طلب منه المساعدة والشب حب يساعد لكن الصبية عندها وجهة نظر تانية،وربحناها جائزة شو بتتوقعو صار بعدها؟
Vložit
- čas přidán 27. 11. 2023
- #صدى الشارع
#ردود_فعل_الناس
#اخلاق_الناس
#الناس_للناس
#محبة_الناس
لا تنسوا دعمنا بـإعجاب وتعليق ❤️
والاشتراك بالقناة وتفعيل زر الجرس ليصلكم كل جديد
facebook 👇
/ eyes.people.officiel
Instagram 👇
/ sada.street
تابعوا قناتنا للاطفال 👇 :
/ @-kidsrace2332
اخي العزيز نصيحه من اختك انت طيب ونيتك طيبه اترك هذه البنت اللي نيتها سيئه وخبيثه تحب كرشها وتحب المطاعم والمقاهي اكثر من عمل الخير روح وابحث على بنت طيبه زيك ونيتها سليمه
انتم عملتم الصح والبنت اكتشفت انها انانية وماتحب الخير لحد مابتستهل الاعتذار
قاد الله هؤلاء الناس الى هذا الشاب الصادق لكي يبعدوا عنه هذه الجنية
يذكرني بحديث ابراهيم عليه السلام😊
* غياب القناعة والرضا
في إحدى زياراته عرف خليل الله إبراهيم (عليه السلام) بعد وصوله إلى مكة أن السيدة «هاجر» رضي الله عنها ماتت، وأن ابنه إسماعيل عليه السلام تزوج فتاة من قبيلة العماليق تدعى «عمارة بنت سعد بن أسامة».
توجه إبراهيم عليه السلام إلى بيت ابنه إسماعيل فلم يجده، فسأل امرأته عنه، فقالت: «خرج يبتغي لنا (أي يسعى في طعامنا وشرابنا)».
ثم سألها عن عيشتهم وهيئتهم، فقالت: «نحن بِشَرٍّ (أي في شرّ).. نحن في ضيق وشدة»، فشكت إليه.
فاختتم خليل الله إبراهيم عليه السلام حواره معها بقوله: «إذا جاء زوجك فأقرئيه السلام، وقولي له يُغَيِّر عتبة بابه».
ويعلق الكاتب محمد علي قطب في كتابه «زوجات الأنبياء وأمهات المؤمنين» على هذا الحوار بين خليل الله إبراهيم (عليه السلام)، وزوجة ابنه نبي الله إسماعيل (عليه السلام)، قائلا: «أدرك - خليل الله إبراهيم عليه السلام - أنها ليست في قناعة ورضا، وأنها ليست بالزوجة الصالحة الجديرة بنبي، فآثر الرحيل.. ولم يخبرها عن نفسه بشيء».
ولم تنته آثار اللقاء عند هذا الحد، فلما جاء إسماعيل كأنه آنس شيئا، فقال: «هل جاءكم من أحد؟».
قالت: «نعم، جاءنا شيخ كذا وكذا، فسألنا عنك فأخبرته، وسألني كيف عيشنا فأخبرته بأننا في جهد وشدة».
قال: «هل أوصاك بشيء؟».
قالت: «نعم.. أمرني أن أقرئك السلام، ويقول لك غيّر عتبة بابك».
قال: «ذاك أبي، وقد أمرني بأن أفارقك، الحقي بأهلك»، فطلقها.
وهكذا أنهى عدم الرضا وغياب القناعة وإفشاء أسرار البيوت، هذه العلاقة الزوجية التي ربطت بين نبي الله إسماعيل، وعمارة، بعد نصيحة خليل الله إبراهيم التي تركها في رسالته لابنه إسماعيل.
* زوجة صالحة
أما الزيارة الثانية لإبراهيم (عليه السلام) لولده فقد شاء القدر ألا يجده هذه المرة أيضا، في بيته، فسأل امرأته الجديدة «السيدة بنت مضاض بن عمرو الجرهمي» عنه، فقالت: «خرج يبتغي لنا».
فقال خليل الله: «كيف أنتم؟».
فأجابت: «نحن في خير وسعة»، وأثنت على الله.
فسألها: «ما طعامكم؟».
فأجابت: «اللحم».
فقال: «فما شرابكم؟».
فأجابت «السيدة بنت مضاض»: «الماء».
وهنا دعا خليل الله (عليه السلام) ربه قائلا: «اللهم بارك لهم في اللحم والماء».
ثم توجه خليل الله إبراهيم إليها بالكلام مرة أخرى قائلا: «إذا جاء زوجك فأقرئيه السلام، ومريه يثبت عتبة بابه».. وانصرف إبراهيم عليه السلام عائدا دون أن يلقى إسماعيل (عليه السلام).
فلما عاد إسماعيل إلى بيته، سأل زوجته: «هل أتاكم من أحد؟».
فأجابته: «نعم، أتانا شيخ حسن الهيئة، فسألني عنك فأخبرته، فسألني كيف عيشنا، فأخبرته أننا بخير».
فعاد إسماعيل عليه السلام، يسأل زوجته، «أأوصاك بشيء؟».
فأجابته: «هو يقرئك السلام ويأمرك بأن تثبت عتبة بابك».
فتهلل إسماعيل قائلا: «ذاك أبي، وأنت العتبة، أمرني بأن أمسكك».
لقد أدرك إبراهيم (عليه السلام) أن هذه الزوجة الجديدة، تتمتع بالرضا والقناعة، وتشد من أزر زوجها، ولا تفشي أسراره، وأنها تعين زوجها على مشكلات الحياة، فأمره بالاستمساك بها، وهي صفات لم يجدها في الزوجة الأولى التي أمر إسماعيل بأن يفارقها.
هذه البنت تحاول تنصب على هذا الشاب الطيب وربما تطلع مسيحية يه....ودية من اسمها
اخي العزيز انت شاب طيب وصاحب اخلاق خذها نصيحة مني وابتعد عن هذه البنت لانها لا تناسب شخص مثلك ابن بيوت
هاذا البنت مو بنت اصل لاكن الولد لك كل التحية من الجزائر ❤
هذه ما تصلح انك ترتبط فيها الطيبين لي الطيبات لكن هذه. للاسف ياشيخ اتركها هذه ما ترفع راسك ولو ياتي ظيفك راح يخرج جوعان من بيتك
التجربه حلوه بس الشخص المحتاج الي يسال يقول والله ابني في المستشفى ويحلف بالله وهي تجربه ليش يحلف بالله اسغفر الله العظيم اصبح الحلف بالله شي عادي وغير مهم
نعم يجب عليهم عدم الحلف بالله
يا عيب الشوم على هيك نوعية من البنات يلي بتفضل المطاعم والقهاوي على عمل الخير ابدا ما لها نموذج مشرف لبنات هالوقت
كلامك اكيد
قاد الله هؤلاء الناس الى هذا الشاب الصادق لكي يبعدوا عنه هذه الجنية
يذكرني بحديث ابراهيم عليه السلام😊
* غياب القناعة والرضا
في إحدى زياراته عرف خليل الله إبراهيم (عليه السلام) بعد وصوله إلى مكة أن السيدة «هاجر» رضي الله عنها ماتت، وأن ابنه إسماعيل عليه السلام تزوج فتاة من قبيلة العماليق تدعى «عمارة بنت سعد بن أسامة».
توجه إبراهيم عليه السلام إلى بيت ابنه إسماعيل فلم يجده، فسأل امرأته عنه، فقالت: «خرج يبتغي لنا (أي يسعى في طعامنا وشرابنا)».
ثم سألها عن عيشتهم وهيئتهم، فقالت: «نحن بِشَرٍّ (أي في شرّ).. نحن في ضيق وشدة»، فشكت إليه.
فاختتم خليل الله إبراهيم عليه السلام حواره معها بقوله: «إذا جاء زوجك فأقرئيه السلام، وقولي له يُغَيِّر عتبة بابه».
ويعلق الكاتب محمد علي قطب في كتابه «زوجات الأنبياء وأمهات المؤمنين» على هذا الحوار بين خليل الله إبراهيم (عليه السلام)، وزوجة ابنه نبي الله إسماعيل (عليه السلام)، قائلا: «أدرك - خليل الله إبراهيم عليه السلام - أنها ليست في قناعة ورضا، وأنها ليست بالزوجة الصالحة الجديرة بنبي، فآثر الرحيل.. ولم يخبرها عن نفسه بشيء».
ولم تنته آثار اللقاء عند هذا الحد، فلما جاء إسماعيل كأنه آنس شيئا، فقال: «هل جاءكم من أحد؟».
قالت: «نعم، جاءنا شيخ كذا وكذا، فسألنا عنك فأخبرته، وسألني كيف عيشنا فأخبرته بأننا في جهد وشدة».
قال: «هل أوصاك بشيء؟».
قالت: «نعم.. أمرني أن أقرئك السلام، ويقول لك غيّر عتبة بابك».
قال: «ذاك أبي، وقد أمرني بأن أفارقك، الحقي بأهلك»، فطلقها.
وهكذا أنهى عدم الرضا وغياب القناعة وإفشاء أسرار البيوت، هذه العلاقة الزوجية التي ربطت بين نبي الله إسماعيل، وعمارة، بعد نصيحة خليل الله إبراهيم التي تركها في رسالته لابنه إسماعيل.
* زوجة صالحة
أما الزيارة الثانية لإبراهيم (عليه السلام) لولده فقد شاء القدر ألا يجده هذه المرة أيضا، في بيته، فسأل امرأته الجديدة «السيدة بنت مضاض بن عمرو الجرهمي» عنه، فقالت: «خرج يبتغي لنا».
فقال خليل الله: «كيف أنتم؟».
فأجابت: «نحن في خير وسعة»، وأثنت على الله.
فسألها: «ما طعامكم؟».
فأجابت: «اللحم».
فقال: «فما شرابكم؟».
فأجابت «السيدة بنت مضاض»: «الماء».
وهنا دعا خليل الله (عليه السلام) ربه قائلا: «اللهم بارك لهم في اللحم والماء».
ثم توجه خليل الله إبراهيم إليها بالكلام مرة أخرى قائلا: «إذا جاء زوجك فأقرئيه السلام، ومريه يثبت عتبة بابه».. وانصرف إبراهيم عليه السلام عائدا دون أن يلقى إسماعيل (عليه السلام).
فلما عاد إسماعيل إلى بيته، سأل زوجته: «هل أتاكم من أحد؟».
فأجابته: «نعم، أتانا شيخ حسن الهيئة، فسألني عنك فأخبرته، فسألني كيف عيشنا، فأخبرته أننا بخير».
فعاد إسماعيل عليه السلام، يسأل زوجته، «أأوصاك بشيء؟».
فأجابته: «هو يقرئك السلام ويأمرك بأن تثبت عتبة بابك».
فتهلل إسماعيل قائلا: «ذاك أبي، وأنت العتبة، أمرني بأن أمسكك».
لقد أدرك إبراهيم (عليه السلام) أن هذه الزوجة الجديدة، تتمتع بالرضا والقناعة، وتشد من أزر زوجها، ولا تفشي أسراره، وأنها تعين زوجها على مشكلات الحياة، فأمره بالاستمساك بها، وهي صفات لم يجدها في الزوجة الأولى التي أمر إسماعيل بأن يفارقها.
مابدى كل هلأعتذار كان لازم يتركها لاانو مافي بقلبها رحمه
نعم لاتوجد بها تربايه دينيه ربنا يهديها
لاتصلح تكون زوجة ومربية
مثلها هذه وجودها مثل عدمها اتركها احسن لك وافضل
هذه ربي خارجك منها لاتصلح تكون ام جهال
لازم تعطوها درس أخلاق مش تعتذرو
هيك وحدة لأجل المال بتبيع كلشي تفي على هيك قسوة قلب
😂😅😊
واين تطبيق هذه الاية ؟ (( ( وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ )
الله يكون بعونك يا صديقي
هذه ما تصلح انك ترتبط فيها الطيبين لي الطيبات لكن هذه. للاسف
بنت. بلااخلق
الولد مايستلها
هذا الشخص محترم جدا وأبن اودم والله ولكن البنت ماتفيد احس شي يتركها
هذه البنت لو انا كنت بتركها لاانو مافي قلبها رحمه ولا انسانيه💩
اي ولله ما بيستاهلو لتنين اخرى من بعض
الله يعنك لمه تتخرج منه
مستحيل هذي البنت تكون سوريه
قد تكون من بيت غير راقي ادعوا لها بالهدايه
اتجربه كانت اكبر براهان بان البنت مش حق عشرت عمر وفرصه انه يتخلي انه لنه ماتستاهل
على مايبدو الموضوع مفبرك ، مو معقول تتركه لانه بدو يتبرع ، على الأقل بتمنعوا
البنت لا تستحق تكون معك التعد عنها
هذه ما تصلح انك ترتبط فيها الطيبين لي الطيبات لكن هذه. للاسف ياشيخ اتركها
لزم انت تفرح عرفنها ع حققتها لبنت هي بنت طماعة
طلعت أنانية ومالها في أعمال الخير
اذا تمت معك البنت اعتبر انو فسادك ع الطريق الافضل تخلع تفركها يعني
لا بنت ولا ولد كلهم نفس الشي مااقدر يفرض كلمته علا حبيبته عدلوهي زوجته
ودفه امريكا😂
هو التجارب لازم تكون مافيها كذب والي عبشوفه بهل تجارب كلها حلفان بالله كذب هاد شي حرام ولا تقولو كذبة بيضة هي ماكذبة بيضة الكذب بضل كذب وبالأخص لم تحلف بالله يعني انت مابتخاف الكذبة تصير حقيقة لا تفاول على صحتك او صحت حدى من اهلك ....
عزرأ اخواتي المتابعين هي البنت اخدتا من باب التسول لاهيك كانت ردتت فعلا لان فعلأ المتسولين كترو وهنن مو بحاجه فغطو علا الي بدو مساعده شكرأ..............؟...!
لاتناسبه.
اقسم بالله العظيم لوكانت زوجتي اطلقهاء اعوذ بلله من قلبها الكفار ارحم منها
حرام وكثير فيها إعتذاركم
ع فكرا انت يا متسقف لزم تتركها لبنت هي بنت مافيها خير ولا اصل
تضربي بهلشكل
يالطيف شو متعجرفة شو هاد
للاسف هذا المشهد تمثيلي و واضح انه تمثيل ؟! و الحبة جداً مكشوفه
لا تفسدون عملكم بمواقف مصطنعه
هاي جرارت مصاري مافي قلبهارحمه
مبين انو تمثيل .. نصيحة لا تنزعو صفحتكون بهيك مشاهد