اللهم صل صلاة كاملة و سلم سلاما تاما على نبي تنحل به العقد و تنفرج به الكرب و تقضى به الحوائج و تنال به الرغائب و حسن الخواتيم و يستسقى الغمام بوجهه الكريم و على آله
حفظك الله ورعاك بتمام اللطف والعافية شيخي الحبيب بارك الله فيك وجزاك الله كل خير وأحسن إليك 💚👌🏻👍🏻 شيخي الكريم نفعنا الله بعلمك وجعلك ذخرا للمسلمين اللهم آمين
كلام كريمة هذا يفتن كثير من المسلمين ضعيفي الايمان مع الاسف أخي يستشهد بكلامه عن ان كل من جاهد ضد الاحتلال فهو شهيد بغض النظر عن ديانته ويقول ان هذا هو الاسلام العدل الذي ارتضي به
اللهم صل صلاة كاملة وسلم سلاما تاما على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد الذي تنحل به العقد وتنفرج به الكرب وتقضى به الحوائج وتنال به الرغائب وحسن الخواتيم ويستسقى الغمام بوجهه الكريم وعلى آله وصحبه في كل لمحة ونفس بعدد كل معلوم لك..
ياريت تناقش قوة فتوة الشيخ بسام جرار في التفريق بين المغفرة والرحمة وهي كالتالي، أقتبس: كتب أخ كريم على صفحته فذكر فتواي في جواز الترحّم على غير مسلم بعد موته وناقشها بما يظن أنها أدلة شرعية تُحرّم الترحّم على غير المسلم ، فكتبت إليه أقول: الأخ الكريم حفظه الله: أولاً: كلامي في الفرق بين المغفرة والرحمة كان من سنوات، وطلبتُ ممن يجد دليلاً على عدم جواز طلب الرحمة لغير المسلم أن يقدمه لي حتى أتراجع عن فتواي، ثانياً: لم يكن كلامي بعد حدث معين، وإنّما من خلال دروس تفسير القرآن الكريم. وما جعلني أرتاح لفتواي أنني لم أجد من يُقدّم الدليل على حرمة الدعاء بالرحمة لغير المسلم. ثالثاً: مادة رحم ومشتقاتها، تختلف لغة عن مادة غفر ومشتقاتها. ونصوص القرآن الكريم والسنة الشريفة تنص على عدم جواز الاستغفار لمن تحققنا من موته على الشرك. وعلى من أراد أن يتوسع في مفهوم الاستغفار أن يأتي بالدليل من نص القرآن أوالسنّة. رابعاً: مفهوم الرحمة أشمل من مفهوم المغفرة، ولا شكّ أنّ المغفرة فيها رحمة. ويُخطئ من يعكس فيزعم أنّ المغفرة تشمل مفهوم الرحمة. خامساً: عندما نقول لشخص: غفر الله لك. هذا يعني أنّه مؤاخذ، فنطلب له ستر هذه المؤاخذة وعدم الأخذ بها والمعاقبة عليها. أمّا عندما نقول لشخص: رحمك الله، فهذا لا يُشعر بأنّه آثم أو مُؤاخذ؛ فقد يكون المقصود أن يرحمه الله فيهديه، أو يصلح باله، أو يهبه الصحة، أو يُخرجه من مصيبة، أو يخفف عنه في العقوبة، أو يغفر له ذنباً، أو لا يُعذّب في قبره، أو يُخرجه من فقره.....ألخ. سادساً: قول الله تعالى في حق الوالدين:" وقل ربّ ارحمهما كما ربياني صغيراً"، لم يخصص الوالد المسلم دون غير المسلم، ومن يقول بالتخصيص فعليه بالدليل النّصي، من قرآن أو سنة. ومن زعم أنّ النّهي عن الاستغفار هو المخصص فقد ذهل عن أنّ الآية الكريمة:"وقل رب ارحمهما..."، تتحدث عن طلب الرحمة وليس عن طلب المغفرة. سابعاً: وإليك ما صحّ وأخرجه البخاري ومسلم:" أنّ العباس، رضي الله عنه، قال للنبي عليه السلام:"ما أغنيتَ عن عمّكَ، فإنّه كان يَحُوطُك ويغضبُ لك؟ قال عليه السلام:" هو في ضحضاح من نار، ولولا أنا لكان في الدرك الأسفل من النّار"، فهذا رسول الله، صلى الله عليه وسلّم، قد تشفّع في عمّه أبي طالب بعد موته فخفف الله من عقوبته وهذا من الرحمة وليس من المغفرة، ثامناً: أمّا ما صحّ من أنّ اليهود كانوا يتعاطسون عند رسول الله عليه السلام رجاء أن يقول لهم: يرحمكم الله. فهذا مما يؤيّد ما نقول به، لأنّ الرسول، عليه السلام، كان يقول لهم:" يهديكم ويصلحُ بالكم"، أي يدعو لهم بالهداية وإصلاح البال، وهذا أعظم رحمة ممكن أن تتنزل على إنسان. وغني عن البيان هنا أنّ المسألة المطروحة تتعلق بطلب الرحمة لغير المسلم بعد موته، وليس عند حياته. تاسعاً: أمّا استشهادكم بتحية الإسلام، فأنا أسأل:"إذا قال لك غير مسلم:"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته"، فماذا يكون ردّكم حفظكم الله؟! والله تعالى يقول:" وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا..."؟!! عاشراً: أمّا من عُرفَ بعداوته لدين الحق فنرى أنّه لا يجوز طلب الرحمة له بعد موته؛ لأنّ ذلك من المودّة المنهي عنها؛ يقول سبحانه وتعالى:"لا تجدُ قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يُوادُون من حادّ الله ورسوله..."،
شكرا لكم أخي على طرح هذا التفصيل لكن نيل الرحمة بعد الموت مقيد بماذكر الله سبحانه وتعالى في هذه الآية ...ورحمتي وسعت كل شئ فساكتبها للذين يتقون ويوتون الزكاة الذين يتبعون الرسول النبيء الامي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة ولانجيل يامرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ... الى اخر الآية فقد نصت الآية على نيل الرحمة في الآخرة لمن امن بالنبي صلى الله عليه وسلم واذاكان الامر كذالك فيكف يجوز طلب الرحمة لغير المسلم بعد الموت ! والله أعلم
الشيخ بسام فعل قريبا مما فعله الدكتور أيمن البدارين غفر الله لهما، وهي فلسفة الأمور وتحوير الكلام وتقليبه. وحاصل كلامهما أن الرحمة التي يقصدانها هي تخفيف العذاب في الآخرة، وهذا لا بأس به. وحاصل الشق الثاني من كلامه هو الدعاء بالخير للأحياء، وهذا لا بأس به أيضا. لكن الرحمة المعروفة عند قولنا «رحمه الله» ليست تخفيف العذاب، فهذا تخليط على العامة. مثلا، تخيل أن رجلا مسلما في الأردن أو فلسطين يدخل إلى الشركات التي يُظلم الموظفون فيها ويسب رب الموظفين جميعا، فإذا أنكروا عليه قال: «كلمة الرب لها معان عدة، ومنها رب العمل، وهذا المعنى الأخير هو الذي أقصده». سؤالي: هل يُعذر مثل هذا بهذا الفعل؟ لا، لأن المعنى المعروف لشتم الرب في هذين البلدين هو شتم الذات الإلهية. والله أعلم
حفظكم الله وبارك الله فيكم ويعطيكم الصحه والعافيه. اللهم صلِّ على سيدنا ومولانا محمد وعلى آله صلاةً تعدل صلواة أهل محبتك وسلم على سيدنا ومولانا محمد وعلى آله سلاما يعدل سلامهم.
الترحم على غير المسلم الذي يناصر قضايا المسلمين ، اما النهي عن ذلك فيكون للذين حاربو الاسلام، فالدعاء بالرحمة ليس النية منه ادخاله الجنة ، فالله له المشيئة ان شاء رحمه وغفر له وان شاء عذبه، " إن تعذبهم فإنهم عبادك...الى اخر الاية" ، " لاينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من ديارهم ان تبروهم وتقسطو اليهم " اذا كان الله امرنا بالقسط اليهم في الدنيا فكيف اذا رحلو الى رب غفور، والمؤمن عندما يدعو لهم بالرحمة فهي دلالة على رحمة الاسلام، وحب المسلم الخير لغيره، فماذنب مسيحية بريئة ولدت مسيحية وتشبعت بالدين المسيحي بالوراثة، ولم يتبين لها ضلالة والتزوير الذي لحق بالمسيحية، وهناك الكثير في العالم الذين يعرفون الله ويتجلى ذلك في صدق قلوبهم وتعاملهم وفعل الخيرات، ذنبهم أنهم لم يعرفو الاسلام الحقيقي خاصة وأن الاسلام يتم تشويهه اعلاميا والمسلمون هم الطرف الضعيف، وربما يمكن ان يكون مثل " أهل الفترة" الذين يعرفون الله لكن لايتبعون ديانة او يتبعون تقاليد قومهم لكنهم لايسرقون ولا يظلمون ومنهم من لايزني، ويفعل الخير ، وشكرا ياشيخ على رأيك ، هذه فقط ملاحظات احببت ان اطرحها ، لأن أغلب الملاحدة يتهمون الاسلام بعدم الرحمة، مع أن الله هو الرحمان الرحيم، والاسلام هو دين الرحمة والقوة في الحق.
اعتقاد أهل السنة والجماعة أن من وصلته الدعوة مشوهة أو لم تصله فحكمه كحم أهل الفترة. ونعم، قد تكون الأستاذة شيرين ممن لم تصلهم الدعوة واضحة. لكن مع ذلك، هل يعني ذلك أن نصلي الجنازة على إنسان مات في مجاهل الأمازون ونترحم عليه لأنه من أهل الفترة؟ الجواب: لا. حكمه عند الله لا يعني أن نطبق عليه أحكام الإسلام. وظاهر حال الأستاذة الفقيدة شيرين موتها على غير الإسلام. والله أعلم
@@multimann2 كلامك صحيح، وهذا ما أقصده، اما بالنسبة لصلاة الجنازة كذلك اتفق معك، ما كنت أقصده بقولي هو " الترحم " على شخص قدم خيرا لقضايا الامة ولم يحارب المسلمين" ، وهذا لا يعني أننا حكمنا له بالجنة، وانما ندعو له بالرحمة تعبيرا عن أخلاق المسلم وعدم نسيان الجميل، اما الحكم بالجنة والنار فالحكم لا يكون الا لله، وحقيقة أنا ركزت على قضية شيرين لأنها قضية جمعت الفلسطينيين مسلمين ومسيحيين وأظهرت حقيقة الصهاينة عند الغرب، وكان ينبغي الا ينجر المسلمون الى نقاش هذه الحيتية ، عوض التنديد برصاصة الغدر التي اصابت كثيرا من الفلسطينيين واخرها الرصاصة التي اصابت شيرين ابوعقلة، وأستغفر الله تعالى ان كنا أخطأنا في هذا الرأي والله المستعان.
@@user-tv9li8ul2c فقدان الأستاذة شيرين كان أليما جدا علينا، والدعاء بالتخفيف عنها جزاء مناضلتها ونصرتها للقضية لا بأس به، المشكلة في الترحم المعروف الذي هو غفران الذنب وإدخال الجنة والنار. والحقيقة أن مسلمي ونصارى فلسطين يعيشون في سلام ووئام قبل الاحتلال وأثناءه وبعده إن شاء الله. لا بد طبعا من الحزازات الناشئة عن فرق العقيدة والدين، لكنها لا تفسد السلام الداخلي ولله الحمد. ونسأل الله العافية، وحياك الله أخي
@@multimann2 نعم صحيح ، انا اقصد الترحم العادي بقول رحمها الله، وليس الاستغفار لها، ونقصد بذلك الرحمة العامة ، وليست الرحمة الخاصة التي هي دخول الجنة، لأن ذلك في علم الله، فلربما يكون الشخص من اهل " الفترة" وصلته رسالة الاسلام مشوهة، لذلك لايمكن ان نعلم ذلك، فقط نترحم عليها لماقدمته ، وليس الاستغفار لها ، والله اعلم
@@user-tv9li8ul2c أخي، لو فرضنا أنني دخلت شركة ووقفت أمام الموظفين وشتمت ربهم. ثم عندما أنكروا علي قلت: للرب معان كثيرة في اللغة، وأنا قصدت المعنى العام الذي هو رب العمل لا الخالق. ترى هل يعذرني الموظفون؟ أم تراهم سينكرون علي جدا لأن معنى الشتيمة هذه مرتبطة عرفا في بلادنا بالخالق عز وجل؟ فإن كان قصدك الرحمة العامة فخصص دعاءك بالتخفيف عنها لأن اللسان كثيرا ما يكون متزامنا مع القلب بالمعنى العرفي لا بالمعنى المخصص. ثم إن كانت من أهل الفترة (وهذا رجاؤنا جميعا) فأمرها لله لا لنا. والله يتولى هداي وهداك، وهو أعلى وأعلم
بارك الله فيكم شيخنا. هذا من صميمم العقيدة، وهو من المواضع الشائكة،التي تلتبس على كثير من الناس.بدعوى : رحمة الله واسعة.والجواب الصريح عنها ذكره الله في كتابه حينما قال: ورحمتي وسعت كل شيء. فساكتبها للذين يتقون ويوتون الزكوة والذين هم بآياتنا يومنون ....الى قوله..واتبعو النور الذي انزل معه اولائك هم المفلحون. فهاهنا بين كلام الله من هم المرحومون ومن يستحق الرحمةبفضل الله؟ وقد اعجبني كلامكم شيخنا حفظكم الله، لما ذكرتم الفرق بين الشهادة الشرعية والشهادة اللغوية في موضوع الصحفية شيرين ابو عقلة. فكان احسن جواب فيما علمت. نفع الله بكم.
ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء. ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخره من الخاسرين ، اتحدي ما فىه نبي كان من اليهود والنصارى كل الانبياء من المسلمين
سلام عليكم شيخنا العزيز ! سؤال ياشيخ اذا كان هذا الشخص مقتنع تماما ان دينه هو الحق بدون استكبار ولا جحد الحقيقه، فما حكمه ؟ حتى في القرآن يوجد آيات تذم الشك وتضعه موضع الكفر . لماذا الشك كفر وهو تلقائي لأنه قد يتسلل إلي القلب بشكل لا إرادي لان كل شخص يرى الحقيقه حسب إطاره الفكري اتمنى ان احصل على الإجابة لأني وجدتك الشخص المناسب للسؤال !
السلام عليكم شيخنا وجزاكم الله خيراً .. لم اجد طريقة الا أن أضع سؤالي هنا فأرجو المعذرة ... كيف نجيب في هذه القضية على سؤالين نواجههما ونريد معرفة كيفية الرد عليهما.. الأول هل يجوز لانسان مسلم أن يدعو بالرحمة لوالديه الميتين على دين النصارى؟ .. الثاني هل هناك فرق بين الدعاء بالرحمة وبين الدعاء بالمغفرة ؟ وهل رحمة الله جل جلاله درجات ومقادير (تخفيف الحكم بنوعية العذاب او مدته)أم أن الدعاء بالرحمة للميت من غير المسلمين هو دعاء لأدخاله الجنة بدلاً من الجحيم؟ وجزاكم الله خيراً (فلسطين)
لا نقاش مع الجهلة والعلمانيين والحداثيون فهؤلاء بوصلتهم أهوائهم. القضية أن بعض ممن لحقهم من الأحزاب التي تسمي نفسها اسلامية وهي ممن تحذر من فتنة الديانة الابراهيمية، ومنهم الاخونجي مهنا الحبيل تابع القرضاوي
اتابع كل حلقاتك واتقبلها برضى نفس لكن هنا لم اقتنع. الرحمة لغير المسلم لا يعني الإستغفار له. رحمة الله وسعت كل شيء حتى نار جهنم وإلا فكيف لهم أن يتحدثوا ويأكلوا ويشربوا ويطلبوا.. إن لم يكن قد تغشاهم رحمة الله الباطنية.
أبحرت سفينة الإستغفار... يافوزالمستغفرين:
أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
(رَبِّ أَوۡزِعۡنِیۤ أَنۡ أَشۡكُرَ نِعۡمَتَكَ ٱلَّتِیۤ أَنۡعَمۡتَ عَلَیَّ وَعَلَىٰ وَ ٰلِدَیَّ وَأَنۡ أَعۡمَلَ صَـٰلِحࣰا تَرۡضَاهُ وَأَدۡخِلۡنِی بِرَحۡمَتِكَ فِی عِبَادِكَ ٱلصَّـٰلِحِینَ)
💓💓
جزاكم الله خيرا فضيلة الدكتور🌹🌹🌹
اللهم صل صلاة كاملة و سلم سلاما تاما على نبي تنحل به العقد و تنفرج به الكرب و تقضى به الحوائج و تنال به الرغائب و حسن الخواتيم و يستسقى الغمام بوجهه الكريم و على آله
اللهم بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 🌷🌷🌷
مهم ان نسمع منكم وقد طلبنا ولله الحمد الآن الجواب فجزاكم الله خير حبيبنا ومولانا شيخ
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي و يميت و هو على كل شيء قدير
اللهم صلِّ صلاةً كاملةً وسلم سلامًا تامًا على نبيٍ تَنحلُ بهِ العُقد وتنفرجُ بهِ الكُرب وتُقضى بهِ الحوائجُ وتُنالُ بهِ الرغائبُ وحُسنُ الخَوَاتِيم ويُستَسقى الغَمَامُ بِوَجهِهِ الكَريمِ وعلى آله.
🍀اللَّهُمَّ صَلَّى عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا ذَكَرَهُ الذَّاكِرُونَ وَغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ الْغَافِلونَ.🍀
اللهم صل
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد الفاتح لما أغلق و الخاتم لما سبق ناصر الحق بالحق و الهادي إلى صراطك المستقيم و على آله حق قدره و مقداره العظيم
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
الله تعالى رحمن رحيم ورحمته لسائر خلقه .فالمؤمن يعامله بالفضل والكافر يعامله بعدل
حفظك الله ورعاك بتمام اللطف والعافية شيخي الحبيب بارك الله فيك وجزاك الله كل خير وأحسن إليك 💚👌🏻👍🏻 شيخي الكريم نفعنا الله بعلمك وجعلك ذخرا للمسلمين اللهم آمين
🍀الله يحفظكم سيدي ورضي الله عنكم وفتح الله عليكم فتوح العارفين🍀
🍀اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين🍀
اللهم صل على سيدنا محمد طب القلوب و دوائها و عافية الأبدان و شفائها و نور الأبصار و ضيائها و على آله و صحبه و سلم
اللهم صل وسلم وبارك على أشرف الخلق سيدنا محمد وعلى اله و صحبه و سلم تسليما كثيرا طيبا مباركا فيه الى يوم الدين يا رب العالمين يا الله.
بارك الله فيكم شيخنا الجليل
جمع الجمال مع الجلال بخلقه 🌿🌿فحوى التمام وحاز كل كمال
اللهم صلِّ وسلم وبارك على النبي سيدنا ومولانا محمد وعلى آله وصحبه.🌿🤍
جزاكم الله كل خير ونفع بعلمكم
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
اللهم صل على سيدنا محمد و على آل سيدنا محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم صلِّ صلاةً كاملةً وسلم سلامًا تامًا على نبيٍ تَنحلُ بهِ العُقد وتنفرجُ بهِ الكُرب وتُقضى بهِ الحوائجُ وتُنالُ بهِ الرغائبُ وحُسنُ الخَوَاتِيم ويُستَسقى الغَمَامُ بِوَجهِهِ الكَريمِ وعلى آله
كلام كريمة هذا يفتن كثير من المسلمين ضعيفي الايمان مع الاسف أخي يستشهد بكلامه عن ان كل من جاهد ضد الاحتلال فهو شهيد بغض النظر عن ديانته ويقول ان هذا هو الاسلام العدل الذي ارتضي به
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
سبحان الله
حسبنا الله ونعم الوكيل
جزاكم الله خير الجزاء سيدي الشيخ وبارك الله فيكم ونفع بكم العالمين مع تمام اللطف والعافية
اللهم صل صلاة كاملة وسلم سلاما تاما على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد الذي تنحل به العقد وتنفرج به الكرب وتقضى به الحوائج وتنال به الرغائب وحسن الخواتيم ويستسقى الغمام بوجهه الكريم وعلى آله وصحبه في كل لمحة ونفس بعدد كل معلوم لك..
بارك الله فيكم شيخنا الفاضل وجزاكم خيرا وصلى الله على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم
ياريت تناقش قوة فتوة الشيخ بسام جرار في التفريق بين المغفرة والرحمة وهي كالتالي، أقتبس:
كتب أخ كريم على صفحته فذكر فتواي في جواز الترحّم على غير مسلم بعد موته وناقشها بما يظن أنها أدلة شرعية تُحرّم الترحّم على غير المسلم ، فكتبت إليه أقول:
الأخ الكريم حفظه الله:
أولاً: كلامي في الفرق بين المغفرة والرحمة كان من سنوات، وطلبتُ ممن يجد دليلاً على عدم جواز طلب الرحمة لغير المسلم أن يقدمه لي حتى أتراجع عن فتواي،
ثانياً: لم يكن كلامي بعد حدث معين، وإنّما من خلال دروس تفسير القرآن الكريم. وما جعلني أرتاح لفتواي أنني لم أجد من يُقدّم الدليل على حرمة الدعاء بالرحمة لغير المسلم.
ثالثاً: مادة رحم ومشتقاتها، تختلف لغة عن مادة غفر ومشتقاتها. ونصوص القرآن الكريم والسنة الشريفة تنص على عدم جواز الاستغفار لمن تحققنا من موته على الشرك. وعلى من أراد أن يتوسع في مفهوم الاستغفار أن يأتي بالدليل من نص القرآن أوالسنّة.
رابعاً: مفهوم الرحمة أشمل من مفهوم المغفرة، ولا شكّ أنّ المغفرة فيها رحمة. ويُخطئ من يعكس فيزعم أنّ المغفرة تشمل مفهوم الرحمة.
خامساً: عندما نقول لشخص: غفر الله لك. هذا يعني أنّه مؤاخذ، فنطلب له ستر هذه المؤاخذة وعدم الأخذ بها والمعاقبة عليها.
أمّا عندما نقول لشخص: رحمك الله، فهذا لا يُشعر بأنّه آثم أو مُؤاخذ؛ فقد يكون المقصود أن يرحمه الله فيهديه، أو يصلح باله، أو يهبه الصحة، أو يُخرجه من مصيبة، أو يخفف عنه في العقوبة، أو يغفر له ذنباً، أو لا يُعذّب في قبره، أو يُخرجه من فقره.....ألخ.
سادساً: قول الله تعالى في حق الوالدين:" وقل ربّ ارحمهما كما ربياني صغيراً"، لم يخصص الوالد المسلم دون غير المسلم، ومن يقول بالتخصيص فعليه بالدليل النّصي، من قرآن أو سنة. ومن زعم أنّ النّهي عن الاستغفار هو المخصص فقد ذهل عن أنّ الآية الكريمة:"وقل رب ارحمهما..."، تتحدث عن طلب الرحمة وليس عن طلب المغفرة.
سابعاً: وإليك ما صحّ وأخرجه البخاري ومسلم:" أنّ العباس، رضي الله عنه، قال للنبي عليه السلام:"ما أغنيتَ عن عمّكَ، فإنّه كان يَحُوطُك ويغضبُ لك؟ قال عليه السلام:" هو في ضحضاح من نار، ولولا أنا لكان في الدرك الأسفل من النّار"،
فهذا رسول الله، صلى الله عليه وسلّم، قد تشفّع في عمّه أبي طالب بعد موته فخفف الله من عقوبته وهذا من الرحمة وليس من المغفرة،
ثامناً: أمّا ما صحّ من أنّ اليهود كانوا يتعاطسون عند رسول الله عليه السلام رجاء أن يقول لهم: يرحمكم الله. فهذا مما يؤيّد ما نقول به، لأنّ الرسول، عليه السلام، كان يقول لهم:" يهديكم ويصلحُ بالكم"، أي يدعو لهم بالهداية وإصلاح البال، وهذا أعظم رحمة ممكن أن تتنزل على إنسان.
وغني عن البيان هنا أنّ المسألة المطروحة تتعلق بطلب الرحمة لغير المسلم بعد موته، وليس عند حياته.
تاسعاً: أمّا استشهادكم بتحية الإسلام، فأنا أسأل:"إذا قال لك غير مسلم:"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته"، فماذا يكون ردّكم حفظكم الله؟! والله تعالى يقول:" وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا..."؟!!
عاشراً: أمّا من عُرفَ بعداوته لدين الحق فنرى أنّه لا يجوز طلب الرحمة له بعد موته؛ لأنّ ذلك من المودّة المنهي عنها؛ يقول سبحانه وتعالى:"لا تجدُ قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يُوادُون من حادّ الله ورسوله..."،
شكرا لكم أخي على طرح هذا التفصيل لكن نيل الرحمة بعد الموت مقيد بماذكر الله سبحانه وتعالى في هذه الآية ...ورحمتي وسعت كل شئ فساكتبها للذين يتقون ويوتون الزكاة الذين يتبعون الرسول النبيء الامي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة ولانجيل يامرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ... الى اخر الآية فقد نصت الآية على نيل الرحمة في الآخرة لمن امن بالنبي صلى الله عليه وسلم واذاكان الامر كذالك فيكف يجوز طلب الرحمة لغير المسلم بعد الموت ! والله أعلم
الشيخ بسام فعل قريبا مما فعله الدكتور أيمن البدارين غفر الله لهما، وهي فلسفة الأمور وتحوير الكلام وتقليبه. وحاصل كلامهما أن الرحمة التي يقصدانها هي تخفيف العذاب في الآخرة، وهذا لا بأس به. وحاصل الشق الثاني من كلامه هو الدعاء بالخير للأحياء، وهذا لا بأس به أيضا.
لكن الرحمة المعروفة عند قولنا «رحمه الله» ليست تخفيف العذاب، فهذا تخليط على العامة.
مثلا، تخيل أن رجلا مسلما في الأردن أو فلسطين يدخل إلى الشركات التي يُظلم الموظفون فيها ويسب رب الموظفين جميعا، فإذا أنكروا عليه قال: «كلمة الرب لها معان عدة، ومنها رب العمل، وهذا المعنى الأخير هو الذي أقصده». سؤالي: هل يُعذر مثل هذا بهذا الفعل؟ لا، لأن المعنى المعروف لشتم الرب في هذين البلدين هو شتم الذات الإلهية.
والله أعلم
حفظكم الله وبارك الله فيكم ويعطيكم الصحه والعافيه.
اللهم صلِّ على سيدنا ومولانا محمد وعلى آله صلاةً تعدل صلواة أهل محبتك وسلم على سيدنا ومولانا محمد وعلى آله سلاما يعدل سلامهم.
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا ونفعنا الله بعلمكم
اللهم صل وسلم وبارك
على سيدنا محمد كمال
حمدك وعروة عهدك
وصدق وعدك
🌴🌴🌴🌴🌴🌴*اللهمَّ صَلِّ على سَيِّدِنا ومَولانَا مُحَمَّدٍ ترنيمةِ إنشادِ الحَبَائِب، وَآهاتِ أشْواق الهَائِمين على النَّجائِبِ، مَنْبَعِ رَقائق المُسَبِّحين بِالمَشارِقِ والمَغَارِب، وعلى آلِهِ الحائزينَ بِحُبِّهِ أسْنَى المَطالِبِ، صلاةً وسلامًا يَشملان روحَ الحَبيبِ في أرْقَى المَرَاتِب.*وعلى آله وصحبه وسلم
اللهم صلي وسلم على سيدنا ونبينا محمد
أدعوا لي
جزاكم الله خيرا
الترحم على غير المسلم الذي يناصر قضايا المسلمين ، اما النهي عن ذلك فيكون للذين حاربو الاسلام، فالدعاء بالرحمة ليس النية منه ادخاله الجنة ، فالله له المشيئة ان شاء رحمه وغفر له وان شاء عذبه، " إن تعذبهم فإنهم عبادك...الى اخر الاية" ، " لاينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من ديارهم ان تبروهم وتقسطو اليهم " اذا كان الله امرنا بالقسط اليهم في الدنيا فكيف اذا رحلو الى رب غفور، والمؤمن عندما يدعو لهم بالرحمة فهي دلالة على رحمة الاسلام، وحب المسلم الخير لغيره، فماذنب مسيحية بريئة ولدت مسيحية وتشبعت بالدين المسيحي بالوراثة، ولم يتبين لها ضلالة والتزوير الذي لحق بالمسيحية، وهناك الكثير في العالم الذين يعرفون الله ويتجلى ذلك في صدق قلوبهم وتعاملهم وفعل الخيرات، ذنبهم أنهم لم يعرفو الاسلام الحقيقي خاصة وأن الاسلام يتم تشويهه اعلاميا والمسلمون هم الطرف الضعيف، وربما يمكن ان يكون مثل " أهل الفترة" الذين يعرفون الله لكن لايتبعون ديانة او يتبعون تقاليد قومهم لكنهم لايسرقون ولا يظلمون ومنهم من لايزني، ويفعل الخير ، وشكرا ياشيخ على رأيك ، هذه فقط ملاحظات احببت ان اطرحها ، لأن أغلب الملاحدة يتهمون الاسلام بعدم الرحمة، مع أن الله هو الرحمان الرحيم، والاسلام هو دين الرحمة والقوة في الحق.
اعتقاد أهل السنة والجماعة أن من وصلته الدعوة مشوهة أو لم تصله فحكمه كحم أهل الفترة. ونعم، قد تكون الأستاذة شيرين ممن لم تصلهم الدعوة واضحة.
لكن مع ذلك، هل يعني ذلك أن نصلي الجنازة على إنسان مات في مجاهل الأمازون ونترحم عليه لأنه من أهل الفترة؟ الجواب: لا.
حكمه عند الله لا يعني أن نطبق عليه أحكام الإسلام. وظاهر حال الأستاذة الفقيدة شيرين موتها على غير الإسلام.
والله أعلم
@@multimann2 كلامك صحيح، وهذا ما أقصده، اما بالنسبة لصلاة الجنازة كذلك اتفق معك، ما كنت أقصده بقولي هو " الترحم " على شخص قدم خيرا لقضايا الامة ولم يحارب المسلمين" ، وهذا لا يعني أننا حكمنا له بالجنة، وانما ندعو له بالرحمة تعبيرا عن أخلاق المسلم وعدم نسيان الجميل، اما الحكم بالجنة والنار فالحكم لا يكون الا لله، وحقيقة أنا ركزت على قضية شيرين لأنها قضية جمعت الفلسطينيين مسلمين ومسيحيين وأظهرت حقيقة الصهاينة عند الغرب، وكان ينبغي الا ينجر المسلمون الى نقاش هذه الحيتية ، عوض التنديد برصاصة الغدر التي اصابت كثيرا من الفلسطينيين واخرها الرصاصة التي اصابت شيرين ابوعقلة، وأستغفر الله تعالى ان كنا أخطأنا في هذا الرأي والله المستعان.
@@user-tv9li8ul2c فقدان الأستاذة شيرين كان أليما جدا علينا، والدعاء بالتخفيف عنها جزاء مناضلتها ونصرتها للقضية لا بأس به، المشكلة في الترحم المعروف الذي هو غفران الذنب وإدخال الجنة والنار.
والحقيقة أن مسلمي ونصارى فلسطين يعيشون في سلام ووئام قبل الاحتلال وأثناءه وبعده إن شاء الله. لا بد طبعا من الحزازات الناشئة عن فرق العقيدة والدين، لكنها لا تفسد السلام الداخلي ولله الحمد.
ونسأل الله العافية، وحياك الله أخي
@@multimann2 نعم صحيح ، انا اقصد الترحم العادي بقول رحمها الله، وليس الاستغفار لها، ونقصد بذلك الرحمة العامة ، وليست الرحمة الخاصة التي هي دخول الجنة، لأن ذلك في علم الله، فلربما يكون الشخص من اهل " الفترة" وصلته رسالة الاسلام مشوهة، لذلك لايمكن ان نعلم ذلك، فقط نترحم عليها لماقدمته ، وليس الاستغفار لها ، والله اعلم
@@user-tv9li8ul2c أخي، لو فرضنا أنني دخلت شركة ووقفت أمام الموظفين وشتمت ربهم. ثم عندما أنكروا علي قلت: للرب معان كثيرة في اللغة، وأنا قصدت المعنى العام الذي هو رب العمل لا الخالق.
ترى هل يعذرني الموظفون؟ أم تراهم سينكرون علي جدا لأن معنى الشتيمة هذه مرتبطة عرفا في بلادنا بالخالق عز وجل؟
فإن كان قصدك الرحمة العامة فخصص دعاءك بالتخفيف عنها لأن اللسان كثيرا ما يكون متزامنا مع القلب بالمعنى العرفي لا بالمعنى المخصص. ثم إن كانت من أهل الفترة (وهذا رجاؤنا جميعا) فأمرها لله لا لنا.
والله يتولى هداي وهداك، وهو أعلى وأعلم
بارك الله فيكم.
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه و ارنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه🤲🏻.
بارك الله فيكم شيخنا.
هذا من صميمم العقيدة، وهو من المواضع الشائكة،التي تلتبس على كثير من الناس.بدعوى : رحمة الله واسعة.والجواب الصريح عنها ذكره الله في كتابه حينما قال:
ورحمتي وسعت كل شيء. فساكتبها للذين يتقون ويوتون الزكوة والذين هم بآياتنا يومنون ....الى قوله..واتبعو النور الذي انزل معه اولائك هم المفلحون.
فهاهنا بين كلام الله من هم المرحومون ومن يستحق الرحمةبفضل الله؟
وقد اعجبني كلامكم شيخنا حفظكم الله، لما ذكرتم الفرق بين الشهادة الشرعية والشهادة اللغوية في موضوع الصحفية شيرين ابو عقلة. فكان احسن جواب فيما علمت. نفع الله بكم.
بوركتم
جزاك الله كل خير دكتور
بارك الله فيك شيخنا 🌹🌹
اللهم صل على سيدنا محمد النبي الامي و على آله و صحبه و سلم تسليما
جزاك الله خيرا وبارك لك في علمك
جزاك الله تعالى خيرا يا سيدنا ❤❤❤❤❤❤
بارك الله فيكم وغفر لكم وجزاكم خيرا
أرجو من حضرتكم أن تبيّنوا إن كان هنالك فرق بين الترحم والاستغفار
@ahmed khaled
أعلم ذلك، ولا أظنك فهمت عليّ أصلاً، والدكتور لو قرأ سيفهم قصدي
وكلُّ النَّاس تُولد ثمَّ تَفنى
ووحدك أنت ميلادُ الحياة
وكلُّ النَّاس تُذكر ثمَّ تُنسى
وذِكرُك أنت باقٍ في الصَّلاة
تردِّدهُ المآذنُ كلَّ وقت
وينبض بالقلوب إلى الممات
وفاح المسكُ أنَّى كنتَ تمشي
ووجهك نوره عمَّ بالجهات
وقد تُعلي المكارمُ قدرَ قومٍ
ويعلو فيك قدر المكرمات
🌹اللهــــــم صــــل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمدﷺ🌹
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
جزاكم الله خير الجزاء ، يادكتورنا الفاضل الجليل حفظكم الله ورعاكم
ما شاء الله عليك يا شيخنا
.. اللهم صل و سلم على الحبيب المحبوب سيد ولد آدم ..
جزاك الله خير
نصركم الله شيخنا الجليل ونفع بكم الأمة الإسلامية
أن من الشبهات التى تواجه المسلمين اليوم هى شبهه احتكار الجنه
الحمد لله رب العالمين
اللهم صل على محمد وال محمد
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
هل هناك فرق بين خالدين فيها وخالدين فيها ابدا
3:00
مافهمت ، يقصد أن البوطي يقال عنه لأنه مع الظالمين او هكذا ، فيتساوي بالكافر الصرف ؟
ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء.
ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخره من الخاسرين ،
اتحدي ما فىه نبي كان من اليهود والنصارى كل الانبياء من المسلمين
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ومولانا محمد وعلى اله وصحبه عدد ما في علم الله صلاةداىءمةبدوام ملك الله
جزاكم الله خيرا
فعلا لو الجميع سيدخلون الجنة
فما الداعي لإرسال الرسل وتبيان الحق
❤❤❤❤
بارك الله فيكم شيخنا الحبيب الغالي
شيخ وفقكم الله تعالى لكن نصوص الأئمة وقواعد الملة لا تسمح بما تتفضلون به وهو تمحل بعيد .
قال الإمام القرافي في فروقه:
"اعْلَمْ أَنَّ الدُّعَاءَ الَّذِي هُوَ الطَّلَبُ مِنْ اللَّهِ تَعَالَى، لَهُ حُكْمٌ بِاعْتِبَارِ ذَاتِهِ مِنْ حَيْثُ هُوَ طَلَبٌ مِنْ اللَّهِ تَعَالَى، وَهُوَ النَّدْبُ؛ لِاشْتِمَالِ ذَاتِهِ عَلَى خُضُوعِ الْعَبْدِ لِرَبِّهِ وَإِظْهَارِ ذِلَّتِهِ وَافْتِقَارِهِ إلَى مَوْلَاهُ، فَهَذَا وَنَحْوُهُ مَأْمُورٌ بِهِ.
وَقَدْ يَعْرِضُ لَهُ مِنْ مُتَعَلَّقَاتِهِ مَا يُوجِبُهُ أَوْ يُحَرِّمُهُ، وَالتَّحْرِيمُ قَدْ يَنْتَهِي لِلْكُفْرِ، وَقَدْ لَا يَنْتَهِي.
فَاَلَّذِي يَنْتَهِي لِلْكُفْرِ أَرْبَعَةُ أَقْسَامٍ:
الْقِسْمُ الْأَوَّلُ: أَنْ يَطْلُبَ الدَّاعِي نَفْيَ مَا دَلَّ السَّمْعُ الْقَاطِعُ مِنْ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عَلَى ثُبُوتِهِ وَلَهُ أَمْثِلَةٌ:
(الْأَوَّلُ): أَنْ يَقُولَ: اللَّهُمَّ لَا تُعَذِّبْ مَنْ كَفَرَ بِك أَوْ اغْفِرْ لَهُ، وَقَدْ دَلَّتْ الْقَوَاطِعُ السَّمْعِيَّةُ عَلَى تَعْذِيبِ كُلِّ وَاحِدٍ مِمَّنْ مَاتَ كَافِرًا بِاَللَّهِ تَعَالَى؛ لِقَوْلِهِ تَعَالَى: {إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ} وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنْ النُّصُوصِ، فَيَكُونُ ذَلِكَ كُفْرًا؛ لِأَنَّهُ طَلَبٌ لِتَكْذِيبِ اللَّهِ تَعَالَى فِيمَا أَخْبَرَ بِهِ، وَطَلَبُ ذَلِكَ كُفْرٌ، فَهَذَا الدُّعَاءُ كُفْرٌ.
(الثَّانِي): أَنْ يَقُولَ: اللَّهُمَّ لَا تُخَلِّدْ فُلَانًا الْكَافِرَ فِي النَّارِ، وَقَدْ دَلَّتْ النُّصُوصُ الْقَاطِعَةُ عَلَى تَخْلِيدِ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْ الْكُفَّارِ فِي النَّارِ، فَيَكُونُ الدَّاعِي طَالِبًا لِتَكْذِيبِ خَبَرِ اللَّهِ تَعَالَى، فَيَكُونُ دُعَاؤُهُ كُفْرًا".
سلام عليكم شيخنا العزيز !
سؤال ياشيخ
اذا كان هذا الشخص مقتنع تماما ان دينه هو الحق بدون استكبار ولا جحد الحقيقه، فما حكمه ؟
حتى في القرآن يوجد آيات تذم الشك وتضعه موضع الكفر . لماذا الشك كفر وهو تلقائي لأنه قد يتسلل إلي القلب بشكل لا إرادي
لان كل شخص يرى الحقيقه حسب إطاره الفكري
اتمنى ان احصل على الإجابة لأني وجدتك الشخص المناسب للسؤال !
السلام عليكم شيخنا وجزاكم الله خيراً .. لم اجد طريقة الا أن أضع سؤالي هنا فأرجو المعذرة ... كيف نجيب في هذه القضية على سؤالين نواجههما ونريد معرفة كيفية الرد عليهما.. الأول هل يجوز لانسان مسلم أن يدعو بالرحمة لوالديه الميتين على دين النصارى؟ .. الثاني هل هناك فرق بين الدعاء بالرحمة وبين الدعاء بالمغفرة ؟ وهل رحمة الله جل جلاله درجات ومقادير (تخفيف الحكم بنوعية العذاب او مدته)أم أن الدعاء بالرحمة للميت من غير المسلمين هو دعاء لأدخاله الجنة بدلاً من الجحيم؟ وجزاكم الله خيراً (فلسطين)
يمكن أن تكتب السؤال كتابة بإيجاز وسأجيب عنه لاحقا إن شاء الله على هذا الرقم بالوتزاب
00905353526399
شيخنا بعضهم يستشهد بالآية: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ .
نرجو أن تبين للناس ذلك.
@@dr.abdulkaderalhousien السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسنت جزاك الله خير
أسأل الله أن يجعلك من الربانيين
💖💖💖💖💖
رضي الله عنكم
كفيت ووفيت شيخ بالرد
السلام عليكم
هل ممكن تعملون تسجيل رد عن خطبة عدنان ابراهيم ؟
لا نقاش مع الجهلة والعلمانيين والحداثيون فهؤلاء بوصلتهم أهوائهم. القضية أن بعض ممن لحقهم من الأحزاب التي تسمي نفسها اسلامية وهي ممن تحذر من فتنة الديانة الابراهيمية، ومنهم الاخونجي مهنا الحبيل تابع القرضاوي
اتابع كل حلقاتك واتقبلها برضى نفس لكن هنا لم اقتنع.
الرحمة لغير المسلم لا يعني الإستغفار له.
رحمة الله وسعت كل شيء حتى نار جهنم وإلا فكيف لهم أن يتحدثوا ويأكلوا ويشربوا ويطلبوا.. إن لم يكن قد تغشاهم رحمة الله الباطنية.
(رَبِّ أَوۡزِعۡنِیۤ أَنۡ أَشۡكُرَ نِعۡمَتَكَ ٱلَّتِیۤ أَنۡعَمۡتَ عَلَیَّ وَعَلَىٰ وَ ٰلِدَیَّ وَأَنۡ أَعۡمَلَ صَـٰلِحࣰا تَرۡضَاهُ وَأَدۡخِلۡنِی بِرَحۡمَتِكَ فِی عِبَادِكَ ٱلصَّـٰلِحِینَ)
💓💓
🍀اللهم صل وسلم تسليما على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين🍀
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
جزاكم الله خيرا
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا