من العبودية إلى السيادة في الإسلام | مؤذن الرسول وأسد الإسلام! قصة بلال بن رباح للشيخ نواف السالم
Vložit
- čas přidán 20. 06. 2023
- كان بلال بن رباح من السابقين إلى الإسلام ومن المستضعفين الذين عُذّبوا حيث كان عبدًا لبني جمح من قريش، فعذبه سيده أمية بن خلف بعدما أعلن إسلامه، فاشتراه أبو بكر الصديق وأعتقه، اشتهر بلال بصبره على التعذيب، وقولته الشهيرة تحت التعذيب «أحدٌ أحد». ولما شُرع الأذان، اختاره النبي محمد ﷺ ليكون مؤذنه الأول، روى عامر الشعبي أن موالي بلال من بني جمح كانوا يضجعونه على بطنه، ويعصرونه، ويقولون له قُل: واللات والعزى، فكان يخرج به أمية بن خلف إذا حميت الظهيرة فيطرحه على ظهره في بطحاء مكة، ثم يأمر بالصخرة العظيمة على صدره، ثم يقول: «لا يزال على ذلك حتى يموت أو يكفر بمحمد»، فيأبى بلال ويقول: «ربي الله، أحدٌ أحد، ولو أعلم كلمة أحفظ لكم منها لقُلتُها» ..
لا تنسى اللايك والاشترك في القناة وتفعيل زر التنبيهات تشجيعاً لنا لنستمر في عرض المزيد من الفيديوهات، كما نرجو منكم مشاركة الفيديو ليستفيد منه غيرك فالدال علي الخير كفاعله.
#قصة_بلال_بن_رباح#مؤذن_الرسول#بلال_الحبشي
رضي الله عن الصحابي بلال الحبشي اللهم امين يارب العالمين وجزاك الله خير شيخنا الفاضل
رضوان الله عليه
رضي الله عنه ❤❤❤
جزاكم الله خيرا
حفظك ربي ياشيخ وجزاك الله كل خير