30:30 هذا كلام واقعي وفعلا نحن الشعوب الوحيدة في العالم التي تمجد وتعبد وتسبح بحمد طواغيتها وتحارب احرارها وكما قال الفرزدق ( قلوبهم مع الحسين وسيوفهم مع بني امية ) من هنا بدا الخلل والبلاء والابتلاء والفتن ومن هنا انحرفت مقطورة الاسلام عن سكة الاسلام الصحيحة( السنة النبوية وسنة الخلفاء الراشدين ) الى سكك عائلية وارجو ان يكون زمن النواصب قد انتهى في عصرنا هذا بعد انقراضهم على يد شعوبهم بسبب الظلم والقهر وتبديل الدين من اجل المصالح العائلية ولم يتجدد ويتطور ويتشكل ويستمر هذا المصطلح او هذا المذهب باسم اخر من اجل حكم عوائل اخرى تحكم حاليا ولها اتباع ولها علماء وتحمل نفس الاهداف ونفس العداء ونفس الفكر ونفس الدين السؤال الكبير والمهم لماذا ؟ والسؤال السهل الممتنع لاننا نحن الشعوب الوحيدة في العالم التي تقدس وتمجد ظلم الشعوب وسرقة اموال الشعوب وضرب الشعوب على ظهورهم وتجب عليهم السمع والطاعة باسم الدين وعبادة الله وهذا نتيجته الحتمية في علم النفس وعلم الاجتماع هو شعوب متخلفة مختلة تستلذ بالذل والمهانة بطريقة سادية ولو اعطيتهم حريتهم واخرجتها من قفص الحاكم ارجعوها الى قفص الحاكم واذا استبدل الحاكم الظالم بحاكم عادل ثاروا على الحاكم العادل وازاحوه وبحثوا عن الحاكم الظالم لان ابسط مفاهيم الانسانية والفطرة البشرية التي تمتلكها باقي الشعوب وهنا يجب وضع مليار علامة استفهام ومراجعة انفسنا ومراجعة فهم ديننا وازالة ماعلق به ووضعه الحكام وعلماء الحكام من بداية تاريخ الاسلام الى عصرنا هذا وعلماء حكامنا الذين نعاصرهم ونسبهم ويسبونا ونكذبهم ويكذبونا حتى ينتصروا علينا بسلطة النظام والحكم كما انتصروا على من سبقنا من اهل الحق السابقين وسوف تاتي اجيال تقف مثل موقفنا وتاتي اجيال من الحكام والعلماء لتكمل مسيرة التحريف والتزييف من اجل حكم الفرد والعائلة والطا غوت البشري لذلك هنالك عوائل وطوا غيت ينهجون نفس نهج حكامنا ولكنهم مستمرين حتى هذا اليوم منذ عهد الثورة الفرنسية بسبب طلب العوائل الحاكمة المال والحصانة مقابل حرية الشعوب بلا حرب ( وهذه ظاهرة تستحق الدراسة والتامل والنظر الى مصير ونجاة العوائل الحاكمة وكذلك دراسة مصير الدين والكهنوت هل تغيير او اختلاف او اصبحت حتى المناصب الدينية وراثية مثل الحكم وهل قل او زاد اتباعهم او تم الاعراض عنهم وعن دينهم الذي صدوا الناس عنه وتم رميهم هم ودينهم ورهبانهم بسلة المهملات بعد ان سقطت الثقة وانكشفت الفضائح والنوايا والاهداف لمن يحملون راية الدين مقابل المال والشهوات في تلك الفترة) لذلك نصيحة لسام وامثاله مما اصبح لديهم فهم خاطىء للدين او الانحراف الى الالحاد او محاربة الدين بسبب صد علمائنا مثل باقي علماء الاديان السابقة الناس عن الدين من اجل المال ابحثوا في كتب التاريخ وعن الصفحات المؤصدة والممزقة والمخفية عمدا في حاضرنا وعصرنا هذا و ماذا حدث بين عامي 30 الى عام 60 ونعوذ بالله من عام ال30 وكذلك نعوذ بالله من عام ال 60 فسوف يجدون انفسهم من منكري للدي ومحاربين له الى اشخاص باحثين عن الحقائق ومحاربين في سبيل الله من اجل اظهار الحقائق واظهار هذا الدين لا انكار هذا الدين
56:48 نقطة خطيرة جدا جدا جدا قالها الاخ سام من الناحية السياسية والحقوقية والعسكرية وايضا التعليمية لفرض تغيير المناهج وهي تلاعب الحكام والعلماء بالدين الى دين العبادة المطلقة للحاكم وتذرعهم بان هذا هو الدين وهذه هي الاحكام الاسلامية للحصول على الدعم العسكري والسياسي الكامل ( الذي لولاه كما قال ترامب لم يستمروا بالحكم اسبوعين ) ومن اجل اخراس واسكات الهيئات الحقوقية والرقابية من اجل المصالح الاقتصادية الغربية ومن اجل الهروب من محاسبة الشعوب الغربية الحرة والمنظمات الرقابية والحقوقية ( هؤلاء هذا دينهم ولديهم خصوصية غير باقي الشعوب البشرية لذلك لا تطبق عليهم الانظمة مثل باقي الشعوب وباقي الدول والدليل لا احد منهم في الداخل والخارج رافض لهذه السياسات او يطالب بهذه الحقوق لذلك دعونا نحقق مصالحنا الاقتصادية ) لان دينهم : - يبيح الفساد للحاكم بسرقة اموال الشعوب ويجب علينا احترام دينهم وعبادتهم للحاكم من اجل مصالحنا الاقتصادية -يبيح للحاكم القيام بصفقات اسلحة مثل اليمامة ونيوم ويجب علينا احترام دينهم وعبادتهم للحاكم من اجل مصالحنا الاقتصادية -الحاكم اله يضرب الناس على ظهورهم ويجب علينا احترام دينهم وعبادتهم للحاكم من اجل مصالحنا الاقتصادية -الحاكم بدينهم اله يمنع المظاهرات والاحتجاجات ويجب علينا احترام دينهم وعبادتهم للحاكم من اجل مصالحنا الاقتصادية ان تلاعب المخابرات العربية والاسلامية مع الامريكية بالفتاوى من اجل تحقيق المصالح العسكرية لامريكا لا المصالح للاسلام والمسلمين في المنطقة فتح ابواب شر وتجييش على الاسلام والمسلمين بدل الالتفات لقضية فلسطين واهلها القريبين وترك القوى الاستعمارية الحقيقية الشرق الاوسطية في المنطقة والتي تتلاعب بمصالحنا السياسية والاقتصادية وحتى الدينية وتعين وتقيل وتسجن وتعتقل حكام دولنا تعيش برفاهية وازدهار من خلال تحطيم الدول العربية وقواها العسكرية والاقتصادية دولة دولة وهذا النهج والدور قامت به ايران رغم ضعفها وحصارها وهذا اكسبها نوع من الشرعية من دعم اي قوة مقاومة فاصبحت ايران نصيرت المستضعفين بالارض منذ عام 1979 واصبحنا نحن قوة ظلم واستبداد و قهر واستضعاف للشعوب ورغباتها واهدافها وندعم اي حاكم يستضعف الشعوب ويقهرها وبالتاكيد هذه السياسية سوف يكون لها نتائج وضرائب سابقة وحالية ومستقبلية لم ولن تستوعبها عقولنا الخاملة عن ممارسة السياسية وسوف تجعل الكفة الفارغة او الخاسرة لدول ايران تربح من الناحية الدينية والسياسية والعسكرية والشعبية لالاننا شعوب عاطفية صوتية بارعين في الجدل والمناكفة والصراع حتى الموت لكي لا نحقق اي هدف لنا فيه مصلحة غير مباشرة لاننا وقعنا في فخ نظرية فرق تسد وعلى استعداد للتضحية بانفسنا وبارواحنا ليس من اجل تحقيق اهدافنا بل لتخريب اهدافنا العليا الحاسمة والمشتركة لان من يتبناها يوافقنا بالاهداف والمبادىء لكنه يخالفنا في الفكر والاسلوب والاولويات
30:30
هذا كلام واقعي وفعلا نحن الشعوب الوحيدة في العالم التي تمجد وتعبد وتسبح بحمد طواغيتها وتحارب احرارها وكما قال
الفرزدق ( قلوبهم مع الحسين وسيوفهم مع بني امية ) من هنا بدا الخلل والبلاء والابتلاء والفتن ومن هنا انحرفت مقطورة الاسلام عن سكة الاسلام الصحيحة( السنة النبوية وسنة الخلفاء الراشدين ) الى سكك عائلية
وارجو ان يكون زمن النواصب قد انتهى في عصرنا هذا بعد انقراضهم على يد شعوبهم بسبب الظلم والقهر وتبديل الدين من اجل المصالح العائلية ولم يتجدد ويتطور ويتشكل ويستمر هذا المصطلح او هذا المذهب باسم اخر من اجل حكم عوائل اخرى تحكم حاليا ولها اتباع ولها علماء وتحمل نفس الاهداف ونفس العداء ونفس الفكر ونفس الدين
السؤال الكبير والمهم لماذا ؟
والسؤال السهل الممتنع لاننا نحن الشعوب الوحيدة في العالم التي تقدس وتمجد ظلم الشعوب وسرقة اموال الشعوب وضرب الشعوب على ظهورهم وتجب عليهم السمع والطاعة باسم الدين وعبادة الله وهذا نتيجته الحتمية في علم النفس وعلم الاجتماع هو شعوب متخلفة مختلة تستلذ بالذل والمهانة بطريقة سادية ولو اعطيتهم حريتهم واخرجتها من قفص الحاكم ارجعوها الى قفص الحاكم واذا استبدل الحاكم الظالم بحاكم عادل ثاروا على الحاكم العادل وازاحوه وبحثوا عن الحاكم الظالم لان ابسط مفاهيم الانسانية والفطرة البشرية التي تمتلكها باقي الشعوب وهنا يجب وضع مليار علامة استفهام ومراجعة انفسنا ومراجعة فهم ديننا وازالة ماعلق به ووضعه الحكام وعلماء الحكام من بداية تاريخ الاسلام الى عصرنا هذا وعلماء حكامنا الذين نعاصرهم ونسبهم ويسبونا ونكذبهم ويكذبونا حتى ينتصروا علينا بسلطة النظام والحكم كما انتصروا على من سبقنا من اهل الحق السابقين وسوف تاتي اجيال تقف مثل موقفنا وتاتي اجيال من الحكام والعلماء لتكمل مسيرة التحريف والتزييف من اجل حكم الفرد والعائلة والطا غوت البشري
لذلك هنالك عوائل وطوا غيت ينهجون نفس نهج حكامنا ولكنهم مستمرين حتى هذا اليوم منذ عهد الثورة الفرنسية بسبب طلب العوائل الحاكمة المال والحصانة مقابل حرية الشعوب بلا حرب ( وهذه ظاهرة تستحق الدراسة والتامل والنظر الى مصير ونجاة العوائل الحاكمة وكذلك دراسة مصير الدين والكهنوت هل تغيير او اختلاف او اصبحت حتى المناصب الدينية وراثية مثل الحكم وهل قل او زاد اتباعهم او تم الاعراض عنهم وعن دينهم الذي صدوا الناس عنه وتم رميهم هم ودينهم ورهبانهم بسلة المهملات بعد ان سقطت الثقة وانكشفت الفضائح والنوايا والاهداف لمن يحملون راية الدين مقابل المال والشهوات في تلك الفترة)
لذلك نصيحة لسام وامثاله مما اصبح لديهم فهم خاطىء للدين او الانحراف الى الالحاد او محاربة الدين بسبب صد علمائنا مثل باقي علماء الاديان السابقة الناس عن الدين من اجل المال ابحثوا في كتب التاريخ وعن الصفحات المؤصدة والممزقة والمخفية عمدا في حاضرنا وعصرنا هذا و ماذا حدث بين عامي 30 الى عام 60 ونعوذ بالله من عام ال30 وكذلك نعوذ بالله من عام ال 60 فسوف يجدون انفسهم من منكري للدي ومحاربين له الى اشخاص باحثين عن الحقائق ومحاربين في سبيل الله من اجل اظهار الحقائق واظهار هذا الدين لا انكار هذا الدين
اللهم اسقاط حكم نظام محمد سلمان
🤣🤣🤣
@@mes1012 شر بليه مايضحك خلاص كفي دب داشر يسقط قريبا
ًرهجان وينه مختفي ؟؟؟؟؟؟؟؟ والله مشتاقين له ولكلامه ولاهو قصور بالربع ❤️❤️❤️❤️
يالاعرابي تكلم عن عارضات الازياء الفصخ ببلاد الحرمين
56:48
نقطة خطيرة جدا جدا جدا قالها الاخ سام من الناحية السياسية والحقوقية والعسكرية وايضا التعليمية لفرض تغيير المناهج
وهي تلاعب الحكام والعلماء بالدين الى دين العبادة المطلقة للحاكم وتذرعهم بان هذا هو الدين وهذه هي الاحكام الاسلامية للحصول على الدعم العسكري والسياسي الكامل ( الذي لولاه كما قال ترامب لم يستمروا بالحكم اسبوعين ) ومن اجل اخراس واسكات الهيئات الحقوقية والرقابية من اجل المصالح الاقتصادية الغربية ومن اجل الهروب من محاسبة الشعوب الغربية الحرة والمنظمات الرقابية والحقوقية ( هؤلاء هذا دينهم ولديهم خصوصية غير باقي الشعوب البشرية لذلك لا تطبق عليهم الانظمة مثل باقي الشعوب وباقي الدول والدليل لا احد منهم في الداخل والخارج رافض لهذه السياسات او يطالب بهذه الحقوق لذلك دعونا نحقق مصالحنا الاقتصادية ) لان دينهم :
- يبيح الفساد للحاكم بسرقة اموال الشعوب ويجب علينا احترام دينهم وعبادتهم للحاكم من اجل مصالحنا الاقتصادية
-يبيح للحاكم القيام بصفقات اسلحة مثل اليمامة ونيوم ويجب علينا احترام دينهم وعبادتهم للحاكم من اجل مصالحنا الاقتصادية
-الحاكم اله يضرب الناس على ظهورهم ويجب علينا احترام دينهم وعبادتهم للحاكم من اجل مصالحنا الاقتصادية
-الحاكم بدينهم اله يمنع المظاهرات والاحتجاجات ويجب علينا احترام دينهم وعبادتهم للحاكم من اجل مصالحنا الاقتصادية
ان تلاعب المخابرات العربية والاسلامية مع الامريكية بالفتاوى من اجل تحقيق المصالح العسكرية لامريكا لا المصالح للاسلام والمسلمين في المنطقة فتح ابواب شر وتجييش على الاسلام والمسلمين بدل الالتفات لقضية فلسطين واهلها القريبين وترك القوى الاستعمارية الحقيقية الشرق الاوسطية في المنطقة والتي تتلاعب بمصالحنا السياسية والاقتصادية وحتى الدينية وتعين وتقيل وتسجن وتعتقل حكام دولنا تعيش برفاهية وازدهار من خلال تحطيم الدول العربية وقواها العسكرية والاقتصادية دولة دولة وهذا النهج والدور قامت به ايران رغم ضعفها وحصارها وهذا اكسبها نوع من الشرعية من دعم اي قوة مقاومة فاصبحت ايران نصيرت المستضعفين بالارض منذ عام 1979 واصبحنا نحن قوة ظلم واستبداد و قهر واستضعاف للشعوب ورغباتها واهدافها وندعم اي حاكم يستضعف الشعوب ويقهرها وبالتاكيد هذه السياسية سوف يكون لها نتائج وضرائب سابقة وحالية ومستقبلية لم ولن تستوعبها عقولنا الخاملة عن ممارسة السياسية وسوف تجعل الكفة الفارغة او الخاسرة لدول ايران تربح من الناحية الدينية والسياسية والعسكرية والشعبية لالاننا شعوب عاطفية صوتية بارعين في الجدل والمناكفة والصراع حتى الموت لكي لا نحقق اي هدف لنا فيه مصلحة غير مباشرة لاننا وقعنا في فخ نظرية فرق تسد وعلى استعداد للتضحية بانفسنا وبارواحنا ليس من اجل تحقيق اهدافنا بل لتخريب اهدافنا العليا الحاسمة والمشتركة لان من يتبناها يوافقنا بالاهداف والمبادىء لكنه يخالفنا في الفكر والاسلوب والاولويات
انتم السلق الجربانه