قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم : " كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ " متفق عليه
ملك اليمين اي بينهم عقد عمل خاص. كخدمه منزل او سائق او مزارع الخ فالاسلام لا عبيد فبه ونزل القرءان بىرهان كيف اصبح العبيد حرائر يعملون بعقود و لهم كامل احتىرامهم وحقوهم تماما كما يحدث الان مع عاملات المنزل
طيب عندي سؤال يا شيخ إذا ممكن بارك الله فيك. أليست الأمة ملك يمين ويحل لسيدها أن يطأها ؟ كيف يستطيع الزواج بها وهي مملوكة لغيره؟ أفيدونا بارك الله فيكم
من قبل كان في عبيد عادي الأبيض والاسود وكثير منهم قد يكونو عبيد الي تبيع نفسها لحاجتها وما الى ذلك..حتى الرسول كان عنده غلام بس الاسلام لغى العنصرية عليهم وحرم العنصرية عليهم ونظام العبيد انلغى من قبل ١٠٠ او ٢٠٠ سنة تقريبا مو من بعيد..عشان كذا بعضنا ما يعرفه او يستنكره الا من قبل كان عادي والله في القرآن حطلهم احكام...وشوف الكلفة عليهم كيف اقل من غيرهم زي ما قال الشيخ وبالنهاية عبد او غير عبد يوم القيامة بتسأل عن الاعمال الي انت كلفت فيها اديتها ولا لا؟ بالنسبة لهم اعمالهم اقل لأن عندهم اشياء ثانية زي طاعة الولي والقيام بالاعمال ليل نهار وغيرها يعني فعشان كذا اعمالهم اقل عكسنا احنا الي ما عندنا لا شغلة ولا مشغلة اول ما نخلص دوامات جالسين عشان كذا كلفتنا اكبر
ممكن سؤال من نزل الاسلام مو الله حرم العبد للبشر يعني حرام شخص ياخذ شخص ثاني عبيد او حرام تجارة العبيد يعني انتهت زمن العبودية ؟ او بعدهل موجوده يعني الله ما حرمها
يعني هذا من سابع المستحيلات في زماننا الا لو شخص عايش حتى بالجبال مارح يتحقق هالشروط ..وهي عزمان العبيد وبعتقد بعدا حرم العبودية وبعدا اتممت عليكم دينكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ..بس ليش ما في حدا بيحكي عن هالشي ولا عبتربطون مع بعض وطبيعي زمان لنشر الاسلام كانو يعملو فتوحات بامر من الله وبعد ما انتشر وبتقدير الله طبعا اعطى حرية للناس بالايمان ..كذلك وقت ماكان لسة في عبيد ووقت ما خلص وقتن فليش ما عبيتفسر عهالاساس ..بعتقد بعض الامور اختبار لعقول البشر وايمانهم واتباعهم الحق مو لتجي بعض البشر تستحل النساء عكيفا لتشويه الدين وهي مو مطبقة من ايات القرآن الكريم الاخلاق حتى واستخدمت بعض الايات عكيفا مزاجها لتحلل مزاجها وكيفها وتحاجج الاسلام بالدين وبالقرآن كمين بيتمسك باية وما بيفكر بغيرها بالقرآن الكريم وبيحاججو الناس فيها حتى ليضعفو ايمانهم وحتى هالشي ما بيجوز انو نشوف اية ونغض البصر عن باقي الايات ..كتير اشخاص بيشوفو هالاية كانها محاججة للاسلام وللمسلمين ..وبغض النظر الله ادرى واعلم لو كان بدو يظهرلنا بعض الحقائق هو ادرى بهالشي وان تركها لحتى نتفكر فيها كمان هو ادرى وبعتقد هية اختبار للمسلمين اجمع وكل شي بحكمة..
سؤال: ما هي الأدلة على صحة الإيمان المسيحي؟! هاتوا براهينكم إن كنتم صادقين، أو كما يقول القرآن في سورة البقرة 111: هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ!
الإجابة: أولًا: اعتراف القرآن! في عرضنا هذا لما يقوله كتاب القرآن، فليس هذا عن إيمان بالطبع وإلا فلماذا بقينا في المسيحية! ولكن إن حاولت أن أثبت لك إيماني فقط من كتبي التي تنادي بتحريفها فما الفائدة.. ولكني فقط أحدثك بلغتك! فكتاب الله واحد، ولا يتناقض عبر العصور فيأتي بما هو ضد ما قاله الله سابقًا، فالله واحد، هو هو، أمسًا، واليوم، وإلى الأبد. واضح أن المطلوب هو إيراد أدلة على صدق الإيمان المسيحي.
وللإجابة نذكر: البرهان الأول: اعتراف القرآن: 1 لقد اعترف القرآن بكتابنا المقدس وأنه موحى به من الله وأنه هدى ونور للناس في قوله عن التوراة "قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ.. قُلِ اللَّهُ" (سورة الأنعام 91). وفي قوله عن الإنجيل "وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ" (سورة الحديد 27). وفي قوله عن التوراة والإنجيل معًا "وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة آل عمران 3، 4). وعن سلامة كتابنا من التحريف في قوله "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ آمِنُواْ بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَكُم" (سورة النساء 47). بل والإحالة إليه للتأييد والتدليل في قوله: "فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ" (سورة يونس 94). وعن حماية القرآن لكتابنا وحفظه من التحريف بقوله "وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ" (سورة المائدة 48). 2 لقد اعترف بثالوثنا القدوس تفصيلًا؛ الله، وكلمته، وروح قدسه. وذلك في قوله "إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ" (سورة آل عمران 45). وفي قوله "وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ" (سورة البقرة 87). وهذا هو ثالوثنا؛ الله الذي نطلق عليه لفظ الآب أي المصدر أو العلة العاقلة للوجود، وكلمته التي نطلق عليها الابن لأنه مولود من العقل الأزلي، وروحه القدوس روح الحياة في الله ولكل الوجود. 3 لقد اعترف بإيماننا بألوهية المسيح في قوله "إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى" (سورة آل عمران 45). وفي قوله "إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ" (سورة النساء 171). وهذا هو إيماننا الكامل بالمسيح أنه كلمة الله وجوهره روحي (روح منه) وأنه من السماء وليس من هذا العالم (كلمته ألقاها إلى مريم) وأنه مرسل من الله (ورسول منه). 4 لقد اعترف بسر تجسده في قوله "فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا" (سورة مريم 17). وفي قوله "إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا. قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا. قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ... وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا" (سورة مريم 19-21). وهذا هو إيماننا أن المسيح ولد بقدرة الله على خلاف الطبيعة بطريقة معجزية تفوق إدراك البشر. 5 لقد اعترف بموته وقيامته من الموت وصعوده إلى السماء. وذلك في قوله "السَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا" (سورة مريم 33). وفي قوله "إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ" (سورة آل عمران 55). وهذا هو إيماننا بالمسيح أنه مات (يوم أموت) وأنه قام من الأموات (يوم أبعث حيًا) وأنه صعد إلى السماء (ورافعك إليَّ). 6 لقد اعترف بأن العذراء مريم التي ولدت المسيح هي فوق كل نساء العالم في قوله "وَإِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ" (سورة آل عمران 42). وهذا هو إيماننا في العذراء القديسة مريم أنها كأم المسيح فاقت كل نساء العالم في الكرامة. 7 لقد اعترف بأعمال المسيح الإلهية والتي تخص الله وحده وذلك في قوله عنه كخالق من الطين "أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ" (سورة آل عمران). وفي قوله عنه كشافي للأمراض ومقيمٍ للموتى "وَأُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ" (سورة آل عمران 49). وفي قوله عنه كعالمٍ للغيب "وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ" (سورة آل عمران 49). وفي قوله إنه لا سلطان لإبليس عليه في قوله "وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ" (سورة آل عمران 36). ويؤكد معنى هذه الآية تفسير الرازي لوجاهة المسيح في الدنيا بقوله "سمعت رسول الله يقول ما من مولود من بني آدم إلا نخسه الشيطان حين يولد فيستهل صارخا مِنْ نَخْسِهِ إياه. إلا مريم وابنها". وهذا هو إيماننا بالمسيح أنه به خُلِق كل شيء وأنه شفى المرضى وأقام الموتى وأنبأ بالغيب، وليس لإبليس سلطان عليه.
يحيي الموتى بإذن الله يعني مو حالو. بعدين المسيح ما يعرف وقت قيام الساعة وهاد مذكور بالانجيل يعني ما يعرف كل شيء والله يعرف كل شيء. مشكلة النصارى يناقضو حالن بحالن. تورجيه اغلاط من الانجيل واضحة متل الشمس يقلك لا.
يا اخي اذا شايف كل يلي ذكرته في القرآن متطابق و صحيح و صادق ومقتنع فيه ف إذا ليش لسا ما آمنت فيه ؟ ومشالله بتعرف كتير آيات كيف لسا ماقتنعت انه هاد الكتاب يلي هو القرآن الكريم هو المصحح و المتمم لكتابك المقدس و للتوراة . بس تؤمن ب إنه القرآن الكريم كتاب من الله و تؤمن ب انه محمد رسول الله و عيسى كلمة من الله وهو نبي كسائر الأنبياء ،هنا يجب ان تؤمن بكامل القرآن الكريم و تؤمن بسورة الإخلاص والتي تقول بسم الله الرحمن الرحيم( قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد ) صدق الله العظيم
@@kinggharam944 أولًا: اعتراف القرآن! في عرضنا هذا لما يقوله كتاب القرآن، فليس هذا عن إيمان بالطبع وإلا فلماذا بقينا في المسيحية! ولكن إن حاولت أن أثبت لك إيماني فقط من كتبي التي تنادي بتحريفها فما الفائدة.. ولكني فقط أحدثك بلغتك! فكتاب الله واحد، ولا يتناقض عبر العصور فيأتي بما هو ضد ما قاله الله سابقًا، فالله واحد، هو هو، أمسًا، واليوم، وإلى الأبد. واضح أن المطلوب هو إيراد أدلة على صدق الإيمان المسيحي.
وللإجابة نذكر: البرهان الأول: اعتراف القرآن: 1 لقد اعترف القرآن بكتابنا المقدس وأنه موحى به من الله وأنه هدى ونور للناس في قوله عن التوراة "قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ.. قُلِ اللَّهُ" (سورة الأنعام 91). وفي قوله عن الإنجيل "وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ" (سورة الحديد 27). وفي قوله عن التوراة والإنجيل معًا "وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة آل عمران 3، 4). وعن سلامة كتابنا من التحريف في قوله "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ آمِنُواْ بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَكُم" (سورة النساء 47). بل والإحالة إليه للتأييد والتدليل في قوله: "فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ" (سورة يونس 94). وعن حماية القرآن لكتابنا وحفظه من التحريف بقوله "وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ" (سورة المائدة 48). 2 لقد اعترف بثالوثنا القدوس تفصيلًا؛ الله، وكلمته، وروح قدسه. وذلك في قوله "إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ" (سورة آل عمران 45). وفي قوله "وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ" (سورة البقرة 87). وهذا هو ثالوثنا؛ الله الذي نطلق عليه لفظ الآب أي المصدر أو العلة العاقلة للوجود، وكلمته التي نطلق عليها الابن لأنه مولود من العقل الأزلي، وروحه القدوس روح الحياة في الله ولكل الوجود. 3 لقد اعترف بإيماننا بألوهية المسيح في قوله "إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى" (سورة آل عمران 45). وفي قوله "إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ" (سورة النساء 171). وهذا هو إيماننا الكامل بالمسيح أنه كلمة الله وجوهره روحي (روح منه) وأنه من السماء وليس من هذا العالم (كلمته ألقاها إلى مريم) وأنه مرسل من الله (ورسول منه). 4 لقد اعترف بسر تجسده في قوله "فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا" (سورة مريم 17). وفي قوله "إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا. قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا. قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ... وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا" (سورة مريم 19-21). وهذا هو إيماننا أن المسيح ولد بقدرة الله على خلاف الطبيعة بطريقة معجزية تفوق إدراك البشر. 5 لقد اعترف بموته وقيامته من الموت وصعوده إلى السماء. وذلك في قوله "السَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا" (سورة مريم 33). وفي قوله "إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ" (سورة آل عمران 55). وهذا هو إيماننا بالمسيح أنه مات (يوم أموت) وأنه قام من الأموات (يوم أبعث حيًا) وأنه صعد إلى السماء (ورافعك إليَّ). 6 لقد اعترف بأن العذراء مريم التي ولدت المسيح هي فوق كل نساء العالم في قوله "وَإِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ" (سورة آل عمران 42). وهذا هو إيماننا في العذراء القديسة مريم أنها كأم المسيح فاقت كل نساء العالم في الكرامة. 7 لقد اعترف بأعمال المسيح الإلهية والتي تخص الله وحده وذلك في قوله عنه كخالق من الطين "أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ" (سورة آل عمران). وفي قوله عنه كشافي للأمراض ومقيمٍ للموتى "وَأُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ" (سورة آل عمران 49). وفي قوله عنه كعالمٍ للغيب "وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ" (سورة آل عمران 49). وفي قوله إنه لا سلطان لإبليس عليه في قوله "وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ" (سورة آل عمران 36). ويؤكد معنى هذه الآية تفسير الرازي لوجاهة المسيح في الدنيا بقوله "سمعت رسول الله يقول ما من مولود من بني آدم إلا نخسه الشيطان حين يولد فيستهل صارخا مِنْ نَخْسِهِ إياه. إلا مريم وابنها". وهذا هو إيماننا بالمسيح أنه به خُلِق كل شيء وأنه شفى المرضى وأقام الموتى وأنبأ بالغيب، وليس لإبليس سلطان عليه.
التفسير غير صحيح ويسبب كوارث حيث اذا فسرنا الايه (والمحصنات من النساء الا ما ملكت ايمانكم ) بانها المتزوجه من غير انك بذلك قد شرعت للناس ان ياخذوا المتزوجات من الغير ويتزوجوهن 😮 فالمحصنه هنا هي المراه العفيفه واجازة الزواج بها فانكحوهن باذن اهلهن فلو ذهبت معك في تفسيرك بانها على غير ملة الاسلام واسرت في المعركه فكيف ستحصل على اذن اهلها ؟! وكيف ستقتنع بهذا الدين اصلا وانت عزلتها عن زوجها في ملتها ؟! والله يقول ( ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ) فكر بعقلك قليلا
يبدو انك لم تستمع الفيديو اصلا! الشيخ شرح معنى كلمة محصنة وبين مقصدها بهذه الاية.. لذا اعد مشاهدة الفيديو مرة اخرى لكن بعقلية صافية حتى تفهم رعاك الله.
نقاشك غير كامل افهم الآيه كاملة ويتكلم عن ما يحوز للحر أن يتزوج الأمة وهو يستطيع أن ينكح الحرة فلهذا يقول اذا تزوج الأمة وهي مملوكة ليست له بمعنى ملك لسيدها فكيف يحررها وهي ليست ملكة وإنما زوجة فهذا هو المغزى خُفف الشرف والمنزلة فخفت العقوبة ولكل موقف يحصل بهذا المنطلق يعتد بهذه الأصول بمثل تفسيرك وتصرفك هل يستطيع أن يشتريها بثمنها؟ من سيدها قبل نكاحه منها
@@5Incognitoالي يقول شي مخالف لأهوائك يصير مش محترم الناس الراجل عندو حق يعني راح يصير زواج متعة كانو يمتع نفسو و يفكر بنفسو فقط مش هامو فالبنت اذا حرة او عبدة انت الي تفقه في دينك و ما تسمع لهاد الشيوخ بما تهوي نفسك و ما تحبه نفسك
@@sichannel1180 أنا من متابعين الشيخ الشعراوي و ابني ١٠ سنوات و بحب يسمع معي و مرات يذكرني، لكن ما قصدته أن لا نتعجل الذم، و أن نتذكر قول الله تعالى ( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة). تقبل الله منا جميعا
هنا شباب ما وجدو لا حرة ولا أمة.. قابضين على دينهم كالقابض على الجمر ✊🏼 صابرين محتسبين
و الله المستعان 📿
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم : " كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ " متفق عليه
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم آمين يارب العالمين بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل على هذا الشرح الواضح والوافي
سبحان الله وجهه نور ربي يبارك بيه
جزاك الله خير الجزاء على الفيديو وعلى التفسير في الوصف.
اللهم صلِّ وسلِّم وبارِك على سيدنا وحبيبنا وشفيعنا محمد وعلى آله وصحبهِ والتابعين لهم بإحسانٍ إلى يومِ الدين. بارك الله بيك شيخ على هالتوضيح.
لا اله الا الله محمد رسول الله صلى على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ❤
بارك الله فيك نحبك في الله
اللهم انصر الاسلام والمسلمين في كل مكان يارب العالمين
كم من مصلي علي النبي صلى الله عليه وسلم ❤
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
جزاكم الله خيرا.
بارك آلله فيك
جزاك الله خيرا
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
صلي علي سيدنا محمد 🌺
بارك الله فيك أحسنت ❤❤❤❤❤
سبحان الله الحمد لله
جزاك الله خر استفدت كثيراً من هذا التفسير
سبحان الله
لا حول ولا قوة إلا بالله
سبحانك ياررب🥺
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أليست الأمة تحل لسيدها فكيف تتزوج الحر وهي تحت الوطء وكيف يكون الاشتراط محصنات......
ملك اليمين اي بينهم عقد عمل خاص. كخدمه منزل او سائق او مزارع الخ فالاسلام لا عبيد فبه ونزل القرءان بىرهان كيف اصبح العبيد حرائر يعملون بعقود و لهم كامل احتىرامهم وحقوهم تماما كما يحدث الان مع عاملات المنزل
.....
طيب عندي سؤال يا شيخ إذا ممكن بارك الله فيك.
أليست الأمة ملك يمين ويحل لسيدها أن يطأها ؟ كيف يستطيع الزواج بها وهي مملوكة لغيره؟
أفيدونا بارك الله فيكم
الدين الإسلامي لغى الفروقات والطبقات فما هذه التفرقة ارجو التوضيح
من قبل كان في عبيد عادي الأبيض والاسود وكثير منهم قد يكونو عبيد الي تبيع نفسها لحاجتها وما الى ذلك..حتى الرسول كان عنده غلام بس الاسلام لغى العنصرية عليهم وحرم العنصرية عليهم
ونظام العبيد انلغى من قبل ١٠٠ او ٢٠٠ سنة تقريبا مو من بعيد..عشان كذا بعضنا ما يعرفه او يستنكره الا من قبل كان عادي والله في القرآن حطلهم احكام...وشوف الكلفة عليهم كيف اقل من غيرهم زي ما قال الشيخ وبالنهاية عبد او غير عبد يوم القيامة بتسأل عن الاعمال الي انت كلفت فيها اديتها ولا لا؟
بالنسبة لهم اعمالهم اقل لأن عندهم اشياء ثانية زي طاعة الولي والقيام بالاعمال ليل نهار وغيرها يعني فعشان كذا اعمالهم اقل عكسنا احنا الي ما عندنا لا شغلة ولا مشغلة اول ما نخلص دوامات جالسين عشان كذا كلفتنا اكبر
تفسر وشرح تبعآ لهواهم ورثو الكذب عن اسلافهم وحكم الرجم في شرعة محمد لا يوجد بل اوجدوه بالحيلة والتحايل
اشرح اصح هو الي شرحه اشعراوي
لماذا لا يلبسوهن الحجاب وقتها الامات
ماذا يعني ملك يمين
ما هدا المنطق 🤔
ولماذا لم تفسر (من فتياتكم المؤمنات)
هي نفسها
هي نفسها الأمة
لكن كيف مؤمنات هل ملك اليمين مؤمنات؟ @@Dextermos
هو عاد به عبيد فيه هذه الأيام يا شيخنا؟
بس كيف انا متجوز مملوكه وسيدها يراها مثل زوجها
عشان كذا قالك اذا خفت على نفسك من الزنا وما قدرت تتزوج حرة تزوجها
اعتقد اذا كان لا يتسرى بها
انا لو كنت غير مسلم واسمع هذا الكلام لقت الاسلام غير عادل ، والمشكلة اكيد ليس بالدين ولكن في شرحك يا شيخنا ارجو التوضيح بشكل اعمق ، بارك الله فيك
طيب اذهب واجلس بالناس واشرح لهم شرحك وتفسيرك بشرط ان يكون بأدلة لنرى تفسيرك العادل
If you don't understand things stay away that 's the escplation
اضن انت الوحيد الذي لم يفهم ام لا يريد أن يفهم
شرح كافي و وافي اذا لم تفهم هذه مشكلتك
ممكن سؤال من نزل الاسلام مو الله حرم العبد للبشر يعني حرام شخص ياخذ شخص ثاني عبيد او حرام تجارة العبيد يعني انتهت زمن العبودية ؟ او بعدهل موجوده يعني الله ما حرمها
شراء العبيد حرام
ولكن الان في زمننا منا من ياخذ خادم بمال اي يعني لم نشتري عبد انما دفعنا له مال كي يعمل عندنا وهو وافق على العمل
@@Sdik54fhhjgyfd_rtf6ghhi اعرف الخدم ليس عبيد لان هذا شغل ووقته محدود مو عبيد للأبد
تفسير منطقي احسنت مع اني لا احبك في التفسير ولا اعترف باي شيخ من هذو الشيوخ
من غير الكيالي و شحرور
الكيالي اسطورة في التفسير بس ناقصه العقل😂
@@user-ow5li2wu8t ليس ناقصه عقل بل لا عقل له 😂😂😂😂😂😂😂
متى يتوب عثمان الخميس من الطعن في دم النبي والقول انه ليس بطاهر بلا دليل
انت يا صاحب الكيالي والشحرور تأكد من اسلامهم قبل ماتاخذ منهم
يعني هذا من سابع المستحيلات في زماننا الا لو شخص عايش حتى بالجبال مارح يتحقق هالشروط ..وهي عزمان العبيد وبعتقد بعدا حرم العبودية وبعدا اتممت عليكم دينكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ..بس ليش ما في حدا بيحكي عن هالشي ولا عبتربطون مع بعض وطبيعي زمان لنشر الاسلام كانو يعملو فتوحات بامر من الله وبعد ما انتشر وبتقدير الله طبعا اعطى حرية للناس بالايمان ..كذلك وقت ماكان لسة في عبيد ووقت ما خلص وقتن فليش ما عبيتفسر عهالاساس ..بعتقد بعض الامور اختبار لعقول البشر وايمانهم واتباعهم الحق مو لتجي بعض البشر تستحل النساء عكيفا لتشويه الدين وهي مو مطبقة من ايات القرآن الكريم الاخلاق حتى واستخدمت بعض الايات عكيفا مزاجها لتحلل مزاجها وكيفها وتحاجج الاسلام بالدين وبالقرآن كمين بيتمسك باية وما بيفكر بغيرها بالقرآن الكريم وبيحاججو الناس فيها حتى ليضعفو ايمانهم وحتى هالشي ما بيجوز انو نشوف اية ونغض البصر عن باقي الايات ..كتير اشخاص بيشوفو هالاية كانها محاججة للاسلام وللمسلمين ..وبغض النظر الله ادرى واعلم لو كان بدو يظهرلنا بعض الحقائق هو ادرى بهالشي وان تركها لحتى نتفكر فيها كمان هو ادرى وبعتقد هية اختبار للمسلمين اجمع وكل شي بحكمة..
اليوم أكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا
انت أخطأت وقلت أتممت لكم دينكم صلح الخطأ مصيبة انك تكتب وانت مو حافظ
تفسير مجانب للصواب، لم تكن موقفا. الدين الاسلامي جاء ليلغي و ألغى الرق و العبودية.
هل يوجد نص صريح يحرم العبودية مثلا
جاهل يتكلم وهو فارغ
لم يلغي وانما شجع على تحرير العبيد
سؤال: ما هي الأدلة على صحة الإيمان المسيحي؟! هاتوا براهينكم إن كنتم صادقين، أو كما يقول القرآن في سورة البقرة 111: هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ!
الإجابة:
أولًا: اعتراف القرآن!
في عرضنا هذا لما يقوله كتاب القرآن، فليس هذا عن إيمان بالطبع وإلا فلماذا بقينا في المسيحية! ولكن إن حاولت أن أثبت لك إيماني فقط من كتبي التي تنادي بتحريفها فما الفائدة.. ولكني فقط أحدثك بلغتك! فكتاب الله واحد، ولا يتناقض عبر العصور فيأتي بما هو ضد ما قاله الله سابقًا، فالله واحد، هو هو، أمسًا، واليوم، وإلى الأبد.
واضح أن المطلوب هو إيراد أدلة على صدق الإيمان المسيحي.
وللإجابة نذكر:
البرهان الأول: اعتراف القرآن:
1 لقد اعترف القرآن بكتابنا المقدس وأنه موحى به من الله وأنه هدى ونور للناس في قوله عن التوراة "قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ.. قُلِ اللَّهُ" (سورة الأنعام 91). وفي قوله عن الإنجيل "وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ" (سورة الحديد 27). وفي قوله عن التوراة والإنجيل معًا "وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة آل عمران 3، 4). وعن سلامة كتابنا من التحريف في قوله "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ آمِنُواْ بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَكُم" (سورة النساء 47). بل والإحالة إليه للتأييد والتدليل في قوله: "فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ" (سورة يونس 94). وعن حماية القرآن لكتابنا وحفظه من التحريف بقوله "وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ" (سورة المائدة 48).
2 لقد اعترف بثالوثنا القدوس تفصيلًا؛ الله، وكلمته، وروح قدسه. وذلك في قوله "إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ" (سورة آل عمران 45). وفي قوله "وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ" (سورة البقرة 87). وهذا هو ثالوثنا؛ الله الذي نطلق عليه لفظ الآب أي المصدر أو العلة العاقلة للوجود، وكلمته التي نطلق عليها الابن لأنه مولود من العقل الأزلي، وروحه القدوس روح الحياة في الله ولكل الوجود.
3 لقد اعترف بإيماننا بألوهية المسيح في قوله "إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى" (سورة آل عمران 45). وفي قوله "إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ" (سورة النساء 171). وهذا هو إيماننا الكامل بالمسيح أنه كلمة الله وجوهره روحي (روح منه) وأنه من السماء وليس من هذا العالم (كلمته ألقاها إلى مريم) وأنه مرسل من الله (ورسول منه).
4 لقد اعترف بسر تجسده في قوله "فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا" (سورة مريم 17). وفي قوله "إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا. قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا. قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ... وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا" (سورة مريم 19-21). وهذا هو إيماننا أن المسيح ولد بقدرة الله على خلاف الطبيعة بطريقة معجزية تفوق إدراك البشر.
5 لقد اعترف بموته وقيامته من الموت وصعوده إلى السماء. وذلك في قوله "السَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا" (سورة مريم 33). وفي قوله "إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ" (سورة آل عمران 55). وهذا هو إيماننا بالمسيح أنه مات (يوم أموت) وأنه قام من الأموات (يوم أبعث حيًا) وأنه صعد إلى السماء (ورافعك إليَّ).
6 لقد اعترف بأن العذراء مريم التي ولدت المسيح هي فوق كل نساء العالم في قوله "وَإِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ" (سورة آل عمران 42). وهذا هو إيماننا في العذراء القديسة مريم أنها كأم المسيح فاقت كل نساء العالم في الكرامة.
7 لقد اعترف بأعمال المسيح الإلهية والتي تخص الله وحده وذلك في قوله عنه كخالق من الطين "أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ" (سورة آل عمران). وفي قوله عنه كشافي للأمراض ومقيمٍ للموتى "وَأُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ" (سورة آل عمران 49). وفي قوله عنه كعالمٍ للغيب "وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ" (سورة آل عمران 49). وفي قوله إنه لا سلطان لإبليس عليه في قوله "وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ" (سورة آل عمران 36). ويؤكد معنى هذه الآية تفسير الرازي لوجاهة المسيح في الدنيا بقوله "سمعت رسول الله يقول ما من مولود من بني آدم إلا نخسه الشيطان حين يولد فيستهل صارخا مِنْ نَخْسِهِ إياه. إلا مريم وابنها".
وهذا هو إيماننا بالمسيح أنه به خُلِق كل شيء وأنه شفى المرضى وأقام الموتى وأنبأ بالغيب، وليس لإبليس سلطان عليه.
يحيي الموتى بإذن الله يعني مو حالو.
بعدين المسيح ما يعرف وقت قيام الساعة وهاد مذكور بالانجيل يعني ما يعرف كل شيء والله يعرف كل شيء.
مشكلة النصارى يناقضو حالن بحالن. تورجيه اغلاط من الانجيل واضحة متل الشمس يقلك لا.
وانت ناقضت حالك بحالك رسول منه يعني الله أرسل الرسول فكيف لله ان يكون الرسول؟
يا اخي اذا شايف كل يلي ذكرته في القرآن متطابق و صحيح و صادق ومقتنع فيه
ف إذا ليش لسا ما آمنت فيه ؟
ومشالله بتعرف كتير آيات
كيف لسا ماقتنعت انه هاد الكتاب يلي هو القرآن الكريم هو المصحح و المتمم لكتابك المقدس و للتوراة .
بس تؤمن ب إنه القرآن الكريم كتاب من الله و تؤمن ب انه محمد رسول الله و عيسى كلمة من الله وهو نبي كسائر الأنبياء ،هنا يجب ان تؤمن بكامل القرآن الكريم و تؤمن بسورة الإخلاص والتي تقول بسم الله الرحمن الرحيم( قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد ) صدق الله العظيم
@@kinggharam944 هو الله أحد
احد ماذا ؟
احد الالهه ؟
انت لم تقول هو الله الاحد
بل تقول احد .....
احد ماذا يارجل !!
@@kinggharam944
أولًا: اعتراف القرآن!
في عرضنا هذا لما يقوله كتاب القرآن، فليس هذا عن إيمان بالطبع وإلا فلماذا بقينا في المسيحية! ولكن إن حاولت أن أثبت لك إيماني فقط من كتبي التي تنادي بتحريفها فما الفائدة.. ولكني فقط أحدثك بلغتك! فكتاب الله واحد، ولا يتناقض عبر العصور فيأتي بما هو ضد ما قاله الله سابقًا، فالله واحد، هو هو، أمسًا، واليوم، وإلى الأبد.
واضح أن المطلوب هو إيراد أدلة على صدق الإيمان المسيحي.
وللإجابة نذكر:
البرهان الأول: اعتراف القرآن:
1 لقد اعترف القرآن بكتابنا المقدس وأنه موحى به من الله وأنه هدى ونور للناس في قوله عن التوراة "قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ.. قُلِ اللَّهُ" (سورة الأنعام 91). وفي قوله عن الإنجيل "وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ" (سورة الحديد 27). وفي قوله عن التوراة والإنجيل معًا "وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ" (سورة آل عمران 3، 4). وعن سلامة كتابنا من التحريف في قوله "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ آمِنُواْ بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَكُم" (سورة النساء 47). بل والإحالة إليه للتأييد والتدليل في قوله: "فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ" (سورة يونس 94). وعن حماية القرآن لكتابنا وحفظه من التحريف بقوله "وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ" (سورة المائدة 48).
2 لقد اعترف بثالوثنا القدوس تفصيلًا؛ الله، وكلمته، وروح قدسه. وذلك في قوله "إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ" (سورة آل عمران 45). وفي قوله "وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ" (سورة البقرة 87). وهذا هو ثالوثنا؛ الله الذي نطلق عليه لفظ الآب أي المصدر أو العلة العاقلة للوجود، وكلمته التي نطلق عليها الابن لأنه مولود من العقل الأزلي، وروحه القدوس روح الحياة في الله ولكل الوجود.
3 لقد اعترف بإيماننا بألوهية المسيح في قوله "إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى" (سورة آل عمران 45). وفي قوله "إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ" (سورة النساء 171). وهذا هو إيماننا الكامل بالمسيح أنه كلمة الله وجوهره روحي (روح منه) وأنه من السماء وليس من هذا العالم (كلمته ألقاها إلى مريم) وأنه مرسل من الله (ورسول منه).
4 لقد اعترف بسر تجسده في قوله "فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا" (سورة مريم 17). وفي قوله "إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا. قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا. قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ... وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا" (سورة مريم 19-21). وهذا هو إيماننا أن المسيح ولد بقدرة الله على خلاف الطبيعة بطريقة معجزية تفوق إدراك البشر.
5 لقد اعترف بموته وقيامته من الموت وصعوده إلى السماء. وذلك في قوله "السَّلامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا" (سورة مريم 33). وفي قوله "إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ" (سورة آل عمران 55). وهذا هو إيماننا بالمسيح أنه مات (يوم أموت) وأنه قام من الأموات (يوم أبعث حيًا) وأنه صعد إلى السماء (ورافعك إليَّ).
6 لقد اعترف بأن العذراء مريم التي ولدت المسيح هي فوق كل نساء العالم في قوله "وَإِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ" (سورة آل عمران 42). وهذا هو إيماننا في العذراء القديسة مريم أنها كأم المسيح فاقت كل نساء العالم في الكرامة.
7 لقد اعترف بأعمال المسيح الإلهية والتي تخص الله وحده وذلك في قوله عنه كخالق من الطين "أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ" (سورة آل عمران). وفي قوله عنه كشافي للأمراض ومقيمٍ للموتى "وَأُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ" (سورة آل عمران 49). وفي قوله عنه كعالمٍ للغيب "وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ" (سورة آل عمران 49). وفي قوله إنه لا سلطان لإبليس عليه في قوله "وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ" (سورة آل عمران 36). ويؤكد معنى هذه الآية تفسير الرازي لوجاهة المسيح في الدنيا بقوله "سمعت رسول الله يقول ما من مولود من بني آدم إلا نخسه الشيطان حين يولد فيستهل صارخا مِنْ نَخْسِهِ إياه. إلا مريم وابنها".
وهذا هو إيماننا بالمسيح أنه به خُلِق كل شيء وأنه شفى المرضى وأقام الموتى وأنبأ بالغيب، وليس لإبليس سلطان عليه.
التفسير غير صحيح ويسبب كوارث
حيث اذا فسرنا الايه (والمحصنات من النساء الا ما ملكت ايمانكم )
بانها المتزوجه من غير
انك بذلك قد شرعت للناس ان ياخذوا المتزوجات من الغير ويتزوجوهن 😮
فالمحصنه هنا هي المراه العفيفه واجازة الزواج بها
فانكحوهن باذن اهلهن
فلو ذهبت معك في تفسيرك بانها على غير ملة الاسلام واسرت في المعركه فكيف ستحصل على اذن اهلها ؟!
وكيف ستقتنع بهذا الدين اصلا وانت عزلتها عن زوجها في ملتها ؟!
والله يقول
( ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن )
فكر بعقلك قليلا
يبدو انك لم تستمع الفيديو اصلا! الشيخ شرح معنى كلمة محصنة وبين مقصدها بهذه الاية.. لذا اعد مشاهدة الفيديو مرة اخرى لكن بعقلية صافية حتى تفهم رعاك الله.
لو سمحت/ي ممكن تشرح انو كيف يعني عبدة مملوكة وامة وملك يمين شو العلاقة بيناتن@@gnrh7768
لاتلف ودور حلل الله المتعة بعقد شرعي
روح لك عمي اتعلم لا تكون جاهل
شرح غير مقنع كان بإمكان الرجل ان يتزوج الامة ويعطيها حريتها وتكون هي وأولادها احرار كلامك يناقض الدين الإسلامي
اذا تزوج الأمة و لم تكن ملكه؟
كيف يعطيها حريتها، يا أخي احترام العلماء أمثال الشيخ و غيره ضروري، و تفقه قبل الذم.
تقبل الله من الجميع
نقاشك غير كامل افهم الآيه كاملة ويتكلم عن ما يحوز للحر أن يتزوج الأمة وهو يستطيع أن ينكح الحرة فلهذا يقول اذا تزوج الأمة وهي مملوكة ليست له بمعنى ملك لسيدها فكيف يحررها وهي ليست ملكة وإنما زوجة فهذا هو المغزى خُفف الشرف والمنزلة فخفت العقوبة ولكل موقف يحصل بهذا المنطلق يعتد بهذه الأصول بمثل تفسيرك وتصرفك هل يستطيع أن يشتريها بثمنها؟ من سيدها قبل نكاحه منها
@@5Incognitoالي يقول شي مخالف لأهوائك يصير مش محترم الناس الراجل عندو حق يعني راح يصير زواج متعة كانو يمتع نفسو و يفكر بنفسو فقط مش هامو فالبنت اذا حرة او عبدة انت الي تفقه في دينك و ما تسمع لهاد الشيوخ بما تهوي نفسك و ما تحبه نفسك
@@5Incognito روح شوف تفسير الشيخ الشعراوي لهاد الآية يا أخي و تعرف الكثير من الأمور الي جهلها هاد الشيخ و الله يهدينا جميعا
@@sichannel1180 أنا من متابعين الشيخ الشعراوي و ابني ١٠ سنوات
و بحب يسمع معي و مرات يذكرني، لكن ما قصدته أن لا نتعجل الذم، و أن نتذكر قول الله تعالى ( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة).
تقبل الله منا جميعا
تفسير غير مقنع الدين ليس فلسفة
ليش
ريح يا بتاع غير مقنع
والدين لا يهمه ان تقتنع او لا، هذا هو ديننا رضيت به اهلا وسهلا وان لم ترضى به فلن تضر الا نفسك والاسلام غني عنك
انت يا صاحب الكيالي والشحرور تأكد من اسلامهم قبل ماتاخذ منهم