كل الشكر والتقدير والاحترام لشخصكم الكريم شاهدت الحديث الشيق لكم مع العلامه محمد صالح وكنت من اشد المعجبين للبحث عن قناتكم العظيمه والاطلاع علي. فديوهاتكم الموثقه للعالم كله وقصه كفاحكم للحريه من الظلام. للنور والظلم الذي تتعرضون له من الطواغيط. المتشددين تحياتي لكم💌🤝🤝🤝🤝👍👍👍💪💪💪💪💪 🙏🙏🙏
تحية للأستاذ مصطفى وبالتوفيق للكتاب الجديد وتحية للأستاذ أحمد الذي وللصراحة تعلمنا منه الكثير لما يقدمه من قضايا تنويية للعقل العربي عموما فتحية مغربية للأستاذ أحمد زايد.
كنت ممّن عرِف مصطفى الحسناوي و ناقتشه مرارًا عل صفحته في الفيس و كان شرساً في دفاعه عن المعتقلين الإسلاميين في المغرب .. لكن بقدرة قادر !!! استطاع برحلته الذاتية في البحث و إصراره على تبني العقل و المنطق خرج إلينا كرائد من روّاد التنوير يقام له و يقعد ☝️
الاأدرية أقرب إلى المنطق في ما يتعلق بوجود خالق الكون من عدمه، والربوبية هي الإيمان بوجود خالق الكون مع الجزم أنه لا يمكن أن يكون هو نفسه إله من آلهة الأديان المتواجدة !! إذا كان الكون له خالق خلقه بدقة فمن خلق الخالق بدقة أم أنه خلق نفسه بالصدفة ؟ إذا كان إلهك أزلي إذن فهو مختلف عن العدم وبما أنه مختلف عن العدم إذن فهو مكون من مادة ما كون نفسه بها ، أما إن لم يكن إلهك قد كون نفسه من شيء ما أو من مادة ما مختلفة عن المواد المتواجدة في الكون إذن فهو عدم. إن كان إلهك هو خالق الكون إذن فهو كان يتواجد خارج هذا الكون قبل أن يخلقه وقبل الإنفجار العظيم، يعني هناك كونين، كوننا الذي خلقه إلهك وكون آخر كان يتواجد فيه إلهك قبل أن يخلق الكون الذي نتواجد فيه. فمن خلق الكون أو المكان الذي كان يتواجد فيه إلهك قبل أن يخلق كوننا ؟
السلام عليكم.. شككم هو منطقي وعقلاني .. وهذا الشك هو الذي قادك الى اليقين.. اتمنى من الله أن يثبتك ويثبت فؤادك على ايمانك... شكرا جزيلا لك لمشاركتك هذه التجربة التي سيستفيد منها الكثيرون...
تجربتك في الشك صادقة ..لكن جعلها منهجًا ينبغي لكل أحد أن يسلكه في تحصيل معارفه ..غير صحيح - أنت تركت الدين لشبهات لم يستطع أحد أن يردها لأنك شخص ذكي تجيد الحوار ولا تسلم لمن هو دونك بسهولة ..لكن من خلال الاستماع إليك لديك ثغرات كثيرة أهمها عدم المنهجية في تتبع الأدلة وفهمها ... ولست هنا في مقام انتقادك لأن الوقت قد فات وخرجت من الدين وانتقلت بتسلسل من حلة الشك إلى حلة الانتقاد ووصلت إلى حالة السخرية والاستهزاء ..لكني أذكر ما نفسي لشعوري بصدقك في حكاية تجربتك وقد مرّ بي شيئًا من هذا الشعور وقتًا ثم زال عني بفضل الله . .وسأطرح لك بعض ما أتفق معك فيه وشيء واحد مما أختلف معلك فيه: - اتفق معك في قراءتك للحالة الإسلامية : دعاة ومناهج وفرق وجماعات .. - أتفق معك في عدم أهلية أكثر الدعاة والمشايخ التقليدين لمناقشة الشبهات الإلحادية واللادينية لاسيما ذات الطابع المختص بالعلوم الطبيعية والنظريات الحديثة - أتفق مع في تسلسل طرحك لموضوع دلائل النبوة - أتفق معك على أن ثمة نوع من المبالغة والشطح والتهريج في موضوع الإعجاز العلمي والعددي ..لكن هذا لا يمنع أصله. - أختلف معك في فهمك للمنهج الطبيعي والنظريات العلمية وتسليمك لكل ما يختم بطابع العلم على أنه يقيني ..فهنا أنت انتقلت من مقلد ديني يقول إنا وجدنا آباءنا على أمة.. إلى مقلد في العلم يقول إنا وجدنا علماءنا على أمة ..وهذا باب دقيق عميق قضيت فيه سنوات من الدراسة المضنية في جل المجالات العلمية حتى فهمت أن المنهج العلمي ليس فيه يقين ولا يؤدي إلى يقين ..لا ينبغي أن يعارض به أو ببعضه أي مسالة دينية قطعية الدلالة على معنى معين .. المعارضة تكون في أمرين متناقضين أحدهما ينفي الآخر وهذا يكون في دلالة قطعية على معنى معين في الشرع لا خلاف فيه ..مع دلالة علمية قطعية على نفس المعنى بصورة معاكسة وهذا لم يكن مطلقًا ولن يكون. وكل المسائل التي توردها في أمور الطبيعة ليس فيها شيئ يقيني مطلقًا ..سواء خلق الأرض أو الشمس أو القمر أو السماء فكل ما في هذه المسائل فرضيات ورؤى يرجح بعضها على بعض ويشتهر أحدها على الآخر حتى التواريخ المضروبة للكون والشمس والأرض كلها تقريبية لا يقين فيها وحولها عند التحقيق اختلاف كبير .. ومن الجهة المقابلة فليس في الشرع ما يقطع بأولية خلق الأرض أو السماء وهناك اختلاف بين العلماء على النصوص المفيدة لكل معنى قديما وحديثًا ..وأصلا ليس من مقصود الشارع بيان الأولولية ولا فائدة في ذلك ..والأمر موقوف على السياق فإن كان التحديث بنعمة الله ذكر ما سخر الله لعباده من نعم وإن كان السياق بيان عظمة الخلق ذكر السماوات والأرض وأيًا كان المعنى فإنه ليس من مقصود الشارع بيان تفاصيل لا ينبني عليها مزيد إيمان أو تقوى أو زيادة علم .. فليس في هذه الأمور يقين مقابل يقين ..ومثل ذلك يقال في مراحل نمو الجنين ..فليس في العلم ما يقطع بخلاف ما جاء في الشرع أنا اكتب لك ما أعتقده وما أعلمه ...بعد بحث وقراءه وتدقيق ..لم أجد في نفسي أي غضاضة ولا أي شكوك ..وكثير مما ذكرت من معارضات ترى أنها متناقضة مع الشرع من هذا القبيل ..ليس هناك يقين مقابل يقين.. ليس هناك قطعي مقابل قطعي .. ربما تأخذ تفسير علماء وفهمهم وترى أنه يعارض النظريات العلمية ..وتظن أنه شرع.. وهذا لم أفعله.. بل أخذت كلام العلماء كفهم للشرع ..حتى ولو جزموا بأن فهمهم هو ما تقتضيه النصوص وأن دلالة النصوص مختصة بهذا المعنى ..فهذا غير صحيح ..لماذا؟ - الآيات والأحاديث المختصة بالكون كالأرض والشمس والقمر والسماوات وحركة الشمس والقمر ودوران بعضها حول بعض ..يفسرها العلماء في كل زمان بما توصلت إليه علوم عصرهم ..ففي كل زمان تفسير مناسب.. وهذا لا يعيبهم ..ولا يحمّل تفسيرهم على الشريعة ..فقوله تعالى "وفي أنفسهم أفلا يبصرون .." يفسرها الصحابة بالجوارح والأصابع والطبري ينقل ذلك ..وفي زمان آخر يفسرها العلما بما اكتشف من وظائف الأعضاء ..ويفسرها علماء عصرنا بالدي ان ايه والوظائف الحيوية ..,وهكذا ..وقل مثل ذلك في كل الآيات والأحاديث المختصلة بالطبيعة .. فهذه جوانب خاصة بما تردده في التعارض ولي تفصيل أكبر في هذا المعنى في مكان آخر..
الله سبحانه وتعالى يعلم بكل شيئ يعلم ما يفعله نمل والإنسان وكل المخلوقات فى وقت وحد ولا ينقطع علمه فأي وقت علمه أبدي ولا ينقطع يعلم بحال كل خلائقه ويراهم ويسمعهم ويعرفهم سبحانه وتعالى عما يصفون أما الكفار هم جاهلون
الأسئلة التي تطرحها فيما يخص صفات الله تكشف عن خلل في تقييمك لملكات عقلك و العقل بشكل عام مثال ذلك قولك أنك اكتشفت أن الله ليس كلي الحكمة و ذلك بسبب أنك لا ترى الحكمة وراء بعض الأحداث و السؤال الجوهري هنا: هل تظن حقا في حالة كون الله كلي الحكمة أن يكون البشر قادرون على فهم حكمته يعني هل تتوقع أن يكون بإمكانك و إمكان البشر فهم كل تدبير الله و ترتيباته في الأحداث من حولنا؟ بعبارة أخرى: هل يُشترط في صفة الحكمة أن يكون البشر قادرون على إدراكها و فهمها؟
أنا لم أقل فقط أنه ليس كلي الحكمة. قلت إنه عبثي، والعبثية في الكون تصرخ في كل أرجائه، لايتجاهلها إلا من طمس الايمان عقله وبصره. وقلت إن الله ليس بعادل، والظلم في الحياة واضح لكل ذي عينين، لايتجاهله إلا من كان مثلك عششت الخرافات في رأسه.
@@mysticsam1500 كل هذا الكلام مشكلته أنه ينطلق من افتراض خاطئ. و لو درست نظرية المعرفة لأدركت هذا الخطأ. فأنت تفترض أن العقل البشري الذي وجد أساسا ليتعامل مع العالم المادي قادر على فهم و إدراك ما وراء هذا العالم المادي. بل و تفترض أنه في حال وجود كائن مطلق العلم و القدرة فإن العقل البشري محدود العلم قادر على فهم و إدراك أفعاله و ترتيباته و تدابيره! و كل استدلالاتك عن حاجة هذا الخالق إلى خلقه و دوافعه و حاجاته، ماهي سوى إسقاطات على ما نعرفه من دوافع الإنسان و حاجاته و رغباته. و هذا الخلط هو من نتائج انخراطك في محاولة فهم ما يعجز عقلك عن فهمه، ليس بسبب عيب في العقل و لكن بسبب سوء استعماله. فالعقل هو أداة المعرفة و كأي أداة فإن استعمالها خارج مواصفات دليل استعمالها هو استعمال سيء لا يفضي إلى النتائج المرجوة. فماذا يعرف عقلك عن عقل هذا الخالق غير إسقاط ما تعرفه عن عقول أقرانك من البشر؟ فأنت تعرف مثلا أن أي شخص عندما يتحرك للقيام بفعل ما فإنه حتما يفعل ما يفعل تحت دافع الشعور بحاجة ما. و أنت تطبق حرفيا هذه القاعدة على خالق الكون دون أدنى تبرير أو تفسير. أنت لا تملك ما يمكنك من إدراك أفعال الخالق.
@@aittoudamohamed2504 إدراكك لحدود عقلك هو أول و أهم شرط لحسن استعماله. ليس من العقل أن تستعمل العقل خارج حدود إمكانياته في المعرفة. و لذلك إدراكك مثلا لعدم قدرتك على فعل شيء ما أحسن و آمن لك من تهورك بالإقدام عليه بسبب اعتقادك أنك تقدر.
@@elhasnaouimustafa أولا أنت لم تجب على سؤالي عن مدى قدرة الإنسان على فهم حكمة و تدبير الخالق!!!! ثانيا العبث هو أن تعتقد أن ما لا يحيط به عقلك الصغير و يفهمه هو بلا شك عبث و فوضى. ثالثا كان أحرى بك أن تفكر و تجيب على أسئلتي بشيء من الذكاء بدل اتهامي و رميي بالخرافة أنت من لازلت غير قادر على فهم و إدراك حدود عقلك. أدرس نظرية المعرفة حتى تفهم ما أقوله.
طرح وجوب وجود إله هو غير منطقي كون الإنسان رغم تقدمه في السن يظل كصبي يعاني من تمحور حول ذاته اي ينطلق منها في إحاباته عن إشكالات وجودية ...الإنسان يرى نفسه مولودا او تجاوزات مخلوقا إذا فالوجود بالنسبة إليه يحتاج إلى خالق لكن و بقدرة فادر يتعطل هذا الاستنتاج حينما يصل إلى الله ...من هنا و بعد.تفكير طويل أجد ان اللاأدرية تبقى أقرب إلى المنطق ..
عنوان جذاب لكن فيه إشكال. إذا كان الآخرون تخيلوا الخالق فما الذي يجعل الخالق الذي تصفونه حقيقيا؟ يعني هل لديكم مصادر للمعلومات عن الخالق أكثر وثوقية لدرجة الكلام عن الخالق الحقيقي؟
نحن لا نقول هذا هو الخالق الحقيقي، بل نقول إن آلهتكم التي تعبدون لاعلاقة لها بالخالق الحقيقي الذي خلق هذا الكون. آلهتكم جاهلة متناقضة شبيهة بالبشر، لاتعرف أبسط الأمور في الكون الذي من المفترض هي التي خلقته. هل أدركت حجم المشكلة، والخرافات التي تعتنقونها
@@elhasnaouimustafa و هل أنت مستوعب حجم مشكلتك؟ فأنا و الله لم أرَ منك سوى ثرثرة و جعجعة! أين الحلقة التي وعدت أنك سترد فيها على ترهاتي؟ فيبدو أن تعليقاتي الثلاث ثبطت و أحبطت قدرتك على الرد. فإذا كنت غير قادر على الإتيان بفهم متماسك لروايات الحديث فالأحرى ألا تتورط في الكلام عن الخالق الحقيقي. رد على ترهات تعليقاتي الثلاث التي وضعت هراءك في مكانه الصحيح ثم تكلم عن الخالق الحقيقي!
والجواب المنطقي لأسئلته الوجودية يقضي بوجود جوابين لا ثالث لهم، إما أن هذا الكون وُجد من عدم يعني أنه وجد من صدفة ؟. فإن وجد صدفة فإن هذا يصطدم مع ما يلاحظه من بديع الخلق ودقة التنظيم المحكم الذي ينفي بشدة فرضية الصدفة، لأن الصدفة تعني أن هذا الكون عبثي عشوائي. حيث لا يمكن خلق شيء من لا شيء لقوله تعالى (أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ )( الطور - الآية 35) فهناك الكثير من الشواهد الدالة على مقياس اخر يتجاوز العالم المادي الصرف هو معنى الوجود الواعي معنى وجود الانسان كائن عاقل ذي ارادة ووعي . هنا نسأل سؤال الكون محدث ام ازلي ؟ , ان الأرصادات التي كشفها هابل , والاقرار بتوسع الكون دفع العلماء للبحث عن اللحظة الاولى التي ولد فيها الزمان والمكان لحظة ولادة هذا الكون .فالمجرات التي نراها تتباعد بسرعات كبيرة جدا عن بعضها البعض وعلى مسافات هائلة لابد انها كانت متلاصقة في الزمن الماضي . لكن يبقى السؤال كيف حصل الانفجار العظيم ؟ هل انبثق من العدم ؟ .وإن لم يكن خلق الكون صدفة ؟. فهو بلا شك صادرعن قوة عظمى أحاطت بكل شيء علمًا وقدرة. يقوم الفكر الديني على إعطاء تفسيرات لهذه القدرة المطلقة التي أوجدت الحياة على ما هي عليه. بسم الله الرحمن الرحيم سَنُرِيهِمۡ ءَايَٰتِنَا فِي ٱلۡأٓفَاقِ وَفِيٓ أَنفُسِهِمۡ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمۡ أَنَّهُ ٱلۡحَقُّۗ أَوَلَمۡ يَكۡفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُۥ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ شَهِيدٌ
إفترضت أن هناك خالق للكون عن طريق دقة الكون ،ثم إفترضت أن خالق الكون هو نفسه إله الإسلام. كيف ربطت الكون عن طريق دقته بخالق و كيف ربطت الخالق بإله دينك من دون آلهة الأديان الأخرى ؟
إذا كان الكون له خالق خلقه بدقة فمن خلق الخالق بدقة أم أنه خلق نفسه بالصدفة ؟ إذا كان إلهك أزلي إذن فهو مختلف عن العدم وبما أنه مختلف عن العدم إذن فهو مكون من مادة ما كون نفسه بها ، أما إن لم يكن إلهك قد كون نفسه من شيء ما أو من مادة ما مختلفة عن المواد المتواجدة في الكون إذن فهو عدم. إن كان إلهك هو خالق الكون إذن فهو كان يتواجد خارج هذا الكون قبل أن يخلقه وقبل الإنفجار العظيم، يعني هناك كونين، كوننا الذي خلقه إلهك وكون آخر كان يتواجد فيه إلهك قبل أن يخلق الكون الذي نتواجد فيه؟
الحمد لله على نعمة الاسلام الله سبحانه وتعالى متعالي عن الخلق ومتعالي عن الزمان والمكان يعني قيل خلق الكون وقبل خلق المكان والزمان الله موجود فلا يحل لإنسان أن يتخيل صورة أو شكلاً معيناً لله تعالى، لأن الله تعالى لا يحيط به عقل ولا يتخيله ذهن، فهو أعظم من كل شيء، ولذا قيل كل ما خطر ببالك فالله أعظم من ذلك، وتخيل شكل معين لله تعالى يعتبر تشبيهاً له بالمخلوقات، والله تعالى يقول عن نفسه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ [الشورى:11]، ويقول: وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً [طـه:110]. @@fenixinfinity8811
الحمد لله على نعمة الاسلام الله سبحانه وتعالى متعالي عن الخلق ومتعالي عن الزمان والمكان يعني قيل خلق الكون وقبل خلق المكان والزمان الله موجود فلا يحل لإنسان أن يتخيل صورة أو شكلاً معيناً لله تعالى، لأن الله تعالى لا يحيط به عقل ولا يتخيله ذهن، فهو أعظم من كل شيء، ولذا قيل كل ما خطر ببالك فالله أعظم من ذلك، وتخيل شكل معين لله تعالى يعتبر تشبيهاً له بالمخلوقات، والله تعالى يقول عن نفسه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ [الشورى:11]، ويقول: وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً [طـه:110]. @@fenixinfinity8811
@@abomuhaned6581 كل متدين بدين ما يعتقد أن إله ديانته هو خالق الكون وباقي آلهة الأديان الأخرى مجرد خرافات. أنت مسلم بالوراثة!! هل إلهك يجلس على عرش تحمله ثمان ملائكة ؟ هل لديه وجه ويد و ساق ؟ هل يغضب ويفرح و يتكلم عربية ويسب أبي لهب و يحلل زواج الصغيرة وتزويج الرضيعة و رضاعة الكبير و قتل المخالف والمرتد و الغزو والسبي والرق و بيع وشراء البشر في أسواق النخاسة وجهاد الطلب....
سعد زايد يسخر من إله الأديان الذي يعرف و يهتم بكل تفصيل في حياة مخلوقاته لكنه لا يسخر من إلهه الذي ينشغل عن خلقه حين يقوم بعمل جديد لأنه كالإنسان يحتاج لأن يركز في عمله يسخر من الإله الذي يعرف قيمة ما خلق و يعطيه كل الإهتمام و المتابعة لأنه لا يخلق عبثا و لا يسخر من الإله الذي يخلق بلا هدف و لا معنى، فينشغل عما يخلق بمشاريع أخرى سينساها بعد الإنتهاء منها بالله عليكم أين هذا العقل الذي تدعون أنكم تستخدمونه لمعرفة الصانع الحقيقي؟
انا لا اعرف هل قرات القران من اول صفحة الى اخر صفحة لتنظر فيه بطريقة متحررة ام انك اكتفيت بتفسير الآخرين لك للتناقضات لقد فعلت مثلك واستغرق الموضوع مني اكثر من سبع سنوات وانا استمع فيها الى القرآن الكريم ليل نهار واتامل في كل كلمة وجملة وانتهى بي الامر الى قناعة ان هذا الكتاب عبقري فهو فوق مستوى البشر جميعا ولم اجد اي تصادم بينه وبين العلم على الإطلاق مع العلم اني لست من دعاة الاعجاز العلمي واستطيع ان اناقش معك اية آية تراها تصتدم مع العلم وكذلك الصفات التي قادتك الى الارتباك وشكرًا
حدد اية واحدة ودعنا نتكلم حولها ولا تلقي بعشرات الافكار فهي ليست طريقة في الحوار لان التمعن في كل كلمة وجملة في القران هو بحد ذاته ابحاث ومقالات فالموضوعات اعمق مما تتصور
@@arsalenkh6344 هؤلاء الذين سلكوا طريق الإلحاد لا يمكنك مناقشتهم، تخيل فقط أنهم يعتقدون أن المكنسة العادية (الشطابة) تطورت بالصدفة فأصبحة مكنسة كهربائية (آسبيراتور) 😅
كل الشكر والتقدير والاحترام لشخصكم الكريم
شاهدت الحديث الشيق لكم مع العلامه محمد صالح وكنت من اشد المعجبين للبحث عن قناتكم العظيمه والاطلاع علي. فديوهاتكم الموثقه للعالم كله
وقصه كفاحكم للحريه من الظلام. للنور
والظلم الذي تتعرضون له من الطواغيط. المتشددين
تحياتي لكم💌🤝🤝🤝🤝👍👍👍💪💪💪💪💪 🙏🙏🙏
تحية للأستاذ مصطفى وبالتوفيق للكتاب الجديد وتحية للأستاذ أحمد الذي وللصراحة تعلمنا منه الكثير لما يقدمه من قضايا تنويية للعقل العربي عموما فتحية مغربية للأستاذ أحمد زايد.
قل ما تشاء سوف تعلم ايا منقلب تنقلب انت وغد تتغير الفتن
حلقة رائعة شكرا جزيلا لكما اود أن أؤكد على أن هناك شعيرة مهمة مغيبة عند عوام المتدينين و هي شعيرة السؤال و التساؤل .
كنت ممّن عرِف مصطفى الحسناوي و ناقتشه مرارًا عل صفحته في الفيس و كان شرساً في دفاعه عن المعتقلين الإسلاميين في المغرب .. لكن بقدرة قادر !!! استطاع برحلته الذاتية في البحث و إصراره على تبني العقل و المنطق خرج إلينا كرائد من روّاد التنوير يقام له و يقعد ☝️
حوار في القمة كالعادة استاذ سعد زايد و الضيف الكريم ❤
الحوار كان جميلا وهادفا إلى السلام والتعايش بين جميع الشعوب على اختلاف ثقافاتهم ومعتقداتهم وإقامة العدل والإنصاف...
في الحقيقة نقاشاتك اخي مصطفى جد ممتعة ومفيدة .
مزيدا من التألق والعطاء في درب التنوير . اتمنى لك من اعماق القلب دوام الصحة وموفور الهناء.
تحية لك اخي مصطفى وللاخ المحترم الرائع سعد زايد
حلقة مباركة و جد منتظرة. 🥇
صوت الدكتور الحسناوي معروف لي !الم تكن في كلوب هاوس ؟
برافو نشر ليا بروباغندا المخزن
كنت حاضرا معكما في المباشر من صالون الإنسانية بالعربي. واستمتعت بتكاملكما في التنوير والدفاع على الإنسانية. لكما بركات العقول المتنورة السعيدة.
شكرا على التعليق الجميل
تعليق زوين 🌹
@@breekbihi5072 ، القارء أفضل. شكرا.
@@SamyDeleuze-lx9rb ، شكرأ على قراءته. أعني أن القارء هوا الأجمل.
حوار جميل و مفيد كالعادة
تحياتي للجميع ❤
السي مصطفي .الاستاد المجتهد
تحياتي اليك استاد و نتمى لك التوفيق
Ayyuz enk mass Mustafa,,, bravo Mustafa,,,
Tihulawin iqhudan : salutations les meilleures,,, تحيات طيبة
موضوع وجودي حقيقي
تحياتي لكم و شكرآ جزيلا ❤
سبحان الله العظيم وتعالى الله عما يصفون علوا كبيرا
الاأدرية أقرب إلى المنطق في ما يتعلق بوجود خالق الكون من عدمه، والربوبية هي الإيمان بوجود خالق الكون مع الجزم أنه لا يمكن أن يكون هو نفسه إله من آلهة الأديان المتواجدة !! إذا كان الكون له خالق خلقه بدقة فمن خلق الخالق بدقة أم أنه خلق نفسه بالصدفة ؟ إذا كان إلهك أزلي إذن فهو مختلف عن العدم وبما أنه مختلف عن العدم إذن فهو مكون من مادة ما كون نفسه بها ، أما إن لم يكن إلهك قد كون نفسه من شيء ما أو من مادة ما مختلفة عن المواد المتواجدة في الكون إذن فهو عدم.
إن كان إلهك هو خالق الكون إذن فهو كان يتواجد خارج هذا الكون قبل أن يخلقه وقبل الإنفجار العظيم، يعني هناك كونين، كوننا الذي خلقه إلهك وكون آخر كان يتواجد فيه إلهك قبل أن يخلق الكون الذي نتواجد فيه.
فمن خلق الكون أو المكان الذي كان يتواجد فيه إلهك قبل أن يخلق كوننا ؟
تحياتي والشكر لك
فكر القصيمي في كل كتبه قريبه من هذه النظره للاله
إثنان أهل الأرض، ذو عقل بلا دين و آخر دين لا عقل له. (أبو العلاء المعري عليه الصلاة والسلام ).شكرا للإخ أحمد و الأخ مصطفى
تحياتي و إمتناني و تقديري للاستاذ العزيز احمد سعد زايد 🌹🌹
المفروض لما يطلع احمد زايد فى حوار يوضع امامه طبق كبير به عدد من الساندوتشات
لك مني جزيل الشكر على كل ما تقدمه لنا اخى مصطفى
تحياتي
تحياتي الزعيم المصطفى
Très bonne analyse Mr
السلام عليكم..
شككم هو منطقي وعقلاني ..
وهذا الشك هو الذي قادك الى اليقين..
اتمنى من الله أن يثبتك ويثبت فؤادك على ايمانك...
شكرا جزيلا لك لمشاركتك هذه التجربة التي سيستفيد منها الكثيرون...
لو أحد امتلك الحقيقة المطلقة لفقدت الحياة معناها و أصبحت مملة
تجربتك في الشك صادقة ..لكن جعلها منهجًا ينبغي لكل أحد أن يسلكه في تحصيل معارفه ..غير صحيح - أنت تركت الدين لشبهات لم يستطع أحد أن يردها لأنك شخص ذكي تجيد الحوار ولا تسلم لمن هو دونك بسهولة ..لكن من خلال الاستماع إليك لديك ثغرات كثيرة أهمها عدم المنهجية في تتبع الأدلة وفهمها ...
ولست هنا في مقام انتقادك لأن الوقت قد فات وخرجت من الدين وانتقلت بتسلسل من حلة الشك إلى حلة الانتقاد ووصلت إلى حالة السخرية والاستهزاء ..لكني أذكر ما نفسي لشعوري بصدقك في حكاية تجربتك وقد مرّ بي شيئًا من هذا الشعور وقتًا ثم زال عني بفضل الله .
.وسأطرح لك بعض ما أتفق معك فيه وشيء واحد مما أختلف معلك فيه:
- اتفق معك في قراءتك للحالة الإسلامية : دعاة ومناهج وفرق وجماعات ..
- أتفق معك في عدم أهلية أكثر الدعاة والمشايخ التقليدين لمناقشة الشبهات الإلحادية واللادينية لاسيما ذات الطابع المختص بالعلوم الطبيعية والنظريات الحديثة
- أتفق مع في تسلسل طرحك لموضوع دلائل النبوة
- أتفق معك على أن ثمة نوع من المبالغة والشطح والتهريج في موضوع الإعجاز العلمي والعددي ..لكن هذا لا يمنع أصله.
- أختلف معك في فهمك للمنهج الطبيعي والنظريات العلمية وتسليمك لكل ما يختم بطابع العلم على أنه يقيني ..فهنا أنت انتقلت من مقلد ديني يقول إنا وجدنا آباءنا على أمة.. إلى مقلد في العلم يقول إنا وجدنا علماءنا على أمة ..وهذا باب دقيق عميق قضيت فيه سنوات من الدراسة المضنية في جل المجالات العلمية حتى فهمت أن المنهج العلمي ليس فيه يقين ولا يؤدي إلى يقين ..لا ينبغي أن يعارض به أو ببعضه أي مسالة دينية قطعية الدلالة على معنى معين ..
المعارضة تكون في أمرين متناقضين أحدهما ينفي الآخر وهذا يكون في دلالة قطعية على معنى معين في الشرع لا خلاف فيه ..مع دلالة علمية قطعية على نفس المعنى بصورة معاكسة
وهذا لم يكن مطلقًا ولن يكون.
وكل المسائل التي توردها في أمور الطبيعة ليس فيها شيئ يقيني مطلقًا ..سواء خلق الأرض أو الشمس أو القمر أو السماء فكل ما في هذه المسائل فرضيات ورؤى يرجح بعضها على بعض ويشتهر أحدها على الآخر حتى التواريخ المضروبة للكون والشمس والأرض كلها تقريبية لا يقين فيها وحولها عند التحقيق اختلاف كبير ..
ومن الجهة المقابلة فليس في الشرع ما يقطع بأولية خلق الأرض أو السماء وهناك اختلاف بين العلماء على النصوص المفيدة لكل معنى قديما وحديثًا ..وأصلا ليس من مقصود الشارع بيان الأولولية ولا فائدة في ذلك ..والأمر موقوف على السياق فإن كان التحديث بنعمة الله ذكر ما سخر الله لعباده من نعم وإن كان السياق بيان عظمة الخلق ذكر السماوات والأرض وأيًا كان المعنى فإنه ليس من مقصود الشارع بيان تفاصيل لا ينبني عليها مزيد إيمان أو تقوى أو زيادة علم ..
فليس في هذه الأمور يقين مقابل يقين ..ومثل ذلك يقال في مراحل نمو الجنين ..فليس في العلم ما يقطع بخلاف ما جاء في الشرع أنا اكتب لك ما أعتقده وما أعلمه ...بعد بحث وقراءه وتدقيق ..لم أجد في نفسي أي غضاضة ولا أي شكوك ..وكثير مما ذكرت من معارضات ترى أنها متناقضة مع الشرع من هذا القبيل ..ليس هناك يقين مقابل يقين.. ليس هناك قطعي مقابل قطعي ..
ربما تأخذ تفسير علماء وفهمهم وترى أنه يعارض النظريات العلمية ..وتظن أنه شرع.. وهذا لم أفعله.. بل أخذت كلام العلماء كفهم للشرع ..حتى ولو جزموا بأن فهمهم هو ما تقتضيه النصوص وأن دلالة النصوص مختصة بهذا المعنى ..فهذا غير صحيح ..لماذا؟
- الآيات والأحاديث المختصة بالكون كالأرض والشمس والقمر والسماوات وحركة الشمس والقمر ودوران بعضها حول بعض ..يفسرها العلماء في كل زمان بما توصلت إليه علوم عصرهم ..ففي كل زمان تفسير مناسب.. وهذا لا يعيبهم ..ولا يحمّل تفسيرهم على الشريعة ..فقوله تعالى "وفي أنفسهم أفلا يبصرون .." يفسرها الصحابة بالجوارح والأصابع والطبري ينقل ذلك ..وفي زمان آخر يفسرها العلما بما اكتشف من وظائف الأعضاء ..ويفسرها علماء عصرنا بالدي ان ايه والوظائف الحيوية ..,وهكذا ..وقل مثل ذلك في كل الآيات والأحاديث المختصلة بالطبيعة ..
فهذه جوانب خاصة بما تردده في التعارض ولي تفصيل أكبر في هذا المعنى في مكان آخر..
لن تجد ردا
👍👍👍
الله سبحانه وتعالى يعلم بكل شيئ يعلم ما يفعله نمل والإنسان وكل المخلوقات فى وقت وحد ولا ينقطع علمه فأي وقت علمه أبدي ولا ينقطع يعلم بحال كل خلائقه ويراهم ويسمعهم ويعرفهم سبحانه وتعالى عما يصفون أما الكفار هم جاهلون
الأسئلة التي تطرحها فيما يخص صفات الله تكشف عن خلل في تقييمك لملكات عقلك و العقل بشكل عام
مثال ذلك قولك أنك اكتشفت أن الله ليس كلي الحكمة و ذلك بسبب أنك لا ترى الحكمة وراء بعض الأحداث
و السؤال الجوهري هنا: هل تظن حقا في حالة كون الله كلي الحكمة أن يكون البشر قادرون على فهم حكمته
يعني هل تتوقع أن يكون بإمكانك و إمكان البشر فهم كل تدبير الله و ترتيباته في الأحداث من حولنا؟
بعبارة أخرى: هل يُشترط في صفة الحكمة أن يكون البشر قادرون على إدراكها و فهمها؟
أنا لم أقل فقط أنه ليس كلي الحكمة.
قلت إنه عبثي، والعبثية في الكون تصرخ في كل أرجائه، لايتجاهلها إلا من طمس الايمان عقله وبصره.
وقلت إن الله ليس بعادل، والظلم في الحياة واضح لكل ذي عينين، لايتجاهله إلا من كان مثلك عششت الخرافات في رأسه.
إذن أنت وامثالك علماء في الاهيات انت مسلم بالتقليد فقط.
@@mysticsam1500 كل هذا الكلام مشكلته أنه ينطلق من افتراض خاطئ. و لو درست نظرية المعرفة لأدركت هذا الخطأ.
فأنت تفترض أن العقل البشري الذي وجد أساسا ليتعامل مع العالم المادي قادر على فهم و إدراك ما وراء هذا العالم المادي.
بل و تفترض أنه في حال وجود كائن مطلق العلم و القدرة فإن العقل البشري محدود العلم قادر على فهم و إدراك أفعاله و ترتيباته و تدابيره!
و كل استدلالاتك عن حاجة هذا الخالق إلى خلقه و دوافعه و حاجاته، ماهي سوى إسقاطات على ما نعرفه من دوافع الإنسان و حاجاته و رغباته.
و هذا الخلط هو من نتائج انخراطك في محاولة فهم ما يعجز عقلك عن فهمه، ليس بسبب عيب في العقل و لكن بسبب سوء استعماله.
فالعقل هو أداة المعرفة و كأي أداة فإن استعمالها خارج مواصفات دليل استعمالها هو استعمال سيء لا يفضي إلى النتائج المرجوة.
فماذا يعرف عقلك عن عقل هذا الخالق غير إسقاط ما تعرفه عن عقول أقرانك من البشر؟
فأنت تعرف مثلا أن أي شخص عندما يتحرك للقيام بفعل ما فإنه حتما يفعل ما يفعل تحت دافع الشعور بحاجة ما.
و أنت تطبق حرفيا هذه القاعدة على خالق الكون دون أدنى تبرير أو تفسير. أنت لا تملك ما يمكنك من إدراك أفعال الخالق.
@@aittoudamohamed2504 إدراكك لحدود عقلك هو أول و أهم شرط لحسن استعماله. ليس من العقل أن تستعمل العقل خارج حدود إمكانياته في المعرفة.
و لذلك إدراكك مثلا لعدم قدرتك على فعل شيء ما أحسن و آمن لك من تهورك بالإقدام عليه بسبب اعتقادك أنك تقدر.
@@elhasnaouimustafa أولا أنت لم تجب على سؤالي عن مدى قدرة الإنسان على فهم حكمة و تدبير الخالق!!!!
ثانيا العبث هو أن تعتقد أن ما لا يحيط به عقلك الصغير و يفهمه هو بلا شك عبث و فوضى.
ثالثا كان أحرى بك أن تفكر و تجيب على أسئلتي بشيء من الذكاء بدل اتهامي و رميي بالخرافة
أنت من لازلت غير قادر على فهم و إدراك حدود عقلك. أدرس نظرية المعرفة حتى تفهم ما أقوله.
❤❤
ياليت حد يفيدنا هل الكتاب موجود pdf
فأنا قاري لكتب القصيمي وبغيت اعرف هل بينهم تقارب
اله سي السيد
طرح وجوب وجود إله هو غير منطقي كون الإنسان رغم تقدمه في السن يظل كصبي يعاني من تمحور حول ذاته اي ينطلق منها في إحاباته عن إشكالات وجودية ...الإنسان يرى نفسه مولودا او تجاوزات مخلوقا إذا فالوجود بالنسبة إليه يحتاج إلى خالق لكن و بقدرة فادر يتعطل هذا الاستنتاج حينما يصل إلى الله ...من هنا و بعد.تفكير طويل أجد ان اللاأدرية تبقى أقرب إلى المنطق ..
حلقة رائعة وممتعة❤
هل الكتاب موجود pdf
عنوان جذاب لكن فيه إشكال. إذا كان الآخرون تخيلوا الخالق فما الذي يجعل الخالق الذي تصفونه حقيقيا؟
يعني هل لديكم مصادر للمعلومات عن الخالق أكثر وثوقية لدرجة الكلام عن الخالق الحقيقي؟
نحن لا نقول هذا هو الخالق الحقيقي، بل نقول إن آلهتكم التي تعبدون لاعلاقة لها بالخالق الحقيقي الذي خلق هذا الكون.
آلهتكم جاهلة متناقضة شبيهة بالبشر، لاتعرف أبسط الأمور في الكون الذي من المفترض هي التي خلقته.
هل أدركت حجم المشكلة، والخرافات التي تعتنقونها
@@elhasnaouimustafa و هل أنت مستوعب حجم مشكلتك؟ فأنا و الله لم أرَ منك سوى ثرثرة و جعجعة!
أين الحلقة التي وعدت أنك سترد فيها على ترهاتي؟ فيبدو أن تعليقاتي الثلاث ثبطت و أحبطت قدرتك على الرد.
فإذا كنت غير قادر على الإتيان بفهم متماسك لروايات الحديث فالأحرى ألا تتورط في الكلام عن الخالق الحقيقي.
رد على ترهات تعليقاتي الثلاث التي وضعت هراءك في مكانه الصحيح ثم تكلم عن الخالق الحقيقي!
والجواب المنطقي لأسئلته الوجودية يقضي بوجود جوابين لا ثالث لهم، إما أن هذا الكون وُجد من عدم يعني أنه وجد من صدفة ؟. فإن وجد صدفة فإن هذا يصطدم مع ما يلاحظه من بديع الخلق ودقة التنظيم المحكم الذي ينفي بشدة فرضية الصدفة، لأن الصدفة تعني أن هذا الكون عبثي عشوائي. حيث لا يمكن خلق شيء من لا شيء لقوله تعالى (أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ )( الطور - الآية 35)
فهناك الكثير من الشواهد الدالة على مقياس اخر يتجاوز العالم المادي الصرف هو معنى الوجود الواعي معنى وجود الانسان كائن عاقل ذي ارادة ووعي .
هنا نسأل سؤال الكون محدث ام ازلي ؟ , ان الأرصادات التي كشفها هابل , والاقرار بتوسع الكون دفع العلماء للبحث عن اللحظة الاولى التي ولد فيها الزمان والمكان لحظة ولادة هذا الكون .فالمجرات التي نراها تتباعد بسرعات كبيرة جدا عن بعضها البعض وعلى مسافات هائلة لابد انها كانت متلاصقة في الزمن الماضي . لكن يبقى السؤال كيف حصل الانفجار العظيم ؟ هل انبثق من العدم ؟ .وإن لم يكن خلق الكون صدفة ؟. فهو بلا شك صادرعن قوة عظمى أحاطت بكل شيء علمًا وقدرة. يقوم الفكر الديني على إعطاء تفسيرات لهذه القدرة المطلقة التي أوجدت الحياة على ما هي عليه. بسم الله الرحمن الرحيم سَنُرِيهِمۡ ءَايَٰتِنَا فِي ٱلۡأٓفَاقِ وَفِيٓ أَنفُسِهِمۡ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمۡ أَنَّهُ ٱلۡحَقُّۗ أَوَلَمۡ يَكۡفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُۥ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ شَهِيدٌ
إفترضت أن هناك خالق للكون عن طريق دقة الكون ،ثم إفترضت أن خالق الكون هو نفسه إله الإسلام. كيف ربطت الكون عن طريق دقته بخالق و كيف ربطت الخالق بإله دينك من دون آلهة الأديان الأخرى ؟
إذا كان الكون له خالق خلقه بدقة فمن خلق الخالق بدقة أم أنه خلق نفسه بالصدفة ؟ إذا كان إلهك أزلي إذن فهو مختلف عن العدم وبما أنه مختلف عن العدم إذن فهو مكون من مادة ما كون نفسه بها ، أما إن لم يكن إلهك قد كون نفسه من شيء ما أو من مادة ما مختلفة عن المواد المتواجدة في الكون إذن فهو عدم.
إن كان إلهك هو خالق الكون إذن فهو كان يتواجد خارج هذا الكون قبل أن يخلقه وقبل الإنفجار العظيم، يعني هناك كونين، كوننا الذي خلقه إلهك وكون آخر كان يتواجد فيه إلهك قبل أن يخلق الكون الذي نتواجد فيه؟
الحمد لله على نعمة الاسلام الله سبحانه وتعالى متعالي عن الخلق ومتعالي عن الزمان والمكان يعني قيل خلق الكون وقبل خلق المكان والزمان الله موجود فلا يحل لإنسان أن يتخيل صورة أو شكلاً معيناً لله تعالى، لأن الله تعالى لا يحيط به عقل ولا يتخيله ذهن، فهو أعظم من كل شيء، ولذا قيل كل ما خطر ببالك فالله أعظم من ذلك، وتخيل شكل معين لله تعالى يعتبر تشبيهاً له بالمخلوقات، والله تعالى يقول عن نفسه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ [الشورى:11]، ويقول: وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً [طـه:110]. @@fenixinfinity8811
الحمد لله على نعمة الاسلام الله سبحانه وتعالى متعالي عن الخلق ومتعالي عن الزمان والمكان يعني قيل خلق الكون وقبل خلق المكان والزمان الله موجود فلا يحل لإنسان أن يتخيل صورة أو شكلاً معيناً لله تعالى، لأن الله تعالى لا يحيط به عقل ولا يتخيله ذهن، فهو أعظم من كل شيء، ولذا قيل كل ما خطر ببالك فالله أعظم من ذلك، وتخيل شكل معين لله تعالى يعتبر تشبيهاً له بالمخلوقات، والله تعالى يقول عن نفسه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ [الشورى:11]، ويقول: وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً [طـه:110]. @@fenixinfinity8811
@@abomuhaned6581
كل متدين بدين ما يعتقد أن إله ديانته هو خالق الكون وباقي آلهة الأديان الأخرى مجرد خرافات. أنت مسلم بالوراثة!! هل إلهك يجلس على عرش تحمله ثمان ملائكة ؟ هل لديه وجه ويد و ساق ؟ هل يغضب ويفرح و يتكلم عربية ويسب أبي لهب و يحلل زواج الصغيرة وتزويج الرضيعة و رضاعة الكبير و قتل المخالف والمرتد و الغزو والسبي والرق و بيع وشراء البشر في أسواق النخاسة وجهاد الطلب....
سعد زايد يسخر من إله الأديان الذي يعرف و يهتم بكل تفصيل في حياة مخلوقاته
لكنه لا يسخر من إلهه الذي ينشغل عن خلقه حين يقوم بعمل جديد لأنه كالإنسان يحتاج لأن يركز في عمله
يسخر من الإله الذي يعرف قيمة ما خلق و يعطيه كل الإهتمام و المتابعة لأنه لا يخلق عبثا
و لا يسخر من الإله الذي يخلق بلا هدف و لا معنى، فينشغل عما يخلق بمشاريع أخرى سينساها بعد الإنتهاء منها
بالله عليكم أين هذا العقل الذي تدعون أنكم تستخدمونه لمعرفة الصانع الحقيقي؟
هو لا يقول انه انشغل هو يقول انه لا يعرف او ان مسبب الوجود لا يمكن معرفة ماهيته و ماذا يفعل
ذ.مصطفى ، هل الكتاب موجود عند امزون .؟
لا غير موجود في أمازون
شكرا استاذ حسناوي على هذا اللقاء الممتع اما بالنسبه للكتاب بغيت نعرف فين يمكن اللي نشريه في الرباط ولا في الدار البيضاء من فضلك شكرا⚘❤🎩
مكتبة دار الامان، ومكتبة الألفية، في الرباط
@@elhasnaouimustafaشكرا بزاف على كل مكادير، و حنا محتاجين ناس بحالكم
الانسان لا يستطيع العيش بدون خرافة اوهام لانها التوابل الوحيدة لتقبل واقع الحياة المر
انا لا اعرف هل قرات القران من اول صفحة الى اخر صفحة لتنظر فيه بطريقة متحررة ام انك اكتفيت بتفسير الآخرين لك للتناقضات
لقد فعلت مثلك واستغرق الموضوع مني اكثر من سبع سنوات وانا استمع فيها الى القرآن الكريم ليل نهار واتامل في كل كلمة وجملة وانتهى بي الامر الى قناعة ان هذا الكتاب عبقري فهو فوق مستوى البشر جميعا
ولم اجد اي تصادم بينه وبين العلم على الإطلاق مع العلم اني لست من دعاة الاعجاز العلمي
واستطيع ان اناقش معك اية آية تراها تصتدم مع العلم وكذلك الصفات التي قادتك الى الارتباك
وشكرًا
😂😂😂😂 سبع سنوات ما رأيك في ايات النكاح والقتال وايات السبي جميلة ؟؟؟؟ وما رأيك في ايات فيها قصص مثل قصص السومريين واليهود ؟؟؟؟؟
حدد اية واحدة ودعنا نتكلم حولها ولا تلقي بعشرات الافكار فهي ليست طريقة في الحوار لان التمعن في كل كلمة وجملة في القران هو بحد ذاته ابحاث ومقالات فالموضوعات اعمق مما تتصور
@@arsalenkh6344
هؤلاء الذين سلكوا طريق الإلحاد لا يمكنك مناقشتهم، تخيل فقط أنهم يعتقدون أن المكنسة العادية (الشطابة) تطورت بالصدفة فأصبحة مكنسة كهربائية (آسبيراتور) 😅