قصة سيدنا عيسى عليه السلام ومعجزاته | كيف رفع الله عيسى الى السماء | قصة المائدة
Vložit
- čas přidán 8. 09. 2024
- مرحبا بكم في قناة اضواء الرباط 🌹 وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ
👇👇👇
◄ / @أضواءالرباط1961 اشترك الان
◄ تنويه إذا رأيت مقطع إعلاني يخالف الدين الإسلامي أغلق الفيديو وعاود تصفحه من جديد.
◄ نرجوا مشاركة الفيديوهات ليستفيد منها الجميع .
◄ • الشيخ محمد العريفي
قصة النبي عيسى عليه السلام :
كيف رفع الله عيسى الى السماء سيدنا عيسى عليه السلام ومعجزاته محتويات ١ مريم العذراء ٢ قصة النبي عيسى ٣ بشريّة عيسى ٤ المراجع مريم العذراء وُلدت مريم عليها السّلام لأمّ وأب تقيّين مؤمنين بالله تعالى، فحين حملت أمّ مريم بابنتها دعت الله عزّ وجلّ أن يحمي ما في بطنها، ثمّ نذرته لوجه الله تعالى ليكون خادماً للدين وعابداً موحّداً، لكنّ الأمّ زوجة عمران عندما وضعت ما في بطنها تفاجأت بأنّها أنثى، فتردّدت لأنّها نذرت ما في بطنها لله تعالى، لأنّ طبيعة الأنثى مختلفة عن الذكر في بعض الظروف، لكنّها توجّهت لله تعالى بالدعاء بأن يحميها وذرّيتها من شرّ الشيطان ورجسه، حيث قال الله تعالى في وصف حال أم مريم عليها السّلام: (إِذْ قَالَتِ امْرَأَتُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ*فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ)،[١] ثمّ قامت بالبحث عمّن يكفلها لدين الله وتوحيده، فاقترع بنو إسرائيل لاختيار من يكفلها، وكان الكلّ يريد ذلك الشرف حتى خرج سهم نبيّ الله زكريّا عليه السّلام في كفالتها وهو زوج خالتها، فمكثت مريم عليها السلام في كفالته.[٢] قام زكريا عليه السلام بتربية مريم تربيةً صالحةً ورعاها بتقديم ما يلزمها، وأسكنها في محرابه، فأتتها كرامات من الله تعالى حتى تعجّب زكريا عليه السلام من ذلك، فكان يغيب عنها ثمّ يعود يجد عندها فاكهة في غير موسمها، حيث كان يجد في الشتاء فاكهة الصيف، وفي الصيف فاكهة الشتاء، وذلك تكريماً من الله تعالى لمريم عليها السلام، حيث قال: (فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ)،[٣] وبقيت مريم عليها السلام على حال الصلاح والعبادة والنُّسك حتى شاء الله أن تبتعد عن قومها للعبادة والتفكّر في خلق الله تعالى وقدرته، فاتخذت جهة المشرق مكاناً لتعبّدها، وحينها أرسل الله تعالى لها جبريل عليه السلام في صورةِ إنسانٍ مكتملٍ، فخافت منه وفزعت، واستجارت بالله تعالى منه، فطمأنها جبريل عليه السلام وأخبرها أنّها ستلد ولداً سيكون عبداً لله تعالى دون أن يمسّها أي رجل، فتعجّبت عجباً شديداً فذكّرها جبريل بقدرة الله على أن يرزقها الولد دون أن يكون له أب.[٢] قصة النبي عيسى بعد أن بشّر جبريل عليه السلام مريم بأنّها ستكون العذراء التي ستلد نبيّ الله عيسى عليه السلام غادرها، وأدركت مريم أنّها حملت على كاهلها مسؤوليّةٍ عظيمةٍ، وقد يسّر الله تعالى على مريم حملها، فكان حملاً يسيراً سهلاً، حتى أذن الله أن تضع مولودها على حين غرّةٍ منها، قال الله تعالى: (فَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا*فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا)،[٤] فقالت ذلك من المفاجأة والضيق الذي وقعت به، حيث لم يكن يأساً من رحمة الله تعالى وصِلته لها قطعاً، ولكنّه تعب اعتراها كما يعتري أيّ بشر في لحظة شديدة، ولم تتأخّر رحمة الله تعالى ورأفته بحالها فأنطق طفلها عيسى عليه السلام لتطمئن، قال الله تعالى: (فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا*وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا*فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا).[٥][٦] توجّهت مريم عليها السلام إلى قومها وهي تحمل طفلها على يديها، فتفاجأ القوم من العابدة المتبتلة التقية، التي ربّاها نبيّ الله زكريّا عليه السلام، وتعجّبوا من صنيعها، وذكّروها بأنّها كانت ابنة مؤمنين صالحين لم يكن عندهم البغاء، ثمّ رموها بالبغاء لمّا رأوا حالها، وكانت مريم عليها السلام صائمةً عن الكلام كما أمرها الله تعالى حين أنطق بذلك عيسى عليه السلام، فأشارت إليه ولم تتكلّم، فأنطق الله تعالى نبيّه مجدّداً أمام قومه مُدافعاً عن والدته
...........................................................................................
✆ تابعونا علي باقة قنواتنا المميزة
◄ قناة كلمة طيبة / channel
◄ قناة تسجيلات النور الاسلامية / @althan1961
◄ قناة أضواء الرباط_القران الكريم / channel
◄ قناة الهداية / channel
...........................................................................................
#اضغط_هنا_وشاهد_المفاجأة_من_قناة_أضواء_الرباط
#فعل_زر_الجرس_على_الكل_لتكن_أول_من_يصلك_الدروس_يومياً
حفظك الله ورعاك يا شيخنا الفاضل ولاحرمنا من علمك ومحضراتك وحفظ الله بلاد الحرمين الشريفين
جزاك الله الجنة ونعيمها شيخنا الفاضل ونفعنا من علمك وجعله في ميزان حسناتكم
الايه دى بالذات لما توفيتني كنت عايزه افهمها شكرا علي شرحها وجزاكم الله كل خير
لا الاه الا الله محمد رسول الله
انتي جميله جدا
ارجوا من صاحب القناة ان يزيل التعليقات الغير لائقة و الغير هادفة
سالي انا زعلان منك ليش محفظتي المشتركين
ومن أصدق من الله قيلا.
وهل ذكر الله تعالى في كتابه أن خلق أمنا حواء من أبونا آدم ؟!!!!!!!
أنت تتقول على الله ورسوله بغير حق.
محاربك
ااب لقاء
لولا الحضر لعلقت يعجبك
لولاانت تعىغبها كنت علقت يعجبك والاكل محضور علي