سورة طه موسى بلال - Surah Taa-Haa Mousa Bilal

Sdílet
Vložit
  • čas přidán 8. 09. 2024
  • استماع سورة طه كاملة بدقة عالية للقارئ الشيخ موسى بلال - حفص عن عاصم .
    Surah Taa-Haa ( Taa-Haa ) recited by Qari Mousa Bilal - Rewayat Hafs A'n Assem .
    لتحميل السورة بدقة عالية بصيغة ام بي ثري
    Download Surah High Quality MP3 .
    server11.mp3qur...
    موقع المكتبة الصوتية للقرآن الكريم
    www.mp3quran.net
    Quran Audio Library
    www.mp3quran.ne...
    موقع التأكد من صحة الحديث
    www.hdith.com

Komentáře • 3

  • @tibyanislamickidscollectio5531

    من اروع واتقن تلاوة..❤

  • @user-ef5pp6cw5g
    @user-ef5pp6cw5g Před rokem

    ماشاء الله ❤️

  • @user-dx2rd5ty2h
    @user-dx2rd5ty2h Před 2 měsíci

    نمر أحيانا فى هذه الدنيا بمواقف ومحن وابتلاءات يكاد قلبك أن يتوقف من صعوبتها
    جزء من صفحة يطوى
    كسر فى عينيك ..مرارة فى حلقك..آه تنتزعها من روحك انتزاعا ..دموع ساكنة بل قل عيون جفت من كثرة البكاء
    ألم يعتصر فؤادك ..هموم تلازمك..كأس الصبر الذى تتجرعة رشفة رشفة
    تلك الكلمات الواهنة التى عجزت حتى عن التعبير عنها
    تلك المشاعر التى لا يمكن إظهارها
    آمال بعيدة ما عادت تلوح لناظريك كما كانت من ذى قبل
    خساراتك وخيباتك المتعاقبة مصائبك التى لا تأتى فرادى
    ألا تظن أن الله لا يعلم حالك ؟
    سبحانه وتعالى رحمن رحيم عالم بحالك ومطلع عليك
    أو لا يعلم مصابك؟؟
    سبحانه وتعالى يعلم ( وما تسقط من ورقة إلا يعلمها )
    هل تظن أن الله يتركك ؟؟
    لا والله لن يتركك ولن يخزيك أبدا ( ونحن أقرب إليه من حبل الوريد)
    لا تفكر كثيرا وكف عن بكائك واسترح من آلامك وأحزانك واهرع إليه سبحانه وعفر جبهتك بالتراب ساجدا للعظيم يرفع شأنك عنده واجعل لسانك يلهج بذكره وندائه وأطلقها صيحة مدوية تخترق الحجب وتطرق أبواب السماء
    لذ بالطريق وناجه ونادى يا الله أطلقها من قلبك حاملة معها كل الآهات وكل والآلام التى تسكن قلبك وكل الأوجاع التى تسكن روحك
    حتى وإن انقطعت أسبابك وعجزت حيلك فالله لا يعجزه شئ فى الأرض ولا فى السماء(قل إن الأمر كله لله)
    هو رب المستحيلات والمعجزات ورب الحيل يارب أنت عضدى ونصيرى بك أصول وبك أجول وبك أقاتل
    ومن ابتلاك وحرمك قادر على أن يهبك ويفيض عليك من خزائنه التى لا تنفد
    فربى جبار يجبر عباده رحيم يرحمهم كريم يبسط يده إليهم
    ‏" وليغلبنّ جبرهُ كسرك ، ولتصلحنّ رحمتهُ ‏حزنك وليُلطفنّ لطفه متاعبك
    ‏فاستند بظهرك المائل على بابه "