الثورة الجزائرية قبل عشر مع محمد وعراب |
Vložit
- čas přidán 8. 09. 2024
- #الجزائر #قبل_عشر #عقد_الثورة
بلد المليون شهيد تنتفض، بعد ٢٠ عاما من الحكم والاستعداد لولاية خامسة ينادي الشعب الجزائري بالكلمة التي اتفقت عليها الشعوب قاطبةً "ارحل"
"يشرفني أن أنهي رسمياً إلى علمكم أنني قررت إنهاء عهدتي بصفتي رئيساً للجمهورية، وذلك اعتباراً من تاريخ اليوم،الثلاثاء لـ2 إبريل 2019"
بهذه الكلمات المنتقاة بعناية اختار الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، الإعلان عن استقالته مخالفاً لكن سبقوه من الحكّام،
بعد 40 يوماً من بدء الحراك الشعبي الرافض لترشحه لولاية خامسة في 22 فبراير/ شباط الماضي، ليكون بذلك خامس رئيس عربي منذ عام 2011 تجبره الاحتجاجات الشعبية على الخروج من الحكم، بعد عقدين قضاهما كرئيس للجمهورية.
وفي الجزائر كان هنا ربيع
وللحديث أكثر عن ربيع الجزائر المختلف
نستضيف في هذه الحلقة من "قبل عشر "الإستاذ "محمد وعراب"
أحد شواهد الثورة الجزائرية ليروي لنا القصة كاملة وتفاصيل ما جرى في الجزائر
وهو: رئيس قسم الشباب لدى مجلس التعاون الافرواسيوي Afro-Asian Cooperation) Council
______
للاستماع عبر منصات البودكاست 🎧
ساوندكلاود: bit.ly/2YoMbzN
جوجل بودكاست: bit.ly/3a9l80S
آبل بودكاست: apple.co/36phIpP
سبوتيفاي:spoti.fi/2MxpqXK
______
تابعونا عبر شبكات التواصل الاجتماعي
Facebook: / tanwenmedia
İnstagram: / tanwenmedia
Twitter: / tanwenmedia
Soundcloud: / tanwenmedia
Telegram: t.me/TanwenPcast
جزاكم اللّٰه خيرًا أستاذ وعراب
ههههههههه جزاه الله خيرا لماذا لكذب و افتراء ,😂😂 قصدك سيحاسبه الله
أنا مواطن جزائري كان في الميدان قبل وبعد الحراك وها نحن وبتاريخ 2023/03/07 نطلب من السيد الكريم محمد وعراب، أن يضع لنا نظرته بعد سنتين من هذا اللقاء (المتشائم) في أغلبه وقفاته.
مشكورين على هذه الحلقة، تابعتها من بدايتها إلى نهايتها، بارك الله في الأستاذ محمد، تحليل منطقي ومقنع من قلب الحراك ، وشاهد عيان.
هناك أسئلة لو تكرم الأستاذ بالإجابة عليها:
لماذ تغيرت الشعارات المروفوعة داخل الحراك من المطالبة برحيل بوتفليقة مع بعض الرموز معه، إلى المطالبة برحيل الجميع من غير تحديد هؤلاء الجميع ؟
لماذا رفض الحراك إنشاء قيادة تتحدث باسمه وتجلس إلى الحوار؟
لماذا تحول شعار الشعب والجيش خاوة خاوة إلى تخوين كل قيادات الجيش بمن فيهم القايد صالح رحمه الله؟
شكرا مسبقا.
هههه الغباء ان تنزل رئيسا و تعين وزيره رئيس عليك .... قايدكم ماذا فعل أتساءل
اليوم شاهدت المقابلة يوم دفن المقبور بوتفليقة. حمس لم تكن يوما وجها للمعارضة لطالما كانت جزء لا يتجزأ من النظام و الأدهى أنها تستر بشعار الدين.
تبارك الله عليك