Q 2 aad Iftiiminta Arimaha qaar ee Kusaabsan Gaalnimada (التنوير لبعض مسائل التكفير) Sh Xassaan

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 5. 09. 2024
  •  Welcome To imam shafici media
    PLZ SUBSCRIBE, LIKE AND SHARE
    Fadlan Kalasoco imam shafici media Duruus muhim ah iyo cashiro carabi ah

Komentáře • 3

  • @bashirsheikh8630
    @bashirsheikh8630 Před měsícem

    Allah ha kusoohanuuniyo, dhibkaaga muslimiinta Allah hakaqabto.

  • @muugso7775
    @muugso7775 Před měsícem

    الله يحفظك يا شيخنا ❤❤❤

  • @abuucizsoomali4279
    @abuucizsoomali4279 Před měsícem

    ✍🏿 *تنبيهات مهمة لكل من يسمع هذه السلسلة:*
    أولاً: إطلاق القول بأن كفر الجهمية ليس بالكفر الصريح المنصوص في القرآن الكريم غير صحيح بل هو عكس ما نصه غير واحد من أئمة السنة.
    وكذلك فهي شبهة الرجل الذي ناظر الدارمي منافحا ومجادلا عن الجهمية.
    ولا أدري لماذا يكرر حسان هذه الشبهة والتي قتلها بحثا وردا عليها الدارمي رحمه الله.
    فالأئمة رحمهم الله كما نصوا بأن لازم مذهب الجهمية كفر نصوا كذلك بأن كفرهم منصوص وصريح.
    وممن نص بذلك الدارمي رحمه الله تعالى.
    ▣ قَالَ الإمام أبو سَعِيدٍ الدارمي رَحِمَهُ اللهُ في كتابه الرد على الجهمية (٣٥٩) :
    نَاظَرَنِي رَجُلٌ بِبَغْدَادَ مُنَافِحًا عَنْ هَؤُلَاءِ الْجَهْمِيَّةِ، فَقَالَ لِي: بِأَيَّةِ حُجَّةٍ تُكَفِّرُونَ هَؤُلَاءِ الْجَهْمِيَّةَ، وَقَدْ نُهِيَ عَنْ إِكْفَارِ أَهْلِ الْقِبْلَةِ؟ بِكِتَابٍ نَاطِقٍ تُكَفِّرُونَهُمْ أَمْ بِأَثَرٍ أَمْ بِإِجْمَاعٍ؟.
    فَقُلْتُ: مَا الْجَهْمِيَّةُ عِنْدَنَا مِنْ أَهْلِ الْقِبْلَةِ، وَمَا نُكَفِّرُهُمْ إِلَّا بِكِتَابٍ مَسْطُورٍ وَأَثَرٍ مَأْثُورٍ وَكُفْرٍ مَشْهُورٍ " اه‍‍.
    - أَمَّا الْكِتَابُ فَمَا أَخْبَرَ اللَّهُ - عزَّ وجلَّ - عَنْ مُشْرِكِي قُرَيْشٍ مِنْ تَكْذِيبِهِمْ بِالْقُرْآنِ، فَكَانَ مِنْ أَشَدِّ مَا أَخْبَرَ عَنْهُمْ مِنَ التَّكْذِيبِ أَنَّهُمْ قَالُوا: هُوَ مَخْلُوقٌ، كَمَا قَالَتِ الْجَهْمِيَّةُ سَوَاءً.
    - *قَالَ الْوَحِيدُ، وَهُوَ الْوَلِيدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ الْمَخْزُومِيُّ: ﴿إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ﴾* المدثر ‹ ٢٥ › . *وَهَذَا قَوْلُ جَهْمٍ: إِنْ هَذَا إِلَّا مَخْلُوقٌ،* وَكَذَلِكَ قَوْلُ مَنْ يَقُولُ بِقَوْلِهِ، وَقَوْلُ مَنْ قَالَ: ﴿إِنْ هَذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ﴾ الفرقان ‹ ٤ › . ﴿إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ﴾ الأنعام ‹ ٢٥ › . وَ﴿إِنْ هَذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ﴾ .
    -👈🏿👈🏿 *مَعْنَاهُمْ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ وَمَعْنَى جَهْمٍ فِي قَوْلِهِ يَرْجِعَانِ إِلَى أَنَّهُ مَخْلُوقٌ لَيْسَ بَيْنَهُمَا فِيهِ مِنَ الْبَوْنِ كَغَرْزِ إِبْرَةٍ وَلَا كَقَيْسِ شَعْرَةٍ* ، 👈🏿فَبِهَذَا نُكَفِّرُهُمْ *كَمَا أَكْفَرَ اللَّهُ بِهِ أَئِمَّتَهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ،* فَقَالَ: ﴿سَأُصْلِيهِ سَقَرَ﴾ المدثر ‹ ٢٦ › . إِذْ قَالَ: ﴿إِنْ هَذَا إِلَّا قَوْلُ الْبَشَرِ﴾ المدثر ‹ ٢٥ › .
    .... *فَاتَّفَقَ مِنَ الْكُفْرِ بَيْنَ الْوَلِيدِ بْنِ الْمُغِيرَةِ وَجَهْمِ بْنِ صَفْوَانَ الْكَلِمَةُ،* وَالْمُرَادُ فِي الْقُرْآنِ أَنَّهُ مَخْلُوقٌ،
    👈🏿👈🏿👈🏿 *فَهَذَا الْكِتَابُ النَّاطِقُ فِي إِكْفَارِهِمْ .* انتهى كلامه رحمه الله.
    فلاحظوا عند قوله فهذا الكتاب الناطق في إكفارهم، ثم يأتينا حسان بهذه المهزلة، ويقول لا يوجد نص في إكفارهم، وأن كفرهم باللازم ولا يعدو.
    ثانيا: القول بوجود اختلاف في تكفير المتأولة كالجهمية وأمثالهم، غير صحيح لأن أئمة السنة لم يختلفوا في إكفارهم بسبب أن كفرهم مجرد بلازم المذهب، بل اتفقوا على تكفيرهم.
    والخلاف حاصل بين أهل البدع في تكفير المتأولة كالجهمية والمعتزلة.
    والملاحظ أنه أكثر النقل من أئمة الأشاعرة وغيرهم في إثبات الاختلاف بذلك.
    ولا أدري متى كان خلافهم معتبرا في مسائل الاعتقاد.
    ثالثا: مما عول عليه حسان في هذه المحاضرات مقالات أئمة المبتدعة ومن نحى نحوهم من منتسبة أهل الأثر من المتأخرين، في حكم من كان متأولا ولم يكن كفره منصوصا( كما زعموا).
    والعجيب أن هؤلاء الذين عول عليهم حسان في بحثه غارقون في التأويل المكفر(في الأسماء والصفات).
    فكيف يعول عليهم أو يعتبر قولهم وهم واقعون في المشكلة نفسها.؟!!!.