شكرا استاذ نزار على هذا الاختيار. لأول مرة اسمع لرواية لچورچى أمادو..اسلوبه ساحر برغم قسوة الموضوع..وأظهر سحره صوتك وطريقتك فى القراءة
قصة جميلة وزادها جمالا قراءتك الرصينة والساحرة …تحياتي من المغرب 😊
مااروع صوتك ومااجمل قرأ تك
عمل رائع كالعادة لكم جزيل الشكر
صباح الخير استاذ نزار لك كل الشكر والتقدير تحياتي لك بالتوفيق 🇾🇪👍
صباحك بركة وخير وفير سيدتي المحترمة.. بارك الله بك وشكرا لك دعمك ومتابعتك المخلصة.. لك منا كل التقدير والاحترام 🌹🙏🌹
الفضل بالنسبة لي، من ابين لكتب المسموعة، مختارات وأداء صوتي، شكرا لك
صوتك جميل استاذى استمتع بسماعه دوما ولكن لي تعقيب علي كتاب جبران خليل جبران النبي كنت أود سماعه ولكن صوت الموسيقي ازعجني كثيرا صوتك الملائكي لايحتاج إضافات الرجاء تعديلها بدون موسيقي حتي يتسني لي الاستماع لها
❤️🖤
❤❤❤
الأستاذ نادر المحترم ،، الشكر والتقدير لكل جهود حضرتك لنشر هذه القصص الرائعة على هذه القناة 💐🙏 لغة أمادو في قمة الروعة !! وصوتك مميز فعلا وجذاب حقاً! ويا حبذا تذكر لنا اسم المترجم المبدع، فالترجمة زادت القصة تألقا!🙏🙏🙏
عفوا للخطأ في طبع الاسم ! 🙏🙏 اقصد الأستاذ نزار ،، وليس نادر ! اكرر اسفي !
أنا مشتركة جديدة،اعجبني محتوى القناة،القصة الجميلة و قراءتكم الرائعة والمميزة.شكرا جزيلا يا أستاذ.
شكراً على الرد الجميل. هذا إن دل على شيء فإنما يدل على رقي اخلاقكم.
😊
قصة حزينة أبكتني لشعور بحزن ماريا ذات الوشاح وأملها الذي خاب فيمن إعتقدت أنه يحبها ويريدها للزواج وهو مخادع ضحك عليها بوعود كاذبة ،يا إلاهي ما أصعب حياتها بعد أن خسرت والدها الذي ضربها ثم طردها إلى الشارع ليحضنها بيت للدعارة والذي فيه ورغم مانوعدت عليه هناك مازالت أحلام الصبية في الزواج يوما ما وتلبس ثوب الزفاف الجميل و الذي إن روادها هذا الحلم تذهب خلسة للكنيسة لترى العروس من كل زيجة تأتي للمباركة ،وتتمنى أن تكون مكانها في ذلك الثوب ،والمحزن أكثر أن الرجل الذي أحبها ويتجول دايما معها على الشاطي يريد جسدها وهي لا تزال بريئة وطفلة تلعب بالدمى وتخيط لهم فساتين العرس والزفاف ،يا الله ما أقصاها هذه الدنيا على هذه القية من النساء الذي ضاع شرفهن وضاعت أمالهن،فعلا قصة حزينة
تعجبني كتابات جورجي امادو . هذه القناة كنز ❤