Тажвид илими 1-сабак
Vložit
- čas přidán 7. 09. 2024
- Тажвид илими 1-сабак.
Сабактар устаз өзү жазган "Нурдуу тажвид" аттуу китебинен өтүлөт. Бул китеп Доктор Айман Сувейддин "Муссоввир" китебинен кыргысча которулган жана тажвид илимине тиешелүү болгон коптогон китептердин негизинде жазылган.
ألسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاك الله خيرا كثيرا كثيرا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
وإياكم يارب العالمين..!
МА Ша Аллах
Аллахым раазы болсун
Тажвид илими ото пайдалуу, кызыктуу илим💖
Ооба, ото кызыктуу)👍
Маашаа Аллах Аллах ыраазы болуп, үммөткө пайдалуу каналдан болсун.🤲🤲🤲🤲🤲
Аамин!
Аамин!
Аллах ыраазы болсун
Соонун сабак
Аамин!
Маа Шаа Аллах
Аллах ыраазы болсун Устаз.Араб тилинин котормо сабактар да чыкса жакшы болот.Мисалы Медина курсунун ьиринчисинен башка томдорунун кыргызчасын таппадым.Сарфтан да толук чыккан сабактарды кырзчасын Таба албадым.Онлайн окугандар учун ушундай сабактар Аба менен суудай керек деп ойлойм .Анткени араб тили Курандын тили.
Ин Ша Аллах аракет кылабыз элге пайдалуу илим жеткиргенге
Аамин!
Устазым Аллахым Сиздин ,ден соолугунузга омурунузго илиминизге береке берсин
Аамин! Аллах Таала ыразы болсун!
أللهم إني أسألك علما نافعا...!
Аамиин
❤
Ма шаа Аллах 😍 Аллах кутуу БЕРЕКЕЛУУ КЫЛСЫН🤲🤲
УСТАЗДЫ ЮТУБДАН КОП ИЗДЕДИК ЭЛЕ
Аамин!
Ма Шаа Аллах Аллах ыраазы болсун
Аамин!
❤❤❤
تعريفُ القُرْآنِ لُغةً
القُرآنُ في الأصلِ مَصدَرٌ، يقالُ: قَرَأَ يَقْرَأُ قِراءةً وقُرْآنًا، ثمَّ أُطلِقَ على المقروءِ، وسُمِّي القُرآنُ قُرآنًا؛ لأنَّه يجمَعُ السُّوَرَ فيَضُمُّها، وكُلُّ شَيءٍ جَمَعْتَه فقد قرَأْتَه، وأصلُ (قرأ): يَدُلُّ على جَمعٍ واجْتِماعٍ .
АЛЛАХ өзү ыраазы болсун устаз.
Аамин!
Ото кызыктуу тема болду чыдам сыздык менен Сиздин сабагынызды кутом
Ин Ша Аллах ишеничинизди актаганга аракет кылабыз
تعريفُ القُرْآنِ اصطِلاحًا
القُرْآنُ الكريمُ هو اسمٌ لكلامِ اللهِ تعالى وكِتابِه، المنَزَّلُ على عَبدِه ورَسولِه مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بواسِطةِ جِبريلَ عليه السَّلامُ بلِسانٍ عَربيٍّ مُبِينٍ، المنقولُ إلينا بالتواتُرِ، المكتوبُ في المُصحَفِ، المتعَبَّدُ بتلاوتِه، المبدوءُ بسُورةِ الفاتحةِ، والمختومُ بسُورةِ النَّاسِ، والمُعجِزُ بأقصَرِ سُوَرِه .
قال السُّيوطيُّ: (هو الكلامُ المنَزَّلُ على مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم للإعجازِ بسُورةٍ منه.
فخرج بالمنَزَّلِ على مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: التوراةُ والإنجيلُ، وسائِرُ الكُتُبِ.
وبالإعجازِ: الأحاديثُ الرَّبَّانيةُ القُدُسيَّةُ كحديثِ الصَّحيحَينِ: ((أنا عند ظَنِّ عَبدي بي ... )) وغيرِه...
وقَولُنا: بسورةٍ منه: هو بيانٌ لأقَلِّ ما وقع به الإعجازُ، وهو قَدْرُ أقَلِّ سُورةٍ، كالكوثرِ، أو ثلاثِ آياتٍ مِن غَيرِها، بخلافِ ما دونَها.
وزاد بعضُ المتأخِّرين في الحَدِّ: المتعَبَّدُ بتلاوتِه؛ ليخرُجَ المنسوخُ التلاوةِ) .
وقال ابنُ النَّجَّارِ: («الكِتابُ: القُرْآنُ»... وهو، أي: القُرْآنُ «كلامٌ مُنَزَّلٌ»، أي نزَّله السَّيِّدُ جِبريلُ صَلَواتُ اللهِ وسَلامُه عليه «على» قَلبِ سَيِّدنا «مُحَمَّدٍ» رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، كما قال سُبحانَه وتعالى: قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ [البقرة: 97] .
«مُعجِزٌ بنَفْسِه» أي: مقصودٌ به الإعجازُ، كما أنَّه مقصودٌ به بيانُ الأحكامِ والمواعِظِ، وقَصُّ أخبارِ من قَصَّ في القُرْآنِ مِن الأُمَمِ.
"مُتعَبَّدٌ بتلاوتِه" لِتَخرُجَ الآياتُ المنسوخةُ اللَّفظِ، سواءٌ بَقِيَ حُكمُها أم لا؛ لأنَّها صارت بعد النَّسخِ غيرَ قُرْآنٍ؛ لسُقوطِ التعبُّدِ بتلاوتِها؛ ولذلك لا تُعطى حُكمَ القُرْآنِ) .
وقد وصفه اللهُ تعالى بأوصافٍ كثيرةٍ، تدُلُّ على عَظَمتِه وبَرَكتِه وتأثيرِه وشمولِه، وأنَّه حاكِمٌ على ما قَبْلَه من الكُتُبِ... والقُرْآنُ الكريمُ مَصدَرُ الشَّريعةِ الإسلاميَّةِ التي بُعِث بها مُحَمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى كافَّةِ النَّاسِ) .
الفَرقُ بَيْن القُرْآنِ الكريمِ والحَديثِ القُدُسيِّ
هناك فروقٌ كثيرةٌ ذكرها العُلَماءُ بين القُرْآنِ الكريمِ والحديثِ القُدُسيِّ الذي يرويه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن رَبِّه ويَنسُبُه إليه، منها( :
1- أنَّ القُرْآنَ الكريمَ تحدَّى اللهُ النَّاسَ أن يأتُوا بمِثْلِه، أو بعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِه، أو بسُورةٍ مِن مِثْلِه، أو بحديثٍ مِثْلِه؛ فعَجَزوا. أمَّا الحديثُ القُدُسيُّ فلم يقَعْ به التحَدِّي والإعجازُ.
2- أنَّ القُرْآنَ الكريمَ منقولٌ بطريقِ التواتُرِ، فهو قَطعيُّ الثُّبوتِ كُلُّه؛ سُوَرُه وآياتُه، وجُمَلُه ومُفرداتُه، وحُروفُه وحَرَكاتُه وسَكَناتُه، أمَّا الحديثُ القُدُسيُّ فأغلَبُه أحاديثُ آحادٍ ظَنِّيُّ الثُّبوتِ.
3- أنَّ القُرْآنَ الكريمَ مِن عِندِ اللهِ لفظًا ومعنًى، أمَّا الحديثُ القُدُسيُّ فمعناه من اللهِ باتِّفاقِ العُلَماءِ، أمَّا لَفظُه فاختُلِف فيه.
4- أنَّ القُرْآنَ الكريمَ لا يُنسَبُ إلَّا إلى اللهِ تعالى، أمَّا الحديثُ القُدُسيُّ فيُنسَبُ إلى اللهِ تعالى نسبةَ إنشاءٍ، فيُقالُ: قال اللهُ تعالى، ويُروى مضافًا إلى الرَّسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نِسبةَ إخبارٍ، فيُقالُ: قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فيما يرويه عن رَبِّه.
5- أنَّ القُرْآنَ الكريمَ -على قَولِ الجمهورِ- لا يجوزُ قِراءتُه للجُنُبِ حتى يغتَسِلَ، بخلافِ الأحاديثِ القُدُسيَّةِ.
6- أنَّ القُرْآنَ الكريمَ مُتعَبَّدٌ بتلاوتِه مِن جِهةِ أنَّ الصَّلاةَ لا تَصِحُّ إلَّا بتلاوتِه دونَ الحديثِ القُدُسِيِّ.
ومن جِهةِ أنَّ ثوابَ تلاوةِ القُرْآنِ ثوابٌ عظيمٌ، والحديثُ القُدُسيُّ ليس في تلاوتِه الثَّوابُ الوارِدُ لتلاوةِ القُرْآنِ الكريمِ.
7- أنَّ القُرْآنَ لا تجوزُ قِراءتُه بالمعنى بإجماعِ المُسلِمين، وأمَّا الأحاديثُ القُدُسيَّةُ فعلى الخِلافِ في جوازِ نَقلِ الحَديثِ النَّبَويِّ بالمعنى، والأكثَرونَ على جوازِه.
8- أنَّ القُرْآنَ الكريمَ لا يكونُ إلَّا بوَحيٍ جَليٍّ، وذلك بنزولِ جِبريلَ عليه السَّلامُ على الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقَظةً، فلم يَنزِلْ شَيءٌ من القُرْآنِ على الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالإلهامِ أو في المنامِ، أمَّا الحديثُ القُدُسيُّ فنَزَل بالوَحيِ الجَليِّ والخَفِيِّ.
أمَّا ما ورد عن أنَسِ بنِ مالِكٍ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّه قال: ((بينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذاتَ يومٍ بين أظهُرِنا إذ أغفى إغفاءةً، ثمَّ رفع رأسَه مُتبَسِّمًا، فقُلْنا: ما أضحَكَك يا رسولَ اللهِ؟! قال: أُنزِلَت عليَّ آنفًا سُورةٌ. فقرأ: بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ: إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ * فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ * إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَرُ)) الحديث ؛ فهذه الإغفاءةُ ليست إغفاءةَ نَومٍ، ولعَلَّها الحالُ التي تأتيه عند الوَحيِ؛ حيث يصيبُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثِقلٌ في الجِسمِ وتَفَصُّدُ العَرَقِ وشِبهُ إغفاءةِ نَومٍ. واللهُ أعلَمُ.
9- أنَّ القُرْآنَ الكريمَ تُسَمَّى الجملةُ منه آيةً، والجملةُ من الآياتِ سُورةً، والأحاديثُ القُدُسِيَّةُ لا يُسَمَّى بَعضُها آيةً ولا سُورةً باتِّفاقٍ.
10- أنَّ القُرْآنَ الكريمَ يَكفُرُ من جحد شيئًا منه، أمَّا الحديثُ القُدُسِيُّ فلا يَكفُرُ من جحد غيرَ المتواتِرِ منه.
11- أنَّ القُرْآنَ الكريمَ يُشرَعُ الجَمعُ بين الاستعاذةِ والبَسمَلةِ عند تلاوتِه دون الحديثِ القُدُسِيِّ.
12- أنَّ القُرْآنَ الكريمَ يُكتَبُ برَسمٍ خاصٍّ هو رَسمُ المُصحَفِ، دونَ الحديثِ القُدُسِيِّ.
13- أنَّ القُرْآنَ الكريمَ محفوظٌ مِن اللهِ تعالى، كما قال سُبحانَه: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [الحجر: 9] ، والأحاديثُ القُدُسِيَّةُ بخِلافِ ذلك.
Алла ыраазы болсун, устаз. Илимиңизди берекелүү, жугумдуу, эки дүйнөдө пайдалуу кылсын.
Терминдик мааниси, тилдик мааниси деген кандай болуп калат. Түшүнө албай турам
Аамин! Терминдик мааниси дегени бул ислам тилинде айтылчу нерсе, ал эми тилдик мааниси деген кыргыз тилинде же эне тилибизде деген мааниде
فالقرآن لغة: الجمع. تقول: قرأت الشيء قرآنا، إذا جمعت بعضه إلى بعض.
قال أبو عبيدة: وسمي القرآن، لأنه يجمع السور ويضمها.
وأما في الاصطلاح: فالقرآن كلام الله المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم للإعجاز بسورة منه، المتعبد بتلاوته.
قال السيوطي: فخرج (بالمنزل على محمد) التوراة والإنجيل وسائر الكتب السماوية، وبالإعجاز الأحاديث الربانية (القدسية) والاقتصار على الإعجاز -وإن نزل القرآن لغيره أيضا- لأنه المحتاج إليه في التمييز (أي بين كلام الله وكلام البشر). وقولنا: (بسورة منه) هو بيان لأقل ما وقع له الإعجاز. اهـ.
والله أعلم.
فالقرآن لغة: مصدر قرأ، وقرأ تأتي بمعنى الجمع والضم، وسمي القرآن بذلك: لأنه يجمع السور ويضمها، ويجمع القصص، والأمر والنهي ونحو ذلك.
وقال بعض أهل العلم: إن القرآن علم، وليس بمشتق كالتوراة والإنجيل.
والله أعلم.
Ассаламу алейкум,онлайн сабак уйронсок болобу сизден.
УСТАЗ ОРОЗО АЙЫНЫН УРМАТЫНА НУР СУРООСУН ТАФСИРЛЕП БЕРИНИЗЧИ
Ассаламу алейкум, тажвид мусоввар китебин сатыкка чыгарасыздарбы?
Ва алейкум ассалам! Ин Ша Аллах
Сабак бересинерби аялдарга болсо жонотуп койгула
+996501946039 ушул номерге чалып байланышыныздар аялдар боюунча
Биз эркекбиз