أحييك دكتورة هبة، وأحيي أستاذ احمد عصيد، واحيي حلقتك الفائضة بالمعلومات، والتحليل والنقد، وأتمنى لك مزيد من الإنتاج الفكري ولك تحياتي العميقة ولصديقك العزيز رشيد إيلال.
الاستاذ عصيد قل نظيره فاسلوبه في الاسترسال يجعلك في غنى عن طرح الاسإلة فهو يجيب على معظم تساؤلاتك و يأخدك في رحلة تحليلية تربط الماضي بالحاضر وتتأمل المستقبل ... تحيتي ودمتم نورا يضيء ظلام الدرب
شكرا لكما على الأضواء التي تسمح لنا بالرؤية بشكل جيد وواضح حيث نضع خطواتنا أمام بعضنا البعض معكما على طرق الوفاء والتحرر ...كل الشعوب الأخرى تعرف جيدا أن الأصوليين أغبياء، لدرجة أنهم يستخدمونهم في مشروع زائف...
ماذا بقي من الكلام لم يتطرق اليه هذا الاستاذ العظيم الذي استطاع قطع الطريق عن اولائك الذين لا يريدون التقدم و التطور في الحياة في عصر الحديث هذا و لا يريدون العيش و التعايش نعم هذا ما يجب أن يعمل عليه العقل البشري للنجاح في الحياة الدنيوية التي من خلالها يربط الصلة الحقيقية مع الخالق و يكون قد استجاب لأمره لان اساس وجود الإنسان على الأرض لم يكن عبثا إنما للعيش و التعايش وصولا إلى التطور في كل المجالات و بدون استثناء.
ومادا فعل فينا الاستعمار الفرنسي ومادا فعل هتلر بالاروبيين والصين في الهند وانجلترا في الهند والاسبان والبرتغال في الهنود الحمر اين هي حضارة المايا والاستيك هل الاسلام المسؤول عن دلك الطمس والإبادة عبر التاريخ دائما ما يسحق القوي الضعيف من اجل الاطماع الشخصية والاقتصادية وللتبرير يستعملون الدين @@karinakappor4610
ما تقوله عن الخلافة و السعي وراء عودة الخلافة هو طبيعة خاصة عند البشر مع اختلاف اجناسهم و حب السيطرة و الحكم طبيعة بشرية صرفة و الدليل علىدلك ما يحدث في العالم كله و الفساد الذي يعاث في كل بقاعه سعيا وراء استرجاع المبراطوريات القديمة بمعنى ماتعيبه على المسلمين لا يعيب الدين الحق وهو الاسلام
ولا ننسى ايضا سيف الصليبين التي قطعت اعناق الناس تحت حجة نشر الدين المسيحي ليس المسلمين الدين رفعوا السيف بل تقريبا الجميع الاسكندر المقدوني وغيره وغيره الدي ينتقد ينتقد الجميع بالفعل لقد ارتكبت جرائم باسم الدين سواء المسيحي او الاسلامي ليس في القنافد املس
أحمد عصيد بوق لفرنسا لا أقل ولا أكثر. يقرأ الظهير البربري الفرنسي يوما....وكل إنسان فوق الأرض هو خليفة لله على أرضه والله سيحاسبه يوم الحساب، وللمسلمين خليفة وهم العلماء الربانيين والفقهاء الراسخون في الدين والإيمان ولهم دراية واسعة في القرءان الكريم والسنة النبوية وعلم الحديث. وأخيرا إن الدين عند الله الإسلام ،ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين..
قالت السيدة المحترمة ان الخلافة كانت هنا وهناك ... وعلمنا الغرب الحضارة والعلوم...ربما تريد أن تتكلم عن الأندلس وحرارة الأندلس.. سيدتي سرت ضحية دعاية المسلمين لأنهم يكذبون دايما في اي شيء سواء الدين او اشياء اخري..نعلة الله الكذبين كما جاء في القرءان الكريم...المغاربة هم فتحوا الأندلس في الوقت الذي نسب هذا الفتح إلى الع،ب...والمغاربة وجدوا هناك حضارة قائمة وهم الذين تعلموا من الاسبان العلوم والحضارة. مثل بسيط هو ان المغاربة وجدو في البلاد قناطر على الوديان والقصور الفخمة والكناءس الخلابة والمدن العظيمة..في الوقت نجد في المغرب فخامة السلطان يقطع الأودية بواسطة جلود الثيران المنفوخ مقيدة بالجنود ..الثمن عدة أفراد من هؤلاء الجنود.. في الوقت الذي كانوا ياتون بالاسبان لبناء بعض المساجد..
اختراع البخاري ومسلم وباقي بما يسمى الصحاح..لتسقيط دين الله القيم وتحويله إلى دين حكام وملوك وهم من يشرعوا للناس الدين بدلا من الله سبحانه وتعالى ورسوله. ونلاحظ بعد قتل رسول الله صل الله عليه وآله وسلم...انتشرت البدع واصبح القتل وسفك الدماء واستباحة الأعراض وتدمير المدن هي أساس لنشر الدين وبعد إسلام السقيفة الانقلابي. بدأ إسلام بنوا أمية. وبعد إسلام بنوا أمية بدأ إسلام بنوا العباس وبعد إسلام بنوا العباس بدأ إسلام العثمانيين وكل حاكم يكفر ما قبله ويقتل ما قبله...لكن السمة والطابع المشترك بينهم هو القتل والتدمير والابادة وهتك أعراض الناس لم يمر يوم من الأيام لم تعلق الرؤوس في المساجد وبيوت العبادة ؟ التيه العظيم: يحكي لنا القران قصة تيه بني اسرائيل وضياعهم اربعين سنة وهي من القصص التي ترسم تبعات عصيان ومخالفة تعاليم الانبياء والمرسلين والاولياء الصالحين والتي وردت في سورة المائدة في الايات 2 -26 يقول الله تعالى فيها ﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنبِيَاء وَجَعَلَكُم مُّلُوكًا وَآتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِّن الْعَالَمِينَ (2 ) يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ (21) قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىَ يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ (22) قَالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُواْ عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (23) قَالُواْ يَا مُوسَى إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُواْ فِيهَا فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ (24) قَالَ رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلاَّ نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (25) قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الأَرْضِ فَلاَ تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (26) ﴾. توضح لنا الايات صورة من صور تنعت بني اسرائيل في تعاملهم مع نبيهم موسى، ومخالفتهم الصريحة لاوامره رغم تحذيره اياهم "ولا ترتدوا على ادباركم فتنقلبوا خاسرين" مغبة الوقوع في الضياع والتخبط في المسارات المتحيرة والمنكوسة. ثانيا ترسم لنا الايات دور النخبة الواعية والكوادر الرسالية في الدفع باتجاه الامتثال لتعاليم النبي رغم تفشي وانتشار حالة التخاذل والانتكاس "قال رجلان من الذين يخافون.." يقول السيد الطباطبائي "ظاهر السياق أن المراد بالمخافة مخافة الله سبحانه وأن هناك رجالا كانوا يخافون الله أن يعصوا أمره وأمر نبيه، ومنهم هذان الرجلان اللذان قالا، ما قالا وأنهما كانا يختصان من بين أولئك الذين يخافون بأن الله أنعم عليهما،" 1 وهو دور مطلوب من كل الكوادر الرسالية خصوصا في زمن الانتكاس والهزيمة وغلبة الجهل الالتجاء الى الله وبث الشكوى اليه يقول السيد الشيرازي "قَالَ موسى معتذراً لله عن مخالفة قومه مخاطباً لله سبحانه ﴿ رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلاَّ نَفْسِي وَأَخِي ﴾ هارون فإنّ نفسي هي التي تطيع أوامرك وكذلك أخي هو الذي يطيعني ويسمعني إذا أمرته بشيء أما هؤلاء فليسوا كذلك أما يوشع ومن كان على شاكلته فلعلهم لم يكونوا حاضرين إذ ذاك عند هذا الحوار ﴿ فَافْرُقْ ﴾، أي أفصِل اللهم ﴿ بَيْنَنَا ﴾ أنا والأخ ﴿ وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ ﴾ الذين لا يطيعون الأوامر والمراد بالفرق عدم إجراء حكم واحد عليهم في الدنيا والآخرة فإنهما قد باينا قومهما بالإطاعة حين عصى أولئك" 2. فالالتجاء ضرورة تفرضها طبيعة الايمان بالله، وكثرة البلاياء والخطوب التي تقف امام المد الرسالي فالايات صريحة في تبيين تبعات عصيان الاوامر الالهية المثمثلة في تعاليم وهدي الانبياء والمرسلين، وكانها تحذرنا من الوقوع في فخ العصيان وعواقبة المتمثلة في الضلال والانحراف. على ان هذا التيه وان ارتسم في قصة بني اسرائيل بضياع المقصد والجهة التي ارادو، ارتسمت ملامحها في الامة الاسلامية في الضلال عن الهدى والتنكب عن الصراط المستقيم عندما اصروا على مخالفة امر المصطفى في التمسك بولاية علي والاتمام بامامته وجحد حقة في الولاية والوصاية، فتاهوا في اهدافهم وافكارهم وعقائدهم وسلوكهم حتى عاد الاسلام غريبا كما بدا. فظهرت مخالفتهم الصريحة لاوامر المصطفى في العديد من المواطن، مثل غزوة احد والتي كان لها من الاثر ما كان، وصلح الحديبية، وتنفيد جيش اسامة، واحضار الكتاب، وحفظ اعترته، مما كان له الاثر في الضياع والضلال والانكسار والانتكاس والخيبة. وهي سنة الهية تجري في هذه الامة كما جرت في غيرها "يقول في نهج البلاغة حول هذا المعنى: أيها الناس لولم تتخاذلوا عن نصر الحق ولم تهنوا عن توهين الباطل لم يطمع فيكم من ليس مثلكم، ولم يقومن قوى عليكم لكنكم تهتم متاه بنى اسرائيل، ولعمرى ليضعفن لكم التيه من بعدى أضعافا، خلفتم الحق وراء ظهوركم، وقطعتم الادنى ووصلتم الا بعد" 3. من هنا يجب على الامة ان ارادت طوق النجاة التمسك بهدي المصطفى والعمل بسنته واتباع اوامره في التمسك بالكتاب والعترة، والتوبة عن التفريط فيهما "فحسبنا كتاب الله" ليست سنوى نمط من انماط التحدي والمخالفة لهدي المصطفى وسنته عاقبتها التيه والضلال ما بقي الكتاب والعترة حتى صار تية المسلمين اضعاف تية بني اسرائيل ممتدا على طول القرون السالفة 14 عشر قرنا. إن الإعتداء على أهل بيت النبوة وقتل فاطمة الزهراء وقتل جنينها الإمام المحسن عليه السلام وابعاد وعزل الإمام علي عليه السلام ومحاربته وقتله وقتل الإمام الحسن عليه السلام وقتل الإمام الحسين عليه السلام والتمثيل بجسده الطاهر وسبي بنات رسول الله واخذهن سبايا وذبح الإمام الحسين وقطع رئسه ورفعه فوق الرماح والسب والشتم لرسول الله هو أكبر دليل على تيه هذه الأمة باجمعها...القران الكريم روى هذه القصة ليتعظ المسلمين وأخذ العبرة من تلك القصص لكن متعظت وسارة على نفس نهج تلك الأمم التائه فأصبح المسلمين جميعا في تيه عظيم (ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ وَقَلِيلٌ مِّنَ الْآخِرِينَ) .......
Merci Pr Ahmed Assid pour tous les éclaircissements que vous nous donnez sur notre religion et notre Histoire.
كل التقدير والاحترام لهدا الهرم المتنور امغار احمد تحياتي
أحييك دكتورة هبة، وأحيي أستاذ احمد عصيد، واحيي حلقتك الفائضة بالمعلومات، والتحليل والنقد، وأتمنى لك مزيد من الإنتاج الفكري ولك تحياتي العميقة ولصديقك العزيز رشيد إيلال.
و لماذا تتنافس الدول الكبرى على تطوير اسلحتها
تحياتي لأستاذي الكبير أحمد عصيد.. أزووول.. و تحياتي للاستاذة هبة
الاستاذ عصيد قل نظيره فاسلوبه في الاسترسال يجعلك في غنى عن طرح الاسإلة فهو يجيب على معظم تساؤلاتك و يأخدك في رحلة تحليلية تربط الماضي بالحاضر وتتأمل المستقبل ... تحيتي ودمتم نورا يضيء ظلام الدرب
شكرا لكما على الأضواء التي تسمح لنا بالرؤية بشكل جيد وواضح حيث نضع خطواتنا أمام بعضنا البعض معكما على طرق الوفاء والتحرر ...كل الشعوب الأخرى تعرف جيدا أن الأصوليين أغبياء، لدرجة أنهم يستخدمونهم في مشروع زائف...
الأوهام أيضا لها فوائد لأنها تجعل بعض الناس يعيشون في راحة نفسية
حلقة مفيدة
❤❤❤❤❤❤❤
احمد عصيد العقلاني الكبير.واستاذ عبقري اتمنى ان التقي به يوما.
بدأت بموت الرسول مسموما
روى الإمام أحمد في "المسند" (30 / 355) عَنِ حُذَيْفَةُ، قال: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( تَكُونُ النُّبُوَّةُ فِيكُمْ مَا شَاءَ اللهُ أَنْ تَكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللهُ أَنْ تَكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ اللهُ أَنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا عَاضًّا، فَيَكُونُ مَا شَاءَ اللهُ أَنْ يَكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا جَبْرِيَّةً، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللهُ أَنْ تَكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ نُبُوَّةٍ ).
ستسقط كل الأنظمة الجبرية الجاهلية التي أسسها المستعمرون.
لقد قال أبو جهل وكل كفار قريش مثل كلامك.
كل الجماعات التي قامت لا تتجاوز كونها إمارات إسلامية.
لأن الخلافة لن ولن تقوم حتى تسقط الحكومات التي تدعي أنت أنها حداثية.
والحكومات الحداثية نفسها تقتل وتضطهد الناس.
💕 from 🗾
ماذا بقي من الكلام لم يتطرق اليه هذا الاستاذ العظيم الذي استطاع قطع الطريق عن اولائك الذين لا يريدون التقدم و التطور في الحياة في عصر الحديث هذا و لا يريدون العيش و التعايش نعم هذا ما يجب أن يعمل عليه العقل البشري للنجاح في الحياة الدنيوية التي من خلالها يربط الصلة الحقيقية مع الخالق و يكون قد استجاب لأمره لان اساس وجود الإنسان على الأرض لم يكن عبثا إنما للعيش و التعايش وصولا إلى التطور في كل المجالات و بدون استثناء.
Professeur
Assid
Vous êtes l éclaireur de l histoire du monde musulman.
💕 your 🧠.
من قال أنه لا مجال لعودة الامبراطوريات الاستعمارية ،هاهي الصين تريد تايوان و فرنسا تأخذ 97 بالمئة من ثروات النيجر ...
الإمبراطوريات و الاستعمار أصبح اقتصادي و تقافي عوض العسكري ،لمادا احرك الجيوش لاخد التروات ادا كان بامكاني الحصول عليها بدون حروب
لا يهمنا أمر الآخرين .فلنهتم بمصيبتنا وهي الدين والخلافة الداعشية
ومادا فعل فينا الاستعمار الفرنسي ومادا فعل هتلر بالاروبيين والصين في الهند وانجلترا في الهند والاسبان والبرتغال في الهنود الحمر اين هي حضارة المايا والاستيك هل الاسلام المسؤول عن دلك الطمس والإبادة عبر التاريخ دائما ما يسحق القوي الضعيف من اجل الاطماع الشخصية والاقتصادية وللتبرير يستعملون الدين @@karinakappor4610
وهم الملاحدة في نجاح محاولة القضاء على الإسلام.
طيب وافقناك يالاه أيها البروفيسور.
ماذا تقول في تجربة الحكم المغربي؟
هل هو حكم ديني ناجح؟ أم هو حكم حداثي ديمقراطي ناجح؟
أم هو حكم إستبدادي بامتياز؟
أزول استاذ رشيد
بالتآكيدان الذي قال لخالد عدو الله قتلاامرءا مسلما ونزا علی امرآته .بالتآكيدهو عمر بن الخطاب قالها له بحضور ابي بكر
ما تقوله عن الخلافة و السعي وراء عودة الخلافة هو طبيعة خاصة عند البشر مع اختلاف اجناسهم و حب السيطرة و الحكم طبيعة بشرية صرفة و الدليل علىدلك ما يحدث في العالم كله و الفساد الذي يعاث في كل بقاعه سعيا وراء استرجاع المبراطوريات القديمة بمعنى ماتعيبه على المسلمين لا يعيب الدين الحق وهو الاسلام
وممن جلدهم عثمان هوعمار بن ياسر هذا موءكد
ولا ننسى ايضا سيف الصليبين التي قطعت اعناق الناس تحت حجة نشر الدين المسيحي ليس المسلمين الدين رفعوا السيف بل تقريبا الجميع الاسكندر المقدوني وغيره وغيره الدي ينتقد ينتقد الجميع بالفعل لقد ارتكبت جرائم باسم الدين سواء المسيحي او الاسلامي ليس في القنافد املس
الا الامام على عليه السلام الذى كان على حق وعادل ي استاد عاصيد راجع بحثك فى حق الامام سيدك وسيدى
أحمد عصيد بوق لفرنسا لا أقل ولا أكثر. يقرأ الظهير البربري الفرنسي يوما....وكل إنسان فوق الأرض هو خليفة لله على أرضه والله سيحاسبه يوم الحساب، وللمسلمين خليفة وهم العلماء الربانيين والفقهاء الراسخون في الدين والإيمان ولهم دراية واسعة في القرءان الكريم والسنة النبوية وعلم الحديث. وأخيرا إن الدين عند الله الإسلام ،ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين..
قالت السيدة المحترمة ان الخلافة كانت هنا وهناك ... وعلمنا الغرب الحضارة والعلوم...ربما تريد أن تتكلم عن الأندلس وحرارة الأندلس.. سيدتي سرت ضحية دعاية المسلمين لأنهم يكذبون دايما في اي شيء سواء الدين او اشياء اخري..نعلة الله الكذبين كما جاء في القرءان الكريم...المغاربة هم فتحوا الأندلس في الوقت الذي نسب هذا الفتح إلى الع،ب...والمغاربة وجدوا هناك حضارة قائمة وهم الذين تعلموا من الاسبان العلوم والحضارة. مثل بسيط هو ان المغاربة وجدو في البلاد قناطر على الوديان والقصور الفخمة والكناءس الخلابة والمدن العظيمة..في الوقت نجد في المغرب فخامة السلطان يقطع الأودية بواسطة جلود الثيران المنفوخ مقيدة بالجنود ..الثمن عدة أفراد من هؤلاء الجنود.. في الوقت الذي كانوا ياتون بالاسبان لبناء بعض المساجد..
اختراع البخاري ومسلم وباقي بما يسمى الصحاح..لتسقيط دين الله القيم وتحويله إلى دين حكام وملوك وهم من يشرعوا للناس الدين بدلا من الله سبحانه وتعالى ورسوله. ونلاحظ بعد قتل رسول الله صل الله عليه وآله وسلم...انتشرت البدع واصبح القتل وسفك الدماء واستباحة الأعراض وتدمير المدن هي أساس لنشر الدين وبعد إسلام السقيفة الانقلابي. بدأ إسلام بنوا أمية. وبعد إسلام بنوا أمية بدأ إسلام بنوا العباس وبعد إسلام بنوا العباس بدأ إسلام العثمانيين وكل حاكم يكفر ما قبله ويقتل ما قبله...لكن السمة والطابع المشترك بينهم هو القتل والتدمير والابادة وهتك أعراض الناس لم يمر يوم من الأيام لم تعلق الرؤوس في المساجد وبيوت العبادة ؟
التيه العظيم:
يحكي لنا القران قصة تيه بني اسرائيل وضياعهم اربعين سنة وهي من القصص التي ترسم تبعات عصيان ومخالفة تعاليم الانبياء والمرسلين والاولياء الصالحين والتي وردت في سورة المائدة في الايات 2 -26 يقول الله تعالى فيها ﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنبِيَاء وَجَعَلَكُم مُّلُوكًا وَآتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِّن الْعَالَمِينَ (2 ) يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ (21) قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىَ يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ (22) قَالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُواْ عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (23) قَالُواْ يَا مُوسَى إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُواْ فِيهَا فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ (24) قَالَ رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلاَّ نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (25) قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الأَرْضِ فَلاَ تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (26) ﴾.
توضح لنا الايات صورة من صور تنعت بني اسرائيل في تعاملهم مع نبيهم موسى، ومخالفتهم الصريحة لاوامره رغم تحذيره اياهم "ولا ترتدوا على ادباركم فتنقلبوا خاسرين" مغبة الوقوع في الضياع والتخبط في المسارات المتحيرة والمنكوسة. ثانيا ترسم لنا الايات دور النخبة الواعية والكوادر الرسالية في الدفع باتجاه الامتثال لتعاليم النبي رغم تفشي وانتشار حالة التخاذل والانتكاس "قال رجلان من الذين يخافون.." يقول السيد الطباطبائي "ظاهر السياق أن المراد بالمخافة مخافة الله سبحانه وأن هناك رجالا كانوا يخافون الله أن يعصوا أمره وأمر نبيه، ومنهم هذان الرجلان اللذان قالا، ما قالا وأنهما كانا يختصان من بين أولئك الذين يخافون بأن الله أنعم عليهما،" 1 وهو دور مطلوب من كل الكوادر الرسالية خصوصا في زمن الانتكاس والهزيمة وغلبة الجهل
الالتجاء الى الله وبث الشكوى اليه يقول السيد الشيرازي "قَالَ موسى معتذراً لله عن مخالفة قومه مخاطباً لله سبحانه ﴿ رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلاَّ نَفْسِي وَأَخِي ﴾ هارون فإنّ نفسي هي التي تطيع أوامرك وكذلك أخي هو الذي يطيعني ويسمعني إذا أمرته بشيء أما هؤلاء فليسوا كذلك أما يوشع ومن كان على شاكلته فلعلهم لم يكونوا حاضرين إذ ذاك عند هذا الحوار ﴿ فَافْرُقْ ﴾، أي أفصِل اللهم ﴿ بَيْنَنَا ﴾ أنا والأخ ﴿ وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ ﴾ الذين لا يطيعون الأوامر والمراد بالفرق عدم إجراء حكم واحد عليهم في الدنيا والآخرة فإنهما قد باينا قومهما بالإطاعة حين عصى أولئك" 2. فالالتجاء ضرورة تفرضها طبيعة الايمان بالله، وكثرة البلاياء والخطوب التي تقف امام المد الرسالي
فالايات صريحة في تبيين تبعات عصيان الاوامر الالهية المثمثلة في تعاليم وهدي الانبياء والمرسلين، وكانها تحذرنا من الوقوع في فخ العصيان وعواقبة المتمثلة في الضلال والانحراف. على ان هذا التيه وان ارتسم في قصة بني اسرائيل بضياع المقصد والجهة التي ارادو، ارتسمت ملامحها في الامة الاسلامية في الضلال عن الهدى والتنكب عن الصراط المستقيم عندما اصروا على مخالفة امر المصطفى في التمسك بولاية علي والاتمام بامامته وجحد حقة في الولاية والوصاية، فتاهوا في اهدافهم وافكارهم وعقائدهم وسلوكهم حتى عاد الاسلام غريبا كما بدا.
فظهرت مخالفتهم الصريحة لاوامر المصطفى في العديد من المواطن، مثل غزوة احد والتي كان لها من الاثر ما كان، وصلح الحديبية، وتنفيد جيش اسامة، واحضار الكتاب، وحفظ اعترته، مما كان له الاثر في الضياع والضلال والانكسار والانتكاس والخيبة. وهي سنة الهية تجري في هذه الامة كما جرت في غيرها
"يقول في نهج البلاغة حول هذا المعنى: أيها الناس لولم تتخاذلوا عن نصر الحق ولم تهنوا عن توهين الباطل لم يطمع فيكم من ليس مثلكم، ولم يقومن قوى عليكم لكنكم تهتم متاه بنى اسرائيل، ولعمرى ليضعفن لكم التيه من بعدى أضعافا، خلفتم الحق وراء ظهوركم، وقطعتم الادنى ووصلتم الا بعد" 3.
من هنا يجب على الامة ان ارادت طوق النجاة التمسك بهدي المصطفى والعمل بسنته واتباع اوامره في التمسك بالكتاب والعترة، والتوبة عن التفريط فيهما "فحسبنا كتاب الله" ليست سنوى نمط من انماط التحدي والمخالفة لهدي المصطفى وسنته عاقبتها التيه والضلال ما بقي الكتاب والعترة حتى صار تية المسلمين اضعاف تية بني اسرائيل ممتدا على طول القرون السالفة 14 عشر قرنا. إن الإعتداء على أهل بيت النبوة وقتل فاطمة الزهراء وقتل جنينها الإمام المحسن عليه السلام وابعاد وعزل الإمام علي عليه السلام ومحاربته وقتله وقتل الإمام الحسن عليه السلام وقتل الإمام الحسين عليه السلام والتمثيل بجسده الطاهر وسبي بنات رسول الله واخذهن سبايا وذبح الإمام الحسين وقطع رئسه ورفعه فوق الرماح والسب والشتم لرسول الله هو أكبر دليل على تيه هذه الأمة باجمعها...القران الكريم روى هذه القصة ليتعظ المسلمين وأخذ العبرة من تلك القصص لكن متعظت وسارة على نفس نهج تلك الأمم التائه فأصبح المسلمين جميعا في تيه عظيم
(ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ وَقَلِيلٌ مِّنَ الْآخِرِينَ) .......
تتكلم وكأن حال الشيعة افضل من حال السنة او اي طائفة اسلامية اخرى. الكل سواء في التخلف
حزاق مع حزاقة😁😁😁 إذا اجتمعا يجيبوا نبابل ( فقاعات)🤣🤣🤣🤣🤣
انت تقصد باباك حزاق ومامتك حزاقة ههههههههههه
روح يلا شوف رسولك اللى نكح طفلة عمرها 6 سنين
تقصد من رباوك حيونات لا تفقه شئ
تعليق الاغبياء التي رووسهم ملئى بالفقاعات
دائما السب والشتم
يجب إنشاء مدرسة لأحمد عصيد حتى تكون هناك خلافة له