بلدية الدورة (تفجيرات الكرادة) - في قبضة القانون/ تقديم احمد حسن

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 23. 10. 2018
  • شبكة الاعلام العراقي - قناة العراقية IMN
    أشترك في القناة الرسمية لقناة العراقية الدولية : / imnnews
    للمزيد تابعونا على موقعنا الرسمي : www.imn.iq
    -------------------------
    تابعنا على شبكات التواصل الإجتماعي:
    Official Website: www.imn.iq
    Official Twitter: cutt.us/imn-twitter
    Official Instagram: cutt.us/imn-instagram
    Official Google+: cutt.us/imn-GooglePlus
    Official Facebook: / iraqianewshd
    Official CZcams: / imnnews
    Official CZcams: / imnsport
    Official CZcams: / imngeneral

Komentáře • 15

  • @user-eq4gl3ut6h
    @user-eq4gl3ut6h Před 5 lety +11

    كل الذين سجنوهم الأمريكان أو معظمهم خرجوا من السجن أرهابيين مدربين جاهزين للقيام بالعمليات الأجرامية الأرهابية " فهل هذا صدفة ؟؟؟ أم أن الأستخبارات الأمريكية قامت بتجنيدهم وتدريبهم ..!!؟؟

  • @abassalzaidy5606
    @abassalzaidy5606 Před 4 lety +7

    الله يرحم شهداء الكراة والله يلعن كل ضالم

  • @user-ox7vh8er2u
    @user-ox7vh8er2u Před 4 měsíci +2

    حسبي •اللّـہ̣̥ ونعمه الوكيل

  • @user-dr4bu4wr9n
    @user-dr4bu4wr9n Před 23 hodinami

    لاحول ولاقوة الابالله

  • @mohmmedsan5434
    @mohmmedsan5434 Před 5 lety +3

    اوووف لو عندي سلطه بالدوله .ذولهة اسويلهم مقبره جماعيه وعدمهم .ارهابيين .متعين ويفجر .وحنا خريجين وكاعدين نشتغل من الصبح لليل .بدون تعيين. الله ينتقم منكم.

  • @user-ou8mm9ej9i
    @user-ou8mm9ej9i Před 4 měsíci +1

    حسبنا الله ونعم الوكيل هاي ضريبته حب اله بيت انبي لبيك يا علي

  • @user-on6lf8uq9h
    @user-on6lf8uq9h Před 3 lety +1

    بس جنود لعد وين قياداتهم الخياس

  • @AliAli-dg2ln
    @AliAli-dg2ln Před 3 lety +1

    وهسة يطلبون بلفراج عنهم والله شعل نار وخليهم بيهة زين وماما انضار المرة

  • @salamalmorgian8033
    @salamalmorgian8033 Před rokem +1

    بس ابو تكريت وين صار بيه الوكت هم بالسجن لوووو انكبر ....

  • @abdalwadodtariq375
    @abdalwadodtariq375 Před 20 dny

    ليش هيج يابلدية الدورة😂

  • @user-nj4ei6nz8y
    @user-nj4ei6nz8y Před 2 lety

    صدك اله كال ابل مثل الحاميها حراميها