عندما تسمع لِمِثلِ هؤلاء الرّجال تعرف أنّ الجزائر فيها مِن العلماء و الدعاة .. يجيدون الخطابة و التواصل مع أيٍّ كان .. نصيحة و دعابة في إيصال المعلومة بأسلوب بسيط يحرك المشاعر .. حفظ الله الإسلام و المسلمين ، و هدانا الله إلى ما فيه خير هذه الأمّة .. شكراَ جزيلا لك يا دكتور .. يا فارس المنابر ، و رحم الله علماء الجزائر ، و وفّق الله الجميع ...
الشيخ محمد الهادي الحسني : باركه الله بإسم نبيه الرسول صلى الله عليه و سلم ، زد عليه الهداية و الحسن و الإحسان ، إن بدأ درسه أو محاضرته ، فالكل ينصت و بكل انتباه ! أما السياسيين ، فتكتب لهم الخطابات ، و لكن ، تكاد روحك تخرج من حنجرتك و أنت تسمعهم ، لركاكة الأسلوب ، و تفاهة الموضوع ، و القراءة الفاضحة، و أحسن دليل على ذلك ، المشرار : بوتسريقة الذي كانت تكتب له الخطابات ، فلا يحسن حتى قراءتها ذلك الجلف الحقود التافه !!!! حفظ الله الشيخ الحسني و زاده الله هداية، حسنا ، و توفيقا .
بارك الله في شيخنا حفظه الله ورفعنا بعلمه
حفظك الله ياشيخ نفعتنيي بعلمك وتاريخ وكاني لم اقراءه بوضوح الا من عندك جزاك الله خير جزاء
جزاك الله خيرا أخي جمال... وبارك جهدك في تقديم هذه المادة العلمية الهامة ..
ربي يبارك في انفاسه و حركاته
و نفع الامة بعلمه
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
عندما تسمع لِمِثلِ هؤلاء الرّجال تعرف أنّ الجزائر فيها مِن العلماء و الدعاة .. يجيدون الخطابة و التواصل مع أيٍّ كان .. نصيحة و دعابة في إيصال المعلومة بأسلوب بسيط يحرك المشاعر .. حفظ الله الإسلام و المسلمين ، و هدانا الله إلى ما فيه خير هذه الأمّة .. شكراَ جزيلا لك يا دكتور .. يا فارس المنابر ، و رحم الله علماء الجزائر ، و وفّق الله الجميع ...
الاخلاص و المتابعة
ما شاء الله دكتور حفظكم الله و جزاكم الله خيرا
هذا الرجل من خيرة ماأنجبت الجزائر وما ربت جمعية علماء المسلمين رحمة الله عليهم والشهداء الأبرار
الشيخ محمد الهادي الحسني : باركه الله بإسم نبيه الرسول صلى الله عليه و سلم ، زد عليه الهداية و الحسن و الإحسان ، إن بدأ درسه أو محاضرته ، فالكل ينصت و بكل انتباه !
أما السياسيين ، فتكتب لهم الخطابات ، و لكن ، تكاد روحك تخرج من حنجرتك و أنت تسمعهم ، لركاكة الأسلوب ، و تفاهة الموضوع ، و القراءة الفاضحة، و أحسن دليل على ذلك ، المشرار : بوتسريقة الذي كانت تكتب له الخطابات ، فلا يحسن حتى قراءتها ذلك الجلف الحقود التافه !!!!
حفظ الله الشيخ الحسني و زاده الله هداية، حسنا ، و توفيقا .