Thailand - Pita Limjaroenrat, Member of Parliament

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 21. 04. 2024
  • The IPU’s Parliaments for the Planet campaign aims to mobilize parliaments to act on the climate emergency.
    Here, Limjaroenrat, a member of parliament from Thailand, shares the steps taken by his parliament to tackle the climate crisis.
    #Parliaments4thePlanet

Komentáře • 35

  • @kiatwatgiattanonphds5551
    @kiatwatgiattanonphds5551 Před 24 dny +5

    Thanks pita and move forward party for your leadership together we'll make our world great again 🧡🧡🧡🧡

    • @user-qm8cm1dn2v
      @user-qm8cm1dn2v Před 23 dny

      "Newfound Awareness
      Through life many stumble, seeking empty titles
      Endless is the strife, spellbound by earthly glories
      Wallowing in filth and mire, saddled by ills
      Regret comes late, with reflection in the waning years
      Our lives are innately divine and were Heaven born
      The universe faced calamity, and nothing could be done
      To this earth we thus came, to await the Creator
      Heaven again becomes possible to any who
      shed their karma and are cleansed of sin
      God’s path is available to those not blinded
      by attachments to this world
      Atheism is backed by a feral thing
      Evolution is a dogma wicked and without base
      Man’s conduct today strays far from the Divine
      Many a view and belief prove to be obstacles
      How many can be saved?
      How many shall make it through?
      August 20, 2018
      ***
      Dafa’s Adherents Have Guidance to Offer
      Few are the days left before disaster descends
      Those who walk the earth were once kings above
      To this world they came to await the Creator
      For spiritual discipline, Heaven is the reward
      A once-in-eons opportunity is now at hand
      Yet so many are preoccupied with worldly gain
      Truth with a liberating power spreads across the lands
      Though many eyes are blinded by prejudice
      May you be freed of your binds and find the truth
      The adherents of Dafa have guidance to offer
      September 7, 2018
      ***
      Towards Salvation
      I sing the truth as salvation unfolds at time’s end
      The communist regime has criminalized man’s faith
      And so we are persecuted and must wander afar
      Lost are my wealth and rank, yet I remain at ease
      To save lives is a mission I must not forsake
      The Creator has come and offers a Way divine
      Most who walk the earth are divinities reborn,
      having come here as their final hope
      Atheism and evolution are the Devil’s snares
      Modern thought and ways make little sense
      Tradition and kindness ennoble our character
      And these shall lead us toward salvation
      I sing truth meant to stir each listener’s soul
      My voice shall grow in strength as the
      communist regime thunderously falls
      April 29, 2019
      En route to Los Angeles from London by plane
      Towards Salvation
      I sing the truth as salvation unfolds at time’s end
      The communist regime has criminalized man’s faith
      And so we are persecuted and must wander afar
      Lost are my wealth and rank, yet I remain at ease
      To save lives is a mission I must not forsake
      The Creator has come and offers a Way divine
      Most who walk the earth are divinities reborn,
      having come here as their final hope
      Atheism and evolution are the Devil’s snares
      Modern thought and ways make little sense
      Tradition and kindness ennoble our character
      And these shall lead us toward salvation
      I sing truth meant to stir each listener’s soul
      My voice shall grow in strength as the
      communist regime thunderously falls
      April 29, 2019
      En route to Los Angeles from London by plane"
      (Master Li Hongzhi, Hong Yin VI, from Falun Dafa teachings)

    • @yasserlahib9662
      @yasserlahib9662 Před 15 dny

      #لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      به ابداء وبه أستعين

      والله ولي الصالحين
      كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
      أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
      ( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
      والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
      ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
      🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
      والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
      عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
      ⚖️👍💫
      عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
      ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
      وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
      وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
      ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي

  • @LostinTranslationss
    @LostinTranslationss Před 25 dny +12

    Best representative of Thai Parliament, Mr. Pita. Well done 👍

    • @yasserlahib9662
      @yasserlahib9662 Před 15 dny

      #لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      به ابداء وبه أستعين

      والله ولي الصالحين
      كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
      أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
      ( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
      والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
      ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
      🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
      والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
      عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
      ⚖️👍💫
      عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
      ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
      وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
      وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
      ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي

  • @user-jk2pr9ll7c
    @user-jk2pr9ll7c Před 25 dny +6

    The Real Prime Minister Mr.Pita Limjaroenrat 🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡

    • @yasserlahib9662
      @yasserlahib9662 Před 15 dny

      #لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      به ابداء وبه أستعين

      والله ولي الصالحين
      كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
      أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
      ( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
      والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
      ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
      🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
      والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
      عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
      ⚖️👍💫
      عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
      ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
      وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
      وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
      ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي

  • @jessieutd
    @jessieutd Před 25 dny +4

    The one and Only 👏👏

    • @yasserlahib9662
      @yasserlahib9662 Před 15 dny

      #لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      به ابداء وبه أستعين

      والله ولي الصالحين
      كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
      أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
      ( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
      والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
      ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
      🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
      والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
      عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
      ⚖️👍💫
      عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
      ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
      وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
      وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
      ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي

  • @raweewankosrisawad6789
    @raweewankosrisawad6789 Před 24 dny +1

    👍👍👍🧡🧡🧡

    • @yasserlahib9662
      @yasserlahib9662 Před 15 dny

      #لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      به ابداء وبه أستعين

      والله ولي الصالحين
      كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
      أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
      ( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
      والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
      ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
      🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
      والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
      عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
      ⚖️👍💫
      عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
      ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
      وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
      وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
      ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي

  • @sws7114
    @sws7114 Před 25 dny +4

    Excellent!❤❤❤

    • @yasserlahib9662
      @yasserlahib9662 Před 15 dny

      #لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      به ابداء وبه أستعين

      والله ولي الصالحين
      كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
      أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
      ( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
      والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
      ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
      🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
      والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
      عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
      ⚖️👍💫
      عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
      ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
      وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
      وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
      ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي

  • @Doubiw
    @Doubiw Před 25 dny +3

    Great🎉🎉

    • @yasserlahib9662
      @yasserlahib9662 Před 15 dny

      #لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      به ابداء وبه أستعين

      والله ولي الصالحين
      كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
      أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
      ( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
      والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
      ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
      🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
      والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
      عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
      ⚖️👍💫
      عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
      ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
      وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
      وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
      ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي

  • @prettyyungying4381
    @prettyyungying4381 Před 25 dny +2

    Pls. Like & Share this clip

    • @yasserlahib9662
      @yasserlahib9662 Před 15 dny

      #لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      به ابداء وبه أستعين

      والله ولي الصالحين
      كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
      أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
      ( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
      والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
      ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
      🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
      والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
      عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
      ⚖️👍💫
      عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
      ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
      وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
      وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
      ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي

  • @user-ud7dq3pi9u
    @user-ud7dq3pi9u Před 25 dny +4

    🧡🧡🧡🧡🧡

    • @yasserlahib9662
      @yasserlahib9662 Před 15 dny

      #لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      به ابداء وبه أستعين

      والله ولي الصالحين
      كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
      أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
      ( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
      والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
      ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
      🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
      والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
      عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
      ⚖️👍💫
      عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
      ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
      وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
      وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
      ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي

  • @patcharin8593
    @patcharin8593 Před 25 dny +3

    ผู้นำที่ดีค่ะ

    • @yasserlahib9662
      @yasserlahib9662 Před 15 dny

      #لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      به ابداء وبه أستعين

      والله ولي الصالحين
      كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
      أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
      ( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
      والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
      ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
      🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
      والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
      عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
      ⚖️👍💫
      عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
      ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
      وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
      وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
      ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي

  • @Nutvara1990
    @Nutvara1990 Před 25 dny +3

    🧡🧡🧡🧡🧡🧡🧡

    • @yasserlahib9662
      @yasserlahib9662 Před 15 dny

      #لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      به ابداء وبه أستعين

      والله ولي الصالحين
      كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
      أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
      ( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
      والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
      ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
      🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
      والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
      عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
      ⚖️👍💫
      عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
      ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
      وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
      وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
      ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي

  • @yonachon4884
    @yonachon4884 Před 25 dny +2

    🧡🧡🧡🧡

    • @kiatwatgiattanonphds5551
      @kiatwatgiattanonphds5551 Před 24 dny +1

      ใช้เลยค่า thanks pita and move forward party for your leadership together we'll make our world great again

    • @yasserlahib9662
      @yasserlahib9662 Před 15 dny

      #لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      به ابداء وبه أستعين

      والله ولي الصالحين
      كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
      أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
      ( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
      والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
      ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
      🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
      والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
      عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
      ⚖️👍💫
      عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
      ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
      وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
      وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
      ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي

  • @user-lm7rk7sq9o
    @user-lm7rk7sq9o Před 25 dny +2

    🧡🧡✌️✌️

    • @yasserlahib9662
      @yasserlahib9662 Před 15 dny

      #لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      به ابداء وبه أستعين

      والله ولي الصالحين
      كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
      أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
      ( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
      والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
      ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
      🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
      والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
      عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
      ⚖️👍💫
      عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
      ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
      وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
      وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
      ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي

  • @trkh7863
    @trkh7863 Před 25 dny +2

    👍👍👍👍👍👍😊

    • @yasserlahib9662
      @yasserlahib9662 Před 15 dny

      #لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      به ابداء وبه أستعين

      والله ولي الصالحين
      كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
      أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
      ( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
      والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
      ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
      🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
      والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
      عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
      ⚖️👍💫
      عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
      ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
      وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
      وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
      ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي

  • @radawarin-bz1ik
    @radawarin-bz1ik Před 25 dny +2

    😊👍🏻

    • @yasserlahib9662
      @yasserlahib9662 Před 15 dny

      #لبنان #سوريا #العراق #اليمن #وجميع_دول_العالم
      بسم الله الرحمن الرحيم
      به ابداء وبه أستعين

      والله ولي الصالحين
      كتبتها سابقا بأذن الله سبحانه تبارك وتعالى وأعيد كتابتها للتذكير بها وهذه السالفة أو الخبرية ليسة من عندي بال سمعتها من صديق لي كان عيسى المسيح عليه السلام يريد الخروج من المدينة والذهاب إلى قرية يستغرق السير للوصول إليها مسير يوم وكان يريد الخروج برفقته رجل طماع فأعطه عيسى المسيح عليه السلام بعض النقود المعدنية ليشتري خبزاً ليتقوا به في الطريق وعندما ذهب الطماع واشتراى الخبز أعطوه سبعة أرغفة فحدسته نفسه أن يأكل رغيف من أجل أن تصبح القسمة صحيحة وهوا يعلم أن عيسى المسيح عليه السلام أحق منه لأنه صاحب المال وأثناء سيرهم في الطريق رأى عيسى المسيح عليه السلام رجل يزحف على الأرض فمسح بيده على رجليه فنتصب وقفاً على قدميه وعنده سأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه الطماع كم أعطوك من الأرغفة فقال له ستت أرغفة وتابع سيرهم وأثناء سيرهم وجد رجل أعمى البصر فمسح عيسى المسيح عليه السلام على وجهه فرتدا بصيراً فسأل عيسى المسيح عليه السلام رفيقه بحق هذه العجيبة كم أعطوك من الأرغفة فقال ستة أرغفة وتابع سيرهما وإذا يجدا صخرتين كبيراتين من الذهب فصرخ رفيقه الطماع صخرة لي وصخرت لك فقل له عيسى المسيح عليه السلام الصخرتين لك أن قلت كلمة الصدق كم أعطوك من الأرغفة فقال له سبعة أرغفة فتركه عيسى المسيح عليه السلام عند الصخرات الذهبية وتابع سيره وبقي الرجل الطماع بجانب الصخرات الذهبية لآ يستطيع حملهم لنقلهم آلى المدينة وإذ في ثلاثة رجال من قطاعي الطرقات يظهرون عليه ويسألوه لمن هذه الصخرات الذهبية فيقول لهم لي فأشهروا سيوفهم وأجهذوا عليه وبعدها ترائ للثلاثة أن يذهب أحدهم إلى أقرب مكان يأتيهم بذاد اليتقوى به ومن ثما يقسموا الغنيمة بينهم والذي ذهب الشراء الذاد حدثته نفسه الأمارة بالسوء فالأتقوى بذادي ومن ثما أضع السُم القاتل في باقي الذاد وهكذا تكون الغنيمة كلها لي والذينا بقي عند الصخرات الذهبية حداثا بعضهم البعض عندما يأتي رفيقنا بالذاد نجهز عليه بسيوفنا وهكذا تصبح القسمة صحيحة صخرة لك وصخرة لي وكان لهم ما تم الأتفاق عليه وما أن وصل رفيقهم إليهم قضوا عليه وأكلوا الذاد المسموم وفارقوا الحياة وبقيت الصخرات الذهبية في مكانها والعبرة من هذه السالفة أنه كلنا راحلون مهما طال الأجل ؟ والبقاء لله سبحانه تبارك وتعالى الوحد القهار وهوا الوحد أحد الفرد الصمد ألذي لم يلِد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد وهو حي قيوم السموات والأرض وما بينهما وهو العزيز الغفار لمن تاب وأمن وعمل صالحاً وقال أناني من المسلمين لله رب العالمين وأول من يتعظ من هذه الخبرية حكام أميركا وبريطانيا وبني إسرائيل والشعب الصهيوني ألنجس ومن على أشكالهم من باقي الأمم ألذينا لآ إيمان ولآ دين لهُم إلا بمآ ملِكَت أيديهم قتالهُم الله سبحانه تبارك وتعالى أن يفقهون ويتفقهون
      أللهم أمين أمين أمين يارب العالمين وأعلموا أن السياسة أن لم يكن بها خوف من الله سبحانه تبارك وتعالى وأن خليت من صدق الحديث والأدب والأخلاق والإحترام المتبادل
      ( وحمل المسؤولية عند المسائلة )
      والأحساس في ألام وأوجاع ألناس
      ( فهي نجاسة والنجاسة ألنار أولى بها )
      🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
      والعبرة لمن يعتبر يا أولي الألباب
      عبدالله وتلميذ صغير من تلاميذ خاتم الأنبياء والمرسلين والمبعوث رحمة للعالمين محمد الصادق الأمين
      ⚖️👍💫
      عليه الصلاة وأزكى وأطيب وأتم ألسلام
      ياسر بن محمد بن دعاس اللهيب
      وشكرا لمن يجيد لغة ثانية وتقدم بالترجمة
      وشكرا لمن أرسل البوست لمن عنده على الوتساب
      ولكل من شاركه على صفحات التواصل الأجتماعي