مشاريع فاشلة لا تصب الا لاستثمار جاسم المطوع وشركته. اسعار باهظة للحجز وبالاخر, كل ما يتم تداوله من محاضريت لا تصلح حال المدارس العربية ومدرسيها ومستثمربها.
مشاريع فاشلة لا تصب الا لاستثمار جاسم المطوع وشركته. اسعار باهظة للحجز وبالاخر, كل ما يتم تداوله من محاضريت لا تصلح حال المدارس العربية ومدرسيها ومستثمربها.