كل ما تراه وتدركه، من شروق الشمس إلى غروبها، وما خفي عنك من عوالم ومجرات، ومقدار التناقض والتآلف، والحركة والسكون، يؤول إلى حقيقة تدبير هذا الكون من رب واحد، لا معبود بحق سواه، فلا الملحد يطمئن إلى إلحاده، ولا العاصي على نفسه، "أفحسبتم أنما خلقناكم عبثًا"، "لا تأخذه سنة ولا نوم".
اللهم مغفرتك أوسع لي من ذنبي ورحمتك ارجي لي من عملي
سبحانه جل شأنه
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا ورزقكم من واسع فضله
كل ما تراه وتدركه، من شروق الشمس إلى غروبها، وما خفي عنك من عوالم ومجرات، ومقدار التناقض والتآلف، والحركة والسكون، يؤول إلى حقيقة تدبير هذا الكون من رب واحد، لا معبود بحق سواه، فلا الملحد يطمئن إلى إلحاده، ولا العاصي على نفسه، "أفحسبتم أنما خلقناكم عبثًا"، "لا تأخذه سنة ولا نوم".
رب إغفري لي ولوالدي ولوالدي ولوالدي
الله يحفظك ياشيخ ويطول في عمرك تحياتي من طرابلس ليبيا