النبي يتزوج خالته في كتب السsنة
Vložit
- čas přidán 22. 06. 2024
- #الشيخ_عمار_الشويلي
#شيخ_عمار_الشويلي
#الشيخ_الشويلي
يمكنك متابعتي على الفيس بوك البيج بعنوان الشيخ عمار الشويلي كما يمكنك متابعتي على التيك توك والانستكرام وسأترك لك روابط مواقعي برجاء الاشتراك بها متفضلاً . اخوك الشيخ عمار الشويلي
اتشرف بمتابعتك لي على المنصات التالية
فيس بوك : / shaeekammarr
انستكرام : pCSatiSxqy...
تيك توك : vm.tiktok.com/ZSJnw89Np/
واتس اب 009647716664404
دعمك لي يشرفني ويجعلني استمر
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم عليهم السلام
اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى ابائه في هذه الساعة وفي كل ساعة ولياً وحافظاً وقائدأً وناصرأ ودليلأ وعيناً حتى تسكنة ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلاً
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى
الشيخ عمار الشويلي :
علمٌ في رأسه نار 👍
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى
اللهم صل على محمد وال محمد ❤
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
آللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
صدمه من العمر والله 😢😢
نبينا شكد مضلوم
اعوذ بالله النبي يتزوج خالته؟هل النبي محمد زاني وشخص يركض وراء شهواته لديهم وحاشاه طبعاً
اشكال والوان السنه سوو بيه وهسه صار مؤمنين علينا
اللهم صل على محمد وآل محمد عليهم السلام
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم شيخنا الفاضل
شد على هؤلاء النواصب شد خز لهم الله أعداء أهل البيت لعنة الله على الظالمين
اذا انه رجل خليه يجيب الرواية على الشاشة بتار الرويات الكافر الزنديق ابو المتعه
ورواية أحمد في مسنده وفيها أنها من خالاته صلى الله عليه وسلم فيها وهم والصواب أنها خالة سعيد بن المسيب كما في الروايات الأخرى الصحيحة، ومنها ما أخرجه الدارمي في سننه قال: أخبرنا أبو الوليد الطيالسي، ثنا شعبة عن عطاء الخرساني، قال سمعت سعيد بن المسيب يقول: سألت خالتي خولة بنت حكيم السلمية رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المرأة تحتلم فأمرها أن تغتسل، قال الشيخ حسين أسد: إسناده صحيح. قال إسحاق بن راهويه في مسنده: ما يروى عن خولة بنت حكيم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال أبو يعقوب فكانت إحدى خالات سعيد بن المسيب .
فليست خولة من خالاته صلى الله عليه وسلم، وعلى من زعم ذلك أن يثبت خؤولة خولة بنت حكيم السلمية له صلى الله عليه وسلم ، فنسب خولة معلوم ونسب آمنة بنت وهب معلوم أيضا، كل ذلك مسطر في كتب السيرة والتاريخ، قال ابن حبان في الثقات: وأم رسول الله صلى الله عليه وسلم آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة ولم يكن لها أخ فيكون خالا للنبي صلى الله عليه وسلم إلا عبد يغوث بن وهب، ولكن بنو زهرة يقولون إنهم أخوال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن آمنة أم رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت منهم، وأم آمنة بنت وهب اسمها مرة بنت عبد العزى وأمها أم حبيب بنت أسد بن عبد العزى بن قصي وأمها برة بنت عوف هؤلاء جدات رسول الله صلى الله عليه وسلم من قبل أم أمه.
@@Leila.el58
بس لا يبتر الرواية المافر معممك خله اذا رجال يضهرها ع الشاشة
@@Lubna-fb9ib1lo9eجيبي الرواية كاملة يلا 😂
@@user-zu5zz4kz6r أخبرنا أبو الوليد الطيالسي، ثنا شعبة عن عطاء الخرساني، قال سمعت سعيد بن المسيب يقول: سألت خالتي خولة بنت حكيم السلمية رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المرأة تحتلم فأمرها أن تغتسل، قال الشيخ حسين أسد: إسناده صحيح. قال إسحاق بن راهويه في مسنده: ما يروى عن خولة بنت حكيم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال أبو يعقوب فكانت إحدى خالات سعيد بن المسيب .
حفظك الله ورعاك شيخ عمار جالد أحفاد الشاب الامرد والايفع
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين 🇮🇶
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين المعصومين
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
قد أفلح من صل على محمد وال محمد❤🎉🎉🎉❤🎉🎉🎉❤🎉🎉❤🎉🎉🎉❤
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وجعلنا من المتمسكين بحبلهم والسائرين على نهجهم يارب العالمين
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
آبن الشيشاني جاي يحاور 😂😂😂😂
❤❤❤❤❤❤
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى
احمد بن حنبل ليس غبي ولكن يوقعهم الشيطان بأمور وقضايا تافهة ويضلهم تحقيقا لوعد النبي ان من لم يتمسك بالعترة فسيضل
أحسنت
😂😂😂😂 حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا أهل الشنيعة ستظلون تزيفون مقاصد أهل السنة
@@user-ni9tq2oe3tليش نحور جاوب يا اخي 😂😂😂
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
اللّهُمَ صلِ على مُحمداً وآلَ مُحمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم وثبتنا على ولايتهم وانصرنا بقائمهم
اللهم صل على محمد وآل محمد ❤
بارك الله فيك شيخنا الفاضل عمار الشويلي
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
الحمدلله رب العالمين
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
اللهم الصلاه على محمد وال محمد اللهم عجل فرج السلام عليك يا مهدي
لا اله الا الله محمد رسول الله اللهم الصلاه على محمد وال بيت محمد الطاهرين الطيبين
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعداءهم من الأولين والآخرين احسنتم شيخ عمار الشويلي وبارك الله فيك الله يحفظك و يحفظ الأهل ويحفظ شيعة أمير المؤمنين علي عليه السلام في كل مكان
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
قصف عنيف شيخنا الفاضل أعوذ بالله منهم ومن تشويهم المتعمد للنبي صلى الله عليه وسلم وآله وسلم حتى زوجو من خالته أعوذ بالله منهم ومن معتقدهم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم 🤍
الشيخ عمار حقا صقار اهل السنة والجماعة
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
صقار امك المتعة
بتر الرواية الكذاب
ورواية أحمد في مسنده وفيها أنها من خالاته صلى الله عليه وسلم فيها وهم والصواب أنها خالة سعيد بن المسيب كما في الروايات الأخرى الصحيحة، ومنها ما أخرجه الدارمي في سننه قال: أخبرنا أبو الوليد الطيالسي، ثنا شعبة عن عطاء الخرساني، قال سمعت سعيد بن المسيب يقول: سألت خالتي خولة بنت حكيم السلمية رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المرأة تحتلم فأمرها أن تغتسل، قال الشيخ حسين أسد: إسناده صحيح. قال إسحاق بن راهويه في مسنده: ما يروى عن خولة بنت حكيم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال أبو يعقوب فكانت إحدى خالات سعيد بن المسيب .
فليست خولة من خالاته صلى الله عليه وسلم، وعلى من زعم ذلك أن يثبت خؤولة خولة بنت حكيم السلمية له صلى الله عليه وسلم ، فنسب خولة معلوم ونسب آمنة بنت وهب معلوم أيضا، كل ذلك مسطر في كتب السيرة والتاريخ، قال ابن حبان في الثقات: وأم رسول الله صلى الله عليه وسلم آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة ولم يكن لها أخ فيكون خالا للنبي صلى الله عليه وسلم إلا عبد يغوث بن وهب، ولكن بنو زهرة يقولون إنهم أخوال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن آمنة أم رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت منهم، وأم آمنة بنت وهب اسمها مرة بنت عبد العزى وأمها أم حبيب بنت أسد بن عبد العزى بن قصي وأمها برة بنت عوف هؤلاء جدات رسول الله صلى الله عليه وسلم من قبل أم أمه.
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المعصومين حفظكم الله شيخنا العزيز ❤
اللهم صلِّ وسلم على محمد وعلى ال محمد طيبين طاهرين وعجل لوليك الفرج يارب العالمين ♥🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
ربي يحفظك ويبارك فيك يا شيخنا الغالي عمار الفاضل احد اسود العتره الشريفه يارب العالمين ♥🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
ربي يحفظك ويبارك فيك يا شيخنا الغالي عمار الفاضل احد اسود العتره الشريفه يارب العالمين ♥🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
كبسه حيدريه قويه مسح بيه بلاط من اول سوال🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉
في دين امك القذر لاهم طاهرون ولا طيبون بل هم مهانون مذلولين
صلوات على محمد وآل محمد❤❤❤❤❤
اللهم صل وسلم وزد وبارك على خير خلقك محمد وعلى آله الاطهار واللعنة على اعدائهم من الأولين والآخرين الى يوم الدين والحمد لله رب العالمين
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته أي الشيخ الفاضل جزاك الله خير بدفاعك عن أهل البيت
وهؤلاء النواصي العامة على قلوبهم لا يفقهون قولا
💜💜 أللهم صل على محمد وآل محمد ألطيبين الطاهرين 💜💜
غفرانك ربي
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
حفظك الله ورعاك شيخنا الحبيب ❤
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
يجي يوم شيخنا والله نشوفك باعلى المراتب
السلام على ولي الله الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
وفقكم الله شيخ عمار ❤❤❤
عاشت ايدك شيخ عمار خوش فضيحة لاحمد بن حنبل
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
اللهم صل على محمد وآل محمد اللهم انصر محاورين الشيعة وشيعة امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام
متباركين شيخنا الفاضل الطيب الشيخ عمار الشويلي بعيد الغدير الاغر
بارك الله بيك شيخنا ❤
الصني يعرف الافتراء على رسول الله صل الله عليه واله وسلم في كتبهم فلذلك يحاول التمسك بالبخاري وترك باقي الروايات في صحيح مسلم
اللهم صل على مجمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم
لبيك ياعلي ياعلي ياعلي
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن أعد اءهم من الأولين والآخرين
روح العب وي تناينك حباب احسنت شيخنا العزيز ❤
الحمد لله على ولاية امير المؤمنين عليه السلام
جعلنا الله وإياكم من المتمسكين بولاية امير المؤمنين عليه السلام ❤
عاشت ايدك يا شيخ وربي يحفظك
الله يحفظك يا الشيخ عمار الشويلي❤❤ 😂😂
شيخ اين تبث؟
شلقضيه هاي اول مره اسمعها صدك هاذا نبي مرسل من الله
هذا ساقط يمكن حتى يكبسل نبي خنيث ديوث 😂 يكرم سيد المخلوقات عن هذي النجاسة😂
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
يعني هذا الزنديق يطعن برسول الله وتصدقه باتر الرويات الزنديق
ورواية أحمد في مسنده وفيها أنها من خالاته صلى الله عليه وسلم فيها وهم والصواب أنها خالة سعيد بن المسيب كما في الروايات الأخرى الصحيحة، ومنها ما أخرجه الدارمي في سننه قال: أخبرنا أبو الوليد الطيالسي، ثنا شعبة عن عطاء الخرساني، قال سمعت سعيد بن المسيب يقول: سألت خالتي خولة بنت حكيم السلمية رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المرأة تحتلم فأمرها أن تغتسل، قال الشيخ حسين أسد: إسناده صحيح. قال إسحاق بن راهويه في مسنده: ما يروى عن خولة بنت حكيم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال أبو يعقوب فكانت إحدى خالات سعيد بن المسيب .
فليست خولة من خالاته صلى الله عليه وسلم، وعلى من زعم ذلك أن يثبت خؤولة خولة بنت حكيم السلمية له صلى الله عليه وسلم ، فنسب خولة معلوم ونسب آمنة بنت وهب معلوم أيضا، كل ذلك مسطر في كتب السيرة والتاريخ، قال ابن حبان في الثقات: وأم رسول الله صلى الله عليه وسلم آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة ولم يكن لها أخ فيكون خالا للنبي صلى الله عليه وسلم إلا عبد يغوث بن وهب، ولكن بنو زهرة يقولون إنهم أخوال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن آمنة أم رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت منهم، وأم آمنة بنت وهب اسمها مرة بنت عبد العزى وأمها أم حبيب بنت أسد بن عبد العزى بن قصي وأمها برة بنت عوف هؤلاء جدات رسول الله صلى الله عليه وسلم من قبل أم أمه.
كلاوات ماكو هيچ شي ذولة يچذبون على النبي ويشوهون صورته
@@i-sof1924المعمم الكذاب هو بتر الرواية من مسند احمد بن حنبل عقيدتهم كشفت خلص
سيدنا محمد اشرف الخلق قران يمشي ع الارض
ماضل غير سيدنا محمد يطعنو فيه
ويلهم من الله
هذا الوهابي الصغير خطيه مايدري ان كتبه تطعن بالنبي
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
احسنتم
اللهم صل على محمد وال محمد والعن عدوهم يا كريم
احسنت شيخ عمار جعل الله عملكم هذا في ميزان حسناتكم اكثروا من فضائح كتبهم ومذاهبهم البدعية ملاحضة شيخ عمار قرأت ان أئمة مذاهب الضلالة مدة حمل امهاتهم بهم اربع وسنتان وثلاث سنين شو طلعو انغوله لقطاء أئمة مذاهبهم😂😂😂😂
شيخنه مثل ذول اطفال حاول تتفاهم وياهم تطول خلكك وياهم لأن هسه تلكاه تارس التك توك عمار الشويلي هرب ويضل يبتر فلاتنطيهم مجال يدورون الزله وانت بكيفك ❤
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
.......الحسين صلوات الله عليه .........
خط الموت على ولد ادم مخط القلاده على جيد الفتاة وما اولهني الى اسلافي اشتياق يعقوب الى يوسف وخير لي مصرع انا ﻻقيه كأن بأوصالي تقطعها عسلان الفلوات بين النواويس وكربلاء فيملأن مني اكراشا جوفا وجربة سغبا ﻻمحيص عن يوم خط بالقلم رضى الله رضانا اهل البيت نصبر على بلائه ويوفينا اجور الصابرين
أحمد بن حنبل - مسند الإمام أحمد بن حنبل
باقي مسند الأنصار - حديث السيدة عائشة (ر)
الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 270الرضاعة ، فبذلك كانت عائشة تأمر أخواتها وبنات أخواتها أن يرضعن من أحبت عائشة : أن يراها ويدخل عليها وإن كان كبيرا خمس رضعات ، ثم يدخل عليها ، وأبت أم سلمة وسائر أزواج النبي (ص) أن يدخلن عليهن بتلك الرضاعة أحدا من الناس حتى يرضع في المهد ، وقلن لعائشة والله ما ندري لعلها كانت رخصة من رسول الله (ص) لسالم من دون الناس.
طيح الله حظهم اهل السنه والجماعه
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
ربي يحفظك ويسلمك شيخنا الجليل أستمر بجلد اهل الصنه 😂😂😂
ياعلي مدد ♥🌹
شيخنا اهل البيت يكدرون يخلقون يرزقون بامر من الله اهل فيهم مشيئة الله
ورواية أحمد في مسنده وفيها أنها من خالاته صلى الله عليه وسلم فيها وهم والصواب أنها خالة سعيد بن المسيب كما في الروايات الأخرى الصحيحة، ومنها ما أخرجه الدارمي في سننه قال: أخبرنا أبو الوليد الطيالسي، ثنا شعبة عن عطاء الخرساني، قال سمعت سعيد بن المسيب يقول: سألت خالتي خولة بنت حكيم السلمية رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المرأة تحتلم فأمرها أن تغتسل، قال الشيخ حسين أسد: إسناده صحيح. قال إسحاق بن راهويه في مسنده: ما يروى عن خولة بنت حكيم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال أبو يعقوب فكانت إحدى خالات سعيد بن المسيب .
فليست خولة من خالاته صلى الله عليه وسلم، وعلى من زعم ذلك أن يثبت خؤولة خولة بنت حكيم السلمية له صلى الله عليه وسلم ، فنسب خولة معلوم ونسب آمنة بنت وهب معلوم أيضا، كل ذلك مسطر في كتب السيرة والتاريخ، قال ابن حبان في الثقات: وأم رسول الله صلى الله عليه وسلم آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة ولم يكن لها أخ فيكون خالا للنبي صلى الله عليه وسلم إلا عبد يغوث بن وهب، ولكن بنو زهرة يقولون إنهم أخوال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن آمنة أم رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت منهم، وأم آمنة بنت وهب اسمها مرة بنت عبد العزى وأمها أم حبيب بنت أسد بن عبد العزى بن قصي وأمها برة بنت عوف هؤلاء جدات رسول الله صلى الله عليه وسلم من قبل أم أمه.
@@Lubna-fb9ib1lo9e ماذا عن نبيج الي يسب ناس بدون سبب. اهل هاي خلاق نبي وإنك لعلى خلق العظيم😂🤘🏻مسلم - كتاب البر والصلة والآداب - باب من لعنه النبي صلى الله عليه
:
4705 باب من لعنه النبي صلى الله عليه وسلم أو سبه أو دعا عليه وليس هو أهلا لذلك
@@Lubna-fb9ib1lo9e لا ادلسين..قال حدثني شعبة قال سمعت عطاء الخرساني يحدث عن سعيد بن المسيب ان خولة بنت حكيم السلمية وهي احدى خالات النبي صلعم سألت النبي صلعم عن المراة تحتلم فقال...في الرواية وهي احدى خالات النبي
@@SaadSaad-dx1xc معممك الكذاب بتر الرواية روح شوفها من مسند ابن حنبل اذا عند الكتاب واذا مو عندك بجوجل موجود
[الإحتجاج] ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ اَلثَّانِي عَلَيْهِ السَّلاَمُ فِي مُنَاظَرَتِهِ مَعَ يَحْيَى بْنِ أَكْثَمَ وَ سَيَجِيءُ بِتَمَامِهِ فِي مَوْضِعِهِ أَنَّهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فِي حَجَّةِ اَلْوَدَاعِ : قَدْ كَثُرَتْ عَلَيَّ اَلْكَذَّابَةُ وَ سَتَكْثُرُ فَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّداً فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ اَلنَّارِ فَإِذَا أَتَاكُمُ اَلْحَدِيثُ فَاعْرِضُوهُ عَلَى كِتَابِ اَللَّهِ وَ سُنَّتِي فَمَا وَافَقَ كِتَابَ اَللَّهِ وَ سُنَّتِي فَخُذُوا بِهِ وَ مَا خَالَفَ كِتَابَ اَللَّهِ وَ سُنَّتِي فَلاَ تَأْخُذُوا بِهِ اَلْخَبَرَ .
♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️
هلوه هاي مال السنة اعلى الله مقامهم 😂😂😂😂😂😂
مالغاية من دفاعهم عن الباطل ؟
دخل اسد وخرج فار الوهابي
هذا أحد صغار البغدادي جاي يقلده في طريقته
صعسلم مامعصوم ياشيخ كلشي جائز عنده بس بلتبليق معصوم كولا حبيبي
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل
اين تعلموا هؤلاء أليس في الأزهر الشريف!!! والمدينه المنوره هؤلاء الوهابية لا يخافون الله ابدا
الشويلي يدلس عليكم..الروايات الصحيحة وكتب التاريخ تقول انها ليست خالته..بس الشويلي إختار قولا شاذ مخالفا للأصح عن قصد منه
@@user-ve8gw4pc5oكيف يدلس وهو يعطيكم من كتبكم وعلمائكم وصحاحكم التي تقول بهذا
@@user-ve8gw4pc5o العب غيرها ، كل شيء من كتبكم
أكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
@@user-qx9fq4fy1fأكذوبة زواج النبي من خالته
يردد الكثرون ممن يهاجم الإسلام ، أن النبي صلى ألله عليه و آله و سلم تزوج من خالته ، و إسمها خولة بنت حكيم .
في البداية نقر بأن خولة بنت حكيم وهبت نفسها للنبي صلى ألله عليه و آله و سلم ، فارجئها و لم يتزوجها ، كما روى البخاري بحديث صحيح ، الحديث رقم 4721 . و قد روى ذلك العديد من اصحاب السنن أيضا . كذلك اجمع المشتغلون في جمع الأحاديث ، أن الصحابي عثمان بن مضعون سأل النبي أن يزوجه اياها إن لم تكن له ( اي النبي ) رغبة فيها ، ففعل .
آية التحريم " حرمت عليكم امهاتكم و بناتكم و اخواتكم و عماتكم و خالاتكم،...... " نزلت قبل أن تهب خولة بنت حكيم نفسها لرسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم . و النبي أول من يلتزم و يتقيد بقول ألله سبحانه و تعالى .
لا تحتاج هذه الفرية لكثير من البحث لتفنيدها ، و لو نظر صاحب العقل إلى إسم خوله لعلم الحقيقة ، فاسمها هو : خولة بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي . و ام خوله هي : ضعيفة بنت العاص بن أمية بن عبد شمس .
و يعرف حتى الأطفال بأن والدة النبي صلى ألله عليه و آله و سلم هي : آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب . و ام آمنة إسمها : برة بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصي بن كلاب .
و من أنساب النبي صلى ألله عليه و آله و سلم و أمه نجد أن خولة بنت حكيم ليست خالته و لا تقرب له لا من ناحية الأم أو ناحية الأب ،
يبقى أن نسأل : من أين جاء هذا الإشكال الذي قاد لتلك الفريه ؟؟؟
جاء في مسند الإمام أحمد : عن شعبة عن عطاء الخرساني عن سعيد بن المسيب ، أن خولة بنت حكيم و هي إحدى خالات النبي ، سألت النبي عن المرأة تحتلم ، فقال : تغتسل .
علة الرواية هنا عطاء الخرساني ، المعروف بكثرة الخطأ كما قال الشافعي ، و اثبت ذلك علماء الجرح والتعديل .
يؤيد ذلك رواية الدارمي الصحيحة عن سعيد بن المسيب ، قال : سألت خالتي خولة بنت حكيم رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم عن المراة تحتلم ، فامرها أن تغتسل .
جاء في طبقات إبن سعد في ترجمته لسيرة سعيد بن المسيب ، أن إسم أمه هو : أم سعيد بنت حكيم بن أمية بن الحارث بن الاقوص السلمي ، و بمقارنة إسمها مع اسم خولة بنت حكيم ، نجدهما اخوات .
كذلك ما جاء في مسند إسحاق بن راهويه أن سعيد بن المسيب يروي عن خالته خولة بنت حكيم ، عن رسول ألله صلى ألله عليه و آله و سلم .
قال إبن حجر و الهيثمي و غيرهما من رجال الجرح والتعديل ، أن عطاء الخرساني سبب الإشكال ، فظن قول سعيد بن المسيب عن خولة : و هي خالتي ، أنها خالة النبي ، لذلك ردوا الرواية ، كون روايات عطاء فيها الكثير من الاخطاء .
إنتهى .
سعيد ابن المسيب تابعي فالحديث منقطع عن اي، صحابي، روى ابن المسيب هذا الحديث
سبحان الله السنه كلهم هيج
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمه على أعدائهم أجمعين من الأولين والآخرين إلى يوم الدين
بمكان لقب الدافع المفروض يكتب البالع
ههههه ولكم صعسلم عند الصنه مخبل هههههه
وحنه اشكثر عدنه كذب ابكتبنه سلفوا عن البلد خرك المخدرات والربا عن الفساد وسرقة الأموال وكثرة الفقراء بطلوا كال البخاري وكال المفيد ياشيخ عمار
يدفعو بعائشة شيخ 🤣🤣🤣🥲
صني عراگي😂😂😂😂😂 معذور
والله رجل دين سنه وشيعه في نار هذا دجأل
لا صدك بلة من قال لك عندك علم الغيب😅😅😅
ليس خالة الرسول بل خالة إبن المسيب
الله يعلي مقامك ويذل اعدائك استمر
الاخ العزيز شيخ عمار ارجوك لاتحاور الزعاطيط لئن لاعقل لهم
هم عدهم عادي لأن ابو بكر ابوه يصير عم امه
على ذكر خالات النبي صلوات الله تعالى عليه وآله.
من هن ؟ وهل لديه خالات ام لا
وهل هن خالات نسبية ام سببية .
هيا يا روافض اين جوابكم؟
_⬅️ شنو هل كلاوات شيخ احنا سامعين النبي تزوج بنت عمر وبنت ابو بكر وسامعين عمر تزوج بنت علي 😂_
اشاعات حبيبي البعثي
والله. العظيم. يبقون. السنة. مخالفين. لرسول. الله. ولاهل. بيته. والشيعه. يبقون. عوجان. مايصير. لهم. جاره. كل. الاديان. معترفه. بالرسول. الاعظم. وأهل بيته. الا. هم. اكو. واحد. ايعيف. الجنه. وخيراتها. ويحبون. النار. وحرارتها. اف. لكم. من. ناس. عجاف. رعات. لايفهمون. شيء. ولايتعلمون. الله. واكبرعلى. كل. حاقد. ومتعجرف. ...تحياتي
الشيعه حوارتهم بلدليل والروايات صحيحه السند
حضرة الشيخ الشويلي المحترم ارجو منك مناظرة رامي عيسى أو وليد اسماعيل في هذا الموضوع او اي موضوع تختارة انت رجاء رجاء رجاء
من هؤلاء الكلاب اصلا
هذا المتصل يصر على الأستحمار.
غباؤهم موهبة من اصغرهم (((( فهما ))) الى اكبرهم (((( علما ))) والله المستعان
شيخنا العزيز المشكلة الكبيرة عندالمتصلين السنة الذين يسمعون ويرون الحقيقة ويصرون على الدفاع عن كهنتهم ورهبانهم الذين يأخذون منهم الدين.
شيخكم مدلس.أخذ بقول شاذ مخالف للموثق في كتب التاريخ والروايات التي تقول ان خولة هي خالة سعيد بن المسيب وليس النبي
@@user-ve8gw4pc5oطيب ماقلنا شي.لكن اعترفو بأن احمد بن حنبل اخطأء.يعني حاضرين تخطأؤ الرسول وتعددون له الأخطاء،لكن تنزهون مادون النبي صل الله عليه وآله؟؟؟🤔🤔🤔
@@user-se9es6ul3f
الخطأ وقع فيه أحد الرواة وليس أحمد بن حنبل بقية تعليقك لم أفهمه.!
خوله ليست خاله النبي صلى الله عليه وسلم
ولک هذة المتصل شافط 😂
هو ما فهم الموضوع المقصود على احمد بن حنبل لاطش مثله
ضل يمسلت 😂😂😂
يكتموني 😂
البكرية اشكد حقنة 😂😂😂 ما يردون الدليل
يا شيخ بالنسبه اليهم ان النبي غير معصوم وثقوا فيه فيه وثقوا فيه كل الموبقات حاشاه الله هذا نبيهم في الشارع يسب الناس بغير ذنب يجامع زوجاته بدون يدخل في بيته وخلف الله على عمر عمر من هو نبيهم وعائشه نبيهم من مكارم نبيهم عمر كان حين يتوضا ياتي الابريق مافيا له ماشيا له ونبيهم عمر اسمه في النيل جفافه فتدق النيل بالماء ونبيه يعمل يعمل نبيهم يعمل ماراثون مع عيوش تسبقه عيوش ونبيهم ونبيهم يكسل ونبيهم لا يعرف هو عمل هذا الشيء ام لا على لسان امهم عيوش ونبيهم يحاول الانتحار اما نبينا الشيعه معصوم من الخطا من الخطا على خلق عظيم هم الوهابيه عندهم زواج الام زواج الاخت بنت الاخ محلل محلل محلل وتفهم ما اقول
لايوجد ماتقول هوفهمك
يحاور ابو الضراط ابن عيوشه راضعة الكبير