أمير المؤمنين يؤدي صلاة الجمعة بمسجد السلام بمدينة الداخلة

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 17. 04. 2014

Komentáře • 6

  • @MoiNki-fj3hh

    أفضل أصوات الآذان شكرا جزيلا لكم جميعا لكل من ساهم في بناء المسجد حفظك الله يا شيخنا الكريم ❤❤

  • @MoiNki-fj3hh

    تبارك الله حفظكم الله ورعاكم اللهم رزقنا صلاة بمسجد السلام بالداخلة المدينة الكريمة

  • @MoiNki-fj3hh

    جزاكم الله خيرا يا شيخنا الحبيب الغالي ❤❤❤

  • @MoiNki-fj3hh

    الله يشافيك ويعافيك يا شيخنا الكريم

  • @user-iw4xq5ch2f
    @user-iw4xq5ch2f Před 2 lety

    مسجد الحسن التاني معلمة تاريخية

  • @badraabdou3723
    @badraabdou3723 Před 2 lety

    د خالص جلبي مفكر إسلامي ، دكتور في الطب البشري تخصص جراحة الأوعية الدموية تخرج من كلية الطب عام 1971 ومن كلية الشريعة عام 1974 سافر إلى ألمانيا وأتم هناك تخصصه في جراحة الأوعية الدموية ، وعاش فيها حتى عام 1982 حصل على دكتوراه في الجراحة (فاخ أرتس FACHARETZ ) ألمانيا الغربية عام 1982 عمل في طبيبا متخصصا في المستشفيات السعودية والألمانية يجيد الحديث والكتابة باللغتين الإنجليزية والألمانية إلى جانب اللغة العربية والكردية من أشهر مؤلفاته : الطب محراب الإيمان كتب مقالا سنة 2008 في صحيفة الإتحاد تحت عنوان " مكبرات الصوت بدعة وهذا نص المقالة " ارتأيت إعادة نشره لأهميته ولكون صاحب المقال طبيبا وعالما من علماء الشريعة ......." مكبرات الصوت بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار... ويجب إلغاء كل مكبر والعودة إلى الصوت البشري القديم... هكذا كان الوضع قبل أربعين سنة، وليته بقي! كانت الفتوى تقول إن مكبرات الصوت هي صدى للصوت البشري، وليست الصوت الإنساني الذي يرفع به الأذان. هذه القصة رواها لي أستاذ فاضل جاء إلى منطقة نجد في السعودية قبل أربعين سنة، وعمل مدرساً في منطقة القصيم، فقال حدثت مشادة عظيمة حول مكبرات الصوت حين ظهرت إلى العالم؛ ففريق رأى أنها أداة ممتازة لتضخيم الصوت، ونقله ليسمع الناسُ الأذانَ من بعيد. أما الفريق المعارض وليته ثبت فارتحنا فرأى أن من ينقل الصوت هو الآلة، وليس الحنجرة البشرية، وصوت النفخ والنفث في الآلة ليس بصوت، ويسقط الحكم به، ولا يصبح أذاناً، بل صوتاً معدنيا تصدره الآلة. ولأن الأذان يجب أن يرفع بالصوت الإنساني؛ فيكون الأذان بذلك غير صحيح! وإذا تغنى المؤذن بصوته كان ذلك منكراً وفتنة للناس، ولذا كان الأصح والأفضل أن يؤدى الصوت الإنساني بشكل أجش كأنه طلقات مدفع! كل الجدل دار حول الآلة والصوت الإنساني، لكن الشيء الذي لم يدر حوله الجدل، هو أن هذا الصوت أياً كان مصدره، قد يصبح مصدر إزعاج بدون حدود، والحلاوة قد تقود لمرض السكر، وصرير الصوت قد يثقب غشاء الطبل إذا ارتفع إلى 140 ديسبلا décibels SPL ، وقد يقضي على السمع إذا احتد فوق طاقة الأذن بتحمل الصوت في تردد معين. لكن هذه المقاييس العلمية هي آخر ما نفكر به. ثم من يستطيع أن يعترض ويقول يا جماعة: إن الأذان يزلزل غرف النوم، ويوقظ الصبي النائم، ويزعج المريض، ويوتر الحامل، ويؤذي الضعيف، ويقلق المسن ومن هو في حاجة للراحة... فلم يعد كما جاء في الحديث "أرحنا بها يا بلال"! بل صوت مجلجل يوقظ الموتى من مرقدهم. وفي الحديث عن الوحي وصف النبي صلى الله عليه وسلم أن أشده وقعاً عليه كان من جاء على صورة صلصلة الجرس. ونحن حالياً في صلصلة الجرس ونفخ البوق ودروس الوعظ والنفخ عبر مكبرات الصوت، بما يذكر بالهتافات في مظاهرات الرفاق الحامية على مدار الساعة. لقد فقدنا حاسة الاتجاه، ولم نعد نقرأ القرآن، إن رفع الصوت ليس من شيم المؤمنين، ولقمان وصى ابنه فقال "واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير". وقد دعانا القرآن إلى تلاوته ليس بالجهر من القول ولا بالخافت، بل بين ذلك قواماً. الآن بعد مرور أربعين سنة، ليتهم اعتمدوا حكم البدعة. لكن المشكلة من جديد أننا نقفز من ورطة فندخل في ورطة أصعب. في الواقع التدين يشبه الملح؛ فقليل منه نافع للطعام، والكثير سم، والتدين منعش للروح إذا جاء ضمن الحدية الأخلاقية بين الغلو والاستهتار، أو على العكس، قد يكون مفسداً للذوق يعمل ضد الحياة، في الوقت الذي جاء للحياة. والأذان لم يعد أذاناً حين تقرع الأجراس، في خمسة آلاف مئذنة بما يحيل الجو إلى ما يشبه النفخ في الصور. "ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون". إن ما يحدث هو أحد صور تلوث البيئة، فالجو مغبر، والصوت مزعج، والنور مبهر، والشوارع مليئة بالمخلفات، والحدائق قد تناثرت فيها المخلفات؛ فالأكياس مرمية، وعلب الكولا ملقية، وعظام الدجاج مبثوثة، والبعوض يطن، والذباب يجن... وبقايا الأنهار أصبحت مستنقعات مرض. لكن هل يستطيع أحد أن يعترض ويقول إن هذا ليس بدين بل جنون؟! كنت في دمشق، أسمع من قاسيون، ذلك النداء العذب من مؤذن تركي؛ فأقف وأسمع مستعذباً، والآن أحكم إغلاق النوافذ من كل جنب وجانب، بعد أن زلزلت غرفة نومي زلزالها، وأخرجت الأرض أثقالها، وقال الضمير مالها! ..........د خالص جلبي...... شدة صوت المؤذن الذي يعتمد فقط على حنجرته وحبائله الصوتية تبلغ حوالي 90 ديسيبلا décibels SPL أقوى بمليون 1000.000مرة من مستوى أو حجم الصوت الذي تتحمله الأذن البشرية أما إذا استعان المؤذن بالمكبرات الصوتية في رفع الأذان فإن شدة صوته تتجاوز 120 ديسيبلا décibels SPL و تصبح من ثم أقوى بمليار 1000.000.000 مرة /ضعفا من مستوى شدة أو حجم الصوت الذي تتحمله الأذن البشرية ...تبلغ شدة صوت كل مؤذن من مؤذني مساجد ومصليات ولاية تندوف حوالي 126 ديسيبلاdécibels SPL ولا استثني المساجد المجاورة للمستشفيات أرجو من أطباء بلادي المحترمين أن يطلبوا من يوسف بلمهدي وزير الشؤون الدينية الوقف الفوري للجرائم الصوتية التي ترتكبها وزارته في حق الجزائريين والجزائريات داخل وخارج المساجد ولا سيما مرتادي المساجد وساكنة الأحياء التي تتوفر على مساجد..رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا....أصوات مؤذني وأئمة مساجد المملكة المغربية ولا سيما مسجد الحسن الثاني رحمه الله تعالى بالدار البيضاء هي كذلك مرتفعة ارتفاعا يزيد عن الحاجة ويصم آذان الكبار والصغار وحتى الأجنة في بطون أمهاتهم أرجو من الملك محمد السادس أن يدعو أحمد توفيق وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف أن يخفض من صوت المؤذن إلى حدود 70 ديسيبلا décibels SPL داخل قاعة الصلاة وغلى حدود 90 ديسيبلاdécibels SPL خارج قاعة الصلاة على مستوى المكبرات الصوتية المثبتة على منارة المسجد وان يخفض من صوت الإمام داخل قاعة الصلاة غلى حدود 50 ديسيبلا وخارج قاعة الصلاة غلى حدود 60 ديسيبلا décibels SPL