Velikost videa: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Zobrazit ovladače přehrávání
Automatické přehrávání
Přehrát
يا عظيم يارب
عَظَمَةُ اَلرَّسُول اَلَّلهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ كَانَ اَلنَّبِيُّ صَلّى اَلَّلهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ هُوَ اَلْمَثَلُ اَلْأَعْلَى لِلْإِنْسَانِ اَلْفَاضِلْ ؛ أَدَّبَهُ رَبُّهُ فَأَحْسَنَ تَأْدِيبَهُ ؛ لِيَكُونَ خَيْرَ قُدْوَةٍ لِلنَّاسِ ؛ وَ لِيَكُونَ نُورًا يَهْدِيهِمْ إِلَى سَوَاءِ اَلسَّبِيلِ ؛ وَ قَدْ مَدَحَهُ اَلَّلهُ بِقَوْلِهِ تَعَالَى : ((( وَ إِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍْ ))) و قال سبحانه في حقه العظيم و علو شأنه الرفيع : ((( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ))) و من تدبر هذه الآية العظيمة يلاحظ أنها على صيغة الحاضر فمن لدن الله عز و جل هذه الصلاة على الحبيب الطبيب للقلوب مستمرة و خالدة و كما جاء كذلك في حقه العظيم : ((( إذا مت ووضعتموني على شفير القبر فاتركوني ساعة فإن الله سوف يصلي علي ، ثم اتركوني ساعة فإن الملائكة سوف تصلي علي ، ثم صلوا علي زرافات ووحدانا ))) . أخرجه البيهقي رحمه الله ؛؛؛ اللهم صل و سلم على محمد و آله و صحبه ...((( وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ ۚقَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ ؛ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ؛ قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ؛ وَمِن قَوْمِ مُوسَىٰ أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ )))
كانت أمسية روحية بالمتياز
يا عظيم يارب
عَظَمَةُ اَلرَّسُول اَلَّلهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ كَانَ اَلنَّبِيُّ صَلّى اَلَّلهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ هُوَ اَلْمَثَلُ اَلْأَعْلَى لِلْإِنْسَانِ اَلْفَاضِلْ ؛ أَدَّبَهُ رَبُّهُ فَأَحْسَنَ تَأْدِيبَهُ ؛ لِيَكُونَ خَيْرَ قُدْوَةٍ لِلنَّاسِ ؛ وَ لِيَكُونَ نُورًا يَهْدِيهِمْ إِلَى سَوَاءِ اَلسَّبِيلِ ؛ وَ قَدْ مَدَحَهُ اَلَّلهُ بِقَوْلِهِ تَعَالَى : ((( وَ إِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍْ ))) و قال سبحانه في حقه العظيم و علو شأنه الرفيع : ((( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ))) و من تدبر هذه الآية العظيمة يلاحظ أنها على صيغة الحاضر فمن لدن الله عز و جل هذه الصلاة على الحبيب الطبيب للقلوب مستمرة و خالدة و كما جاء كذلك في حقه العظيم : ((( إذا مت ووضعتموني على شفير القبر فاتركوني ساعة فإن الله سوف يصلي علي ، ثم اتركوني ساعة فإن الملائكة سوف تصلي علي ، ثم صلوا علي زرافات ووحدانا ))) . أخرجه البيهقي رحمه الله ؛؛؛ اللهم صل و سلم على محمد و آله و صحبه ...((( وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ ۚقَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ ؛ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ؛ قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ؛ وَمِن قَوْمِ مُوسَىٰ أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ )))
كانت أمسية روحية بالمتياز