مما وصلني وأعجبني قول أحدهم: "كلما شعرت بعدم الإنجاز تذكّرت حديث رسول ﷲ ﷺ: "لأن أقول: سبحان ﷲ والحمد لله ولا إله إلا ﷲ وﷲ أكبر، أحب إلي مما طلعت عليه الشمس" فأقول هذا الذكر مستشعرًا أني أنجزت إنجازًا لا تساويه كل الدنيا، فيهدأ قلبي، وتطمئن نفسي، وأشعر بإنجاز عظيم!".
كل نص فيه مصلحه ولابد وكل عباده فيها مصلحه ولابد لأن الله حكيم ولايمكن ان يشرع شي ليس فيه مصلحه ابداً عرفناها او ماعرفناها ليس بلازم نعرف ولاكن مقطع ان فيه مصلحه
لا تستهين بكلمة طيبة تقولها أو نصيحة صالحة تسديها أو رسالة هادفة تبعثها ... فقد يستفيد منها أخوك المسلم سنوات أو عمره كله فتأخذ مثل أجره... والدال على الخير كفاعله ● قال الحسن بن صالح: قال زبيد: سمعت كلمة فنفعني ﷲ عز وجل بها ثلاثين سنة. (أبو نعيم |حلية الأولياء)
لا تصلوا العصر إلا في بني قريظة، من صلـى في الطريق في الحقيقة هو قام بتخصيص النص بالمقصد وقدم المقصد على النص، هذا التخصيص هل يسوغ في الأحكام الشرعية الأخرى
العبودية لله قائمة على التسليم ، وليس على التخيير ( فاستقم كما أُمرت ) ، ومبدأ معارضة المصلحة للنص المحكم الصحيح الصريح ؛ لايقوله مسلم ،، ولذا جاءت النصوص بقطع هذا الظن الفاسد من أصله ، قال الله سبحانه ( قل أأنتم أعلم أم الله ) ، وهذا مافهمه الصحابة رضوان الله عليهم كما عند مسلم من حديث رافع بن خديج رضي الله عنه في تكرية الأرض قال : جَاءَنَا ذَاتَ يَومٍ رَجُلٌ مَن عُمُومَتِي، فَقالَ: ( نَهَانَا رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ عن أَمْرٍ كانَ لَنَا نَافِعًا، وَطَوَاعِيَةُ اللهِ وَرَسولِهِ أَنْفَعُ لَنَا ) الحديث .. وهنا تفصيل جامع : czcams.com/video/q5EiwwUOIP8/video.html
تنقسم من ناحية عقلية إلى أربعة حالات: ١) نص بلا مصلحة ٢) مصلحة بلا نص ٣) نص ومصلحة متفقين ٤) النص والمصلحة متعارضين ونردف رأي الفقهاء هنا، وهو رأي مهم، بسبب تأثير متلازمة الإسناد في مثل هذا المكان: - نص ولا يوجد مصلحة: أي لا يستطيع المرء أن يجد منفعة له من النص، ولا تكن المصلحة معارضة للنص، وهذه تسمى بالأمور التعبدية، كعدد ركعات الصلاة وغيرها. ولنكون أكثر دقة، فلهذا القسم مصلحة بامتثال أمر الله، وطاعته جل في علاه، ولكن نقصد هنا المصلحة القريبة - أن يكون مصلحة ولا نص: هذا ما طال به الجدل بين الشافعي والمذاهب الآخرى، وأوسع المذاهب هنا هم المالكية، والخلاف لفظي لا أكثر - النص والمصلحة متفقين: وهذا الأصل، إلا ما يكون في بعض الجزئيات، لكن قد يتم فهمها بطريقة خاطئة، إما أن يقع الخاطئ في تنزيل المناط أو تحقيق المناط - النص والمصلحة متعارضين: وهذا هو جدل القديم والحديث، إلا أن الحديث يستند من كلام القديم هل يوجد تعارض؟ لا يمكن، وهذا كلام استقرائي، إما أن يكون النص ليس قطعيا، أو أن تكون المصلحة متوهمة وإن سلمنا بوجود هذا التعارض جدلا، فإن في الطوفي كلام في مثل هذا المقام، مع العلم أن الطوفي لا يقول أيضا بالتقديم المطلق
كامل احترامي وتوقيري وحبي الشديد للشيخ وتقديري لأسلوبه العذب واتساع أفقه .. لكن هذا الكلام مجرد لعب بالبيضة والحجر .. اخذنا بلفة طويلة وعطانا كامل الامثلة والحالات لين انتهى للمهم قال اصلا يوجد ولا يمكن أن يوجد، طيب يعطيك العافية
7:29 هنا الجواب
بارك الله في شيخنا. نحتاج تفصيل أكبر وأكثر في هذا الموضوع وخاصة في المصلحتين المتعارضتين
الله يحفظ الشيخ عبدالسلام وينفع في علمه .
نحبه في الله
بارك الله فيك اخي عبيد وكتب اجرك ورزقك من خيري الدنيا والاخرة وكل مسلم
جزاك الله خير مقاطع قيمه ونافعه بارك الله في جهودك👍🏻🌹
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين..
استغفر الله العظيم واتوب اليه.. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
مما وصلني وأعجبني قول أحدهم:
"كلما شعرت بعدم الإنجاز تذكّرت حديث رسول ﷲ ﷺ:
"لأن أقول: سبحان ﷲ والحمد لله ولا إله إلا ﷲ وﷲ أكبر، أحب إلي مما طلعت عليه الشمس"
فأقول هذا الذكر مستشعرًا أني أنجزت إنجازًا لا تساويه كل الدنيا، فيهدأ قلبي، وتطمئن نفسي، وأشعر بإنجاز عظيم!".
2:44
من أمرهم وليس في أمرهم
بارك الله في الشيخ العلم الفاضل
جزاكم الله خيرا
ابغى المقطع كاملاً
في الوصف
جزاك الله خير
Please English subtitles brother
كل نص فيه مصلحه ولابد وكل عباده فيها مصلحه ولابد لأن الله حكيم ولايمكن ان يشرع شي ليس فيه مصلحه ابداً عرفناها او ماعرفناها ليس بلازم نعرف ولاكن مقطع ان فيه مصلحه
لا تستهين بكلمة طيبة تقولها أو نصيحة صالحة تسديها أو رسالة هادفة تبعثها ... فقد يستفيد منها أخوك المسلم سنوات أو عمره كله فتأخذ مثل أجره...
والدال على الخير كفاعله
● قال الحسن بن صالح: قال زبيد:
سمعت كلمة فنفعني ﷲ عز وجل بها ثلاثين سنة.
(أبو نعيم |حلية الأولياء)
الكلام الحقيقي ومحل الاشكال هو في تخصيص النص بالمصلحة
كيف ذلك بارك الله فيك
لا تصلوا العصر إلا في بني قريظة، من صلـى في الطريق في الحقيقة هو قام بتخصيص النص بالمقصد وقدم المقصد على النص، هذا التخصيص هل يسوغ في الأحكام الشرعية الأخرى
أوسع المذاهب الفقهية في المصالح هم الحنابلة لا المالكية
اين اجد المحاضرة كاملة
التعبديات فيها مصالح حكم انظر اعلام الموقعين لابن القيم
الشيخ مخطئ
لا يوجد مطلقا نص يخالف مصلحة اي مصلحة
الإشكالية في المصلحة التي لا نص فيها اي المصالح المرسلة
مثال صرف الزكاة في بناء المساجد..
العبودية لله قائمة على التسليم ، وليس على التخيير ( فاستقم كما أُمرت ) ، ومبدأ معارضة المصلحة للنص المحكم الصحيح الصريح ؛ لايقوله مسلم ،، ولذا جاءت النصوص بقطع هذا الظن الفاسد من أصله ، قال الله سبحانه ( قل أأنتم أعلم أم الله ) ، وهذا مافهمه الصحابة رضوان الله عليهم كما عند مسلم من حديث رافع بن خديج رضي الله عنه في تكرية الأرض قال :
جَاءَنَا ذَاتَ يَومٍ رَجُلٌ مَن عُمُومَتِي، فَقالَ: ( نَهَانَا رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ عن أَمْرٍ كانَ لَنَا نَافِعًا، وَطَوَاعِيَةُ اللهِ وَرَسولِهِ أَنْفَعُ لَنَا ) الحديث ..
وهنا تفصيل جامع :
czcams.com/video/q5EiwwUOIP8/video.html
تنقسم من ناحية عقلية إلى أربعة حالات:
١) نص بلا مصلحة
٢) مصلحة بلا نص
٣) نص ومصلحة متفقين
٤) النص والمصلحة متعارضين
ونردف رأي الفقهاء هنا، وهو رأي مهم، بسبب تأثير متلازمة الإسناد في مثل هذا المكان:
- نص ولا يوجد مصلحة: أي لا يستطيع المرء أن يجد منفعة له من النص، ولا تكن المصلحة معارضة للنص، وهذه تسمى بالأمور التعبدية، كعدد ركعات الصلاة وغيرها.
ولنكون أكثر دقة، فلهذا القسم مصلحة بامتثال أمر الله، وطاعته جل في علاه، ولكن نقصد هنا المصلحة القريبة
- أن يكون مصلحة ولا نص: هذا ما طال به الجدل بين الشافعي والمذاهب الآخرى، وأوسع المذاهب هنا هم المالكية، والخلاف لفظي لا أكثر
- النص والمصلحة متفقين: وهذا الأصل، إلا ما يكون في بعض الجزئيات، لكن قد يتم فهمها بطريقة خاطئة، إما أن يقع الخاطئ في تنزيل المناط أو تحقيق المناط
- النص والمصلحة متعارضين: وهذا هو جدل القديم والحديث، إلا أن الحديث يستند من كلام القديم
هل يوجد تعارض؟
لا يمكن، وهذا كلام استقرائي، إما أن يكون النص ليس قطعيا، أو أن تكون المصلحة متوهمة
وإن سلمنا بوجود هذا التعارض جدلا، فإن في الطوفي كلام في مثل هذا المقام، مع العلم أن الطوفي لا يقول أيضا بالتقديم المطلق
كامل احترامي وتوقيري وحبي الشديد للشيخ وتقديري لأسلوبه العذب واتساع أفقه .. لكن هذا الكلام مجرد لعب بالبيضة والحجر .. اخذنا بلفة طويلة وعطانا كامل الامثلة والحالات لين انتهى للمهم قال اصلا يوجد ولا يمكن أن يوجد، طيب يعطيك العافية
توصل الشيخ لهذه النتيجة لانضباطه في تعريف المصلحة ثم باستقراء ثابت عنده، فما تعريف المصلحة المقابلة للنص لديك؟
تخلاط لاباس به