صدق الشيخ حفظه الله وفرج عنه فالتكفير حكم شرعي إن لم يضبط بالشرع صار شهوة لم يستطع صاحبها كبتها فلا تزال به حتى تهلكه أو يتداركه الله برحمته فيتوب ويرجع عن غيه إلى الحق ومذهب أهل السنة و الجماعة كثر الله سوادهم
احب ان انوه على مسألة ان الشيخ يتكلم صواب تارة وخطأ تارة اخرى لانه لم يفرق بين زمن وزمن وبين الفتن التي وقعت في عهد الصديق مع مانعي الزكاة وتكفيرهم ومع متبعي مسيلمة وسجاحي كل هذا له اعتبار في الشرع. فالشيخ ليس معصوم ولا يأخذ منه على ان كلامه قطع فلا معصوم الا النبي صلى الله عليه وسلم.
الشيخ تكلم في مسألة هنا و تكلم في مسائل أخرى في مواضع أخرى و لكلِّ مسألةٍ حكمها غفر الله لكم !!! ومع هذا الشيخ ليس بمعصوم و المسألة أسهل من أن ينسب للشيخ التناقض فيها . خاصةً وأن الشيخ إحتج لها بالحديث الصحيح و من ذهب إليه من العلماء ، أفلا تعقلون ؟!
هناك في دول عربية فيها من القبور والمشاهد ويصلون ويؤذنون ويشركون ونراهم بأعيننا ونهيناهم بألسنتنا والمؤذن والإمام يذهبون للقبور ويفعلون الشرك هل نحكم عليهم بالإسلام ؟ أو هم مشركون ،
@@user-td2li8sg7hفي سوريا الإمام والمؤذن يفعلون هذا ولكن أغلب العامة لا يفعله، بل ويجهلون كثيرا من طامات القبورية، والقبورية يتدرجون في استدراج من يريدون جره إليهم لا يعلمونه كل كفرياتهم فورا، فكيف تحكم على هؤلاء بالكفر؟ ويذهبون للانتخاب خيفة من الاعتقال، هل تحكم على هؤلاء بالكفر؟ يا أخي خفو علينا بالهبد
@@_-lo6ff ليس هذيان واجعل الأدب في كلامك إن كنت تريد خيرا وهنا هذا الرجل قال ، الحكام طواغيت والناس لا تكفر الحكام فصار الناس مؤمنين بالطاغوت ومن كفره ولكن عذر الناس بالجهل كفره الحازمي أيضا ومن المعلوم أن هذا المنهج الذي يتكلم به غير معلوم عند الناس بل من سمع بهم منه يكرهه ويكره التكفير فإن كانت المجتمعات لا تكفر بالطاغوت فكيف يكونوا مسلمين ؟
أهل كربلاء نعلم أنهم روافض يعبدون غير الله فقد كفرناهم بناقض علمناه عنهم وثبت عليهم كلهم وهذا متواتر بين الناس كلهم أن أهل كربلاء رافضه .. ومسألتنا في من انتسب للإسلام والسنة ولم يعلم منه ناقض .. والرافضة نعلم عنهم ناقض ... فقياس كربلاء على غيرها قياس مع الفارق هذا مع وجود الأدلة من الكتاب والسنة وإجماع المسلمين على أن من أظهر الإسلام ولم يعلم عنه ناقض مسلم وإن كان احتمال كونه من المرتدين كبير إلا أن لا نحكم بكفره حتى يثبت عليه الكفر لا بالأوهام والإحتمالات
الروافض منتشرون في مختلف الدول العربية اليوم ولهم مساجد أيضا في البحرين واليمن وفي الشام، فلو كان الأصل في الحكم على الديار بالإسلام من عدمه هو رفع الأذان لما علم عندك حال كل قوم وهذه هي البدعة التي لم تثبث عن السلف، بل الأصل ان دار الإسلام هي التي تعلوها أحكام الإسلام ويطبق فيها شرع الله فإن إنتفى هذا الشرط كانت دار كفر وإن كان سكانها كلهم على التوحيد ولا نشهد لأحد منهم بالإسلام مالم يظهر لنا كفره بالطاغوت القائم في تلك الديار ويعتقد في عابديه الكفر ويكفر بهم ويتبرأ منهم هذه هي ملة إبراهيم التي أمرنا الله بالتمسك بها وكذلك فعل فعل أبو بكر الصديق والصحابة رضوان الله عليهم مع مانعي الزكاة فلم يقبل منهم التوبة حتى يتبرءو من قومهم ويعتقدوا أنهم كفار ويحكموا على قتلاهم بالنار وهذا مع أنهم كانوا يرفعون الأذان بل ويقيمون شرع الله كاملا وما إمتنعوا إلا عن آداء الزكاة لخليفة المسلمين وأرادوها لفقراء قومه ،فكيف تريدنا أن نشهد بالإسلام لمن هو كاره أصلا لشرع الله وحكمه بل أن أهون أحوال قومنا اليوم من يعتقد في الطاغوت حاكم مسلم تجب لا يجوز تكفيره أو التبرأ منه ،فدين من هذا!!!!!
@@grandonePro أولا : كون الديار ديار كفر أو ديار إسلام غير مؤثرة في الحكم على (مظهر الإسلام ) فقد تكون الديار ديار إسلام وغالب أهلها كفار وقد تكون ديار كفر وغالب اهلها مسلمون .. ثانيا : من أظهر الإسلام ولم يعلم عنه ناقض فهو مسلم إجماعا ، ومن أظره الكفر فهو كافر إجماعا... مسألتنا في الجماهير المظهرة للشعائر ومنتسبة للإسلام ولا نعلم عنهم ناقض نكفرهم بماذا ؟! فلو علمنا من [خبر أو معاينه]فلا خلاف بكفرهم فقد علمنا بالناقض ولكن من لم نعلم عنه ناقض فالكتاب والسنة والإجماع يقول بإسلامه ولو كان احتمال كونه مرت*د كبير ولم يقل أحد من المسلمين سلف ولا خلفا أن من اظهر الإسلام كافر لأن احتمال كونه مقترف لناقض منتشر ومشتهر عند قومه . *الدليل من الكتاب على أن الغالب ملغي في باب التكفير : قوله تعالى: ﴿ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلم لست مؤمنا﴾ الآية، النساء (94). والآية في سياق المظهر للإسلام في بلاد الكفر. ووجه الدليل: أن كل من قال لمن أظهر الإسلام لست مسلمًا فقد خالف الآية وصادم النصّ. فالواجب أن نحكم بالإسلام لكل من أظهر الإسلام في أي مكان حتى يظهر الناقض ببينة شرعية. قال ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير الآية: (حرّم الله على المؤمنين أن يقولوا لمن يشهد أن لا إله إلا الله: لست مؤمنًا، كما حرّم عليهم الميتة، فهو آمن على ماله ودمه، فلا تردّوا عليه قولَه). أخرجه الطبري وابن أبي حاتم بإسناد جيد. *الدليل من السنة : أقول: حديث أسامة: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله؟ كيف تصنع بلا إله إلا الله إذا جاءت يوم القيامة؟؟»، ولما قدّم أسامة دلالة الغالب على دلالة المقال: «يا رسول الله، إنما كان متعوذا من القتل» أنكر عليه النبي عليه السلام: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله» حتى تمنّى أنه لم يكن أسلم إلا يومئذ! وكما في حديث المقداد رضي الله عنه: يا رسول الله، أرأيت إن لقيت رجلاً من الكفار فقاتلني فضرب إحدى يدي بالسيف فقطعها ثم لاذ مني بشجرة فقال: أسلمت لله، أفأقتله يا رسول الله بعد أن قالها؟ قال رسول الله: «لا تقتله». فقلت: يا رسول الله، إنه قطع يدي ثم قال ذلك بعد أن قطعها، أفأقتله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تقتله، فإن قتلته فإنه بمنزلتك قبل أن تقتله، وإنك بمنزلته قبل أن يقول كلمته التي قال» والحديثان في الصحيحين . قال الإمام الشافعي رحمه الله في حديث المقداد بن الأسود رضي الله عنه: «فأخبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن الله حرّم دمَ هذا بإظهاره الإيمان في حال خوفه على دمه، ولم يبحه بالأغلب أنه لم يسلم إلا متعوّذا من القتل بالإسلام». [كتاب : الأم ص170 ج6 ] أقول: الأغلب في هؤلاء عدم الصدق وأنهم أسلموا خوف القتل إلا أن هذا الغالب غير معتبر شرعاً في مظهر الإسلام الذي لم يظهر منه كفر فتدبّر ولا تك من الهالكين. نعم، الحال (السيف على الرقبة) يدل على إظهار الإسلام تقية والبقاء على الكفر لكن هذه الدلالة لا تعتمد في هذا الباب بل تقدّم دلالة المقال (النطق بالشهادتين) على دلالة الحال ! * الإجماع : أجمع المسلمون علىٰ وجوب إكراه الحربي والمرتد بالسيف وأنهما إذا أظهرا الإسلام تحت السيف حكم بإسلامهم لأنه إكراه بحق فلم يغير الحكم، ولا ريب أن الغالب في هذه الحال عدم موافقة الظاهر للباطن لكن هذا الغالب غير معتبر لمعارضة الظاهر (النطق بالشهادتين). قال الجويني: «إذا أكره الحربي على الإسلام فنطق بالشهادتين تحت السيف حكم بكونه مسلما فإن هذا إكراه بحق فلم يغير الحكم اتفقت الطرق على هذا مع ما فيه من الغموض من طريق المعنى فإن كلمتي الشهادة نازلتان في الإعراب عن الضمير منزلة الإقرار والظاهر من المحمول عليها بالسيف أنه كاذب في إخباره». نهاية المطلب (14/160) العزيز شرح الوجيز (14/633). وقال شيخ الإسلام: «لا خلاف بين المسلمين: أن الحربي إذا أسلم عند رؤية السيف وهو مطلق أو مقيّد يصح إسلامه وتقبل توبته من الكفر، وإن كانت دلالة الحال تقتضي أن باطنه بخلاف ظاهره». الصارم المسلول (2/619). أقول : والأغلب في هذه الحال: النطق بالشهادتين نفاقًا لكن هذا الغالب الذي أثاره شاهد الحال القوي غير معتبر شرعًا، بل يُكتفى بما أظهره من الإسلام الظاهر. وأما قول ابن قدامه لأنهم دائما يذكرونه ولايعرفون مايقصد وينقلونه مبتور : وهذا هو وقال ابن قدامة المغني (2/400): «وإن وجد ميت، فلم يعلم أمسلم هو أم كافر، نظر إلى العلامات من الختان والثياب والخضاب. فإن لم يكن عليه علامة، وكان في دار الإسلام، غسل، وصلي عليه، وإن كان في دار الكفر، لم يغسل، ولم يصل عليه. نص عليه أحمد؛ لأن الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل》. فابن قدامة يلحق من جهل حاله بالغالب ولم يقل أحد من العلماء سلفا وخلفا أن مظهر الشعائر الذي لايعلم منه ناقض تبع للغالب
@@Galy676 @Galy676 المصيبة ان كل الأدلة التي سقتها لا تستقيم،لكون الفارق ظاهر بارز تماما كمن يسقط أحاديث طاعة ولي الأمر الخليفة المسلم الحاكم بامر الله الآمر بالمعروف الناهي عن المنكر الذي أمر رسول الله صل الله عليه وسلم بطاعته، على الطواغيت المبدلين لشرع الله الآمرين بالمنكر والمحاربين لدين الله في زماننا اليوم. اما إن أردت التفصيل فاولا اما القول بأن من أظهر الإسلام ولم يعلم عنه ناقض فهو مسلم إجماعا ،فالسؤال هنا أي إسلام عليه أن يظهر وأي ناقض لم يتلبس به القوم الذين تثبت لهم الإسلام اليوم، فإن قارنا سبب نزول الآية وفعل الصحابة رضوان الله عليهم وحال الرجل الذي قتلوه فلا مجال للمقارنة.،ومن عدة أوجه. الأول :كون الحال فيها قتل، والكافر لا يقتل إلا إن كان محاربا وفي دار حرب،والصحابة كانوا في سرية، والرجل كان من قوم محاربين، وكان بعض الأعراب يقتلون كل من صادفوه في طريقهم طمعا في الغنيمة فنها الله المؤمنين عن ذلك،وامرهم بالتبين في تلك الظروف والتي تختلف عن ظروف القوم اليوم.فالأخد بظاهر الآية خطأ كون هناك أدلة كثيرة تصرفنا عن هذا الفهم وابسطها وهو ان الله امرهم بالتبين من إسلامه قبل قتله ولم يامرهم بالحكم عليه قطعا بالإسلام فقط لانه أظهر الإسلام، وايضا كون هذه الحادثة وقعت والوحي لم ينقطع بعد ولازال يتنزل على رسول الله صل الله عليه وسلم، وفعل الصحابة رضوان الله عليهم مع مانعي الزكاة أكبر دليل واكثر حجة كون ان الدين إكتمل والوحي إنقطع والحجة بلغت، فلو كان الأصلا هو إثبات الإسلام لمن أظهر الإسلام لما إمتنع الصحابة عن التوقف عن قتال مانعي الزكاة لما اتوهم مستسلمين يريدون التوبة وما إشترطوا عليهم التبرأ من قومهم أحياء واموات مع انهم يشهدون ان لا إله إلا الله ويصلون ويصومون ويقيمون شرع الله كاملا فالسؤال هنا أي الأحول أفضل حال مانعي الزكاة أم قومنا اليوم وايهم أقرب للإسلام. فعليه هل أبو بكر و الصحابة خالفوا الآية وصادموا النص؟! حاشاهم رضون الله عليهم فإن قلت أن مانعي الزكاة أظهروا الناقض ببينة شرعية ،فقومنا اليوم أيضا يظهرون نواقض في مواطن عدة واولها أنهم لم يكفروا بالطاغوت ،وهنا يظهر لك ان الأصل في كل قوم قبل ان تثبث لهم الإسلام أن تتبين كفرهم بالطاغوت المعبود عندهم فلو دهبت لكربلاء مثلا لن تحكم لأحد بالإسلا حتى يتبث لك أنه متبرئ من اهلها ومما يعبدون وكذلك الحال لو ذهبت عند الهندوس وكذلك الحال لو ذهبت لروما ،فهل لو قال لك نصراني هناك السلام عليكم ستشهد له بالإسلام أم ستتبين إن كان مسلما ام فقط يقولها لأنه يعلم أنها تحية المسلمين. الأصلا يا أستاذ أنك تتبرأ من المشركين قبل شركهم. (إنا برآء منكم). وكذلك فعل زيد إبن عمر إبن نفيل المؤمن الحنفي الذي أخبرنا الرسول صل الله عليه وسلم أنه يبعث يوم القيامة أمة لوحده لانه كان على الحنيفية وهو من قال لقريش... (... ما أصبح احد منكم على دين إبراهيم غيري). وقادكان رسول الله صل الله عليه وسلم على ملة إبراهيم. والشاهد هنا أن الإسلام لا يثبت لبشر إلا بعد ان يتبث كفره بطاغوت القوم وكل طواغيت زمانه ثم بعد ذلك يتبث الألوهية لله وحده قولا وعملا بعلم ويقين وإخلاص وإستسلام ومحبة وإنقياد ،وكل هذا أنت تعلم يقينا أن القوم اليوم لا يعرفونه ناهيك عن ان يعملو به فكون أن فيهم من يعلمه لا يمنعنا بالحكم بشركهم والتبرأ منهم ومن تبث لنا أنه محقق للكفر بطاغوتهم وبراءته منه شهدنا له بالإسلام وعاملناه معاملة المسلم بتزويجه والترحم عليه وغيرها من الأحكام التي لا تجوز إلا مع المسلم، فإن كان غير ذلك كما تدعي ستجدك في اهون الأحوال تترحم على صوفي قبوري،او ديمقراطي او علماني،او منكر للسنة او كاره لشرع الله فقط لأنه يقول لا إله إلا الله، وهذا يقينا معلوم عندك من أحوال الناس الذين تعيش بينهم. فمالكم كيف تحكمون!!!
@@grandonePro أخي بارك الله فيك وهداني وهداك الله للسنة وماعليه محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم واصحابه ، أولا : قولك( الأدلة التي ذكرتها لاتستقيم ) مردود لأن ماذكرته هو في صلب المسألة ، وبفهم السلف واجماعهم فالحديث في تعارض (الأصل) إظهار الإسلام. مع الاحتمال الكبير بقوله(لا إله إلا الله متعوذ من القتل ) بل في هذه الصورة أشد وأوضح فالغالب من هو تحت السيف لم يقلها إلا متعوذ من القتل ولكن طالما أنه لم يظهر منه ناقض بعد أن قال (لا إله إلا الله ) فنجري عليه حكم الإسلام بنص رسول الله صلى الله عليه وسلم. وبفهم سلف الأمه لهذه الأحاديث التي لاتحتاج لبيان أصلا ولكن من باب الإيضاح اكثر تأمل قول الشافعي في حديث المقداد :(قال الإمام الشافعي رحمه الله : «فأخبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن الله حرّم دمَ هذا بإظهاره الإيمان في حال خوفه على دمه، ولم يبحه بالأغلب أنه لم يسلم إلا متعوّذا من القتل بالإسلام». [كتاب : الأم ص170 ج6 ] وتأمل الإجماع الواضح الصريح في عين المسألة: قال الجويني: «إذا أكره الحربي على الإسلام فنطق بالشهادتين تحت السيف حكم بكونه مسلما فإن هذا إكراه بحق فلم يغير الحكم اتفقت الطرق على هذا مع ما فيه من الغموض من طريق المعنى فإن كلمتي الشهادة نازلتان في الإعراب عن الضمير منزلة الإقرار والظاهر من المحمول عليها بالسيف أنه كاذب في إخباره». نهاية المطلب (14/160) العزيز شرح الوجيز (14/633). وقال شيخ الإسلام: «لا خلاف بين المسلمين: أن الحربي إذا أسلم عند رؤية السيف وهو مطلق أو مقيّد يصح إسلامه وتقبل توبته من الكفر، وإن كانت دلالة الحال تقتضي أن باطنه بخلاف ظاهره». الصارم المسلول (2/619).
@StyDh انت متمسك بنصين فقط وتترك ألف نص اتق الله لا تكفر إلا من ثبت عندك سواء جماعة أو فرد والناس اليوم يصلون ويحجون ويصومون كيف تكفر مسلمين مظهرين شعائر الإسلام وحديث الأذان هل خفي عندك
@StyDh أعرف ان أكثرهم مشركين قال تعالى "وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون" ويتفاوتون في الشرك ويتدرجون وفيهم مجهولين الحال الذين يكفرون بالطاغوت سرا وفيهم من له شركيات مكفرة أولئك لا نعرفهم مختلطين مع الموحدين،وفي الحقيقة عندكم جانب من الصواب هو غيرتكم على دين الله وجانب من الغلو هو تكفير أشخاص لإظهار الشعائر لذلك انا توقفت في المسألة ولزمت بيتي وكففت لساني حتى يحدث الله أمرا،لأن الحالة لا تبشر بخير والناس في ردة كل يوم،نهتم بانفسنا ولما يأتي وعد الله للجهاد نقوم للدعوة بلا رحمة والسلام عليكم
@@RabiRabi-lb3xjالفرد لا يأخذ حكم الأكثرية إن هو أظهر الاسلام هذا إن كان الأكثرية الساحقة كفار لا يظهرون الاسلام ،واظهار الاسلام يكون بإظهار خصائص الاسلام ، مثل الصلاة والسلام والصيام والحج والزكاة والتلفظ بالشهادتين.
@@RabiRabi-lb3xj من قال إن الشعوب اليوم كلها كافرة لأن الكفر انتشر وغلب فهذا يتحاكم للطاغوت وهذا علماني وهذا يناصر الكفار وهذا يسب الدين وهذا منتسب للجيش والشرط وكلهم يشتركون في الشعائر ولانستطيع أن نفرق بينهم فالقلة المسلمة التي لانعلم حالها نحكم بكفرها حتى يتبين خلاف ذلك ولاتكفي الشعائر فالحكم للغالب والنادر لاحكم له قال ابن قدامه :الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل» انتهى قولهم وشبهتهم : أقول : أولا: الغالب في باب التكفير لمن أظهر الشعائر ولم يعلم عنه ناقض ملغي بالنص والإجماع . ثانيا : جميع العلماء خلفا وسلفا ومنهم ابن قدامه من تستشهدون بقوله لايقول بأن من أظهر الشعائر ولم يعلم عنه ناقض يلحق بالغالب بل مسلم عندهم إجماعا وسنبين كلامه المبتور و سياقه ومن يقصد وهو والعلماء سلفا وخلفا. *الدليل من الكتاب على أن الغالب ملغي في باب التكفير : قوله تعالى: ﴿ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلم لست مؤمنا﴾ الآية، النساء (94). والآية في سياق المظهر للإسلام في بلاد الكفر. ووجه الدليل: أن كل من قال لمن أظهر الإسلام لست مسلمًا فقد خالف الآية وصادم النصّ. فالواجب أن نحكم بالإسلام لكل من أظهر الإسلام في أي مكان حتى يظهر الناقض ببينة شرعية. قال ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير الآية: (حرّم الله على المؤمنين أن يقولوا لمن يشهد أن لا إله إلا الله: لست مؤمنًا، كما حرّم عليهم الميتة، فهو آمن على ماله ودمه، فلا تردّوا عليه قولَه). أخرجه الطبري وابن أبي حاتم بإسناد جيد. *الدليل من السنة : أقول: حديث أسامة: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله؟ كيف تصنع بلا إله إلا الله إذا جاءت يوم القيامة؟؟»، ولما قدّم أسامة دلالة الغالب على دلالة المقال: «يا رسول الله، إنما كان متعوذا من القتل» أنكر عليه النبي عليه السلام: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله» حتى تمنّى أنه لم يكن أسلم إلا يومئذ! وكما في حديث المقداد رضي الله عنه: يا رسول الله، أرأيت إن لقيت رجلاً من الكفار فقاتلني فضرب إحدى يدي بالسيف فقطعها ثم لاذ مني بشجرة فقال: أسلمت لله، أفأقتله يا رسول الله بعد أن قالها؟ قال رسول الله: «لا تقتله». فقلت: يا رسول الله، إنه قطع يدي ثم قال ذلك بعد أن قطعها، أفأقتله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تقتله، فإن قتلته فإنه بمنزلتك قبل أن تقتله، وإنك بمنزلته قبل أن يقول كلمته التي قال» والحديثان في الصحيحين . قال الإمام الشافعي رحمه الله في حديث المقداد بن الأسود رضي الله عنه: «فأخبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن الله حرّم دمَ هذا بإظهاره الإيمان في حال خوفه على دمه، ولم يبحه بالأغلب أنه لم يسلم إلا متعوّذا من القتل بالإسلام». [كتاب : الأم ص170 ج6 ] أقول: الأغلب في هؤلاء عدم الصدق وأنهم أسلموا خوف القتل إلا أن هذا الغالب غير معتبر شرعاً في مظهر الإسلام الذي لم يظهر منه كفر فتدبّر ولا تك من الهالكين. نعم، الحال (السيف على الرقبة) يدل على إظهار الإسلام تقية والبقاء على الكفر لكن هذه الدلالة لا تعتمد في هذا الباب بل تقدّم دلالة المقال (النطق بالشهادتين) على دلالة الحال ! * الإجماع : أجمع المسلمون علىٰ وجوب إكراه الحربي والمرتد بالسيف وأنهما إذا أظهرا الإسلام تحت السيف حكم بإسلامهم لأنه إكراه بحق فلم يغير الحكم، ولا ريب أن الغالب في هذه الحال عدم موافقة الظاهر للباطن لكن هذا الغالب غير معتبر لمعارضة الظاهر (النطق بالشهادتين). قال الجويني: «إذا أكره الحربي على الإسلام فنطق بالشهادتين تحت السيف حكم بكونه مسلما فإن هذا إكراه بحق فلم يغير الحكم اتفقت الطرق على هذا مع ما فيه من الغموض من طريق المعنى فإن كلمتي الشهادة نازلتان في الإعراب عن الضمير منزلة الإقرار والظاهر من المحمول عليها بالسيف أنه كاذب في إخباره». نهاية المطلب (14/160) العزيز شرح الوجيز (14/633). وقال شيخ الإسلام: «لا خلاف بين المسلمين: أن الحربي إذا أسلم عند رؤية السيف وهو مطلق أو مقيّد يصح إسلامه وتقبل توبته من الكفر، وإن كانت دلالة الحال تقتضي أن باطنه بخلاف ظاهره». الصارم المسلول (2/619). أقول : والأغلب في هذه الحال: النطق بالشهادتين نفاقًا لكن هذا الغالب الذي أثاره شاهد الحال القوي غير معتبر شرعًا، بل يُكتفى بما أظهره من الإسلام الظاهر. وأما قول ابن قدامه لأنهم دائما يذكرونه ولايعرفون مايقصد وينقلونه مبتور : وهذا هو وقال ابن قدامة المغني (2/400): «وإن وجد ميت، فلم يعلم أمسلم هو أم كافر، نظر إلى العلامات من الختان والثياب والخضاب. فإن لم يكن عليه علامة، وكان في دار الإسلام، غسل، وصلي عليه، وإن كان في دار الكفر، لم يغسل، ولم يصل عليه. نص عليه أحمد؛ لأن الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل》. فابن قدامة يلحق من جهل حاله بالغالب ولم يقل أحد من العلماء سلفا وخلفا أن مظهر الشعائر الذي لايعلم منه ناقض تبع للغالب
تفويض الاعيان في امور العلم ب وليس ل مجابهة اهل الشرك واعوانه له حكمه الواضح والبين قرانا وسنه وان كان موجودا و مفعولا ذكرناه و ذكرنا به وان كفر اهل الارض كلهم و هم منكرون .الغير العاقل يستثنى وان اشرك و الطفل حتى يبلغ
من قال إن الشعوب اليوم كلها كافرة لأن الكفر انتشر وغلب فهذا يتحاكم للطاغوت وهذا علماني وهذا يناصر الكفار وهذا يسب الدين وهذا منتسب للجيش والشرط وكلهم يشتركون في الشعائر ولانستطيع أن نفرق بينهم فالقلة المسلمة التي لانعلم حالها نحكم بكفرها حتى يتبين خلاف ذلك ولاتكفي الشعائر فالحكم للغالب والنادر لاحكم له قال ابن قدامه :الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل» انتهى قولهم وشبهتهم : أقول : أولا: الغالب في باب التكفير لمن أظهر الشعائر ولم يعلم عنه ناقض ملغي بالنص والإجماع . ثانيا : جميع العلماء خلفا وسلفا ومنهم ابن قدامه من تستشهدون بقوله لايقول بأن من أظهر الشعائر ولم يعلم عنه ناقض يلحق بالغالب بل مسلم عندهم إجماعا وسنبين كلامه المبتور و سياقه ومن يقصد وهو والعلماء سلفا وخلفا. *الدليل من الكتاب على أن الغالب ملغي في باب التكفير : قوله تعالى: ﴿ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلم لست مؤمنا﴾ الآية، النساء (94). والآية في سياق المظهر للإسلام في بلاد الكفر. ووجه الدليل: أن كل من قال لمن أظهر الإسلام لست مسلمًا فقد خالف الآية وصادم النصّ. فالواجب أن نحكم بالإسلام لكل من أظهر الإسلام في أي مكان حتى يظهر الناقض ببينة شرعية. قال ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير الآية: (حرّم الله على المؤمنين أن يقولوا لمن يشهد أن لا إله إلا الله: لست مؤمنًا، كما حرّم عليهم الميتة، فهو آمن على ماله ودمه، فلا تردّوا عليه قولَه). أخرجه الطبري وابن أبي حاتم بإسناد جيد. *الدليل من السنة : أقول: حديث أسامة: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله؟ كيف تصنع بلا إله إلا الله إذا جاءت يوم القيامة؟؟»، ولما قدّم أسامة دلالة الغالب على دلالة المقال: «يا رسول الله، إنما كان متعوذا من القتل» أنكر عليه النبي عليه السلام: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله» حتى تمنّى أنه لم يكن أسلم إلا يومئذ! وكما في حديث المقداد رضي الله عنه: يا رسول الله، أرأيت إن لقيت رجلاً من الكفار فقاتلني فضرب إحدى يدي بالسيف فقطعها ثم لاذ مني بشجرة فقال: أسلمت لله، أفأقتله يا رسول الله بعد أن قالها؟ قال رسول الله: «لا تقتله». فقلت: يا رسول الله، إنه قطع يدي ثم قال ذلك بعد أن قطعها، أفأقتله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تقتله، فإن قتلته فإنه بمنزلتك قبل أن تقتله، وإنك بمنزلته قبل أن يقول كلمته التي قال» والحديثان في الصحيحين . قال الإمام الشافعي رحمه الله في حديث المقداد بن الأسود رضي الله عنه: «فأخبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن الله حرّم دمَ هذا بإظهاره الإيمان في حال خوفه على دمه، ولم يبحه بالأغلب أنه لم يسلم إلا متعوّذا من القتل بالإسلام». [كتاب : الأم ص170 ج6 ] أقول: الأغلب في هؤلاء عدم الصدق وأنهم أسلموا خوف القتل إلا أن هذا الغالب غير معتبر شرعاً في مظهر الإسلام الذي لم يظهر منه كفر فتدبّر ولا تك من الهالكين. نعم، الحال (السيف على الرقبة) يدل على إظهار الإسلام تقية والبقاء على الكفر لكن هذه الدلالة لا تعتمد في هذا الباب بل تقدّم دلالة المقال (النطق بالشهادتين) على دلالة الحال ! * الإجماع : أجمع المسلمون علىٰ وجوب إكراه الحربي والمرتد بالسيف وأنهما إذا أظهرا الإسلام تحت السيف حكم بإسلامهم لأنه إكراه بحق فلم يغير الحكم، ولا ريب أن الغالب في هذه الحال عدم موافقة الظاهر للباطن لكن هذا الغالب غير معتبر لمعارضة الظاهر (النطق بالشهادتين). قال الجويني: «إذا أكره الحربي على الإسلام فنطق بالشهادتين تحت السيف حكم بكونه مسلما فإن هذا إكراه بحق فلم يغير الحكم اتفقت الطرق على هذا مع ما فيه من الغموض من طريق المعنى فإن كلمتي الشهادة نازلتان في الإعراب عن الضمير منزلة الإقرار والظاهر من المحمول عليها بالسيف أنه كاذب في إخباره». نهاية المطلب (14/160) العزيز شرح الوجيز (14/633). وقال شيخ الإسلام: «لا خلاف بين المسلمين: أن الحربي إذا أسلم عند رؤية السيف وهو مطلق أو مقيّد يصح إسلامه وتقبل توبته من الكفر، وإن كانت دلالة الحال تقتضي أن باطنه بخلاف ظاهره». الصارم المسلول (2/619). أقول : والأغلب في هذه الحال: النطق بالشهادتين نفاقًا لكن هذا الغالب الذي أثاره شاهد الحال القوي غير معتبر شرعًا، بل يُكتفى بما أظهره من الإسلام الظاهر. وأما قول ابن قدامه لأنهم دائما يذكرونه ولايعرفون مايقصد وينقلونه مبتور : وهذا هو وقال ابن قدامة المغني (2/400): «وإن وجد ميت، فلم يعلم أمسلم هو أم كافر، نظر إلى العلامات من الختان والثياب والخضاب. فإن لم يكن عليه علامة، وكان في دار الإسلام، غسل، وصلي عليه، وإن كان في دار الكفر، لم يغسل، ولم يصل عليه. نص عليه أحمد؛ لأن الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل》. فابن قدامة يلحق من جهل حاله بالغالب ولم يقل أحد من العلماء سلفا وخلفا أن مظهر الشعائر الذي لايعلم منه ناقض تبع للغالب
انا صراحة ما فهمتو مظبوط بس بدي أسأل سؤال هو كيف أعتبرها دار إسلام إذا سمع فقط صوت أذان أليست دار الأسلام هي التي تعلوها أحكام المسلمين ولو كان سكانها كفار تسمى دار إسلام ودار الكفر هي التي تعلوها أحكام الكفار ولو كان سكانها مسلمين الله عز وجل قال إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه يعني تحكيم حدود الله هي عبادة لأن أتت بعد الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا وقال الله عز وجل أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا كلامه أنه لو كانت الدار دار مشركين بس فيها شخص بصلي وبقوم بفرائض الأسلام ما بصير تكفروا الله أعلم صحيح لأنه الأن لا يوجد دار أسلام كلهم دار شرك إن كانت السعودية ول مصر ول الأردن وووووو لأنها تعلوها أحكام المشركين بس لا يجوز القول بأن سكانها كفار والله أعلم بس أنو لا بجوز أنك تغزوها كمان ما فهمت الواحد لازم يقاتل حتى يحكم شرع الله ويعلو راية لا إله إلا الله محمد رسول الله ويخرج الناس من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد صراحة أنا ما فهمت الشيخ مظبوط وزمن الرسول صل الله عليه وسلم غير زماننا إدريس الخولاني ، أنه سمع حذيفة بن اليمان ، يقول : كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير ، وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني ، فقلت : يا رسول الله ، إنا كنا في جاهلية وشر ، فجاء الله بهذا الخير ، فهل بعد هذا الخير من شر ؟ قال : " نعم ، وفيه دخن " قلت : وما دخنه ؟ قال : " قوم يهدون بغير هديي يعرف منهم وينكر " قلت : وهل بعد ذلك الخير من شر ؟ ، قال : " نعم ، دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليه قذفوه فيها " قلت : يا رسول الله ، صفهم لنا ، قال : " هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا " قلت : فما تأمرني إن أدركت ذلك ؟ قال : " تلزم جماعة المسلمين وإمامهم " قلت : فإن لم يكن لهم إمام ، ولا جماعة ؟ قال : " فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت كذلك " يا شيخ ما حكم هؤلاء الدعاة الذين يضلون الناس الذي ذكرهم الرسول صل الله عليه وسلم وهم يصلون ويصومون ووووووو ولكنهم يضلون الناس ويغيرون منهج قدوتنا محمد صل الله عليه وسلم قوله تعالى :قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برآء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده أي شخص ينتخب رجل يحكم بغير ما أنزل الله فقد كفر قال الله عز وجل فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم قال الله عز وجل فإنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَ الرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَ أَحْسَنُ تأويلاً ) [ النساء : 59 ] قال الشيخ ابراهيم بن سحمان لو تفنى البادية والحاضرة خير من أن يحكم طاغوت يحكم بغير ما أنزل الله هذا ما لدي من لديه معلومات يفهمنا أكثر طبعا بدليل من كتاب الله وسنة نبيه صل الله عليه وسلم يفهمنا شو مقصد الشيخ
بص يامولانا بالبلدي كده . الحازمي عقله مشوش فكل تأصيلاته التي يؤصلها تقول بكفر العموم فهو ومحمد شمس الدين كلامهم في واد ، وإسقاطاتهم في واد أخر فهما لا يعرفان مقتضي ما يؤصلون إليه وعندهم مشكله في التنزيل ، والله المستعان أنصحك بالدخول على الشيخ ( أبي همام الأدريسي)
@@qbomar5641 صدقت ، ولكن كلمه على غير مرادها او ليست كما تخيلها عقلك وذهب لها بالك أرجع الي ربك واسأله ما بال النسوه اللاتي قطعن أيديهن ان ربي بمكرهن عليم وصلت ؟؟
انت كلمة مولانا أخذتها بغير قصدك كيف بأيات الله مولانا صدق القول فيكم لا تفقهون في الدين وتأخذون منه ما يعجبكم وتأتون بأيات بغير حكمها وتضعونها بحكم اخر @@qbomar5641
@@mahmoudeliwa-jn9ih لديه كثير من الأخطاء في العقيدة فهو لا يكفر اطفال المشركين و يرى ان الطبيب لا يكفر اذا اشتغل في مستشفيات الطواغيت و غيرها من الأخطاء..
غير صحيح أولا الأذان ليس فالطرقات بل داخل المساجد و لا يسمع له خارج المسجد . ثانيا رسول الله حكم بمجرد سماع الأذان بالإسلام فهل عندك إعتراض على رسول الله ؟
@@waelbhj3161 نعم لأن الدين كانت علامته الأذان فلا يؤذن إلا المسلمون أما اليوم فرأيت من يسب الله و هو مؤذن وجامع فيه أكثر من خمسين بالمئة يسبون الله ووالله إني لأحلف صادقا ولم أزد
@@user-nm4wj8mu9p يا رجل من سب الله كفر عينا لا نزاع فى هذا ! أما كونك ترد نص قطعي الدلالة قطعي الثبوت و تقول فى هذا العصر يفعلها المسلم و الكافر فهذه ردة و كأن لسان حالك ان الأحكام الشرعية غير صالحة لكل زمان ومكان ! و كذالك ردا للنصوص الصريحة بإثبات إسلام من أتى بالشعائر . فالحاصل يجب ضبط المسألة جيدا و لا نتكلم بالعمومات التى لا زمام لها .
@@waelbhj3161 أهل الجزيرة الذين جاهدهم محمد بن عبد الوهاب وأحفاده كانوا يؤذنون ولم ينقل أنهم عطلوا شعيرة الأذان وقاتلهم مطلقا عليهم الكفر لا لشيء آخر فلم لم ينظر إلى الأذان
تكفير الشعوب العربية الوثنية ليس لة علاقة بكفر حكامهم الشعوب العربية هي شعوب الأصل فيها هو الكفر و الحكم علي الشعوب بالكفر ليس لأن الملوك و الرؤساء الذين يحكموهم كفار تكفير الراعي لا يستلزم تكفير الرعية لكن انا اكفر الشعوب العربية بالعموم لأن هذة الشعوب وقعت في العديد من النواقض
الاذان ليس دليل على اسلام والصلاة والحجاب واللحية.. الفارق هو التوحيد .. الشيخ متناقض تارة يقول العبادات ليست مانع من لحوق اسم الشرك ثم يعنذر للشعوب الجاهلين بمعنى لا اله الا الله ويحكم بالعبادات انها مسلمين
تعلمت من الشيخ حفظه الله عندما نريد النظر في كلام العالم ننظر ابتداء في التأصيل لا في التنزيل ثانيا تعلمت منه لما تشتبه علي مسألة ما عند عالم او في كلام الله او في احاديث رسول الله ،نرجعها للمحكم كلامهم ونرح انفسنا هذا والله اعلم
هل تعرف قول الشيخ اليوم في هذه المسالة اي تكفير الشعوب المشركة الواضح كفرها الا على اعمى البصيرة و لكن الشيخ للاسف وثق في تلامذته مع جهله بالواقع و اما بعد دخوله للسجن فقد اتضح له الامر و عاين شرك القوم و عظم جهلهم فلم يتحمل البقاء معهم و فضل الانفرادي على البقاء مع المشركين و حتى لو قلنا بانه لم يرجع عن قوله فنقول ان قوله مردود عليه و الواقع يشهد بخلافه و ان الحق هو تكفير هذه الشعوب المشركة الا من تبين اسلامه
ههههه الانفراد ليس هو من اراد ان يذهب اليه وانما صارت بينه وبين خالد.المرضي الغامدي مناوشة فلما دمغه علت الأصوات في الزنزانة فأخذو الشيخ الى الانفرادي فيكفي كذب يا جاهل
@user-pt4ch9ry8xمن قال إن الشعوب اليوم كلها كافرة لأن الكفر انتشر وغلب فهذا يتحاكم للطاغوت وهذا علماني وهذا يناصر الكفار وهذا يسب الدين وهذا منتسب للجيش والشرط وكلهم يشتركون في الشعائر ولانستطيع أن نفرق بينهم فالقلة المسلمة التي لانعلم حالها نحكم بكفرها حتى يتبين خلاف ذلك ولاتكفي الشعائر فالحكم للغالب والنادر لاحكم له قال ابن قدامه :الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل» انتهى قولهم وشبهتهم : أقول : أولا: الغالب في باب التكفير لمن أظهر الشعائر ولم يعلم عنه ناقض ملغي بالنص والإجماع . ثانيا : جميع العلماء خلفا وسلفا ومنهم ابن قدامه من تستشهدون بقوله لايقول بأن من أظهر الشعائر ولم يعلم عنه ناقض يلحق بالغالب بل مسلم عندهم إجماعا وسنبين كلامه المبتور و سياقه ومن يقصد وهو والعلماء سلفا وخلفا. *الدليل من الكتاب على أن الغالب ملغي في باب التكفير : قوله تعالى: ﴿ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلم لست مؤمنا﴾ الآية، النساء (94). والآية في سياق المظهر للإسلام في بلاد الكفر. ووجه الدليل: أن كل من قال لمن أظهر الإسلام لست مسلمًا فقد خالف الآية وصادم النصّ. فالواجب أن نحكم بالإسلام لكل من أظهر الإسلام في أي مكان حتى يظهر الناقض ببينة شرعية. قال ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير الآية: (حرّم الله على المؤمنين أن يقولوا لمن يشهد أن لا إله إلا الله: لست مؤمنًا، كما حرّم عليهم الميتة، فهو آمن على ماله ودمه، فلا تردّوا عليه قولَه). أخرجه الطبري وابن أبي حاتم بإسناد جيد. *الدليل من السنة : أقول: حديث أسامة: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله؟ كيف تصنع بلا إله إلا الله إذا جاءت يوم القيامة؟؟»، ولما قدّم أسامة دلالة الغالب على دلالة المقال: «يا رسول الله، إنما كان متعوذا من القتل» أنكر عليه النبي عليه السلام: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله» حتى تمنّى أنه لم يكن أسلم إلا يومئذ! وكما في حديث المقداد رضي الله عنه: يا رسول الله، أرأيت إن لقيت رجلاً من الكفار فقاتلني فضرب إحدى يدي بالسيف فقطعها ثم لاذ مني بشجرة فقال: أسلمت لله، أفأقتله يا رسول الله بعد أن قالها؟ قال رسول الله: «لا تقتله». فقلت: يا رسول الله، إنه قطع يدي ثم قال ذلك بعد أن قطعها، أفأقتله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تقتله، فإن قتلته فإنه بمنزلتك قبل أن تقتله، وإنك بمنزلته قبل أن يقول كلمته التي قال» والحديثان في الصحيحين . قال الإمام الشافعي رحمه الله في حديث المقداد بن الأسود رضي الله عنه: «فأخبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن الله حرّم دمَ هذا بإظهاره الإيمان في حال خوفه على دمه، ولم يبحه بالأغلب أنه لم يسلم إلا متعوّذا من القتل بالإسلام». [كتاب : الأم ص170 ج6 ] أقول: الأغلب في هؤلاء عدم الصدق وأنهم أسلموا خوف القتل إلا أن هذا الغالب غير معتبر شرعاً في مظهر الإسلام الذي لم يظهر منه كفر فتدبّر ولا تك من الهالكين. نعم، الحال (السيف على الرقبة) يدل على إظهار الإسلام تقية والبقاء على الكفر لكن هذه الدلالة لا تعتمد في هذا الباب بل تقدّم دلالة المقال (النطق بالشهادتين) على دلالة الحال ! * الإجماع : أجمع المسلمون علىٰ وجوب إكراه الحربي والمرتد بالسيف وأنهما إذا أظهرا الإسلام تحت السيف حكم بإسلامهم لأنه إكراه بحق فلم يغير الحكم، ولا ريب أن الغالب في هذه الحال عدم موافقة الظاهر للباطن لكن هذا الغالب غير معتبر لمعارضة الظاهر (النطق بالشهادتين). قال الجويني: «إذا أكره الحربي على الإسلام فنطق بالشهادتين تحت السيف حكم بكونه مسلما فإن هذا إكراه بحق فلم يغير الحكم اتفقت الطرق على هذا مع ما فيه من الغموض من طريق المعنى فإن كلمتي الشهادة نازلتان في الإعراب عن الضمير منزلة الإقرار والظاهر من المحمول عليها بالسيف أنه كاذب في إخباره». نهاية المطلب (14/160) العزيز شرح الوجيز (14/633). وقال شيخ الإسلام: «لا خلاف بين المسلمين: أن الحربي إذا أسلم عند رؤية السيف وهو مطلق أو مقيّد يصح إسلامه وتقبل توبته من الكفر، وإن كانت دلالة الحال تقتضي أن باطنه بخلاف ظاهره». الصارم المسلول (2/619). أقول : والأغلب في هذه الحال: النطق بالشهادتين نفاقًا لكن هذا الغالب الذي أثاره شاهد الحال القوي غير معتبر شرعًا، بل يُكتفى بما أظهره من الإسلام الظاهر. وأما قول ابن قدامه لأنهم دائما يذكرونه ولايعرفون مايقصد وينقلونه مبتور : وهذا هو وقال ابن قدامة المغني (2/400): «وإن وجد ميت، فلم يعلم أمسلم هو أم كافر، نظر إلى العلامات من الختان والثياب والخضاب. فإن لم يكن عليه علامة، وكان في دار الإسلام، غسل، وصلي عليه، وإن كان في دار الكفر، لم يغسل، ولم يصل عليه. نص عليه أحمد؛ لأن الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل》. فابن قدامة يلحق من جهل حاله بالغالب ولم يقل أحد من العلماء سلفا وخلفا أن مظهر الشعائر الذي لايعلم منه ناقض تبع للغالب
من قال إن الشعوب اليوم كلها كافرة لأن الكفر انتشر وغلب فهذا يتحاكم للطاغوت وهذا علماني وهذا يناصر الكفار وهذا يسب الدين وهذا منتسب للجيش والشرط وكلهم يشتركون في الشعائر ولانستطيع أن نفرق بينهم فالقلة المسلمة التي لانعلم حالها نحكم بكفرها حتى يتبين خلاف ذلك ولاتكفي الشعائر فالحكم للغالب والنادر لاحكم له قال ابن قدامه :الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل» انتهى قولهم وشبهتهم : أقول : أولا: الغالب في باب التكفير لمن أظهر الشعائر ولم يعلم عنه ناقض ملغي بالنص والإجماع . ثانيا : جميع العلماء خلفا وسلفا ومنهم ابن قدامه من تستشهدون بقوله لايقول بأن من أظهر الشعائر ولم يعلم عنه ناقض يلحق بالغالب بل مسلم عندهم إجماعا وسنبين كلامه المبتور و سياقه ومن يقصد وهو والعلماء سلفا وخلفا. *الدليل من الكتاب على أن الغالب ملغي في باب التكفير : قوله تعالى: ﴿ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلم لست مؤمنا﴾ الآية، النساء (94). والآية في سياق المظهر للإسلام في بلاد الكفر. ووجه الدليل: أن كل من قال لمن أظهر الإسلام لست مسلمًا فقد خالف الآية وصادم النصّ. فالواجب أن نحكم بالإسلام لكل من أظهر الإسلام في أي مكان حتى يظهر الناقض ببينة شرعية. قال ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير الآية: (حرّم الله على المؤمنين أن يقولوا لمن يشهد أن لا إله إلا الله: لست مؤمنًا، كما حرّم عليهم الميتة، فهو آمن على ماله ودمه، فلا تردّوا عليه قولَه). أخرجه الطبري وابن أبي حاتم بإسناد جيد. *الدليل من السنة : أقول: حديث أسامة: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله؟ كيف تصنع بلا إله إلا الله إذا جاءت يوم القيامة؟؟»، ولما قدّم أسامة دلالة الغالب على دلالة المقال: «يا رسول الله، إنما كان متعوذا من القتل» أنكر عليه النبي عليه السلام: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله» حتى تمنّى أنه لم يكن أسلم إلا يومئذ! وكما في حديث المقداد رضي الله عنه: يا رسول الله، أرأيت إن لقيت رجلاً من الكفار فقاتلني فضرب إحدى يدي بالسيف فقطعها ثم لاذ مني بشجرة فقال: أسلمت لله، أفأقتله يا رسول الله بعد أن قالها؟ قال رسول الله: «لا تقتله». فقلت: يا رسول الله، إنه قطع يدي ثم قال ذلك بعد أن قطعها، أفأقتله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تقتله، فإن قتلته فإنه بمنزلتك قبل أن تقتله، وإنك بمنزلته قبل أن يقول كلمته التي قال» والحديثان في الصحيحين . قال الإمام الشافعي رحمه الله في حديث المقداد بن الأسود رضي الله عنه: «فأخبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن الله حرّم دمَ هذا بإظهاره الإيمان في حال خوفه على دمه، ولم يبحه بالأغلب أنه لم يسلم إلا متعوّذا من القتل بالإسلام». [كتاب : الأم ص170 ج6 ] أقول: الأغلب في هؤلاء عدم الصدق وأنهم أسلموا خوف القتل إلا أن هذا الغالب غير معتبر شرعاً في مظهر الإسلام الذي لم يظهر منه كفر فتدبّر ولا تك من الهالكين. نعم، الحال (السيف على الرقبة) يدل على إظهار الإسلام تقية والبقاء على الكفر لكن هذه الدلالة لا تعتمد في هذا الباب بل تقدّم دلالة المقال (النطق بالشهادتين) على دلالة الحال ! * الإجماع : أجمع المسلمون علىٰ وجوب إكراه الحربي والمرتد بالسيف وأنهما إذا أظهرا الإسلام تحت السيف حكم بإسلامهم لأنه إكراه بحق فلم يغير الحكم، ولا ريب أن الغالب في هذه الحال عدم موافقة الظاهر للباطن لكن هذا الغالب غير معتبر لمعارضة الظاهر (النطق بالشهادتين). قال الجويني: «إذا أكره الحربي على الإسلام فنطق بالشهادتين تحت السيف حكم بكونه مسلما فإن هذا إكراه بحق فلم يغير الحكم اتفقت الطرق على هذا مع ما فيه من الغموض من طريق المعنى فإن كلمتي الشهادة نازلتان في الإعراب عن الضمير منزلة الإقرار والظاهر من المحمول عليها بالسيف أنه كاذب في إخباره». نهاية المطلب (14/160) العزيز شرح الوجيز (14/633). وقال شيخ الإسلام: «لا خلاف بين المسلمين: أن الحربي إذا أسلم عند رؤية السيف وهو مطلق أو مقيّد يصح إسلامه وتقبل توبته من الكفر، وإن كانت دلالة الحال تقتضي أن باطنه بخلاف ظاهره». الصارم المسلول (2/619). أقول : والأغلب في هذه الحال: النطق بالشهادتين نفاقًا لكن هذا الغالب الذي أثاره شاهد الحال القوي غير معتبر شرعًا، بل يُكتفى بما أظهره من الإسلام الظاهر. وأما قول ابن قدامه لأنهم دائما يذكرونه ولايعرفون مايقصد وينقلونه مبتور : وهذا هو وقال ابن قدامة المغني (2/400): «وإن وجد ميت، فلم يعلم أمسلم هو أم كافر، نظر إلى العلامات من الختان والثياب والخضاب. فإن لم يكن عليه علامة، وكان في دار الإسلام، غسل، وصلي عليه، وإن كان في دار الكفر، لم يغسل، ولم يصل عليه. نص عليه أحمد؛ لأن الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل》. فابن قدامة يلحق من جهل حاله بالغالب ولم يقل أحد من العلماء سلفا وخلفا أن مظهر الشعائر الذي لايعلم منه ناقض تبع للغالب
"الشعائر المشتركة" هيهات هيهات قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى : وقد اتفق العلماء على أن اسم المسلمين في الظاهر يجري على المنافقين لأنهم استسلموا ظاهرًا ، وأتوا بما أتوا به من الأعمال الظاهرة ، بالصلاة الظاهرة ، والزكاة الظاهرة ، والحج الظاهر ، والجهاد الظاهر ، كما كان النبي ﷺ يُجرِي عليهم أحكام الإسلام الظاهر . قال شيخ أحمد الحازمي حفظه الله ورعاه : وبعض الناس أنكر هذا قال : هذه من الشعائر المشتركة فلا تقبل . هذا لا شك أنه ردٌّ لمعلوم من الدين بالضرورة ، لا إشكال في هذا من أظهر الشعائر ، ولذلك عبّر ابن تيمية ماذا ؟ من الأعمال الظاهرة بالصلاة الظاهرة ، أنت لك بماذا ؟ تحكم عليه بماذا ؟ بالصلاة الظاهرة ، ولست مكلّفًا أن تحكم عليه بالباطن . فإذا جعلت هذه علامات مشتركة بين الكافر والمسلم وألغيت دلالتها على الإسلام فقد رددت معلومًا من الدين بالضرورة ، وحينئذٍ تنظر في حكم من ردّ معلومًا من الدين بالضرورة . رد على الشبهة "فمالكم في المنافقين" ١٨-١٩ ص. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى : ما زالوا ولا يزالون إلى يوم القيامة قال شيخ أحمد الحازمي حفظه الله ورعاه : فمن أظهر الإسلام ، وكان عندك بعض الريب أن باطنه لم يكن معتقدًا لمعنى الكلمة ، هذا تجري عليه ماذا ؟ أحكام الإسلام ، بمعنى ماذا ؟ أن الكلام الذي يذكره أهل العلم فيما يتعلق بـ لا تصح الكلمة إلا إذا اعتقد معناها هذا صحيح حق ، هذا لا إشكال فيه . لكن لا يعنون به ماذا ؟ أنك لا تُنَزّل الحكم بالإسلام على شخصٍ على معين في الخارج إلا إذا علمت باطنه ، هذا ليس بلازم ، وأنت مطالب بإجراء الحكم باعتبار الكلمة ، اعتقد معناها لم يعتقد لست مكلّفًا ، وإنما إذا ظهر منه ما يُناقض الباطن حكمت بكفره ، إذا أظهر ما يناقض الباطن من النواقض حينئذٍ تحكم بكفره ، وأمام باعتبار الأصل فمن تكلم بالشهادتين وصلى وصام فهو مسلم ، كفر بالطاغوت لم يكفر بالطاغوت ، آمن بالديمقراطية لم يؤمن ، ليس من شغلك ليس من عملك فلست مكلفًا بذلك البتة ، النبي ﷺ لم يكلف بذلك ، نزل الوحي ببيان أن ابن أُبَيّ في الباطن لم يعتقد معنى الكلمة ومع ذلك لكونه نفى ونطق بالكلمة أجراه على ظاهره ، هل أنت أغير على الإسلام من النبي ﷺ ؟ . رد على الشبهة "فمالكم في المنافقين" ٢٦-٢٨ص. t.me/Al_Hazmy
جيد هذا التوضيح لكن مزال الامر يحتاج االى توضيح مسألة اخرى وهي ان من لم نرى منه لا كلمة ولا شعيرة في بلد مثل فرنسا وبلد مثل بلد المنتسب الى الاسلام. السؤال هنا ماذا نحكم على المعين في البلاد اللتي تعتبر بلاد حرب ؟ ارجو الاجابة ولكم التوفيق من صاحب القناء او اي احد عنده الاجابة احب الشيخ الحازمي حفظه الله
@@ASSA7RAE-MAGRIBIYA وقال الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله: (من أظهر الإسلام، وظننّا أنه أتى بناقض لا نكفّره بالظنّ، لأنّ اليقين لا يرفعه الظنّ، وكذلك لا نكفّر من لا نعرف منه الكفر، بسبب ناقض ذُكِر عنه ونحن لم نتحقّقه). الرسائل الشخصية (ص24). وقال أيضًا: (إن من أظهر الإسلام والتوحيد وجب الكف عنه إلى أن يتبيّن منه ما يناقض ذلك). وقال: (والرجل إذا أظهر الإسلام وجب الكف عنه حتى يتبين منه ما يخالف ذلك، وأنزل الله في ذلك {يا أيها الذين ءامنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبيّنوا} أي: فتثبّتوا فالآية تدل على أنه يجب الكف عنه والتثبت؛ فإن تبيّن منه بعد ذلك ما يخالف الإسلام قتل). كشف الشبهات مع شرح ابن إبراهيم (ص113-114). وقال الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن:(نعم، إذا قالها المشرك ولم يتبين منه ما يخالفها، فهو ممن يكفّ عنه بمجرد القول، ويحكم بإسلامه). الإتحاف في الرد على الصحاف (ص45).
أريد أن أسأل سؤال ما هو الفرق بين ديار الأسلام وديار الشرك ديار الأسلام هي التي تعلوها أحكام المسلمين ولو كان سكانها مشركين وديار الشرك هي التي تعلوها أحكام المشركين ولو كان سكانها مسلمين إيران يرفع فيها الأذان هل نعتبرها دار إسلام طبعا لأ ولكن نعلم أنه يوجد بينهم مسلمين ولكن غالبيتهم مشركين والأظهر أنهم روافض وعندهم مساجد ويصلون هل نحكم أنه مسلم مالكم كيف تحكمون الأنظمة العربية قاطبة من حكام ومن يتعاون معهم من جنود وغيرهم وقضاة نعلم أنهم لا يحكمون بما أنزل الله هل نقول هم مسلمون ؟؟!!
نعوذ بالله من الجهل والسفه ، نعم هي دليل على نسبة فاعلها للإسلام أي أنه يقول عن نفسه أنا مسلم، لكن هل يحكم عليه بالتوحيد لأجلها في ديار الحكم بغير شرع الله وحرب الله ورسوله وانتقاض عرى الإسلام وفشو الكفر والجاهلية في الناس ، ماذا نقول لك ولأشباهك ، لو أتيت دار الرافضة تحكم على من رأيته يصلي ويأذن أنه على السنة والجماعة يعني على التوحيد ، أو لو أتيت دار الأشعرية أو لو أتيت دار القدرية أو دار الإباضية أو دار جهمية أو دار العلمانية أو نحوها من الدور ، فما بالك بدور اجتمع فيها كفر الدار وانتشار النواقض ، المسألة بالإيجاز هي الامتحان فهدي هذا الزمان ، فلا تصلي خلف إلا من تعرف حاله ولا تزوج ولا تصحب ونحو ذلك . أما لو كانت الدار دار توحيد لها خليفة فيختلف حينها الحكم ، ومع ذلك يتحرى من دين الخاطب والصاحب . فسحقا للجهل والهوى.
#الهدي_الطاهر في حكم الإسلام الظاهر91 #الاعتصام_بالكتاب_والسنة لهدم شبهات المعتزلة الجدد أهل البدع والفتنة #شـــــبهة11: إذا استفاض الشرك وظهر بين قوم تنزل الحكم على جميع الأعيان دون استثناء8 2/ كلامكم عن_ دار مثل النجف وكربلاء ونظائرها من دور الإمتناع بالشوكة او الإجتماع على الأصل المكفر والتناصر عليه كحال مناطق الحوثة والنصيرية والدروز وغيرهم _ ثم جعلكم ذلك مطردا كقاعدة في جميع ديار الكفر الطارئ والتي لا يجمع أهلها لا امتناع ولا أصل مكفر يتمآلأ عليه العامة والخاصة وينصرون بعضهم بعضا كالجسد الواحد كديار أهل السنة التي ظهرت فيها العلمانية والديمقراطية والقبورية ونظائر ذلك .. وهناك يكمن سوء تنزيلكم للأحكام بالحكم على عامة أهل السنة بالردة بإنزال الإستفاضة وهي من باب الشهادات منزلة الثبوت الشرعي المعتبر في حق من ثبت عليه الكفر عينا فأنزلتم حكم المعلوم بالكفر ومجهول الحال على المستور . 3/ استدلالكم بأقوال الصحابة في الطائفة الممتنعة وإنزال ذلك على المسلمين عموما في ديار الكفر الطارئ دليل عدم ضبطكم للمسائل ثم الحكم بالإستفاضة على الجماعات والأعيان ونسبة ذلك للصحابة رضوان الله عليهم لسوء فهمكم الوقائع فقد إفتريتم عليهم وجعلتموهم يكفرون بالظنون والإحتمالات والصحيح أن الأدلة متظافرة ان الصحابة كفروا من امتنع بالشوكة وتحيز بدار الحرب كمانعي الزكاة او من اجتمع على الأصل المكفر وتناصر عليه وتحيز أيضا بشوكة ودار كأتباع مسليمة .. فالصحابة حكموا بالردة على الجماعات والأعيان بناقض معتبر لا بمجرد الإستفاضة في قوم مقدورين فشتان بين حكمهم ومابين لوازمكم الباطلة.
#الهدي الطاهر في حكم الإسلام الظاهر92 #الإعتصام بالكتاب والسنة لهدم شبهات المعتزلة الجدد أهل البدع والفتنة #شـــــبهة11: إذا استفاض الشرك وظهر بين قوم تنزل الحكم على جميع الأعيان دون استثناء9 4/ متى ثبتت الردة سواء على الطائفة او الأعيان فمعلوم ان الدخول بالإسلام يكون بالرجوع من الباب الذي تم الخروج منه فمن كانت ردته بنقض الشهادتين او أحدهما عاد بالإقرار بما نقض ومن كانت ردته بجحد واجب أو استحلال محرم عاد بالإقرار بما خالف وهكذا فلا سبيل لكم للتلبيس على العباد بعبارات لم تفهموها من كلام الخصم بنيتم عليها لوازم وأسئلة من بنيات أفكاركم . 5/ لا نحكم بالإسلام للمعين من افراد الطائفة الممتنعة إلا بالبراءة مما وقع فيه من ناقض .. أما من يساكن المرتدين الممتنعين بالشوكة في أرضهم إن كان مستور الحال وكان يأمن بإظهار الشعائر من الشهادتين والصلاة والإنتساب للإسلام بلا إجبار له من الطائفة الممتنعة على إظهار الكفر معها ، ولم يُظهر موالاة ومناصرة للطائفة الممتنعة فهو على إسلامه .. واما من علمنا أنه لا يستطيع إظهار الشهادتين والشعائر والإنتساب للإسلام إلا وأجبروه على إظهار الناقض معها ، أو طردوه من بينهم أو قتلوه ، فهذا لا اعتبار للشهادتين والشعائر في حقه لأنه مظهر للناقض ..
#الهدي الطاهر في حكم الإسلام الظاهر93 #الإعتصام بالكتاب والسنة لهدم شبهات المعتزلة الجدد أهل البدع والفتنة #شـــــبهة11: إذا استفاض الشرك وظهر بين قوم تنزل الحكم على جميع الأعيان دون استثناء 10 6/ ثم يقال إن ماثبت بيقين لا يزول بالشكل ومن ثبت لنا إسلامه الحكمي فلا يزول عنه هذا الإسم وحكمه إلى إسم الكفر إلا وفق ضوابط حددها الشرع : 📌قال تعالى { وَمَا شَهِدْنَا إِلَّا بِمَا عَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ } [سورة يوسف 81] 📌قال تعالى : { إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ } [سورة الزخرف 86] ✍مسألة الثبوت الشرعي للكفر على المُعيّن ، فلا دليل من الكتاب والسُنة على إثبات الكفر على مُعين أظهر الشهادتين والشعائر بما يسمى الإستفاضة وإنما بوسائل الإثبات المنصوصة بالوحي وهي : 1_ شهادة عدلين من المسلمين 2_ الإقرار على النفس بالغ عاقل غير مكره
#الهدي الطاهر في حكم الإسلام الظاهر94 #الإعتصام بالكتاب والسنة لهدم شبهات المعتزلة الجدد أهل البدع والفتنة #شـــــبهة11: إذا استفاض الشرك وظهر بين قوم تنزل الحكم على جميع الأعيان دون استثناء11 1/ الشهادة بشروطها: فإذا شهد شاهدان وهما أهلٌ للشهادة بحيث تتوفر فيهما الشروط المطلوبة، وهي أن يكونا عاقلين بالغين حريّن عدلين ذكرين، وألا يرجِعا عن شهادتهما، تُثبت الردّة على من شهداً عليه، فإن أنكر وقال: أنا لا أزال على إسلامي قبل قوله، ونظر في صحة إدعائهِ، فإن أظهر ما يصير به الشخص مسلماً تُرك وشأنه، و إن تصرف تصرفِ الكافر كان ذلك تأكيداً لشهادةِ الشهود فيكون مرتداً. 📌دليله ما جاء في الصحيحين عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قَالَ : (كُنْتُ فِي غَزَاةٍ، فَسَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أُبَيٍّ يَقُولُ : لَا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا مِنْ حَوْلِهِ، وَلَئِنْ رَجَعْنَا مِنْ عِنْدِهِ، لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ. فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِعَمِّي - أَوْ لِعُمَرَ - فَذَكَرَهُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَدَعَانِي، فَحَدَّثْتُهُ، فَأَرْسَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُبَيٍّ وَأَصْحَابِهِ، فَحَلَفُوا مَا قَالُوا، فَكَذَّبَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَصَدَّقَهُ، فَأَصَابَنِي هَمٌّ لَمْ يُصِبْنِي مِثْلُهُ قَطُّ، فَجَلَسْتُ فِي الْبَيْتِ، فَقَالَ لِي عَمِّي : مَا أَرَدْتَ إِلَى أَنْ كَذَّبَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمَقَتَكَ. فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى : { إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ }. فَبَعَثَ إِلَيَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَرَأَ : فَقَالَ : " إِنَّ اللَّهَ قَدْ صَدَّقَكَ يَا زَيْدُ ".) إهـ . ✍وجه الدلالة : أن النبي عليه الصلاة والسلام لم يُثبت الردة والكفر على ابن سلول بشهادة الرجل الواحد الثقة وهو زيد بن أرقم رضي الله عنه .. وبالتالي : فإن أقل عدد تثبت به الردة هو شاهدان فأكثر ، كما ذكر ابن قدامة رحمه الله في (المُغني) .. ✍تعقيب : رؤيتنا له يقع في الكفر أو سماعنا له يقوله لأنه بالرؤية والسماع يحصل (العلم اليقيني) بوقوع المُعيّن في الكفر ، والذي تنبني عليه شهادتنا عليه أنه كافر بعد إسلامه ، إن خلا من من موانع التكفير .. فالشهادة تُبنى على العلم . 📌دليل ذلك ما جاء في الصحيحين عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه من قول النبي ﷺ في أئمة المسلمين وعدم الخروج عليهم : ( إِلَّا أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا ، عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ ) . وبالرؤية والسماع يتحقق كفر من صدر منه ذلك لكنه لا يسمى مرتدا في أحكام الدنيا ولا يجوز إنزال حد الردة عليه حتى يشهد شاهدان أو يقر على نفسه وقتله فيه إفتياء على ولي الأمر ..
يا حازمي يا من يفرق بين الطاغوت الحي والميت يا من لا يكفر طاغوته السعودي يا من لا يعلن عقيدته ولا يعلن توبته من عقيداته السابقة.فأعلم أن الزنادقة هم الذين لا يكفرون آل سعود وأعوانهم والذين أدخلوا قبر النبي (صلى الله عليه وسلم ) داخل مسجده والذين يدخلون المشركين لأجل المال إلى جزيرة العرب
@@_-lo6ff واما انتم فلا ترون جهادا وانما تكفرون وتركنون في بيوتكم كالنساء وتكفرون من نفر في سبيل الله يقاتل اعداء الله فشتان بين الثرى والثريا وشتان باين غال ومعتدل وكيف حكمت على كفر الشعب وهو لا ينتخب كله بل لا يصل الى نصفه من المنتخبين فمالكم كيف تحكمون.
@@arslan-mu2zx انت متنطع حين تزعم أنك تحكم على الظاهر و قد علمت أن الظاهر في قومك هو الشرك بأنواعه ما تركوا كفرا الا و شاع فيهم ثم تقول انك على منهج النبي قبحك الله تنسب مذهبك القبيح و كفرك الصريح للنبي و هو منك بريء !! اتق الله
برٲیك الان کل دولة عربية دار الاسلام لٲن ملیئا من المساجد والمصلی والاذان وجود المساجد والاذان في دار الكفر لایجعلها دار الاسلام لٲن لایحکمون بشریعة الاسلام هم عمیل الامریکا والصهیونیە
@@ZV_21 هل الشعوب تكفر الحكام انت قلت من لم يكفرهم فهو كافر و شعبك لا يرى كفرهم بل يرى شرعيتهم بل يرى نصرتهم بل يحبهم و يوالي و يعادي من أجلهم ؟؟؟!!! فما حكم شعبك يا هذا ؟
@@ZV_21 هل انت بكامل وعيك !!! لو كان ربع الشعب فقط يرون كفرهم لاسقطوهم !! لعلك تستحل الكذب .. على كل حال لن تضحك الا على نفسك و انك لتعلم انك كاذب الا إن كنت مغيبا في كهف لا تدري عن الواقع شيئا !! و لا حول ولا قوة إلا بالله
كلكم خوارج لستم على منهج أهل السنه و الجماعه بل و منكم من يكفر السلف و يصفهم بالشرك !!! هداكم الله !! عودوا إلى منهج السلف قبل أن تهلكوا و تهلكونا معكم!!!! لا تخالفوا إجماع السلف في الإسلام الظاهر و المنجي و تعلموا منهم كيف كانوا يتعاملون مع الحكام !!!
المشكلة الأعظم عندك يا شيخ وعند الناس اليوم هي :عدم معرفتكم الإسلام الحقيقي الذي يريده الله منكم وعدم معرفتكم الكفر الذي طلب الله منكم الابتعاد عنه ، لذلك أصبحتم لا تفرقون بين الكفر والإسلام ،ولا تفرقون بين الكافر والمسلم بحسب تعريف ربكم ، وأصبح الميزان عندك وعند الناس في ذلك ليس كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وإنما هو ما وجدتم عليه آباءكم ، وآراؤكم وقناعاتكم التي سوّلها لكم الشيطان وأعوانه . وأما كيف تحقق اصل الدين فذلك بأمور أربعة مجتمعة إن إخللت بواحدة منها فلست بمسلم وإن صمت وصليت وهي : اولا-أن تعتقد بطلان عبادة غير الله فتجزم غير مرتاب بأنها باطلة وشرك . ثانيا -أن تترك عبادة غير الله تعالى بأي صورة من صور العبادة . ولا عذر في عدم تركها لا بجهل ولا بتأويل ولا بغيرها من الاعذار. ثالثا- أن تعتقد اعتقادا جازما بكفر الطاغوت وكفر من يعبد الطاغوت، وأن من لم يكفرهم أو شك في كفرهم، أو لم يكفر من لم يكفرهم أو لم يكفر من شك في كفرهم، فهو كافر مثلهم. - وتتبرأ من الطاغوت وممن يعبده، وممن لم يكفرهم او شك في كفرهم ، وممن لم يكفر من لم يكفرهم او شك في كفرهم ، وتبغضهم جميعا وتعاديهم ولا تتولى احزابهم وجماعاتهم. رابعا- إفراد الله سبحانه بالعبادة. من عرف حقيقة ما هو الطاغوت وعرف صورهم و أنواعهم ونظر إلى قومه فسيعلم علم اليقين أن الغالبية العظمى من اقوامنا جاهلون بتوحيد الله تعالى متلبسون بالشرك يقيناً وغير محققين لأصل الإسلام لا يعلمونه ولا يعملون به ، ، وهم كفار أصليون لم يدخلوا في الإسلام بل قد ورثوا الكفر والشرك عن أبائهم منذ قرن من الزمان ، فمن حكم بإسلام هذه الاكثرية الغارقة في عبادة الطاغوت أو شك في كفرهم فهو مثلهم ، لا يميز إسلاماً عن كفرٍ ولا توحيداً عن شركٍ . وبما أن الغالبية العظمى من قومنا جاهلون بتوحيد الله تعالى وهم مشركون قطعا ، فلا نستثن من هذا الحكم والوصف العام الغالب إلا من ظهر لنا منه الاسلام الحق الذي أرتضاه الله تعالى من خلال أقواله وأعماله الظاهرة الدالة دلالة قطعية ظاهرية على أنه ملتزم بشرطي الإسلام والتوحيد [ الكفر بالطاغوت والإيمان بالله ] فهذا مسلم عندنا في حكم الظاهر . ولا نحكم بإسلام من رأيناه يمارس أشياء هي من دين الله تعالى يشترك فيها أهل الإسلام مع المنتسبين اليه من مشركي زماننا , كالتلفظ بالشهادة و الصلاة واستقبال القبلة واللحية وقراءة القرآن ولبس اللباس الشرعي ونحوها . و من حكم بإسلام عموم القوم أو آحادهم باعتبار الشعائر التعبدية والمظاهر الإسلامية المشتركة يفعلها المسلمون والمنتسبون من مشركي زماننا فهذا لم يعرف ما هو الإسلام ولا من هم المسلمون .
حاليا والديك اذا كانوا يجهلون معنى لا إله إلا الله و بتوحيد الله ...هل تقول لهم أنهم مشركين و كفار أصليين لم يدخلوا في الإسلام في الأصل و ورثوا الكفر و الشرك عن أجدادك ؟؟
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم... هذا الكلام على إطلاقه لا يجوز ، إنزال الأحكام على المسلمين بهذه الكيفية هذا مذهب الخوارج والغلو....نعوذ بالله من تكفير المسلمين، الأصل هو الإسلام الدليل هو حديث النبي صلى الله عليه وسلم: كل مولود يولد على الفطرة إلى اخر الحديث... الفطرة هي ملة الإسلام وهذا ما اجمع عليه فقهاء الإسلام وغير ذلك فهو من كلام أهل الغلو والخوارج... اسأل الله أن يتوب عليكم ويهديكم إلى الحق..
فك الله أسرك ياشيخ
اللهم فرج عن احمد بن عمر الحازمي وجعله سيفا على الاعداء
جزاك الله خيرا، فك الله أسره وجزاه كل خيرا.
عسكر الطاغوت عندنا نراهم يصلون فكيف نجمع القولين حتى الآذان يسمع و نراهم يلبون النداء
جزاك الله خير
وإياك
عالم كهذا مرمي في غياهب السجون وتركي ال الشيخ يصول ويجول
نرجو أن تعود السعوديه كما كانت كنا عندما نذكر السعودية نفكر في العبادة وطاعة الله والان أصبحنا نفكر برقص وتبرج وماإلى ذلك
@@ahmadrafik1476حتى في أعظم أيامها لم تكن السعودية على شيء فانتبه
الحمد لله
صدق الشيخ حفظه الله وفرج عنه فالتكفير حكم شرعي إن لم يضبط بالشرع صار شهوة لم يستطع صاحبها كبتها فلا تزال به حتى تهلكه أو يتداركه الله برحمته فيتوب ويرجع عن غيه إلى الحق ومذهب أهل السنة و الجماعة كثر الله سوادهم
احب ان انوه على مسألة ان الشيخ يتكلم صواب تارة وخطأ تارة اخرى لانه لم يفرق بين زمن وزمن وبين الفتن التي وقعت في عهد الصديق مع مانعي الزكاة وتكفيرهم ومع متبعي مسيلمة وسجاحي كل هذا له اعتبار في الشرع. فالشيخ ليس معصوم ولا يأخذ منه على ان كلامه قطع فلا معصوم الا النبي صلى الله عليه وسلم.
الشيخ متناقض ..
الشيخ تكلم في مسألة هنا و تكلم في مسائل أخرى في مواضع أخرى و لكلِّ مسألةٍ حكمها غفر الله لكم !!!
ومع هذا الشيخ ليس بمعصوم و المسألة أسهل من أن ينسب للشيخ التناقض فيها .
خاصةً وأن الشيخ إحتج لها بالحديث الصحيح و من ذهب إليه من العلماء ، أفلا تعقلون ؟!
هناك في دول عربية فيها من القبور والمشاهد ويصلون ويؤذنون ويشركون ونراهم بأعيننا ونهيناهم بألسنتنا والمؤذن والإمام يذهبون للقبور ويفعلون الشرك هل نحكم عليهم بالإسلام ؟ أو هم مشركون ،
@@user-td2li8sg7hفي سوريا الإمام والمؤذن يفعلون هذا ولكن أغلب العامة لا يفعله، بل ويجهلون كثيرا من طامات القبورية، والقبورية يتدرجون في استدراج من يريدون جره إليهم لا يعلمونه كل كفرياتهم فورا، فكيف تحكم على هؤلاء بالكفر؟
ويذهبون للانتخاب خيفة من الاعتقال، هل تحكم على هؤلاء بالكفر؟
يا أخي خفو علينا بالهبد
@@user-td2li8sg7h من فعل الكفريات ورئيت ذلك منه فلك أن تحكم بكفره ، وأما الذي لم تر منه كفر فلا يجوز تكفيره
هذا الرجل هدم مذهبه بنفسه ، والحل الوحيد أن يقول أن الحكام ليسوا بطواغيت
ما الذي تهذي به ؟
@@_-lo6ff
ليس هذيان واجعل الأدب في كلامك إن كنت تريد خيرا
وهنا هذا الرجل قال ، الحكام طواغيت والناس لا تكفر الحكام فصار الناس مؤمنين بالطاغوت ومن كفره ولكن عذر الناس بالجهل كفره الحازمي أيضا
ومن المعلوم أن هذا المنهج الذي يتكلم به غير معلوم عند الناس بل من سمع بهم منه يكرهه ويكره التكفير فإن كانت المجتمعات لا تكفر بالطاغوت فكيف يكونوا مسلمين ؟
@@user-wy3oh3xl3e كلامك الاول غير واضح .. أما عن تعليقك الاخير فمعك حق لا يشك في كفر هذه المجتمعات إلا مشرك مثلهم ..
كلامك صحيح هذا الرجل هدم دين نفسه وافتن في كثير من الناس نسأل الله ان يهديه @@user-wy3oh3xl3e
تأتون بكلامه الذي تراجع عنه و قال بخلافه
انتم أسوأ عليه من الذين سجنوه.
هل هو تراجع عن كلامه هذا ؟
طب مااهل كربلاء يصفون يصومون ويقيمون اذان ؟
أهل كربلاء نعلم أنهم روافض يعبدون غير الله فقد كفرناهم بناقض علمناه عنهم وثبت عليهم كلهم وهذا متواتر بين الناس كلهم أن أهل كربلاء رافضه ..
ومسألتنا في من انتسب للإسلام والسنة ولم يعلم منه ناقض ..
والرافضة نعلم عنهم ناقض ...
فقياس كربلاء على غيرها قياس مع الفارق
هذا مع وجود الأدلة من الكتاب والسنة وإجماع المسلمين على أن من أظهر الإسلام ولم يعلم عنه ناقض مسلم وإن كان احتمال كونه من المرتدين كبير إلا أن لا نحكم بكفره حتى يثبت عليه الكفر لا بالأوهام والإحتمالات
الروافض منتشرون في مختلف الدول العربية اليوم ولهم مساجد أيضا في البحرين واليمن وفي الشام، فلو كان الأصل في الحكم على الديار بالإسلام من عدمه هو رفع الأذان لما علم عندك حال كل قوم وهذه هي البدعة التي لم تثبث عن السلف، بل الأصل ان دار الإسلام هي التي تعلوها أحكام الإسلام ويطبق فيها شرع الله فإن إنتفى هذا الشرط كانت دار كفر وإن كان سكانها كلهم على التوحيد ولا نشهد لأحد منهم بالإسلام مالم يظهر لنا كفره بالطاغوت القائم في تلك الديار ويعتقد في عابديه الكفر ويكفر بهم ويتبرأ منهم هذه هي ملة إبراهيم التي أمرنا الله بالتمسك بها
وكذلك فعل فعل أبو بكر الصديق والصحابة رضوان الله عليهم مع مانعي الزكاة فلم يقبل منهم التوبة حتى يتبرءو من قومهم ويعتقدوا أنهم كفار ويحكموا على قتلاهم بالنار وهذا مع أنهم كانوا يرفعون الأذان بل ويقيمون شرع الله كاملا وما إمتنعوا إلا عن آداء الزكاة لخليفة المسلمين وأرادوها لفقراء قومه ،فكيف تريدنا أن نشهد بالإسلام لمن هو كاره أصلا لشرع الله وحكمه بل أن أهون أحوال قومنا اليوم من يعتقد في الطاغوت حاكم مسلم تجب لا يجوز تكفيره أو التبرأ منه ،فدين من هذا!!!!!
@@grandonePro
أولا : كون الديار ديار كفر أو ديار إسلام غير مؤثرة في الحكم على (مظهر الإسلام ) فقد تكون الديار ديار إسلام وغالب أهلها كفار وقد تكون ديار كفر وغالب اهلها مسلمون ..
ثانيا : من أظهر الإسلام ولم يعلم عنه ناقض فهو مسلم إجماعا ، ومن أظره الكفر فهو كافر إجماعا...
مسألتنا في الجماهير المظهرة للشعائر ومنتسبة للإسلام ولا نعلم عنهم ناقض نكفرهم بماذا ؟!
فلو علمنا من [خبر أو معاينه]فلا خلاف بكفرهم فقد علمنا بالناقض ولكن من لم نعلم عنه ناقض فالكتاب والسنة والإجماع يقول بإسلامه ولو كان احتمال كونه مرت*د كبير
ولم يقل أحد من المسلمين سلف ولا خلفا أن من اظهر الإسلام كافر لأن احتمال كونه مقترف لناقض منتشر ومشتهر عند قومه .
*الدليل من الكتاب على أن الغالب ملغي في باب التكفير :
قوله تعالى: ﴿ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلم لست مؤمنا﴾ الآية، النساء (94).
والآية في سياق المظهر للإسلام في بلاد الكفر.
ووجه الدليل: أن كل من قال لمن أظهر الإسلام
لست مسلمًا فقد خالف الآية وصادم النصّ.
فالواجب أن نحكم بالإسلام لكل من أظهر الإسلام في أي مكان حتى يظهر الناقض ببينة شرعية.
قال ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير الآية: (حرّم الله على المؤمنين أن يقولوا لمن يشهد أن لا إله إلا الله: لست مؤمنًا، كما حرّم عليهم الميتة، فهو آمن على ماله ودمه، فلا تردّوا عليه قولَه). أخرجه الطبري وابن أبي حاتم بإسناد جيد.
*الدليل من السنة :
أقول: حديث أسامة: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله؟ كيف تصنع بلا إله إلا الله إذا جاءت يوم القيامة؟؟»، ولما قدّم أسامة دلالة الغالب على دلالة المقال: «يا رسول الله، إنما كان متعوذا من القتل» أنكر عليه النبي عليه السلام: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله» حتى تمنّى أنه لم يكن أسلم إلا يومئذ!
وكما في حديث المقداد رضي الله عنه: يا رسول الله، أرأيت إن لقيت رجلاً من الكفار فقاتلني فضرب إحدى يدي بالسيف فقطعها ثم لاذ مني بشجرة فقال: أسلمت لله، أفأقتله يا رسول الله بعد أن قالها؟ قال رسول الله: «لا تقتله». فقلت: يا رسول الله، إنه قطع يدي ثم قال ذلك بعد أن قطعها، أفأقتله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تقتله، فإن قتلته فإنه بمنزلتك قبل أن تقتله، وإنك بمنزلته قبل أن يقول كلمته التي قال»
والحديثان في الصحيحين .
قال الإمام الشافعي رحمه الله في حديث المقداد بن الأسود رضي الله عنه: «فأخبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن الله حرّم دمَ هذا بإظهاره الإيمان في حال خوفه على دمه، ولم يبحه بالأغلب أنه لم يسلم إلا متعوّذا من القتل بالإسلام».
[كتاب : الأم ص170 ج6 ]
أقول: الأغلب في هؤلاء عدم الصدق وأنهم أسلموا خوف القتل إلا أن هذا الغالب غير معتبر شرعاً في مظهر الإسلام الذي لم يظهر منه كفر فتدبّر ولا تك من الهالكين.
نعم، الحال (السيف على الرقبة) يدل على إظهار الإسلام تقية والبقاء على الكفر لكن هذه الدلالة لا تعتمد في هذا الباب بل تقدّم دلالة المقال (النطق بالشهادتين) على دلالة الحال !
* الإجماع :
أجمع المسلمون علىٰ وجوب إكراه الحربي والمرتد بالسيف وأنهما إذا أظهرا الإسلام تحت السيف حكم بإسلامهم لأنه إكراه بحق فلم يغير الحكم، ولا ريب أن الغالب في هذه الحال عدم موافقة الظاهر للباطن لكن هذا الغالب غير معتبر لمعارضة الظاهر (النطق بالشهادتين).
قال الجويني: «إذا أكره الحربي على الإسلام فنطق بالشهادتين تحت السيف حكم بكونه مسلما فإن هذا إكراه بحق فلم يغير الحكم اتفقت الطرق على هذا مع ما فيه من الغموض من طريق المعنى فإن كلمتي الشهادة نازلتان في الإعراب عن الضمير منزلة الإقرار والظاهر من المحمول عليها بالسيف أنه كاذب في إخباره». نهاية المطلب (14/160) العزيز شرح الوجيز (14/633).
وقال شيخ الإسلام: «لا خلاف بين المسلمين: أن الحربي إذا أسلم عند رؤية السيف وهو مطلق أو مقيّد يصح إسلامه وتقبل توبته من الكفر، وإن كانت دلالة الحال تقتضي أن باطنه بخلاف ظاهره». الصارم المسلول (2/619).
أقول :
والأغلب في هذه الحال: النطق بالشهادتين نفاقًا لكن هذا الغالب الذي أثاره شاهد الحال القوي غير معتبر شرعًا، بل يُكتفى بما أظهره من الإسلام الظاهر.
وأما قول ابن قدامه لأنهم دائما يذكرونه ولايعرفون مايقصد وينقلونه مبتور : وهذا هو
وقال ابن قدامة المغني (2/400): «وإن وجد ميت، فلم يعلم أمسلم هو أم كافر، نظر إلى العلامات من الختان والثياب والخضاب.
فإن لم يكن عليه علامة، وكان في دار الإسلام، غسل، وصلي عليه، وإن كان في دار الكفر، لم يغسل، ولم يصل عليه. نص عليه أحمد؛ لأن الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل》.
فابن قدامة يلحق من جهل حاله بالغالب ولم يقل أحد من العلماء سلفا وخلفا أن مظهر الشعائر الذي لايعلم منه ناقض تبع للغالب
@@Galy676 @Galy676
المصيبة ان كل الأدلة التي سقتها لا تستقيم،لكون الفارق ظاهر بارز
تماما كمن يسقط أحاديث طاعة ولي الأمر الخليفة المسلم الحاكم بامر الله الآمر بالمعروف الناهي عن المنكر الذي أمر رسول الله صل الله عليه وسلم بطاعته، على الطواغيت المبدلين لشرع الله الآمرين بالمنكر والمحاربين لدين الله في زماننا اليوم.
اما إن أردت التفصيل فاولا اما القول بأن من أظهر الإسلام ولم يعلم عنه ناقض فهو مسلم إجماعا ،فالسؤال هنا أي إسلام عليه أن يظهر وأي ناقض لم يتلبس به القوم الذين تثبت لهم الإسلام اليوم،
فإن قارنا سبب نزول الآية وفعل الصحابة رضوان الله عليهم وحال الرجل الذي قتلوه فلا مجال للمقارنة.،ومن عدة أوجه.
الأول :كون الحال فيها قتل، والكافر لا يقتل إلا إن كان محاربا وفي دار حرب،والصحابة كانوا في سرية، والرجل كان من قوم محاربين، وكان بعض الأعراب يقتلون كل من صادفوه في طريقهم طمعا في الغنيمة فنها الله المؤمنين عن ذلك،وامرهم بالتبين في تلك الظروف والتي تختلف عن ظروف القوم اليوم.فالأخد بظاهر الآية خطأ كون هناك أدلة كثيرة تصرفنا عن هذا الفهم وابسطها وهو ان الله امرهم بالتبين من إسلامه قبل قتله ولم يامرهم بالحكم عليه قطعا بالإسلام فقط لانه أظهر الإسلام، وايضا كون هذه الحادثة وقعت والوحي لم ينقطع بعد ولازال يتنزل على رسول الله صل الله عليه وسلم، وفعل الصحابة رضوان الله عليهم مع مانعي الزكاة أكبر دليل واكثر حجة كون ان الدين إكتمل والوحي إنقطع والحجة بلغت، فلو كان الأصلا هو إثبات الإسلام لمن أظهر الإسلام
لما إمتنع الصحابة عن التوقف عن قتال مانعي الزكاة لما اتوهم مستسلمين يريدون التوبة وما إشترطوا عليهم التبرأ من قومهم أحياء واموات مع انهم يشهدون ان لا إله إلا الله ويصلون ويصومون ويقيمون شرع الله كاملا فالسؤال هنا أي الأحول أفضل حال مانعي الزكاة أم قومنا اليوم وايهم أقرب للإسلام.
فعليه هل أبو بكر و الصحابة خالفوا الآية وصادموا النص؟!
حاشاهم رضون الله عليهم
فإن قلت أن مانعي الزكاة أظهروا الناقض ببينة شرعية ،فقومنا اليوم أيضا يظهرون نواقض في مواطن عدة واولها أنهم لم يكفروا بالطاغوت ،وهنا يظهر لك ان الأصل في كل قوم قبل ان تثبث لهم الإسلام أن تتبين كفرهم بالطاغوت المعبود عندهم فلو دهبت لكربلاء مثلا لن تحكم لأحد بالإسلا حتى يتبث لك أنه متبرئ من اهلها ومما يعبدون وكذلك الحال لو ذهبت عند الهندوس وكذلك الحال لو ذهبت لروما ،فهل لو قال لك نصراني هناك السلام عليكم ستشهد له بالإسلام أم ستتبين إن كان مسلما ام فقط يقولها لأنه يعلم أنها تحية المسلمين.
الأصلا يا أستاذ أنك تتبرأ من المشركين قبل شركهم. (إنا برآء منكم).
وكذلك فعل زيد إبن عمر إبن نفيل المؤمن الحنفي الذي أخبرنا الرسول صل الله عليه وسلم أنه يبعث يوم القيامة أمة لوحده لانه كان على الحنيفية وهو من قال لقريش... (... ما أصبح احد منكم على دين إبراهيم غيري).
وقادكان رسول الله صل الله عليه وسلم على ملة إبراهيم. والشاهد هنا أن الإسلام لا يثبت لبشر إلا بعد ان يتبث كفره بطاغوت القوم وكل طواغيت زمانه ثم بعد ذلك يتبث الألوهية لله وحده قولا وعملا بعلم ويقين وإخلاص وإستسلام ومحبة وإنقياد ،وكل هذا أنت تعلم يقينا أن القوم اليوم لا يعرفونه ناهيك عن ان يعملو به فكون أن فيهم من يعلمه لا يمنعنا بالحكم بشركهم والتبرأ منهم ومن تبث لنا أنه محقق للكفر بطاغوتهم وبراءته منه شهدنا له بالإسلام وعاملناه معاملة المسلم بتزويجه والترحم عليه وغيرها من الأحكام التي لا تجوز إلا مع المسلم، فإن كان غير ذلك كما تدعي ستجدك في اهون الأحوال تترحم على صوفي قبوري،او ديمقراطي او علماني،او منكر للسنة او كاره لشرع الله فقط لأنه يقول لا إله إلا الله، وهذا يقينا معلوم عندك من أحوال الناس الذين تعيش بينهم.
فمالكم كيف تحكمون!!!
@@grandonePro
أخي بارك الله فيك وهداني وهداك الله للسنة وماعليه محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم واصحابه ، أولا : قولك( الأدلة التي ذكرتها لاتستقيم ) مردود لأن ماذكرته هو في صلب المسألة ، وبفهم السلف واجماعهم فالحديث في تعارض (الأصل) إظهار الإسلام.
مع الاحتمال الكبير بقوله(لا إله إلا الله متعوذ من القتل ) بل في هذه الصورة أشد وأوضح فالغالب من هو تحت السيف لم يقلها إلا متعوذ من القتل ولكن طالما أنه لم يظهر منه ناقض بعد أن قال (لا إله إلا الله ) فنجري عليه حكم الإسلام بنص رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وبفهم سلف الأمه لهذه الأحاديث التي لاتحتاج لبيان أصلا ولكن من باب الإيضاح اكثر تأمل قول الشافعي في حديث المقداد :(قال الإمام الشافعي رحمه الله : «فأخبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن الله حرّم دمَ هذا بإظهاره الإيمان في حال خوفه على دمه، ولم يبحه بالأغلب أنه لم يسلم إلا متعوّذا من القتل بالإسلام».
[كتاب : الأم ص170 ج6 ]
وتأمل الإجماع الواضح الصريح في عين المسألة: قال الجويني: «إذا أكره الحربي على الإسلام فنطق بالشهادتين تحت السيف حكم بكونه مسلما فإن هذا إكراه بحق فلم يغير الحكم اتفقت الطرق على هذا مع ما فيه من الغموض من طريق المعنى فإن كلمتي الشهادة نازلتان في الإعراب عن الضمير منزلة الإقرار والظاهر من المحمول عليها بالسيف أنه كاذب في إخباره». نهاية المطلب (14/160) العزيز شرح الوجيز (14/633).
وقال شيخ الإسلام: «لا خلاف بين المسلمين: أن الحربي إذا أسلم عند رؤية السيف وهو مطلق أو مقيّد يصح إسلامه وتقبل توبته من الكفر، وإن كانت دلالة الحال تقتضي أن باطنه بخلاف ظاهره». الصارم المسلول (2/619).
هم استدلوا بقصة ابو بكر الصديق رضي الله عنه لما منعوا الزكاة
واستدلوا بأية بسورة الفتح "ولولا رجال مومنون ونساء مومنات لم تعلموهم أن تطؤوهم"
@StyDh انت متمسك بنصين فقط وتترك ألف نص اتق الله لا تكفر إلا من ثبت عندك سواء جماعة أو فرد والناس اليوم يصلون ويحجون ويصومون كيف تكفر مسلمين مظهرين شعائر الإسلام
وحديث الأذان هل خفي عندك
@StyDh أعرف ان أكثرهم مشركين قال تعالى "وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون" ويتفاوتون في الشرك ويتدرجون وفيهم مجهولين الحال الذين يكفرون بالطاغوت سرا وفيهم من له شركيات مكفرة أولئك لا نعرفهم مختلطين مع الموحدين،وفي الحقيقة عندكم جانب من الصواب هو غيرتكم على دين الله وجانب من الغلو هو تكفير أشخاص لإظهار الشعائر لذلك انا توقفت في المسألة ولزمت بيتي وكففت لساني حتى يحدث الله أمرا،لأن الحالة لا تبشر بخير والناس في ردة كل يوم،نهتم بانفسنا ولما يأتي وعد الله للجهاد نقوم للدعوة بلا رحمة والسلام عليكم
@@Aym993
ان كنت تقر بان اكثر الناس على الشرك فالقاعدة تقول ان الفرد له حكم الغالب الا بدليل يقيني ، فالفرد حكمه حكم قومه حتى يتبين لنا خلاف ذلك .
@@RabiRabi-lb3xjالفرد لا يأخذ حكم الأكثرية إن هو أظهر الاسلام هذا إن كان الأكثرية الساحقة كفار لا يظهرون الاسلام ،واظهار الاسلام يكون بإظهار خصائص الاسلام ، مثل الصلاة والسلام والصيام والحج والزكاة والتلفظ بالشهادتين.
@@RabiRabi-lb3xj
من قال إن الشعوب اليوم كلها كافرة لأن الكفر انتشر وغلب فهذا يتحاكم للطاغوت وهذا علماني وهذا يناصر الكفار وهذا يسب الدين وهذا منتسب للجيش والشرط وكلهم يشتركون في الشعائر ولانستطيع أن نفرق بينهم فالقلة المسلمة التي لانعلم حالها نحكم بكفرها حتى يتبين خلاف ذلك ولاتكفي الشعائر فالحكم للغالب والنادر لاحكم له قال ابن قدامه :الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل» انتهى قولهم وشبهتهم :
أقول : أولا: الغالب في باب التكفير لمن أظهر الشعائر ولم يعلم عنه ناقض ملغي بالنص والإجماع .
ثانيا : جميع العلماء خلفا وسلفا ومنهم ابن قدامه من تستشهدون بقوله لايقول بأن من أظهر الشعائر ولم يعلم عنه ناقض يلحق بالغالب بل مسلم عندهم إجماعا وسنبين كلامه المبتور و سياقه ومن يقصد وهو والعلماء سلفا وخلفا.
*الدليل من الكتاب على أن الغالب ملغي في باب التكفير :
قوله تعالى: ﴿ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلم لست مؤمنا﴾ الآية، النساء (94).
والآية في سياق المظهر للإسلام في بلاد الكفر.
ووجه الدليل: أن كل من قال لمن أظهر الإسلام
لست مسلمًا فقد خالف الآية وصادم النصّ.
فالواجب أن نحكم بالإسلام لكل من أظهر الإسلام في أي مكان حتى يظهر الناقض ببينة شرعية.
قال ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير الآية: (حرّم الله على المؤمنين أن يقولوا لمن يشهد أن لا إله إلا الله: لست مؤمنًا، كما حرّم عليهم الميتة، فهو آمن على ماله ودمه، فلا تردّوا عليه قولَه). أخرجه الطبري وابن أبي حاتم بإسناد جيد.
*الدليل من السنة :
أقول: حديث أسامة: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله؟ كيف تصنع بلا إله إلا الله إذا جاءت يوم القيامة؟؟»، ولما قدّم أسامة دلالة الغالب على دلالة المقال: «يا رسول الله، إنما كان متعوذا من القتل» أنكر عليه النبي عليه السلام: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله» حتى تمنّى أنه لم يكن أسلم إلا يومئذ!
وكما في حديث المقداد رضي الله عنه: يا رسول الله، أرأيت إن لقيت رجلاً من الكفار فقاتلني فضرب إحدى يدي بالسيف فقطعها ثم لاذ مني بشجرة فقال: أسلمت لله، أفأقتله يا رسول الله بعد أن قالها؟ قال رسول الله: «لا تقتله». فقلت: يا رسول الله، إنه قطع يدي ثم قال ذلك بعد أن قطعها، أفأقتله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تقتله، فإن قتلته فإنه بمنزلتك قبل أن تقتله، وإنك بمنزلته قبل أن يقول كلمته التي قال»
والحديثان في الصحيحين .
قال الإمام الشافعي رحمه الله في حديث المقداد بن الأسود رضي الله عنه: «فأخبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن الله حرّم دمَ هذا بإظهاره الإيمان في حال خوفه على دمه، ولم يبحه بالأغلب أنه لم يسلم إلا متعوّذا من القتل بالإسلام».
[كتاب : الأم ص170 ج6 ]
أقول: الأغلب في هؤلاء عدم الصدق وأنهم أسلموا خوف القتل إلا أن هذا الغالب غير معتبر شرعاً في مظهر الإسلام الذي لم يظهر منه كفر فتدبّر ولا تك من الهالكين.
نعم، الحال (السيف على الرقبة) يدل على إظهار الإسلام تقية والبقاء على الكفر لكن هذه الدلالة لا تعتمد في هذا الباب بل تقدّم دلالة المقال (النطق بالشهادتين) على دلالة الحال !
* الإجماع :
أجمع المسلمون علىٰ وجوب إكراه الحربي والمرتد بالسيف وأنهما إذا أظهرا الإسلام تحت السيف حكم بإسلامهم لأنه إكراه بحق فلم يغير الحكم، ولا ريب أن الغالب في هذه الحال عدم موافقة الظاهر للباطن لكن هذا الغالب غير معتبر لمعارضة الظاهر (النطق بالشهادتين).
قال الجويني: «إذا أكره الحربي على الإسلام فنطق بالشهادتين تحت السيف حكم بكونه مسلما فإن هذا إكراه بحق فلم يغير الحكم اتفقت الطرق على هذا مع ما فيه من الغموض من طريق المعنى فإن كلمتي الشهادة نازلتان في الإعراب عن الضمير منزلة الإقرار والظاهر من المحمول عليها بالسيف أنه كاذب في إخباره». نهاية المطلب (14/160) العزيز شرح الوجيز (14/633).
وقال شيخ الإسلام: «لا خلاف بين المسلمين: أن الحربي إذا أسلم عند رؤية السيف وهو مطلق أو مقيّد يصح إسلامه وتقبل توبته من الكفر، وإن كانت دلالة الحال تقتضي أن باطنه بخلاف ظاهره». الصارم المسلول (2/619).
أقول :
والأغلب في هذه الحال: النطق بالشهادتين نفاقًا لكن هذا الغالب الذي أثاره شاهد الحال القوي غير معتبر شرعًا، بل يُكتفى بما أظهره من الإسلام الظاهر.
وأما قول ابن قدامه لأنهم دائما يذكرونه ولايعرفون مايقصد وينقلونه مبتور : وهذا هو
وقال ابن قدامة المغني (2/400): «وإن وجد ميت، فلم يعلم أمسلم هو أم كافر، نظر إلى العلامات من الختان والثياب والخضاب.
فإن لم يكن عليه علامة، وكان في دار الإسلام، غسل، وصلي عليه، وإن كان في دار الكفر، لم يغسل، ولم يصل عليه. نص عليه أحمد؛ لأن الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل》.
فابن قدامة يلحق من جهل حاله بالغالب ولم يقل أحد من العلماء سلفا وخلفا أن مظهر الشعائر الذي لايعلم منه ناقض تبع للغالب
تفويض الاعيان في امور العلم ب وليس ل مجابهة اهل الشرك واعوانه له حكمه الواضح والبين قرانا وسنه وان كان موجودا و مفعولا ذكرناه و ذكرنا به وان كفر اهل الارض كلهم و هم منكرون .الغير العاقل يستثنى وان اشرك و الطفل حتى يبلغ
من قال إن الشعوب اليوم كلها كافرة لأن الكفر انتشر وغلب فهذا يتحاكم للطاغوت وهذا علماني وهذا يناصر الكفار وهذا يسب الدين وهذا منتسب للجيش والشرط وكلهم يشتركون في الشعائر ولانستطيع أن نفرق بينهم فالقلة المسلمة التي لانعلم حالها نحكم بكفرها حتى يتبين خلاف ذلك ولاتكفي الشعائر فالحكم للغالب والنادر لاحكم له قال ابن قدامه :الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل» انتهى قولهم وشبهتهم :
أقول : أولا: الغالب في باب التكفير لمن أظهر الشعائر ولم يعلم عنه ناقض ملغي بالنص والإجماع .
ثانيا : جميع العلماء خلفا وسلفا ومنهم ابن قدامه من تستشهدون بقوله لايقول بأن من أظهر الشعائر ولم يعلم عنه ناقض يلحق بالغالب بل مسلم عندهم إجماعا وسنبين كلامه المبتور و سياقه ومن يقصد وهو والعلماء سلفا وخلفا.
*الدليل من الكتاب على أن الغالب ملغي في باب التكفير :
قوله تعالى: ﴿ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلم لست مؤمنا﴾ الآية، النساء (94).
والآية في سياق المظهر للإسلام في بلاد الكفر.
ووجه الدليل: أن كل من قال لمن أظهر الإسلام
لست مسلمًا فقد خالف الآية وصادم النصّ.
فالواجب أن نحكم بالإسلام لكل من أظهر الإسلام في أي مكان حتى يظهر الناقض ببينة شرعية.
قال ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير الآية: (حرّم الله على المؤمنين أن يقولوا لمن يشهد أن لا إله إلا الله: لست مؤمنًا، كما حرّم عليهم الميتة، فهو آمن على ماله ودمه، فلا تردّوا عليه قولَه). أخرجه الطبري وابن أبي حاتم بإسناد جيد.
*الدليل من السنة :
أقول: حديث أسامة: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله؟ كيف تصنع بلا إله إلا الله إذا جاءت يوم القيامة؟؟»، ولما قدّم أسامة دلالة الغالب على دلالة المقال: «يا رسول الله، إنما كان متعوذا من القتل» أنكر عليه النبي عليه السلام: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله» حتى تمنّى أنه لم يكن أسلم إلا يومئذ!
وكما في حديث المقداد رضي الله عنه: يا رسول الله، أرأيت إن لقيت رجلاً من الكفار فقاتلني فضرب إحدى يدي بالسيف فقطعها ثم لاذ مني بشجرة فقال: أسلمت لله، أفأقتله يا رسول الله بعد أن قالها؟ قال رسول الله: «لا تقتله». فقلت: يا رسول الله، إنه قطع يدي ثم قال ذلك بعد أن قطعها، أفأقتله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تقتله، فإن قتلته فإنه بمنزلتك قبل أن تقتله، وإنك بمنزلته قبل أن يقول كلمته التي قال»
والحديثان في الصحيحين .
قال الإمام الشافعي رحمه الله في حديث المقداد بن الأسود رضي الله عنه: «فأخبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن الله حرّم دمَ هذا بإظهاره الإيمان في حال خوفه على دمه، ولم يبحه بالأغلب أنه لم يسلم إلا متعوّذا من القتل بالإسلام».
[كتاب : الأم ص170 ج6 ]
أقول: الأغلب في هؤلاء عدم الصدق وأنهم أسلموا خوف القتل إلا أن هذا الغالب غير معتبر شرعاً في مظهر الإسلام الذي لم يظهر منه كفر فتدبّر ولا تك من الهالكين.
نعم، الحال (السيف على الرقبة) يدل على إظهار الإسلام تقية والبقاء على الكفر لكن هذه الدلالة لا تعتمد في هذا الباب بل تقدّم دلالة المقال (النطق بالشهادتين) على دلالة الحال !
* الإجماع :
أجمع المسلمون علىٰ وجوب إكراه الحربي والمرتد بالسيف وأنهما إذا أظهرا الإسلام تحت السيف حكم بإسلامهم لأنه إكراه بحق فلم يغير الحكم، ولا ريب أن الغالب في هذه الحال عدم موافقة الظاهر للباطن لكن هذا الغالب غير معتبر لمعارضة الظاهر (النطق بالشهادتين).
قال الجويني: «إذا أكره الحربي على الإسلام فنطق بالشهادتين تحت السيف حكم بكونه مسلما فإن هذا إكراه بحق فلم يغير الحكم اتفقت الطرق على هذا مع ما فيه من الغموض من طريق المعنى فإن كلمتي الشهادة نازلتان في الإعراب عن الضمير منزلة الإقرار والظاهر من المحمول عليها بالسيف أنه كاذب في إخباره». نهاية المطلب (14/160) العزيز شرح الوجيز (14/633).
وقال شيخ الإسلام: «لا خلاف بين المسلمين: أن الحربي إذا أسلم عند رؤية السيف وهو مطلق أو مقيّد يصح إسلامه وتقبل توبته من الكفر، وإن كانت دلالة الحال تقتضي أن باطنه بخلاف ظاهره». الصارم المسلول (2/619).
أقول :
والأغلب في هذه الحال: النطق بالشهادتين نفاقًا لكن هذا الغالب الذي أثاره شاهد الحال القوي غير معتبر شرعًا، بل يُكتفى بما أظهره من الإسلام الظاهر.
وأما قول ابن قدامه لأنهم دائما يذكرونه ولايعرفون مايقصد وينقلونه مبتور : وهذا هو
وقال ابن قدامة المغني (2/400): «وإن وجد ميت، فلم يعلم أمسلم هو أم كافر، نظر إلى العلامات من الختان والثياب والخضاب.
فإن لم يكن عليه علامة، وكان في دار الإسلام، غسل، وصلي عليه، وإن كان في دار الكفر، لم يغسل، ولم يصل عليه. نص عليه أحمد؛ لأن الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل》.
فابن قدامة يلحق من جهل حاله بالغالب ولم يقل أحد من العلماء سلفا وخلفا أن مظهر الشعائر الذي لايعلم منه ناقض تبع للغالب
هذا في حالة الحرب ونحن الآن لسنا في حالة حرب أليس كذلك
بارك الله فيك كلام بالصميم
أحسنت.. كفيتنا الرد على العاذرية. وهذا منهم، نسأل الله أن يهديه للحق. فمن يحكم على هذه الشعوب لمجرد إظهار الشعائر فنقول أنه لم يعرف التوحيد بعد
انا صراحة ما فهمتو مظبوط
بس بدي أسأل سؤال هو كيف أعتبرها دار إسلام إذا سمع فقط صوت أذان أليست دار الأسلام هي التي تعلوها أحكام المسلمين ولو كان سكانها كفار تسمى دار إسلام
ودار الكفر هي التي تعلوها أحكام الكفار ولو كان سكانها مسلمين
الله عز وجل قال إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه يعني تحكيم حدود الله هي عبادة لأن أتت بعد الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا
وقال الله عز وجل أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا كلامه أنه لو كانت الدار دار مشركين بس فيها شخص بصلي وبقوم بفرائض الأسلام ما بصير تكفروا الله أعلم صحيح لأنه الأن لا يوجد دار أسلام كلهم دار شرك إن كانت السعودية ول مصر ول الأردن وووووو لأنها تعلوها أحكام المشركين بس لا يجوز القول بأن سكانها كفار والله أعلم
بس أنو لا بجوز أنك تغزوها كمان ما فهمت الواحد لازم يقاتل حتى يحكم شرع الله ويعلو راية لا إله إلا الله محمد رسول الله
ويخرج الناس من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد
صراحة أنا ما فهمت الشيخ مظبوط
وزمن الرسول صل الله عليه وسلم غير زماننا إدريس الخولاني ، أنه سمع حذيفة بن اليمان ، يقول : كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير ، وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني ، فقلت : يا رسول الله ، إنا كنا في جاهلية وشر ، فجاء الله بهذا الخير ، فهل بعد هذا الخير من شر ؟ قال : " نعم ، وفيه دخن " قلت : وما دخنه ؟ قال : " قوم يهدون بغير هديي يعرف منهم وينكر " قلت : وهل بعد ذلك الخير من شر ؟ ، قال : " نعم ، دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليه قذفوه فيها " قلت : يا رسول الله ، صفهم لنا ، قال : " هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا " قلت : فما تأمرني إن أدركت ذلك ؟ قال : " تلزم جماعة المسلمين وإمامهم " قلت : فإن لم يكن لهم إمام ، ولا جماعة ؟ قال : " فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت كذلك "
يا شيخ ما حكم هؤلاء الدعاة الذين يضلون الناس الذي ذكرهم الرسول صل الله عليه وسلم وهم يصلون ويصومون ووووووو ولكنهم يضلون الناس ويغيرون منهج قدوتنا محمد صل الله عليه وسلم
قوله تعالى :قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برآء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده أي شخص ينتخب رجل يحكم بغير ما أنزل الله فقد كفر قال الله عز وجل فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم قال الله عز وجل فإنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَ الرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَ أَحْسَنُ تأويلاً ) [ النساء : 59 ] قال الشيخ ابراهيم بن سحمان لو تفنى البادية والحاضرة خير من أن يحكم طاغوت يحكم بغير ما أنزل الله
هذا ما لدي من لديه معلومات يفهمنا أكثر طبعا بدليل من كتاب الله وسنة نبيه صل الله عليه وسلم يفهمنا شو مقصد الشيخ
بص يامولانا بالبلدي كده .
الحازمي عقله مشوش
فكل تأصيلاته التي يؤصلها تقول بكفر العموم
فهو ومحمد شمس الدين كلامهم في واد ، وإسقاطاتهم في واد أخر
فهما لا يعرفان مقتضي ما يؤصلون إليه وعندهم مشكله في التنزيل ، والله المستعان
أنصحك بالدخول على الشيخ
( أبي همام الأدريسي)
@@mahmoudeliwa-jn9ih مولانا الله ولست ب مولاك
@@qbomar5641
صدقت ، ولكن
كلمه على غير مرادها او ليست كما تخيلها عقلك وذهب لها بالك
أرجع الي ربك واسأله ما بال النسوه اللاتي قطعن أيديهن ان ربي بمكرهن عليم
وصلت ؟؟
انت كلمة مولانا أخذتها بغير قصدك كيف بأيات الله مولانا صدق القول فيكم لا تفقهون في الدين وتأخذون منه ما يعجبكم وتأتون بأيات بغير حكمها وتضعونها بحكم اخر @@qbomar5641
@@mahmoudeliwa-jn9ih لديه كثير من الأخطاء في العقيدة فهو لا يكفر اطفال المشركين و يرى ان الطبيب لا يكفر اذا اشتغل في مستشفيات الطواغيت و غيرها من الأخطاء..
الصحابة عندما حكموا على مانعي الزكاة بالعموم ولم يعتبروا الشعائر كانوا خوارج اعوذ بالله
أسأل الله أن يهدي هذا الحازمي الضال
#الهَديُ_الطَّاهرُ فِي حُكْمِ الإسلامِ الظَّاهرِ 46
#الِاعتصامُ_بِالكتابِ_وَالسُّنَّةِ لِهَدمِ شُبُهاتِ المعتزِلةِ الجُدُدِ أهلِ البِدَعِ وَالفِتنةِ
#شُـــــبهةٌ 9 : إجماعُ الصَّحابةِ على كُفْرِ أهلِ الرِّدَّةِ وتكفيرُهم قومَ مسيلمةَ بالعمومِ 1
🔖زَعموا: أنَّ تكفيرَ الصَّحابةِ لِلطَّوائفِ الممتنِعةِ هو تكفيرٌ بالعمومِ دونَ اعتبارٍ لِما كانَ يُظهرُه هؤلاءِ مِن شعائرِ الإسلامِ، وأنَّ الصَّحابةَ لَم يُعايِنُوا كُفرَ كُلِّ واحدٍ مِن هؤلاءِ وإنَّما كفَّرُوهم لِما غلبَ على واقعِهم مِن شركٍ.
✍كشـــــفُ الشُّبهةِ والجوابُ عليها :
✍أوَّلاً: ليسَ فيها أدنى دليلٍ على ما ذهبْتُم إليه، لأنَّ ردَّةَ قومِ مسيلمةَ كانَت ردَّةً فعليَّةً ظهرَتْ وفَشَتْ وانتشرَت وطبقَت الآفاقَ وعَلمَ بها القاصي والدَّاني، تَمَّ فيها: الشَّهادةُ له بالنُّبوَّةِ، وتغييرُ الأذانِ، وتركُ الصَّلاةِ، وتحليلُ الخمرِ والزِّنا، وتحريفُ الشَّريعةِ، وإنكارُ الفرائضِ، واختراعُ قرآنٍ يُسمَّى "قرآنَ مسيلمةَ"... فلَم يكنْ في اليمامةِ أثرٌ لِشعائرِ الإسلامِ، بلْ درسَتْ، وكانَ الظَّاهرُ فيها شعائرُ الكفرِ والزَّندقةِ.
👈 ثانياً: تحيَّزَ هؤلاء بدارٍ وامتنعوا بالشَّوكةِ وزادوا على ذلك، فجهَّزوا جيشاً لقتالِ المسلمين حينَما علموا بقُدُومِهم، فلا عُذرَ - والحالُ كذلك - لِمن لَم يُفاصلْهم، ويبرأْ مِن مسيلمةَ وبني حنيفةَ، ويُهاجِرْ إلى دارِ الإسلامِ، وقد كانَت متوافرةً حينَئذٍ... فالْبَوْنُ إذاً شاسعٌ بيْنَ حالِ بلادِهم، وحالِ بلادِنا اليومَ...، فالقياسُ معَ الفارقِ واضحٌ في بطلانِ وجهِ استدلالِهم. وهذا من طرائقِهم الفاسدةِ في تحريرِ المسائلِ و تقريرِها!.
#الهَديُ_الطَّاهرُ فِي حُكْمِ الإسلامِ الظَّاهرِ 47
#الِاعتصامُ_بِالكتابِ_وَالسُّنَّةِ لِهَدمِ شُبُهاتِ المعتزِلةِ الجُدُدِ أهلِ البِدَعِ وَالفِتنةِ
#شُـــــبهةٌ 9 : إجماعُ الصَّحابةِ على كُفْرِ أهلِ الرِّدَّةِ وتكفيرُهم قومَ مسيلمةَ بالعمومِ 2
👈ثالثاً: بنو حنيفةَ كانوا على قسمَينِ: قسمٍ لَم يَدخلِ الإسلامَ أصلاً، وقسمٍ أسلموا، ولمَّا تنبَّأَ مسيلمةُ إبَّانَ مرضِ النَّبيِّ ﷺ تابعَه قومٌ مِن القسمِ الأوَّلِ، وطوائفُ مِن القسمِ الثَّاني، فهُمْ ما بينَ كافرٍ أصليٍّ ومرتدٍّ؛ فمِنَ الجهلِ إذن الاستشهادُ بهم، واستصحابُ حالِهم؛ لأنَّ كلامَنا في مسلمٍ لَم تعرفْ عنه ردَّةً ظاهرةً أنتم تكفِّرونه!، وليسَ في مرتدٍّ يَنطقُ بالشَّهادتَينِ ويُصلِّي ويصومُ ويزعمُ الإسلامَ!.
👈رابعاً: كانَ نظرُ الصَّحابةِ ـ رضيَ اللهُ عنهم ـ لِمسيلمةَ ومَن معه، مِن جهتين:
الأولى: مِن جهةِ مسيلمةَ لِكونِه كفَرَ وارتدَّ، وصارَتْ له شوكةٌ ومنعةٌ...
الثَّانية: مِن جهةِ بني حنيفةَ لِكونِهم تابعوا مسيلمةَ. فكلُّ مَن آمنَ بِمسيلمةَ فهوَ كافرٌ، ولوْ كانَ مِن غيرِ بني حنيفةَ، ومِن غيرِ أهلِ اليمامةِ، لِهذا كانَ الكلامُ عامَّاً في بني حنيفةَ ومسيلمةَ سواءً بسواءٍ...
#الهَديُ_الطَّاهرُ فِي حُكْمِ الإسلامِ الظَّاهرِ 48
#الِاعتصامُ_بِالكتابِ_وَالسُّنَّةِ لِهَدمِ شُبُهاتِ المعتزِلةِ الجُدُدِ أهلِ البِدَعِ وَالفِتنةِ
#شُـــــبهةٌ 9 : إجماعُ الصَّحابةِ على كُفْرِ أهلِ الرِّدَّةِ وتكفيرُهم قومَ مسيلمةَ بالعمومِ 3
📍قالَ ابْنُ إسْحاقَ: وحَدَّثَنِي شَيْخٌ مِن بَنِي حَنِيفَةَ مِن أهْلِ اليَمامَةِ، أنَّ حَدِيثَهُ كانَ عَلى غَيْرِ هَذا، وزَعَمَ أنَّ وفْدَ بَنِي حَنِيفَةَ أتَوْا رَسُولَ اللهِ ﷺ، خَلَّفُوا مُسَيْلِمَةَ فِي رِحالِهِمْ، فَلَمّا أسْلَمُوا ذَكَرُوا مَكانَهُ فَقالُوا: يا رَسُولَ اللهِ، إنّا قَدْ خَلَّفْنا صاحِبًا لَنا فِي رِحالِنا وفِي رَكائِبِنا يَحْفَظُها لَنا. قالَ: فَأمَرَ لَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ بِمِثْلِ ما أمَرَ بِهِ لِلْقَوْمِ وقالَ: «أما إنَّهُ لَيْسَ بِشَرِّكُمْ مَكانًا». أيْ لِحِفْظِهِ ضَيْعَةَ أصْحابِهِ، ذَلِكَ الَّذِي يُرِيدُ رَسُولُ اللهِ ﷺ. قالَ: ثُمَّ انْصَرَفُوا عَنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ، وجاءُوا مُسَيْلِمَةَ بِما أعْطاهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ، فَلَمّا انْتَهَوْا إلى اليَمامَةِ ارْتَدَّ عَدُوُّ اللهِ وتَنَبَّأ وتَكَذَّبَ لَهُمْ، وقالَ: إنِّي قَدْ أُشْرِكْتُ فِي الأمْرِ مَعَهُ. وقالَ لِوَفْدِهِ الَّذِينَ كانُوا مَعَهُ: ألَمْ يَقُلْ لَكُمْ حِينَ ذَكَرْتُمُونِي لَهُ: «أما إنَّهُ لَيْسَ بِشَرِّكُمْ مَكانًا؟» ما ذاكَ إلّا لِما كانَ يَعْلَمُ أنِّي قَدْ أُشْرِكْتُ فِي الأمْرِ مَعَهُ. ثُمَّ جَعَلَ يَسْجَعُ لَهُمُ السَّجَعاتِ ويَقُولُ لَهُمْ فِيما يَقُولُ؛ مُضاهاةً لِلْقُرْآنِ: لَقَدْ أنْعَمَ اللهُ عَلى الحُبْلى أخْرَجَ مِنها نَسَمَةً تَسْعى مِن بَيْنِ صِفاقٍ وحَشا. وأحَلَّ لَهُمُ الخَمْرَ والزِّنا، ووَضَعَ عَنْهُمُ الصَّلاةَ، وهُوَ مَعَ هَذا يَشْهَدُ لِرَسُولِ اللهِ ﷺ بِأنَّهُ نَبِيٌّ، فَأصْفَقَتْ مَعَهُ بَنُو حَنِيفَةَ عَلى ذَلِكَ. [سِيَرُ أعلام النُّبلاء (٢/٢٧٥)، والبداية والنِّهاية (٧/٢٥٧)]
📍"(7123) فَصْلٌ: ومَن ادَّعى النُّبُوَّةَ، أوْ صَدَّقَ مَن ادَّعاهُ، فَقَدْ ارْتَدَّ؛ لِأنَّ مُسَيْلِمَةَ لَمّا ادَّعى النُّبُوَّةَ، فَصَدَّقَهُ قَوْمُهُ، صارُوا بِذَلِكَ مُرْتَدِّينَ، وكَذَلِكَ طُلَيْحَةُ الأسَدِيُّ ومُصَدِّقُوهُ. وقالَ النَّبِيُّ - ﷺ -: «لا تَقُومُ السّاعَةُ حَتّى يَخْرُجَ ثَلاثُونَ كَذّابُونَ، كُلُّهُمْ يَزْعُمُ أنَّهُ رَسُولُ اللهِ.» [المغْنِي (9/28) لابن قدامة (620 هـ)]
#الهَديُ_الطَّاهرُ فِي حُكْمِ الإسلامِ الظَّاهرِ 49
#الِاعتصامُ_بِالكتابِ_وَالسُّنَّةِ لِهَدمِ شُبُهاتِ المعتزِلةِ الجُدُدِ أهلِ البِدَعِ وَالفِتنةِ
#شُـــــبهةٌ 9 : إجماعُ الصَّحابةِ على كُفْرِ أهلِ الرِّدَّةِ وتكفيرُهم قومَ مسيلمةَ بالعمومِ 4
📌حَدَّثَتْنِي عَائِشَةُ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : " يَغْزُو جَيْشٌ الْكَعْبَةَ، فَإِذَا كَانُوا بِبَيْدَاءَ مِنَ الْأَرْضِ يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ ". قَالَتْ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ، كَيْفَ يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ وَفِيهِمْ أَسْوَاقُهُمْ، وَمَنْ لَيْسَ مِنْهُمْ ؟ قَالَ : " يُخْسَفُ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ، ثُمَّ يُبْعَثُونَ عَلَى نِيَّاتِهِمْ ". [رواه البخاري]
✍وجْهُ الدَّلالةِ: ️رَبُّ العِزَّةِ سبحانَهُ يَعلمُ خائنةَ الأعيُنِ وما تُخفِي الصُّدورُ، وهو القادرُ سبحانَه أنْ يُنجيَ مَن يشاءُ مِن قومِ الخَسْفِ، لكنَّه لِحِكمةً أرادَها أخذَ القومَ كلَّهم بِجَريرةِ الفعلِ ذاتِهِ لكنَّهُ يُخرِجُهم مخارِجَ شتَّى ويَبعثُهم على نيَّاتِهم. وللهِ الحُجَّةُ البالغةُ والمَثَلُ الأعلى.
وكذلك فَعَلَ أبو بكرٍ رضيَ اللهُ عنه في التَّعاملِ مع أهلِ الرِّدَّةِ، حَكمَ عليهم ظاهراً...
وهذهِ هيَ القاعدةُ في ذلكَ: أنَّ مَن أظهرَ النَّاقضَ، وامتنعَ عن السُّلطانِ؛ حُكِمَ عليه تَبعاً لِرايةِ الكفرِ الَّتي التزَمَ القتالَ تحتَها، وامتنعَ بِشوكتِها، أو أظهرَ الموافقةَ والنُّصرةَ والتَّأييدَ لها، ويَعُمُّ كذلك الحُكمُ مَن جَهِلْنا حالَه؛ لِتعذُّرِ الكشفِ عن حالِهِ بسؤالِهِ أو السُّؤالِ عنه فَنُتبِعُهُ حُكماً لِلدَّارِ.
وأمَّا مَن لَم يُقاتِلْ تحتَ تلكَ الرَّايةِ، ولَم يُظهِرْ لَها النُّصرةَ والتَّأييدَ وبقيَ مستوراً بإسلامِه الظَّاهرِ، ولَم يُظهِرْ أيَّ ناقضٍ آخرَ؛ فلا سبيلَ لِتكفيرِه إلَّا عندَ مَن طَمسَ اللهُ على أبصارِهم وبصائرِهم
#الهَديُ_الطَّاهرُ فِي حُكْمِ الإسلامِ الظَّاهرِ 50
#الِاعتصامُ_بِالكتابِ_وَالسُّنَّةِ لِهَدمِ شُبُهاتِ المعتزِلةِ الجُدُدِ أهلِ البِدَعِ وَالفِتنةِ
#شُـــــبهةٌ 9 : إجماعُ الصَّحابةِ على كُفْرِ أهلِ الرِّدَّةِ وتكفيرُهم قومَ مسيلمةَ بالعمومِ 5
📍قالَ ابنُ سعدٍ في (الطَّبقاتِ): 9341 - أخْبَرَنا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ، قالَ: حَدَّثَنا هِشامُ بْنُ سَعْدٍ، عَنِ الدَّخِيلِ ابْنِ أخِي مُجّاعَةَ بْنِ مُرارَةَ عَنْ أبِيهِ، قالَ: لَمّا نَزَلَ خالِدُ بْنُ الوَلِيدِ العِرْضَ وهُوَ يُرِيدُ اليَمامَةَ قَدَّمَ خَيْلًا مِائَتَيْ فارِسٍ وقالَ: مَن أصَبْتُمْ مِنَ النّاسِ فَخُذُوهُ، فانْطَلَقُوا فَأخَذُوا مُجّاعَةَ بْنَ مُرارَةَ الحَنَفِيَّ فِي ثَلاثَةٍ وعِشْرِينَ رَجُلًا مِن قَوْمِهِ خَرَجُوا فِي طَلَبِ رَجُلٍ مِن بَنِي نُمَيْرٍ، فَسَألَ مُجّاعَةَ فَقالَ: واللهِ ما أقْرَبُ مُسَيْلِمَة ولَقَدْ قَدِمْتُ عَلى رَسُولِ اللهِ ﷺ فَأسْلَمْتُ وما غَيَّرْتُ ولا بَدَّلْتُ، فَقَدَّمَ خالِدٌ القَوْمَ فَضَرَبَ أعْناقَهُمْ واسْتَبْقى مُجّاعَةَ فَلَمْ يَقْتُلْهُ وكانَ شَرِيفًا كانَ يُقالُ لَهُ مُجّاعُ اليَمامَةِ وقالَ سارِيَةُ بْنُ عَمْرٍو لِخالِدِ بْنِ الوَلِيدِ: إنْ كانَ لَكَ بِأهْلِ اليَمامَةِ حاجَةٌ فاسْتَبْقِ هَذا يَعْنِي مُجّاعَةَ بْنَ مُرارَةَ فَلَمْ يَقْتُلْهُ وأوْثَقَهُ فِي جامِعَةٍ مِن حَدِيدٍ ودَفَعَهُ إلى امْرَأتِهِ أُمِّ تَمِيمٍ فَأجارَتْهُ مِنَ القَتْلِ وأجارَها مُجّاعَةُ مِنهُ إنْ ظَفِرَتْ حَنِيفَةُ فَتَحالَفا عَلى ذَلِكَ. وكانَ خالِدٌ يَدْعُو بِهِ ويَتَحَدَّثُ مَعَهُ ويُسائِلُهُ عَنْ أمْرِ اليَمامَةِ وأمْرِ بَنِي حَنِيفَةَ ومُسَيْلِمَة فَيَقُولُ مُجّاعَةُ: وإنِّي واللهِ ما اتَّبَعْتُهُ وإنِّي لِمُسْلِمٌ قالَ: فَهَلّا خَرَجْتَ إلَيَّ أوْ تَكَلَّمْتَ بِمِثْلِ ما تَكَلَّمَ بِهِ ثُمامَةُ بْنُ أثالٍ؟ قالَ: إنْ رَأيْتَ أنْ تَعْفُوَ عَنْ هَذا كُلِّهِ فافْعَلْ، قالَ: قَدْ فَعَلْتُ وهُوَ الَّذِي صالَحَ خالِدَ بْنَ الوَلِيدِ عَنِ اليَمامَةِ وما فِيها بَعْدَ قَتْلِ مُسَيْلِمَة وقَدِمَ بِهِ خالِدُ بْنُ الوَلِيدِ فِي الوَفْدِ عَلى أبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ وذَكَرَ إسْلامَهُ وما كانَ مِنهُ فَعَفا عَنْهُ أبُو بَكْرٍ، وأمَّنَهُ وكَتَبَ لَهُ ولِلْوَفْدِ أمانًا ورَدَّهُمْ إلى بِلادِهِمُ اليَمامَةِ."
️✍وجهُ الدَّلالةِ: بِمَعزلٍ عن ثبوتِ القِصَّةِ مِن عَدمِه، فإنَّ قومَ مسيلمةَ حُكمُهم حُكمُ الطَّائفةِ الممتنِعةِ، يَنزلُ عليهم حُكمُ التَّكفيرِ بالعمومِ جماعةً وأفراداً، وكلُّ طائفةٍ مماثلةٍ تُعامَلُ مِثلَهم. ثُمَّ إنَّ قتالَ الطَّائفةِ الممتنِعةِ، وتَبيُّنَ حقيقةِ تلبُّسِ كلِّ فردٍ بِعَينِه غيرُ ممكنٍ، وكذلك إنزالُ الشُّروطِ والموانعِ عليها، ألَا ترى أنَّك إذا أردْتَ أنْ تَذبحَ خَروفاً مثلاً فإنَّك تُضجِعُهُ ثُمَّ تُسمِّي اللهَ عليه، وتُذكيه، وفي حالِ الصَّيدِ تَذكرُ اسمَ اللهِ فقط عندَ إطلاقِ النَّارِ؟!. وكذلكَ الطَّائفةُ الممتنِعةُ فإنَّ التَّحقُّقَ مِن كلِّ فردٍ فيها غيرُ ممكنٍ لِذلكَ تُعامَلُ معامَلةً واحدةً.
فإنْ قيلَ: كيفَ نقاتلُهم ونَحكمُ عليهم بالكفرِ عموماً؟ ألَا يوجَدُ احتمالُ وجودِ مَن يَكتُمُ إيمانَه بيْنَهم؟ نقولُ: أمَّا احتمالُ ذلك ممكنٌ لكنْ نحنُ لَنا الظَّاهرُ، لِذلك حَكمْنا عليه بالكفرِ؛ لِعَدمِ مفارقتِه الجماعةَ، أو إظهارِه مخالفتَهم قبلَ القُدرةِ عليه. ومَن فارقَهم وأظهرَ الإسلامَ فحالُه حالُ مُجّاعةَ بنِ مرارةَ يُقبَلُ مِنه ما أظهرَ مِن الإسلامِ وتُتركُ سَريرتُه للهِ وحدَه عَلَّامِ الغيوبِ.
الأذان في ليون وباريس ولندن وبالمكبرات 1:43 والناس ذاهبون إلى المسجد ويصلون فهل هي ديار إسلام 😂
غير صحيح
أولا الأذان ليس فالطرقات بل داخل المساجد و لا يسمع له خارج المسجد .
ثانيا رسول الله حكم بمجرد سماع الأذان بالإسلام فهل عندك إعتراض على رسول الله ؟
@@waelbhj3161 نعم لأن الدين كانت علامته الأذان فلا يؤذن إلا المسلمون أما اليوم فرأيت من يسب الله و هو مؤذن وجامع فيه أكثر من خمسين بالمئة يسبون الله ووالله إني لأحلف صادقا ولم أزد
@@waelbhj3161 وحاش أن يكون لي اعتراض على رسول الله صلى الله عليه وسلم
@@user-nm4wj8mu9p يا رجل من سب الله كفر عينا لا نزاع فى هذا ! أما كونك ترد نص قطعي الدلالة قطعي الثبوت و تقول فى هذا العصر يفعلها المسلم و الكافر فهذه ردة و كأن لسان حالك ان الأحكام الشرعية غير صالحة لكل زمان ومكان ! و كذالك ردا للنصوص الصريحة بإثبات إسلام من أتى بالشعائر . فالحاصل يجب ضبط المسألة جيدا و لا نتكلم بالعمومات التى لا زمام لها .
@@waelbhj3161 أهل الجزيرة الذين جاهدهم محمد بن عبد الوهاب وأحفاده كانوا يؤذنون ولم ينقل أنهم عطلوا شعيرة الأذان وقاتلهم مطلقا عليهم الكفر لا لشيء آخر فلم لم ينظر إلى الأذان
الشيخ لم يفصل بين المجتمع اي المحكوم او الحاكم فوجود المسلم داخل ارض الكفر لا يخرجه من دائرة الاسلام الا فيي بعض الحالات
تكفير الشعوب العربية الوثنية ليس لة علاقة بكفر حكامهم
الشعوب العربية هي شعوب الأصل فيها هو الكفر و الحكم علي الشعوب بالكفر ليس لأن الملوك و الرؤساء الذين يحكموهم كفار
تكفير الراعي لا يستلزم تكفير الرعية لكن انا اكفر الشعوب العربية بالعموم لأن هذة الشعوب وقعت في العديد من النواقض
@@ZV_21
هذا تكفير بالعموم
@@user-fp6ge3mw3i ما المشكلة في تكفير قوم الظاهر فيهم هو انهم وقعوا في العديد من نواقض الإسلام ؟
الاذان ليس دليل على اسلام والصلاة والحجاب واللحية.. الفارق هو التوحيد .. الشيخ متناقض تارة يقول العبادات ليست مانع من لحوق اسم الشرك ثم يعنذر للشعوب الجاهلين بمعنى لا اله الا الله ويحكم بالعبادات انها مسلمين
صدقت نسال الله السلامه والعافيه
تعلمت من الشيخ حفظه الله عندما نريد النظر في كلام العالم ننظر ابتداء في التأصيل لا في التنزيل
ثانيا تعلمت منه لما تشتبه علي مسألة ما عند عالم او في كلام الله او في احاديث رسول الله ،نرجعها للمحكم كلامهم ونرح انفسنا هذا والله اعلم
صدقتي بوركتي
ممكن الفيديو اللي عندك في قناتك احببته واحببت ان اعيده لان صيغة الفيديو ضعيفة ولم اتمكن من قراءة الترجمة جيدا افدني جزاك الله خيرا
أنتم الخوارج رهيبون، حتى الحازمي الذي تسمت فرقة من غلاة الخوارج باسمه تريدون ان تجعلوه متسامحا، هزلت والله
هل تعرف قول الشيخ اليوم في هذه المسالة اي تكفير الشعوب المشركة الواضح كفرها الا على اعمى البصيرة و لكن الشيخ للاسف وثق في تلامذته مع جهله بالواقع و اما بعد دخوله للسجن فقد اتضح له الامر و عاين شرك القوم و عظم جهلهم فلم يتحمل البقاء معهم و فضل الانفرادي على البقاء مع المشركين
و حتى لو قلنا بانه لم يرجع عن قوله فنقول ان قوله مردود عليه و الواقع يشهد بخلافه و ان الحق هو تكفير هذه الشعوب المشركة الا من تبين اسلامه
كيف علمت أنه فضل الإنفرادي ؟
كيف تعرفون أخبار السجناء؟
ههههه الانفراد ليس هو من اراد ان يذهب اليه وانما صارت بينه وبين خالد.المرضي الغامدي مناوشة فلما دمغه علت الأصوات في الزنزانة فأخذو الشيخ الى الانفرادي
فيكفي كذب يا جاهل
@user-pt4ch9ry8xمن قال إن الشعوب اليوم كلها كافرة لأن الكفر انتشر وغلب فهذا يتحاكم للطاغوت وهذا علماني وهذا يناصر الكفار وهذا يسب الدين وهذا منتسب للجيش والشرط وكلهم يشتركون في الشعائر ولانستطيع أن نفرق بينهم فالقلة المسلمة التي لانعلم حالها نحكم بكفرها حتى يتبين خلاف ذلك ولاتكفي الشعائر فالحكم للغالب والنادر لاحكم له قال ابن قدامه :الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل» انتهى قولهم وشبهتهم :
أقول : أولا: الغالب في باب التكفير لمن أظهر الشعائر ولم يعلم عنه ناقض ملغي بالنص والإجماع .
ثانيا : جميع العلماء خلفا وسلفا ومنهم ابن قدامه من تستشهدون بقوله لايقول بأن من أظهر الشعائر ولم يعلم عنه ناقض يلحق بالغالب بل مسلم عندهم إجماعا وسنبين كلامه المبتور و سياقه ومن يقصد وهو والعلماء سلفا وخلفا.
*الدليل من الكتاب على أن الغالب ملغي في باب التكفير :
قوله تعالى: ﴿ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلم لست مؤمنا﴾ الآية، النساء (94).
والآية في سياق المظهر للإسلام في بلاد الكفر.
ووجه الدليل: أن كل من قال لمن أظهر الإسلام
لست مسلمًا فقد خالف الآية وصادم النصّ.
فالواجب أن نحكم بالإسلام لكل من أظهر الإسلام في أي مكان حتى يظهر الناقض ببينة شرعية.
قال ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير الآية: (حرّم الله على المؤمنين أن يقولوا لمن يشهد أن لا إله إلا الله: لست مؤمنًا، كما حرّم عليهم الميتة، فهو آمن على ماله ودمه، فلا تردّوا عليه قولَه). أخرجه الطبري وابن أبي حاتم بإسناد جيد.
*الدليل من السنة :
أقول: حديث أسامة: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله؟ كيف تصنع بلا إله إلا الله إذا جاءت يوم القيامة؟؟»، ولما قدّم أسامة دلالة الغالب على دلالة المقال: «يا رسول الله، إنما كان متعوذا من القتل» أنكر عليه النبي عليه السلام: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله» حتى تمنّى أنه لم يكن أسلم إلا يومئذ!
وكما في حديث المقداد رضي الله عنه: يا رسول الله، أرأيت إن لقيت رجلاً من الكفار فقاتلني فضرب إحدى يدي بالسيف فقطعها ثم لاذ مني بشجرة فقال: أسلمت لله، أفأقتله يا رسول الله بعد أن قالها؟ قال رسول الله: «لا تقتله». فقلت: يا رسول الله، إنه قطع يدي ثم قال ذلك بعد أن قطعها، أفأقتله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تقتله، فإن قتلته فإنه بمنزلتك قبل أن تقتله، وإنك بمنزلته قبل أن يقول كلمته التي قال»
والحديثان في الصحيحين .
قال الإمام الشافعي رحمه الله في حديث المقداد بن الأسود رضي الله عنه: «فأخبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن الله حرّم دمَ هذا بإظهاره الإيمان في حال خوفه على دمه، ولم يبحه بالأغلب أنه لم يسلم إلا متعوّذا من القتل بالإسلام».
[كتاب : الأم ص170 ج6 ]
أقول: الأغلب في هؤلاء عدم الصدق وأنهم أسلموا خوف القتل إلا أن هذا الغالب غير معتبر شرعاً في مظهر الإسلام الذي لم يظهر منه كفر فتدبّر ولا تك من الهالكين.
نعم، الحال (السيف على الرقبة) يدل على إظهار الإسلام تقية والبقاء على الكفر لكن هذه الدلالة لا تعتمد في هذا الباب بل تقدّم دلالة المقال (النطق بالشهادتين) على دلالة الحال !
* الإجماع :
أجمع المسلمون علىٰ وجوب إكراه الحربي والمرتد بالسيف وأنهما إذا أظهرا الإسلام تحت السيف حكم بإسلامهم لأنه إكراه بحق فلم يغير الحكم، ولا ريب أن الغالب في هذه الحال عدم موافقة الظاهر للباطن لكن هذا الغالب غير معتبر لمعارضة الظاهر (النطق بالشهادتين).
قال الجويني: «إذا أكره الحربي على الإسلام فنطق بالشهادتين تحت السيف حكم بكونه مسلما فإن هذا إكراه بحق فلم يغير الحكم اتفقت الطرق على هذا مع ما فيه من الغموض من طريق المعنى فإن كلمتي الشهادة نازلتان في الإعراب عن الضمير منزلة الإقرار والظاهر من المحمول عليها بالسيف أنه كاذب في إخباره». نهاية المطلب (14/160) العزيز شرح الوجيز (14/633).
وقال شيخ الإسلام: «لا خلاف بين المسلمين: أن الحربي إذا أسلم عند رؤية السيف وهو مطلق أو مقيّد يصح إسلامه وتقبل توبته من الكفر، وإن كانت دلالة الحال تقتضي أن باطنه بخلاف ظاهره». الصارم المسلول (2/619).
أقول :
والأغلب في هذه الحال: النطق بالشهادتين نفاقًا لكن هذا الغالب الذي أثاره شاهد الحال القوي غير معتبر شرعًا، بل يُكتفى بما أظهره من الإسلام الظاهر.
وأما قول ابن قدامه لأنهم دائما يذكرونه ولايعرفون مايقصد وينقلونه مبتور : وهذا هو
وقال ابن قدامة المغني (2/400): «وإن وجد ميت، فلم يعلم أمسلم هو أم كافر، نظر إلى العلامات من الختان والثياب والخضاب.
فإن لم يكن عليه علامة، وكان في دار الإسلام، غسل، وصلي عليه، وإن كان في دار الكفر، لم يغسل، ولم يصل عليه. نص عليه أحمد؛ لأن الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل》.
فابن قدامة يلحق من جهل حاله بالغالب ولم يقل أحد من العلماء سلفا وخلفا أن مظهر الشعائر الذي لايعلم منه ناقض تبع للغالب
من قال إن الشعوب اليوم كلها كافرة لأن الكفر انتشر وغلب فهذا يتحاكم للطاغوت وهذا علماني وهذا يناصر الكفار وهذا يسب الدين وهذا منتسب للجيش والشرط وكلهم يشتركون في الشعائر ولانستطيع أن نفرق بينهم فالقلة المسلمة التي لانعلم حالها نحكم بكفرها حتى يتبين خلاف ذلك ولاتكفي الشعائر فالحكم للغالب والنادر لاحكم له قال ابن قدامه :الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل» انتهى قولهم وشبهتهم :
أقول : أولا: الغالب في باب التكفير لمن أظهر الشعائر ولم يعلم عنه ناقض ملغي بالنص والإجماع .
ثانيا : جميع العلماء خلفا وسلفا ومنهم ابن قدامه من تستشهدون بقوله لايقول بأن من أظهر الشعائر ولم يعلم عنه ناقض يلحق بالغالب بل مسلم عندهم إجماعا وسنبين كلامه المبتور و سياقه ومن يقصد وهو والعلماء سلفا وخلفا.
*الدليل من الكتاب على أن الغالب ملغي في باب التكفير :
قوله تعالى: ﴿ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلم لست مؤمنا﴾ الآية، النساء (94).
والآية في سياق المظهر للإسلام في بلاد الكفر.
ووجه الدليل: أن كل من قال لمن أظهر الإسلام
لست مسلمًا فقد خالف الآية وصادم النصّ.
فالواجب أن نحكم بالإسلام لكل من أظهر الإسلام في أي مكان حتى يظهر الناقض ببينة شرعية.
قال ابن عباس رضي الله عنهما في تفسير الآية: (حرّم الله على المؤمنين أن يقولوا لمن يشهد أن لا إله إلا الله: لست مؤمنًا، كما حرّم عليهم الميتة، فهو آمن على ماله ودمه، فلا تردّوا عليه قولَه). أخرجه الطبري وابن أبي حاتم بإسناد جيد.
*الدليل من السنة :
أقول: حديث أسامة: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله؟ كيف تصنع بلا إله إلا الله إذا جاءت يوم القيامة؟؟»، ولما قدّم أسامة دلالة الغالب على دلالة المقال: «يا رسول الله، إنما كان متعوذا من القتل» أنكر عليه النبي عليه السلام: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله» حتى تمنّى أنه لم يكن أسلم إلا يومئذ!
وكما في حديث المقداد رضي الله عنه: يا رسول الله، أرأيت إن لقيت رجلاً من الكفار فقاتلني فضرب إحدى يدي بالسيف فقطعها ثم لاذ مني بشجرة فقال: أسلمت لله، أفأقتله يا رسول الله بعد أن قالها؟ قال رسول الله: «لا تقتله». فقلت: يا رسول الله، إنه قطع يدي ثم قال ذلك بعد أن قطعها، أفأقتله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تقتله، فإن قتلته فإنه بمنزلتك قبل أن تقتله، وإنك بمنزلته قبل أن يقول كلمته التي قال»
والحديثان في الصحيحين .
قال الإمام الشافعي رحمه الله في حديث المقداد بن الأسود رضي الله عنه: «فأخبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن الله حرّم دمَ هذا بإظهاره الإيمان في حال خوفه على دمه، ولم يبحه بالأغلب أنه لم يسلم إلا متعوّذا من القتل بالإسلام».
[كتاب : الأم ص170 ج6 ]
أقول: الأغلب في هؤلاء عدم الصدق وأنهم أسلموا خوف القتل إلا أن هذا الغالب غير معتبر شرعاً في مظهر الإسلام الذي لم يظهر منه كفر فتدبّر ولا تك من الهالكين.
نعم، الحال (السيف على الرقبة) يدل على إظهار الإسلام تقية والبقاء على الكفر لكن هذه الدلالة لا تعتمد في هذا الباب بل تقدّم دلالة المقال (النطق بالشهادتين) على دلالة الحال !
* الإجماع :
أجمع المسلمون علىٰ وجوب إكراه الحربي والمرتد بالسيف وأنهما إذا أظهرا الإسلام تحت السيف حكم بإسلامهم لأنه إكراه بحق فلم يغير الحكم، ولا ريب أن الغالب في هذه الحال عدم موافقة الظاهر للباطن لكن هذا الغالب غير معتبر لمعارضة الظاهر (النطق بالشهادتين).
قال الجويني: «إذا أكره الحربي على الإسلام فنطق بالشهادتين تحت السيف حكم بكونه مسلما فإن هذا إكراه بحق فلم يغير الحكم اتفقت الطرق على هذا مع ما فيه من الغموض من طريق المعنى فإن كلمتي الشهادة نازلتان في الإعراب عن الضمير منزلة الإقرار والظاهر من المحمول عليها بالسيف أنه كاذب في إخباره». نهاية المطلب (14/160) العزيز شرح الوجيز (14/633).
وقال شيخ الإسلام: «لا خلاف بين المسلمين: أن الحربي إذا أسلم عند رؤية السيف وهو مطلق أو مقيّد يصح إسلامه وتقبل توبته من الكفر، وإن كانت دلالة الحال تقتضي أن باطنه بخلاف ظاهره». الصارم المسلول (2/619).
أقول :
والأغلب في هذه الحال: النطق بالشهادتين نفاقًا لكن هذا الغالب الذي أثاره شاهد الحال القوي غير معتبر شرعًا، بل يُكتفى بما أظهره من الإسلام الظاهر.
وأما قول ابن قدامه لأنهم دائما يذكرونه ولايعرفون مايقصد وينقلونه مبتور : وهذا هو
وقال ابن قدامة المغني (2/400): «وإن وجد ميت، فلم يعلم أمسلم هو أم كافر، نظر إلى العلامات من الختان والثياب والخضاب.
فإن لم يكن عليه علامة، وكان في دار الإسلام، غسل، وصلي عليه، وإن كان في دار الكفر، لم يغسل، ولم يصل عليه. نص عليه أحمد؛ لأن الأصل أن من كان في دار، فهو من أهلها، يثبت له حكمهم ما لم يقم على خلافه دليل》.
فابن قدامة يلحق من جهل حاله بالغالب ولم يقل أحد من العلماء سلفا وخلفا أن مظهر الشعائر الذي لايعلم منه ناقض تبع للغالب
كيف نأخذ النص؟
"الشعائر المشتركة" هيهات هيهات
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :
وقد اتفق العلماء على أن اسم المسلمين في الظاهر يجري على المنافقين لأنهم استسلموا ظاهرًا ، وأتوا بما أتوا به من الأعمال الظاهرة ، بالصلاة الظاهرة ، والزكاة الظاهرة ، والحج الظاهر ، والجهاد الظاهر ، كما كان النبي ﷺ يُجرِي عليهم أحكام الإسلام الظاهر .
قال شيخ أحمد الحازمي حفظه الله ورعاه :
وبعض الناس أنكر هذا قال : هذه من الشعائر المشتركة فلا تقبل . هذا لا شك أنه ردٌّ لمعلوم من الدين بالضرورة ، لا إشكال في هذا من أظهر الشعائر ، ولذلك عبّر ابن تيمية ماذا ؟ من الأعمال الظاهرة بالصلاة الظاهرة ، أنت لك بماذا ؟ تحكم عليه بماذا ؟ بالصلاة الظاهرة ، ولست مكلّفًا أن تحكم عليه بالباطن . فإذا جعلت هذه علامات مشتركة بين الكافر والمسلم وألغيت دلالتها على الإسلام فقد رددت معلومًا من الدين بالضرورة ، وحينئذٍ تنظر في حكم من ردّ معلومًا من الدين بالضرورة .
رد على الشبهة "فمالكم في المنافقين" ١٨-١٩ ص.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :
ما زالوا ولا يزالون إلى يوم القيامة
قال شيخ أحمد الحازمي حفظه الله ورعاه :
فمن أظهر الإسلام ، وكان عندك بعض الريب أن باطنه لم يكن معتقدًا لمعنى الكلمة ، هذا تجري عليه ماذا ؟ أحكام الإسلام ، بمعنى ماذا ؟ أن الكلام الذي يذكره أهل العلم فيما يتعلق بـ لا تصح الكلمة إلا إذا اعتقد معناها هذا صحيح حق ، هذا لا إشكال فيه . لكن لا يعنون به ماذا ؟ أنك لا تُنَزّل الحكم بالإسلام على شخصٍ على معين في الخارج إلا إذا علمت باطنه ، هذا ليس بلازم ، وأنت مطالب بإجراء الحكم باعتبار الكلمة ، اعتقد معناها لم يعتقد لست مكلّفًا ، وإنما إذا ظهر منه ما يُناقض الباطن حكمت بكفره ، إذا أظهر ما يناقض الباطن من النواقض حينئذٍ تحكم بكفره ، وأمام باعتبار الأصل فمن تكلم بالشهادتين وصلى وصام فهو مسلم ، كفر بالطاغوت لم يكفر بالطاغوت ، آمن بالديمقراطية لم يؤمن ، ليس من شغلك ليس من عملك فلست مكلفًا بذلك البتة ، النبي ﷺ لم يكلف بذلك ، نزل الوحي ببيان أن ابن أُبَيّ في الباطن لم يعتقد معنى الكلمة ومع ذلك لكونه نفى ونطق بالكلمة أجراه على ظاهره ، هل أنت أغير على الإسلام من النبي ﷺ ؟ .
رد على الشبهة "فمالكم في المنافقين" ٢٦-٢٨ص.
t.me/Al_Hazmy
جيد هذا التوضيح
لكن مزال الامر يحتاج االى توضيح مسألة اخرى وهي ان من لم نرى منه لا كلمة ولا شعيرة في بلد مثل فرنسا وبلد مثل بلد المنتسب الى الاسلام.
السؤال هنا ماذا نحكم على المعين في البلاد اللتي تعتبر بلاد حرب ؟
ارجو الاجابة ولكم التوفيق من صاحب القناء او اي احد عنده الاجابة
احب الشيخ الحازمي حفظه الله
@@ASSA7RAE-MAGRIBIYA
وقال الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله:
(من أظهر الإسلام، وظننّا أنه أتى بناقض لا نكفّره بالظنّ، لأنّ اليقين لا يرفعه الظنّ، وكذلك لا نكفّر من لا نعرف منه الكفر، بسبب ناقض ذُكِر عنه ونحن لم نتحقّقه). الرسائل الشخصية (ص24).
وقال أيضًا: (إن من أظهر الإسلام والتوحيد وجب الكف عنه إلى أن يتبيّن منه ما يناقض ذلك).
وقال: (والرجل إذا أظهر الإسلام وجب الكف عنه حتى يتبين منه ما يخالف ذلك، وأنزل الله في ذلك {يا أيها الذين ءامنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبيّنوا} أي: فتثبّتوا فالآية تدل على أنه يجب الكف عنه والتثبت؛ فإن تبيّن منه بعد ذلك ما يخالف الإسلام قتل). كشف الشبهات مع شرح ابن إبراهيم (ص113-114).
وقال الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن:(نعم، إذا قالها المشرك ولم يتبين منه ما يخالفها، فهو ممن يكفّ عنه بمجرد القول، ويحكم بإسلامه). الإتحاف في الرد على الصحاف (ص45).
أريد أن أسأل سؤال ما هو الفرق بين ديار الأسلام وديار الشرك
ديار الأسلام هي التي تعلوها أحكام المسلمين ولو كان سكانها مشركين
وديار الشرك هي التي تعلوها أحكام المشركين ولو كان سكانها مسلمين
إيران يرفع فيها الأذان هل نعتبرها دار إسلام طبعا لأ ولكن نعلم أنه يوجد بينهم مسلمين ولكن غالبيتهم مشركين والأظهر أنهم روافض وعندهم مساجد ويصلون هل نحكم أنه مسلم مالكم كيف تحكمون
الأنظمة العربية قاطبة من حكام ومن يتعاون معهم من جنود وغيرهم وقضاة نعلم أنهم لا يحكمون بما أنزل الله هل نقول هم مسلمون
؟؟!!
ابن تيمية زنديق ومعه الحازمي، أهل كلام ومنطق
نعوذ بالله من الجهل والسفه ، نعم هي دليل على نسبة فاعلها للإسلام أي أنه يقول عن نفسه أنا مسلم، لكن هل يحكم عليه بالتوحيد لأجلها في ديار الحكم بغير شرع الله وحرب الله ورسوله وانتقاض عرى الإسلام وفشو الكفر والجاهلية في الناس ، ماذا نقول لك ولأشباهك ، لو أتيت دار الرافضة تحكم على من رأيته يصلي ويأذن أنه على السنة والجماعة يعني على التوحيد ، أو لو أتيت دار الأشعرية أو لو أتيت دار القدرية أو دار الإباضية أو دار جهمية أو دار العلمانية أو نحوها من الدور ، فما بالك بدور اجتمع فيها كفر الدار وانتشار النواقض ،
المسألة بالإيجاز هي الامتحان فهدي هذا الزمان ، فلا تصلي خلف إلا من تعرف حاله ولا تزوج ولا تصحب ونحو ذلك .
أما لو كانت الدار دار توحيد لها خليفة فيختلف حينها الحكم ، ومع ذلك يتحرى من دين الخاطب والصاحب .
فسحقا للجهل والهوى.
#الهدي_الطاهر في حكم الإسلام الظاهر91
#الاعتصام_بالكتاب_والسنة لهدم شبهات المعتزلة الجدد أهل البدع والفتنة
#شـــــبهة11: إذا استفاض الشرك وظهر بين قوم تنزل الحكم على جميع الأعيان دون استثناء8
2/ كلامكم عن_ دار مثل النجف وكربلاء ونظائرها من دور الإمتناع بالشوكة او الإجتماع على الأصل المكفر والتناصر عليه كحال مناطق الحوثة والنصيرية والدروز وغيرهم _ ثم جعلكم ذلك مطردا كقاعدة في جميع ديار الكفر الطارئ والتي لا يجمع أهلها لا امتناع ولا أصل مكفر يتمآلأ عليه العامة والخاصة وينصرون بعضهم بعضا كالجسد الواحد كديار أهل السنة التي ظهرت فيها العلمانية والديمقراطية والقبورية ونظائر ذلك .. وهناك يكمن سوء تنزيلكم للأحكام بالحكم على عامة أهل السنة بالردة بإنزال الإستفاضة وهي من باب الشهادات منزلة الثبوت الشرعي المعتبر في حق من ثبت عليه الكفر عينا فأنزلتم حكم المعلوم بالكفر ومجهول الحال على المستور .
3/ استدلالكم بأقوال الصحابة في الطائفة الممتنعة وإنزال ذلك على المسلمين عموما في ديار الكفر الطارئ دليل عدم ضبطكم للمسائل
ثم الحكم بالإستفاضة على الجماعات والأعيان ونسبة ذلك للصحابة رضوان الله عليهم لسوء فهمكم الوقائع فقد إفتريتم عليهم وجعلتموهم يكفرون بالظنون والإحتمالات والصحيح أن الأدلة متظافرة ان الصحابة كفروا من امتنع بالشوكة وتحيز بدار الحرب كمانعي الزكاة او من اجتمع على الأصل المكفر وتناصر عليه وتحيز أيضا بشوكة ودار كأتباع مسليمة .. فالصحابة حكموا بالردة على الجماعات والأعيان بناقض معتبر لا بمجرد الإستفاضة في قوم مقدورين فشتان بين حكمهم ومابين لوازمكم الباطلة.
#الهدي الطاهر في حكم الإسلام الظاهر92
#الإعتصام بالكتاب والسنة لهدم شبهات المعتزلة الجدد أهل البدع والفتنة
#شـــــبهة11: إذا استفاض الشرك وظهر بين قوم تنزل الحكم على جميع الأعيان دون استثناء9
4/ متى ثبتت الردة سواء على الطائفة او الأعيان فمعلوم ان الدخول بالإسلام يكون بالرجوع من الباب الذي تم الخروج منه فمن كانت ردته بنقض الشهادتين او أحدهما عاد بالإقرار بما نقض ومن كانت ردته بجحد واجب أو استحلال محرم عاد بالإقرار بما خالف وهكذا فلا سبيل لكم للتلبيس على العباد بعبارات لم تفهموها من كلام الخصم بنيتم عليها لوازم وأسئلة من بنيات أفكاركم .
5/ لا نحكم بالإسلام للمعين من افراد الطائفة الممتنعة إلا بالبراءة مما وقع فيه من ناقض ..
أما من يساكن المرتدين الممتنعين بالشوكة في أرضهم إن كان مستور الحال وكان يأمن بإظهار الشعائر من الشهادتين والصلاة والإنتساب للإسلام بلا إجبار له من الطائفة الممتنعة على إظهار الكفر معها ، ولم يُظهر موالاة ومناصرة للطائفة الممتنعة فهو على إسلامه ..
واما من علمنا أنه لا يستطيع إظهار الشهادتين والشعائر والإنتساب للإسلام إلا وأجبروه على إظهار الناقض معها ، أو طردوه من بينهم أو قتلوه ، فهذا لا اعتبار للشهادتين والشعائر في حقه لأنه مظهر للناقض ..
#الهدي الطاهر في حكم الإسلام الظاهر93
#الإعتصام بالكتاب والسنة لهدم شبهات المعتزلة الجدد أهل البدع والفتنة
#شـــــبهة11: إذا استفاض الشرك وظهر بين قوم تنزل الحكم على جميع الأعيان دون استثناء 10
6/ ثم يقال إن ماثبت بيقين لا يزول بالشكل ومن ثبت لنا إسلامه الحكمي فلا يزول عنه هذا الإسم وحكمه إلى إسم الكفر إلا وفق ضوابط حددها الشرع :
📌قال تعالى { وَمَا شَهِدْنَا إِلَّا بِمَا عَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ } [سورة يوسف 81]
📌قال تعالى : { إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ } [سورة الزخرف 86]
✍مسألة الثبوت الشرعي للكفر على المُعيّن ، فلا دليل من الكتاب والسُنة على إثبات الكفر على مُعين أظهر الشهادتين والشعائر بما يسمى الإستفاضة وإنما بوسائل الإثبات المنصوصة بالوحي وهي :
1_ شهادة عدلين من المسلمين
2_ الإقرار على النفس بالغ عاقل غير مكره
#الهدي الطاهر في حكم الإسلام الظاهر94
#الإعتصام بالكتاب والسنة لهدم شبهات المعتزلة الجدد أهل البدع والفتنة
#شـــــبهة11: إذا استفاض الشرك وظهر بين قوم تنزل الحكم على جميع الأعيان دون استثناء11
1/ الشهادة بشروطها: فإذا شهد شاهدان وهما أهلٌ للشهادة بحيث تتوفر فيهما الشروط المطلوبة، وهي أن يكونا عاقلين بالغين حريّن عدلين ذكرين، وألا يرجِعا عن شهادتهما، تُثبت الردّة على من شهداً عليه، فإن أنكر وقال: أنا لا أزال على إسلامي قبل قوله، ونظر في صحة إدعائهِ، فإن أظهر ما يصير به الشخص مسلماً تُرك وشأنه، و إن تصرف تصرفِ الكافر كان ذلك تأكيداً لشهادةِ الشهود فيكون مرتداً.
📌دليله ما جاء في الصحيحين عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قَالَ : (كُنْتُ فِي غَزَاةٍ، فَسَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أُبَيٍّ يَقُولُ : لَا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا مِنْ حَوْلِهِ، وَلَئِنْ رَجَعْنَا مِنْ عِنْدِهِ، لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ. فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِعَمِّي - أَوْ لِعُمَرَ - فَذَكَرَهُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَدَعَانِي، فَحَدَّثْتُهُ، فَأَرْسَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُبَيٍّ وَأَصْحَابِهِ، فَحَلَفُوا مَا قَالُوا، فَكَذَّبَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَصَدَّقَهُ، فَأَصَابَنِي هَمٌّ لَمْ يُصِبْنِي مِثْلُهُ قَطُّ، فَجَلَسْتُ فِي الْبَيْتِ، فَقَالَ لِي عَمِّي : مَا أَرَدْتَ إِلَى أَنْ كَذَّبَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَمَقَتَكَ. فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى : { إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ }. فَبَعَثَ إِلَيَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَرَأَ : فَقَالَ : " إِنَّ اللَّهَ قَدْ صَدَّقَكَ يَا زَيْدُ ".) إهـ .
✍وجه الدلالة : أن النبي عليه الصلاة والسلام لم يُثبت الردة والكفر على ابن سلول بشهادة الرجل الواحد الثقة وهو زيد بن أرقم رضي الله عنه ..
وبالتالي : فإن أقل عدد تثبت به الردة هو شاهدان فأكثر ، كما ذكر ابن قدامة رحمه الله في (المُغني) ..
✍تعقيب : رؤيتنا له يقع في الكفر أو سماعنا له يقوله لأنه بالرؤية والسماع يحصل (العلم اليقيني) بوقوع المُعيّن في الكفر ، والذي تنبني عليه شهادتنا عليه أنه كافر بعد إسلامه ، إن خلا من من موانع التكفير .. فالشهادة تُبنى على العلم .
📌دليل ذلك ما جاء في الصحيحين عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه من قول النبي ﷺ في أئمة المسلمين وعدم الخروج عليهم : ( إِلَّا أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا ، عِنْدَكُمْ مِنَ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ ) .
وبالرؤية والسماع يتحقق كفر من صدر منه ذلك لكنه لا يسمى مرتدا في أحكام الدنيا ولا يجوز إنزال حد الردة عليه حتى يشهد شاهدان أو يقر على نفسه وقتله فيه إفتياء على ولي الأمر ..
كيف حكم الصحابة على مانعي الزكاة وقوم مسيلمة
يا حازمي يا من يفرق بين الطاغوت الحي والميت يا من لا يكفر طاغوته السعودي يا من لا يعلن عقيدته ولا يعلن توبته من عقيداته السابقة.فأعلم أن الزنادقة هم الذين لا يكفرون آل سعود وأعوانهم والذين أدخلوا قبر النبي (صلى الله عليه وسلم ) داخل مسجده والذين يدخلون المشركين لأجل المال إلى جزيرة العرب
حفظ الله آل سعود
@@user-lb3xf2gq1g لعن الله آل سعود الطاغية
لعن الله طواغيتك
@@user-lb3xf2gq1gحشرك الله معهم و اخزاك معهم في نار جهنم
هذا الكلام باطل، وقد قال بخلافه في المنهاج
أين ماوجد الغلاة سقط الجهاد اخزاهم الله
عن اي ج.ه.ا.د تتكلم و انت مشرك لا تعرف ملة المرسلين و ترى أن شعبك الديمقراطي العلماني اخوانك في الدين لان عندهم مساجد ؟
@@_-lo6ff نحن نحكم على الشعب بما حكم عليهم رسول الله ولا نتنطع وننظر في نوايا القوم
@@_-lo6ff ومن جاءني وصلى امامي او اذن امامي حكمت باسلامه
حتى ارى منه ناقضا من النواقض
ولماذا قلت عني مشركا وانا اكفر الطواغيت وجندهم ومن دافع عنهم
@@_-lo6ff واما انتم فلا ترون جهادا وانما تكفرون وتركنون في بيوتكم كالنساء وتكفرون من نفر في سبيل الله يقاتل اعداء الله فشتان بين الثرى والثريا وشتان باين غال ومعتدل
وكيف حكمت على كفر الشعب وهو لا ينتخب كله بل لا يصل الى نصفه من المنتخبين فمالكم كيف تحكمون.
@@arslan-mu2zx انت متنطع حين تزعم أنك تحكم على الظاهر و قد علمت أن الظاهر في قومك هو الشرك بأنواعه ما تركوا كفرا الا و شاع فيهم ثم تقول انك على منهج النبي قبحك الله تنسب مذهبك القبيح و كفرك الصريح للنبي و هو منك بريء !! اتق الله
يعني الررافض في إيران نحكم عليهم بالإسلام
بالعقل هو يحكي على المجتمعات المحسوبة على السنة ، الروافض حكمهم معروف اكيد الكلام لا يشملهم يجب التفريق
من حسبهم على السنة و هل الانتساب للسنة مانع ؟؟؟ @@user-gz4yd5rw9t
الحازمي خلّط وعجن في هذه المسألة، وتكلم بجهل كبير بأحكام الديار
وجاءت أخبار من طرق أنه تراجع عن هذا القول وثبت عنده كفر الديار
اريد أسألك سؤال
هل عوام الشعوب العربية دمهم حلال ؟
@@ZV_21
العوام الجهال فئة دعوة وليس قتل!!
برٲیك الان کل دولة عربية دار الاسلام لٲن ملیئا من المساجد والمصلی والاذان
وجود المساجد والاذان في دار الكفر لایجعلها دار الاسلام لٲن لایحکمون بشریعة الاسلام
هم عمیل الامریکا والصهیونیە
تكفير الراعي لا يستلزم تكفير الرعية
بمعني ان الحكام العرب كفار و من لم يكفرهم فهو كافر لكن الشعوب ليست كافرة
@@ZV_21 هل الشعوب تكفر الحكام انت قلت من لم يكفرهم فهو كافر و شعبك لا يرى كفرهم بل يرى شرعيتهم بل يرى نصرتهم بل يحبهم و يوالي و يعادي من أجلهم ؟؟؟!!! فما حكم شعبك يا هذا ؟
الاغلبية من الشعوب يكفرون الحكام@@_-lo6ff
@@ZV_21 هل انت بكامل وعيك !!! لو كان ربع الشعب فقط يرون كفرهم لاسقطوهم !! لعلك تستحل الكذب .. على كل حال لن تضحك الا على نفسك و انك لتعلم انك كاذب الا إن كنت مغيبا في كهف لا تدري عن الواقع شيئا !! و لا حول ولا قوة إلا بالله
الحازمية كارثة الكوارث على الاسلام والمسلمين وكم سفكت من دماء معصومة بسبب هذا الغلو والفكر الضال
تريدون معيشة الملوك و موتة الصحابة
اين الغلو !! ما هو تعريف الغلو .. و هل تكفير المشركين غلو ؟
كلكم خوارج لستم على منهج أهل السنه و الجماعه بل و منكم من يكفر السلف و يصفهم بالشرك !!! هداكم الله !! عودوا إلى منهج السلف قبل أن تهلكوا و تهلكونا معكم!!!! لا تخالفوا إجماع السلف في الإسلام الظاهر و المنجي و تعلموا منهم كيف كانوا يتعاملون مع الحكام !!!
انت غارق في الظلمات يا هذا
المشكلة الأعظم عندك يا شيخ وعند الناس اليوم هي :عدم معرفتكم الإسلام الحقيقي الذي يريده الله منكم وعدم معرفتكم الكفر الذي طلب الله منكم الابتعاد عنه ، لذلك أصبحتم لا تفرقون بين الكفر والإسلام ،ولا تفرقون بين الكافر والمسلم بحسب تعريف ربكم ، وأصبح الميزان عندك وعند الناس في ذلك ليس كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وإنما هو ما وجدتم عليه آباءكم ، وآراؤكم وقناعاتكم التي سوّلها لكم الشيطان وأعوانه .
وأما كيف تحقق اصل الدين فذلك بأمور أربعة مجتمعة إن إخللت بواحدة منها فلست بمسلم وإن صمت وصليت وهي :
اولا-أن تعتقد بطلان عبادة غير الله فتجزم غير مرتاب بأنها باطلة وشرك .
ثانيا -أن تترك عبادة غير الله تعالى بأي صورة من صور العبادة . ولا عذر في عدم تركها لا بجهل ولا بتأويل ولا بغيرها من الاعذار.
ثالثا- أن تعتقد اعتقادا جازما بكفر الطاغوت وكفر من يعبد الطاغوت، وأن من لم يكفرهم أو شك في كفرهم، أو لم يكفر من لم يكفرهم أو لم يكفر من شك في كفرهم، فهو كافر مثلهم.
- وتتبرأ من الطاغوت وممن يعبده، وممن لم يكفرهم او شك في كفرهم ، وممن لم يكفر من لم يكفرهم او شك في كفرهم ، وتبغضهم جميعا وتعاديهم ولا تتولى احزابهم وجماعاتهم.
رابعا- إفراد الله سبحانه بالعبادة.
من عرف حقيقة ما هو الطاغوت وعرف صورهم و أنواعهم ونظر إلى قومه فسيعلم علم اليقين أن الغالبية العظمى من اقوامنا جاهلون بتوحيد الله تعالى متلبسون بالشرك يقيناً وغير محققين لأصل الإسلام لا يعلمونه ولا يعملون به ، ، وهم كفار أصليون لم يدخلوا في الإسلام بل قد ورثوا الكفر والشرك عن أبائهم منذ قرن من الزمان ، فمن حكم بإسلام هذه الاكثرية الغارقة في عبادة الطاغوت أو شك في كفرهم فهو مثلهم ، لا يميز إسلاماً عن كفرٍ ولا توحيداً عن شركٍ .
وبما أن الغالبية العظمى من قومنا جاهلون بتوحيد الله تعالى وهم مشركون قطعا ، فلا نستثن من هذا الحكم والوصف العام الغالب إلا من ظهر لنا منه الاسلام الحق الذي أرتضاه الله تعالى من خلال أقواله وأعماله الظاهرة الدالة دلالة قطعية ظاهرية على أنه ملتزم بشرطي الإسلام والتوحيد [ الكفر بالطاغوت والإيمان بالله ] فهذا مسلم عندنا في حكم الظاهر . ولا نحكم بإسلام من رأيناه يمارس أشياء هي من دين الله تعالى يشترك فيها أهل الإسلام مع المنتسبين اليه من مشركي زماننا , كالتلفظ بالشهادة و الصلاة واستقبال القبلة واللحية وقراءة القرآن ولبس اللباس الشرعي ونحوها . و من حكم بإسلام عموم القوم أو آحادهم باعتبار الشعائر التعبدية والمظاهر الإسلامية المشتركة يفعلها المسلمون والمنتسبون من مشركي زماننا فهذا لم يعرف ما هو الإسلام ولا من هم المسلمون .
حاليا والديك اذا كانوا يجهلون معنى لا إله إلا الله و بتوحيد الله ...هل تقول لهم أنهم مشركين و كفار أصليين لم يدخلوا في الإسلام في الأصل و ورثوا الكفر و الشرك عن أجدادك ؟؟
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم... هذا الكلام على إطلاقه لا يجوز ، إنزال الأحكام على المسلمين بهذه الكيفية هذا مذهب الخوارج والغلو....نعوذ بالله من تكفير المسلمين، الأصل هو الإسلام الدليل هو حديث النبي صلى الله عليه وسلم: كل مولود يولد على الفطرة إلى اخر الحديث... الفطرة هي ملة الإسلام وهذا ما اجمع عليه فقهاء الإسلام وغير ذلك فهو من كلام أهل الغلو والخوارج... اسأل الله أن يتوب عليكم ويهديكم إلى الحق..
@@user-zc5ss8zy4q اغلبهم يكفرون أهلهم واجدادهم وهذا مذهب الخوارج والغلو نعوذ بالله من هذا الغلو
@@akrmakreim7384 تستدل بحديث ولا تفهم معنى الحديث هداك الله لمعرفة الحق
@@marinoyacine7435 فسر لي معنى الحديث؟؟
عالم كهذا مرمي في غياهب السجون وتركي ال الشيخ يصول ويجول
أليست ديار الإسلام وحكماءها من وضعوه 😂