الدوغمائية (الجمود العقائدي)
Vložit
- čas přidán 10. 09. 2024
- كثيراً ما نسمع مصطلح الدوغما او الدوغمائية. هذا الفيديو يشرح بشكل مبسط مفهوم الدوغمائية او الجمود العقئدي في دقائق قليلة وبشكل مبسط، ويضرب أمثلة عليها من الفلسفة والعلم المعاصر وعلم الاجتماع وحركة الطبقة العاملة.
___________________________________________________________________________
رابط دعم القناة:paypal.me/prog...
___________________________________________________________________________
Yugen - Emotional Ethnic Music by Keys of Moon | / keysofmoon
Attribution 4.0 International (CC BY 4.0)
creativecommon...
Music promoted by www.chosic.com...
فيديو جيد استمر
من اهم اشكال الدوغمائية نظرية التطور التي لا يقبل المجتمع العلمي ان يغيرها او ينتقدها
لا يوجد تناقض بين ثبات الأصول الشرعية و بين الإبتعاد عن الدوغمائية، فالاصل ليس دوغمائياً طالما أنه حقيقي و لا يستند على خطأ (تفسيري أو غيره) فيمكن اعتبار الخوارج دوغمائيين و كذلك الشيعة و المرتدين في عهد أبو بكر الصديق رضي الله عنه، كلهم أخذو اصولاً شرعية و فسروها على أساس مغلوط و تمسكوا به و تعنتوا و حاولوا إثبات أن كل شئ قام على تلك الأصول الجامدة.
ملاحظة : انا اعتبر ان هذا تعميم لانه لا يستند إلى علم كاف.
مع احترامي لمؤلف الفديو المعتقدات الدينية (و انا اقصد الاسلام فقط) ليس به قديم او حديث و به ثوابت لا يمكن التشكيك بها ابدا مثل خلق الانسان مثلا فهذه اطوار خلق الانسان فلا يمكن بعد ذلك ان نقول لدارون نظرية في تطور الجنس البشري.... فعندما تتعارض نظرية مع حقيقة مذكورة في القرأن فلا مجال لأي جدال او محاولة اثبات شيئ....أكرر ان كلامي هذا خاص بنصوص القرأن فقط...لكن فيما يخص بالنمو الاقتصادي فانا اتفق تماما مع المؤلف
القول بأن هذا او ذاك، هو شيء لا يمكن التشكيك به، مثلما تقول في تعليقك، هو دوغمائية. وعندما تخلّد نصوص وتضفي عليها هالة من القدسية، دون تفكر ونقد وتمحيص، فهذه أيضاً دوغمائية. عدم دراسة نظرية التطور، وعدم معرفة أي شيء يتعلق بها، ورفضها من منطلق نصوص دينية قديمة، بدون دراستها والاطلاع عليها، هو كذلك دوغما. بصراحة تعليقك مهم جداً على هذا الفيديو بالذات، لإنه مثال على الدوغمائية.
كلامك صحيح ١٠٠ ٪
لكن ذلك لا ينفي وجود دوغمائية في فروع العلم الشرعي، و هو شئ ليس من تخصصي لا يمكنني أن أتحدث عنه بحرية لكن وجود (الجماعة التي احتلت الحرم عام ١٩٧٩ لا أذكر اسمها) التي كانت تطبق الدوغمائية لأقصى الحدود في تحريم كل ما لم يكن موجودا في السابق و ما شابه ذلك من الأحكام المتطرفة، المهم ان طبيعة الإنسان تميل إلى القطبية، و إلى أخذ كل فكرة إلى أقصى حد و الدوغمائية ما هي إلا مثال لذلك.
كما قال أحد الشيوخ (لم تسعفني ذاكرتي لكنه كان في وصف فكر الغرب) : "يهربون من النقيض إلى النقيض".
@@bashar0312
عموما الفديو رائع و يطرح أفكار جيدة و اعجبني كثيرا الجزء الخاص بالدوغما في حركة الطبقة العاملة
الاسلام دوغماىي ارهابي شىت ام ابيت
@@AXIS1.p
دوغمائي انت
وانت دوغمائي من اخر زمن
كولخرا مزال ماعندك قول