est possible.
      Autres possibilité il y a les écoles privées.
      Et tu peux expliquer à ton amie qu'il y a une chance pour elle. Moi aussi je connaissais l'histoire récente d'un ancien enseignant africain qui travaille depuis très longtemps avec des contractuelles et qui n'a pas encore pu être naturalisé à cause d'une violence conjugale.
      Sachant que dans ce domaine, une autre nationalité européenne a le même statut que la nationalité française.