كلمة شيخنا العلامة الشيخ الفخامة ولد الشيخ سيديافي الموسم السنوي لإحياءليلةالسابع والعشرين من رمضان

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 7. 09. 2024
  • كلمة شيخنا العلامة الشيخ الفخامة ولد الشيخ سيديا بمناسبة الموسم السنوي لإحياء ليلة السابع والعشرين من رمضان للعام 1443 هجريا في حضرته المباركة عاصمة العلم والصلاح البلد الأمين

Komentáře • 4

  • @msms2712
    @msms2712 Před 2 lety

    ااسلام عليك.ارجوك ياصاحب القناة اريد طرح سؤال ملح على الشيخ الفاضل.ارجوك لوجه الله الذي لا يضيع اجر من احسن عملا .ارجوك اريد طرح سؤال هنا في التعليقات.ياريت تقبل طلبي

  • @user-lv9lu1rp9d
    @user-lv9lu1rp9d Před 2 lety

    🔴ألا ترى هلال الصباح يقترب كل شهر من نجمة الصبح حتى تسقط في بطنه وهذه لاتحدث إلا عند تمام القرن....

  • @user-lv9lu1rp9d
    @user-lv9lu1rp9d Před 2 lety

    🔑إن السلام والكلمة الطيبة والهدية الخالصة والابتسامة وصلة الأرحام من مفاتيح القلوب فلاتغفلوا عنها فهذه الحياة جمالها بطهر القلوب من أدران الحقد والحسد والرضا بقضاء الله والإيمان بقدره خيره وشره والحر السيد في قومه هو من ينهض لهم لا من ينتظرهم وهو من يلبس لكل مقام لبوسه ولايلبس مسوح الحزن في مقام الفرح ولا يلبس لبوس الفرح في مقام الحزن كما لايلبس لبوس الحرب في مقام السلم ولا لبوس السلم في مقام الحرب والحر هو الذي لاينقل صراع الحياة لأهل بيته فيحرق نفسه في الداخل والخارج فينتقل من نار لنار وينقل النار من جيل لجيل فيحرقه قبل اشتداد عوده ويذوب ثلج النساء الذي يبرد لهيب حرارته وإن المرأة اللبيبة كريمة العنصر هي من تقدر الظروف وتصبر وتحاول جاهدة أن تخفف من حرارة بيتها وتعدل ميزانها دون أن تهدم بيتها وتكسر واسط خيمتها.

  • @user-lv9lu1rp9d
    @user-lv9lu1rp9d Před 2 lety

    🔑إن السلام والكلمة الطيبة والهدية الخالصة والابتسامة وصلة الأرحام من مفاتيح القلوب فلاتغفلوا عنها فهذه الحياة جمالها بطهر القلوب من أدران الحقد والحسد والرضا بقضاء الله والإيمان بقدره خيره وشره والحر السيد في قومه هو من ينهض لهم لا من ينتظرهم وهو من يلبس لكل مقام لبوسه ولايلبس مسوح الحزن في مقام الفرح ولا يلبس لبوس الفرح في مقام الحزن كما لايلبس لبوس الحرب في مقام السلم ولا لبوس السلم في مقام الحرب والحر هو الذي لاينقل صراع الحياة لأهل بيته فيحرق نفسه في الداخل والخارج فينتقل من نار لنار وينقل النار من جيل لجيل فيحرقه قبل اشتداد عوده ويذوب ثلج النساء الذي يبرد لهيب حرارته وإن المرأة اللبيبة كريمة العنصر هي من تقدر الظروف وتصبر وتحاول جاهدة أن تخفف من حرارة بيتها وتعدل ميزانها دون أن تهدم بيتها وتكسر واسط خيمتها.