لعبة الفراخ (chicken invaders 4) دجاج مشوي على الفحم 😂😂🤣❤️

Chicken Invaders هي أول لعبة من سلسلة Chicken Invaders ، صدرت في 24 يوليو 1999. إنها لعبة إطلاق نار ثابتة، تذكرنا بلعبة Space Invaders الأصلية (التي تعد اللعبة محاكاة ساخرة لها)، حيث يتحكم اللاعب في مركبة فضائية وحيدة عن طريق تحريكه أفقيًا عبر الجزء السفلي من الشاشة وإطلاق النار على أسراب من الدجاج الغازي خارج كوكب الأرض. تتميز اللعبة بأوضاع اللعب الفردية واللاعبين. يُعرف أيضًا باسم إصدار DX ، وهو عبارة عن نسخة ثلاثية الأبعاد مُعاد تصورها لإصدار DOS سابق غير مكتمل تم إصداره في عام 1997 .
تتميز لعبة Chicken Invaders بتعزيزات قوة للأسلحة تشبه علب الهدايا، والتي يستخدمها اللاعب لترقية أسلحته. يقوم دجاج العدو بإسقاط البيض كأسلحة مقذوفة، وهو ما يحتاج اللاعب إلى تجنبه. عندما يتم هزيمة الدجاج، يقومون بإسقاط أفخاذ الدجاج ، والتي يمكن للاعب جمعها للحصول على صاروخ، وهو سلاح خاص يستخدم لمسح شاشة الأعداء. تحتوي اللعبة على عدد لا نهائي من المستويات. يتميز كل مستوى بـ 10 موجات، وفي نهاية كل مستوى، يقاتل اللاعبون زعيمًا يجب هزيمته من أجل التقدم (أو الالتواء) إلى نظام جديد. طريقة اللعب لا نهاية لها، حيث تأتي موجة بعد موجة، حتى يفقد اللاعب أخيرًا حياته كلها، وفي هذه الحالة تنتهي اللعبة. تزداد الصعوبة في كل مرة يتقدم فيها اللاعبون إلى فصل جديد؛ يتحرك الأعداء أو يسقطون بشكل أسرع، وستتحرك الأجسام مثل الكويكبات أيضًا بشكل أسرع. [ بحاجة لمصدر ]
Chicken Invaders هي اللعبة الوحيدة في الامتياز التي لا تحتوي على "إصدارات العطلات"، وهو الاتجاه الذي سيصبح عنصرًا أساسيًا في الامتياز. إنها أيضًا اللعبة الوحيدة في السلسلة التي تكون عنوانًا حصريًا لـ Microsoft Windows ، وبالتالي فهي اللعبة الوحيدة التي لم يتم نقلها إلى منصات أخرى. [1]
الغزاة الدجاج: الموجة التالية
غزاة الدجاج: الموجة التالية (المعروفة أيضًا باسم غزاة الدجاج 2 ) هي اللعبة الثانية في سلسلة غزاة الدجاج الرئيسية ، والتي تم إصدارها في 22 ديسمبر 2002. يتولى اللاعب مرة أخرى قيادة نفس المركبة الفضائية الوحيدة في الدفعة السابقة ويجب عليه القضاء على الدجاج. غزو ​​النظام الشمسي . تعتبر اللعبة تحسينًا كبيرًا عن سابقتها، حيث تتميز بمجموعة متنوعة من موجات الدجاج الفريدة مع أنواع مختلفة من الأعداء والزعماء، بالإضافة إلى السماح للاعب بتحريك سفينته في كلا الاتجاهين الأفقي والرأسي. إنها أيضًا أول لعبة في الامتياز تقدم أسلحة متعددة. تبتعد اللعبة عن التنسيق "الذي لا نهاية له"، وبدلاً من ذلك تتميز بمواجهة نهائية للزعيم ونهاية. كما في الإصدار السابق من السلسلة،يمكن لعب The Next Wave بواسطة لاعب واحد أو لاعبين.
تتضمن الموجة التالية أحد عشر فصلاً، كل منها يتوافق مع جسم مستدير الجاذبية في النظام الشمسي . يبدأ اللاعبون الحملة بالانتقال إلى الداخل من بلوتو ، حيث تدور أحداث الفصل الأخير من اللعبة على الشمس ، حيث يواجه اللاعبون سفينة الأم والدجاجة . يتكون كل فصل من 10 موجات من الأعداء المهاجمين، مما يؤدي إلى إجمالي 110 مستويات مختلفة. في جميع الأمواج، يهاجم الدجاج سفينة اللاعب بإسقاط البيض، وهو الأمر الذي يجب على اللاعب تجنبه. يمكن للاعبين جمع عناصر مختلفة لمساعدتهم داخل اللعبة، مثل الأسلحة الأساسية الجديدة التي يكسبها اللاعبون من خلال جمع الطرود، والتعزيزات التي يمكن استخدامها لترقية السلاح الأساسي الحالي. يمكن ترقية الأسلحة إلى أحد عشر مستوى. كما هو الحال في لعبة Chicken Invaders ، يمكن للاعبين جمع أفخاذ الدجاج والمشويات لتلقي الصواريخ، وهي أسلحة قوية يمكنها القضاء على موجة كاملة من الأعداء. ومع ذلك، يتم تقديم حوافز لعدم استخدام الصواريخ، حيث قد يحصل اللاعبون على مكافآت خاصة (مثل أسلحة جديدة أو قوة نيران إضافية) إذا اختاروا مواجهة الموجة.
كانت The Next Wave هي أول لعبة في الامتياز تتميز بإصدار خاص من اللعبة ( إصدار ) يعتمد على عطلات معينة. تم إصدار لعبة Chicken Invaders: The Next Wave - Christmas Edition في 25 نوفمبر 2003، وكان من المفترض في البداية أن تكون متاحة خلال الأشهر التي سبقت عيد الميلاد ، ومع ذلك، فقد دفعت شعبيتها استوديوهات InterAction إلى إصدار هذه اللعبة وجميع الإصدارات اللاحقة كألعاب مستقلة. يستبدل إصدار عيد الميلاد من The Next Wave رسومات اللعبة والأصوات والموسيقى بإصدارات احتفالية وعناصر مرتبطة بعطلة عيد الميلاد .
حصلت كلتا نسختي اللعبة على نسختين مُعاد تصميمهما ، تم إصدارهما في 20 ديسمبر 2011 ( إصدار الكريسماس ) وفي 26 يناير 2012 (الإصدار العادي). تتميز هذه الإصدارات برسومات عالية الدقة، وموسيقى أوركسترالية عالية الجودة، ووظيفة إطلاق النار التلقائية، وحفظ التقدم، ولغات جديدة، وما إلى ذلك.
تم إصدار اللعبة وإصدار عيد الميلاد الخاص بها في البداية لنظام التشغيل Microsoft Windows ، ومنذ ذلك الحين تم نقلها إلى MacOS و Linux و iOS و Android و Windows Phone . [2]