الصحابي طلحة بن عبيد الله: من قتله يوم الجمل؟ هل حرض على عثمان؟ وهل أرادت عائشة مبايعته بدل علي؟
Vložit
- čas přidán 2. 08. 2024
- يتحدث هذا الفيديو عن الصحابي طلحة بن عبيد الله. وسنركز على طبيعة علاقته بالخليفة الثالث عثمان بن عفان، أي عن اتهامه بتحريض وتأليب الناس على الخليفة، خروجه إلى حرب الجمل، دافع مروان بن الحكم لقتل طلحة يوم الجمل، وعلاقة طلحة بعائشة بنت أبي بكر، زوج النبي؛ أي ما إذا كانت قد رغبت في مبايعة طلحة بالخلافة بعد عثمان، بدل علي بن أبي طالب
هذا ما سنناقشه في هذا الفيديو، عبر قراءة النصوص والروايات التاريخية كما وردت في المصادر
وسنركز على هذه الجوانب في سيرة الصحابي طلحة بن عبيد الله، أحد المبشرين بالجنة عند أهل السنة
التقسيم الزمني
00:00 مقدمة
01:41 موقف طلحة من عثمان
06:52 مقتل طلحة على يد مروان
10:46 ميل عائشة إلى بيعة طلحة بدل علي
#التاريخ #التاريخ_الإسلامي #دين #النبي #النبي_محمد #الفتنة_الكبرى #صحابة #طلحة_بن_عبيد_الله #ثرثره #حرب #حرب_الجمل #عائشة #أم_المؤمنين #علي_بن_أبي_طالب
شكرًا لكم على المشاهدة و لا تنسوا الاعجاب و الاشتراك بالقناة إذا نال الفيديو استحسانكم
وشاركونا بآرائكم القيمة في الموضوع
كم انت عادل ياعلي بعدالله سلام من الله عليك يا ابا الحسن والحسين
Chokrane
هكذا يكون الشيعي لما يسوي فيها ملحد😅😅😅
طلحة بن عبيدالله رضي الله عنه ..
قصص تاريخية لا سند لها وكل عبارة يقولها اي شخصية في هذا السرد شاهدها وناقلها شخص واحد .. فهل نبني حقائق التاريخ على رواية شخص يعتريه ما يعتري البشر من حب وكره وموالاة ومعاداة... رضي الله عنهم وارضاهم ... لن نسأل عنهم... ونترضى عليهم ... لكن الويل لمن ولغ في سيرتهم وتقول عليهم أو نقل ما قيل عنهم بقصد التاكيد على صدق ما يقال عنهم.. فويل لمن خصمه ام المؤمنين وصحابة نبي الرحمة
لَمَّا سَارَ طَلْحَةُ والزُّبَيْرُ وعَائِشَةُ إلى البَصْرَةِ، بَعَثَ عَلِيٌّ عَمَّارَ بنَ يَاسِرٍ وحَسَنَ بنَ عَلِيٍّ، فَقَدِما عَلَيْنَا الكُوفَةَ، فَصَعِدَا المِنْبَرَ، فَكانَ الحَسَنُ بنُ عَلِيٍّ فَوْقَ المِنْبَرِ في أعْلَاهُ، وقَامَ عَمَّارٌ أسْفَلَ مِنَ الحَسَنِ، فَاجْتَمَعْنَا إلَيْهِ، فَسَمِعْتُ عَمَّارًا يقولُ: إنَّ عَائِشَةَ قدْ سَارَتْ إلى البَصْرَةِ، ووَاللَّهِ إنَّهَا لَزَوْجَةُ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في الدُّنْيَا والآخِرَةِ، ولَكِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وتَعَالَى ابْتَلَاكُمْ؛ لِيَعْلَمَ إيَّاهُ تُطِيعُونَ أمْ هي.
الراوي : أبو مريم الأسدي | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري | الصفحة أو الرقم : 7100 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
تلك امانيكم وزوجة نبيكم في الاخرة كذب واضافة
قال الحافظ ابن حجر العسقلاني: روى خليفة في «تاريخه» من طريق إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، قال: رمى طلحة يوم الجمل بسهم في ركبته، فكانوا إذا أمسكوها انتفخت، وإذا أرسلوها انبعثت، فقال: دعوها.
وروى ابن عساكر من طرق متعددة أن مروان بن الحكم هو الّذي رماه فقتله منها.
وأخرجه أبو القاسم البغويّ بسند صحيح من الجارود بن أبي سبرة قال: لما كان يوم الجمل نظر مروان إلى طلحة فقال: لا أطلب ثأري بعد اليوم، فنزع له بسهم فقتله.
وأخرج يعقوب بن سفيان بسند صحيح، عن قيس بن أبي حازم أنّ مروان بن الحكم رأى في الخيل فقال: هذا أعان على عثمان، فرماه بسهم في ركبته، فما زال الدم يسيح حتى مات،. أخرجه عبد الحميد بن صالح، عن قيس، وأخرجه الطبراني من طريق يحيى بن سليمان الجعفي، عن وكيع بهذا السند، قال: رأيت مروان بن الحكم حين رمى طلحة يومئذ بسهم فوقع في عين ركبته، فما زال الدم يسيح إلى أن مات. الإصابة في تمييز الصحابة ج٣ ص٤٣٢ .
قلت: هذا يدل على مروان بن الحكم هو قاتل طلحة ، ويدل على أن طلحة كان مما أعان على عثمان وكان ممن خرج على عثمان وتسبب بقتله ، ومن ثم كان بعد ذلك يطالب بقتلته !!
التاريخ يكتبه الغالب و مقتل طلحة رضي الله عنه نقطة سوداء في تاريخنا المزور...
كيف لمروان بن الحكم أن يقتل طلحة غدرا ثم لا يطالب أحد بدمه ثم يكون فقيه المدينة و يروي عنه مالك و الشافعي و البخاري رحمة الله عليهم أجمعين...
إما أن مروان لم يكن قاتله (و هذا الأرجح) و إما كل ما روي عن مروان باطل فلا يصح أن نأخذ على غادر...
رسول الله صلى الله عليه وآله نبه عائشة من حرب الجمل في حياتة ولاكن كل عادة عائشة تعصي امر الرسول صلى الله عليه وآله
محمد ابن ابي بكر رضي الله عنه ولعن الله ابيه كان في صف جيش الإمام علي عليه السلام وضد اخته عيوش صاحبة الجمل هذه الحقائق في كتبكم لمذا لا تذكروها انتم تعرفون الحقيقه ولاكن تخفوها عن العوام حته لا يعرفو حقيقة عيوش ام الجيوش
كذبت و ربي الكعبة
# حقيقة لجميع المسلمين :
لما دخل عمرو بن العاص ( قائد جيش الشام ) على معاوية بن أبى سفيان وأخبره بمقتل سيدنا عمار رضى الله تعالى عنه حسب ما جاء فى كتاب : الخلاف بين الصحابة فى موقعتى الجمل وصفين وقضية التحكيم للدكتور على محمد الصلابى وقال له عمرو إنا لله وإنا إليه راجعون فقال له معاوية : ما وراءك - قال له لقد قتلنا الرجل وقد سمعت النبى صلى الله عليه وسلم : يقول : تقتل عمار الفئة الباغية - فنحن الفئة الباغية
فرد عليه معاوية بغضب : أما زلت تدحض فى بولك أنحن قتلناه ؟؟؟ - لقد قتله من أخرجه ( يقصد سيدنا على رضى الله تعالى عنه ) وانضم كثير من جنودهما إلى معسكر وجنود أمير المؤمنين بعدما أمر عمرو بن العاص جنوده برفع المصاحف للتحكيم
وقد أجمع علماء أهل السنة إلا من كان فى قلبه مرض بأن معاوية أخطأ فى تأويله للحديث النبوى وكذلك فى حربه لأمير المؤمنين والخليفة الراشد على بن أبى طالب رضى الله تعالى عنه
ويفهم من ذلك أن معاوية كان لزاما عليه أن يخاف الله ويرجع للحق المبين ويسارع بالتصالح ومبايعة أمير المؤمنين بدلا من الفرقة والخلاف والقتال بين المسلمين
ولكن اتبع هواه وأخذه الكبر وظهرت نواياه الحقيقية من وراء تمرده وخروجه على أمير المؤمنين على بن أبى طالب رضى الله تعالى عنه بعد أن عزله من ولاية الشام وتولية سهل بن حنيف رضى الله تعالى عنه بدلا منه وأشاع زورا وبهتانا فى الشام ومكة والمدينة أن عليا وراء مقتل عثمان - وقتل سبعون ألفا من الصحابة والمسلمين فى موقعتى الجمل وصفين
وبعد قضية التحكيم الجائرة بدأ يهاجم ويستولى على بلاد كثيرة كانت تحت إمرة أمير المؤمنين ومنها مصر
وقتلوا واليها يومئذ ( خال المؤمنين ) سيدنا محمد بن أبى بكر الصديق رضى الله تعالى عنهما ومثلوا بجثته وأحرقوها ولما علمت أخته السيدة عائشة رضى الله تعالى عنها بمقتله والتمثيل بجثته بكت بكاءا شديدا ودعت على معاوية بن أبى سفيان وعمرو بن العاص بالويل والثبور وندمت أشد الندم طوال حياتها لخروجها على أمير المؤمنين فى يوم الجمل وكانت تبكى كثيرا كلما تذكرت ذلك حتى ماتت رضى الله تعالى عنها وعن جميع أمهات المؤمنين
وصح فى كتب أهل السنة الصحيحة عند مسلم وابن ماجة والنسائى وغيرهم أن معاوية كان يسب ويأمر ولاته بسب أمير المؤمنين سيدنا على بن أبى طالب رضى الله تعالى عنه على المنابر وفى بعض حجاته كما صح ذلك عن الصحابى الجليل سعد بن أبى وقاص رضى الله تعالى عنه
وقد صح عن السيدة أم سلمة رضى الله تعالى عنه أنها سمعت النبى صلى الله عليه وسلم يقول : ( من سب عليا فقد سبنى )
وقد أفتى علماء السعودية برئاسة ابن باز رحمه الله تعالى بأن من سب الرسول صلى الله عليه وسلم ليس له توبة - ويا ليتهم طبقوا ذلك على معاوية
ولم يثبت أن معاوية قد تاب أو ندم من هذا السباب أو ندم قبل موته بل تركها لمن بعده سنة ملعونة سبعون عاما يتحمل وزرها حتى أوقفها سيدنا عمر بن عبد العزيز رحمه الله تعالى
ولما بويع سيدنا الحسن بن على رضى الله تعالى عنهما للخلافة ( خامس الخلفاء الراشدين المهديين ) جهز جيشا قويا لخلع معاوية من الشام
وهناك فى الشام بعد مفاوضات مستمره تنازل سيدنا الحسن إبن على رضى الله تعالى عنهما لمعاوية حقنا لدماء المسلمين وبشروط وافق عليها معاوية مسبقا ومنها أن لا يعهد لأحد من بعده بل يتركها شورى بين المسلمين
وبعد مقتل سيدنا الحسن رضى الله تعالى عنه مسموما ولعنة الله تعالى وملائكته والناس أجمعين على من أمر أو شارك فى قتله هو وأخوه سيدنا الحسين رضى الله تعالى عنهما وعترة النبى صلى الله عليه وسلم فى يوم كربلاء وما بعدها
وقبل موت معاوية أخذ العهد لإبنه يزيد الفاسد من بعده غصبا عن الصحابة تحت تهديد بريق السيوف وترك من هو أفضل منه من الصحابة البدريين الأحياء منهم وقتها مثل أبى سعيد الخدرى وعبد الله بن عمر بن الخطاب وعبد الرحمن ابن أبى بكر رضى الله تعالى عنهم وغيرهم كثير
وبالتالى يتضح أن معاوية قد خان الأمانه وغدر بالعهد وخان الله تعالى ورسوله والمؤمنين - وبخروجه على ولى الأمر سيدنا على رضى الله تعالى عنه أحدث فى دين الله وسن سنة سىئة يتحمل وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم
وقد ذكر علماء الإسلام : الإمام مالك وحسن البصرى ورهويه والشافعى والنسائى وغيرهم كثير من علما أهل السنة بأنه لا يصح عن النبى صلى الله عليه وسلم من فضائل معاوية شيئ إلا : ( لا أشبع الله له بطنا )
وفى مسائل الامام أحمد رقم 1866 أن على بن الجعد شيخ البخارى أقسم بالله سبحانه وتعالى و قال : ( والله مات معاوية على غير الإسلام )
ومن فضلكم أيها المسلمون راجعوا أحاديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم عن المطرودين من أصحابه من حوضه يوم القيامة والحسرة والندامة
وليعلم كل مسلم أنه سيحاسب أمام الله تبارك وتعالى عن كل فعل أو كل كلمة قالها فى هذا الموضوع وعن وصية الرسول صلى الله عليه وسلم قبل موته لآل بيته رضى الله تعالى عنهم ومن والاهم واتبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين
وقد قال النبى صلى الله عليه وسلم يوم غدير خم فى حق على بن أبى طالب رضى الله تعالى عنه بعد أن صلى بهم الظهر وخطب فيهم الخطبة العصماء والمتواترة عن أكثر من ثلاثون صحابى وقال :
اللهم من كنت مولاه فعلى مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله
فانتبهوا يا عباد الله وكونوا مع الحق وأهله وحبوا آل بيت نبيكم صلى الله عليه وسلم جميعا وعلموا أولادكم الحقبقة وحبهم دون مغالاة
ادرسوا سيرهم وانشروا مناقبهم الصحيحة على صفحاتكم دلالة على حبكم لهم حتى تحشروا معهم بإذنه تعالى يوم القيامة ولا تأخذكم فى الله لومة لائم
والله من وراء القصد وهو يهدى السبيل
وصلاة وسلاما على نبينا محمد وآله وصحبه الطيبين الطاهرين وعلى جميع الأنبياء والمرسلين وعباد الله الصالحين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين والحمد لله رب العالمين
سبب كل البلاوي التي حلت بالمسلمين هو جدي عبد الله بن سبأ
سبب كل بلاوي المسلمين هو السلطة والمال ،والانحياز القبلي أو الشعبي،لقد سمعت من أمهات الكتب ،كيف اقتتل الصحابة ،والمبشرين بالجنة من أجل الخلافة والسيطرة على بيت المال ،اليوم رفع القداسة على هؤلاء الناس لكي لا يظلموا ،وستعتبر أفعالهم بشرية ووليدة عصرهم وظروفهم الإجتماعية والسياسية والاقتصادية...
لا تعودون بعدي كفار يضرب بعضكم بعضاء نعم لقد ضلموا علي كثيرا وعند الله تجتمع الخصوم والأحوال والا قوة الا بالله العلي العظيم
وأنت لماذا لم تتكلم عن علي بن أبي طالب إلا إن كنت شيعيا
ليش متنجب وتاكل حشيش