مع تميم - أوسلو مصر
Vložit
- čas přidán 27. 06. 2021
- إن مصر طالما ضُرب بها المثل على أرسخ القوميات القُطرية في العالم العربي، فإن ظهر لك أن مصر، حتى مصر العريقة الكبيرة، كانت أيضاً مبنية على “أوسلو” ما، فإن لكل دولة عربية “أوسلو” الخاصة بها.
قلت من قبل إننا لن نحرر دولنا حتى نتحرر منها، أي حتى نعيد تعريفها، بحيث لا تبقى كما هي الآن مصانع أمن وأسواقاً للغزاة وأمثلة على الحكم الذاتي المنقوص، لا تستقل إلا عن أخواتها ولا تحكم إلا كما يريد لها غزاتها ومحتلوها.
@Tamim Al Barghouti
#مع_تميم
#أوسلو_مصر
إسمعوني ما سأقوله جيدا؛ عندما تجد مقطعا مرئيا يتكلم في السياسة الاقتصاد الاجتماع... ونسبة المشاهدة متدنية جدا، مثل هذا المقطع، فاعلموا أنه مقطع جدير بالمشاهدة👌
وجبة لغوية و ثقافية و تاريخية كاملة الدسم.
لله درك يا تميم.. أنت ترسي منهجا فكريا ينسف الواقع ويعبد طريقا جديدة في الشعر المهتم بقضايا الأمة الإسلامية.. كنت محقا حين سميت ابني تميما قبل تسع سنين ونيف.
تميم ، أفضل شاعر و مكافح ضد العبودية في العصر الحديث و العالم العربي ...
مع تميم لمكافحة الاستعباد والاستعمار ❤️❤️
اعلم ان مصر لها عودة ستحى العرب من جديد وستسقط ما تسمى بالعولمة وسنعيد العز للإسلام من جديد
اللهم عليك بالصهاينه رعاه الفصل العنصري و التطهير العرقي والديني والثقافي وكل من تعاون معهم و انصر اخواننا في فلسطين 🇵🇸🇵🇸🇵🇸
حتي الآن نحن في صعيد مصر نسمي القاهره بمصر فيقول الرجل انا مسافر مصر (القاهره)
ابدعت بسلسله الحلقات، لدرجة كل حلقه مثل محاضرة ساعتين تطلع بفوايد كثيره منها
ما هي البلدان اصلا هي مجرد اشياء تعطي للانسان شعور الانتماء لشئ عبر وضع صنم ملون و ترسيم كهنة سياسين يستغلون ذلك الصنم او العلم نفس الشئ فلاثنان لا ينفعون و لا يضرون لاستغلالهم لمصالحهم الخاصة ويمجدون لملكهم او فرعون الخاص بهم ويعتبروه من الالهة وأنه لا يخطئ و لو اصبح لاحدهم وعي فسينبذ بتهمت غير وطني وخائن او نقص الايمان بلاصنام وذلك من اجل بلدان ستعيش مئة سنة على الاغلب وبعدها سيأتي استعمار او سيكس وبيكو جديد ليقسم البلدان على حسب الاعراق في ذلك الوقت سيتسائل البعض لماذا كنت اعبد الاصنام ااا اخطأت سيقول لما كنت انشد للعلم كل صباح للعلم الذي كنت احبه في دقائق وبعدها سيرى جيل جديد من المغلوبين يمجد في اعلام و بلدان جديدة من بلده المقسمة والغرب يكون قد توحد تحت شعار اكبر واقوة ليسطر على كل الفتات الجديد الذي صنعه من اجل مصالحه ليضطر الشباب لقطع البحر للوصول الى الغرب هربا من الفتات في تلك اللحظة فليهطل المطر وفليبكي المغلوبون على غبائهم
جمال الشعر
ياتميم ، نحنا ك شباب ( واتكلم باسم الجيل اللذي يصغرني ) وكل الاجيال القادمة من بعدي ، احوج الى مثل هذه الفيديوهات منها للشعر .
كم نحن بحاجة لسماع مثل هذه الكلام لكي يزاد الوعي في جيلنا
عندنا قناعة في سوريا أن لو جاعت الأمة العربية ستطعمهم مصر ولكن لو جاعت مصر لن يستطيع العرب أطعامها
اللَّهُمَّ بِعِلْمِكَ الْغَيْبَ وَقُدْرَتِكَ عَلَى الْخَلْقِ أَحْيِنِي مَا عَلِمْتَ الْحَيَاةَ خَيْرًا لِي، وَتَوَفَّنِي إِذَا عَلِمْتَ الْوَفَاةَ خَيْرًا لِي
لكل دولة عربية "أوسلو " الخاصة بها
وَقَدِمْنَا إِلَىٰ مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا (23)
علم من ذهب خالص تقدمه لنا بلا مقابل ... و الهدف أمل في جيل واعد واعي ... شكرا لك ولن ننسى رسائلك أبدا
أحسنت يا رجل، رواية التاريخ فى قالب أدبى شيق، كقصيدة تحرك السيف من جرابه.
ما ترمي به يا تميم هي ثورة، ثورة حقيقية لكن لا أظن أنها ستتحقق الآن، ربما بعد سنوات، ربما بعدما نموت نحن ونفنى يأتي جيل يقتنع بهذه الأفكار اقتناعا كاملا ويقرر فيثور في وجه الغرب، للأسف العرب حاليا جبناء، جبناء جدا يا تميم.