هذا المرض ليس في تونس لوحدها، نفس الشيء في الجزائر والمغرب ومصر، إذن المرض مستورد من الخارج أو مصدر إلينا عمدا، لا تلمس الطفل، لا تزجره، لا تعاقبه، لا تتكلم معه، دعه يدخل الهاتف في المتوسطة، دعه يصاحب في سن البلوغ، انشر رقصه وخبثه، والاب أين هو؟ هو يلعب دور الام، لأن الام تلعب دور الاب، الام لا تقود أمة، هذه قاعدة، فالاب صار يرفض أن يتحكم أو يوجه أي واحد أبناءه، والدليل؟ حتى اعمام الطفل لا يزجرونه، فكيف للمعلم أن يفعل؟ لهذا يا إخواني، إن تصدير ثقافة حرية الطفل المفرطة في المدرسة والشارع والمنزل يضر بالمجتمع، فديننا قبل كل شيء أجاز ضرب الطفل وقت تعليم الصلاة مثلا، كما أجاز حتى ضرب الكبير (التعزير)، ومن أسس ذلك؟ الخالق سبحانه وتعالى، والقائل: أفلا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير؟! نحن زغنا عن منهجنا العربي الاسلامي، ورحنا نقلد الغرب ونترك المرأة تقود القاطرة، المرأة المعروفة بالعاطفة والتفلسف المفرط، صارت تعامل الاطفال فقط بالليونة والعاطفة، وتجد المبررات لشذوذهم، فكيف سيطلع طفل تربى دون عقوبة؟ ألا تعلمون أن من يأمن العقوبة يسيء الادب؟ تحية للقناة وتحية لتوفيق ديدي خصوصا، وكل التحية لإخواننا في قطاع التربية قبل التعليم. الحل بسيط، تطبقون يا حكام ما تفعلونه في المعارضين السياسيين؟ فكيف يضرب النظام الراشدين والدعاة والمفكرين ويعذبهم، وهم في هذه السن والوعي، ويجد لنفسه المبررات، ولا يريد زجر وتربية الطفل الصغير بداعي العنف والعقد النفسية!!! إنه التلاعب الاعمى بالكلام وبالتسيير، فقيادة مجتمع بالليونة لا نحصد منه إلا الرعونة.
لو كان طريقة الغرب في التربية ناجحة و باهية رانا شفنا اطفالهم متربين و باهين اما كان نجيو نشوفوا الواقع غادي و تدخل تفرج عليهم تشوف العجب في سن مبكرة شي رهيب غادي شوفوا برامج سوبر ناني كمثال و الا برنامج grand frère pascal الهم الي في العايلات لا احترام للام لا احترام للاب لا احترام للاخوة عندهم .اش كلينا ضرب من عند معلمينا و لا نهار الولي يمشي يتدخل بمعنى يمشي يلوم المعلم بالعكس حتى كان مشى راهو باش يعطي طريحة اخرى لولدو كان عمل هكا في القسم
قصدك بونوا .bravo 😂
يا حسرة على ترشيح المعلمين...
حتي انتي .معلم ...مرحبا. ياخي .هذا ناءب المدير؟
رد بالك ...راحوا مووووودير .ههههه😂
هذا المرض ليس في تونس لوحدها، نفس الشيء في الجزائر والمغرب ومصر، إذن المرض مستورد من الخارج أو مصدر إلينا عمدا، لا تلمس الطفل، لا تزجره، لا تعاقبه، لا تتكلم معه، دعه يدخل الهاتف في المتوسطة، دعه يصاحب في سن البلوغ، انشر رقصه وخبثه، والاب أين هو؟ هو يلعب دور الام، لأن الام تلعب دور الاب، الام لا تقود أمة، هذه قاعدة، فالاب صار يرفض أن يتحكم أو يوجه أي واحد أبناءه، والدليل؟ حتى اعمام الطفل لا يزجرونه، فكيف للمعلم أن يفعل؟ لهذا يا إخواني، إن تصدير ثقافة حرية الطفل المفرطة في المدرسة والشارع والمنزل يضر بالمجتمع، فديننا قبل كل شيء أجاز ضرب الطفل وقت تعليم الصلاة مثلا، كما أجاز حتى ضرب الكبير (التعزير)، ومن أسس ذلك؟ الخالق سبحانه وتعالى، والقائل: أفلا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير؟!
نحن زغنا عن منهجنا العربي الاسلامي، ورحنا نقلد الغرب ونترك المرأة تقود القاطرة، المرأة المعروفة بالعاطفة والتفلسف المفرط، صارت تعامل الاطفال فقط بالليونة والعاطفة، وتجد المبررات لشذوذهم، فكيف سيطلع طفل تربى دون عقوبة؟ ألا تعلمون أن من يأمن العقوبة يسيء الادب؟
تحية للقناة وتحية لتوفيق ديدي خصوصا، وكل التحية لإخواننا في قطاع التربية قبل التعليم.
الحل بسيط، تطبقون يا حكام ما تفعلونه في المعارضين السياسيين؟ فكيف يضرب النظام الراشدين والدعاة والمفكرين ويعذبهم، وهم في هذه السن والوعي، ويجد لنفسه المبررات، ولا يريد زجر وتربية الطفل الصغير بداعي العنف والعقد النفسية!!! إنه التلاعب الاعمى بالكلام وبالتسيير، فقيادة مجتمع بالليونة لا نحصد منه إلا الرعونة.
لو كان طريقة الغرب في التربية ناجحة و باهية رانا شفنا اطفالهم متربين و باهين اما كان نجيو نشوفوا الواقع غادي و تدخل تفرج عليهم تشوف العجب في سن مبكرة شي رهيب غادي شوفوا برامج سوبر ناني كمثال و الا برنامج grand frère pascal الهم الي في العايلات لا احترام للام لا احترام للاب لا احترام للاخوة عندهم .اش كلينا ضرب من عند معلمينا و لا نهار الولي يمشي يتدخل بمعنى يمشي يلوم المعلم بالعكس حتى كان مشى راهو باش يعطي طريحة اخرى لولدو كان عمل هكا في القسم