Thailand - Pita Limjaroenrat, Member of Parliament
Vložit
- čas přidán 21. 04. 2024
- The IPU’s Parliaments for the Planet campaign aims to mobilize parliaments to act on the climate emergency.
Here, Limjaroenrat, a member of parliament from Thailand, shares the steps taken by his parliament to tackle the climate crisis.
#Parliaments4thePlanet
Thanks pita and move forward party for your leadership together we'll make our world great again 🧡🧡🧡🧡
"Newfound Awareness
Through life many stumble, seeking empty titles
Endless is the strife, spellbound by earthly glories
Wallowing in filth and mire, saddled by ills
Regret comes late, with reflection in the waning years
Our lives are innately divine and were Heaven born
The universe faced calamity, and nothing could be done
To this earth we thus came, to await the Creator
Heaven again becomes possible to any who
shed their karma and are cleansed of sin
God’s path is available to those not blinded
by attachments to this world
Atheism is backed by a feral thing
Evolution is a dogma wicked and without base
Man’s conduct today strays far from the Divine
Many a view and belief prove to be obstacles
How many can be saved?
How many shall make it through?
August 20, 2018
***
Dafa’s Adherents Have Guidance to Offer
Few are the days left before disaster descends
Those who walk the earth were once kings above
To this world they came to await the Creator
For spiritual discipline, Heaven is the reward
A once-in-eons opportunity is now at hand
Yet so many are preoccupied with worldly gain
Truth with a liberating power spreads across the lands
Though many eyes are blinded by prejudice
May you be freed of your binds and find the truth
The adherents of Dafa have guidance to offer
September 7, 2018
***
Towards Salvation
I sing the truth as salvation unfolds at time’s end
The communist regime has criminalized man’s faith
And so we are persecuted and must wander afar
Lost are my wealth and rank, yet I remain at ease
To save lives is a mission I must not forsake
The Creator has come and offers a Way divine
Most who walk the earth are divinities reborn,
having come here as their final hope
Atheism and evolution are the Devil’s snares
Modern thought and ways make little sense
Tradition and kindness ennoble our character
And these shall lead us toward salvation
I sing truth meant to stir each listener’s soul
My voice shall grow in strength as the
communist regime thunderously falls
April 29, 2019
En route to Los Angeles from London by plane
Towards Salvation
I sing the truth as salvation unfolds at time’s end
The communist regime has criminalized man’s faith
And so we are persecuted and must wander afar
Lost are my wealth and rank, yet I remain at ease
To save lives is a mission I must not forsake
The Creator has come and offers a Way divine
Most who walk the earth are divinities reborn,
having come here as their final hope
Atheism and evolution are the Devil’s snares
Modern thought and ways make little sense
Tradition and kindness ennoble our character
And these shall lead us toward salvation
I sing truth meant to stir each listener’s soul
My voice shall grow in strength as the
communist regime thunderously falls
April 29, 2019
En route to Los Angeles from London by plane"
(Master Li Hongzhi, Hong Yin VI, from Falun Dafa teachings)
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
به ابداء وبه أستعين
☀
والله ولي الصالحين
كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
⚖️👍💫
عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
Best representative of Thai Parliament, Mr. Pita. Well done 👍
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
به ابداء وبه أستعين
☀
والله ولي الصالحين
كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
⚖️👍💫
عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
The Real Prime Minister Mr.Pita Limjaroenrat 🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
به ابداء وبه أستعين
☀
والله ولي الصالحين
كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
⚖️👍💫
عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
The one and Only 👏👏
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
به ابداء وبه أستعين
☀
والله ولي الصالحين
كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
⚖️👍💫
عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
👍👍👍🧡🧡🧡
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
به ابداء وبه أستعين
☀
والله ولي الصالحين
كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
⚖️👍💫
عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
Excellent!❤❤❤
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
به ابداء وبه أستعين
☀
والله ولي الصالحين
كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
⚖️👍💫
عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
Great🎉🎉
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
به ابداء وبه أستعين
☀
والله ولي الصالحين
كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
⚖️👍💫
عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
Pls. Like & Share this clip
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
به ابداء وبه أستعين
☀
والله ولي الصالحين
كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
⚖️👍💫
عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
🧡🧡🧡🧡🧡
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
به ابداء وبه أستعين
☀
والله ولي الصالحين
كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
⚖️👍💫
عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
ผู้นำที่ดีค่ะ
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
به ابداء وبه أستعين
☀
والله ولي الصالحين
كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
⚖️👍💫
عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
به ابداء وبه أستعين
☀
والله ولي الصالحين
كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
⚖️👍💫
عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
🧡🧡🧡🧡
ใช้เลยค่า thanks pita and move forward party for your leadership together we'll make our world great again
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
به ابداء وبه أستعين
☀
والله ولي الصالحين
كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
⚖️👍💫
عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
🧡🧡✌️✌️
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
به ابداء وبه أستعين
☀
والله ولي الصالحين
كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
⚖️👍💫
عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
👍👍👍👍👍👍😊
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
به ابداء وبه أستعين
☀
والله ولي الصالحين
كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
⚖️👍💫
عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي
😊👍🏻
#لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
به ابداء وبه أستعين
☀
والله ولي الصالحين
كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
⚖️👍💫
عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي